إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

مالذى نقصده نحن الشيعة من عصمة ائمة اهل البيت ؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    بسم الله الرحمن الرحيم
    اللهم صل على محمد و آل محمد و عجل اللهم فرج قائم محمد و آل محمد بحق محمد و آل محمد يا كريم
    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته



    مولاي العزيز و لو أن في الموضوع إجابة على كل ما طرحت من أسئلة إلا أني أجيبك مرة أخرى


    المشاركة الأصلية بواسطة حيران
    اولا نتكلم
    عن عصمة الرسول صلى الله عليه واله وسلم.
    ثم ننتقل
    الى عصمة الائمة .
    [/size]

    مولاي الفاضل لا يوجد فرق بين عصمة الرسول و عصمة الأئمة سلام الله عليهم أجمعين فهي العصمة ذاتها للمعصومين الأربعة عشر


    المشاركة الأصلية بواسطة حيران
    ماهى العصمة؟
    العصمة: (هي كما عرفها الشيخ المفيد في كتابه النكت الإعتقادية) : لطفٌ يفعلُهُ اللهُ تعالى بالمكلّف ، بحيث تمنع منه وقوع المعصية ، وترك الطاعة ، مع قدرته عليهما

    المشاركة الأصلية بواسطة حيران
    وما هى حدودها؟
    الإمتناع عن الوقوع في المعصية و ترك الطاعة مع القدرة على ذلك


    المشاركة الأصلية بواسطة حيران

    ماهى عصمة الرسول ؟

    كما عرفنا العصمة سابقاً


    المشاركة الأصلية بواسطة حيران

    وهو معصوم من ماذا ؟
    عن كل الصغائر و الكبائر
    المشاركة الأصلية بواسطة حيران

    ما نوع عصمة الرسول هل هى اجبارية ام اختيارية؟
    يقول الباري عزوجل في القرآن الكريم: {فَلَنَسْأَلَنَّ الَّذِينَ أُرْسِلَ إِلَيْهِمْ وَلَنَسْأَلَنَّ الْمُرْسَلِينَ} (6) سورة الأعراف. فلو كانت العصمة مجبرة لما كان لهذه الآية معنى و ستكون عباثاً و هذا محال

    إذاً هي إختيارية غير مجبرة كما هو تعريفها

    تعليق


    • #17
      السادة الاكارم

      الاخوة الاعزاء

      يبدو لي انه قد وقع خلط في الموضوع ، فساعة نتكلم عن العصمة بما هي عصمة كصفة ، كما نقول جميل ، وقوي ؟؟؟

      وساعة نتكلم عن الموصوف ، كالنبي والامام ؟ ووصفهما بالمعصومين ، فلابد من توضيع معنى العصمة اولا . وهذا الامر خارج عن اثبات عصمة الائمة والانبياء ، اذ انه مقدمة مهمة قبل اثباتها في شخص.
      فالعصمة يخلط فيها الناس كثيرا ، والبعض يعتقد انها جبرية .

      ويداية لا بد من تعريف للعصمة ، يعدها يمكن ان يستمر الموضوع في اثبات العصمة على الانبياء والائمة سلام الله عليهم ..


      العصمة في الغةً :
      عَصَمَ ، يعصم من باب ضَرَبَ : حَفَظَ ووقى (المصباح المنير : 417 مادة «عَصَمَ»).

      العصمة في الاصطلاح

      عرّف الشيخ المفيد العصمة في الاصطلاح الشرعي بأنّها : ( لطفٌ يفعلُهُ اللهُ تعالى بالمكلّف ، بحيث تمنع منه وقوع المعصية ، وترك الطاعة ، مع قدرته عليهما ) .
      ومِنْ هنا قالوا بانّهُ : ( ليس معنى العصمة انّ الله يجبُرهُ على ترك المعصية ، بل يفعل به ألطافاً ، يترك معها المعصية ، باختياره ، مع قدرته عليها ) .
      ولذا قال الشيخ المفيد قدس سره : ( العصمة من الله لحججه هي التوفيق ، واللّطف ، والاعتصام من الحجج بهما عن الذنوب والغلط في دين الله ).
      والعصمة : تفضّل من الله تعالى على من علم انّه يتمسك بعصمته ، والاعتصام فعل المعتصم.

      وليست العصمة مانعةً من القدرة على القبيح ، ولا مضطرة للمعصوم إلى الحسن ، ولا مُلجئةً له إليه ؛ بل هي الشيء الذي يعلم الله تعالى إنّه اذا فَعَلهُ بعبدٍ من عبيده ، لم يُؤثِر معه معصيةً له.
      وليس كلُّ الخلق يُعْلَمُ هذا من حاله ، بل المعلوم منهم ذلك هم الصّفوة والاخيار ، قال الله تعالى : ( إنّ الّذين سبقتْ لهم منّا الحسنى ) (الاَنبياء : 21|101.) ، وقال : ( ولقد اخترناهم على علمٍ على العالمين ) (الدخان : 44|32.) ، وقال : ( وإنَّهم عندنا لَمِنَ المصطفين الاَخيار ) (ص : 38|47.) .
      و «اعلم إنّ العصمة هي : اللّطف الذي يفعله الله تعالى فيختار العبد عنده الامتناع من فعل القبيح ، فيقال على هذا انّ الله عصمه بأن فَعَلَ له
      ما اختار عنده العدول عن القبيح.
      ويُقال : إنّ العبد معصوم لاَنّهُ اختار عند هذا الداعي الذي فعل له الامتناع من القبيح.
      وأصل العصمة في موضوع اللغة المنع يقال عصمتُ فلاناً من السوء إذا منعت من حلوله به ، غير أن المتكلمين أجروا هذه اللّفظة على من امتنع باختياره عند اللّطف الذي يفعله الله تعالى به عنده من فعل القبيح ، فقد منعه من القبيح ، فأجروا عليه لفظة المانع قهراً ، وقسراً.
      وأهل اللّغة يتعارفون ذلك أيضاً ، ويستعملونه لاَنّهم يقولون فيمن أشار على غيره برأي فقبلهُ منه مختاراً ، واحتمى بذلك من ضررٍ يلحقه ، وسوء يناله انّه حماه من ذلك الضرر ، ومنعه وعصمه منه ، وان كان ذلك على سبيل الاختيار .

      ومنهم من فسّرها : بأنّها ملكة نفسانية لا يصدر عن صاحبها معها المعاصي.
      وآخرون قالوا : العصمة لطفٌ يفعله الله لصاحبها ، لا يكون معه داعٍ إلى ترك الطاعات ، وارتكاب المعصية.
      وأسباب هذا اللّطف أمور أربعة :
      أحدها : أن يكون لنفسه ، أو لبدنه خاصيّة ، تقتضي ملكةً مانعةً من الفجور ، وهذه الملكة مغايرة للفعل.
      الثاني : أن يحصل له علم بمثالب المعاصي ، ومناقب الطاعات.
      الثالث : تأكيد هذه العلوم بتتابع الوحي ، أو الالهام من الله تعالى.
      الرابع : مؤاخذته على ترك الاَولى ، بحيث يعلم انّه لا يُترك مهملاً ؛ بل يُضيَّقُ عليه الاَمر في غير الواجب من الامور الحسنة.
      فإذا اجتمعت هذه الامور كان الاِنسان معصوماً ) .

      إلى هنا وقفنا على أربعة تعاريف لمصطلح العصمة ، هي كالآتي :
      1 ـ ( لطفٌ يفعله الله تعالى بمكلّف ، بحيث تمنع منه وقوع المعصية ، وترك الطاعة ، مع قدرته عليهما ).
      2 ـ ( الاَمر الذي يفعله الله تعالى بالعبد من الالطاف ، المقرِّبة إلى الطاعات التي يعلم معها إنّه لا يقدم على المعصية ، بشرط ألاّ ينتهي ذلك الاَمر إلى الاِلجاء ).
      3 ـ ( ملكة نفسانية لا يصدر عن صاحبها معها المعاصي ).
      4 ـ ( لطفٌ يفعله الله لصاحبها ، لا يكون معه داعٍ إلى ترك الطاعات ، وارتكاب المعاصي ).
      ومنه يظهر اتحاد التعاريف الثلاثة : الاَول والثاني والرابع ، في المعنى ، وأنّها تكاد تتحد في اللفظ أيضاً.

      ووقع الاختلاف بين المسلمين في العصمة على اكثر من وجه فقالوا ان العصمة فيما يقع في باب العقائد، وما يقع في التبليغ وما يقع في الاَحكام والفتيا ومايقع في الافعال .....

      واما فرقة من المسلمين ويدعون الازارقة فانهم لا يرون ان لا عصمة لهم اذ انهم قالوا ان يجوز عليهم الذنب ، وهم في نفس الوقت يقولن ان الذنب كفر ، ولذا فانهم يجوزون عليهم الكفر . وهذه الفرقة متشددة جدا وتنسب الى ابن الازرق ويقال انهم قبل عنهم ((يجوز أن يبعث الله نبيّاً عَلِمَ أنّه يكفر بعد نبوته!))

      هذه مقدمة في التعريف بالعصمة .

      تعليق


      • #18
        السلام عليكم
        هل يشترط في الإمام أن يكون معصوما؟ أي هل العصمة من ضروريات الإمام؟

        تعليق


        • #19
          بسم الله الرحن الرحيم

          اللهم صل على محمد و آ ل محمد


          عزيزي المبصّر

          نعم يشترط مذهب أهل البيت (ع) العصمة في الإمام

          بدليل قوله تعالى

          (و أطيعوا الله و اطيعوا الرسول و أولي الأمر منكم ..)

          الآية واضحة في إطلاق الطاعة لأولي الأمر كما هي لله تعالى و للرسول(ص)

          و الله لا يأمر بإطاعة غير المعصوم إن كان نبيا أو غير نبي من الناحية العقلية و إلا إن أخطأ أو جار على الناس فليس لله عليه حجة و كيف يحاسبه و هو قد أمر بطاعته مطلقا و لا على الناس تبعة إن وافقوه و لم يمنعوه

          السلام على من تابع الهدى

          تعليق


          • #20
            السلام عليكمأخي الولاية

            هل إجابتك هي السبب الوحيد أو الحكمه الوحيده في إشتراط العصمة في الإمام؟ هل لكوننا مأمورين بطاعته سبب الحكمه في عصمة الأئمة؟

            تعليق


            • #21
              بسم الله الرحمن الرحيم
              اللهم صل على محمد و آل محمد و عجل اللهم فرج قائم محمد و آل محمد بحق محمد و آل محمد يا كريم
              السلام عليكم و رحمة الله و بركاته



              نعقتد بأن الأئمة سلام الله عليهم معصومين عن الخطأ و عن الزلل و عن جميع النواقص و ما يلزم الفحش منها قال الشيخ المظفر قدس الله سره "ونعتقد: أنّ الاِمام كالنبي يجب أن يكون معصوماً من جميع الرذائل والفواحش، ما ظهر منها وما بطن، من سنِّ الطفولة إلى الموت، عمداً وسهواً. كما يجب أن يكون معصوماً من السهو والخطأ والنسيان؛ لاَنّ الاَئمّة حفظة الشرع، والقوَّامون عليه، حالهم في ذلك حال النبي، والدليل الذي اقتضانا أن نعتقد بعصمة الاَنبياء هو نفسه يقتضينا أن نعتقد بعصمة الاَئمة، بلا فرق"


              و تستطيع مراجعة الرابط http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=28063 لتقف على ما تقدم ذكره في شأن العصمة و هو نفسه الموجود في توقيعي

              تعليق


              • #22
                السلام عليكم

                هل معنى كلامك أن ليس لمهام الإمامة التي هي زائدة على النبوة في أشياء دخل في العصمة؟ وماذل يلزم لو قلنا بأنه لا يشترط للإمام أن يكون معصوما بل عادلا ومؤمنا و...و....و.... بدون عصمة كما تقول الزيدية مثلا؟؟

                تعليق


                • #23
                  بسم الله الرحمن الرحيم

                  اللهم صل على محمد و آل محمد


                  عزيزي المبصّر

                  ردّا على قولك : هل إجابتك هي السبب الوحيد أو الحكمه الوحيده في إشتراط العصمة في الإمام؟
                  لا ليست هي الدلالة الوحيدة على عصمة الإمام فهناك دلائل أخر و أخي سليل الرسالة قد أشار عليك برابط فراجعه, عدا أن هناك دلائل على وجوب العصمة


                  أما سؤالك الثاني: هل لكوننا مأمورين بطاعته سبب الحكمه في عصمة الأئمة؟
                  نعم كوننا مأمورين من الله تعالى بطاعته يعني أنه معصوم لأسباب منها:

                  1. الآية نفسها تقول (و أطيعوا الله و أطيعوا الرسول و أولي الأمر..)
                  فالآية مطلقة بالنسبة لله و من ثم للرسول بالتبع و ثم لأولي الأمر , دون استثناء.. فإن كان النبي معصوما كان أولي الأمر معصومين.

                  2. و هنا أجيبك بسؤال (للتفكـّر) هل يأمرك الله تعالى بأن تـتـّبع(الإطاعة تشمل التبعية و هذا مسلـّم به) من يعصيه..؟
                  قال تعالى: و إن جاهداك على أن تشرك بي ما ليس لك به علم فلا تطعهما..)

                  و في الحديث: (لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق)
                  و غير ذلك

                  أما قولك:
                  هل معنى كلامك أن ليس لمهام الإمامة التي هي زائدة على النبوة في أشياء دخل في العصمة؟

                  فهذه العبارة مبهمة و فيها ما قد يبدو خللا ,و لا أحكم عليهابالقطع في خللها(خصوصا ما هو باللون الأحمر)

                  و قولك : وماذل يلزم لو قلنا بأنه لا يشترط للإمام أن يكون معصوما بل عادلا ومؤمنا و...و....و.... بدون عصمة كما تقول الزيدية مثلا؟؟

                  ماذا يلزم, هذا يترتب على الوجه الذي تتّبعه(المذهب؟ أو شخصك المحترم؟ فربّما كنت من مذهب لا يرى ذلك و لكن إن رأيت الحجة مضيت عليها و لم يقف المذهب في طريقك, إذ أنت من يتّخذ المذهب و ليس هو من يتّخذك) .. نحن (مذهب أهل البيت(ع)) نقول بأنها واجبة نصّا و الآية واضحة عدا عن دلائل غيرها و قد أحالك أخي سليل الرسالة على أدلة أخرى فراجعها.. فضلا عن أنها واجبة عقلا أيضا , وهذا ما نقول به.

                  و نسأل الله أن يمكّننا من إعلاء كلمته و أن نوفّق في مساعدتك, إذا ابتغيتها

                  و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

                  تعليق


                  • #24
                    السلام عليكم

                    أمر الله بطاعة الوالدين فهل هما معصومان؟؟

                    الآية في طاعة ولي الأمر مطلقةأو عامة وقيدهاألأو خصصهاالنبي بقوله ( لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق ).

                    أما كون الإمامة زائدة على النبوة فهذا معلوم ‘ذ أن الإمام له أعمال زائدة على النبي الذي ليس بإمام, وكما كان النبي إبراهيم قبل أن يعهد الله إليه بالإمامة.

                    هل معنى كلامك أن ليس لمهام الإمامة التي هي زائدة على النبوة في أشياء دخل في العصمة؟
                    فأجب على السؤال الذي لم تفهمه.

                    تعليق


                    • #25
                      ما زلت أنتظر؟

                      تعليق


                      • #26
                        نحن نتظر نعرف مذهبك

                        تعليق


                        • #27
                          أمر الله بطاعة الوالدين و لكن حدد شروطاً لذلك بينها {وَوَصَّيْنَا الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ حُسْنًا وَإِن جَاهَدَاكَ لِتُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ} (8) سورة العنكبوت


                          أي هناك آية عامة و مخصصة لها


                          أما طاعة ولي الأمر فهي آية عامة دونما تخصيص

                          تعليق


                          • #28
                            بسم الله الرحمن الرحيم

                            اللهم صل على محمد و آل محمد


                            عزيزي المبصّر أنا كنت غائبا هذه الفترة

                            بأي حال فقد كفى مولاي سليل الرسالة ثبّته الله



                            و أزيدك على هذا ( الإطلاق التخصيصي ! ) الذي ذكرت

                            على هذا فالنبي (ص) لا طاعة له في معصية!؟

                            و ها أنت قد ألغيت عصمته ( و هذه الآية المباركة من دلائل عصمته(ص) )

                            و التخصيص عائد على عموم الناس بينما الآية واضحة في إطلاقها على سيد المرسلين و أولي الأمر

                            لاحظ ما يلي:

                            الله تعالى لم يقل (أطيعوا الأبوين) قال تعالى:
                            صاحبهما في الدنيا معروفا
                            و بالوالدين إحسانا
                            و وصينا الإنسان بوالديه


                            بينما أمر بإطاعة الرسول (ص) و أولي الأمر دونما فرق(و الله تعالى جل أن يأمر باتباع من يعصيه خصوصا إن كان حاكما)
                            بينما الإستثناء الذي ذكرت داخل في العموم الذين لم يأمر الله تعالى باتباعهم و منهم الأبوين

                            فدلّ هذا على عصمتهم و توخيهم السبل و بذل الوسع في إحقاق الحق و إنصاف الناس و اتخاذهم الحق في سياستهم لمن يتولاّهم(إذ هم أولياؤه بنص الآية) و بيان الشرع و غير ذلك من الوظائف
                            و هذا يعني كونهم علماء في الأمور التي تعرض على المجتمع و عليهم و إلا أخطأوا

                            و هذا يعني كونهم أفضل الرعية و أتقاهم ( قل أفمن يهدي إلى الحق أحق أن يتّبع أمن لا يهدي إلا أن يهدى فمالكم كيف تحكمون)

                            و سؤالك مجاب في الكلام

                            (و ملاحظه : ألتمس من طريقتك في الطلب شيئا من الجلافة أو الإنتهار فلو أنك لنت في الطلب كان أفضل..)

                            و الله الهادي سواء السبيل

                            السلام على من اتبع الهدى

                            تعليق


                            • #29
                              هل معنى كلامك أن طاعة الوالدين غير واجبة؟؟

                              تعليق


                              • #30
                                واجبة في حدود طاعة الله فالآية قد قيدها الله سبحانه و تعالى بحدود

                                و أما الآية الثانية كانت عامة غير مقيدة

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X