شكرا لتجاوبك معي اخي ..

و لكن أخي الفاضل لن اكون معك قاسيا في الألفاظ ابدا و لنبتعد عن ما قاله ابن باز قليلا و ما هو حكمه .

اخي محب .. انت من البدايه تحسب نفسك اجبت جوابا صحيحا ولكن .. سوء فهمك للأيه ادى بك للقول ان الالقاء هي على القراءه .. و لكن اذا اعطيت نفسك فرصه للتروي ستجد ان الالقاء كان على كلمة ( امنيته ) و هذه لكلمه من التمني اخي فما دخلها في اللسان او القراءه ؟؟

لننزه رسول الله اخي و نستغفره معا .. الله يقول وما ينطق عن الهوى ان هو الا وحي يوحي .. و انت مشكورا تريد ان تدافع عن الوحي و لكن مي حيث لا تدري وقعت في المحضور.


انتظر منك الجواب و من بعد ذلك اقول لك ما هو تفسير هذه الايه كما ينبغي كمسلمين ننزه الرسول من القاء الشيطان على قراءة .



ليث العرين

هم اقول لك ماذا عساني ان افعل اذا اتخذت القرءان مهجورا


تقول ان امنيته من التمنى


ماذا تقول في قول الله تعالى ( ومنهم اميون لا يعلمون الكتاب الا اماني ))

اخي محب حياك الله ..

هنا معناها شىء اخر فلماذا تخلط الأمور ؟؟؟


بما انك لا تريد معلومه من رافضي جلد نرجع الى اساس موضوعنا ..


هل تثبت جنابك ان الشيطان القى على قراءة او لسان الرسول (( تلك الغرانيق العلى ان ان شفاعتهم لترتجى ))

نعم ام لا كي تتهي هذا النقاش سريعا ان شاء الله ..



ليث العرين

تريد رأي الخاص ولا علاقه لي بمن يتبع رأيه


انا اقتنع بهذا الرأي اقتناعا شديدا للشيخ محمد الامين الشنقيطي رحمه الله تعالى


اعلم: أن مسألة الغرانيق مع استحالتها شرعاً، ودلالة القرآن على بطلانها لم تثبت من طريق صالح للاحتجاج، وصرح بعدم ثبوتها خلق كثير من علماء الحديث كما هو الصواب، والمفسرون يروون هذه القصة عن ابن عباس من طريق الكلبي، عن أبي صالح، عن ابن عباس. ومعلوم أن الكلبي متروك، وقد بين البزار رحمه الله: أنها لا تعرف من طريق يجوز ذكره إلا طريق أبي بشر عن سعيد بن جبير، مع الشك الذي وقع في وصله، وقد اعترف الحافظ ابن حجر مع انتصاره، لثبوت هذه القصة بأن طرقها كلها إما منقطعة أو ضعيفة إلا طريق سعيد بن جبير

ثم ساق حديث القصة المذكورة، وقال البزار: لا يرى متصلاً إلا بهذا الإسناد، تفرد بوصله أمية بن خالد، وهو ثقة مشهور، وقال البزار: وإنما يروى من طريق الكلبي، عن أبي صالح، عن ابن عباس. والكلبي متروك.
فتحصل أن قصة الغرانيق، لم ترد متصلة إلا من هذا الوجه الذي شك رواية في الوصل، ومعلوم أن ما كان كذلك لا يحتج به لظهور ضعفه، ولذا قال الحافظ ابن كثير في تفسيره: إنه لم يرها مسندة من وجه صحيح.
وقال الشوكاني في هذه القصة: ولم يصح شيء من هذا، ولا يثبت بوجه من الوجوه، ومع عدم صحته، بل بطلانه فقد دفعه المحققون بكتاب الله كقوله {وَلَوْ تَقَوَّلَ عَلَيْنَا بَعْضَ ٱلاٌّقَاوِيلِ} وقوله {وَمَا يَنطِقُ عَنِ ٱلْهَوَىٰ}. وقوله {وَلَوْلاَ أَن ثَبَّتْنَـٰكَ لَقَدْ كِدتَّ تَرْكَنُ إِلَيْهِمْ شَيْئًا قَلِيلاً} فنفى المقاربة للركون فضلاً عن الركون، ثم ذكر الشوكاني عن البزار أنها لا تروى بإسناد متصل، وعن البيهقي أنه قال: هي غير ثابتة من جهة النقل، وذكر عن إمام الأئمة ابن خزيمة: أن هذه القصة من وضع الزنادقة وأبطلها ابن العربي المالكي، والفخر الرازي وجماعات كثيرة، وقراءته صلى الله عليه وسلم سورة النجم وسجود المشركين ثابت في الصحيح، ولم يذكر فيه شيء من قصة الغرانيق. وعلى هذا القول الصحيح وهو أنها باطلة فلا إشكال.
وأما على ثبوت القصة كما هو رأي الحافظ ابن حجر فإنه قال في فتح الباري: إن هذه القصة ثابتة بثلاثة أسانيد كلها على شرط الصحيح، وهي مراسيل يحتج بمثلها من يحتج بالمرسل، وكذلك من لا يحتج به لاعتضاد بعضها ببعض، لأن الطرق إذا كثرت وتباينت مخارجها، دل ذلك على أن لها أصلاً. فللعلماء عن ذلك أجوبة كثيرة أحسنها، وأقربها: أن النَّبي صلى الله عليه وسلم كان يرتل السورة ترتيلاً تتخلله سكتات، فلما قرأ {وَمَنَوٰةَ ٱلثَّالِثَةَ ٱلاٍّخْرَىٰ} قال الشيطان لعنه الله محاكياً لصوته: تلك الغرانيق العلى الخ فظن المشركون أن الصوت صوته صلى الله عليه وسلم، وهو برىء ومن ذلك براءة الشمس من اللمس، وقد أوضحنا هذه المسألة في رحلتنا إيضاحاً وافياً، واختصرناها هنا، وفي كتابنا: دفع إيهام الاضطراب عن آيات الكتاب.
والحاصل: أن القرآن دل على بطلانها، ولم تثبت من جهة النقل، مع استحالة الإلقاء على لسانه صلى الله عليه وسلم لما ذكر شرعاً، ومن أثبتها نسب التلفظ بذلك الكفر للشيطان. فتبين أن نطق النَّبي صلى الله عليه وسلم بذلك الكفر،

السلام عليكم


اخي محب ابن معين لو قرأت مشكاركاتي الاولى ستجد انني اقول ان قصة الغرانيق مرفوضه عند المدرستين .. فلماذا تذكر لي هذا بالقص و اللزق ؟

اخي الكريم سألناك في البدايه و قلت ان الذي يصححها مشتبه ..

و جئناك بقول ابن باز و هو يقول ان الالقاء شىء ثابت .. و جنابك تنفي ان كلمة امنيته انها من التمنى !! و تذهب الى معنى اخر ..

نقول لك هل يجوز الالقاء على لسان او قراءة رسول الله ؟؟؟ تفضل اخي و لا تخرج عن موضوعنا جاوب مشكورا على سؤالي كي نصل الى تيجه جيده ..


ملاحظه و اقتباس مما نقلت : والحاصل: أن القرآن دل على بطلانها، ولم تثبت من جهة النقل، مع استحالة الإلقاء على لسانه صلى الله عليه وسلم لما ذكر شرعاً، ومن أثبتها نسب التلفظ بذلك الكفر للشيطان. فتبين أن نطق النَّبي صلى الله عليه وسلم بذلك الكفر،

الحاصل ان القران دل على بطلانها و لم تثبت من جهة النقل و اااااااستحالة الالقاء على لسانه !!!!

و انت يا اخي مثل ابن باز تثبت الالقاء على القراءة كما تزعم .

و في هذا وقعت في الدور و عليك ان تراجع كلامك جيدا .
و سامحنا على الغياب كم يوم لانشغالنا قليلا .



ليث العرين

اخي انا اقول ان بن باز رحمه الله متؤول لهذه النصوص


وانا اقول لك رأي رأي الشيخ محمد الامين الشنقيطي


ونقلت لك هذا الكلام من مكتبه العريش وهذا موجود في كتاب الشيخ


اضواء البيان


انا لا اوافق رأي الشيخ بن باز لكن اقول ان حجتهم تدرء الكفر عنهم


لانهم يرون الالقاء في القراءه وليس في اللسان والدليل ماقاله الشيخ الشنقيطي


فللعلماء عن ذلك أجوبة كثيرة أحسنها، وأقربها: أن النَّبي صلى الله عليه وسلم كان يرتل السورة ترتيلاً تتخلله سكتات، فلما قرأ {وَمَنَوٰةَ ٱلثَّالِثَةَ ٱلاٍّخْرَىٰ} قال الشيطان لعنه الله محاكياً لصوته: تلك الغرانيق العلى الخ فظن المشركون أن الصوت صوته صلى الله عليه وسلم، وهو برىء ومن ذلك براءة الشمس من اللمس،

الرد على كل الوهابية

السلام عليكم هذا اليوم الذي كنا نخافه
سيطروا على كل العالم لااحد يكذب ويقول غيرة ذالك

اخي الكريم محب ..

انت الان خطأت ابن باز و اعترفت ان كلامه غير صحيح . كما قلت انه متأول .

و لا يعنيني رأي الشنقيطي الأن لو سمحت لانيي اعلم ما هي اقوال علمائكم وهم ينكرون ذلك و لكن التخبط في بعض علمائكم عندما صححوا تلك القصه الاسرائيليه .

الان نستنتج ان ابن باز متأول ّ!! هل اعتمد هذا الرد منك .؟؟


تفضل و سامحنا غبنا عنكم بعض الوقت



ليث العرين

ابن باز رحمه الله تعالى بشر يصيب ويخطأ


ونحن عندنا الاجماع هو المعصوم

حياك الله اخونا ..


اخطأ ابن باز ليست مشكله .. و لكن اين هذا الاجماع ؟

ممكن تدلنا عليه مشكورا ؟



تفضل