نسب عمر بن الخطاب
فقد قال ابن الأثير في السيرة النبوية 1 / 153 : (( ... وكان الخطاب والد عمر بن الخطاب وعمه وأخاه لأمه , وذلك لأن عمرو بن نفيل كان قد خلف على امرأة أبيه بعد أبيه , وكان لها من نفيل أخوه الخطاب )) .
و في مجمع الزوائد 7 / 335 : (( وعن أنس أنه قال : خرج علينا رسول الله ( ص ) وهو غضبان , فخطب الناس فقال : لا تسألوني عن شيء اليوم إلا أخبرتكم به , ونحن نرى أن جبرئيل معه ... فقال عمر : يا رسول الله إنا كنا حديث عهد بجاهلية فلا تبد علينا سوآتنا فاعف عنا عفا الله عنك )) .
وفي النهاية لابن الأثير 1/ 119 : (( وفي حديث خزيمة : كان عمر في الجاهلية هبرطشاً , وهو : الساعي بين البائع والمشتري شبه الدلال )) .
وفي الاستيعاب لابن عبد البر 4 / 291 بهامش الاصابة : (( ... فاذا بامرأة برزت على الطريق , فسلم عليها عمر , فردت عليه السلام وقالت : هيهاً يا عمر ,عهدتُك و أنت تسمى عميراً في سوق عكاظ تروع الصبيان بعصاك , فلم تذهب الأيام حتى سميت عمر !! ثم لم تذهب الأيام حتى سميت أمير المؤمنين !!! فاتق الله في الرعية ... ))
وروى هاشم بن محمد بن السائب الكلبي أحد علماء أهل السنة في كتابه المثالب قال : (( كانت صهاك أمه حبشية لهاشم بن عبد مناف , فواقع عليها نفيل بن هشام , ثم واقع عليها عبد العزيز بن رباح , فجاءت بنفيل جد عمر بن الخطاب )) .
[ راجع : البحار 31 / 98 عن المثالب للكلبي ] .
وفي الزام النواصب : 163 ـ 164 : (( فانظروا رحمكم الله إلى نقلهم عن إمامهم المرضي عندهم : أن جدته صهاك أمة حبشية لهاشم وهي زانية , وجده نفيل من الزنا , ثم يقدمونه على بني هاشم ملوك الجاهلية والاسلام , وهو ابن امتهم الزانية , فهل هذا يليق في العقول أو يرضى به الله ورسوله )) .
وفي هذا المعنى يقول الشاعر :
زنت صهاك بكل علج مع علمها بالزنا حرام
فلا تلمها على زناها فما على مثلها ملام
فلا تلمها ولم زنيما يزعم أن ابنها إمام
وروى المتقي الهندي عن الضحاك أنه قال : قال عمر : (( يا ليتني كنتُ كبش أهلي : سمنوني ما بدا لهم , حتى إذا كنت أسمن ما أكون زارهم بعض من يحبون , فجعلوا بعضي شواءً وبعضي قديداً , ثم أكلوني ، فأخرجوني عذرة , ولم أكن بشراً )) .
راجع : [ كنز العمال 6 / 345 , الفتوحات الاسلامية لدحلان 2 / 408 , حياة الصحابة للكاندهلوي 2 / 99 , حلية الأولياء 1 / 52 , نور الأبصار : 60 , تاريخ الخلفاء للسيوطي : 144 ] .
وكذلك , نعلمكم بأن طهارة المولد شرط في إمامة الجماعة , فلا يصح أن يكون إمام الجماعة ابن زنا , فكيف بامام المسلمين ؟! وفي المسألة هذه بحوث عميقة واستدلالات عقليه ونقلية ...
صدق إمامي علي عليه السلام: لا يحبني ولد زنا
يا وهابية هل هذا صحيح؟؟؟؟؟؟
فقد قال ابن الأثير في السيرة النبوية 1 / 153 : (( ... وكان الخطاب والد عمر بن الخطاب وعمه وأخاه لأمه , وذلك لأن عمرو بن نفيل كان قد خلف على امرأة أبيه بعد أبيه , وكان لها من نفيل أخوه الخطاب )) .
و في مجمع الزوائد 7 / 335 : (( وعن أنس أنه قال : خرج علينا رسول الله ( ص ) وهو غضبان , فخطب الناس فقال : لا تسألوني عن شيء اليوم إلا أخبرتكم به , ونحن نرى أن جبرئيل معه ... فقال عمر : يا رسول الله إنا كنا حديث عهد بجاهلية فلا تبد علينا سوآتنا فاعف عنا عفا الله عنك )) .
وفي النهاية لابن الأثير 1/ 119 : (( وفي حديث خزيمة : كان عمر في الجاهلية هبرطشاً , وهو : الساعي بين البائع والمشتري شبه الدلال )) .
وفي الاستيعاب لابن عبد البر 4 / 291 بهامش الاصابة : (( ... فاذا بامرأة برزت على الطريق , فسلم عليها عمر , فردت عليه السلام وقالت : هيهاً يا عمر ,عهدتُك و أنت تسمى عميراً في سوق عكاظ تروع الصبيان بعصاك , فلم تذهب الأيام حتى سميت عمر !! ثم لم تذهب الأيام حتى سميت أمير المؤمنين !!! فاتق الله في الرعية ... ))
وروى هاشم بن محمد بن السائب الكلبي أحد علماء أهل السنة في كتابه المثالب قال : (( كانت صهاك أمه حبشية لهاشم بن عبد مناف , فواقع عليها نفيل بن هشام , ثم واقع عليها عبد العزيز بن رباح , فجاءت بنفيل جد عمر بن الخطاب )) .
[ راجع : البحار 31 / 98 عن المثالب للكلبي ] .
وفي الزام النواصب : 163 ـ 164 : (( فانظروا رحمكم الله إلى نقلهم عن إمامهم المرضي عندهم : أن جدته صهاك أمة حبشية لهاشم وهي زانية , وجده نفيل من الزنا , ثم يقدمونه على بني هاشم ملوك الجاهلية والاسلام , وهو ابن امتهم الزانية , فهل هذا يليق في العقول أو يرضى به الله ورسوله )) .
وفي هذا المعنى يقول الشاعر :
زنت صهاك بكل علج مع علمها بالزنا حرام
فلا تلمها على زناها فما على مثلها ملام
فلا تلمها ولم زنيما يزعم أن ابنها إمام
وروى المتقي الهندي عن الضحاك أنه قال : قال عمر : (( يا ليتني كنتُ كبش أهلي : سمنوني ما بدا لهم , حتى إذا كنت أسمن ما أكون زارهم بعض من يحبون , فجعلوا بعضي شواءً وبعضي قديداً , ثم أكلوني ، فأخرجوني عذرة , ولم أكن بشراً )) .
راجع : [ كنز العمال 6 / 345 , الفتوحات الاسلامية لدحلان 2 / 408 , حياة الصحابة للكاندهلوي 2 / 99 , حلية الأولياء 1 / 52 , نور الأبصار : 60 , تاريخ الخلفاء للسيوطي : 144 ] .
وكذلك , نعلمكم بأن طهارة المولد شرط في إمامة الجماعة , فلا يصح أن يكون إمام الجماعة ابن زنا , فكيف بامام المسلمين ؟! وفي المسألة هذه بحوث عميقة واستدلالات عقليه ونقلية ...
صدق إمامي علي عليه السلام: لا يحبني ولد زنا
يا وهابية هل هذا صحيح؟؟؟؟؟؟
تعليق