إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

المتجدد في جواب التحدي السند الصحيح للخطبة الفدكية لسيدتنا الزهراء عليها سلام الله

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • اليكم إخوتي القراء حفظكم الله رابط لنسخة الوورد لكتابي : ( اللآلئ المجنية في إثبات جناية إسقاط المحسن بالضرب من المصادر والإعترافات السنية )
    مع الإضافات


    https://www.raed.net/file?id=14490

    تعليق


    • إخوتي القراء الكرام هذه نسخه جديدة لكتابي" اللآلئ المجنية في إثبات جناية إسقاط المحسن بالضرب من المصادر والإعترافات السنية " فيها تعديلات وإضافات مهمه :

      رابط نسخة الوورد :


      https://www.raed.net/file?id=18464

      تعليق



      • أنقل ماقاله الدكتور السني عبدالحليم الحسيني :
        عمر بن عبدالعزيز وفدك ▪︎
        ************************
        : بقلم الدكتور الشريف عبدالحليم العزمى الحسينى▪︎
        يقف بنا الدكتور عبدالفتاح عبد المقصود وقفة فى كتابه { فى نور محمد فاطمة الزهراء } قائلا : عالج عمر بن عبدالعزيز الخليفة الأموى قضية { فدك } فأصل ملكيتها لرسول الله أخذا بالآية الشريفة : { وما أفاء الله على رسوله منهم فما أوجفتم عليه من خيل ولا ركاب ولكن الله يسلط رسله على من يشاء } .

        وانثنى من هذا إلى حق السيدة فاطمة المتفرد بها ثم حق ولدها الأطهار من بعدها فقال :

        كانت فدك للنبى فكان ينفق منها ويأكل ويعود على فقراء بنى هاشم ويزوج أيمهم ...إلخ

        وقال : إن فدك كانت مما أفاء الله على رسوله ولم يوجف المسلمون عليها بخيل ولا ركاب وكتب إلى واليه على المدينة أبى بكر عمرو بن حزام يأمره برد { فدك } على ولد فاطمة ...
        فأطاع الوالى أمر عمر بن عبدالعزيز وقسمها فيهم فكانت -- أيام عمر -- فيهم ..ثم أخذها يزيد بن عبدالملك ▪︎

        التعديل الأخير تم بواسطة وهج الإيمان; الساعة 26-01-2022, 02:29 PM.

        تعليق


        • وقال الدكتور السني عبدالحليم الحسيني أيضآ :

          المأمون وفدك ▪︎
          *********************
          ونحا نحو عمر بن عبدالعزيز الأموى الخليفة العباسى : عبدالله المامون بن هارون الرشيد فقد ذكر البلاذرى فى فتوح البلدان وابن أبى الحديد فى شرح نهج البلاغة ..أنه لما ولى المأمون الأمر وجلس للمظالم كان أول ما وقع فى يده رقعة ما أن ألقى عليها بصره حتى دمعت عيناه وقال للذى على رأسه رجال حاشيته : ناد : أين وكيل فاطمة . ؟ ..

          فنادى ...فقام شيخ عليه دراعه { نوع من القمصان } وعمامة وخف فتقدم من الخليفة وجعل يناظره فى فدك والمأمون يجتج عليه وهو يحتج على المأمون ... حتى إذا اقتنع المأمون بحجج الشيخ أمر أن يسجل لأبناء الزهراء بها

          فكتب السجل وقرئ عليه فأنفذه ..وكتب بما سجل إلى قثم بن جعفر : عامله على المدينة وكان مما أورد فى كتابه :
          { ....أنه كان رسول الله أعطى ابنته فاطمة فدك وتصدق عليها بها ...وأن ذلك كان أمرا ظاهرا معروفا عند آله ... ثم لم تزل فاطمة تدعى منه بما هو أولى من صدق عليه ... وأنه قد رأى ردها على ورثته } ...فقام دعبل إلى المأمون فأنشده الأبيات التى أولها :
          أصبح وجه الزمان قد ضحكا ** برد مأمون هاشم فدكا

          فلم تزل فى أيديهم حتى كان فى أيام المتوكل فأقطعها عبدالله بن عمر البازيار ▪︎" انتهى النقل

          تعليق


          • سبحان الله وبحمده

            تعليق


            • سبحان الله وبحمده

              تعليق


              • سبحان الله وبحمده

                تعليق


                • دلالة الاستلزام بين النظرية والتطبيق
                  كتاب " بلاغات النساء " لابن طيفور نموذجآ .
                  د. عبدالعزيز السيد عبدالعزيز البديوي.
                  قسم اللغة العربية- كلية الألسن- جامعة عين شمس.


                  ( مجلة البحث العلمي في الآداب ( اللغات وآدابها) ، ص 158، المجلد 23، العدد 7، 2022):


                  قول فاطمة - رضي الله عنها- في مجلس الأنصار:"معشر البقية وأعضاد الملة ، وحصون الإسلام، ما هذه الغميرة في حقي ، والسنة عن ظلامتي"

                  حيث اعتمدت فاطمة على الاستفهام في هذا النص لبيان استنكارها ورفضها وحزنها من موقف الأنصار تجاهها ، وهي ابنة رسول الله صلى الله عليه وسلم ، الذي نصروه من قبل ، فكيف ينصرونه ويقفون معه من أجل رفع لواء الحق ، ولا يقفون مع ابنته في رفع الظلم عنها وإعطائها حقها . والاستنكار هنا محفوف بالحزن ، وليس متلبسآ بالتوبيخ أو التقريع؛ إذ أشارت إلى فضلهم ومكانتهم بقولها:" معشر البقية، وأعضاد الملة ، وحصون الإسلام"، الذي ذكرته قبل ذكر الاستفهام الاستنكاري" انتهى النقل.

                  تعليق


                  • دلالة الاستلزام بين النظرية والتطبيق
                    كتاب " بلاغات النساء " لابن طيفور نموذجآ .
                    د. عبدالعزيز السيد عبدالعزيز البديوي.
                    قسم اللغة العربية- كلية الألسن- جامعة عين شمس.


                    ( مجلة البحث العلمي في الآداب ( اللغات وآدابها) ، ص 158، المجلد 23، العدد 7، 2022):


                    قول فاطمة - رضي الله عنها- في مجلس الأنصار:"معشر البقية وأعضاد الملة ، وحصون الإسلام، ما هذه الغميزة في حقي ، والسنة عن ظلامتي"

                    حيث اعتمدت فاطمة على الاستفهام في هذا النص لبيان استنكارها ورفضها وحزنها من موقف الأنصار تجاهها ، وهي ابنة رسول الله صلى الله عليه وسلم ، الذي نصروه من قبل ، فكيف ينصرونه ويقفون معه من أجل رفع لواء الحق ، ولا يقفون مع ابنته في رفع الظلم عنها وإعطائها حقها . والاستنكار هنا محفوف بالحزن ، وليس متلبسآ بالتوبيخ أو التقريع؛ إذ أشارت إلى فضلهم ومكانتهم بقولها:" معشر البقية، وأعضاد الملة ، وحصون الإسلام"، الذي ذكرته قبل ذكر الاستفهام الاستنكاري" انتهى النقل.



                    تعليق


                    • الراوي العين في كتاب بلاغات النساء لابن طيفور
                      الدكتورة : صلوح مصلح سعيد السريحي الحربي
                      جامعة الملك عبدالعزيز- جدة- السعودية ،
                      ( مجلة كلية الآداب واللغات، جامعة محمد خيضر - بسكرة- العدد : 17,، جوان 2015، ص95- 96:


                      الراوي في كتاب بلاغات النساء:
                      يتمثل الراوي في كتاب بلاغات النساء لابن طيفور - شأنه شأن الأشكال السردية القديمة عامة- من خلال علاقة طويلة متعددة تظهر بشكل تراكمي عبر سلسلة من الرواة يسلم كل منهم روايته ورؤيته للآخر . نقل ابن طيفور هذه المرويات من مرحلة المشافهة إلى مرحلة الكتابة ، معتمدآ على توظيف صيغ الإسناد التي كانت شائعة في الثقافة العربية القديمة والتي يصير بها الملفوظ نصآ أدبيآ مكتوبآ يصدر بسند معترف به . وبهذا يمثل كتاب بلاغات النساء أنموذجآ لمرحلة انتقال النصوص من المشافهة إلى الكتابة والتدوين ، أي من زمن الحدث إلى زمن الكتابة" انتهى.

                      ص119:" لم تظهر أفعال الشخصية الرئيسية وموقفها إلا من خلال الشخصيات غير المركزية المصاحبة لها في البنية السردية فلا يمكن أن تكون الشخصية المركزية إلا بفضل الشخصيات الثانوية ولكن هذه الشخصيات على الرغم من أهميتها إلا أنها لم تحظ باهتمام المبثر الشمولي ولعل وظيفتها القائمة على فعل المساعدة والتوضيح في البناء السردي سببآ في عدم اهتمامه برصد أبعادها وتحديد سماتها . وعلى الرغم من علمية الشخصيات غير المركزية في النص السردي السابق إلا أنها لا تخص بالعلمية غالبآ ، لذا تتعدد العلامات الأسمية الدالة عليها داخل النصوص وغالبآ تكتسب مسمياتها من خلال العلاقة التي تجمعها بالشخصية المركزية داخل النص من ذلك:
                      " غدت نائلة ابن القرافصة الكلبية ، متلبسة في أطمار معها نسوة من قومها"

                      " لما مرضت فاطمة عليها السلام المرضة التي توفيت بها ، دخل النساء عليها فقلن كيف أصبحت من علتك" انتهى.

                      تعليق


                      • كتاب "بلاغات النساء" لابن طيفور دراسة نقدية
                        مذكرة لنيل شهادة الماجستير ، مسعودي سعاد، جامعة مولود معمري نيزي وزو، تاريخ المناقشة : 2/2/ 2012م:"

                        المقدمة:

                        " وقد وقع اختيارنا على أحد الكتب القيمة المصنفة لهذا الأدب، ويتمثل في كتاب " بلاغات النساء وطرائف كلامهن وملح نوادرهن وأخبار ذوات الرأي منهن وأشعارهن في الجاهلية والإسلام " لصاحبه الإمام" أبي الفضل أحمد بن أبي طاهر ابن طيفور"
                        هذا الكتاب في بلاغات النساء وأقوالهن شعرآ ونثرآ في جميع أفانين الكلام ، وهو خلاصة منتخبة من صميم البلاغات العربية المروية عن النساء تتخللها شذرات طريفة من فصح الرجال التي قضى سياق الكلام بذكرها. يطبع في نفس قارئه ملكة البيان ويشرف الناظر فيه على معارف مفيدة في اكتناه كثير من الأحوال الاجتماعية والثقافية عن المرأة العربية في الجاهلية وصدر الإسلام. وشجعني على اختياره كونه من مؤلفات إمام من أعلام القرون الأولى الذين أخذوا اللغة وآدابها عن العرب الصميم. وتأتي أهمية هذا الكتاب من كونه ألف في فترة مبكرة من بدايات التأليف في التراث العربي الإسلامي وعد كتابآ رائدآ غير مسبوق في هذا السياق كونه أول كتاب جامع وصل إلينا مخصص لأقوال النساء وأشعارهن ونوادرهن. كما يظهر من غزارة مادته نشاط المرأة الإبداعي والبلاغي ما يعكس صورة عن حياة المرأة بصفة عامة" انتهى.
                        ص 5:" كان ابن طيفور أحد البلغاء الشعراء ، الرواة من أهل الفهم المذكورين بالعلم ، وقد حاز ثقافة واسعة ، ظهرت آثارها من خلال الكتب التي صنفها." انتهى.

                        ص9:" المؤكد أن " ابن طيفور" من خلال عنوان كتابه يكون قد عثر على التقليد الأدبي العربي القديم القائم على المفاضلة بين النصوص المقبولة والنصوص المرذولة ، وفقآ لقيم خاصة . وهذا التمايز يستند في الأصل كما أشرنا إليه في السابق إلى أبعاد ثقافية واجتماعية وتاريخية . فمع التطور التاريخي روعيت في تدوين الأخبار والأشعار اعتبارات محددة هدفها الرئيسي النص الجدير بالتقدير ، وإهمال غيره من النصوص التي لا ترقى إلى المكانة الخاصة التي وضعوها للنص . وكنتيجة فإن اهتمامه بهاته النصوص دليل على أنها تدخل في دائرة النص المقبول وتخرج عن دائرة النص المرذول الذي يقابل بالإهمال والتهميش . واعتماد نصوص لنساء في الجاهلية وصدر الإسلام تؤكد فرضيتنا السابقة حول محاولات حماية " النص المقبول" من " اللانص" يؤكد هذا اعتماده السند في رواياته وادعاء صحة الرواية" انتهى.

                        ص 37- 38:" ولما كان للصورة من دور هام في التأثير والإيضاح ، كان لا بد للخطيبات أن يعنين بالتصوير في خطاباتهن ، وأن تشتمل على محسنات بديعية واستعارات ومجازات وتشبيهات ، لكن دون مبالغة وإفراط، ودون أن يكون القصد منها التزيين والتنميق بقدر غاية التأثير والإيضاح ، أخذآ بقول الجاحظ:" رأس الخطابة الطبع وعمودها الدربة وجناحها رواية الكلام ، وحليها الإعراب ، وبهاؤها تخير اللفظ والمحبة مقرونة بقلة الاستكراه والإيجاز"، فالمقام هذا مقام حرب ودفاع والكلمة للسيف لا للقرطاس والقلم.
                        تستوقفنا خطبة فاطمة بنت محمد - صلى الله عليه وسلم- وقد جاءت هذه الخطبة في روايتين مختلفتين في الكتاب، تخاطب فيها أبابكر وهو في حشد من المهاجرين والأنصار ، تخاصمه حول حقها في فدك ، ويشير أن هناك من نسب ما جاء في كلام فاطمة بنت محمد رضي الله عنها إلى أنه من وضع أبي العيناء ، مع الإشارة إلى أن الطعن في نسبة هذا الكلام البليغ إلى فاطمة ، أما قصة الإرث فهي صحيحة، يقول:" الخبر منسوق البلاغة على الكلام" . ولم يورد لهذه الإشارة إلا كي ينفي صحتها فهو يقول أنه سأل عن هذا الأمر زيد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب - رضي الله عنهم- فأكد له نسبة هذا القول إلى جدته فاطمة رضي الله عنها :" قال لي: " رأيت مشايخ آل أبي طالب يروونه عن آبائهم ويعلمونه أبنائهم ، وقد حدثنيه أبي عن جدي يبلغ به فاطمة على هذه الحكاية ورواه مشايخ الشيعة وتدارسوه بينهم".
                        يبدأ النص بوصف خروجها :" خرجت في لمة من نسائها ولمة من قومها ، حتى وقفت على أبي بكر وهو في حشد من المهاجرين والأنصار " ثم يعرض قولها :" فتقول بعد أن أسبلت بينها وبينهم سجقآ : " الحمد لله على ما أنعم و وله الشكر على ما ألهم، والثناء بما قدم من عموم نعم ابتداها وسبوغ آلاء أسداها وإحسان منن والاها ، جم عن الإحصاء عددها ، وناءى عن المجازاة أمدها، وتفاوت عن الإدراك آمالها واستحق الشكر بفضائلها" . والخطبة طويلة يتعذر علينا إدارجها كاملة ، وهي من أجمل الخطب ومن أرقاها فصاحة وبلاغة ، تجلت بلاغة فاطمة في تدفق عاطفتها وحرارة تعبيرها ، فكلماتها مختارة شديدة الوقع في القلوب، وعبارتها مسجوعة قصيرة تعمد إلى التصوير المحسوس ، وتسكب الفكرة في عالم البيان الملموس." انتهى.

                        ص52:" وكثيرآ ما أثرت هذه المرثيات على كل ما حولها ، إذا عدنا إلى ما رأيناه من قبل من نساء أهل البيت - رضوان الله عليهن- حين يوشمن خطبهن المأثرة بأبيات من الرثاء الصادق كما كان أمر فاطمة رضي الله عنها ، وقد انحرفت إلى قبر النبي - صلى الله عليه وسلم- وهي تقول:"
                        قد كان بعدك أنباء وهنبثة * لوكنت شاهدها لم تكثر الخطب
                        إنا فقدناك فقد الأرض وابلها* واختل قومك فاشهدهم ولا تغب" انتهى النقل.

                        تعليق


                        • المروي له ودوره في البنية الحكائية في كتاب بلاغات النساء لابن طيفور ( 280ه)، صلوح مصلح السريحي الحربي ( أستاذ الأدب العربي المشارك ، كلية الآداب والعلوم الإنسانية ، جامعة الملك عبدالعزيز بجدة).
                          جذور، العدد : 41، ذو القعدة 1436ه، سبتمبر 2015م.


                          ص 134، 135:" وقد يكون المروي له حاضرآ داخل البنية السردية ويظل سلبيآ واقفآ على دور التلقي فقط من ذلك ما ورد في خطاب السيدة فاطمة بنت محمد صلى الله عليه وسلم عندما علمت بإجماع أبي بكر رضي الله عنه على منعها فدك فقالت:" أيها الناس، أنا فاطمة، وأبي محمد صلى الله عليه وسلم أقولها عودآ إلى بدء ، لقد جاءكم رسول من أنفسكم ... معشر البقية وأعضاد الملة ، وحصون الإسلام، ما هذه الغميزة في حقي؟ والسنة ظلامتي؟ ولقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :" المرء يحفظ في ولده؟..." .
                          توجه الراوي إلى جمع من المروي لهم حاضرين في النص ، ماثلين من خلال النداء حينآ" أيها الناس، معشر البقية.."
                          وحينآ آخر من خلال الضمائر المتصلة بالفعل" جاءكم" أو المتصلة بالإسم" أنفسكم" وعلى الرغم من حضورهم إلا إنهم ظلوا صامتين سلبيين حتى مع النداء الموجه إليهم والذي يعتبر وسيلة تحفيزية تواصلية إلا أننا لا نلحظ منهم أي إجابة أو تعليق حول ما يروى عليهم.
                          انتهى.

                          تعليق

                          المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                          حفظ-تلقائي
                          x

                          رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                          صورة التسجيل تحديث الصورة

                          اقرأ في منتديات يا حسين

                          تقليص

                          المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                          أنشئ بواسطة وهج الإيمان, اليوم, 04:23 PM
                          ردود 0
                          7 مشاهدات
                          0 معجبون
                          آخر مشاركة وهج الإيمان
                          بواسطة وهج الإيمان
                           
                          أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 20-02-2016, 04:56 AM
                          ردود 334
                          92,715 مشاهدات
                          0 معجبون
                          آخر مشاركة وهج الإيمان
                          بواسطة وهج الإيمان
                           
                          يعمل...
                          X