مالك :
عقبال ما ترفعوا الموضوع ايآه اللى انت غلبت فيه رفع رفع فووووووق، حتى إذا جاء صاحبك الرد ، هرب ولم يعقب حتى الان .

أظنك تعرف إسم الموضوع ، أم إنك نسيته؟


[line]
أقول وبالله التوفيق

لنقرأ التفسير كاملا ونترك طريقة ( ويل للمصلين ) لأصحاب الهوى :

وَقَالَ الْعَوْفِيّ عَنْ اِبْن عَبَّاس فِي قَوْله تَعَالَى " يَا أَيّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نَاجَيْتُمْ الرَّسُول فَقَدِّمُوا بَيْن يَدَيْ نَجْوَاكُمْ صَدَقَة - إِلَى - فَإِنَّ اللَّه غَفُور رَحِيم " كَانَ الْمُسْلِمُونَ يُقَدِّمُونَ بَيْن يَدَيْ النَّجْوَى صَدَقَة فَلَمَّا نَزَلَتْ الزَّكَاة نُسِخَ هَذَا .

وَقَالَ عَلِيّ بْن أَبِي طَلْحَة عَنْ اِبْن عَبَّاس قَوْله" فَقَدِّمُوا بَيْن يَدَيْ نَجْوَاكُمْ صَدَقَة " وَذَلِكَ أَنَّ الْمُسْلِمِينَ أَكْثَرُوا الْمَسَائِل عَلَى رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَتَّى شَقُّوا عَلَيْهِ فَأَرَادَ اللَّه أَنْ يُخَفِّف عَنْ نَبِيّه عَلَيْهِ السَّلَام فَلَمَّا قَالَ ذَلِكَ جَبُنَ كَثِير مِنْ الْمُسْلِمِينَ وَكَفُّوا عَنْ الْمَسْأَلَة فَأَنْزَلَ اللَّه بَعْد هَذَا " أَأَشْفَقْتُمْ أَنْ تُقَدِّمُوا بَيْن يَدَيْ نَجْوَاكُمْ صَدَقَات فَإِذْ لَمْ تَفْعَلُوا وَتَابَ اللَّه عَلَيْكُمْ فَأَقِيمُوا الصَّلَاة وَآتُوا الزَّكَاة " فَوَسَّعَ اللَّه عَلَيْهِمْ وَلَمْ يُضَيِّق .

وَقَالَ عِكْرِمَة وَالْحَسَن الْبَصْرِيّ فِي قَوْله تَعَالَى " فَقَدِّمُوا بَيْن يَدَيْ نَجْوَاكُمْ صَدَقَة " نَسَخَتْهَا الْآيَة الَّتِي بَعْدهَا" أَأَشْفَقْتُمْ أَنْ تُقَدِّمُوا بَيْن يَدَيْ نَجْوَاكُمْ صَدَقَات" إِلَى آخِرهَا . وَقَالَ سَعِيد بْن أَبِي عَرُوبَة عَنْ قَتَاده وَمُقَاتِل بْن حَيَّان سَأَلَ النَّاس رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَتَّى أَحَفُّوهُ بِالْمَسْأَلَةِ فَفَطَمَهُمْ اللَّه بِهَذِهِ الْآيَة فَكَانَ الرَّجُل مِنْهُمْ إِذَا كَانَتْ لَهُ الْحَاجَة إِلَى نَبِيّ اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَلَا يَسْتَطِيع أَنْ يَقْضِيهَا حَتَّى يُقَدِّم بَيْن يَدَيْهِ صَدَقَهُ فَاشْتَدَّ ذَلِكَ عَلَيْهِمْ فَأَنْزَلَ اللَّه الرُّخْصَة بَعْد ذَلِكَ " فَإِنْ لَمْ تَجِدُوا فَإِنَّ اللَّه غَفُور رَحِيم "

وَقَالَ مَعْمَر عَنْ قَتَادَة " إِذَا نَاجَيْتُمْ الرَّسُول فَقَدِّمُوا بَيْن يَدَيْ نَجْوَاكُمْ صَدَقَة " إِنَّهَا مَنْسُوخَة مَا كَانَتْ إِلَّا سَاعَة مِنْ نَهَار وَهَكَذَا رَوَى عَبْد الرَّزَّاق أَخْبَرَنَا مَعْمَر عَنْ أَيُّوب عَنْ مُجَاهِد قَالَ عَلِيّ : مَا عَمِلَ بِهَا أَحَد غَيْرِي حَتَّى نُسِخَتْ وَأَحْسَبهُ قَالَ وَمَا كَانَتْ إِلَّا سَاعَة .



1- تفسير بن عباس يفيد ان المسلمين عملوا بهذه الآية وهو يتنافى مع نقل بن بن كثير ، فأيهما تصدقوا ؟ بن عباس أم بن كثير ؟

2- في حالة كون على رضى الله عنه وأرضاه هو الوحيد الذي عمل بها ( جدلا) فالسبب واضح ولم ينقله صاحب الموضوع وهو أن الآية نسخت بعد ساعة من نزولها



[line]

وأحب أن أضيف :

3- مدح الله إنفاق أبا بكر في القرآن كريم في سورتين ، وتوعده جزاء إنفاقه مرة بالرضى ومرة بالمغفرة

4- الرسول الكريم شكر لأبي بكر إنفاقه في أكثر من موضع ولم يذكر ذلك لعلي رضى الله عنه

5- أبو بكر الصديق رضى الله عنه سبق على في الإنفاق في سبيل الله

6- إنفاق أبا بكر وعمر وعثمان ثابت ولا ينكره إلا جاحد ، فأبا بكر جاء بماله كله مرتين ، مرة عند هجرته مع رسول الله ، ومرة عند غزوة العسرة ، وعمر جاء بنصف ماله في غزوته العسرة ، وعثمان اشترى البئر من اليهودي ووهبها للمسلمين وجهز جيش العسرة ...

هل من سؤال آخر ؟

أو من رفع آخر .....

متبع الحق...لا والله نسيته يا ريت تذكرنا...

على العموم....جوابك الذي جئتنا به بعد كل هذا الوقت لا يذكر شيخيك لا من قريب و لا من بعيد

نقول وبالله التوفيق أنت بنقلك كلام ابن عباس رضي الله عنه الثاني الذي

عن عَلِيّ بْن أَبِي طَلْحَة وَذَلِكَ أَنَّ الْمُسْلِمِينَ أَكْثَرُوا الْمَسَائِل عَلَى رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَتَّى شَقُّوا عَلَيْهِ فَأَرَادَ اللَّه أَنْ يُخَفِّف عَنْ نَبِيّه عَلَيْهِ السَّلَام فَلَمَّا قَالَ ذَلِكَ جَبُنَ كَثِير مِنْ الْمُسْلِمِينَ وَكَفُّوا عَنْ الْمَسْأَلَة فَأَنْزَلَ اللَّه بَعْد هَذَا " أَأَشْفَقْتُمْ أَنْ تُقَدِّمُوا بَيْن يَدَيْ نَجْوَاكُمْ صَدَقَات فَإِذْ لَمْ تَفْعَلُوا وَتَابَ اللَّه عَلَيْكُمْ فَأَقِيمُوا الصَّلَاة وَآتُوا الزَّكَاة " فَوَسَّعَ اللَّه عَلَيْهِمْ وَلَمْ يُضَيِّق

يعني أن أكثر الصحابة جبن وكف عن مسألة الرسول صلى الله عليه وأله ومن ضمن من جبن الشيخين أبو بكر وعمر لأنه لم تذكر رواية تقول بأنهما تصدقا لمسألة الرسول صلى الله عليه وأله
بل هناك ثلاث روايات تقول بأن ما عمل بالآية سوى الإمام امير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام

قال ابن أبي نجيح عن مجاهد قال نهوا عن مناجاة النبي صلى الله عليه وأله حتى يتصدقوا فلم يناجه إلا علي بن أبي طالب قدّم دينارا صدقة تصدق به ثم ناجى النبي صلى الله عليه وأله فسأله عن عشر خصال ثم أ نزلت الرخصة
وقال ليث بن أبي سليم عن مجاهد قال علي رضي الله عنه : آية في كتاب الله عزوجل لم يعمل بها أحد قبلي ولا يعمل بها أحد بعدي كان عندي دينار فصرفته بعشر دراهم فكنت إذا ناجيت رسول الله صلى الله عليه وأله تصدقت بدرهم فنسخت ولم يعمل بها أحد قبلي ولا يعمل بها أحد بعدي ثم تلا هذه الآية يا أيها الذين أمنوا إذا ناجيتم الرسولفقدموا بين يدي نجواكم صدقة الآية
وبه خفف عن هذه الأمة
وقال ابن جرير بسنده عن علي بن علقمة الأنماري عن علي رضي الله عنه قال النبي صلى الله عليه وأله ما ترى دينار؟ قال لا يطيقون قال نصف دينار قال لا يطيقون قال ما ترى ؟ قال شعيرة فقال النبي صلى الله عليه وأله إنك لزهيد قال فنزلت [ أأ شفقتم أن تقدموا بين يدي نجواكم صدقات ] قال علي : فبي خفف الله عن هذه الأمة
وروى عبد الرزاق أخبرنا معمر عن أيوب عن مجاهد قال علي ما عمل بها أحد غيري حتى نسخت وأحسبه قال ما كانت إلا ساعة

وأيهما نصدق قول ابن كثير أم ابن عباس
نحن نحتج عليكم بتفسير ابن كثير لأنه معتمد عندكم ومرضي أيها الوهابية وهو قد أتى بروايات تؤكد قوله

ولماذا تقول ان الإمام علي عليه السلام عمل بها جدلا
فعلي سلام الله عليه هو من عمل بالآية بدليل الروايات الثلاث التي ذكرت ولم يعمل بها ابن أبي قحافة وابن الخطاب اللذين تقول أنهما أنفقا بمالهما كله أو نصفه وأن القرآن نزل بإنفاق أبو بكر وأن النبي شكر إنفاقه

وإلى الآن لم تثبت لنا أن الشيخين أبو بكر وعمر عملا بهذه الآية وأنت تقول بأنهما أنفقا الكثير الكثير من الأموال
فلماذا لم ينفقا لمناجاة رسول الله صلى الله عليه وأله بدرهم واحد فقط
لا أموال كثيرة لماذا

الان الموضوع يتحول من : لماذا لم يعمل بهذه الآية الشيخين ؟؟؟؟؟

إلـــى : لم تثبت لنا أن الشيخين أبو بكر وعمر عملا بهذه الآية

ثم عندما أجيء له بما أخفاه هو لكل يبني موضوعه عليه، تراه يتغاضى عنه وكأنه لم يراه ، وبعد ذلك يعيد السؤال :

فلماذا لم ينفقا لمناجاة رسول الله صلى الله عليه وأله بدرهم واحد فقط

أنظر الجواب ، فقد وضعته لك في اول مشاركة

انا عارف انه صعبان عليك الموضوع ينتهي بمشاركه واحده ، لكن ...

في المره القادمه حاول ان يكون نقلك أمين

ولا داعي للتطويل على الفاضي

ســـلامــا

QUOTE=المتبع للحق]

أنظر الجواب ، فقد وضعته لك في اول مشاركة

انا عارف انه صعبان عليك الموضوع ينتهي بمشاركه واحده ، لكن ...

في المره القادمه حاول ان يكون نقلك أمين

ولا داعي للتطويل على الفاضي

ســـلامــا[/QUOTE]


يا شاطر يامطوع
أولا رواية العوفي عن ابن عباس ضعيفة لوجود العوفي وهو

عَطِيَّةُ بنُ سَعْدِ بنِ جُنَادَة العَوْفِي
قال البخاري: قال لي علي عن يحيـى: عطية، وأبو هارون، وبشر بن حرب عندي سوي، وكان هشيم يتكلم فيه.
وقال مسلم بن الحجَّاج: قال أحمد وذُكِرَ عطيَّة العَوْفيّ، فقال: هو ضعيف الحديث. ثم قال: بلغني أنَّ عطية كان يأتي الكَلْبـي ويسأله عن التَّفْسير وكان يكنيه بأبـي سعيد (فيقول: قال أبو سعيد)، وكان هُشيم يُضعِّف حديث عَطِيَّة.وقال أحمد: حدّثنا أبو أحمد الزُّبـيريُّ، قال: سمعت الكَلْبـيَّ قال: كَنَّاني عَطِيَّة أبا سعيد.
وقال عبد الله بن أحمد بن حنبل عن أبـيه نحو ذلك. وقال: كان الثَّوريّ وهُشَيم يضعفان حديث عطيَّة.وقال عبَّاس الدُّوري، عن يحيـىٰ بن مَعِين: صالح.
وقال أبو زرعة: ليّن.وقال أبو حاتم: ضعيفٌ، يُكتب حديثه، وأبو نَضْرة أحب إليَّ منه.
وقال إبراهيم بن يعقوب الجُوزجاني: مائل.
وقال النسائي: ضعيف.
وقال أبو داود: ليس بالذي يعتمد عليه.
وقال الساجي: ليس بحجة، وكان يقدم علياً على الكل.

فهذه الرواية التي تقول أنت عنها : تفسير بن عباس يفيد ان المسلمين عملوا بهذه الآية وهو يتنافى مع نقل بن بن كثير ، فأيهما تصدقوا ؟ بن عباس أم بن كثير ؟
فها قد بينا أنها ضعيفة لوجود عطية العوفي الضعيف

ثانيا هذه الرواية الضعيفةرواية العوفي تتنافى مع رواية مَعْمَر عَنْ قَتَادَة " إِذَا نَاجَيْتُمْ الرَّسُول فَقَدِّمُوا بَيْن يَدَيْ نَجْوَاكُمْ صَدَقَة " إِنَّهَا مَنْسُوخَة مَا كَانَتْ إِلَّا سَاعَة مِنْ نَهَار وَهَكَذَا رَوَى عَبْد الرَّزَّاق أَخْبَرَنَا مَعْمَر عَنْ أَيُّوب عَنْ مُجَاهِد قَالَ عَلِيّ : مَا عَمِلَ بِهَا أَحَد غَيْرِي حَتَّى نُسِخَتْ وَأَحْسَبهُ قَالَ وَمَا كَانَتْ إِلَّا سَاعَة .
فكيف تكون هنا ساعة في نهار بينما رواية العوفي معناها أنها استمرت سنوات فبعد نزول الزكاة نسخت الآية والزكاة فرضت حوالي السنة الثالثة للهجرة



والرواية الثانية التي عن علي بن أبي طلحةعن ابن عباس أيضا منقطعة بين ابن عباس وعلي بن أبي طلحة فهو لم يلق ابن عباس ولم يأخذ عنه التفسير

عَلِيُّ بنُ أبِـي طَلْحَة، وَاسْمُهُ سَالِم بنُ المُخَارِق الهَاشِمِي، أبو الحَسَن،
قال أبو الحسن المَيْموني، عن أحمد بن حنبل: عليّ بن أبـي طلحة له أشياء مُنكرات وهو من أهل حِمْص.وقال أبو عُبـيد الآجري: سمعت أبا داود سُئِلَ عَن عليّ بن أبـي طلحة، فقال: هو إن شاء الله في الحديث مستقيم، ولكن له رأي سوء كان يرى السَّيف،

وقال النَّسائي: ليس به بأس.
وقال أبو حاتم عن دُحيم: لم يسمع من ابن عبَّاس التفسير.
وقال يعقوب بن إسحاق بن محمود:
وسُئِلَ يعني صالح بن محمد عن علي بن أبـي طلحة ممن سمع التفسير؟ قال: من لا أحد.قال يعقوب: وروى شعبة، وحمَّاد بن زيد عن بُدَيْل بن مَيْسَرة عن عليّ بن أبـي طلحة وهو ضعيف الحديث، ليس بمحمود المَذْهَب.
وقال يعقوب في موضع آخر: عليّ بن أبـي طلحة أبو الحسن الهاشميُّ شاميٌّ ليس هو بمتروك، ولا هو حجة.

وأّما قول عكرمة والحسن البصري وسعيد بن أبي عروبة ومقاتل بن حيان فهو ضد ابن أبي قحافة وابن الخطاب
فقد شق عليهما أن ينفقا درهم واحد لمناجاة الرسول صلى اله عليه وأله
وإلا لماذا لم تذكروا روايات عن إنفاقهما لمناجاة الرسول صلى الله عليه وأله بل ذكرت روايات عن إنفاق الإمام علي عليه السلام فقط هو الذي عمل بالآية

وإلى الآن السؤال قائم لماذا لم ينفق الشيخين درهم واحد فقط لمناجاة خير الرسل محمد بن عبد الله صلى الله عليه وأله

اختي الكريمه برق
لفته وإنتباهه اكثر من الروعه ذاتها
بارك الله فيك
موضوع منتهي من بدايته ضربه قاضيه على ما يقولون
لا تأويل ولا عويــــــــل يسعفهم ,

والسؤال الذي يطرح نفسه كما تفضلت
لماذا لم يعمل بهذه الآية سوى الإمام علي بن أبي طالب عليه السلام من الصحابة أين أبو بكر وعمر وعثمان عن العمل بهذه الآية التى تأمر بالتصدق و بدرهم واحد فقط و روايات المناقب في كتبكم تزعم أنهم تصدقوا وتصدقوا بأموال كثيرة وأعطوا الآلاف من الدراهم والدنانير وكذلك لماذا بخلوا بدرهم لأجل مناجاة الرسول صلى الله عليه وأله والتشرف بالإتيان إليه ومناجاته وسؤاله صلى الله عليه وأله ؟؟؟؟ فهم كما تزعمون أنفقوا الآلاف وهذه الآية تكذّب أنفاقهم فإذا هم بخلوا بدرهم من أجل مناجاة خير الخلق رسول الله صلى الله عليه وأله والتشرف بمناجاته فأولى أن يبخلوا بإنفاق الآلاف من الدراهم والدنانير

من الجميل ان تجد محاور ذكي وعنده حاجه تانيه غير رفع المواضيع

بس يا برق في المره القادمه ارجو ان لا تأتي بدليل وتقوم بنسفه بنفسك

محاولتك الدفاع عن الموضوع وإمساك روحه بعد ما طلعت انت ضربتها في الصميم

يعني

أنت أولا ضعفت رواية العوفي :

المشاركة الأصلية بواسطة برق

يا شاطر يامطوع
أولا رواية العوفي عن ابن عباس ضعيفة لوجود العوفي وهو

عَطِيَّةُ بنُ سَعْدِ بنِ جُنَادَة العَوْفِي

طيب يا شاطر قل لنا

نصدقك في هذا أم نكذبك ؟

ماشي

أصدقك ( جدلا ) ان رواية العوفي ضعيفه ولا يستطيع احد ان يحتج بها ، مع اني لم أحقق ما قلته عنه

المشاركة الأصلية بواسطة برق

ثانيا هذه الرواية الضعيفةرواية العوفي تتنافى مع رواية مَعْمَر عَنْ قَتَادَة " إِذَا نَاجَيْتُمْ الرَّسُول فَقَدِّمُوا بَيْن يَدَيْ نَجْوَاكُمْ صَدَقَة " إِنَّهَا مَنْسُوخَة مَا كَانَتْ إِلَّا سَاعَة مِنْ نَهَار وَهَكَذَا رَوَى عَبْد الرَّزَّاق أَخْبَرَنَا مَعْمَر عَنْ أَيُّوب عَنْ مُجَاهِد قَالَ عَلِيّ : مَا عَمِلَ بِهَا أَحَد غَيْرِي حَتَّى نُسِخَتْ وَأَحْسَبهُ قَالَ وَمَا كَانَتْ إِلَّا سَاعَة .
فكيف تكون هنا ساعة في نهار بينما رواية العوفي معناها أنها استمرت سنوات فبعد نزول الزكاة نسخت الآية والزكاة فرضت حوالي السنة الثالثة للهجرة

أه ... يعني رواية معمر عن قتادة ، ورواية معمر عن أيوب عن مجاهد سليمه

جميل

يعني الروايه السليمه عتدك تقول عن الاية : (( إِنَّهَا مَنْسُوخَة مَا كَانَتْ إِلَّا سَاعَة مِنْ نَهَار ))

طيب متشكر جدا على هذا الاقرار

الاية لم تمكث سوى ساعه من نهار ونسخت ، فكم يكون عدد من سمع بها ووجد الفرصة للعمل بها ؟!

الموضوع مات

إدفنوه قبل ماتطلع رائحته

سـلامـا

[line]
أما إنفاق أبي بكر فمدحه الله في أكثر من موضع من كتابه الكريم

إسئلوا بلال من اشتراه ثم أعتقه ونقذه من تعذيب أبي ابن خلف

إسئلوا عن من جاء بماله كله ساعة العسره

وإسئلوا كذلك عن من جاء بنصف ماله

وإسئلوا عن من جهز جيش بكامله وصب المال صبا في حجر الرسول فقال له الرسول ( ما ضر عثمان ما فعل بعد اليوم )

تحول الموضوع؟؟؟ والله يا ريت أحد يشرح لي الفرق..

الأخت برق موضوعها أنهما لم يعملا بها...

فلما جاءنا متبع برواياته التي لا تثبت عكس ما ادعته الأخت الكريمه برق صار لزاما أن نقول

أن ما جئت به لا يثبت ادعاءك....فصار الآن "تحول الموضوع" !؟؟؟

المشاركة الأصلية بواسطة المتبع للحق

يعني الروايه السليمه عتدك تقول عن الاية : (( إِنَّهَا مَنْسُوخَة مَا كَانَتْ إِلَّا سَاعَة مِنْ نَهَار ))

طيب متشكر جدا على هذا الاقرار

الاية لم تمكث سوى ساعه من نهار ونسخت ، فكم يكون عدد من سمع بها ووجد الفرصة للعمل بها ؟!

ولا داعي للتطويل على الفاضي

ســـلامــا

يا متبع...يا من لا شغل له الا اتهام الناس بالتدليس...راوي الحديث قال: "و أحسبه قال: ما كانت الا ساعه"...

أي أن الراوي لم يكن متيقنا بأن الامام علي (ع) قد قالها أم لم يقلها...فالظن لا يغني من الحق شيئا...

بل أن كون الذين سمعوا الآيه "قليلين" كما تحاول أن توحي لنا بقولك:

فان قلة عدد السامعين ليس منطقيا...فهل يقوم الله بعد ساعه من الزمن بنسخ آيه لأن قله من الناس

استكثروا أن يقدموا بين يدي رسول الله صدقه؟؟؟ لنقرأ الآيه الكريمه:

" يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نَاجَيْتُمُ الرَّسُولَ فَقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ نَجْوَاكُمْ صَدَقَةً ذَلِكَ خَيْرٌ لَكُمْ وَأَطْهَرُ فَإِنْ لَمْ تَجِدُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رحيم" (12) المجادله..

أفبعد ساعه فقط!!! و من غير اعطاء الناس الفرصه لكي يسمعوا قوله و يمتثلوا لأمره يقول جل و علا:

" أَأَشْفَقْتُمْ أَنْ تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ نَجْوَاكُمْ صَدَقَاتٍ فَإِذْ لَمْ تَفْعَلُوا وَتَابَ اللَّهُ عَلَيْكُمْ فَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ"

لاحظ قول الله: "فاذ لم تفعلوا و تاب الله عليكم" !! ألا يوحي لك هذا أن الله أعطى الناس الفرصه للامتثال؟؟؟

أم أنك ترى الله ظالما: يستعجل والعياذ بالله بالحكم و لا يعطي عبيده الفرصه للامتثال لأمره!؟

بارك الله فيك أخي الكريم Malik13 وجزاك الله الخير لانك السبب في تثبيت الموضوع

وفعلا كيف يحتج الله على المسلمين بآية ويطلب منهم تنفيذها ثم ينسخها ويعاتبهم على عدم تنفيذها
قبل أن تصل إليهم ويسمعوها
فلا يمكن ذلك فهنا يقع اللوم على تبليغ النبي صلى الله عليه وأله
والعياذ بالله
هنا تخطيء الرسول صلى الله عليه وأله بأنه لم يبلّغ الآية لجميع الناس فالرسول صلى الله عليه وأله لا تنزل آية إلا و يبلغها للناس ويعلمهم أحكامها وفيمن نزلت
تفسير القرطبي قول مقاتل ابن حيان
قال مقاتل بن حيان : إنما كان ذلك عشر ليال ثم نسخ . وقال الكلبي : ما كان ذلك إلا ليلة واحدة . وقال ابن عباس : ما بقي إلا ساعة من النهار حتى نسخ
فهنا العتاب على المسلمين وأنت تحط اللوم على تبليغ الآية فالرسول صلى اله عليه وأله من تنزل عليه آية إلا ويبلغها جميع المسلمين ويعلمهم أحكامها وفيمن نزلت

وإلى الآن السؤال قائئئئم لماذا لم يعمل الشيخين وعثمان بهذه الآية الكريمة وينفقا درهم واحد فقط فقط لمناجاة من تدعون أنهم أنفقوا الكثير الكثير من الأموال لماذاااااااا ؟؟؟؟

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم

أخي أميري حسين لقد احتججت بهذه الاية عليه تجد في موضوع المفاضلة الصفحة3 الرد 40
http://www.yahosein.com/vb/showthrea...t=46717&page=3

وذكرته أيضا في صفحة 9 الرد 121 و 122
http://www.yahosein.com/vb/showthrea...t=46717&page=3

وانظر إلى هذه الفضيحة
ثم إذا كان أبو بكر وعمر وعثمان يملكون كل هذه الاموال فاين هم عن هذه الاية الشريفة
لَّيْسَ عَلَى الضُّعَفَاء وَلاَ عَلَى الْمَرْضَى وَلاَ عَلَى الَّذِينَ لاَ يَجِدُونَ مَا يُنفِقُونَ حَرَجٌ إِذَا نَصَحُواْ لِلّهِ وَرَسُولِهِ مَا عَلَى الْمُحْسِنِينَ مِن سَبِيلٍ وَاللّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ {91} وَلاَ عَلَى الَّذِينَ إِذَا مَا أَتَوْكَ لِتَحْمِلَهُمْ قُلْتَ لاَ أَجِدُ مَا أَحْمِلُكُمْ عَلَيْهِ تَوَلَّواْ وَّأَعْيُنُهُمْ تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ حَزَناً أَلاَّ يَجِدُواْ مَا يُنفِقُونَ {92} التوبة

وسبب نزول هذه الاية ذكره الطبري في تأويله:
جامع البيان عن تأويل آي القرآن. للإمام الطبري
الجزء العاشر. سورة الأنفال.
القول في تأويل قوله تعالى: {ولا على الذين إذا ما أتوك لتحملهم قلت لا أجد ما أحملكم عليه تولوا وأعينهم تفيض من الدمع حزنا ألا يجدوا ما ينفقون}.
القول في تأويل قوله تعالى: {ولا على الذين إذا ما أتوك لتحملهم قلت لا أجد ما أحملكم عليه تولوا وأعينهم تفيض من الدمع حزنا ألا يجدوا ما ينفقون}
يقول تعالى ذكره ولا سبيل أيضا على النفر الذين إذا ما جاؤوك لتحملهم يسألونك الحملان ليبلغوا إلى مغزاهم لجهاد أعداء الله معك يا محمد، قلت لهم: لا أجد حمولة أحملكم عليها.
{تولوا} يقول: أدبروا عنك، {وأعينهم تفيض من الدمع حزنا} وهم يبكون من حزن على أنهم لا يجدون ما ينفقون ويتحملون به للجهاد في سبيل الله.
13284 - حدثني الحرث، قال: ثنا عبد العزيز، قال: ثنا أبو معشر، عن محمد بن كعب وغيره، قال جاء ناس من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم يستحملونه، فقال: "لا أجد ما أحملكم عليه" فأنزل الله: {ولا على الذين إذا ما أتوك لتحملهم}... الآية، قال: هم سبعة نفر من بني عمرو بن عوف: سالم بن عمير، ومن بني واقف: حرمي بن عمرو، ومن بني، مازن بن النجار: عبد الرحمن بن كعب، يكنى أبا ليلى، ومن بني المعلى: سلمان بن صخر، ومن بني حارثة: عبد الرحمن بن يزيد أبو عبلة، وهو الذي تصدق بعرضه فقبله الله منه، ومن بني سلمة: عمرو بن غنمه، وعبد الله بن عمرو المزني.‏


سبحان الله –
سبعة أشخاص عجز أصحاب الثروات الطائلة أبو بكر وعمر وعثمان أن يحملوهم ليقاتلوا في سبيل الله!!!!
بالله عليكم أليست فضيحة لكم يا لهاوي؟



وهناك دليلان لم أذكرهما بعد على ما أظن
الاول: عندما كان الرسول صلى الله عليه وعلى اله وسلم في شعب أبي طالب هل زوده أبو بكر بشيئ؟

الثاني: أصحاب الصفة في المدينة معروفون فهلا أنفق عليهم هؤلاء الصحابة أصحاب الثروات الطائله؟

مالك : هل قرأت رد برق على مشاركتك ؟

كنت يا راجل سأرد عليك ، لكن عندما ردت برق أكتفيت بردها وأخذت أضحك !

أظنك فاهمني كويس

لا

وفي الاخر برق تقول :السؤال قائئئئم لماذا لم ...؟!


يعني برق تسأل وترد على نفسها

والله وفرتي علينا ...



معتمد :

يا ريتك تقيم الحجة في موضوعك ، وليس في موضوع آخر ؟

------------------------------------------------------------






فقط أردت ان أرى تعقيب مالك على مشاركة برق وردها على أسئلته ، وتأكيدها " لسؤال " موضوعها ...!


سـلامـا



الى اللقاء في موضوع آخر

يبدو أنك أعيتك الحجه يا متبع...فردك علي يكون على كلامي...فما علاقتك بما يقوله الاخوة لي؟؟؟




الأخت برق....حشرنا الله و اياكم في زمرة أهل البيت (ع)

مالك : انت هنا

طب ارجوك خلي صاحبك يرد على اسئلتي في الموضوع اللى انت بعثت له بقلاتك

اما الموضوع ده

أزي يا رجل تقول ما لي شأن

واحده وفرت على ارد ، لازم أشكرها

متشكر يا برق على ردك

ودمتم لرفع وتثبيت موضوع آخر

بسم الله اللهم صل على محمد وآل محمد
نقوول أن المطوع متبع عندما رأى الروايات التي تقول بأن الذي عمل بالآية هو الإمام علي عليه السلام صحيحة
قام يحاجج ويلاجج في أن كيف يكون الآية تزلت ساعة من نهار ثم نسخت
وإن بعض الصحابة لم يسمع بها

فقووول كما قلنا سابقا :فلا يمكن ذلك فهنا يقع اللوم على تبليغ النبي صلى الله عليه وأله
والعياذ بالله
هنا تخطيء الرسول صلى الله عليه وأله بأنه لم يبلّغ الآية لجميع الناس فالرسول صلى الله عليه وأله لا تنزل آية إلا و يبلغها للناس ويعلمهم أحكامها وفيمن نزلت
ولكن رواية أن من عمل بالآية الإمام علي عليه السلام غفل عنها وتغافل وهي صحيحة لها 4 طرق فهناك 4 طرق عن مجاهدبن جبر المفسر الثقة
طريق ابن أبي نحيح : قال ابن أبي نجيح عن مجاهد قال نهوا عن مناجاة النبي صلى الله عليه وأله حتى يتصدقوا فلم يناجه إلا علي بن أبي طالب قدّم دينارا صدقة تصدق به ثم ناجى النبي صلى الله عليه وأله فسأله عن عشر خصال ثم أ نزلت الرخصة . وهو عبد الله بن أبي نجيح الثقة (قال عبد الرَّحمن بن الحكم بن بشير بن سُلَيمان، عن وكيع: كان سُفيان يُصَحِّحُ تفسير ابن أبي نَجِيح.

وقال أبو الحسن المَيْمُوني، عن أحمد بن حنبل: ابن أبـي نَجِيح ثقة، وكان أبوه من خيار عباد الله.
وقال إسحاق بن منصور، وعَبَّاس الدُّوري عن يحيـى بن مَعِين، وأبو زُرْعَة، والنَّسائيّ: ثقة.)
طريق ليث بن أبي سليم :
وقال ليث بن أبي سليم عن مجاهد قال علي رضي الله عنه : آية في كتاب الله عزوجل لم يعمل بها أحد قبلي ولا يعمل بها أحد بعدي كان عندي دينار فصرفته بعشر دراهم فكنت إذا ناجيت رسول الله صلى الله عليه وأله تصدقت بدرهم فنسخت ولم يعمل بها أحد قبلي ولا يعمل بها أحد بعدي ثم تلا هذه الآية يا أيها الذين أمنوا إذا ناجيتم الرسولفقدموا بين يدي نجواكم صدقة الآية
وبه خفف عن هذه الأمة . ون كان ليث بن أبي سليم ضعيفا إلا أن له طرق ثلاثة آخرى غيرها طريق بن أبي نجيح وأيوب السختياني وطريق عبد الرحمن بن أبي ليلى
طريق أيوب السختياني: وروى عبد الرزاق ( المحدث الثقة ) أخبرنا معمر( المحدث الثقة ) عن أيوب عن مجاهد قال علي ما عمل بها أحد غيري حتى نسخت وأحسبه قال ما كانت إلا ساعة
و(أيوب السختياني أيُّوبُ بنُ أَبي تَمِيْمَة، واسْمُهُ كَيْسَان، السَّخْتِيَانِي، أَبُو بَكْرٍ البَصْرِي

وقال أبو الوليد عن شُعبة: حدَّثني أيوب، كان سيِّدُ الفقهاءِوقال أبو بكر بنُ أبـي خَيْثَمة، عن يحيى بن مَعِين:

أيوب ثِقَة، وهو أثبتُ من ابنِ عَوْنٍ، وإذا اختلفَ أيوب وابن عون فأيوبُ أثبت منه

وقال محمد بن سَعْد: كان ثِقَةً ثَبْتا في الحديث، جامعاً كثير وقال النَّسائي: ثِقَةٌ ثَبْت.
العلم، حُجَّةً، عدلا)

طريق عبد الرحمن بن أبي ليلى عن مجاهد عن ابن أبي ليلى عن علي وقد صححه الحاكم ووافقه الذهبي أخبرني عبد الله بن محمد الصيدلاني ، ثنا محمد بن أيوب ، أنبأ يحيى بن المغيرة السعدي ، ثنا جرير ، منصور ، عن مجاهد ، عن عبد الرحمن بن أبي ليلى قال : قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه : إن في كتاب الله لآية ما عمل بها أحد و لا يعمل بها بعدي أحد آية النجوى يا أيها الذين آمنوا إذا ناجيتم الرسول فقدموا بين يدي نجواكم صدقة قال: كان عندي دينار نجواي درهماً ثم نسخت فلم يعمل بها أحد فنزلت : أأشفقتم أن تقدموا بين يدي نجواكم صدقات ). وقد قال أبو إسحاق الجويني الأثري محقق كتاب خصائص الإما م علي عليه السلام للنسائي صفحة 129 ـ130 الإسناد ضعيف وهو حديث صحيح وذكر بأن الحاكم أخرجه وصححه ووافقه الذهبي
فالذي عمل بالآية الإمام علي عليه السلام وموتوااااااا بغيظكم يا وهابية

وما زال السؤال قائما لماذا لم يعمل أبن أبي قحافة وابن الخطاب وابن عفان بهذه الآية وهم الذين يدعون أنفقوا ألاف الدنانير والدراهم وهم بخلووووا بدرهم واحد

أنا بعثت بقلاتي؟؟؟ لا أعرف معنى هذه الكلمه في الحقيقه...هل هي عربيه فصحى؟؟ أم مصريه عامه؟؟

على العموم لا أقدر أن "أخلي" أحد يرد عليك و لا على غيرك فلست بمسيطر على أحد...لكن ممكن تذكر الموضوع

الذي تقصده؟؟؟؟ على العموم الأمر سهل: ارفع الموضوع حتى يأتيك الجواب ان شاء الله


طيب يعطيها العافيه...ممكن نرى ردك أنت ؟؟؟ فلا أعرف أي جزء من رد الأخت اقتطعت و قررت أنه هو الجواب