إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

لماذا يعتقد في أبي بكر وعمر أنهما غادران خائنان كاذبان آثمان ظالمان فاجران ... ؟!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #46
    أما يا ابن معين فأنت أخبرتنا بأنك ملزم بأن عليا كان كاذبا آثما غادرا وقلنا لك لو كان لديك متبقى من حياء لا عتذرت لأنك اقررت بنصبك... وإقرار العقلاء على أنفسهم حجة فهل تعتبر نفسك منهم؟

    ولا يوجد اي بتر فالحديث معروف وقد وضعه الأخ المسترشد كاملا فعلى ماذا تتباكى؟

    ونحن لا نستدل بفضائل أمير المؤمنين ع على نفي هذا الحديث فالحديث في مقطعه هذا مكذوب على أمير المؤمنين وأحاديثكم ليست بحجة لكي ننفيها وإنما هي حجة عليكم فهي أثبتت نصبكم وقد أقررت بذلك انت وهي تثبت تقييم أمير المؤمنين ع والعباس رضوان الله تعالى عليه لأبي بكر وعمر إلى آخر ما يثبته


    فهل تعي وهل تدرك أم أنك لا تزال تضع على عينيك غشاوة؟؟؟

    من حقك أن تضعها فالنور العلوي لا يتحمل رؤيته إلا من وفقه الله لذلك وأنى لك ذلك وقد اعترفت بناصبيتك

    تعليق


    • #47
      السلام عليكم
      الرد سيكون بنقاط نرجو من الله المنفعة لكل المسلمين:
      1-هذا الحديث يوجد في مصادر أهل السنة فمن المنطق لكل شيعي يناقش هذا الحديث اما ان يأخذ أو يرفض كامل الحديث جملة و تفصيلا و لا يأخذ ببعضه فيقبله و يرمي الآخر.
      2-أهل السنة لا تنزه الصحابة الكبار عن الرذائل و الكبائر مثل الخيانة و الكذب و الغدر و السرقة و الزنى و شرب الخمر و لاتعصمهم عن الخطأ و أكبر دليل على ذلك ورود أحاديث بأخطاء بعض الصحابة في كتب أهل السنة و بعضها في أحاديث رووها هم بأنفسهم و من أحب النقاش فليبدأ
      لنعود مرة أخرى للحديث فنذكره و نناقشه و نناقش الأخ النجفي:

      روى مسلم في صحيحه عن ‏ ‏الزهري ‏ ‏أنّ ‏ ‏مالك بن أوس ‏ ‏حدثه قال: أرسل إلي ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏فجئته حين تعالى النهار قال فوجدته في بيته جالسا على سرير ‏ ‏مفضيا ‏ ‏إلى ‏ ‏رماله ‏ ‏متكئا على وسادة من ‏ ‏أدم ‏، ‏فقال لي : ‏يا ‏ ‏مال ‏، ‏إنه قد ‏ ‏دف ‏ ‏أهل أبيات من قومك وقد أمرت فيهم ‏ ‏برضخ ‏ ‏فخذه فاقسمه بينهم قال قلت لو أمرت بهذا غيري قال خذه ‏ ‏يا ‏ ‏مال ‏ ‏قال فجاء ‏ ‏يرفا ‏ ‏، فقال: هل لك يا أمير المؤمنين في ‏عثمان ‏ ‏وعبد الرحمن بن عوف ‏ ‏والزبير ‏ ‏وسعد ‏ ‏فقال ‏عمر: ‏نعم فأذن لهم فدخلوا ثم جاء فقال: هل لك في ‏‏عباس ‏ ‏وعلي ‏ ‏، قال: نعم ، فأذن لهما فقال عباس: يا أمير المؤمنين اقض بيني وبين هذا الكاذب الآثم الغادر الخائن ، فقال القوم أجل يا أمير المؤمنين فاقض بينهم وأرحهم ‏ ، ‏فقال ‏‏مالك بن أوس: ‏يخيل إلي أنهم قد كانوا قدموهم لذلك.
      ‏فقال ‏عمر ‏: اتئدا ‏ ‏أنشدكم بالله الذي بإذنه تقوم السماء والأرض أتعلمون أن رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال ‏ ‏لا نورث ما تركنا صدقة قالوا نعم ثم أقبل على ‏ ‏العباس ‏ ‏وعلي ‏‏فقال: أنشدكما بالله الذي بإذنه تقوم السماء والأرض أتعلمان أنّ رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏قال: لا نورث ما تركناه صدقة ، قالا: نعم ، فقال عمر: ‏إنّ الله جل وعز كان خص رسوله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏بخاصة لم يخصص بها أحدا غيره قال ‏{‏ما ‏ ‏أفاء ‏ ‏الله على رسوله من أهل القرى فلله وللرسول} ‏ما أدري هل قرأ الآية التي قبلها أم لا ‏ ‏، قال: فقسم رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏بينكم أموال ‏ ‏بني النضير ‏ ‏، فوالله ما ‏ ‏استأثر ‏ ‏عليكم ولا أخذها دونكم حتى بقي هذا المال فكان رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏يأخذ منه نفقة سنة ثم يجعل ما بقي ‏ ‏أسوة المال ‏ ‏ثم قال أنشدكم بالله الذي بإذنه تقوم السماء والأرض أتعلمون ذلك قالوا نعم ثم نشد ‏ ‏عباسا ‏ ‏وعليا ‏ ‏بمثل ما نشد به القوم أتعلمان ذلك قالا نعم قال فلما توفي رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال ‏‏أبو بكر ‏: ‏أنا ولي رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏، ‏فجئتما تطلب ميراثك من ابن أخيك ويطلب هذا ميراث امرأته من أبيها ، فقال‏ ‏أبو بكر: ‏قال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ (‏ما نورث ما تركناه صدقة) فرأيتماه كاذباً آثماً غادراً خائناً والله يعلم إنه لصادق بار راشد تابع للحق ، ثم توفي ‏‏أبو بكر ‏‏وأنا ولي رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏‏وولي ‏‏أبي بكر ‏‏فرأيتماني كاذباً آثماً غادراً خائناً والله يعلم إني لصادق بار راشد تابع للحق ، فوليتها ثم جئتني أنت وهذا وأنتما جميع وأمركما واحد ، فقلتما ادفعها إلينا ، فقلت: إن شئتم دفعتها إليكما على أن عليكما عهد الله أن تعملا فيها بالذي كان يعمل رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏فأخذتماها بذلك ، قال: أكذلك؟ قالا: نعم ، قال: ثم جئتماني لأقضي بينكما ، ولا والله لا أقضي بينكما بغير ذلك حتى تقوم الساعة فإن عجزتما عنها فرداها إلي.

      سيرى العاقل الصادق في طلب الحق ما يلي :
      1- النص واضح و صريح بأن العباس قال عن علي بأنه كاذب آثم غادر خائن و لو أخذنا النص بالعموم لسلمنا بحقيقة النص و ذلك لسكوت القوم بما فيهم علي
      2- النص واضح و صريح بان عمر يقول فرأيتماني و هذا دليل لا نقاش فيه بأنه يعتقد أن هذا اعتقادهما فيه و ان لم يتلفظا و قد يكون مخطئ أم حمل السكوت على الرضا بالقول فنحمل سكوت علي على عمه بأنه أقر بما قال فيه و هذه بتلك.
      3- أن يقال: هذا الكلام إن كان محمولا على ظاهره فهو متقدم، وحكمه بأفضليتهما متأخر، وإذا تعذر الجمع بين قولي المجتهد اعتُمد المتأخر منهما، لأنه لا يجوز أن ننسب إلى أي كان قولا ثبت بالأسانيد الصحيحة تراجعه عنه، وقد يكون التراجع لأسباب كثيرة: منها اطلاعه على ما لم يكن يعلم من الأدلة، أو تبينه لخطإ ظنه، وفساد مناط حكمه، أو ظهور وجه في الاستنباط أقوى مما اعتمد عليه.
      فظهر أن الاستدلال بهذا الأثر من أبطل الباطل، و من أكبر الأدلة على ذلك تزويج أم كلثوم لعمر و شهادة علي بعمر في نهج البلاغة والتي حيرت الشيعة فحملوها على التقية. و من أهم الأدلة هو الزام عمر لعلي و العباس الحجة و سكوتهما التام بعد هذه القصة.
      4- نلاحظ أنه عندما حان الوقت للامام علي لاسترداد حقه و حق أهله و ذلك عندما أصبح الخليفة بأنه لم يعد فدك لورثة الزهراء بل أبقاه كما كانت على عهد الشيخين و هذا دليل اقراره لفعلهما واعترافه الفعلي الغير قابل للنقض بحديث لا نورث ما تركناه صدقة ( هذا الحديث صححه الخميني )
      5- القياس الذي قمت به ( والقياس عندكم محرم ) قياس باطل لوجوه عدة منها:
      - انك قارنت بين ذهاب علي لعمر و موسى لفرعون و علي ليس بنبي بالتفاق فلا قياس
      - ذهاب موسى لفرعون كان بأمر الهي و ذهاب علي و العباس لمصلحة فردية
      - حتى موسى خاف من الذهاب للكفرة الظلمة و طلب المناصرة فآزره الله بهارون و اعلمه بأنه معه يسمع و يرى و أنه ناصره وهذه الأيات دالة على عدم منطقية طلب الحق من الكافر الا اذا كان هناك وعد الهي بالتأييد و لا وجود له عند علي بدليل رضوخه للحجة القوية من عمر واستسلامه لها بل اقراره الفعلي لها بالابقاء على كل شيء كما كان عند استلامه الخلافة
      - و بذلك نعود و نقول بأن من سلب الحق الالهي و الخلافة التي هي منصب الهي لهو كافر و لاتطلق ألفاظ مثل آثم غادر خائن على مثل هذا الشخص فليس بعد الكفر ذنب و إن أي عاقل، مسلما كان أو كافرا، يعلم أن القاضي ما نصب إلا لتحقيق مصلحة عظيمة، وهي العدل بين الناس، وإنصاف المظلوم، ورد الحقوق إلى أهلها، فأي فائدة يستفيدها علي من مثوله بين يدي حاكم آثم ظالم خائن غادر و فوق ذلك هو كافر؟ اللهم إلا شماتةَ الناس بعقله، وسخريتَهم من رأيه، وضياعَ حقوقه، وتلفَ مصالحه، وعَوْدَ ما يتأمله وبالا عليه.
      -
      6- في هذا الحديث ما يدل دلالة واضحة على بطلان خرافة الولاية التكوينية و السيطرة على ذرات الكون من قبل الأئمة لأن علي لو كان يمتلكها لأخذ حقه دون خوف من أحد و دون خضوع أو قهر كما ادعى البعض
      7- يمكن القول إنه محمول على سبيل المشاكلة، وهي ذكر الشيء بلفظ غيره لوقوعه في صحبته لنكتة، كما في قوله تعالى: (نسوا الله فنسيهم)، وقول: الشاعر الجاهلي في معلقته الشهيرة (ألا لا يجهلن أحد علينا فنجهل فوق جهل الجاهلينا).
      ومما يدل على هذا ويقويه، أن عمر بن الخطاب سمى غضب علي والعباس عليه وعلى أبي بكر بنفس ما سب به العباس عليا من كونه كاذبا آثما خائنا غادرا، حرفا بحرف، لم ينقص، ولم يزد، والنكتة في ذلك تنبيههم إلى أن غضبهم هذا إنما هو ناشئ عن سوء فهم، أو اختلاف في الرأي، أو تسرع في الحكم، ولا يستدعي أن يترتب عليه كل هذا السب، وكل هذه الخصومات، وهو محمل قوي كما ترى.
      8-يمكن أن ذلك محمول على ما يصدر من الإنسان في حالة الغضب مما لا يقره ساعة الرضى، وهذا كثير بين الناس، وكل واحد يعرف ذلك من نفسه، وهذا من أقوى المحامل، لما دلت عليه النصوص الشرعية من أن الغضب من الأبواب التي يدخل منها على ابن آدم من الشر ما الله به عليم، ولذلك وجدنا النبي صلى الله عليه وسلم يولي النهي عنه من العناية الشيء الكثير، فنهى أولا عن الغضب، وقال من طلب منه الوصية: لا تغضب، فعاوده مرات، كلُ ذلك يقول لا تغضب، قال الصحابي: (:ففكرت حين قال رسول الله ما قاله ، فإذا الغضب يجمع الشر كله).


      بل إنّ الأنبياء المعصومين بعصمة الله تعالى لا يسلمون من شيء من ذلك، فهذا موسى كليم الله عليه الصلاة والسلام، لما غضب ألقى الألواح، وأخذ برأس نبي من الأنبياء ولحيته يجره إليه، ولو كان في حالة الرضى لما فعل ذلك، ولكن يعذر الإنسان بما يصدر منه في حالة الغضب بما لا يعذر به في حالة الرضى، وهذا متعارف عليه بين العوام فضلا عن العلماء، فإنهم يعذرون بعضهم البعض بما صدر منهم في حالة الغضب بما لا يعذرون ما صدر في حالة الرضى، ولذلك قرر أهل الحديث قاعدة نفيسة في بابها، فريدة من نوعها، تعصم المرء من الزلل في مثل هذه المواطن، وهي أن الأقران إذا عرف فضلهم، وتيقن صلاحهم، وشجر بينهم شيء من أمور هذه الدنيا، أو من عصبيات التمذهب المذموم، فإنه لا يؤبه بكلامهم في بعضهم البعض، ويُضرب عنه الصفح، ولا يلتفت إليه، ويقولون في ذلك: (كلام الأقران يطوى ولا يروى). فكيف يأتي آت بعد كل هذا ليجعل ما صدر من علي والعباس في حالة الغضب، إن صح حمل ألفاظ الأثر على ظاهرها، عقيدة محكمة تُرد إليها المتشابهات والمحتملات، وأصلا راسخا تَرجع إليه التفاصيل والتفريعات، ويُترك من أجل ذلك ما ثبت بالأسانيد الصحيحة، والطرق الكثيرة، من شهادة علي رضي الله عنه بأفضلية الشيخين فوق منبره، وتعليم ذلك لشيعته وأنصاره، وتهديد مخالفه بالعقاب الشديد، والعذاب الأليم؟؟؟

      تعليق


      • #48
        المشاركة الاصلية بواسطة المسترشد
        2-أهل السنة لا تنزه الصحابة الكبار عن الرذائل و الكبائر مثل الخيانة و الكذب و الغدر و السرقة و الزنى و شرب الخمر
        من وييييييييييييييييييييييييييييييييييين جبت هذا الكلام يا حباب

        يكني هذا كلامك لو كلام علمائك؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

        ألست انت من نقلت كلام القاضي عياض في مشاركتك رقم 36 في نفس الموضوع هذا:

        المشاركة الاصلية بواسطة المسترشد
        وقال القاضي عياض: قال المازري: هذا اللفظ الذي وقع لا يليق ظاهره بالعباس. وحاش لعلي أن يكون فيه بعض هذه الأوصاف فضلا عن كلها. ولسنا نقطع بالعصمة إلا للنبي صلى الله عليه وسلم ولمن شهد له بها. ولكنا مأمورون بحسن الظن بالصحابة رضي الله عنهم أجمعين، ونفي كل رذيلة عنهم. وإذا انسدت طرق تأويلها نسبنا الكذب إلى رواتها
        واذا نسيت ارجع الى الصفحة السابقة من مشاركات هذا الموضوع واقرا المشاركة رقم 36


        ارسى على بر يا خويه


        سبحـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــان الله
        تناقض
        تناقض
        تناقض
        تناقض

        من يتحدث في نفس المجلس بكلامين متناقضين فلا داعي للرد عليه

        تعليق


        • #49
          السلام عليكم
          أنا أعتذر يا أخ فالكلام أخطأت بكتابته و الصحيح

          أهل السنة تنزه الصحابة الكبار عن الرذائل و الكبائر مثل الخيانة و الكذب و الغدر و السرقة و الزنى و شرب الخمر

          و انا أكرر الاعتذار فالصواب من الله و الخطأ مني

          تعليق


          • #50
            الاخ المسترشد ..

            تحية وبعد

            الا ليتك تعرف لي مفهوم "الصحابة"؟؟

            تعليق


            • #51
              الاخ المسترشد

              لا اعتقد بأنك اخطأت بالكتابة، بل اخطأت بالفكرة ولو لم انقل لك كلام المازري لما تراجعت والدليل هو قولك:

              و لاتعصمهم عن الخطأ و أكبر دليل على ذلك ورود أحاديث بأخطاء بعض الصحابة في كتب أهل السنة و بعضها في أحاديث رووها هم بأنفسهم و من أحب النقاش فليبدأ
              ولكن

              حسبنا الله ونعم الوكيل



              طيب هل تتراجع عن غير ذلك من كلامك اذا ثبت لك بطلانه، فالرجوع عن الباطل فضيلة:

              قولك:
              ( والقياس عندكم محرم )
              من قال لك ان القياس عندنا محرم؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

              وهل تعرف معنى القياس كي تدعي بأن القياس عندنا محرم.

              عزيزي لك ولغيرك من اهل السنة في هذا المنتدى:



              القياس ثلاثة انواع:
              النوع الاول:: قياس اولوية:
              مثل قول الله تعالى ((ولا تقل لهما اف ولا تنهرهما)) فاذا كان قول الأف للوالدين محرم، فضرب الوالدين محرم ايضا بالقياس الاولى.
              فهذا استنباط بالاولوية

              النوع الثاني:: قياس منصوص العلة:
              مثلا: الخمر محرم بعلة الاسكار واذهاب العقل.
              اذن كل ما هو من طبيعته الاسكار واذهاب العقل فهو محرم بقياس منصوص العلة اي ان العلة من تحريمه منصوص عليها بالقران والسنة.

              فهذان القياسان هما من الأقيسة التي يقبل بها الشيعة الامامية.

              اما النوع الثالث والذي لا يقبله الامامية هو
              قياس مختلف العلة:

              وهي من امثال اقيسة ابو حنيفة اذ كان يقيس برأيه دون الالتفات الى الاولوية او العلة المنصوصة.
              مثلا انك تقول: الخمر كثيره مسكر فقليله حرام
              كذلك: ارضاع الحليب سبعأ يسبب التحريم لأنه ينبت اللحم، اذن قليل اللبن يسبب الحرمة بعلة قليل الخمر

              فهذا القياس باطل عند الامامية

              واذا اردت بحث معمق حول المسألة فعليك بكتاب: الفقه المقارن للسيد محمد تقي الحكيم -وهو من اعلام النجف الاشرف- القسم الخامس: القياس.

              والى من اراد الرابط:
              http://www.14masom.com/maktaba_fkreia/book02/fehres.htm

              تعليق


              • #52
                السلام عليكم
                انا قلت انني أخطأت بالكتابة و انت تقول لم أخطأ و أنا اقسم بالله انني أخطأت فهل تجرؤ على القسم

                بالنسبة للقياس فهذا ما أعرفه عن الشيعة فاذا كان خطأ فانا أعتذر

                مهما كان نوع القياس فقياس النجفي خاطئ

                الرجاء عدم الخروج عن الموضوع الأصلي الذي اذا وافقنا تفسير الكاتب الأصلي للموضوع فسينطوي على قدح بعلي قبل أي شخص

                تعليق


                • #53
                  يقول النجفي الحديث مكذوب


                  يعني علي رضي الله عنه كذب عليه باان يرى ابا بكر وعمر كاذبين غادرين؟؟


                  يغتي اعتقاده هذا كذب؟؟

                  تعليق


                  • #54
                    مع المسترشد 1

                    المشاركة الأصلية بواسطة المسترشد
                    السلام عليكم
                    الرد سيكون بنقاط نرجو من الله المنفعة لكل المسلمين:
                    1-هذا الحديث يوجد في مصادر أهل السنة فمن المنطق لكل شيعي يناقش هذا الحديث اما ان يأخذ أو يرفض كامل الحديث جملة و تفصيلا و لا يأخذ ببعضه فيقبله و يرمي الآخر.
                    وعليكم السلام أخي المسترشد

                    من اين جئت بهذه القاعدة: إما أن تأخذ كل الحديث أو ترفض كل الحديث؟

                    هل هي قاعدة في علم الحديث؟

                    إذن دلنا عليها

                    أما المنطق الذي تتحدث عنه فإنك لو سبرت بعضا من قشره ولا اقول أغواره فسيتبين لك إن قاعدتك هذه ليست بمنطقية، لأسباب عدة ساكتفي بذكر جهتين:

                    أولهما: إن مسألة الدس في الأحاديث والتدليس في متونها أو الحذف منها هو مسألة عادية جدا في مجال متابعة الحديث، ولذلك مهمة الباحث أن يكتشف موارد الدس إن كانت موجودة أو التدليس أو ما إلى ذلك، واعتقد انك لو كنت مطلعا على علم الحديث لما وضعت هذه العبارة اطلاقا.

                    ثانيهما: إن الحديث أورد في مقام المحاجة لكم في ما تعتقدون صحته لا في ما نعتقد بصحته نحن، وقد وجدنا في الحديث إثباتا لنصب من رواه ونصب من خرجه ونصب من اعتقد به. وإثباتا من صحيح كتبكم على حقيقة ما نتحدث عنه وتكذبونه انتم من أن العلاقة بين أمير المؤمنين صلوات الله عليه وخليفتيكما كانت علاقة تقاطع وشجب وإدانة.

                    بمعزل عن كون الحديث من وجهة نظرنا صحيح أو ليس بصحيح.

                    والمنطق يقول يا أخي الكريم: إن العاقل لو التزم بشيء أصبح ملزما به.

                    فهلا تدبرت في ذلك بارك الله بك؟؟؟

                    أما قولك أخي الكريم:

                    المشاركة الأصلية بواسطة المسترشد
                    2-أهل السنة لا تنزه الصحابة الكبار عن الرذائل و الكبائر مثل الخيانة و الكذب و الغدر و السرقة و الزنى و شرب الخمر و لاتعصمهم عن الخطأ و أكبر دليل على ذلك ورود أحاديث بأخطاء بعض الصحابة في كتب أهل السنة و بعضها في أحاديث رووها هم بأنفسهم و من أحب النقاش فليبدأ
                    فاعتقد أنك جئت كبيرا من القول وفق معتقدات أهل السنة ولو سمعك العاملون بقول أبي زرعة فإنهم سيصنفوك بالزنديق وفقا لحكم أبي زرعة الرازي الذي يثبته ابن حجر في مقدمة الاصابة 1: 10.

                    أما ابن حجر فإنه حكى اتفاق أهل السنة على حكمهم عليك بأنك من المبتدعة. [الاصابة في تمييز الصحابة 1: 9ـ10]

                    ورغم اعتذارك عن هذا القول بأنك اخطات القول فإن كلامك لا يدل على خطأ في القول وإنما لربما خانك التعبير عن الوصول إلى مبتغاك، ومهما يكن فأنا ادعوك لفتح نقاش حول هذا الموضوع بالتحديد وأنا مستعد له...

                    وما دام انك اعتذرت عن ذلك يبقى الاشكال قائما من أصل في طبيعة النظر إلى هذه الاتهامات العظيمة، وأهونها لو نظرنا إلى مقالة العباس لوجدناه يخالف حديث الرسول: بأن المسلم لا يكون سبابا ولا لعانا ولا طعانا والذي تروونه في كتبكم مما يخل بهذه الصفة التي اعتذرت من القول بخلافها.

                    والبقية لربما لو استرسلنا في الحديث سأبينه لك.

                    تعليق


                    • #55
                      مع المسترشد 2

                      أما قولك أخي الفاضل:

                      المشاركة الأصلية بواسطة المسترشد
                      لنعود مرة أخرى للحديث فنذكره و نناقشه و نناقش الأخ النجفي:

                      روى مسلم في صحيحه عن ‏ ‏الزهري ‏ ‏أنّ ‏ ‏مالك بن أوس ‏ ‏حدثه قال: أرسل إلي ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏فجئته حين تعالى النهار قال فوجدته في بيته جالسا على سرير ‏ ‏مفضيا ‏ ‏إلى ‏ ‏رماله ‏ ‏متكئا على وسادة من ‏ ‏أدم ‏، ‏فقال لي : ‏يا ‏ ‏مال ‏، ‏إنه قد ‏ ‏دف ‏ ‏أهل أبيات من قومك وقد أمرت فيهم ‏ ‏برضخ ‏ ‏فخذه فاقسمه بينهم قال قلت لو أمرت بهذا غيري قال خذه ‏ ‏يا ‏ ‏مال ‏ ‏قال فجاء ‏ ‏يرفا ‏ ‏، فقال: هل لك يا أمير المؤمنين في ‏عثمان ‏ ‏وعبد الرحمن بن عوف ‏ ‏والزبير ‏ ‏وسعد ‏ ‏فقال ‏عمر: ‏نعم فأذن لهم فدخلوا ثم جاء فقال: هل لك في ‏‏عباس ‏ ‏وعلي ‏ ‏، قال: نعم ، فأذن لهما فقال عباس: يا أمير المؤمنين اقض بيني وبين هذا الكاذب الآثم الغادر الخائن ، فقال القوم أجل يا أمير المؤمنين فاقض بينهم وأرحهم ‏ ، ‏فقال ‏‏مالك بن أوس: ‏يخيل إلي أنهم قد كانوا قدموهم لذلك.
                      ‏فقال ‏عمر ‏: اتئدا ‏ ‏أنشدكم بالله الذي بإذنه تقوم السماء والأرض أتعلمون أن رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال ‏ ‏لا نورث ما تركنا صدقة قالوا نعم ثم أقبل على ‏ ‏العباس ‏ ‏وعلي ‏‏فقال: أنشدكما بالله الذي بإذنه تقوم السماء والأرض أتعلمان أنّ رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏قال: لا نورث ما تركناه صدقة ، قالا: نعم ، فقال عمر: ‏إنّ الله جل وعز كان خص رسوله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏بخاصة لم يخصص بها أحدا غيره قال ‏{‏ما ‏ ‏أفاء ‏ ‏الله على رسوله من أهل القرى فلله وللرسول} ‏ما أدري هل قرأ الآية التي قبلها أم لا ‏ ‏، قال: فقسم رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏بينكم أموال ‏ ‏بني النضير ‏ ‏، فوالله ما ‏ ‏استأثر ‏ ‏عليكم ولا أخذها دونكم حتى بقي هذا المال فكان رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏يأخذ منه نفقة سنة ثم يجعل ما بقي ‏ ‏أسوة المال ‏ ‏ثم قال أنشدكم بالله الذي بإذنه تقوم السماء والأرض أتعلمون ذلك قالوا نعم ثم نشد ‏ ‏عباسا ‏ ‏وعليا ‏ ‏بمثل ما نشد به القوم أتعلمان ذلك قالا نعم قال فلما توفي رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال ‏‏أبو بكر ‏: ‏أنا ولي رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏، ‏فجئتما تطلب ميراثك من ابن أخيك ويطلب هذا ميراث امرأته من أبيها ، فقال‏ ‏أبو بكر: ‏قال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ (‏ما نورث ما تركناه صدقة) فرأيتماه كاذباً آثماً غادراً خائناً والله يعلم إنه لصادق بار راشد تابع للحق ، ثم توفي ‏‏أبو بكر ‏‏وأنا ولي رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏‏وولي ‏‏أبي بكر ‏‏فرأيتماني كاذباً آثماً غادراً خائناً والله يعلم إني لصادق بار راشد تابع للحق ، فوليتها ثم جئتني أنت وهذا وأنتما جميع وأمركما واحد ، فقلتما ادفعها إلينا ، فقلت: إن شئتم دفعتها إليكما على أن عليكما عهد الله أن تعملا فيها بالذي كان يعمل رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏فأخذتماها بذلك ، قال: أكذلك؟ قالا: نعم ، قال: ثم جئتماني لأقضي بينكما ، ولا والله لا أقضي بينكما بغير ذلك حتى تقوم الساعة فإن عجزتما عنها فرداها إلي.

                      سيرى العاقل الصادق في طلب الحق ما يلي :
                      1- النص واضح و صريح بأن العباس قال عن علي بأنه كاذب آثم غادر خائن و لو أخذنا النص بالعموم لسلمنا بحقيقة النص و ذلك لسكوت القوم بما فيهم علي.
                      لا ادري يا أخي ماذا أقول لك وأنت تحاول ان تتخلص من مطب فتقع في حفرة، وقبل أن اعلق لابد من أن أشير إلى إن البخاري مع انه حذف كل ما يتعلق بخليفتيك أبقى كلمة العباس وحورها لما هو انكى إذا وصف السباب مشتركا بين علي والعباس وبعبارته: يستبان، أي يسب أحدهما الآخر.

                      هل تعلم بأنك لو أخذتها بعمومها لكانت النتيجة هي كالآتي:

                      أولا: انك تعطينا صورة كاملة لموقف جميع من ذكروا مع علي بن أبي طالب
                      وهو عكس ما ترمي مدارسكم إلى تبيانه. فما دام القوم ينظرون إليه بهذه الصورة فعلى ماذا دعواكم بأن علاقاته كانت متميزة مع أمثال هؤلاء وأولهم عمرا.

                      ثانيا: ستنسف نظرية عدالة الصحابة برمتها فإن كان الصحابي ومن هو بمنزلة علي بن أبي طالب كاذبا.. إلى آخر الأوصاف فلعمري ماذا ابقيت لهذه العدالة المزعومة؟؟؟؟؟

                      ثالثا: ستنسف حديث مسلم عن علي: فوالذي برىء النسمة وفلق الحبة إنه لعهد رسول الله لي أنه لا يحبك إلا مؤمن ولا يبغضك إلا منافق.. أو تنسف وفقا لذلك نظرية عدالة الصحابة ونظرية العشرة المبشرة إذ إن بعضا من هؤلاء هو مورد الحديث.. فهم إما ان يكونوا محقين عند ذلك زيف حديث الرسول الذي رواه الإمام ع, وإما ان يكونوا مبطلين فقد نسفوا عدالتهم وبالتالي بشارتهم بالجنة..

                      رابعا: ماذا تعتقد براوي هذا الخبر بعد ذلك؟ هل هو ناصبي؟ أم كذاب؟
                      اختر ما شئت ستجد نفسك أمام بلاء ومطب عظيم!!!!!!!!!

                      أما قولك:

                      2
                      المشاركة الأصلية بواسطة المسترشد
                      - النص واضح و صريح بان عمر يقول فرأيتماني و هذا دليل لا نقاش فيه بأنه يعتقد أن هذا اعتقادهما فيه و ان لم يتلفظا و قد يكون مخطئ أم حمل السكوت على الرضا بالقول فنحمل سكوت علي على عمه بأنه أقر بما قال فيه و هذه بتلك.
                      وهذا فيه:

                      أولا: من أين تولد هذا الاعتقاد؟
                      وما هي أسباب نشوئه؟
                      فعمر بالنسبة لديكم شيخ العقلاء والعاقل لا يعتقد بمثل هذا الاعتقاد جزافا خصوصا إذا ما نظرنا إلى شخصيات الحدث وطبيعة ما يتحدثون عنه، فصفات الغدر والكذب والإثم وما إلى ذلك لا تطلق جزافا اللهم إلا أن يكون الواصف ظالما بل وقبيح في ظلمه بحيث يجني على من يصفه بهذه الصفة كل هذه الجناية الكبرى، أو أسيء الظن به وعندئذ سنقول بأنه من سوء الظن الآثم جدا، أو أن الواصف كان محقا في الوصف، فإذن سيكون الموصوف لائقا بما وصف به....

                      وعلى جميع ذلك ستجد أولا: سقوط نظرية عدالة الصحابة.
                      ثانيا: سقوط نظرية العشرة المبشرة.
                      ثالثا: سقوط الصورة التي تصنعونها لمجتمع الصحابة والتي تحرصون على تزويقها وتجميلها بكل ما تستطيعون من أوصاف.
                      رابعا: سقوط كل ما تقولونه عن علاقة أهل البيت بمثل عمر وحزبه.

                      وبعيدا عن كل هذا ستبقى مدعوا للتفتيش عما إذا كان الأليق وفق نظرية تنزيه الصحابة التي اشرت إليها أن تقولون بأن هذا الحديث مكذوب عليهم وتنتهون من كل هذه الاشكالات، ولا تضطرون إلى السباحة في عالم التبرير الذي تجده مجرد احتمالات لا تسقط القضية الواقية واللهجة الظاهرية للخبر.
                      فخذ اي احتمال ستجد نفسك محاصرا ومطالبا بأن تعيد النظر ليس فيما نقلته لنا من أقوال غيرك، ولكن أنت مدعو للتفكير في حقيقة هذه القواعد التي احطتم أعناقكم بها!!!!!!!!!

                      هذا إن كنت طالب حقيقة... ومثلك أليق بها..

                      أما حمل السكوت على الرضا بهذا الوصف من قبل علي والعباس، فهو لا ينضوي تحت ما حاولتم احاطته به، وإنما هو يفضح عملية الكذب في المقطع الول ويؤكد وجود الدس فيه!!!

                      ألا ترى إلى طبيعة سكوت علي والعباس نفسهما على هذه الأوصاف التي اطلقت على أبي بكر وعمر، ومعها سيكون الحديث الأول المنسوب لتساببهما مع بعضهما مكذوبا بشكل كامل، فإذا ما كان أبو بكر وعمر هما الكاذبان الظالمان الآثمان الغادران، فعلى ماذا يسبان بعضهما البعض ويصفانها بهذه الأوصاف، ما دام أن غيرهما هو الظالم وهوالغادر وهو الكاذب وهو الآثم وهما جاءا في نفس القضية التي نسب الراوي أنهما كانا يستبان بسببها....

                      فتأمل بارك الله بك جيدا فهنا يكمن أحد مرابط الفرس المهمة جدا لو أردت طلب الحقيقة المجردة...

                      ولنا تتمة من بعد ذلك إن شاء الله..

                      والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                      تعليق


                      • #56
                        المشاركة الأصلية بواسطة محب ابن معين
                        يقول النجفي الحديث مكذوب


                        يعني علي رضي الله عنه كذب عليه باان يرى ابا بكر وعمر كاذبين غادرين؟؟


                        يغتي اعتقاده هذا كذب؟؟
                        محب ابن معين: إني وإن كنت استقل قدرك العلمي، ولكني كما قلت في موضع آخر: أنت ضحكة هذا المنتدى، ولذلك أقول لك يا حباب حينما لا تفهم الكلام اجلس وانصت واستمع لعل الله سبحانه وتعالى يدلك على رشاد والصمت هو سبيل الحكماء أما الإمتراء وإدعاء العلم بلا علم منك فهو صفة الجهلاء فاختر ما شئت وازرع لآخرتك بما تريد أن تكون عليه غدا.

                        ومع كل ذلك هذا ما كتبته للرد على الأخ الفاضل المسترشد، فهل تفقه ما يعني؟

                        ألا ترى إلى طبيعة سكوت علي والعباس نفسهما على هذه الأوصاف التي اطلقت على أبي بكر وعمر، ومعها سيكون الحديث الأول المنسوب لتساببهما مع بعضهما مكذوبا بشكل كامل، فإذا ما كان أبو بكر وعمر هما الكاذبان الظالمان الآثمان الغادران، فعلى ماذا يسبان بعضهما البعض ويصفانها بهذه الأوصاف، ما دام أن غيرهما هو الظالم وهوالغادر وهو الكاذب وهو الآثم وهما جاءا في نفس القضية التي نسب الراوي أنهما كانا يستبان بسببها....

                        فتأمل بارك الله بك جيدا فهنا يكمن أحد مرابط الفرس المهمة جدا لو أردت طلب الحقيقة المجردة

                        تعليق


                        • #57
                          الشطر الاول من كلامك النجفي الرد عليه


                          هنا لا ينفع الصراخ اجب عن الاسأله


                          قولك عن سكوت العباس وعلي رضي الله عنهم


                          فماذا تقول عن سكوت علي رضي الله عن كلام العباس رضي الله عنه؟؟

                          تعليق


                          • #58
                            محب ابن معين

                            كم مرة أقول لك لا تدخل في مواضيع أكبر منك

                            الأخ المسترشد أعقل منك وأفهم فاتركه يرد عنكم معاشر بني وهب... على الأقل يحسن الانتقاء من جعبة الكوبي بيست... فلماذا تحشر نفسك فيما لا قدرة لك فيه...


                            إذا كنت لا تحسن التفكير فإنا قد عذرناك من قبل......

                            وإذا كنت لا تتحسن العقل فإنا لا نعتب عليك فأنت لست بدعا من مدرسة علمتنا كم يحسن أصحابها استخدام العقل...

                            فهل تريدنا ان نعذرك لأنك لا تحسن القراءة ...............................

                            أتسألني عما أجبتك عليه وأجبت الأخ المسترشد عنه بشكل دقيق؟؟؟؟؟؟

                            لعلك لم تقرأ وقيل لك يكفي أن تكتب عبارات الصراخ تنتصر فعد للقراءة من جديد لما كتبته لك فيآخر تعليق... فإن لم تجد مجالا للفهم قل لي... سأعود لتفكيك العبارة.

                            اي والله يا حسين _ إيران : تعتير عالآخر

                            تعليق


                            • #59
                              الشكر موصول للأستاذ الكريم نجفي الذي أجاد أيما إجادة وكذا للأخ الفاضل طالب الثأر

                              عاجز عن شكركما على هذا الدرر

                              ولا يفوتني أن أشكر جميع الإخوان من شيعة وسنة

                              تعليق


                              • #60
                                حياك الله حبيبي يا أبا ياسر وإن كنا نفتقدك في البالتوك وتقبل الله أعمالكم وصيامكم وقيامكم

                                وأنتظر من الأخ المسترشد أن يخبرني هل أتم الرد أم يكتفي بذلك؟

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X