X
-
(إلا ال لوط نجيناهم بسحر) 33 القمر ...وزوجة لوط لم تنج لانها لا تعتبر من الال والا لكانت الاية باطلة
(وأغرقنا آل فرعون وانتم تنظرون) 50 البقرة ..وزوجة فرعون لم تغرق
لان الزوجة ليست من الال والا لكانت الاية باطلة
آيات واضحة بينة و المعاند يبحث عن المعنى في القواميس والاشعار ...
.....
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة المعتمد في التاريخ مشاهدة المشاركةنعم يمكن
فيمكن أن يعبر الله تعالى عن شيء واحد بأكثر من عنوان
مرة بعنوان (القوم) ومرة بعنوان (الجنود) ومرة بعنوان (الآل) كما ذكر أهل اللغة والتفسير
مثال آخر على أن الآل تأتي بمعنى القوم..
قوله تعالى: وَلَقَدْ أَخَذْنَا آلَ فِرْعَوْنَ بِالسِّنِينَ وَنَقْصٍ مِنَ الثَّمَرَاتِ لَعَلَّهُمْ يَذَّكَّرُونَ (130) فَإِذَا جَاءَتْهُمُ الْحَسَنَةُ قَالُوا لَنَا هَذِهِ وَإِنْ تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ يَطَّيَّرُوا بِمُوسَى وَمَنْ مَعَهُ أَلَا إِنَّمَا طَائِرُهُمْ عِنْدَ اللَّهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (131) وَقَالُوا مَهْمَا تَأْتِنَا بِهِ مِنْ آيَةٍ لِتَسْحَرَنَا بِهَا فَمَا نَحْنُ لَكَ بِمُؤْمِنِينَ (132) فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمُ الطُّوفَانَ وَالْجَرَادَ وَالْقُمَّلَ وَالضَّفَادِعَ وَالدَّمَ آيَاتٍ مُفَصَّلَاتٍ فَاسْتَكْبَرُوا وَكَانُوا قَوْمًا مُجْرِمِينَ (133) سورة الأعراف
آل فرعون = قوما مجرمين
بالإضافة إلى أن آيات العذاب التي ذكرتها الآيات
لا معنى أن يقال أنها منحصرة بفرعون وأرحامه بل شملت فرعون وقومه الذين استكبروا في الأرض
والذين هم بتعبير آخر في آية أخرى جنوده ..
(واستكبر هو وجنوده في الأرض بغير الحق وظنوا أنهم إلينا لا يرجعون)
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة مروان1400 مشاهدة المشاركة(إلا ال لوط نجيناهم بسحر) 33 القمر ...وزوجة لوط لم تنج لانها لا تعتبر من الال والا لكانت الاية باطلة
(وأغرقنا آل فرعون وانتم تنظرون) 50 البقرة ..وزوجة فرعون لم تغرق
لان الزوجة ليست من الال والا لكانت الاية باطلة
آيات واضحة بينة و المعاند يبحث عن المعنى في القواميس والاشعار ...
.....
هل تريد أن أخبرك لماذا أضفت (الصلة) إلى تعريفك المنقوص
الأمر واضح،، لأجل هاجر أم اسماعيل أضفت هذه الجزئية، فكيف تدخل سارة بالرحم والوشيجة ولا تدخل هاجر!
وإلا فإن الصلة لم تنفع خديجة ولا مارية القبطية لأن السنة لم تدخل الزوجات كما قال المحسود على علمه ،،
إذاً لا معنى لإدخال الصلة إلا لأجل هاجر المسكينة التي ليس لها رحم (حرام اخطي دخلوها)
< هكذا تبنى التعاريف ولا بلاش!
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة مكتشف مشاهدة المشاركة
قد اتفقنا إذاً
فيمكن أن يعبر الله تعالى عن شيء واحد بأكثر من عنوان
مرة بعنوان (القوم) ومرة بعنوان (الجنود) ومرة بعنوان (الآل) كما ذكر أهل اللغة والتفسير
مثال آخر على أن الآل تأتي بمعنى القوم..
قوله تعالى: وَلَقَدْ أَخَذْنَا آلَ فِرْعَوْنَ بِالسِّنِينَ وَنَقْصٍ مِنَ الثَّمَرَاتِ لَعَلَّهُمْ يَذَّكَّرُونَ (130) فَإِذَا جَاءَتْهُمُ الْحَسَنَةُ قَالُوا لَنَا هَذِهِ وَإِنْ تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ يَطَّيَّرُوا بِمُوسَى وَمَنْ مَعَهُ أَلَا إِنَّمَا طَائِرُهُمْ عِنْدَ اللَّهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (131) وَقَالُوا مَهْمَا تَأْتِنَا بِهِ مِنْ آيَةٍ لِتَسْحَرَنَا بِهَا فَمَا نَحْنُ لَكَ بِمُؤْمِنِينَ (132) فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمُ الطُّوفَانَ وَالْجَرَادَ وَالْقُمَّلَ وَالضَّفَادِعَ وَالدَّمَ آيَاتٍ مُفَصَّلَاتٍ فَاسْتَكْبَرُوا وَكَانُوا قَوْمًا مُجْرِمِينَ (133) سورة الأعراف
آل فرعون = قوما مجرمين
بالإضافة إلى أن آيات العذاب التي ذكرتها الآيات
لا معنى أن يقال أنها منحصرة بفرعون وأرحامه بل شملت فرعون وقومه الذين استكبروا في الأرض
والذين هم بتعبير آخر في آية أخرى جنوده ..
(واستكبر هو وجنوده في الأرض بغير الحق وظنوا أنهم إلينا لا يرجعون)
كنت اعلم انك ستستخدم هذه المعادلة.
هل يمكن أن يقال أن اليهود هم أل فرعون؟؟ بكل تأكيد لا هل يمكن ان يقال عنهم بأنهم قوم فرعون أقول بكل تأكيد لأن فرعون كان حاكم مصر واليهود سكنوا مصر فهم مصريين بالمصطلح المتعارف عليه...
فاليهود ايضا مجموعة وهم ايضا قوم وكان فرعون يحكمهم...
ولهذا ترى فلان المكي المدني الكوفي....
القوم هم مجموعة من الناس مجتمعين قوم موسى جماعة موسى قد تربطه بهم صلة قرابة وقد لا تربطه بهم صلة قرابة... هل هم أله بكل تأكيد لا...
.
.
حتى يصح احتجاجك عليك أن تثبت أن كل الجنود المغرقين كانوا من اقرباء فرعون...
فعندها يمكن ان تقول ان اغرقنا قوم فرعون يقصد به أنهم أل فرعون.
هل تستطيع أن تقول اللهم صل على محمد وآل محمد هم قوم محمد؟؟؟
هل تستطيع ان تقول ان كل من استشهد في كربلاء هم أل محمد
هل تستطيع ان تقول ان من جاء من الكوفة لقتال الحسين سلام الله عليه هم آل محمد وأل علي وأل عقيل وال جعفر
انت ترى ان الأل تنسب لشخص معين فكل من ذكرت لك اسماؤهم هم اولاد عم فلماذا لايقال عن آل عقيل أل علي او ال جعفر ولماذا التسميات اصلا ب الأل...
نعم هم قوم اي مجموعة من الناس...
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة مكتشف مشاهدة المشاركة
كأنك زعلان لأني لم أضع اسمك كمصدر للتعريف بمعاني اللغة !
هل تريد أن أخبرك لماذا أضفت (الصلة) إلى تعريفك المنقوص
الأمر واضح،، لأجل هاجر أم اسماعيل أضفت هذه الجزئية، فكيف تدخل سارة بالرحم والوشيجة ولا تدخل هاجر!
وإلا فإن الصلة لم تنفع خديجة ولا مارية القبطية لأن السنة لم تدخل الزوجات كما قال المحسود على علمه ،،
إذاً لا معنى لإدخال الصلة إلا لأجل هاجر المسكينة التي ليس لها رحم (حرام اخطي دخلوها)
< هكذا تبنى التعاريف ولا بلاش!
يقال له الاية الكريمة , تقول وهو يقول عطني دليل ؟؟؟
يبدو انك قارئ مقالاتي وحافظها حفظ وربما مشارك بها ايضا
والا ما دخل هاجر ومارية القبطية بالموضوع ومن ذكر سارة واستثنى هاجر؟؟
الا اذا نابش مواضيع قديمة فاختلط عليك الامر ..
المهم
تذكر ان عايشة وحفصة لا ذرية ولاخلفة ولاصلة رحم ولاقرابة ولاشئ
وذابح نفسك تريد تدخلها تحت آل محمد ص ..
و صاحب الشريعةو السنة ص يحدد من هم الال
لو كان آل محمد ص غير الخمسة الطاهرين ع لبين ذلك النبي الكريم
لكنه استثنى زوجته الحاضرة ام سلمة ولم يدخلها في الكساء وقال لها لكنك على خير ..
ويكفيك هذا الحديث اذا لاتريد ان تفهم قراءة الايات الكريمة ...
والنبي ص كلامه فوق المعاجم وفوق اللغة نفسها فهو افصح العرب ..
فإلى اين تريد ان توصل ؟؟
الاية الكريمة تقول ( ولقد آتينا آل ابراهيم الكتاب والحكمة واتيناهم ملكا عظيما )
هل الاية اعلاه تخاطب زوجات ابراهيم ع ؟ اشرح لنا يا دكتور
قال صحابي عربي قح
قال يروي حديثا عن النبي ص في حديثه عن الزوجات ...
(غير أنه قال ألا وإني تارك فيكم ثقلين
أحدهما كتاب الله عز وجل هو حبل الله من اتبعه كان على الهدى
ومن تركه كان على ضلالة واهل بيتي اوصيكم الله في اهل بيتي ..الخ ....
فقلنا من أهل بيته نساؤه ؟؟؟
قال لا وايم الله إن المرأة تكون مع الرجل العصر من الدهر ثم يطلقها فترجع إلى أبيها وقومها)
لا وايم الله !!!!!!!!!!!!!
يعني عائشة هاردلك ..
المستبسل لنصرة عائشة يريد يغير كل المصطلحات
ويؤول كل الايات ويرفض الاحاديث
وحتى السنة ايضا ولايعترف بحديث الكساء ..
بل يفضل الرجوع الى الاشعار كما في بداية مشاركته فيما سبق هنا .... رقم #26
استمر ...
التعديل الأخير تم بواسطة مروان1400; الساعة 21-09-2020, 05:29 AM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
الأخ المعتمد:
أنا لا أقول بوحدة المعنى للآل في كل نص
فلا يشترط عندي عندما تكون بمعنى الأتباع أن يكون هؤلاء الأتباع من الأرحام حصراً
هل فهمتني ؟
الأخ مروان:
يعني أفهم من كلامك أن سارة غير داخلة في الصلوات والرحمة والبركات على آل إبراهيم ؟
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
هذه هي المشكلة
انا احصر الأل بصلة الرحم والدم...
انت تجعلها في كل الخلق الصالح والطالح والمطالب بالدليل هو انت لا نحن.
الله عز وجل لم يذكر أل محمد على انهم قريش ولم يذكر ال نوح ولوط وإبراهيم على انهم أقوامهم ولن تجد دليلا عليه حتى يلج الجمل في سم الخياط...
الله عز وجل اغرق ال فرعون
الله عز وجل اغرق قوم فرعون (الذاهبين معه للقتال)
اذا ما هي النتيجة التي نستخلصها من الأيات.
اقول يجب الجمع بينهم.
الله عز وجل اغرق آل فرعون وجنود فرعون وقوم فرعون الذي كانوا معه
.
لماذا يترحم ويصلي القرآن على زوجات الأنبياء سلام الله عليهم؟؟؟؟
هل صلى القرآن على زوجة نوح ولوط؟؟؟
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
طيب مثال آخر فيه الآل بمعنى القوم..
يقول تعالى:
كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ فَكَذَّبُوا عَبْدَنَا وَقَالُوا مَجْنُونٌ وَازْدُجِرَ (9) فَدَعَا رَبَّهُ أَنِّي مَغْلُوبٌ فَانْتَصِرْ (10) فَفَتَحْنَا أَبْوَابَ السَّمَاءِ بِمَاءٍ مُنْهَمِرٍ (11) وَفَجَّرْنَا الْأَرْضَ عُيُونًا فَالْتَقَى الْمَاءُ عَلَى أَمْرٍ قَدْ قُدِرَ (12) وَحَمَلْنَاهُ عَلَى ذَاتِ أَلْوَاحٍ وَدُسُرٍ (13) تَجْرِي بِأَعْيُنِنَا جَزَاءً لِمَنْ كَانَ كُفِرَ (14) وَلَقَدْ تَرَكْنَاهَا آيَةً فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ (15) فَكَيْفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ (16) وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ (17) كَذَّبَتْ عَادٌ فَكَيْفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ (18) إِنَّا أَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ رِيحًا صَرْصَرًا فِي يَوْمِ نَحْسٍ مُسْتَمِرٍّ (19) تَنْزِعُ النَّاسَ كَأَنَّهُمْ أَعْجَازُ نَخْلٍ مُنْقَعِرٍ (20) فَكَيْفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ (21) وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ (22) كَذَّبَتْ ثَمُودُ بِالنُّذُرِ (23) فَقَالُوا أَبَشَرًا مِنَّا وَاحِدًا نَتَّبِعُهُ إِنَّا إِذًا لَفِي ضَلَالٍ وَسُعُرٍ (24) أَأُلْقِيَ الذِّكْرُ عَلَيْهِ مِنْ بَيْنِنَا بَلْ هُوَ كَذَّابٌ أَشِرٌ (25) سَيَعْلَمُونَ غَدًا مَنِ الْكَذَّابُ الْأَشِرُ (26) إِنَّا مُرْسِلُو النَّاقَةِ فِتْنَةً لَهُمْ فَارْتَقِبْهُمْ وَاصْطَبِرْ (27) وَنَبِّئْهُمْ أَنَّ الْمَاءَ قِسْمَةٌ بَيْنَهُمْ كُلُّ شِرْبٍ مُحْتَضَرٌ (28) فَنَادَوْا صَاحِبَهُمْ فَتَعَاطَى فَعَقَرَ (29) فَكَيْفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ (30) إِنَّا أَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ صَيْحَةً وَاحِدَةً فَكَانُوا كَهَشِيمِ الْمُحْتَظِرِ (31) وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ (32) كَذَّبَتْ قَوْمُ لُوطٍ بِالنُّذُرِ (33) إِنَّا أَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ حَاصِبًا إِلَّا آلَ لُوطٍ نَجَّيْنَاهُمْ بِسَحَرٍ (34) نِعْمَةً مِنْ عِنْدِنَا كَذَلِكَ نَجْزِي مَنْ شَكَرَ (35) وَلَقَدْ أَنْذَرَهُمْ بَطْشَتَنَا فَتَمَارَوْا بِالنُّذُرِ (36) وَلَقَدْ رَاوَدُوهُ عَنْ ضَيْفِهِ فَطَمَسْنَا أَعْيُنَهُمْ فَذُوقُوا عَذَابِي وَنُذُرِ (37) وَلَقَدْ صَبَّحَهُمْ بُكْرَةً عَذَابٌ مُسْتَقِرٌّ (38) فَذُوقُوا عَذَابِي وَنُذُرِ (39) وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ (40) وَلَقَدْ جَاءَ آلَ فِرْعَوْنَ النُّذُرُ (41) كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا كُلِّهَا فَأَخَذْنَاهُمْ أَخْذَ عَزِيزٍ مُقْتَدِرٍ (42)
كما نلاحظ في الآيات فالحديث فيها عن الأقوام:
قوم نوح ، عاد ، ثمود ، قوم لوط
ثم انتقل بعدها للحديث عن آل فرعون فهل أراد آل فرعون بالمعنى الضيق
أم إنه أراد فرعون وقومه المتبعين له بالتكذيب بالآيات فأخذهم الله أخذ عزيز مقتدر ،،
لكم الحكم ،،
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة المعتمد في التاريخ مشاهدة المشاركةالله عز وجل اغرق ال فرعون
الله عز وجل اغرق قوم فرعون (الذاهبين معه للقتال)
اذا ما هي النتيجة التي نستخلصها من الأيات.
اقول يجب الجمع بينهم.
الله عز وجل اغرق آل فرعون وجنود فرعون وقوم فرعون الذي كانوا معه
ألم يخصهم الله تعالى بعنوان الجنود في آيات؟!
فما هو الإختلاف بين الجنود والقوم عندما جمعناهما؟
لا شيء ،،
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
السلام عليكم
1- هل ال الرجل هم قومه؟؟؟
نعم
يمكن ان يسمى ال الرجل قومه
2- هل قوم الرجل هم أله ؟؟؟؟
كلا.
إلا ان يكون بينهم صلة رحم..
بالنسبة لما ذكرته من الأيات الشريفة
قوم نوح
قوم لوط
قوم إبراهيم
قوم موسى
لم يسم القرآن قومهم من ال آل.
إن الله أصفطى آدم ونوح وآل إبراهيم وآل عمران على العالمين ذرية بعضها من بعض.
هم ماذا؟؟؟؟
هم ذرية بعضها من بعض..
القوم شيئ وال الرجل شيئ أخر...
.
لا أدري لماذا الإستماته في جعل قوم الرجل هم أله بالغصب.....
هل لاحظت ان القرآن يقول قوم "فلان" قوم شخص معين فرد واحد
لكن بالنسبة لفرعون قال آل ؟؟؟ لماذا
هل وجدت القرآن ذكر الأل إلا آل فرعون
فرعون ظالم وهل فرعون هذا يقصد به اللقب والسلالة
الأنبياء صالحون
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة المعتمد في التاريخ مشاهدة المشاركةالسلام عليكم
لا أدري لماذا الإستماته في جعل قوم الرجل هم أله بالغصب.....
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
طيب سأبسط المسألة وبالأدلة..
وستكون هذه مشاركتي الأخيرة في هذا الموضوع ،،
كيف أصبح قوم فرعون أو أتباعه هم آله ،،
نسأل أولاً ،، عن هذه (الآل) ، من أين جاءت ؟
كلمة (آل) مشتقة من الأَوَل
آل بمعنى رجع
آل يؤول إليه، إذا رجع إليه
البعض يرى أن أصل الآل بمعنى الأهل
ولكن هذا الرأي مرفوض عند البعض ومرفوض عند أصحاب هذا الموضوع أيضاً فالآل شيء والأهل شيء
لذلك يبقى المعنى الأول وهو بمعنى (رجع أو رجع إليه)
هل كان فرعون يتصرف على أنه مرجع قومه وأن أمرهم يرجع إليه وهل كان قومه يسلمون له أمرهم ؟
هناك عدة آيات تبين هذه الحالة من فرعون وقومه:
1- فهو الإله على قومه وربهم الأعلى (فقال أنا ربكم الأعلى) (قال لئن اتخذت إلها غيري..)
2- وهو الإله أيضاً على الملأ من قومه (يا أيها الملأ ما علمت لكم من إله غيري)
3- ويرى نفسه صاحب الإذن لم يريد أن يؤمن لسواه (قال آمنتم له قبل أن آذن لكم) !
5- ولا رأي لقومه إلا رأيه (قال فرعون ما أريكم إلا ما أرى وما أهديكم إلا سبيل الرشاد)
4- وهم بالمقابل سلموا له أمرهم! (فاستخف قومه فأطاعوه إنهم كانوا قوما فاسقين)
6- ومن قوة تسليمهم واتباعهم له أهلكوا أنفسهم في طاعته حتى ماتوا غرقا!
فكيف لا يجعل الله قوم فرعون بعد كل هذا آله !
< الخطاب للمتأملين ،،
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
القرآن يقول لك
إن الله اصطفى أدم ونوح وأل إبراهيم وآل عمران على العالمين ذرية بعضها من بعض...
يقول الطبطبائي في بعض الشروح لهذه الأية عن ال آل:و يستعمل فيمن يختص بالإنسان اختصاصا ذاتيا إما بقرابة قريبة أو بموالاة انتهى موضع الحاجة، فالمراد بآل إبراهيم و آل عمران خاصتهما من أهلهما و الملحقين بهما على ما عرفت.
فأما آل إبراهيم فظاهر لفظه أنهم الطيبون من ذريته كإسحاق و إسرائيل و الأنبياء من بني إسرائيل و إسماعيل و الطاهرون من ذريته، و سيدهم محمد (صلى الله عليه وآله وسلم)، و الملحقون بهم في مقامات الولاية إلا أن ذكر آل عمران مع آل إبراهيم يدل على أنه لم يستعمل على تلك السعة فإن عمران هذا إما هو أبو مريم أو أبو موسى (عليه السلام)، و على أي تقدير هو من ذرية إبراهيم و كذا آله و قد أخرجوا من آل إبراهيم فالمراد بآل إبراهيم بعض ذريته الطاهرين لا جميعهم.
....
قوله تعالى: ذرية بعضها من بعض، الذرية - في الأصل صغار الأولاد على ما ذكروا ثم استعملت في مطلق الأولاد و هو المعنى المراد في الآية، و هي منصوبة عطف بيان.
و في قوله: بعضها من بعض دلالة على أن كل بعض فرض منها يبتدىء و ينتهي من البعض الآخر و إليه.
في الجاهلية وشطرا من الإسلام كان يقال عن بعض الموالين من بني فلان وفلان انهم من بني عبد المطلب او بني هاشم او او او أي ان الموالي كانت تنسب إلى من توالي وتأخذ إسمها وتلحق بها....
لكن جاء الإسلام وقرر ان هذا لم يعد يعمل به...
ففي سورة الأحزاب حوالي سنة 5 من الهجرة
ادْعُوهُمْ لِآبَائِهِمْ هُوَ أَقْسَطُ عِندَ اللَّهِ فَإِن لَّمْ تَعْلَمُوا آبَاءَهُمْ فَإِخْوَانُكُمْ فِي الدِّينِ وَمَوَالِيكُمْ وَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ فِيمَا أَخْطَأْتُم بِهِ وَلَكِن مَّا تَعَمَّدَتْ قُلُوبُكُمْ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا (5) الأحزاب
وكذا في زيد
فَلَمَّا قَضَى زَيْدٌ مِّنْهَا وَطَرًا زَوَّجْنَاكَهَا لِكَيْ لا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِي أَزْوَاجِ أَدْعِيَائِهِمْ إِذَا قَضَوْا مِنْهُنَّ وَطَرًا وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولا (37) مَّا كَانَ عَلَى النَّبِيِّ مِنْ حَرَجٍ فِيمَا فَرَضَ اللَّهُ لَهُ سُنَّةَ اللَّهِ فِي الَّذِينَ خَلَوْا مِن قَبْلُ وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ قَدَرًا مَّقْدُورًا (38) الَّذِينَ يُبَلِّغُونَ رِسَالاتِ اللَّهِ وَيَخْشَوْنَهُ وَلا يَخْشَوْنَ أَحَدًا إِلاَّ اللَّهَ وَكَفَى بِاللَّهِ حَسِيبًا (39) مَّا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَا أَحَدٍ مِّن رِّجَالِكُمْ وَلَكِن رَّسُولَ اللَّهِ وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ وَكَانَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا (40) الأحزاب
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
تعليق