إعـــــــلان

**المهندس ابو علي** · 05-03-2005, 02:26 PM

مسلم وبس:

لكن الآية أرجلَكم .. و أرجلَكم معطوفة على أيديَكم و وجوهَكم لأنها منصوبة.

طيب: جملة "برؤوسكم" ماذا تعرب هنا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

أليست في محل نصب مفعول به !!!!!!!!!!!!!!!

اذن أرجلكم: وان كانت منصوبة الا انها معطوفة على محل النصب في جملة الجار والمجرور. صح

والله أعلم

**الجهادي** · 05-03-2005, 03:52 PM

السلام عليكم

اللهم صل على محمد وآل محمد

قال تعالى:
( يا أيها الذين آمنوا إذا قمتم إلى الصلاة فاغسلوا وجوهكم وأيديكم إلى المرافق وامسحوا برؤوسكم وأرجلكم إلى الكعبين ) .
- قوله تعالى : ( فاغسلوا وجوهكم وأيديكم ).
الأيدي جمع يد ، هي العضو الخاص الذي به القبض والبسط والبطش وغير ذلك ، وهو : ما بين المنكب وأطراف الأصابع ،

وبما أن المعظم من مقاصد اليد تحصل بما دون المرفق إلى أطراف الأصابع، سمّي هذا المقطع باليد أيضاً، فصار اللفظ بذلك
مشتركاً كالمشترك بين الكل والأبعاض، وهذا الإشتراك هو الموجب لذكر القرينة المعينة إذا أريد به أحد المعاني، ولذلك قيّد
تعالى قوله : ( وأيديكم ) بقوله : ( إلى المرافق ) ، ليتعيّن أن المراد غسل اليد التي تنتهي إلى المرافق .

فتبين أن قوله تعالى : ( إلى المرافق ) قيد لقوله ( أيديكم ) ، فيكون الغسل المتعلق بها مطلقاً غير مقيد بالغاية : يمكن أن يبدأ
فيه من المرفق إلى أطراف الأصابع وهو الذي يأتي به الإنسان طبعاً إذا غسل يده في غير حال الوضوء من سائر الأحوال،
أو يبدأ من أطراف الأصابع ويختم بالمرفق ، لكن الأخبار الواردة من طريق أئمة أهل البيت « عليهم السلام » تفتي بالنحو
الأول دون الثاني .

وبعبارة أسهل نقول : 1ـ إن لفظ الأيدي في الآية الشريفة مشترك بين كونه مابين المنكب وأطراف الأصابع ، أو ما بين المرفق وأطراف الأصابع .
2 ـ هذا الإشتراك يحتاج إلى قرينة تعيّنه .
3 ـ قوله تعالى : ( إلى المرافق ) قرينة على تعيين المراد من اليد ، فقوله تعالى : ( إلى المرافق ) قيدٌ لقوله تعالى :
( وأيديكم ) ، لا قيداً لقوله تعالى : ( فاغسلوا ) ، ولا معنى لكونه قيداً لهما جميعاً .
4 ـ وبعد هذا ، فان الآية غير ناظرة إلى أن الغسل من أين يبدأ فيه ، فحينئذ يرجع فيه إلى السنة .
5 ـ إن الأمّة أجمعت على صحة وضوء من بدأ في الغسل بالمرافق وانتهى إلى أطراف الأصابع ، وهذا يؤيّد مدّعانا من
الاستفادة من الآية القرآنية .

- قوله تعالى ( وامسحوا برؤوسكم وأرجلكم إلى الكعبين ).
بالنسبة لآية الوضوء الواردة في سورة المائدة،هل هي وأرجلكم معطوفة على اغسلوا، حيث ان الأية تقول وامسحوا بروؤسكم
وأرجلكم ؟

الجواب:
قوله تعالى : ( وارجلكم ) ثلاث قراءات :
القراءة بالرفع , ووصفت هذه القراءة بالشذوذ , والوجه بالرفع قالوا : بأن الرفع هذا على الإبتداء , وكل مبتدأ يحتاج إلى
خبر , فقال بعضهم : الخبر مغسولة , يعني: وأرجلكم مغسولة

وقال الزمخشري في الكشاف 1 / 611 وغيره : بأن تقدير الخبر مغسولة لا وجه له , لأن للطرف الآخر أن يقدر ممسوحة.

وقال الآلولسي في روح المعاني 6 / 77 :
وأما قراءة الرفع فلا تصلح للاستدلال للفريقين , إذ لكل أن يقدر ما شاء , القائل بالمسح يقدر ممسوحة والقائل بالغسل يقدر
مغسولة .

وأما القراءة بالجر , ووجه هذه القراء واضح , لأن الواو عاطفة : تعطف الأرجل على الرؤوس , والرؤوس ممسوحة فتكون
الأرجل أيضاً ممسوحة .

وأما القراءة بالنصب , ووجه هذه القرا ءة واضح , لأن الواو عاطفة على محل الجار والمجرور , يعني: على محل كلمة:
( رؤوسكم ) , ومحل ( رؤوسكم ) منصوب , والعطف على المحل مذهب مشهور في النحو , ولا خلاف في هذا على
المشهور بين علماء النحو , فيكون حكم الأرجل المسح كما هو في الرأس , بناء على العطف على محل ( رؤوسكم ).

وتجدون الاعتراف من كبار علماء أهل السنة على أن قراءة الجر والنصب على وجوب المسح دون الغسل .
راجع : المبسوط للسرخسي 1 / 8
شرح فتح القدير 1 / 11
المغني لابن قدامة 1 / 151
تفسير الرازي 11 / 161 , وغيرها كثير. - اطباق ائمة أهل البيت على نسبة المسح لعلي (ع)

إنّ الخبير بالروايات الحديثية عند مدرسة أهل البيت يقرّ بأنّ الثابت عندهم عن عليّ هو المسح ، وما رواه أهل البيت في صفة
وضوء النبيّ (ص) عن علي (ع) ، كونه (ص) أمر علياً بكتابة حديثه ، وأنّ الأئمة من ولده قد تداولوا كتاب علي (ع) بينهم،
واعتبروه وديعة رسول الله (ص) عندهم ، فكانوا يكنزونه كمايكنز الناس الذهب والفضة.

بخلاف أهل السنة والجماعة الذين منعوا من تدوين حديث رسول الله (ص) لمدة قرن أو أكثر من الزمن ، وشرّعوا الرأي
والاجتهاد في الاحكام بجنبه ، ثمّ دونوا سنة رسول الله (ص( مخلوطة بأفهام وآراء الآخرين في كتاب اعتبروه سنة رسول
الله (ص).

ونورد حديثا واحدا من طرق أهل البيت (ع) ليكون دليلا على ما قلناه، وبعد ذلك نستدل بجزمات العامة، فالطريقة الصحيحة
للوضوء كما يرويها الكليني في الكافي 3/25 رقم 5 :
عن زرارة وبكير أنهما سألا أبا جعفر ( ع) عن وضوء رسول الله (ص) , فدعا بطشت أو تور فيه ماء , فغمس يده اليمني ,
فغرف بها غرفة , فصبها على وجهه , فغسل بها وجهه , ثم غمس كفه اليسرى , فغرف بها غرفة , فأفرغ على ذراعه
اليمنى , فغسل بها ذراعه من المرفق إلى الكف , لا يردها إلى المرفق , ثم غمس كفه اليمنى , فأفرغ بها على ذراعه
اليسرى من المرفق , وصنع بها مثل ما صنع باليمنى , ثمّ مسح رأسه , وقدميه , ببلل كفه , لم يحدث لهما ماء جديداً .

- جزومات العامة بأنّ مذهب عليٍّ عليه السلام هو المسح
لفقهاء العامة نصوص كثيرة تدلّ على أنّ مذهب الإمام عليّ بن أبي طالب هو المسح ، وهو الذي يتّفق مع ما نقله أهل بيته
عنه ، وإليك بعض النقول كي تقف على حقيقة الأمر :

جاء في فتح الباري 1 : 213 ونحوه عن الشوكاني في نيل الاوطار 1 : 209
... ولم يثبت عن أحد من الصحابة خلاف ذلك [ أي الغسل ] إلاّ عن علي وابن عباس وأنس .

وجاء في المحلى 1 ـ 2 : 56 م 200 وقال ابن حزم : وقد قال بالمسح على الرجلين جماعة من السلف منهم : عليّ بن أبي طالب وابن عباس .

وفي المغني 1 : 151 م 175 وقال موفق الدين ابن قدامة : ولم يعلم من فقهاء المسلمين من يقول بالمسح غير من ذكرنا. وكان عليّ بن أبي طالب وابن
عباس ممّن ذكرهم.

وفي تفسير الطبري 6 : 86 وقد نسب أهل العلم المسح إلى علي كابن جرير الطبري في تفسيره
والجصاص في احكامه .. احكام القرآن للجصاص 2 : 346 ـ 347 ،
وابن كثير في تفسيره .. تفسير القرآن العظيم لابن كثير 2 : 45 ،
والمتقي الهندي في كنزه .. كنز العمال 9 : 439 وغيرهم.

أما عمدة القاري 2 : 21 فقد جزم العيني بثبوت القول بالمسح عن علي وابن عباس وأنس بن مالك في عمدة القارىء.

ونسبة هؤلاء الأعلام المسح إلى عليّ بن أبي طالب تدلّنا بصراحة على أنّ مذهبه كان المسح لا غير ، وأنّ نسبة الغسل إليه ما
هي إلاّ أكاذيب ، وافتراءات وضعت من قبل الاتجاهات المخالفة لتصحيح مذهب عثمان بن عفان ؛ لأنّه قد ثبت أنّ علياً وأهل
بيته كانوا من المعارضين للرأي ومن المدوّنين لحديث رسول الله (ص).

- جزومات العامة على أن مذهب الباقر هو المسح
والمراجع لكتب التفسير والفقه يرى اسم الإمام الباقر فيمن ذهب إلى المسح ، وأنّه فِعْلُ رسول الله) ص) ، دون ما يُدَّعى من
الغسل.

قال الفخر الرازي في تفسيره : التفسير الكبير للرازي 11 ـ 12 : 161 ،
المسألة الثامنة والثلاثون : اختلف الناس في مسح الرجلين وفي غسلهما ، فنقل القفّال عن ابن عباس ، وأنس بن مالك ،
وعكرمة ، والشعبيّ وأبي جعفر محمد ابن علي الباقر أنّ الواجب فيهما المسح وهو مذهب الإمامية من الشيعة.
وأيضا في تفسير غرائب القرآن (تفسير الطبري) 6 : 73 ـ 74

فإن ثبوت المسح عن الباقر في الصّحاح والمسانيد الحديثية ، لدليل صحّة خبر المسح عنه في مرويّات مدرسة أهل البيت وأنّه
ليس بدعاً من الأمر .

والسلام عليكم جميعا اخواني ...

**معالج** · 05-03-2005, 04:26 PM

((اللهم صلي على محمد وآل محمد وعجل فرجهم))
شكراً الى جميع الأخوة الذين شرفوني بحضورهم وتعقيبهم على الموضوع
وجزاهم الله خير0
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ
الكلام هنا موجه الى الأخ (مسلم وبس)
كيف تقول وأرجلكم معطوفة على أيديكم ؟ مع أن الأرجل معطوفة على مسح الرأس
وماذا تعني بنظرك كلمة وأمسحوا؟ ماهو دور المسح في الآية المباركة؟
تحياتي

**رسول** · 05-03-2005, 09:40 PM

المشاركة الأصلية بواسطة فاروق الأمة

يعني بالنسبة لمسح الرجل الاية واضحه كما تقول واي واحد يفهمها والاية تقول وامسحوا برؤسكم وارجلكم الى الكعبين مع انكم تتجاهلون ان ارجلكم معطوفه على ايديكم( وايديكم الى المرافق ) ولو تمعنت في التشكيل لرايت ان حرف الجيم جاء مفتوح اي هذه الكلمة معطوفه على غسل اليدين

وبالنسبة لغسل اليدين الاية واضحه تقول وايديكم الى المرافق وانتم تسوون العكس ؟؟؟

اخي كانك تجاهلت ما كتبته واوضحت بان الارجل معطوفة على الرؤوس لان كلاهما مفعول به وللعلم فان الباء هي زائدة للتبعيض وليست اصلية فيكون كلاهما مفعول به فالجملة في الاية هي وامسحوا رؤوسكم وارجلكم... اما بالنسبة لما قلته بان الجيم مفتوح فهذا لم افهمه فالجيم مضموم وليس مفتوح وليس له علاقة بالجملة

**رسول** · 05-03-2005, 09:52 PM

المشاركة الأصلية بواسطة مسلم و بس

أخي ...

قال الله تعالى: (( يا أيها الذين آمنوا إذا قمتم إلى الصلاة فاغسلوا وجوهَكم و أيديَكم إلى المرافق و امسحوا برؤوسِكم و أرجلَكم إلى الكعبين ))

معنى الآية للتوضيح

يا أيها الذين آمنوا إذا قمتم إلى الصلاة

فاغسلوا

وجوهَكم
و أيديَكم إلى المرافق
و أرجلَكم إلى الكعبين

أما (و امسحوا برؤوسِكم) لاحظ الكسرة ... فهي جملة استعراضية.

يعني سيصير شكل الآية كما يلي

(( يا أيها الذين آمنوا إذا قمتم إلى الصلاة فاغسلوا وجوهَكم و أيديَكم إلى المرافق - و امسحوا برؤوسِكم - و أرجلَكم إلى الكعبين ))

و لو كان المسح يشمل القدم لقال الله تعالى :و امسحوا برؤوسِكم و أرجلِكم:

لكن الآية أرجلَكم .. و أرجلَكم معطوفة على أيديَكم و وجوهَكم لأنها منصوبة.

على أيــــــــــــــــــــــــــــــة حال ...

هذه خلافات فقهية و كلا الفريقين له أدلة و على المسلم أن يتبع الدليل الذي يجده أقرب للحق.

وهل الدليل الاقرب للحق ان تعتبر وامسحوا برؤوسكم جملة استعراضية فما وضيفة الواو فيها على ماذا يعطف هذا الواو وكيف تفصل بين العاطف والمعطوف بجملة كاملة لماذا نتبع الطريق البعيد ونترك الطريق القريب

**دفئ الأمل** · 05-03-2005, 10:34 PM

اللهم صلى على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين

الآية ولله الحمد واضحة تماما ولا تحتاج الى اي شرح

والذي أعتقده أن وضوئنا هو الأصح لأنه مطابق لما جاء في كتاب الله عز

وجل

**مسلم و بس** · 05-03-2005, 10:52 PM

إعراب الآية كما يلي ...

فاغسلوا وجوهَكم: فعل و فاعل و مفعول به و ضمير في محل مضاف إليه
و أيديَكم: معطوفة على أرجلَكم المنصوبة
و امسحوا برؤوسِكم: جملة معطوفة أيضاً على أيديكم ... لكن بما أن الفعل هنا اختلف تبين أنها استعراضية
و أرجلَكم: معطوفة على أيديَكم

يا أخي أرجلَكم منصوووووبة و لا يمكن عطف المنصوب إلا على منصوب مثله.

مثال ذلك أن أقول لك.

خاطبت الرجلَ و المرأةَ و مررت بالفتاةِ و الولدَ

هذه الجملة مفهومة لدى الجميع أنني خاطبت الرجل و المرأة و الولد .. و استعرض ذلك مروري بالفتاة.

و ذكر الله هذه الجملة الاستعراضية لترتيب أفعال الوضوء و لجعل مسح الرأس قبل غسل القدم و هذا ما استدل عليه الشافعية.

الآن ..

ما إعرابكم أنتم للآية ؟؟؟

**saria1970** · 05-03-2005, 11:08 PM

بسم الله
اقتباس
...........ز
للعلم رجاءا فان شروط العطف هي العاطف يتبع المعطوف ويتشابه معه بالاعراب واود ان تسال اي مدرس لغة عربية منصف لكي يفسر لك نفس هذا التفسير
؟؟؟؟؟..........
المصدر لو سمحت

**رسول** · 05-03-2005, 11:29 PM

المشاركة الأصلية بواسطة مسلم و بس

إعراب الآية كما يلي ...

فاغسلوا وجوهَكم: فعل و فاعل و مفعول به و ضمير في محل مضاف إليه
و أيديَكم: معطوفة على أرجلَكم المنصوبة
و امسحوا برؤوسِكم: جملة معطوفة أيضاً على أيديكم ... لكن بما أن الفعل هنا اختلف تبين أنها استعراضية
و أرجلَكم: معطوفة على أيديَكم

يا أخي أرجلَكم منصوووووبة و لا يمكن عطف المنصوب إلا على منصوب مثله.

مثال ذلك أن أقول لك.

خاطبت الرجلَ و المرأةَ و مررت بالفتاةِ و الولدَ

هذه الجملة مفهومة لدى الجميع أنني خاطبت الرجل و المرأة و الولد .. و استعرض ذلك مروري بالفتاة.

و ذكر الله هذه الجملة الاستعراضية لترتيب أفعال الوضوء و لجعل مسح الرأس قبل غسل القدم و هذا ما استدل عليه الشافعية.

الآن ..

ما إعرابكم أنتم للآية ؟؟؟

فاغسلوا وجوهكم: فعل وفاعل ومفعول به والفاعل ضمير مستتر تقديره انتم
وايديكم الواو حرف عطف ايديكم فاعل ومفعول به معطوف على فاغسلوا وجوهكم
وامسحوا برؤوسكم فعل وفاعل(ضمير مستتر) والباء زائدة للتبعيض رؤوسكم مجرور بالباء الزائدة وشبه الجملة من الجار والمجرور في محل نصب مفعول به وارجلكم الواو حرف عطف ارجلكم مفعول به للفعل امسحوا ومعطوف على رؤوسكم المفعول به ايضا والجملة وامسحوا برؤوسكم وارجلكم.. معطوفة على الجملة فاغسلوا وجوهكم..وايديكم..
ملاحظة الباء هنا قواعديا زائدة للتبعيض وقد استدل الامام جعفر الصادق عليه السلام على ان المسح للراس يكون لمقدمه فقط لان لولا وجود هذه الباء لكان المسح لكل الراس
وكمثال لفهم هذا الاعراب
نقول مررت باحمد وعلي لاحظ ان احمد في محل نصب مفعول به وعلي مفعول به منصوب والذي نفهمه من الجملة انني مررت بكلاهما اي احمد وعلي
والسلام

**مسلم و بس** · 06-03-2005, 12:19 AM

لكن في اللغة العربية لا يعطف المنصوب على المجرور !!!

**jaber** · 06-03-2005, 04:44 AM

السلام عليكم

أخوي مسلم وبس

سؤال إذا تكرّمت

وماذا تعني بنظرك كلمة وأمسحوا؟ ماهو دور المسح في الآية المباركة؟

وشكراً

**معالج** · 06-03-2005, 11:26 PM

((اللهم صلي على محمد وآل محمد وعجل فرجهم))
شكراً لإخواني المشاركين في الموضوع
وشكر خاص للحبيب جابر
وفقكم الله جميعاُ
والسلام عليكم

**الاخ حامد** · 30-04-2016, 07:22 PM

تصحيح املائي

لا نكتب (صلّ) في عبارة اللهم صلّ على محمد وآل محمد ، منتهية بالياء (صلي) ؛ وهذا خطأ بيّن . وشكرا

	المواضيع		إحصائيات	آخر مشاركة
	سند صحيح على مباني الشيعة بتصحيح المحقق الماحوزي رسول الله ص يشرح عن الإمام الحسين ع بواسطة وهج الإيمان أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 16-05-2025, 03:07 AM		ردود 0 20 مشاهدات 0 معجبون	آخر مشاركة بواسطة وهج الإيمان 16-05-2025, 03:07 AM
	بسند صحيح على مباني الشيعة بتصحيح المحقق الماحوزي رسول الله ص يشرح عن الإمام الحسين ع بواسطة وهج الإيمان أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 16-05-2025, 03:04 AM		ردود 0 10 مشاهدات 0 معجبون	آخر مشاركة بواسطة وهج الإيمان 16-05-2025, 03:04 AM

إعـــــــلان

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

إختلاف الوضوء بين السنة والشيعة ومن هو الصح؟

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

اقرأ في منتديات يا حسين