نص فتوى القاضي نوح الحنفي في الرافضة
من توقف في كفرهم والحادهم ووجوب قتالهم وجزواز قتلهم فهو كافر مثلهم.....فيجب قتل هؤلاء الأشرار الكفار تابوا ام لم يتوبوا?
ولا يجوز تركهم عليه باعطاء الجزية ولا بأمان موقت ولا بأمان مؤبد ويجوز استرقاق نسائهم لأن استرقاق المرتدة بعد ما لحقت بدار الحرب جائز وكل موضع خرج عن ولاية الامام الحق فهو بمنزلة دار حرب ويجوز استرقاق ذريتهم تبعا لأمهاتهم?
نقلا عن كتاب العقود الدرية في تنقيح الفتاوي الحامدية ص 102 و 103
وبعد هذه الفتوى اللتي اصًدرها هذا المنافق لعنه الله اندلعت الحرب بين العثمانيين و الصفويين في 17 رجب سنة 1048 ودامت سبعة أشهر ثم صارت معاهدة صلح بين الطرفين لكن العثمانيين اغتنموا الفرصة لابادة الشيعة المتواجدين داخل الرقعة العثمانية فقتل عشرات الألاف وخاصة في حلب فجرد في الشيعة السيف حتى لم يبقى منهم احد الا من نجى بنفسه الى القرى و الضواحي.
من توقف في كفرهم والحادهم ووجوب قتالهم وجزواز قتلهم فهو كافر مثلهم.....فيجب قتل هؤلاء الأشرار الكفار تابوا ام لم يتوبوا?
ولا يجوز تركهم عليه باعطاء الجزية ولا بأمان موقت ولا بأمان مؤبد ويجوز استرقاق نسائهم لأن استرقاق المرتدة بعد ما لحقت بدار الحرب جائز وكل موضع خرج عن ولاية الامام الحق فهو بمنزلة دار حرب ويجوز استرقاق ذريتهم تبعا لأمهاتهم?
نقلا عن كتاب العقود الدرية في تنقيح الفتاوي الحامدية ص 102 و 103
وبعد هذه الفتوى اللتي اصًدرها هذا المنافق لعنه الله اندلعت الحرب بين العثمانيين و الصفويين في 17 رجب سنة 1048 ودامت سبعة أشهر ثم صارت معاهدة صلح بين الطرفين لكن العثمانيين اغتنموا الفرصة لابادة الشيعة المتواجدين داخل الرقعة العثمانية فقتل عشرات الألاف وخاصة في حلب فجرد في الشيعة السيف حتى لم يبقى منهم احد الا من نجى بنفسه الى القرى و الضواحي.
تعليق