تحية للاخ الكريم المتشائم جدا من الله ومنا مباركة طيبة وبعد:
اخى الكريم بارك الله فيك
فى اول الامر التبس على الموضوع وظننت ان الخميس قد قتل حقا ولقد اشفقت عليه عندما قلت وقد وجد عريانالان ذلك اهانة للانسانيةفهو انسان ومسلم ينطق الشهادتين ولو ان له منهج اخر متمسك به وهو الميزان المائل الى جهةاخرى عن اهل البيت الا انه لا يعدل فى الميزان ومع ذلك انه مسلم .
المهم اننى قلت فى نفسى خائفا ان يكون من قتله هو من اخوتنا الشيعة وهذا ليس فى صالحنا.
المهم ان الموضوع والحمد لله ليس به جريمة قتل ولا يحزنون ولكن كما وصفت اخى الكريم المتشائم جدا ماحدث فهو كما قلت ووصفك دقيق بان ماحدث للخميس وما وجه له من نقد هو عبارة عن طعنات حية مباشرة امام الملا فاضحة للكذب مظهرة للحق .
ولقد كنت انتظر هذه المناظرة وهذه الحلقات ولكن ولانه لا يوجد احد من اخوتنا الشيعة حاضرا واصبح الحضور مقتصرا على الاخوة السنة لذلك فقدت الحلقات طابع النقاش والتحدى وفقدت بريق الاهتمام وتركت الاطلاع على مجريات احداثها ومع ان الامر قد حسب له بان لم يحضروا احدا من الشيعة الا ان الامر اصبح بينهم والاخذ والرد والصلابة فى الراى والمكاشفة الصارخة والنقد الصريح لبعضهم البعض كان كفيلا باظهارهم على حقيقتهم وكما يقول الشاميون ( فخار يكسر بعضه ) وعلى الهواء مباشرة وكما قال الاخ المتشائم جدا اصبحوا عراة امام العالم وبانت حقيقتهم واضحة للعيان والحمد لله.
الاخ المتشائم جدا
لقد اصابهم شؤمك فى مقتل والحمد لله .
اخى الكريم بارك الله فيك
فى اول الامر التبس على الموضوع وظننت ان الخميس قد قتل حقا ولقد اشفقت عليه عندما قلت وقد وجد عريانالان ذلك اهانة للانسانيةفهو انسان ومسلم ينطق الشهادتين ولو ان له منهج اخر متمسك به وهو الميزان المائل الى جهةاخرى عن اهل البيت الا انه لا يعدل فى الميزان ومع ذلك انه مسلم .
المهم اننى قلت فى نفسى خائفا ان يكون من قتله هو من اخوتنا الشيعة وهذا ليس فى صالحنا.
المهم ان الموضوع والحمد لله ليس به جريمة قتل ولا يحزنون ولكن كما وصفت اخى الكريم المتشائم جدا ماحدث فهو كما قلت ووصفك دقيق بان ماحدث للخميس وما وجه له من نقد هو عبارة عن طعنات حية مباشرة امام الملا فاضحة للكذب مظهرة للحق .
ولقد كنت انتظر هذه المناظرة وهذه الحلقات ولكن ولانه لا يوجد احد من اخوتنا الشيعة حاضرا واصبح الحضور مقتصرا على الاخوة السنة لذلك فقدت الحلقات طابع النقاش والتحدى وفقدت بريق الاهتمام وتركت الاطلاع على مجريات احداثها ومع ان الامر قد حسب له بان لم يحضروا احدا من الشيعة الا ان الامر اصبح بينهم والاخذ والرد والصلابة فى الراى والمكاشفة الصارخة والنقد الصريح لبعضهم البعض كان كفيلا باظهارهم على حقيقتهم وكما يقول الشاميون ( فخار يكسر بعضه ) وعلى الهواء مباشرة وكما قال الاخ المتشائم جدا اصبحوا عراة امام العالم وبانت حقيقتهم واضحة للعيان والحمد لله.
الاخ المتشائم جدا
لقد اصابهم شؤمك فى مقتل والحمد لله .
تعليق