إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

عاجل جدا................ إلى إخواننا من أهل السنة: كم هو عمر الأعور الدجال لديكم؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    عليكم السلام ورحمة الله

    قلت لك لا حاجة لي في المستقلة ولا في غيرها في هذا المجال...

    هل تعتبر أن ولادة أحد ما تمثل عقيدة أخي الفاضل؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

    ما قصتك لم أحسبك بهذا المستوى من عدم الانتباه إلى التفريق ما بين العقائد وما بين الحادثات التاريخية

    تعليق


    • #17
      السلام عليكم
      بصراحة انت تراوغ تقول

      هل تعتبر أن ولادة أحد ما تمثل عقيدة أخي الفاضل؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

      أليس ولادة المهدي ووجوده من كبرى عقائدكم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
      اشرح لي عقيدتك بالمهدي لأناقشك

      تعليق


      • #18
        وعليكم السلام ورحمة الله

        سامحك الله اخي المسترشد، هل وجدتني مراوغا في أي حديث من احاديثي في المنتدى وفي غيره، فضلا عن حواري معك؟

        هناك فرق بين ولادة شخص وبين تكوينه العقائدي وما يرتبط به من أمور تمس المعتقد، فولادته لا تمثل إلا حادثة تاريخية كغيرها من حوادث الدنيا، وبالتالي لا تمثل ولادته مسألة عقائدية، بل هو مسألة تاريخية تحاكم ضمن آليات محاكمة الأحداث التاريخية التي أشرت لك بها، ويقال هل ولد أم لم يولد؟ كما نقول هل حاربت عائشة عليا صلوات الله عليه، بمعزل عن قيمة هذه المعركة على الجانب العقائدي وما تحف بها من أمور.

        إذن هل لا زلت تراني مراوغا؟

        أما طلبك في أن اتحدث عن عقيدتي بالإمام المهدي صلوات الله عليه وعلى آبائه أجمعين، فحبا وكرامة، ولكن ليس في هذا الموضوع، ولو شئت أطلب في موضوع مستقل وستراني صبورا في الحوار، طويل الباع فيه، ولكن انصحك في البداية ان تجمع جميع ما لديكم من إشكالات حول الإمام صلوات الله عليه وما يحف به، بمعزل عن هوية من أشكل، وسأنتظرك بفارغ الصبر..

        ولئن اعتذرت في محل آخر بأنك قليل الدخول إلى النت كثير المشاغل فأنا نادر الدخول، ولكن ألطاف الله سبحانه وتعالى أمرضتني في هذه الفترة فأجلستني في البيت لأيام، فاغتنمتها فرصة لكي أعبر عن شكري لله على جميل بلائه بالدخول إلىالنت نصرة لدينه وإعلاء لكلمته

        تعليق


        • #19
          السلام عليكم
          -اعتذر عن الاتهام
          - يا أخ انتبه للآتي :
          ما فعله أحمد الكاتب في نقض الروايات التاريخية لولادة المهدي محمد بن الحسن العسكري هي كارثة كبرى على الشيعةو ذلك لأن من أحد معتقداتها هو عدم خلو الأرض من حجة ومن معصوم ثم أنك تلاحظ ان معظم أدعية الشيعة هي بتتعجيل الفرج فكيف يأتي أحد و يقول لا تؤاخذوني ما تطلبون له الفرج وتعزوه في كل وفاة هو اسطورة و شخصية خيالية
          فما سبق اذا لم يتداركه أحد من علماء الشيعة فهو ناسف للعقيدة برمتها و ليس امر تاريخي بسيط

          تعليق


          • #20
            المشاركة الأصلية بواسطة المسترشد
            السلام عليكم
            -اعتذر عن الاتهام
            - يا أخ انتبه للآتي :
            ما فعله أحمد الكاتب في نقض الروايات التاريخية لولادة المهدي محمد بن الحسن العسكري هي كارثة كبرى على الشيعةو ذلك لأن من أحد معتقداتها هو عدم خلو الأرض من حجة ومن معصوم ثم أنك تلاحظ ان معظم أدعية الشيعة هي بتتعجيل الفرج فكيف يأتي أحد و يقول لا تؤاخذوني ما تطلبون له الفرج وتعزوه في كل وفاة هو اسطورة و شخصية خيالية
            فما سبق اذا لم يتداركه أحد من علماء الشيعة فهو ناسف للعقيدة برمتها و ليس امر تاريخي بسيط
            وعليكم السلام أخي

            شكرا لأدبك.

            أما ما تسميه بالكارثة الكبرى على الشيعة فهل أحسست بوقع هذه الكارثة؟ هل خرج أحد من تشيعه لأن أحمد الكاذب فعل ذلك؟؟ لا تجد عينا ولا أثرا، وما ذلك إلا لأن أحمد الكاذب مفضوح في لعبته، التي لم يتمكن من تمريرها في كتابه فحاول المال الوهابي أن يمررها له عبر تلفزيون يمسكون بأهداب أصحابه..

            أما ما فعله أحمد الكاذب فقلت لك ما رأيته في كتابه كان تدليسا كبيرا من اجل إخفاء الأدلة، وقد فضحها غير واحد فلا أعيد، ولو رغبت في فتح موضوع أحمد الكاذب فأنا مستعد له ومعه، واعرف انه يقرأ، أو تتصد أنت بالنيابة عنه، عموما أنا قلت لك أنا مستعد لفتح حوار مطول ولكن اذهب واقرأ أولا وحشد كل ما يوجد من اتهامات وشبه وتشكيكات وستجدني صبورا وذو صدر واسع للتعامل مع الرأي الآخر فالمبتغى هو الحق بالنتيجة ولكن ليس في هذا الموضوع بل نفرد له موضوعا آخر.

            وعجيب استدلالك بأدلة أحمد الكاذب وأنت لم تطلع على رأي الآخر بحذافيره، من قال لك بصحة دعاواه وانت لم تطلع على حقيقتها؟ ألي من باب الأمانة أن تقف على رأي الآخر لكي تكون حكما؟؟؟

            أما موضوع المناظرات التلفزيونية فهي إلى التمثيل والجدل والمغالبة أقرب منها لأي شيء آخر والهدف لم يك فيها مرضاة الله بقدر ما كان الدخول إلى عقول المشاهدين او المستمعين، ولذلك لا اعتقد انك تنكر ما كان فيها من مهاترات.. رغم تاكيدي بأن لم أسمعها ولكن لي معرفة بخلق القوم من المناظرتين الأوليتين التي جرت مع الأخ العزيز الدكتور النجدي حفظه الله تعالى.

            ولذلك لا تبني رأيك على نتيجة مناظرة يتم فيها حرمان طرف من وقت أو من قدرة على العرض أو ما إلى ذلك من أمور كثيرة، وأعجب ما فيها أنك ملزم بتبيان رأيك خلال وقت محدد تتم قبله مهاجمتك بسيل طويل من الاتهامات والتشكيكات التي تحتاج كل واحد منها إلى ساعات لتبيان حقيقتها..

            مع يقيني بأن ثقافتك لم تبنها نتيجة لذلك، لذلك دعك من تدليسات وأكاذيب أحمد الكاذب أو عبد الرسول اللاري وهو اسمه الحقيقي، وتعال لتحاورني.

            أعود لأصل ما كنا عليه: هناك فرق بين الحادثة التاريخية وبين المعتقد، وادلة إثباتهما مختلفة، وادلتنا وافرة حول وجوده تاريخيا ضمن منطق التحاكم التاريخي، وعقائديا ــ أي بكل ما يرتبط بوجوده الدنيوي من أمور لها مساس عقائدي ــ ضمن آليات التشريع العقائدي

            فهل تريد ان نعود لذلك ام ستعيدني إلى أحمد الكاذب؟

            تعليق


            • #21
              السلام عليكم
              أما موضوع المستقلة فمع احترامي لك فقد ظلمتها كثيرا
              الرجاء الاتيان بالأدلة و لعلمك والله لم اعرف بوجود شخص اسمه احمد الكاتب قبل المستقلة

              تعليق


              • #22
                عليكم السلام

                دليل على ماذا أخي الفاضل؟

                اما مسألة احترامي للمستقلة فهي أجدر أن لا تكون محترمة عند اي من له غيرة على الأمة ووحدتها، فلقد مارست دورا تهريجيا يهدف إلى زيادة التحاقد أكثر من اي شيء آخر...

                نحن لا نتحدث عن كتاب او منتدى يطلع عليه المختصون بل نتحدث عن وسيلة اعلامية يستمع اليها مئات الألوف وفيه من يفقه والغالبية ممن لا يفقهون... فماذا سنجني بعدئذ؟

                تعليق


                • #23
                  السلام عليكم
                  الأدلة التاريخية على وجود المهدي

                  تعليق


                  • #24
                    عليكم السلام اخي الفاضل

                    انا حاضر، ولكن قبل ذلك علينا ان نتفق على آلية الحوار في موضوع تاريخي حتى لا نصطدم ونقف أمام باب مغلق.

                    لقد اشرت في اكثر من مرة إلى وجود آليتين متباينتين لمحاكمة المرويات.

                    فهل لك ان تناقشني في طبيعة ما تعتمده من آليات لتوثيق خبر تاريخي، وآخر عقائدي..

                    مع العلم إن قضية الإمام المهدي عج فيها جانبان أحدهما تاريخي يتعلق ما إذا ولد أو لم يولد
                    والثاني: عقائدي يتعلق بدوره ومهمته.
                    وما بينهما قاسم مشترك لبعض المسائل التي تتعلق بطول عمره وقدرته على الاختباء والظهور وما إلى ذلك..

                    فإن اتفقنا على الآليات المشتركة سيكون أمر الحديث والحوار منطقيا جدا لأنه سيخرجنا من حوارات الطرشان إلى حوار العقلاء

                    ما رأيك؟

                    تعليق


                    • #25
                      السلام عليكم
                      لا بأس أخي
                      تفضل باعطائي ما تعتمد عليه أنت أولا ثم نناقشه

                      تعليق


                      • #26
                        السلام عليكم

                        حدثتك من قبل بالرأي العلمي في توثيق الحوادث التاريخية فهل تقبل به؟

                        لو قبلت به سوف نشرع على بركة الله.

                        وإن لم تقبل به فأرني أين الإشكال أولا، وما هو بديلك في هذا المجال

                        واسلم لأخيك

                        تعليق


                        • #27
                          السلام عليكم
                          عفوا أخي أعد الدليل و اشرحه لي بالتفصيل من فضلك

                          تعليق


                          • #28
                            عليكم السلام

                            حبا وكرامة

                            من المعلوم إن الحديث الذي يتعلق بالتشريع اي بأحكام الحلال والحرام من حيث التأكد ما إذا كان قد صدر من المشرع أو لم يصدر، يبقى بحاجة إلى آلية خاصة تعتمد الجرح والتعديل بالنسبة لنقللة الخبر ودراية خاصة للتعرف على المتن وفهم لكل ما يتعلق به من قرائن وإشارات، وتلفيق ما بين هذه القرائن والآشارات مع البديهيات والمسلمات التي صدرت أساسا من المشرّع، وإلى جهد مضن للتعرف على كل ما يرتبط بالخبر من إلزامات ومترتبات...

                            ولهذا فإن الخبر يكون بحاجة لأمرين أساسيين، أولهما يتعلق بجهة المخبر، من حيث صدقه وحافظته وأمانته وضبطه ودقته وطبيعة علاقته بمن روى عنه ومن رواه عنه، أو عكس ذلك كله، وما إلى ذلك من أمور تدخل في التأكد من أن من نقل الخبر قد صدر من المشرع أو لم يصدر.

                            والثاني يتعلق بنفس الخبر، فالمخبر وإن كان موثوقا ولكن لا يوجد ما يشعر الباحث بأنه كان ضابطا بشكل دقيق لكل حرف قاله، أو أنه لم يوضع خبر على لسانه ضمن سلسلة من المواثيق كأن يتم التلاعب بنسخته أو نسخة غيره، ولذلك جاءت دراسة الخبر نفسه كضرورة لازمة بعد دراسة وضع المخبر.

                            ولا شك ولا ريب أن الدقة وعدم التواني في كل ما يحف بثقة السند تعمل كضابطة صارمة لا يجب ان نتهاون في شأنها ابدا، ولذلك تجدنا في مناقشة موضوعات من هذا القبيل نطالب بالسند اولا لكي نتأكد إن ما كان موثوقا في صدوره أو ليس بموثوق، وهذا بعيد عن تصنيفات درجات الموثوقية وعدمها.

                            أما في الحدث التاريخي فالمسألة تختلف عن ذلك تماما، فهي لا تتحدث ولا تعتمد على تفكيك شخصية المخبر والغوص فيها لمعرفة جميع أوضاعه من حيث ثقته أو ما شاكل او عدمها، وإنماالأصل ان يكون الخبر موثوقا، وليس المخبر، فالحدث التاريخي ــ أي حدث ــ يراه غير واحد من الناس ولا يفترض ان نتوقع أن كل من رآه يتمتع بالعدالة والموثوقية، ولكن الأصل أن يكون الخبر موثوقا بحد ذاته.

                            وتتفاعل عواملا عدة في تبيان حالة موثوقية الخبر، كأن يكون الخبر غير مضطربا في ذاته، فحينما أقرأ قصة الإفك التي روتها عائشة وأجد فيها اضرابا كبيرة على أكثر من صعيد كأن تكون بريرة خادمة عائشة موجودة في القصة قبل أن تشتريها عائشة بسنتين، أو أن يكون سعد بن معاذ رضوان الله تعالى عليه مستشهدا قبل عامين من حصول القصة العائشية، وحينما تشير إلى أن القصة حصلت بعد نزول آيات الحجاب مع ان آيات الحجاب نزلت بعد الحادثة بعامين، ومع ذكرها لزينب بنت جحش رضوان الله عليها وكون النبي صلوات الله عليه وآله قد سألها بينما النبي صلوات الله عليه وآله لم يبن بزينب إلا بعد ما يقرب العامين... وما إلى ذلك من حالات تجعل الخبر بهذه الطريقة مردودا بشكل كامل، لأن الاضطراب يضرب أطنابه.

                            وكأن يكون الخبر معقولا في ذاته، فلو حدثني احدا عن السعلاة مثلا فإن حديثه يبقى ضمن اطار الخرافة حتى لو كان ثقة في حديثه.

                            وكأن يكون الخبر منسجما مع احداث زمانه، كما لو أن أبا هريرة تحدث عن حظوره جنازة السيدة رقية ربيبة الرسول رضوان الله تعالى عليها أو حديثه عن أن النبي حينما أرسل عليا بسورة براءة ذهب معه لكي ينادي بها، أو مع ابي بكر وفق اختلاف رواياته حتى صحل صوته مع العم انه في الحادثة الأولى كان غير مسلما بعد لأنها حصلت في أيام بدر، وفي الحادثة الثانية كان مرحلا من قبل رسول الله صوات الله عليه وآله إلى البحرين بمعية أبي العلاء بن الحضرمي....

                            وهكذا العديد من عوامل التوثيق الخبري...

                            هذا هو المنهج الذي اتحدث عنه وسأبقى بانتظار رأيك أخي الفاضل ......

                            تعليق


                            • #29
                              السلام عليكم
                              هلا سمحت بشرح العبارة التالية

                              أما في الحدث التاريخي فالمسألة تختلف عن ذلك تماما، فهي لا تتحدث ولا تعتمد على تفكيك شخصية المخبر والغوص فيها لمعرفة جميع أوضاعه من حيث ثقته أو ما شاكل او عدمها، وإنماالأصل ان يكون الخبر موثوقا،

                              ما معنى توثيق الخبر

                              تعليق


                              • #30
                                المشاركة الأصلية بواسطة المسترشد
                                السلام عليكم
                                هلا سمحت بشرح العبارة التالية

                                أما في الحدث التاريخي فالمسألة تختلف عن ذلك تماما، فهي لا تتحدث ولا تعتمد على تفكيك شخصية المخبر والغوص فيها لمعرفة جميع أوضاعه من حيث ثقته أو ما شاكل او عدمها، وإنماالأصل ان يكون الخبر موثوقا،

                                ما معنى توثيق الخبر
                                السلام عليكم

                                اعتذر لبعدي كل هذه الفترة عن النت، وبالنتيجة تأخري عن الإجابة: ولكي اجيب على ما طلبته دعني أقول لك أخي الكريم:

                                ما الذي دفعنا لكي نصدق بأخبار قصص الأنبياء عليهم السلام؟

                                لو لاحظت فإن غالبيتها لم تأت في إطار السند الدقيق لأننا لو اعتمدنا هذه الآلية إذن لما لاحظنا مما يمكن قبوله من هذه الأخبار إلا القليل جدا.

                                ولكن ما تم اعتماده من آلية لدى المحققين هو ملاحقة أصل الخبر دون التوقف عند مسألة سنده وإن كان مهما لو تيسر، وهذه المتابعة تتم تارة من خلال ملاحظة طبيعة الخبر نفسه من حيث اتزان متنه وعد اضطرابه، ومقارنته بطبيعة البديهيات التي تقترن به، ومقارنته بطبيعة الأخبار الصادقة التي لها ارتباط في هذا المجال، وبطبيعة الخصوصيات الذاتية للشخصيات المرتبطة بهذا الخبر، وهكذا جملة من الأمور التي يتم فيها نقد الخبر بناء على معطيات ما يحف به من قرائن متعددة، إلى أن يتم التوصل إلى الخبر إن كان ثقة أو لم يكن.

                                أتمنى أن يكون الأمر قد اتضح لديكم

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X