الوهابية يؤكدون مرة بعد مرة جهلهم باللغة العربية وهذا مآل كل متكبر مغرور يتكلم في دين الله بما لا يعلم وكان أحسن له لو تعلم قبل أن يتكلم.
أما ما ورد في القرءان الكريم نحو قوله تعالى: {وَمَكَرُوا وَمَكَرَ اللَّهُ} وقوله تعالى: {نسوا الله فنسيهم} فمثل هذا لا يكون إلا في المقابلة، ومعنى الآيتين أن الله تعالى ردّ على الكفار ما أجرموا فيه، فلما مكروا رد الله عليهم مكرهم أو جزاهم على مكرهم بالعقاب، ولما تركوا عبادة الله والانقياد لأوامره عزّ وجل ردّ الله عليهم عاقبة فعلهم هذا أو كتب عليهم العقاب بسببه، ولا يكون إلا في المقابلة وركزوا على قولي ((المقابلة)) حتى تصح في لغة العرب بهذا المعنى فإنك لا تجد ءاية فيها مثل ذلك إلا وقبلها نسبة المكر أو الجريمة إليهم، فتأتي المقابلة ليكون المعنى ردّ مكرهم إليهم، وقد فاز من كان القرءان الكريم نصيره:
وهذا ما لا يعرفه من لم يجلس بين أيدي العلماء ويتفقه على ثقة عدل ضابط يعرف ربه فلا يفتي في دين الله ما لا يعلم ولا يفتري على الإسلام.
ومن ينظر في قوله تعالى في سورة النمل: {وَمَكَرُوا مَكْراً وَمَكَرْنَا مَكْراً وَهُمْ لا يَشْعُرُونَ (50) فَانظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ مَكْرِهِمْ أَنَّا دَمَّرْنَاهُمْ وَقَوْمَهُمْ أَجْمَعِينَ (51)} يدرك معنى ذلك.
والحمدلله أولا وءاخرا.
الوهابية يؤكدون مرة بعد مرة جهلهم باللغة العربية وهذا مآل كل متكبر مغرور يتكلم في دين الله بما لا يعلم وكان أحسن له لو تعلم قبل أن يتكلم.
أما ما ورد في القرءان الكريم نحو قوله تعالى: {وَمَكَرُوا وَمَكَرَ اللَّهُ} وقوله تعالى: {نسوا الله فنسيهم} فمثل هذا لا يكون إلا في المقابلة، ومعنى الآيتين أن الله تعالى ردّ على الكفار ما أجرموا فيه، فلما مكروا رد الله عليهم مكرهم أو جزاهم على مكرهم بالعقاب، ولما تركوا عبادة الله والانقياد لأوامره عزّ وجل ردّ الله عليهم عاقبة فعلهم هذا أو كتب عليهم العقاب بسببه، ولا يكون إلا في المقابلة وركزوا على قولي ((المقابلة)) حتى تصح في لغة العرب بهذا المعنى فإنك لا تجد ءاية فيها مثل ذلك إلا وقبلها نسبة المكر أو الجريمة إليهم، فتأتي المقابلة ليكون المعنى ردّ مكرهم إليهم، وقد فاز من كان القرءان الكريم نصيره:
وهذا ما لا يعرفه من لم يجلس بين أيدي العلماء ويتفقه على ثقة عدل ضابط يعرف ربه فلا يفتي في دين الله ما لا يعلم ولا يفتري على الإسلام.
ومن ينظر في قوله تعالى في سورة النمل: {وَمَكَرُوا مَكْراً وَمَكَرْنَا مَكْراً وَهُمْ لا يَشْعُرُونَ (50) فَانظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ مَكْرِهِمْ أَنَّا دَمَّرْنَاهُمْ وَقَوْمَهُمْ أَجْمَعِينَ (51)} يدرك معنى ذلك.
والحمدلله أولا وءاخرا.
قوله تعالى: «و إذ يمكر بك الذين كفروا ليثبتوك أو يقتلوك أو يخرجوك» إلى آخر الآية، قال الراغب: المكر صرف الغير عما يقصده بحيلة، و ذلك ضربان: ضرب محمود و ذلك أن يتحرى به فعل جميل و على ذلك قال: و الله خير الماكرين، و مذموم و هو أن يتحرى به فعل قبيح قال: و لا يحيق المكر السيىء إلا بأهله.
و إذ يمكر بك الذين كفروا.
فانظر كيف كان عاقبة مكرهم، و قال في الأمرين: و مكروا مكرا و مكرنا مكرا، و قال بعضهم: من مكر الله إمهال العبد و تمكينه من أعراض الدنيا، و لذلك قال أمير المؤمنين رضي الله عنه: من وسع عليه دنياه و لم يعلم أنه مكر به فهو مخدوع عن عقله. انتهى.
و في المجمع،: الإثبات الحبس يقال: رماه فأثبته أي حبسه مكانه، و أثبت الحرب أي جرحه جراحة مثقلة.
انتهى.
و مقتضى سياق الآيات إن يكن قوله: «و إذ يمكر بك الذين كفروا» الآية معطوفة على قوله سابقا: «و إذ يعدكم الله إحدى الطائفتين أنها لكم» فالآية مسوقة لبيان ما أسبغ الله عليهم من نعمته، و أيدهم به من أياديه التي لم يكن لهم فيها صنع.
و معنى الآية: و اذكر أو و ليذكروا إذ يمكر بك الذين كفروا من قريش لإبطال دعوتك أن يوقعوا بك أحد أمور ثلاثة: إما أن يحبسوك و إما أن يقتلوك و إما أن يخرجوك و يمكرون و يمكر الله و الله خير الماكرين.
و الترديد في الآية بين الحبس و القتل و الإخراج بيانا لما كانوا يمكرونه من مكر يدل أنه كان منهم شورى يشاور فيها بعضهم بعضا في أمر النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) و ما كان يهمهم و يهتمون به من إطفاء نور دعوته، و بذلك يتأيد ما ورد من أسباب النزول أن الآية تشير إلى قصة دار الندوة على ما سيجيء في البحث الروائي التالي إن شاء الله تعالى.
مره ثانيه روح اقرا تفاسيركم وغيرها وبعدين جاوب موتريد تصير براسي تفتهم وبس توجه اسئله ؟ اسئلتك حاول تلگالهه جواب من عملائكم؟
التعديل الأخير تم بواسطة السيّد; الساعة 03-07-2006, 12:00 PM.
هذا الحچي اذا انت چنت تعرف معناه ولو انا اشك في انك تعرفه ولكن اليك ماتريد
اذا تفهم ماساأكتبه لك
يافهيمه
قوله تعالى: «استكبارا في الأرض و مكر السيىء و لا يحيق المكر السيىء إلا بأهله» قال الراغب: المكر صرف الغير عما يقصده بحيلة، و ذلك ضربان: مكر محمود و ذلك أن يتحرى بذلك فعل جميل و على ذلك قال تعالى: «و الله خير الماكرين» و مذموم و هو أن يتحرى به فعل قبيح قال تعالى: «لا يحيق المكر السيىء إلا بأهله» انتهى.
و قال أيضا: قال عز و جل: «و لا يحيق المكر السيىء إلا بأهله» أي لا ينزل و لا يصيب.
قيل: و أصله حق فقلب نحو زل و زال و قد قرىء فأزلهما الشيطان و أزالهما و على هذا ذمه و ذامه.
انتهى.
و قوله: «استكبارا في الأرض» مفعول لأجله لقوله: «نفورا» أي نفروا عنه و تباعدوا للاستكبار في الأرض و قوله: «و مكر السيىء» معطوف على «استكبارا» و مفعول لأجله مثله، و قيل: معطوف على «نفورا» و الإضافة فيه من إضافة الموصوف إلى الصفة بدليل قوله ثانيا: «و لا يحيق المكر السيىء» إلخ.
و قوله: «و لا يحيق المكر السيىء إلا بأهله» أي لا يصيب و لا ينزل المكر السيىء إلا بأهله و لا يستقر إلا فيه، فإن المكر السيىء و إن كان ربما أصاب به مكروه للممكور به، لكنه سيزول و لا يدوم إلا أن أثره السيىء بما أنه المكر سيىء يبقى في نفس الماكر و سيظهر فيه و يجزى به إما في الدنيا و إما في الآخرة البتة، و لهذا فسر الآية في مجمع البيان، بقوله: و المعنى لا ينزل جزاء المكر السيىء إلا بمن فعله.
هذا الحچي اذا انت چنت تعرف معناه ولو انا اشك في انك تعرفه ولكن اليك ماتريد
اذا تفهم ماساأكتبه لك
يافهيمه
قوله تعالى: «استكبارا في الأرض و مكر السيىء و لا يحيق المكر السيىء إلا بأهله» قال الراغب: المكر صرف الغير عما يقصده بحيلة، و ذلك ضربان: مكر محمود و ذلك أن يتحرى بذلك فعل جميل و على ذلك قال تعالى: «و الله خير الماكرين» و مذموم و هو أن يتحرى به فعل قبيح قال تعالى: «لا يحيق المكر السيىء إلا بأهله» انتهى.
و قال أيضا: قال عز و جل: «و لا يحيق المكر السيىء إلا بأهله» أي لا ينزل و لا يصيب.
قيل: و أصله حق فقلب نحو زل و زال و قد قرىء فأزلهما الشيطان و أزالهما و على هذا ذمه و ذامه.
انتهى.
و قوله: «استكبارا في الأرض» مفعول لأجله لقوله: «نفورا» أي نفروا عنه و تباعدوا للاستكبار في الأرض و قوله: «و مكر السيىء» معطوف على «استكبارا» و مفعول لأجله مثله، و قيل: معطوف على «نفورا» و الإضافة فيه من إضافة الموصوف إلى الصفة بدليل قوله ثانيا: «و لا يحيق المكر السيىء» إلخ.
و قوله: «و لا يحيق المكر السيىء إلا بأهله» أي لا يصيب و لا ينزل المكر السيىء إلا بأهله و لا يستقر إلا فيه، فإن المكر السيىء و إن كان ربما أصاب به مكروه للممكور به، لكنه سيزول و لا يدوم إلا أن أثره السيىء بما أنه المكر سيىء يبقى في نفس الماكر و سيظهر فيه و يجزى به إما في الدنيا و إما في الآخرة البتة، و لهذا فسر الآية في مجمع البيان، بقوله: و المعنى لا ينزل جزاء المكر السيىء إلا بمن فعله.
ارجوا ان يكون ذلك في عقلك لافي غير مكان
اوكي
سبحان الله هل قرأت ما كتبه الاخ يامنتصر ام فقط تريد الاستكبار فلن يحيق مكرك الا بك
الزميلة مها جاءتك لامدادات .....و لكن يؤسفني ان اقول أنها هزيلة جدااااا ....بل هو كلام من اجل الكلام فقط
أكرر السؤال لكل من يتغابى
ما معنى المكر السيء وما الذي يقابله ؟؟؟؟؟؟
للننظر ماتذا كانت اجابة الفيلسوف السيد
و قوله: «و لا يحيق المكر السيىء إلا بأهله» أي لا يصيب و لا ينزل المكر السيىء إلا بأهله و لا يستقر إلا فيه، فإن المكر السيىء و إن كان ربما أصاب به مكروه للممكور به، لكنه سيزول و لا يدوم إلا أن أثره السيىء بما أنه المكر سيىء يبقى في نفس الماكر و سيظهر فيه و يجزى به إما في الدنيا و إما في الآخرة البتة، و لهذا فسر الآية في مجمع البيان، بقوله: و المعنى لا ينزل جزاء المكر السيىء إلا بمن فعله
هنا ايضا مضطرون لاستعمال طريقة الالوان لكي يفهم قولنا
باللون الاحمر لا نختلف حوله وهو ان هناك مكرا سيئا و سيرجع على صاحبه
سبحان الله الله يساعدك على نفسك كان هدفي اثبات اعتقادك بصفة المكر لمعبودك وانت اثبتها رد الاخ عليك ليسحق محاولاتك لتوهم النصر لا اكثر فانت تريد الهروب لتقنع نفسك لكن ضربة الاخ الفاضل السيد كانت فوق المحتملة بالنسبة اليك اما نا فالموضوع مطروح من ثلاث سنوات وليس الان
هذا تاريخ كتابة الموضوع وكل ما اردته فقط اثبات اعتقادكم بمكر معبودك لكن تحويرك وتفسيرك لم ينفعك والاخ الفاضل السيد رد عليك فانا لن ارد على محاولات بائسة منك لتحوير ما اثبته كاهن نجن لمعبودة والاخ معك الان
تعليق