إعـــــــلان

**هناء صالح** · 05-01-2005, 01:46 PM

الشيعة يفرقون بين من كان على حق و بين من كان على باطل

السنة يترضون على من قاتل ولي الأمر الإمام علي وهي عائشة ومعاوية و يقولون لم يكن هناك اختلاف فقط بسيط راح ضحاياه آلاف القتلى لكن معاوية أخطأ فله أجر واحد أما عائشة لأنها ابنة أول من اغتصب خلافة الأولياء لها أجران ونصف وهناك ثلاثة أرباع لعمرو بن العاص و هكذا يقتلون المسلمين و يثيرون الفتنة لكن هم رضي الله عنهم و حتى يزيد عادي يعني و إذا أخطأ بقتل الحسين عليه السلام و أهل بيت النبوة عليهم الصلاة والسلام عادي جدا هو له أجر طايح حظه

لعن الله من ترضى عن القتلة المنافقين
لعن الله من اعتبر الأعمى والبصير في مكانة واحدة

عادي
عادي

غدا سيكون
بصرك حديد

يوم لا ينفعك حينها بصرك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

اللهم صل على محمد و آل محمد

**الضائعه** · 05-01-2005, 02:02 PM

اختي هناء
كفيتي وفيتي

ولك جزيل الشكر

وانها لا تعمى الأبصار

ولاكن تعمى القلوب التي في الصدور

**بــ هادي ـو** · 05-01-2005, 02:53 PM

الفرق بين الشيعة والسنة ....

ان الشيعة هم عقلانييون لا يجمعون الطيب والخبيث في سلة واحدة ان صح التعبير .... المنافق و الصالح لا يلتقيان ...... القاتل و المقتول لا يمكن المساوات بينهما ...... المجرم والضحية لا يمكن المساوات بينهما ......

لا يصح ان اقول ان معاوية رضي الله عنه !!! حارب امام زمانه الامام المنتخب من قبل المسلمين الامام علي كرم الله وجهه!!!! ..... هدة المقولة تتعارض مع العقل و المنطق السليم .....

من الامام منهم . هو علي ابن ابي طالب . ادا معاوية هو انسان خرج على امام زمانه تسبب في قتل مئات الآلف من المسلمين .

قول رسول الله "( يا عمار تقتلك الفئة الباغية ) " حديث متفق عليه عند الفريقين ....

اسألك من قتل عمار رضي الله عنه ...؟؟؟؟

كيف تترحمون عليه و رسول الله قال انه من الفئة الباغية ؟؟؟

الله يهديكم ..

اخي و حبيبي السني .... نحن والله لا نعادي احدا لشخصة و لا نكره احد لشخصه .... نحن نترحم على ابن ابي بكر محمد رضوان الله تعالى عليه ...

هناك حديث لرسول الله _ص_ حيث يقول : ( اني تارك فيكم الثقلين كتاب الله و عترتي اهل بيتي ما ان تمسكتم بها لن تضلو بعدي ابداً ....)

هدا الحديث موجود عند الطائفتين السنة والشيعة ..... من خلال هدا الحديث و الآيات المباركة التي تتكلم عن اهل البت كآية الولاية و آية المودة في القربى و غيرها .....

نحن مع الرسول و آل بيته عليه السلام . احبه لمن حابهم و اعداء لمن حاربهم ....

دعائي لكم .

**برق الجنوب** · 05-01-2005, 04:27 PM

فروق واضحه من الاخوة المحاورين ليس فيها مايدل على العقل ولكن من باب اثبات الوجود
سوال لكم جميعا اذا انتم على حق فقولو لي
لما ذا تلطمون وجوهكم وتضربون ظهوركم بالسلاسل اليس ندما على ما فعلتوه............... ام ماذا افيدوني؟؟؟؟

**بــ هادي ـو** · 05-01-2005, 09:20 PM

المشاركة الأصلية بواسطة برق الجنوب

فروق واضحه من الاخوة المحاورين ليس فيها مايدل على العقل ولكن من باب اثبات الوجود
سوال لكم جميعا اذا انتم على حق فقولو لي
لما ذا تلطمون وجوهكم وتضربون ظهوركم بالسلاسل اليس ندما على ما فعلتوه............... ام ماذا افيدوني؟؟؟؟

اخي الكريم ...

فعلنا ؟؟؟؟ واي شيئ فعلنا ؟؟؟؟ فعلنا مادا ؟؟؟؟

ارجوا التوضيح ،،،

**صراط علي** · 05-01-2005, 11:05 PM

كلمة لا بد منها

السلام على من اتبع الهدى

بسم الله الرحمن الرحيم
و به نستعين نعم المولى و نعم المعين

كان المسلمون في عهد رسول الله كلمة واحدة.. لا فِرَق و لا مذاهب غير الإسلام المحمدي الحنيف. و ذلك لأنهم ما اختلفوا في أمر من الأمور إلا و رجعوا في حلها معضلتهم على رسول الله و ترجمان وحيه و خليفته في خلقه نبي الهدى و كهف الورى و الحبيب المصطفى محمد صلى الله عليه و على آله الغر الميامين و صحبه المنتجبين التابعين له بعلم و يقين.

فكان النبي يبيّن لهم ما اختلفوا فيه حتى لا تكون فتنة. و كان يبيّن لهم ما في كتاب الله الذي كان المصدر الأساسي لمعرفة الدين و هو الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه و لا من خلفه.

فإذا عرضت عليه مسئلة من المسائل، كان قوله الفصل و الفارق، إذ لا قول معه لقائل، و لا اعتراض لسائل.. (فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله و الرسول) - النساء 58.

لكن بعد انتقال النبي الكريم إلى بارئه و خالقه جلت أسماؤه و تقدست آلاؤه، تشتت شمل المسلمين و تفرق جمعهم، و أحدث انشقاق عميق بين صفوفهم و جرح في كيانهم لم يبرئ بعد إلى يومنا هذا..

وقد كانت نتيجة ذلك الإنشقاق، ما شوهد من الاختلاف والتشتت في الأمة.. وبما أن المسلمين كانوا يتلقون الأحكام والقوانين والعبادات التي تنظّم شؤون المجتمع كأحكام الصلاة والصوم والجهاد والحج والمواريث والقضاء وغيرها من شخص الرسول، فهو مبلّغ الدين والداعي إلى سبيل الهدى والناطق بلسان الوحي. ولكن بعد انتقاله إلى الرفيق الأعلى وحدوث أمور ومواقف مستجدة تحتاج إلى بيان رأي الإسلام فيها، وتحديد الحكم الشرعي الذي ينظمها، شاع الخبط والشماس والتلوّن والاعتراض والجدل والانحراف بين المختلف طبقات المجتمع، وذلك لأنهم لم يجدوا آية محكمة أو سنّة صريحة في بيان حكم الكثير من المسائل لانقطاع مصدر التشريع عندهم مع وفاة النبي ، فقاسوا برأيهم واختلفوا أشد الاختلاف، وذلك لأنّهم لم يتمسكوا بالعروة الوثقى وبحبل الله المتين وصراطه المستقيم الذي أمروا بالاعتصام به.

فأحدثوا عشرات الفرق والمذاهب الضالة واختلفوا في كلّ شيء حتى في صفات الله تعالى وفي أسمائه العليا، ناهيك عن فروع الدين وتفاصيله.. فقال جمهور منهم بالتجسيم فعبدوا إلها خلقوه وصنعوه بأنفسهم في أوهامهم، وذهبت طائفة منهم إلى وحدة الوجود فعبدوا إلها ذاب في كل شيء وذاب فيه كل شيء حتّى رأوا أنفسهم جزءا منه، وكذلك اختلفوا في عصمة الأنبياء الذين هم حجج الله على الخلق ونسبوا لهم المعصية وأنزلوهم إلى أرذل الخلق، واختلفوا في جل الأصول والفروع والأحكام والسنن. وذلك لأن النبي لم يحكم بينهم في كل صغيرة وكبيرة، ولم يبين لهم إلاّ ما ابتلوا به واختلفوا فيه وإنّما أرجعهم إلى من يهديهم سواء السبيل، ذلك لأن العمل بالرأي والقياس موجب للاشتباه والالتباس لأنهما لا يفيدان اليقين أبدا.

قال تعالى: (فليحذر الذين يخالفون عن أمره أن تصيبهم فتنة أو يصيبهم عذاب أليم)، فلما خولف رسول الله ونبذ قوله وعصي أمره، واستبدوا بالأمر دون أهل بيت الرسول ، وجحدوا حقهم، ومنعوا تراثهم، ووقع التمالئ عليهم بغيا وحسدا وظلما وعدوانا، حق على المخالفين أمره والعاصين ذريته وعلى التابعين لهم والراضين بفعلهم ما توعدهم الله من الفتنة والعذاب الأليم، فعجل لهم الفتنة في الدين بالعمى عن سواء السبيل والاختلاف في الأحكام والأهواء والتشتت.

فبالرغم من اشتراك الأمة في كلمة (لا إله إلاّ الله، محمد رسول الله) ولكنهم على أشد اختلاف في مصاديقها وتفاصيلها، كاختلافهم في ذات الله والتوحيد والعدل والمعاد والبعث والنبوة وعصمة الأنبياء والرسل، واختلفوا في أصول الدين وفروعه حتى تحقق خبر رسول الله: "ستفترق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة، كلها في النار إلا فرقة واحدة" فيجب أن يبحث كلٌ عن الفرقة الناجية التي تمسكت بالدين الإسلامي المحمدي الأصيل ويجتهد في البحث والتنقيب لكي لا يغدوا من الفرق الضالة الأخرى، فيهوى إلى النار و العياذ بالله.

وقد أبى الله عز و جل بعد رسول الله أن يترك العباد ولا حجة عليهم، وأبى الله عزّ ذكره أن يحدث في خلقه شيئا من الحدود والأحكام والمسائل الشرعية المستجدةّ وليس تفسيرها عند إمام محدَّث مؤيّد من الله يخلفه في الأرض لكي لا تخل الأرض من حجة.

ولو قيل أن الله سبحانه و تعالى أقام القرآن والسنة النبوية الشريفة للناس حجة ودليلا كي لا يتشتتوا ويختلفوا بعد النبي ، فلم اختلفت الأمة وكفّر المسلمون بعضهم بعضاً ولا زالت الأمة تمخر في بحور من الدماء، منذ يوم كارثة السقيفة المشئوم إلى يومنا هذا، ثم إلى يوم يأتي الله بالفرج على يد ولي العصر وصاحب الزمان وخليفة الرحمن الحجة بن الحسن، مهدي هذه الأمة وطاووس أهل الجنة ومنقذ البشرية سلام الله عليه

صراط علي / مشرف في المنبر الحر .

**موالي آل بيت النبي** · 06-01-2005, 01:34 AM

اللهم صل على محمد و آل محمد و عجل فرجهم

المشاركة الأصلية بواسطة صراط علي

السلام على من اتبع الهدى

بسم الله الرحمن الرحيم
و به نستعين نعم المولى و نعم المعين

كان المسلمون في عهد رسول الله كلمة واحدة.. لا فِرَق و لا مذاهب غير الإسلام المحمدي الحنيف. و ذلك لأنهم ما اختلفوا في أمر من الأمور إلا و رجعوا في حلها معضلتهم على رسول الله و ترجمان وحيه و خليفته في خلقه نبي الهدى و كهف الورى و الحبيب المصطفى محمد صلى الله عليه و على آله الغر الميامين و صحبه المنتجبين التابعين له بعلم و يقين.

فكان النبي يبيّن لهم ما اختلفوا فيه حتى لا تكون فتنة. و كان يبيّن لهم ما في كتاب الله الذي كان المصدر الأساسي لمعرفة الدين و هو الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه و لا من خلفه.

فإذا عرضت عليه مسئلة من المسائل، كان قوله الفصل و الفارق، إذ لا قول معه لقائل، و لا اعتراض لسائل.. (فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله و الرسول) - النساء 58.

لكن بعد انتقال النبي الكريم إلى بارئه و خالقه جلت أسماؤه و تقدست آلاؤه، تشتت شمل المسلمين و تفرق جمعهم، و أحدث انشقاق عميق بين صفوفهم و جرح في كيانهم لم يبرئ بعد إلى يومنا هذا..

وقد كانت نتيجة ذلك الإنشقاق، ما شوهد من الاختلاف والتشتت في الأمة.. وبما أن المسلمين كانوا يتلقون الأحكام والقوانين والعبادات التي تنظّم شؤون المجتمع كأحكام الصلاة والصوم والجهاد والحج والمواريث والقضاء وغيرها من شخص الرسول، فهو مبلّغ الدين والداعي إلى سبيل الهدى والناطق بلسان الوحي. ولكن بعد انتقاله إلى الرفيق الأعلى وحدوث أمور ومواقف مستجدة تحتاج إلى بيان رأي الإسلام فيها، وتحديد الحكم الشرعي الذي ينظمها، شاع الخبط والشماس والتلوّن والاعتراض والجدل والانحراف بين المختلف طبقات المجتمع، وذلك لأنهم لم يجدوا آية محكمة أو سنّة صريحة في بيان حكم الكثير من المسائل لانقطاع مصدر التشريع عندهم مع وفاة النبي ، فقاسوا برأيهم واختلفوا أشد الاختلاف، وذلك لأنّهم لم يتمسكوا بالعروة الوثقى وبحبل الله المتين وصراطه المستقيم الذي أمروا بالاعتصام به.

فأحدثوا عشرات الفرق والمذاهب الضالة واختلفوا في كلّ شيء حتى في صفات الله تعالى وفي أسمائه العليا، ناهيك عن فروع الدين وتفاصيله.. فقال جمهور منهم بالتجسيم فعبدوا إلها خلقوه وصنعوه بأنفسهم في أوهامهم، وذهبت طائفة منهم إلى وحدة الوجود فعبدوا إلها ذاب في كل شيء وذاب فيه كل شيء حتّى رأوا أنفسهم جزءا منه، وكذلك اختلفوا في عصمة الأنبياء الذين هم حجج الله على الخلق ونسبوا لهم المعصية وأنزلوهم إلى أرذل الخلق، واختلفوا في جل الأصول والفروع والأحكام والسنن. وذلك لأن النبي لم يحكم بينهم في كل صغيرة وكبيرة، ولم يبين لهم إلاّ ما ابتلوا به واختلفوا فيه وإنّما أرجعهم إلى من يهديهم سواء السبيل، ذلك لأن العمل بالرأي والقياس موجب للاشتباه والالتباس لأنهما لا يفيدان اليقين أبدا.

قال تعالى: (فليحذر الذين يخالفون عن أمره أن تصيبهم فتنة أو يصيبهم عذاب أليم)، فلما خولف رسول الله ونبذ قوله وعصي أمره، واستبدوا بالأمر دون أهل بيت الرسول ، وجحدوا حقهم، ومنعوا تراثهم، ووقع التمالئ عليهم بغيا وحسدا وظلما وعدوانا، حق على المخالفين أمره والعاصين ذريته وعلى التابعين لهم والراضين بفعلهم ما توعدهم الله من الفتنة والعذاب الأليم، فعجل لهم الفتنة في الدين بالعمى عن سواء السبيل والاختلاف في الأحكام والأهواء والتشتت.

فبالرغم من اشتراك الأمة في كلمة (لا إله إلاّ الله، محمد رسول الله) ولكنهم على أشد اختلاف في مصاديقها وتفاصيلها، كاختلافهم في ذات الله والتوحيد والعدل والمعاد والبعث والنبوة وعصمة الأنبياء والرسل، واختلفوا في أصول الدين وفروعه حتى تحقق خبر رسول الله: "ستفترق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة، كلها في النار إلا فرقة واحدة" فيجب أن يبحث كلٌ عن الفرقة الناجية التي تمسكت بالدين الإسلامي المحمدي الأصيل ويجتهد في البحث والتنقيب لكي لا يغدوا من الفرق الضالة الأخرى، فيهوى إلى النار و العياذ بالله.

وقد أبى الله عز و جل بعد رسول الله أن يترك العباد ولا حجة عليهم، وأبى الله عزّ ذكره أن يحدث في خلقه شيئا من الحدود والأحكام والمسائل الشرعية المستجدةّ وليس تفسيرها عند إمام محدَّث مؤيّد من الله يخلفه في الأرض لكي لا تخل الأرض من حجة.

ولو قيل أن الله سبحانه و تعالى أقام القرآن والسنة النبوية الشريفة للناس حجة ودليلا كي لا يتشتتوا ويختلفوا بعد النبي ، فلم اختلفت الأمة وكفّر المسلمون بعضهم بعضاً ولا زالت الأمة تمخر في بحور من الدماء، منذ يوم كارثة السقيفة المشئوم إلى يومنا هذا، ثم إلى يوم يأتي الله بالفرج على يد ولي العصر وصاحب الزمان وخليفة الرحمن الحجة بن الحسن، مهدي هذه الأمة وطاووس أهل الجنة ومنقذ البشرية سلام الله عليه

صراط علي / مشرف في المنبر الحر .

**موالي آل بيت النبي** · 06-01-2005, 01:40 AM

المشاركة الأصلية بواسطة برق الجنوب

فروق واضحه من الاخوة المحاورين ليس فيها مايدل على العقل ولكن من باب اثبات الوجود
سوال لكم جميعا اذا انتم على حق فقولو لي
لما ذا تلطمون وجوهكم وتضربون ظهوركم بالسلاسل اليس ندما على ما فعلتوه............... ام ماذا افيدوني؟؟؟؟

و الله يا اخي انا وجدتهم قد اجابوك اجابة صريحة..لكنك تكذب على نفسك و تطلب من الاخرين اين يصفقوا لك...

لم اعلم انك بهذا الذكاء...
اذا قمت انا بضرب نفسي بالسلاسل و لطمت صدري..يكون هذا ندم..على ماذا...؟؟؟ايها الذكي الذي تبهرنا دائماً بمشاركاتك التي تدل على سعة علمك و عقلك

...اكنت انا ..و العياذ بالله مع جند اللعين ابن اللعين يزيد الخمار في واقعة كربلاء حتى اضرب و الطم ندماً...؟؟؟
اظن من عليه ان يضرب و يلطم نفسه ندما..÷و انتم لحبكم للبغي الطليق ابن الطليق معاوية النجس و ابنه الخمّار يزيد ...

اما صحيح قالت الاعراب امنا...

**ريح الهاب** · 06-01-2005, 04:37 AM

المشاركة الأصلية بواسطة برق الجنوب

فروق واضحه من الاخوة المحاورين ليس فيها مايدل على العقل ولكن من باب اثبات الوجود
سوال لكم جميعا اذا انتم على حق فقولو لي
لما ذا تلطمون وجوهكم وتضربون ظهوركم بالسلاسل اليس ندما على ما فعلتوه............... ام ماذا افيدوني؟؟؟؟

سؤالك هنا ليس للفائدة

بل سؤالك للجعجعة

حبيبي روح وإلعب في مكان ثاني

وإذا حبيت تستفيد ّإذهب إلى البخاري ومسلم وتصفحهما فهناك سوف تجد الإجابات والإستفادة الشافية.

لكن بعيداً عن نظرية إجتهد فاخطأ

**ملينيوم** · 06-01-2005, 06:35 AM

سلام عليكم

لدي عبارة واقعيه وحقيقيه ربما ينكرها البعض....؟؟!!

وهي

(( كلنا تراب ولاواحد احسن من الثاني إلا بالايمان والاخلاق..ياتراااب))

لاحول ولاقوة الا بالله

ماعلى الرسول إلا البلاغ

**برق الجنوب** · 06-01-2005, 11:31 AM

اجيبو عن سؤالي لماذا اللطم والضرب حتى تسيل الدماء شي لا افهمه ؟
اما ملينيم فاقول الحمدلله على السلامه

**عاشقة اميري علي** · 06-01-2005, 11:53 AM

بسم الله الرحمن الرحيم
الى اين تريد الوصول يا برق الجنوب فقط الى اثبات الوجود ارى ان الاخوة في المنتدى قد ردوا عليك احسن رد ولكنك لا تريد الاقتناع بان سؤالك اصبح بدون فائدة ومن جهة اخرى لماذا لا تنظر بعمق الى هذا الموضوع لا تكون سطحيا ومنحاذا فمن قال ان الضرب بالسلاسل يمارسه جميع الشيعة ومن قال ان الشيعة يحللونه

**برق الجنوب** · 06-01-2005, 12:00 PM

المشاركة الأصلية بواسطة عاشقة اميري علي

بسم الله الرحمن الرحيم
الى اين تريد الوصول يا برق الجنوب فقط الى اثبات الوجود ارى ان الاخوة في المنتدى قد ردوا عليك احسن رد ولكنك لا تريد الاقتناع بان سؤالك اصبح بدون فائدة

لماذا اللطم والضرب فقط اجيبو عن سؤالى واغلقوا الموضوع

**عاشقة اميري علي** · 06-01-2005, 12:20 PM

ان كنت تريد فعلا ايجاد الجواب على سؤالك فترى انه اذا نظرت الى عمق من يقوم بهذه الاعمال فترى انهم يقومون به اعتقادا منهم بانه مواساة للحسين ولكن طبعا هناك الكثير ممن يقولون ان هذا الشيء خطا ولا يجب القيام به