الحمد لله الذي ليس كمثله شىء و الصلاة و السلام على أشرف الخلق و المرسلين حبيب اله العالمين المصطفى الأمجد و الرسول المسدد أبي القاسم محمد و على أهل بيته الطيبين الطاهرين و لعنة الله الدائمه على أعدائهم و ظالميهم الى قيام يوم الدين
قد تبين مما تقدم في الأصابع ، وقد صحح الحديث البخاري والترمذي وغيرهما .
قال أبو يعلى الفراء الحنبلي في كتابه إبطال التأويلات ج2 ص 307 بعد أنْ ذكر روايات استدل بها على ثبوت الكف ((اعلم أنه غير ممتنع حمل الخبر على ظاهره ، إذْ ليس فيه ما يحيل صفاته ، ولا يخرجها عما تستحق ، لأنا لا نثبت كفاً هو جارحة ولا بعض ، بل نطلق كفاً هو صفة ، كما أطلقنا يدين ووجهـاً وعيناً وسمعاً وبصـراً وذاتاً ، كـذلك لا يمتنـع إطلاق ذلك في الكف ))
وقال في إبطال التأويلات ج1 ص 115 ط. مكتبة دار الإمام الذهبي / الكويت سنة 1410هـ أيضاً بعد أنْ أورد خبراً استدل به على ثبوت الكف والأنامل (( واعلم أنه ليس في حمل هذا الخبر على ظاهره ما يحيل صفاته ، ولا يخرجها عما تستحقه ، لأننا نثبت كفاً كما أثبتنا يدين وسمعاً وبصراً ووجهاً ، لا على وجه الجوارح والأبعاض ، وليس إثبات تلك الصفات بأولى من إثبات الكف ..))
يتبع رب الوهابيه الأمرد فيما تميز عن رب اليهود ام ما شابهه !
الحمد لله الذي ليس كمثله شىء و الصلاة و السلام على أشرف الخلق و المرسلين حبيب اله العالمين المصطفى الأمجد و الرسول المسدد أبي القاسم محمد و على أهل بيته الطيبين الطاهرين و لعنة الله الدائمه على أعدائهم و ظالميهم الى قيام يوم الدين
صفة الذراعين
السنة لعبد الله بن أحمد بن حنبل ج2 ص 475 رقم 1084 وص 510 رقم 1195 ط. رمادي للنشر / الدمام ((قال عبد الله بن أحمد بن حنبل حدثني أبي ، حدثنا أبو أسامة ، حدثنا هشام بن عروة ، عن أبيه ، عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنه قال : خلق الله عز وجل الملائكة من نور الذراعين والصدر ))
((أبو يعلى الفراء بسنده عن عبد الله بن أحمد بن حنبل ، وقال : وحدثنا من طريق آخر بهذا اللفظ قيل : إثبات الصفات لا يؤخذ إلا توقيفاً ، لأنّ لا مجال للعقل والقياس فيها ، فإذا روي عن بعض الصحابة فيه قول علم أنهم قالوه توقيفاً ))
الحمد لله الذي ليس كمثله شىء و الصلاة و السلام على أشرف الخلق و المرسلين حبيب اله العالمين المصطفى الأمجد و الرسول المسدد أبي القاسم محمد و على أهل بيته الطيبين الطاهرين و لعنة الله الدائمه على أعدائهم و ظالميهم الى قيام يوم الدين
أختي الكريمه سارة و أجوركم أعظم نتمنى لكم التوفيق كما تمنيتموه لنا بارك الله فيكم ... :aaflw:
نعم يا وهابيه ماذا بقى من دينكم اذا كان هذا توحيدكم لله !! و العياذ بالله منكم
جسم ربكم يحتوي على ماذا أيضا ... أها عنده لهوات و أضراس ! ..... هممممم
- صفة اللهوات -
قال أبو يعلى الفراء في إبطال التأويلات ج1 ص 214 رقم 204 ((وحدثنا أبو القاسم عبد العزيز إجازة ، حدثنا محمد بن سليمان ، حدثنا عمرو بن إسحاق القومسي ، حدثنا روح بن عبـادة قال : وأنبأنا عبد العزيز إجازة ، قال حدثنا العباس بن محمد ، حدثنا يحي بن معين ، حدثنا روح بن عبادة عن ابن جريج ، عن أبي الزبير ، عن جابر ، قال : قال رسول الله يضحك الله ربكم حتى بدت لهواته ))وأضراسه . قال يحي بن معين : لهواته وأضراسه .
أيضا إبطال التأويلات ج1 ص 214 رقم 204 ((وذكر أبو الحسن الدارقطني في الصفات عن أبي بكر النيسابوري قال : حدثنا عبد الله بن أحمد ، قال حدثني أبي ، قال حدثنا روح قال حدثنا ابن جريج ، عن أبي الزبير أنه سمع جابراً سئل عن الورود ، وذكر الحديث وقال فيه : فيقول الله عز وجل : أنا ربكم ، فيقولون : حتى ننظر إليك ، فيتجلى لهم يضحك ، قال : سمعت رسول الله يقول : حتى تبدوا لهاته وأضراسه . ))
------> هكذا
قول أحمد بن حنبل وأبو يعلى الفراء الحنبلي
قال أبو يعلى الفراء الحنبلي : قال أبو بكر الخلال : رأيت في كتاب لهارون المستملي أنه قال لأبي عبد الله : حديث جابر بن عبد الله : ضحك ربنا حتى بدت لهواته أو قال : أضراسه .
قال أبو يعلى الفراء :فقد نص على صحة هذه الأحاديث والأخذ بظاهرها ، والإنكار على من فسرها ، وذلك أنه ليس في حمله على ظاهره ما يحيل صفاته ، ولا يخرجها عما تستحقه ، لأنا لا نثبت ضحكاً هو فتح الفم وتكشير شفتين وأسنان ، ولا نثبت أضراساً ولهوات هي جارحة ولا أبعاضاً ، بل نثبت صفة كما أثبتنا الوجه واليدين والسمع والبصر ، وإنْ لم نعقل معناه ، ولا يجب أنْ نستوحش من إطلاق ذلك في غيره من الصفات
يا رجل اتق الله ما هذا الكلام !!
إبطال التأويلات ج1 ص 218 رقم 213
و أيضا أضراس لا أدري لماذا يحتاج ربكم لأضراس يا وهابيه !!! هل يأكل بها الضب !!! :D
و فم أيضا ؟؟
قال أبو يعلى الفراء : حديث آخر رواه أبو بكر أحمد بن محمد بن سلمان النجاد في السنة عن عبد الله بن أحمد قال : حدثنا معمر ، قال : حدثنا وكيع ، عن موسى بن عبيدة ، عن محمد بن كعب قال : كأنّ الناس إذا سمعوا القرآن من في الرحمن يوم القيامة فكأنهم لم يسمعوه قبل ذلك .
وأخرج أبو يعلى الفراء بسنده عن أبي هريرة قال : قال رسول الله : كأنّ الخلق لم يسمعوا القرآن حين سمعوه من فيه يوم القيامة .
قال أبو يعلى الفراء بعد ذلك : اعلم أنه غير ممتنع إطلاق الفي عليه سبحانه ، كما لم يمتنع إطلاق الوجه واليد والعين
إبطال التأويلات ج2 ص 387 رقم 362 ، 363 ، 364
لا فرق بينكم و بين اليهود يا وهابيه سبحان الله !!
يتبع ان شاء الله مع حـــــــــــــــــــــقو ربهم الأمرد !!
التعديل الأخير تم بواسطة ليث العرين; الساعة 23-02-2005, 03:47 AM.
تعليق