الحمد لله الذي جعل اعدائنا من الحمقى
سكت دهرا ونطق كفرا.
ياصاح راجع توقيعي.
يحاول هذا المغفل ايهام القراء اني اطعن في السيد رحمه الله.
ونقول حيلة العاجز.
فانا قطعا لم اطعن في الكتاب او في مؤلفه((هكذا هي عادات الوهابيه فالكذب ليس بمستغرب عليهم))
ادعيت ان الامام تنازل عن الخلافه وطلنا منك المصدر اتيتنا بكتاب السيد.
واخبرناك بأن كتابه ليس بمصدر هو يقوم بنقل النصوص من المصادر والتعليق عليها.
ومن الاصول العلميه في الحوار او التأليف عدم بتر نص ينقل من المصدر, او تحريفه.
فالسيد قام بنقل النصوص كما هي من غير بتر ولا تحريف.
والنصوص التي تدعي تنازل الامام عن الولايه مصادر سنيه, لنقرء ماكتبه السيد في المقدمه:
لا نعني بالمادة الا هذه «الموسوعات» التي كان بامكاننا التعاون معها على تجلية موضوعنا بما هي عليه من تشويش للتناسق أو تشويه للحقايق. اما المؤلفات الكثيرة العدد التي وردت أسماؤها في معاجم المؤلفين الاولين، مما كتب عن قضية الحسن (ع) فقد حيل بيننا وبين الوقوف عليها. وكانت مع الكثير من تراثنا القديم قيد المؤثرات الزمنية، وطعمة الضياع والانقراض اخيراً. وكان ذلك عصب النكبة في الصحيح الصحيح من تاريخ الاسلام، وفي المهم المهم من قضاياه الحساسة امثال قضيتنا - موضوع البحث -.
فلم نجد - على هذا - من مصادر الموضوع: كتاب صلح الحسن ومعاوية، لاحمد بن محمد بن سعيد بن عبد الرحمن السبيعي الهمداني المتوفى سنة 333 هجري، ولا كتاب صلح الحسن عليه السلام،
[21]
لعبد الرحمن بن كثير الهاشمي (مولاهم)، ولا كتاب قيام الحسن عليه السلام، لهشام بن محمد بن السائب، ولا كتاب قيام الحسن عليه السلام، لابراهيم بن محمد بن سعيد بن هلال بن عاصم بن سعد بن مسعود الثقفي المتوفى سنة 283 هجري ولا كتاب عبد العزيز بن يحيى الجلودي البصري في امر الحسن عليه السلام، ولا كتاب اخبار الحسن عليه السلام ووفاته، للهيثم بن عدي الثعلي المتوفى سنة 207 هجري، ولا كتاب اخبار الحسن بن علي عليه السلام، لابي اسحاق ابراهيم بن محمد الاصفاني الثقفي(1)، ولا نظائرها.
اما هذه المصادر التي قدّر لنا ان لا نجد غيرها سنداً، فيما احتاجت به هذه البحوث الى سند ما، فقد كان اعجب ما فيها انها تتفق جميعها في قضية الحسن عليه السلام على ان لا تتفق في عرض حادثة، او رواية خطبة، او نقل تصريح، او الحكم على احصاء، بل لا يتفق سندان منها - على الاكثر - في تأريخ وقت الحادث او الخطبة من تقديم او تأخير، ولا في تعيين اسم القائد مثلاً، او ترتيب القيادة بين الاثنين او الثلاثة، ولا في رواية طرق النكاية التي اريدت بالحسن (ع) في ميادينه، او في التعبير عن صلحه، او في قتله اخيراً، ولا في كل صغيرة او كبيرة من اخبار الملحمة، من ألفها الى يائها.
وبعد ضياع هذه الؤلفات لم يكن امام السيد الا المصادر المتوفره حاليا.
وقد بين السيد نقطة مهمه جدا بقوله:
ان لا تتفق في عرض حادثة، او رواية خطبة، او نقل تصريح، او الحكم على احصاء، بل لا يتفق سندان منها .......الخ.
نعم قضية الصلح من الامور المتواتره وانا لا انكر هذا الامر.
لكن القضيه في التعبير عن صلحه هل مانقل صحيح؟؟؟؟
او في التعبير عن صلحه.
ولو كانت المصادر المذكوره موجوده لما احتاج السيد الى المصادر المذكوره.
ومااستشهدت به مصادر سنيه ليست بحجه على الشيعه ولازلنا ننتظر الدليل على ان الامام الحسن عليه السلام قد تنازل عن الخلافه لمعاويه لعنه الله؟؟؟؟؟
سكت دهرا ونطق كفرا.
ياصاح راجع توقيعي.
يحاول هذا المغفل ايهام القراء اني اطعن في السيد رحمه الله.
ونقول حيلة العاجز.
فانا قطعا لم اطعن في الكتاب او في مؤلفه((هكذا هي عادات الوهابيه فالكذب ليس بمستغرب عليهم))
ادعيت ان الامام تنازل عن الخلافه وطلنا منك المصدر اتيتنا بكتاب السيد.
واخبرناك بأن كتابه ليس بمصدر هو يقوم بنقل النصوص من المصادر والتعليق عليها.
ومن الاصول العلميه في الحوار او التأليف عدم بتر نص ينقل من المصدر, او تحريفه.
فالسيد قام بنقل النصوص كما هي من غير بتر ولا تحريف.
والنصوص التي تدعي تنازل الامام عن الولايه مصادر سنيه, لنقرء ماكتبه السيد في المقدمه:
لا نعني بالمادة الا هذه «الموسوعات» التي كان بامكاننا التعاون معها على تجلية موضوعنا بما هي عليه من تشويش للتناسق أو تشويه للحقايق. اما المؤلفات الكثيرة العدد التي وردت أسماؤها في معاجم المؤلفين الاولين، مما كتب عن قضية الحسن (ع) فقد حيل بيننا وبين الوقوف عليها. وكانت مع الكثير من تراثنا القديم قيد المؤثرات الزمنية، وطعمة الضياع والانقراض اخيراً. وكان ذلك عصب النكبة في الصحيح الصحيح من تاريخ الاسلام، وفي المهم المهم من قضاياه الحساسة امثال قضيتنا - موضوع البحث -.
فلم نجد - على هذا - من مصادر الموضوع: كتاب صلح الحسن ومعاوية، لاحمد بن محمد بن سعيد بن عبد الرحمن السبيعي الهمداني المتوفى سنة 333 هجري، ولا كتاب صلح الحسن عليه السلام،
[21]
لعبد الرحمن بن كثير الهاشمي (مولاهم)، ولا كتاب قيام الحسن عليه السلام، لهشام بن محمد بن السائب، ولا كتاب قيام الحسن عليه السلام، لابراهيم بن محمد بن سعيد بن هلال بن عاصم بن سعد بن مسعود الثقفي المتوفى سنة 283 هجري ولا كتاب عبد العزيز بن يحيى الجلودي البصري في امر الحسن عليه السلام، ولا كتاب اخبار الحسن عليه السلام ووفاته، للهيثم بن عدي الثعلي المتوفى سنة 207 هجري، ولا كتاب اخبار الحسن بن علي عليه السلام، لابي اسحاق ابراهيم بن محمد الاصفاني الثقفي(1)، ولا نظائرها.
اما هذه المصادر التي قدّر لنا ان لا نجد غيرها سنداً، فيما احتاجت به هذه البحوث الى سند ما، فقد كان اعجب ما فيها انها تتفق جميعها في قضية الحسن عليه السلام على ان لا تتفق في عرض حادثة، او رواية خطبة، او نقل تصريح، او الحكم على احصاء، بل لا يتفق سندان منها - على الاكثر - في تأريخ وقت الحادث او الخطبة من تقديم او تأخير، ولا في تعيين اسم القائد مثلاً، او ترتيب القيادة بين الاثنين او الثلاثة، ولا في رواية طرق النكاية التي اريدت بالحسن (ع) في ميادينه، او في التعبير عن صلحه، او في قتله اخيراً، ولا في كل صغيرة او كبيرة من اخبار الملحمة، من ألفها الى يائها.
وبعد ضياع هذه الؤلفات لم يكن امام السيد الا المصادر المتوفره حاليا.
وقد بين السيد نقطة مهمه جدا بقوله:
ان لا تتفق في عرض حادثة، او رواية خطبة، او نقل تصريح، او الحكم على احصاء، بل لا يتفق سندان منها .......الخ.
نعم قضية الصلح من الامور المتواتره وانا لا انكر هذا الامر.
لكن القضيه في التعبير عن صلحه هل مانقل صحيح؟؟؟؟
او في التعبير عن صلحه.
ولو كانت المصادر المذكوره موجوده لما احتاج السيد الى المصادر المذكوره.
ومااستشهدت به مصادر سنيه ليست بحجه على الشيعه ولازلنا ننتظر الدليل على ان الامام الحسن عليه السلام قد تنازل عن الخلافه لمعاويه لعنه الله؟؟؟؟؟
تعليق