إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

سؤال للجميع وبصراحة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    أخطاء مطبعية في ردي الأخير:

    قلت لا أستطيع أن أحاول وهي أحاور.
    وقلت علي -عليه السلام- لن يخطيء وهي لم يخطيء.
    وقلت: موقفه -صلى الله عليه وسلم- منه عمر -عليه السلام-، وهي موقفه من عمر.

    تعليق


    • #32
      انت ضيع وقتك اقراء البخاري ابرك لك

      تعليق


      • #33
        أبو حسام مولوي أو غير مولوي
        النبي صلى الله عليه وسلم يقول له افعل يقول لا والله لا أفعل أبدا !
        ماذا نسميه؟ طاعة؟
        الني صلى الله عليه وسلم معصوم وعلي يعرف أنه لا ينطق عن الهوى وأنه يفعل ذلك من أجل المصلحة فكيف يخالفه ويقول لا والله لا أفعل أبدا !
        ما زال الأمر محيرا !

        ثانيا الأحاديث التي تنقلها مثل علي مع القرآن والحق مع علي لا أعلم مدى صحتها وإن صحت فهي ليست على إطلاقها ولا أريد الدخول في معانيها لأنها خارج بحثنا هذا..

        ثالثا قلت الطلب هنا مولوي وأن عمر حكم على الأمة بالضلال !
        أقول عاش رسول الله -بأبي هو وأمي- بعدها ثلاثة أيام على ما أذكر، فلماذا لم يأمر أحدهم بكتابته لينقض الأمة من الضلال؟ أو على الأقل يجمع الصحابة كلهم ويقولها لهم من غير كتاب ولا أقلام، فما أظنهم سيكتمونه لأنه سيكون ظاهرا واضحا للناس صريحا لا غبار عليه ؟!

        ولا تقل لي لم يكتبه فيما بعد لأنه أصبح عديم الفائد -كما يقول البعض-لقول عمر رضي الله عنه ! فالصحابة كلهم -آلاف مؤلفة!- يعلمون مكانة رسول الله ولن يردوا كتابه إذا كتب لهم سواء كان ذلك قبل أو بعد الحادثة، ولن يستطيع المغتصبون أن يفعلوا ما فعلوه -في نظركم- لأن الأمر أصبح ظاهرا للأمة واضحا معلوما عند الجميع لا غبار عليه...

        ولماذا لم يبين للناس خطأ عمر وقبح فعله ؟!

        تعليق


        • #34
          انت ابو بحص مادري حفص

          خلك مع الشيخين أحسن لك من أنك تلف وتدور..

          أقصد البخاري ومسلم ههههههه

          تعليق


          • #35
            عجيب امرك يا ابا بحص
            والله لو اتيناك باية من القران لكذبتها( لان هذان الحديثان يعرفهم الناصبي من كتبه قبل شيعة محمد)
            فانكارك اما عن غير اطلاع او عن عناد ولا ثالث لهم واتمنى ان لا يكون عن عناد والا فما نفع الحوار
            اما حديث علي مع القران
            فارجع الى الناصبي الخبيث ابن حجر المتوفي عام 974 هجرية
            في كتابه عندكم
            الصواعق المحرقة
            طبع مكتبة القاهرة
            الطبعة الثانية 1965
            الحديث الحادي والعشرون:"اخرج الطبرانيفي الاوسط عن ام سلمةقالت سمعت رسول الله يقول علي مع القرآن والقران مع علي لا يفترقان حتى يردا علي الحوض" ص 124

            وفي الصفحة 122: الحديث السادس اخرج احمد والترمذي والنسائي وابن ماجة عن حبشي بن جنادة قال قال رسول الله علي مني وانا من علي ولا يؤدي عني الا انا او علي

            ص 123 الحديث الثامن عشر: من سب عليا فقد سبني ومعاوية امر بذلك ثمانين عاما
            الحديث السابع عشر من احب عليا فقد احبني ومن احبني فقد احب الله ومن بغض عليا فقد بغضني ومن بغضني فقد بغض الله

            وراجع الخطبة الشقشقية للامام علي لتعرف مدى بغضه لعمر وابي بكر وعثمان
            واتمنى ان لاتتسرع في اتباع هواك بالحكم

            راجع واحكم

            وادعو الله ان تستطيع ترك تعصبك والحكم بضمير حي
            التعديل الأخير تم بواسطة عاشق: علي; الساعة 11-02-2005, 04:49 PM.

            تعليق


            • #36
              واقول ايضا
              انظر ما سببوا من لذية للصيقة الشهيدة فماتت وهي غاضبة عليهم وامرت ان تدفن سرا وان لا يشهدوا جنازتها
              انظر كيف كذبوا سيدة نساء العالمين عندما اتت تطالب بحقها وهي سيدة نساء العالمين الذي يرضى الله لرضاها
              ويغضب لغضبها كما نص الحديث الشريف الضي تمتلئ به كتب الاعداء قبل الاصدقاء

              فمن فعل هذا الا يكون باغضا لعلي وفاطمة

              تعليق


              • #37
                المشاركة الأصلية بواسطة عاشق: علي
                بسم الله الرحمن الرحيم

                ماذا تقولون في شخص قال :

                1- ان كتاب الله يكفينا و لاحاجة الى سنة الرسول؟
                2- واضاف ان الرسول يغلبه الوجع او يهجر؟

                ارجو الرد بصراحة
                لاقول لكم من هو هذا الرجل الذي اغلبكم يعرفه

                باسم الله الرحمن الرحيم

                قالها الله عز و جل في كتابه الكريم قبل عمر

                { وَوُضِعَ ٱلْكِتَابُ فَتَرَى ٱلْمُجْرِمِينَ مُشْفِقِينَ مِمَّا فِيهِ وَيَقُولُونَ يٰوَيْلَتَنَا مَالِ هَـٰذَا ٱلْكِتَابِ لاَ يُغَادِرُ صَغِيرَةً وَلاَ كَبِيرَةً إِلاَّ أَحْصَاهَا وَوَجَدُواْ مَا عَمِلُواْ حَاضِراً وَلاَ يَظْلِمُ رَبُّكَ أَحَداً }


                و قالها رسول الله قبل عمر:

                "اليوم أكملت لكم دينكم"


                المضحك انكم تعتقدون ان الرسول كان سيضيف شيئا تتخيلونه في أذهنكم.
                لقد كمل الدين و اصبح كتاب الله هو الفيصل بين الحق و الباطل، حسبنا كتاب الله الذي لا يدع صغيرة و لا كبيرة الا أحصاها !

                أما عن الرواية حول قول عمر الفاروق "هجر" أو "أهجر" قهناك روايات جاءت "فقالوا أهجر"

                و عندي سؤال : كيف تشكر "هجر" أو "أهجر" ؟ مع توضيح معناها

                تعليق


                • #38
                  المشاركة الأصلية بواسطة عاشق: علي
                  بسم الله الرحمن الرحيم

                  ماذا تقولون في شخص قال :

                  1- ان كتاب الله يكفينا و لاحاجة الى سنة الرسول؟
                  2- واضاف ان الرسول يغلبه الوجع او يهجر؟

                  ارجو الرد بصراحة
                  لاقول لكم من هو هذا الرجل الذي اغلبكم يعرفه

                  باسم الله الرحمن الرحيم

                  قالها الله عز و جل في كتابه الكريم قبل عمر

                  { وَوُضِعَ ٱلْكِتَابُ فَتَرَى ٱلْمُجْرِمِينَ مُشْفِقِينَ مِمَّا فِيهِ وَيَقُولُونَ يٰوَيْلَتَنَا مَالِ هَـٰذَا ٱلْكِتَابِ لاَ يُغَادِرُ صَغِيرَةً وَلاَ كَبِيرَةً إِلاَّ أَحْصَاهَا وَوَجَدُواْ مَا عَمِلُواْ حَاضِراً وَلاَ يَظْلِمُ رَبُّكَ أَحَداً }


                  و قالها رسول الله قبل عمر:

                  "اليوم أكملت لكم دينكم"


                  المضحك انكم تعتقدون ان الرسول كان سيضيف شيئا تتخيلونه في أذهنكم.
                  لقد كمل الدين و اصبح كتاب الله هو الفيصل بين الحق و الباطل، حسبنا كتاب الله الذي لا يدع صغيرة و لا كبيرة الا أحصاها !

                  أما عن الرواية حول قول عمر الفاروق "هجر" أو "أهجر" قهناك روايات جاءت "فقالوا أهجر"

                  و عندي سؤال : كيف تشكل "هجر" أو "أهجر" ؟ مع توضيح معناها

                  تعليق


                  • #39
                    بسم الله.

                    عندي سؤال بخصوص الموضوع لو تكرمتم.

                    هل تريدون ان تقولوا ان الرسول صلى الله عليه وسلم اراد ان يكتب

                    امرا من امور الدين وحال عمر ابن الخطاب رضي الله عنه بينه وبين

                    ذلك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

                    ارجوا الاجابة بنعم او لا.

                    تعليق


                    • #40
                      بسم الله الرحمن الرحيم

                      والصلاة والسلام على أشرف الخلق والمرسلين سيدنا محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين المعصومين من الرجس والزلل.


                      هل ارتكب الإمام علي (عليه السلام) أية مخالفة عندما لم يمحو إسم الرسول(صلى الله عليه وآله وسلم)؟

                      الجواب : فلنترك الأمر لعلماء أهل السنة يجيبون على هذا التساؤل :

                      قال القسلاني في إرشاد الساري بشرح صحيح البخاري 6/159 : ( قال علي رضي الله عنه ما أنا بالذي أمحاه ، ليس بمخالفة لأمره عليه الصلاة والسلام بل علم بالقرينة أن الأمر ليس للإيجاب ).

                      وقال العيني في عدة القارىء 13/275 : ( وقول علي رضي الله تعالى عنه ما أنا بالذي أمحاه ليس بمخالفة لأمر رسول الله (ص) لأنه علم بالقرينة أن الأمر ليس للإيجاب ).

                      وقال النووي في شرحه على صحيح مسلم 12/135 : ( وهذا الذي فعله علي رضي الله عنه من باب الأدب المستحب لأنه لم يفهم من النبي (ص) تحتيم محو علي بنفسه ).




                      اللهم صل على محمد وآل محمد.

                      تعليق


                      • #41
                        الصادقي هذا ما قاله علماء السنة عن فعل عمر -لوجود قرائن تدل على ذلك- فهل تلتزم به !
                        ألزمناكم بما ألزمتم به أنفسكم !
                        قلتم عمر عصى رسول الله قلنا لكم هذا ما فعله علي، فهل ستقولون فيه مثلما قلتم في عمر !

                        **فائدة:

                        أنكر الشيعة ما فعله عمر رضي الله عنه عندما مات رسول الله صلى الله عليه وسلم، فهو لم يتقبل خبر وفاته وأنكره وتوعد من يقول ذلك بالقتل، وقال لن يموت رسول الله حتى يقتل المنافقين واليهود...الخ !
                        وفي نفس الوقت يقولون أن عمر عليه وعلى ابنته السلام منع رسول الله -صلى الله عليه وعلى آله- من كتابة الكتاب حتى لا يؤكد على ما قاله في الغدير قبل أن يموت !

                        فسروا لنا الأمر !

                        تعليق


                        • #42
                          سلام عليكم اخوتي واساتذتي الكرام

                          الاخ ابو حفص القطيفي

                          جميل منك ما تفضلت به من النبي لا ينطق عن الهوى
                          وان كل أمر من النبي ينبغي تنفيذه ولا يرد هذا الامر أيضا جميل

                          فعلى هذا اتفقنا نحن جميعا على النقطة الاولى وهي من يرد على النبي فهو مخطئ

                          بقي الآن أن نبحث في الادلة الاخرة لنعرف ماذا قالت الشريعة في عمر وماذا قالت في علي

                          فاذا ثبت لنا بأن الشريعة لم الرجلين فعند ذلك لا مانع لدينا من تعميم الحكم عليهما

                          وان وقالت الريعة بعدم معصية احدهما بكل مطلق فأعتقد من الانصاف أن نتبعها اليس كذلك

                          انتظر الرد لكي ينتقل البحث في حال الرجلين

                          اما لمذا لم يكتب النبي <ص> الكتاب بعد ذلك فأقول بأن الامر خدش فيه وللمنافقين أن يقولوا بأنه كتبه وهو في غير وعيه وانه كان يهجر

                          فتسقط المنفعة

                          المهم الان البحث في طهارة الرجلين

                          تعليق


                          • #43
                            قال تسقط المنفعة لوجود المنافقين، الذين سيشككون فيه !

                            أقول تسقط منفعة كل شيء إذا لأن المنافقين يشككون في كل شيء، بأي طريقة كانت !

                            والذي يقرأ ما تكتبونه عن المنافقين يظن أنهم بالمئات !

                            والرسول صلى الله عليه وسلم يقول:

                            "في أصحابي اثنى عشر منافقا فيهم ثمانية لا يدخلون الجنة حتى يلج الجمل في سم الخياط ثمانية منهم تكفيكهم الدبيلة وأربعة" لم أحفظ ما قال شعبة فيهم. " (صحيح مسلم)

                            فكلهم إذا ثمانية وأربعة صلحوا واستقاموا، كما أشار إلى ذلك حذيفة بن اليمان وبينه ابن الأثير
                            (جامع الأصول)

                            ولنترك الكتاب هذا، إذا كان رسول الله يريد أن يخبرهم بأنه هو الإمام من بعده فقد أخبرهم من قبل في غدير خم وهم ألوف مؤلفة، وانتشر الخبر وتواتر وهذا أفضل من الكتاب، ولا يستطيع أحد أن يطعن فيه لأنه كان -صلى الله عليه وسلم- سليما وقتها والسامعون بالآلاف يسمعون الخبر وينقلونه ..

                            فكتابة الكتاب -للوصية حسب فهمكم- مجرد تحصيل حاصل !

                            وإذا كان الأمر للوجوب كما تقولون فلا يجوز كتمان الكتاب ولو تكلم المنافقون، لأنه بذلك ستكتم أمور كثيرة بجحة سقوط منافعها لقول فلان وفلان !

                            هذا استدلال غريب مردود على صاحبه !

                            تعليق


                            • #44
                              بسم الله الرحمن الرحيم

                              والصلاة والسلام على أشرف الخلق والمرسلين سيدنا محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين المعصومين من الرجس والزلل.

                              لقد أوضحنا الأمر بأن الامام علي(عليه السلام) لم يخطأ من أقوال علمائكم.

                              ثم بالنسبة لسؤالكم الثاني ، وهو سبب عدم كتابة الكتاب بعدما قال عمر قولته المشهورة.

                              نقول كما في الأحاديث حيث إنقسم القوم الى فريقان ، فريق يقول ما قال عمر ، وفريق يقول عكس ذلك ، فلو كتب الرسول الأكرم( صلى الله عليه وآله ) الكتاب لاختلف فيه ، ولأصبح عكس ما اراد الرسول(صلى الله عليه وآله ) ، فهو اراد به كتاب هداية وكتاب يجمع المسلمين على كلمة واحدة ، ولو كتبه لانشق المسلمين الى نصفان ، وقد يصل الامر الى القتال بينهما ، وهذا شيء شنيع ، ولذلك ترك الرسول(صلى اللع عليه وآله) الكتاب .




                              اللهم صل على محمد وآل محمد.

                              تعليق


                              • #45
                                قلت: "لقد أوضحنا الأمر بأن الامام علي(عليه السلام) لم يخطأ من أقوال علمائكم."

                                قلنا: "الصادقي هذا ما قاله علماء السنة عن فعل عمر أيضا -لوجود قرائن تدل على ذلك- فهل تلتزم به !
                                ألزمناكم بما ألزمتم به أنفسكم !
                                قلتم عمر عصى رسول الله قلنا لكم هذا ما فعله علي، فهل ستقولون فيه مثلما قلتم في عمر !"

                                قلت:

                                " فلو كتب الرسول الأكرم( صلى الله عليه وآله ) الكتاب لاختلف فيه ، ولأصبح عكس ما اراد الرسول(صلى الله عليه وآله ) ، فهو اراد به كتاب هداية وكتاب يجمع المسلمين على كلمة واحدة ، ولو كتبه لانشق المسلمين الى نصفان ، وقد يصل الامر الى القتال بينهما ، وهذا شيء شنيع ، ولذلك ترك الرسول(صلى اللع عليه وآله) الكتاب ."

                                إذا اختار رسول الله عدم كتابته، حتى لا يفترق المسلمون ؟!
                                تعني الخير في عدم كتابته ؟

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 07:21 AM
                                ردود 2
                                17 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X