إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

أين كان علي وسلمان رضي الله عنهما حال بيعة الصديق ؟؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    مصيبه ان يكون طرح السؤال غبيا....
    كان السؤال:
    أين كان علي وسلمان رضي الله عنهما حال بيعة الصديق ؟؟


    كل من يقرأ هذا السؤال يتبادر اليه حدث السقيفه.

    ولكن طارح السؤال تدارك الموقف قائلا:
    السؤال للمرة المليون هو أين كان علي وسلمان عندما كان الناس يبايعون الصديق رضي الله عنهم أجمعين في مسجد رسول صلى الله عليه وعلى آله وسلم ؟؟


    الاجابه:
    كانا في المسجد:
    كما ذكر في كتاب سليم بن قيس 79.


    كان سلمان في المسجد وعليا عليه السلام في منزله:
    الخصال للصدوق 503.
    الاحتجاج للطبرسي 1/186.
    آل ابي طالب للسيد محسن الامين 1/462.
    اعلام الهدايه الامام علي ابن ابي طالب (ع) 136/137.
    هذا ماقفت عليه على عجاله........




    ماذا بعد ذلك؟؟؟؟

    ----------------

    تعليق


    • #17
      المشاركة الأصلية بواسطة بوحسن
      مصيبه ان يكون طرح السؤال غبيا....
      لا يا أخي الغباء ليس في طريقة طرح السؤال وانما الغباء في الاجابة عن سؤال لم اسأله من الأصل

      سؤالي في المرة الاولى عن المكان اثناء انعقادالبيعة ومن المعروف ان البيعة لم تتم الا في المسجد النبوي وماحصل في السقيفة لم يكن اكثر من اختلاف على اختيار الخليفة ولم تكن بيعة كل الناس في السقيفة

      المشاركة الأصلية بواسطة بوحسن
      الاجابه:
      كانا في المسجد:
      كما ذكر في كتاب سليم بن قيس 79.


      كان سلمان في المسجد وعليا عليه السلام في منزله:
      الخصال للصدوق 503.
      الاحتجاج للطبرسي 1/186.
      آل ابي طالب للسيد محسن الامين 1/462.
      اعلام الهدايه الامام علي ابن ابي طالب (ع) 136/137.
      طيب ايش رأيك في انهما كانا في السقيفة كما كانا في المسجد ايضا كان علي يغسل الرسول صلى الله عليه وعلى آله وسلم؟؟
      مارأيك بذلك؟

      تعليق


      • #18
        4457 حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا جعفر بن محمد بن شاكر ثنا عفان بن مسلم ثنا وهيب ثنا داود بن أبي هند ثنا أبو نضرة عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال ثم لما توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم قام خطباء الأنصار فجعل الرجل منهم يقول يا معشر المهاجرين إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا استعمل رجلا منكم قرن معه رجلا منا فنرى أن يلي هذا الأمر رجلان أحدهما منكم والآخر منا قال فتتابعت خطباء الأنصار على ذلك فقام زيد بن ثابت فقال إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان من المهاجرين وإن الإمام يكون من المهاجرين ونحن أنصاره كما كنا أنصار رسول الله صلى الله عليه وسلم فقام أبو بكر رضي الله عنه فقال جزاكم الله خيرا يا معشر الأنصار وثبت قائلكم ثم قال أما لو ذلك لما صالحناكم ثم أخذ زيد بن ثابت بيد أبي بكر فقال هذا صاحبكم فبايعوه ثم انطلقوا فلما قعد أبو بكر على المنبر نظر في وجوه القوم فلم ير عليا فسأل عنه فقال ناس من الأنصار فأتوا به فقال أبو بكر بن عم رسول الله صلى الله عليه وسلم وختنه أردت أن تشق عصا المسلمين فقال لا تثريب يا خليفة رسول الله صلى الله عليه وسلم فبايعه ثم لم ير الزبير بن العوام فسأل عنه حتى جاؤوا به فقال بن عمة رسول الله صلى الله عليه وسلم وحواريه أردت أن تشق عصا المسلمين فقال مثل قوله لا تثريب يا خليفة رسول الله صلى الله عليه وسلم فبايعاه هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه»

        الحديث صحيح الإسناد كما قال الحاكم في (المستدرك3/77). وهو كما قال فإن رواته ثقات:
        عبد الأعلى بن عبد الأعلى: ثقة (تهذيب التهذيب للحافظ ابن حجر6/96 والتقريب3739).
        داود بن أبي هند : ثقة متقن (تقريب التهيب1817).
        أبو نضرة وهو المنذر بن مالك: تابعي ثقة (تقريب التهذيب6890).

        ولهذا رواه الحافظ ابن كثير وقال « وهذا إسناد صحيح محفوظ وفيه فائدة جليلة وهي مبايعة علي بن أبي طالب: إما في أول يوم أو في اليوم الثاني من الوفاة. وهذا حق فإن علي بن أبي طالب لم يفارق الصديق في وقت من الأوقات، ولم ينقطع في صلاة من الصلوات خلفه» البداية والنهاية (5/248).

        وقد رواه عبد الله بن الإمام أحمد في كتاب السنة (2/554 ح رقم1292). وأثبت المحقق صحة إسناده وأن رواته كلهم ثقات. ورواه البيهقي في السنن الكبرى (8/143).

        وهذا ما حدا بالحافظ ابن حجر إلى الحكم على صحة الحديث واتصال سنده. ثم قال « وقد تمسك الرافضة بتأخر علي عن بيعة أبي بكر إلى أن ماتت فاطمة وهذيانهم في ذلك مشهور وفي هذا الحديث ما يدفع في حجتهم وقد صحح بن حبان وغيره من حديث أبي سعيد الخدري وغيره أن عليا بايع أبا بكر في أول الأمر وأما ما وقع في مسلم عن الزهري أن رجلا قال له لم يبايع على أبا بكر حتى ماتت فاطمة قال لا ولا أحد من بني هاشم فقد ضعفه البيهقي بأن الزهري لم يسنده وأن الرواية الموصولة عن أبي سعيد أصح وجمع غيره بأنه بايعه بيعة ثانية مؤكدة للأولى لإزالة ما كان وقع بسبب الميراث كما تقدم وعلى هذا فيحمل قول الزهري لم يبايعه علي في تلك الأيام على إرادة الملازمة له والحضور عنده وما أشبه ذلك فإن في انقطاع مثله عن مثله ما يوهم من لا يعرف باطن الأمر أنه بسبب عدم الرضا بخلافته فأطلق من أطلق ذلك وبسبب ذلك أظهر على المبايعة التي بعد موت فاطمة عليها السلام لإزالة هذه الشبهة الحديث التاسع والعشرون (فتح الباري7/495).

        نعم تلك هي الحقيقة. إن اشتغال علي بفاطمة وانقطاعه عن الناس هو الذي جعل كثيرين يظنون أنه لم يبايع أصلا ولهذا قرر أن يبايع بيعة أخرى مؤكدة للبيعة الأولى كما صرح الحافظ وأسند لذلك رواية موصولة عن الزهري قدمها على تلك الرواية منقطعة الاسناد التي تقول بأن عليا لم أبا بكر حتى ماتت فاطمة ولعل هذا ما وصل إلى السيدة عائشة مما تكلم به الناس من أن عليا لم يكن يبايع طيلة تلك الفترة.

        والآن نعود لنسأل:
        هل كان علي مع الحق ومع القرآن عندما بايع أبا بكر وعمر؟؟؟

        هل كان علي مع الحق ومع القرآن حين سمى أبناءه الثلاثة بأسماء الخلفاء الراشدين؟

        هل كان علي مع الحق حين زوج ابنته لعمر بن الخطاب؟…

        وإذا اجتمعت هذه الأفعال الثلاث كانت كافية في نقد مذهبكم.

        وأما سؤال الرافضة: هل كان علي مع الحق عندما امتنع عن بيعة أبي بكر ستة أشهر؟
        فالجواب: ومن قال لكم أصلا أن عليا تأخر ستة أشهر؟
        إن كان من قول عائشة فعائشة روت ما انتهى إليه علمها.
        والقاعدة الحديثية تنص على أن المثبت الصدوق مقدم على النافي الصدوق وكلاهما صادق.

        والحافظ ابن حجر علق على رواية (فلم يبايعه علي حتى ماتت فاطمة ولا أحد من بني هاشم) والذي رواه البيهقي في (السنن الكبرى6/300) عن الزهري من غير إسناد وقال « منقطع» وهذا معناه أن الزهري لم يسند هذا القول كما نص عليه الحافظ في الفتح (7/495). ورجح الحافظ ابن حجر عليه الرواية الموصولة من طريق أبي سعيد أن عليا بايع أبا بكر بيعة ثانية مؤكدة للبيعة الأولى لإزالة ما كان وقع بسبب الميراث.

        إذن فرواية أبي سعيد تثبت علما لم يتناه إلى عائشة رضي الله عنها.
        ولا نعتقد أن عائشة كانت في السقيفة حيث كان يدور التداول حول خلافة رسول الله صلى الله عليه وسلم.

        فماذا نفعل في هاتين الروايتين المتعارضتين؟

        عائشة تنفي وهي الصديقة أم المؤمنين بنت الصديق.

        وأبو سعيد صحابي عدل لا يكذب. وقد صحت الرواية إليه.

        فالتوفيق ما قدمنا وهو أن المثبت الصدوق مقدم على النافي الصدوق. وكلاهما صادق.
        لأن المثبت معه زيادة علم.
        وغاية ما عند النافي هو ما تناهى إليه علمه.

        وقد وقع مثل هذا لعائشة رضي الله عنها. فإنها نفت أن يكون الرسول صلى الله عليه وسلم بال قائما. حتى قالت: من حدثك أن رسول الله بال قائما فاتهمه على الكذب. مع أن مسلما قد روى عن حذيفة أنه كان مع الرسول صلى الله عليه وسلم فرآه يبول قائما.

        هل يسمي النفي علما؟؟
        قال شاهد : ما رأيت هلال رمضان
        وقال شاهد آخر: أنا رأيت هلال رمضان:

        فبأي القولين يأخذ القاضي؟
        هل يقول للنافي أنت أعلم ممن رآه؟؟؟؟

        أين عقول الرافضة؟

        هذا يلزم منه أن نرد على كل من خالفته عائشة بحجة أنها كانت أقرب إلى رسول الله من أي شخص آخر:

        فإنها لم تكن تعلم بحديث إن الميت ليعذب ببكاء أهله عليه.
        ولم تكن تعلم أن رسول الله صلى الله عليه وآله رأى ربه بقلبه مرتين. مع أنها كانت تنفي رؤية العين. لكنها جهلت رؤية القلب وقد أثبتها ابن عباس.
        ولم تكن تعلم بحديث ثلاث يقطعون الصلاة حتى قالت أعدلتمونا بالحمير.
        ولم تكن تعلم أنه صلى الله عليه وسلم كان يبول قائما مع أنها كانت من أقرب الناس إليه.

        واذا كان لا يعقل أن تجهل عائشة ببيعة علي. مما جعلنا نشتغل بالعقليات ونستنتج ما يمكن التوصل به الى الطعن في الصحابة:
        نسأل
        هل يعقل أيضا أن يكون هناك أي عداء بين علي والخلفاء الثلاثة وهو الذي
        1 - بايعهم
        2 - وكان وزيرا لهم حتى نصح عمر بعدم الذهاب الى قتال الروم حرصا على حياته.
        3 - وزوج عمرا ابنته ام كلثوم.
        4 - وسمى أبناءه بأسماء الخلفاء الثلاثة؟؟؟

        تعليق


        • #19
          المشاركة الأصلية بواسطة محب ابن معين
          4457 حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا جعفر بن محمد بن شاكر ثنا عفان بن مسلم ثنا وهيب ثنا داود بن أبي هند ثنا أبو نضرة عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال ثم لما توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم قام خطباء الأنصار فجعل الرجل منهم يقول يا معشر المهاجرين إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا استعمل رجلا منكم قرن معه رجلا منا فنرى أن يلي هذا الأمر رجلان أحدهما منكم والآخر منا قال فتتابعت خطباء الأنصار على ذلك فقام زيد بن ثابت فقال إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان من المهاجرين وإن الإمام يكون من المهاجرين ونحن أنصاره كما كنا أنصار رسول الله صلى الله عليه وسلم فقام أبو بكر رضي الله عنه فقال جزاكم الله خيرا يا معشر الأنصار وثبت قائلكم ثم قال أما لو ذلك لما صالحناكم ثم أخذ زيد بن ثابت بيد أبي بكر فقال هذا صاحبكم فبايعوه ثم انطلقوا فلما قعد أبو بكر على المنبر نظر في وجوه القوم فلم ير عليا فسأل عنه فقال ناس من الأنصار فأتوا به فقال أبو بكر بن عم رسول الله صلى الله عليه وسلم وختنه أردت أن تشق عصا المسلمين فقال لا تثريب يا خليفة رسول الله صلى الله عليه وسلم فبايعه ثم لم ير الزبير بن العوام فسأل عنه حتى جاؤوا به فقال بن عمة رسول الله صلى الله عليه وسلم وحواريه أردت أن تشق عصا المسلمين فقال مثل قوله لا تثريب يا خليفة رسول الله صلى الله عليه وسلم فبايعاه هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه»

          الحديث صحيح الإسناد كما قال الحاكم في (المستدرك3/77). وهو كما قال فإن رواته ثقات:
          عبد الأعلى بن عبد الأعلى: ثقة (تهذيب التهذيب للحافظ ابن حجر6/96 والتقريب3739).
          داود بن أبي هند : ثقة متقن (تقريب التهيب1817).
          أبو نضرة وهو المنذر بن مالك: تابعي ثقة (تقريب التهذيب6890).

          ولهذا رواه الحافظ ابن كثير وقال « وهذا إسناد صحيح محفوظ وفيه فائدة جليلة وهي مبايعة علي بن أبي طالب: إما في أول يوم أو في اليوم الثاني من الوفاة. وهذا حق فإن علي بن أبي طالب لم يفارق الصديق في وقت من الأوقات، ولم ينقطع في صلاة من الصلوات خلفه» البداية والنهاية (5/248).

          وقد رواه عبد الله بن الإمام أحمد في كتاب السنة (2/554 ح رقم1292). وأثبت المحقق صحة إسناده وأن رواته كلهم ثقات. ورواه البيهقي في السنن الكبرى (8/143).

          وهذا ما حدا بالحافظ ابن حجر إلى الحكم على صحة الحديث واتصال سنده. ثم قال « وقد تمسك الرافضة بتأخر علي عن بيعة أبي بكر إلى أن ماتت فاطمة وهذيانهم في ذلك مشهور وفي هذا الحديث ما يدفع في حجتهم وقد صحح بن حبان وغيره من حديث أبي سعيد الخدري وغيره أن عليا بايع أبا بكر في أول الأمر وأما ما وقع في مسلم عن الزهري أن رجلا قال له لم يبايع على أبا بكر حتى ماتت فاطمة قال لا ولا أحد من بني هاشم فقد ضعفه البيهقي بأن الزهري لم يسنده وأن الرواية الموصولة عن أبي سعيد أصح وجمع غيره بأنه بايعه بيعة ثانية مؤكدة للأولى لإزالة ما كان وقع بسبب الميراث كما تقدم وعلى هذا فيحمل قول الزهري لم يبايعه علي في تلك الأيام على إرادة الملازمة له والحضور عنده وما أشبه ذلك فإن في انقطاع مثله عن مثله ما يوهم من لا يعرف باطن الأمر أنه بسبب عدم الرضا بخلافته فأطلق من أطلق ذلك وبسبب ذلك أظهر على المبايعة التي بعد موت فاطمة عليها السلام لإزالة هذه الشبهة الحديث التاسع والعشرون (فتح الباري7/495).

          نعم تلك هي الحقيقة. إن اشتغال علي بفاطمة وانقطاعه عن الناس هو الذي جعل كثيرين يظنون أنه لم يبايع أصلا ولهذا قرر أن يبايع بيعة أخرى مؤكدة للبيعة الأولى كما صرح الحافظ وأسند لذلك رواية موصولة عن الزهري قدمها على تلك الرواية منقطعة الاسناد التي تقول بأن عليا لم أبا بكر حتى ماتت فاطمة ولعل هذا ما وصل إلى السيدة عائشة مما تكلم به الناس من أن عليا لم يكن يبايع طيلة تلك الفترة.

          والآن نعود لنسأل:
          هل كان علي مع الحق ومع القرآن عندما بايع أبا بكر وعمر؟؟؟

          هل كان علي مع الحق ومع القرآن حين سمى أبناءه الثلاثة بأسماء الخلفاء الراشدين؟

          هل كان علي مع الحق حين زوج ابنته لعمر بن الخطاب؟…

          وإذا اجتمعت هذه الأفعال الثلاث كانت كافية في نقد مذهبكم.

          وأما سؤال الرافضة: هل كان علي مع الحق عندما امتنع عن بيعة أبي بكر ستة أشهر؟
          فالجواب: ومن قال لكم أصلا أن عليا تأخر ستة أشهر؟
          إن كان من قول عائشة فعائشة روت ما انتهى إليه علمها.
          والقاعدة الحديثية تنص على أن المثبت الصدوق مقدم على النافي الصدوق وكلاهما صادق.

          والحافظ ابن حجر علق على رواية (فلم يبايعه علي حتى ماتت فاطمة ولا أحد من بني هاشم) والذي رواه البيهقي في (السنن الكبرى6/300) عن الزهري من غير إسناد وقال « منقطع» وهذا معناه أن الزهري لم يسند هذا القول كما نص عليه الحافظ في الفتح (7/495). ورجح الحافظ ابن حجر عليه الرواية الموصولة من طريق أبي سعيد أن عليا بايع أبا بكر بيعة ثانية مؤكدة للبيعة الأولى لإزالة ما كان وقع بسبب الميراث.

          إذن فرواية أبي سعيد تثبت علما لم يتناه إلى عائشة رضي الله عنها.
          ولا نعتقد أن عائشة كانت في السقيفة حيث كان يدور التداول حول خلافة رسول الله صلى الله عليه وسلم.

          فماذا نفعل في هاتين الروايتين المتعارضتين؟

          عائشة تنفي وهي الصديقة أم المؤمنين بنت الصديق.

          وأبو سعيد صحابي عدل لا يكذب. وقد صحت الرواية إليه.

          فالتوفيق ما قدمنا وهو أن المثبت الصدوق مقدم على النافي الصدوق. وكلاهما صادق.
          لأن المثبت معه زيادة علم.
          وغاية ما عند النافي هو ما تناهى إليه علمه.

          وقد وقع مثل هذا لعائشة رضي الله عنها. فإنها نفت أن يكون الرسول صلى الله عليه وسلم بال قائما. حتى قالت: من حدثك أن رسول الله بال قائما فاتهمه على الكذب. مع أن مسلما قد روى عن حذيفة أنه كان مع الرسول صلى الله عليه وسلم فرآه يبول قائما.

          هل يسمي النفي علما؟؟
          قال شاهد : ما رأيت هلال رمضان
          وقال شاهد آخر: أنا رأيت هلال رمضان:

          فبأي القولين يأخذ القاضي؟
          هل يقول للنافي أنت أعلم ممن رآه؟؟؟؟

          أين عقول الرافضة؟

          هذا يلزم منه أن نرد على كل من خالفته عائشة بحجة أنها كانت أقرب إلى رسول الله من أي شخص آخر:

          فإنها لم تكن تعلم بحديث إن الميت ليعذب ببكاء أهله عليه.
          ولم تكن تعلم أن رسول الله صلى الله عليه وآله رأى ربه بقلبه مرتين. مع أنها كانت تنفي رؤية العين. لكنها جهلت رؤية القلب وقد أثبتها ابن عباس.
          ولم تكن تعلم بحديث ثلاث يقطعون الصلاة حتى قالت أعدلتمونا بالحمير.
          ولم تكن تعلم أنه صلى الله عليه وسلم كان يبول قائما مع أنها كانت من أقرب الناس إليه.

          واذا كان لا يعقل أن تجهل عائشة ببيعة علي. مما جعلنا نشتغل بالعقليات ونستنتج ما يمكن التوصل به الى الطعن في الصحابة:
          نسأل
          هل يعقل أيضا أن يكون هناك أي عداء بين علي والخلفاء الثلاثة وهو الذي
          1 - بايعهم
          2 - وكان وزيرا لهم حتى نصح عمر بعدم الذهاب الى قتال الروم حرصا على حياته.
          3 - وزوج عمرا ابنته ام كلثوم.
          4 - وسمى أبناءه بأسماء الخلفاء الثلاثة؟؟؟


          يا سلام يا موالين!!!!!!!!!!!!!!!!



          انظروا أفحمكم كل الأفحام !!!


          جاب الدليل من كتب السنة!!!!!!!!!!!!!!!!




          فهل يحتج بها عليكم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟





          اللهم لا شماته

          تعليق


          • #20
            بارك الله في الاخ محب ابن معين على ما قدم
            ثانيا مع شكري الجزيل للاخ محب ابن معين حفظه الله فيعلم الله انني لا اهدف لهذا مع انه من الذي اؤمن به واصدقه ولله الحمد والمنه
            لكن الى الآن يا اخ فاضح انا اراك كثير الاستهزاء فهلا اتيتنا بشيء من كتبكم ردا على سؤالي ؟؟

            تعليق


            • #21
              السؤال اين كانا


              فالاجابه من كتبنا اكيد


              بارك الله فيك اخي محب

              تعليق


              • #22
                محب ابن معين روايتك هذي نقعها في ماي واشرب منها...



                اما محب الصحب فنقول له:
                الحمد لله الذي جعل اعائنا من الحمقى...
                كان سؤالك:
                أين كان علي وسلمان رضي الله عنهما حال بيعة الصديق ؟؟

                لا كما قلت:
                سؤالي في المرة الاولى عن المكان اثناء انعقادالبيعة

                لان من المعروف بأن البيعه اول ماتمت كانت في السقيفه ومن ثم تم الاجتماع في المسجد...
                على اية حال انت قلت:
                طيب ايش رأيك في انهما كانا في السقيفة كما كانا في المسجد ايضا كان علي يغسل الرسول صلى الله عليه وعلى آله وسلم؟؟
                مارأيك بذلك؟

                اعتقد بأني قد قلت لك:
                ماذا بعد ذلك؟؟؟؟

                تعليق


                • #23
                  اما رواية ابن معين فهي غريبه!!!!
                  سند الروايه:
                  4457 حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا جعفر بن محمد بن شاكر ثنا عفان بن مسلم ثنا وهيب ثنا داود بن أبي هند ثنا أبو نضرة عن أبي سعيد الخدري.
                  ونراه ينقل ترجة رواة لم يردوا في الروايه:

                  الحديث صحيح الإسناد كما قال الحاكم في (المستدرك3/77). وهو كما قال فإن رواته ثقات:
                  عبد الأعلى بن عبد الأعلى: ثقة (تهذيب التهذيب للحافظ ابن حجر6/96 والتقريب3739).
                  داود بن أبي هند : ثقة متقن (تقريب التهيب1817).
                  أبو نضرة وهو المنذر بن مالك: تابعي ثقة (تقريب التهذيب6890).


                  بالنسبة للروايه المذكوره...
                  اولا نطالب بترجمة لابي العباس محمد يعقوب؟
                  اما جعفر بن محمد بن شاكر الثقة فهنالك مشكلة في هذا الشخص وهو كونه زاهد والزاهد لاتأخذ برواياته كما يقول علمائكم:
                  يقول الحافظ ابوعبدالله بن منده: اذا رأيت في الحديث حدثنا فلان الزاهد فاغسل يدك منه.


                  اما السند الذي ذكرت تصحيحه والذي يبدأ بعبدالاعلى فهل لك ان تذكر لنا متن الروايه؟؟؟


                  بالنسبة للسند السابق الذي ذكرت صحته فهو منقطع لان عبدالاعلى توفي سنة 189 وداوود بن ابي هند توفي سنة 40 او 41 فيكون الفرق بينهما 148 سنه.
                  ونتمنى ان تذكر اسانيد باقي الروايات....

                  تعليق


                  • #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة بوحسن
                    اعتقد بأني قد قلت لك:
                    ماذا بعد ذلك؟؟؟؟
                    تفضل يا اخ بوحسن

                    علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن حماد بن عيسى، عن إبراهيم بن عمر اليماني، عن سليم بن قيس الهلالي قال: سمعت سلمان الفارسي رضي الله عنه يقول: لما قبض رسول الله صلى الله عليه وآله وصنع الناس ما صنعوا وخاصم أبوبكر وعمر وأبوعبيدة بن الجراح الانصار فخصموهم بحجة علي (ع) قالوا: يا معشر الانصار قريش أحق بالامر منكم لان رسول الله صلى الله عليه وآله من قريش والمهاجرين منهم إن الله تعالى بدأبهم في كتابه وفضلهم وقد قال رسول الله صلى الله عليه وآله: الائمة من قريش، قال سلمان رضي الله عنه: فأتيت عليا (ع) وهو يغسل رسول الله صلى الله عليه وآله والله فأخبرته بما صنع الناس وقلت: إن أبا بكر الساعة على منبر رسول الله صلى الله عليه وآله والله ما يرضى أن يبايعوه بيد واحدة إنهم ليبايعونه بيديه جميعا بيمينه وشماله، فقال لي: يا سلمان هل تدري من أول من بايعه على منبر رسول الله صلى الله عليه وآله؟ قلت: لا أدري، إلا أني رأيت في ظلة بني ساعدة حين خصمت الانصار وكان أول من بايعه بشير بن سعد وأبوعبيدة بن الجراح ثم عمر ثم سالم قال: لست أسألك عن هذا ولكن تدري أول من بايعه حين صعد منبر رسول الله صلى الله عليه وآله؟ قلت: لا ولكني رأيت شيخا كبيرا متوكئا على عصاه بين عينيه سجاده شديد التشمير صعد إليه أول من صعد وهو يبكي ويقول: الحمد لله الذي لم يمتني من الدنيا حتى رأيتك في هذا المكان، أبسط يدك، فبسط يده فبايعه ثم نزل فخرج من المسجد فقال علي (ع): هل تدري من هو؟ قلت: لا ولقد ساء تني مقالته كأنه شامت بموت النبي صلى الله عليه وآله، فقال: ذاك إبليس لعنه الله، أخبرني رسول الله صلى الله عليه وآله أن إبليس ورؤساء أصحابه شهدا نصب رسول الله صلى الله عليه وآله إياي للناس بغدير خم بأمر الله عزوجل فأخبرهم أني أولى بهم من أنفسهم وأمرهم أن يبلغ الشاهد الغائب فأقبل إلى إبليس أبالسته ومردة أصحابه فقالوا: إن هذه أمة مرحومة ومعصومة ومالك ولا لنا عليهم سبيل قد أعلموا إمامهم ومفزعهم بعد نبيهم، فأنطلق إبليس لعنه الله كئيبا حزينا وأخبرني رسول الله صلى الله عليه وآله أنه لو قبض أن الناس يبايعون أبا بكر في ظلة بني ساعدة بعد ما يختصمون، ثم يأتون المسجد فيكون أول من يبايعه على منبري إبليس لعنه الله في صورة رجل شيخ مشمر يقول كذا وكذا، ثم يخرج فيجمع شياطينه وأبالسته فينخر ويكسع ويقول: كلا زعمتم أن ليس لي عليهم سبيل فكيف رأيتم ما صنعت بهم حتى تركوا أمر الله عزوجل وطاعته وما أمرهم به رسول الله صلى الله عليه وآله.

                    نستخلص من هذه الرواية مايلي
                    اماكن تواجد علي رضي الله عنه
                    1 في المكان الذي كان فيه النبي ص عند تغسيله
                    2 في السقيفة يراقب الموقف
                    3 في المسجد ليس بعيدا عن المنبر ليرى من المبايع من الرافض للبيعة

                    اماكن تواجد سلمان رضي الله عنه
                    1 في السقيفة اثناء المبايعة المبدئية
                    2 في المسجد ايضا كحال علي عندما شاهدا ابليس يكون اول المبايعين لأبي بكر
                    فكيف تواجد علي وسلمان رضي الله عنهما في تلك الأماكن في وقت واحد ؟
                    و عجبي

                    تعليق


                    • #25
                      بغض النظر عن صحة الروايه.....
                      الروايه تقول:
                      أخبرني رسول الله صلى الله عليه وآله أن إبليس ورؤساء أصحابه شهدا نصب رسول الله صلى الله عليه وآله إياي للناس


                      وأخبرني رسول الله صلى الله عليه وآله أنه لو قبض أن الناس يبايعون أبا بكر في ظلة بني ساعدة بعد ما يختصمون، ثم يأتون المسجد فيكون


                      ونرى بأن الوهابي النابغ قد استنتج:
                      اماكن تواجد علي رضي الله عنه
                      1 في المكان الذي كان فيه النبي ص عند تغسيله
                      2 في السقيفة يراقب الموقف
                      3 في المسجد ليس بعيدا عن المنبر ليرى من المبايع من الرافض للبيعة



                      ومالنا الا ان نقول:
                      الحمد لله الذي جعل اعدائنا من الحمقى...



                      ملاحظة: اعجبتني هذه الجملة:
                      في وقت واحد....

                      اقرأ توقيعي لتعلم من انت...

                      تعليق


                      • #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة محب الآل والصحب
                        علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن حماد بن عيسى، عن إبراهيم بن عمر اليماني، عن سليم بن قيس الهلالي قال: سمعت سلمان الفارسي رضي الله عنه يقول: لما قبض رسول الله صلى الله عليه وآله وصنع الناس ما صنعوا وخاصم أبوبكر وعمر وأبوعبيدة بن الجراح الانصار فخصموهم بحجة علي (ع) قالوا: يا معشر الانصار قريش أحق بالامر منكم لان رسول الله صلى الله عليه وآله من قريش والمهاجرين منهم إن الله تعالى بدأبهم في كتابه وفضلهم وقد قال رسول الله صلى الله عليه وآله: الائمة من قريش، قال سلمان رضي الله عنه: فأتيت عليا (ع) وهو يغسل رسول الله صلى الله عليه وآله والله فأخبرته بما صنع الناس وقلت: إن أبا بكر الساعة على منبر رسول الله صلى الله عليه وآله والله ما يرضى أن يبايعوه بيد واحدة إنهم ليبايعونه بيديه جميعا بيمينه وشماله، فقال لي: يا سلمان هل تدري من أول من بايعه على منبر رسول الله صلى الله عليه وآله؟ قلت: لا أدري، إلا أني رأيت في ظلة بني ساعدة حين خصمت الانصار وكان أول من بايعه بشير بن سعد وأبوعبيدة بن الجراح ثم عمر ثم سالم قال: لست أسألك عن هذا ولكن تدري أول من بايعه حين صعد منبر رسول الله صلى الله عليه وآله؟ قلت: لا ولكني رأيت شيخا كبيرا متوكئا على عصاه بين عينيه سجاده شديد التشمير صعد إليه أول من صعد وهو يبكي ويقول: الحمد لله الذي لم يمتني من الدنيا حتى رأيتك في هذا المكان، أبسط يدك، فبسط يده فبايعه ثم نزل فخرج من المسجد فقال علي (ع): هل تدري من هو؟ قلت: لا ولقد ساء تني مقالته كأنه شامت بموت النبي صلى الله عليه وآله، فقال: ذاك إبليس لعنه الله، أخبرني رسول الله صلى الله عليه وآله أن إبليس ورؤساء أصحابه شهدا نصب رسول الله صلى الله عليه وآله إياي للناس بغدير خم بأمر الله عزوجل فأخبرهم أني أولى بهم من أنفسهم وأمرهم أن يبلغ الشاهد الغائب فأقبل إلى إبليس أبالسته ومردة أصحابه فقالوا: إن هذه أمة مرحومة ومعصومة ومالك ولا لنا عليهم سبيل قد أعلموا إمامهم ومفزعهم بعد نبيهم، فأنطلق إبليس لعنه الله كئيبا حزينا وأخبرني رسول الله صلى الله عليه وآله أنه لو قبض أن الناس يبايعون أبا بكر في ظلة بني ساعدة بعد ما يختصمون، ثم يأتون المسجد فيكون أول من يبايعه على منبري إبليس لعنه الله في صورة رجل شيخ مشمر يقول كذا وكذا، ثم يخرج فيجمع شياطينه وأبالسته فينخر ويكسع ويقول: كلا زعمتم أن ليس لي عليهم سبيل فكيف رأيتم ما صنعت بهم حتى تركوا أمر الله عزوجل وطاعته وما أمرهم به رسول الله صلى الله عليه وآله.
                        يبدو أنك يا أخ بوحسن لم تقرأ مابين سطور هذه الرواية ولهذا اتيت بقولك ان الرسول أخبر علي بذلك ولو تمعنت قليلا فيما بين السطور عندها ستعرف ان علي كان يسأل سلمان عن اصل تلك الوقائع وسلمان كان يقول بالذي رآه في تلك المشاهد

                        ملاحظتك يا اخي لم تعجبك انت وحسب بل انها من معجزات أمير المؤمنين انه في أكثر من مكان في وقت واحد.
                        ألا تعرف هذا؟

                        تعليق


                        • #27
                          بسم الله الرحمن الرحيم

                          اللهم صل على محمد و آل محمد

                          ملاحظة................

                          فأتيت عليا (ع) وهو يغسل رسول الله صلى الله عليه وآله والله فأخبرته بما صنع الناس

                          وقلت:
                          إن أبا بكر الساعة على منبر رسول الله صلى الله عليه وآله

                          هل تدري من أول من بايعه على منبر رسول الله صلى الله عليه وآله؟ قلت: لا أدري، إلا أني رأيت في ظلة بني ساعدة حين خصمت الانصار وكان أول من بايعه بشير بن سعد وأبوعبيدة بن الجراح ثم عمر ثم سالم قال: لست أسألك عن هذا ولكن تدري أول من بايعه حين صعد منبر رسول الله صلى الله عليه وآله؟ قلت: لا ولكني رأيت شيخا كبيرا متوكئا على عصاه بين عينيه سجاده شديد التشمير صعد إليه أول من صعد وهو يبكي ويقول: الحمد لله الذي لم يمتني من الدنيا حتى رأيتك في هذا المكان، أبسط يدك، فبسط يده فبايعه ثم نزل فخرج من المسجد فقال علي (ع): هل تدري من هو؟ قلت: لا ولقد ساء تني مقالته كأنه شامت بموت النبي صلى الله عليه وآله، فقال: ذاك إبليس لعنه الله

                          الأمر بيّـــــــــــــــــــــــــّـّـّـّـّـّـــــــــــ ـــــــــــــــــن

                          علي (ع)يغسل رسول الله (ص)

                          و صاحباك عمر وأبو عبيدة
                          يبايعان لأبي بكر في السقيفةعلى مرأى سلمان

                          ثم يلحق بهم سلمان

                          فيرى ماحدث على المنبر

                          فيذهب سلمان ليخبر أمير المؤمنين(ع) و هولا يزال يلي غسل مولاي الأعظم روحي له الفداء محمد (ص)

                          بينما غيره مشغول بالمناصب

                          وحزنهم في ساعات على رسول الله الأعطم مولاي و سيدي محمد (ص) قد


                          تــــــــــــبــــــــــــــــــــــــــــدّّد

                          بعدماأوهموا الناس كما قال عمر
                          أنّ رسول الله (ص) لم يمت وإنما غاب كغيبة موسى(ع)
                          و أبوبكر يكذّب إيمان المسلمين بل يكفّـرهم


                          بأهم ماأتى به مولاي رسول الله (ص) وما أتت به الرسل

                          عبــادة اللـــــــــــــــــــــــــــــــــــــه
                          وحــده لا شريك له

                          فيقول من كان يعبدمحمدا (دون صلى الله عليه و سلّم أو و آله و سلّم)
                          فإن محمدا(دون صلى الله عليه و سلّم أو و آله و سلّم) قد مات!!!!!!!!!
                          و من كان يعبدالله فإن الله حيّ باق لا يموت

                          فهذه نظرة أبي بكر للــــصــــــــــــــحــــــــــابـــــــــــة

                          وهذه مهاترته و عمر كي يلهو الناس ليقوموا إلى المنـاصــب

                          و لا حزن على رسول الله
                          بل


                          غضب للمنصب دون سواه



                          و بمعـيار الجاهلية

                          بالنسب
                          مع أنهم أبعد من عليّ(ع)

                          لا بقوله تعالى (إن أكرمكم عند الله أتقاكم)
                          و قوله تعالى

                          (أفمن يهدي للحق أحق أن يتّبع أمّن لا يهدي إلا أن يهدى)

                          والسلام على من اتبع الهدى

                          فإنها لا تعمى الأبصار و لكن تعمى القلوب التي في الصدور

                          أبو جعفر محمد

                          تعليق


                          • #28
                            اعمى بصر وبصيره...


                            الحمد لله الذي جعل اعدائنا من الحمقى....

                            تعليق

                            المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                            حفظ-تلقائي
                            x

                            رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                            صورة التسجيل تحديث الصورة

                            اقرأ في منتديات يا حسين

                            تقليص

                            لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                            يعمل...
                            X