[CENTER][SIZE=24px][B]بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد
بعد وفاة 31 زائر جاء للزيارة وليس للموت .الا تعتقدون انه يجب الغاء هذه الممارسات بجانب هذا المرقد الشريف !!
هل يرضى الامام الحسين عليه السلام ان يموت زواره !!
هل في عقائد الامامية .ان يموت زائر المراقد الشريفة !!
●لو كانت هذه الممارسات فعلا شعائر ...وفضلا .فلماذا لم يسبقنا اليها الائمة عليهم السلام .ومنهم من عاصر المأساة ..!! فالسكاكين كانت موجودة منذ عصر الكهوف .والزحف والطين موجود منذ ان خلق الله هذه الارض.ومع ذلك لم يقوموا بهذه الممارسات وينسبوها للمشاعر المقدسة ...فلا تتعصب عزيزي الموالي اثبت انها شعيرة ثم تعصب .العرش ثم النقش ..
●اذا كان ادماء الرؤوس واللطم وعزاء الاسد ..وووالخ اعظم تعبير عن احياء الشعائر ..اذا هؤلاء المطبرين الممثلين ..يحيون هذه المناسبه اعظم من احياء الامام عليه السلام بل اعظم من احياء الائمة عليهم السلام كلهم ..
فلم يثبت انهم في عاشوراء كانوا يضربون قاماتهم ..بالسيوف ولا ان يلطموا انفسهم !!ولم يلبسوا لباس الاسد ولا مشوا على الجمر ولا زحفوا ولا عووا !!
ثم انه لا علاقة لجرح القامات بالحزن ولم يتطور ضرب القامات ليصبح عرفا ..
..اعطيكم مثال ..لو رأيت ..شخص في اي شهر من اشهر السنة العادية يجرح رأسه او رأس طفل بسكين ..هل ستقول انه حزين او متهور ؟؟!
اذا ضرب القامات بالسيوف وضرب قامات الاطفال بالسيوف لا يعد حزنا في مجتمعاتنا ..
ثانيا الضرب واللطم والصراخ والعويل كان موجودا زمن بعيد ولم يستحدث ..
●ثم اين الحزن على وجوه اولئك المطبرين ..اللاطمين ..لا نجده ..بل نجد انهم يمثلوا ادوار .مثل اي شخص تعطيه دور يمثله لا حزن ولا شيء !!
●بل اين الحزن على الذي يشاهد عزاء الاسد !!اين الحزن على الذي يشاهد التطبير واللطم ..اقصد الذين يشاهدون ..
●اين الحزن في وجه الزاحف .. والراكض على الجمر ..!!لا يوجد ..
●في مقابل هذا ..نرى حزنا وتاثر للخطباء والمستمعين الذين اما يروون المقتل او يذكرون الاثار المترتبة عليه ..
●اذا كانت حجتك فعل السيدة زينب عليها السلام ..
فاولا :الحديث ضعيف ..
وثانيا : السيدة زينب عليها السلام مع جلالتها وعظمتها ..وعلو شأنها فهي ليس امام معصوم حجةمفترض الطاعة ...
●الى اين تريدوا ان تصلوا ؟؟!..اي ما هي الضابطة لهذه الشعائر .لاننا نرى تحت ستار هذه الشعائر ((راب مهدوي )) وربما غدا ((ديسكو مهدوي )) بل وجدنا قتلى منذ يومين 31 ضحية ماتوا بسبب هذه الممارسات !!
● ايضا ..فان بعض الممارسات محرمة بالنص .واقصد هنا عزاء الاسد فتجسيم ذوات الارواح محرم في دين ال محمد ..فكيف تجسمون الاسد ثم تنسبون هذا للشعائر المقدسة ..!!!!
عزيزي الموالي كلمات قليلة ..من ناصح برائي ..
اما ان تحيي هذه الشعائر .كما احياها الامام المعصوم الحجة مفترض الطاعة .. واما ان تضيع هذا الوقت الثمين 48 بامور ومسائل ادنى ..
لان احياء الامام المعصوم عليه السلام مفترض الطاعة لهذه المشاعر اعظم تعبير عن احياء عاشوراء ....
. ولم يثبت انه ضرب قامته ولا لطم في عاشوراء ..!! ولا حتى في مجالسه الخاصة ..كي لا يقال انهم كانوا في تقية امام العوام
.بل حتى في مجالس الخاصة بهم لم يثبت انهم كانوا يحييون هذه المناسبه بهذه الممارسات ..
..
طبعا كتبت هذه الكلمات بعد ان سبب رفضي لهذه الممارسات انقطاع العلاقة مع اخوة اعتز بهم واحترم فعلهم لكن لا اعتقد به شعيرة ..!
اي انك تريد تزحف تريد تعوي ..تريد تتطين بالطين .تريد تلبس لباس اسد ..حسنا ..لكن لا تنسبه للحسين عليه السلام
فالاكيد انه لم يرضى بموت ال31 مؤمن منذ يومين .
هكذا احيى الائمة عليهم السلام المشاعر
الإمام الكاظم (عليه السلام) الذي كان لا يرى ضاحكاً إذا أقبل شهر محرم الحرام، وكان يرى كئيباً حزيناً في العشرة أيام الأولى من هذا الشهر.
وهكذا
اللهم صل على محمد وال محمد
بعد وفاة 31 زائر جاء للزيارة وليس للموت .الا تعتقدون انه يجب الغاء هذه الممارسات بجانب هذا المرقد الشريف !!
هل يرضى الامام الحسين عليه السلام ان يموت زواره !!
هل في عقائد الامامية .ان يموت زائر المراقد الشريفة !!
●لو كانت هذه الممارسات فعلا شعائر ...وفضلا .فلماذا لم يسبقنا اليها الائمة عليهم السلام .ومنهم من عاصر المأساة ..!! فالسكاكين كانت موجودة منذ عصر الكهوف .والزحف والطين موجود منذ ان خلق الله هذه الارض.ومع ذلك لم يقوموا بهذه الممارسات وينسبوها للمشاعر المقدسة ...فلا تتعصب عزيزي الموالي اثبت انها شعيرة ثم تعصب .العرش ثم النقش ..
●اذا كان ادماء الرؤوس واللطم وعزاء الاسد ..وووالخ اعظم تعبير عن احياء الشعائر ..اذا هؤلاء المطبرين الممثلين ..يحيون هذه المناسبه اعظم من احياء الامام عليه السلام بل اعظم من احياء الائمة عليهم السلام كلهم ..
فلم يثبت انهم في عاشوراء كانوا يضربون قاماتهم ..بالسيوف ولا ان يلطموا انفسهم !!ولم يلبسوا لباس الاسد ولا مشوا على الجمر ولا زحفوا ولا عووا !!
ثم انه لا علاقة لجرح القامات بالحزن ولم يتطور ضرب القامات ليصبح عرفا ..
..اعطيكم مثال ..لو رأيت ..شخص في اي شهر من اشهر السنة العادية يجرح رأسه او رأس طفل بسكين ..هل ستقول انه حزين او متهور ؟؟!
اذا ضرب القامات بالسيوف وضرب قامات الاطفال بالسيوف لا يعد حزنا في مجتمعاتنا ..
ثانيا الضرب واللطم والصراخ والعويل كان موجودا زمن بعيد ولم يستحدث ..
●ثم اين الحزن على وجوه اولئك المطبرين ..اللاطمين ..لا نجده ..بل نجد انهم يمثلوا ادوار .مثل اي شخص تعطيه دور يمثله لا حزن ولا شيء !!
●بل اين الحزن على الذي يشاهد عزاء الاسد !!اين الحزن على الذي يشاهد التطبير واللطم ..اقصد الذين يشاهدون ..
●اين الحزن في وجه الزاحف .. والراكض على الجمر ..!!لا يوجد ..
●في مقابل هذا ..نرى حزنا وتاثر للخطباء والمستمعين الذين اما يروون المقتل او يذكرون الاثار المترتبة عليه ..
●اذا كانت حجتك فعل السيدة زينب عليها السلام ..
فاولا :الحديث ضعيف ..
وثانيا : السيدة زينب عليها السلام مع جلالتها وعظمتها ..وعلو شأنها فهي ليس امام معصوم حجةمفترض الطاعة ...
●الى اين تريدوا ان تصلوا ؟؟!..اي ما هي الضابطة لهذه الشعائر .لاننا نرى تحت ستار هذه الشعائر ((راب مهدوي )) وربما غدا ((ديسكو مهدوي )) بل وجدنا قتلى منذ يومين 31 ضحية ماتوا بسبب هذه الممارسات !!
● ايضا ..فان بعض الممارسات محرمة بالنص .واقصد هنا عزاء الاسد فتجسيم ذوات الارواح محرم في دين ال محمد ..فكيف تجسمون الاسد ثم تنسبون هذا للشعائر المقدسة ..!!!!
عزيزي الموالي كلمات قليلة ..من ناصح برائي ..
اما ان تحيي هذه الشعائر .كما احياها الامام المعصوم الحجة مفترض الطاعة .. واما ان تضيع هذا الوقت الثمين 48 بامور ومسائل ادنى ..
لان احياء الامام المعصوم عليه السلام مفترض الطاعة لهذه المشاعر اعظم تعبير عن احياء عاشوراء ....
. ولم يثبت انه ضرب قامته ولا لطم في عاشوراء ..!! ولا حتى في مجالسه الخاصة ..كي لا يقال انهم كانوا في تقية امام العوام
.بل حتى في مجالس الخاصة بهم لم يثبت انهم كانوا يحييون هذه المناسبه بهذه الممارسات ..
..
طبعا كتبت هذه الكلمات بعد ان سبب رفضي لهذه الممارسات انقطاع العلاقة مع اخوة اعتز بهم واحترم فعلهم لكن لا اعتقد به شعيرة ..!
اي انك تريد تزحف تريد تعوي ..تريد تتطين بالطين .تريد تلبس لباس اسد ..حسنا ..لكن لا تنسبه للحسين عليه السلام
فالاكيد انه لم يرضى بموت ال31 مؤمن منذ يومين .
هكذا احيى الائمة عليهم السلام المشاعر
الإمام الكاظم (عليه السلام) الذي كان لا يرى ضاحكاً إذا أقبل شهر محرم الحرام، وكان يرى كئيباً حزيناً في العشرة أيام الأولى من هذا الشهر.
وهكذا
تعليق