إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

((الدلائل القاطعة)) على أن قائل كلمة: (إن النبي يهجر) هو عمر بن الخطاب ..من الصحاح

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ( رزية يوم الخميس )

    عدد الروايات : (
    3 )

    مستخرج أبي عوانه - مبتدأ كتاب الوصايا - بيان الخبر المبين
    4658 - حدثنا محمد بن يحيى ، قثنا عبد الرزاق ، ح وحدثنا الدبري ، عن عبد الرزاق ، قال : أنبا معمر ، عن الزهري ، عن عبيد الله بن عبد الله ، عن إبن عباس ، قال : لما حضر رسول الله (ص) وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب ، فقال النبي (ص) : هلموا أكتب لكم كتابا لا تضلون بعده ، فقال عمر بن الخطاب : إن رسول الله (ص) قد غلب عليه الوجع ، وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله فاختلف أهل البيت واختصموا فمنهم من يقول : قربوا يكتب لكم رسول الله (ص) كتابا لن تضلوا بعده ، ومنهم من يقول ما قال عمر فلما أكثروا اللغو ، والاختلاف عند رسول الله (ص) قال رسول الله (ص) : قوموا زاد الدبري قال عبيد الله : فكان إبن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله (ص) ، وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم ، حدثنا أبو أمية ، قثنا يعقوب بن محمد الزهري ، قثنا عبد الله بن معاذ ، عن معمر ، بإسناده مثله ، حدثنا محمد بن عبد الحكم ، قثنا أبو زرعة ، قثنا يونس بن يزيد ، قال : حدثني محمد بن مسلم ، قال : حدثني عبيد الله بن عبد الله بن عتبة ، عن إبن عباس ، قال : لما حضر رسول الله (ص) الوفاة ، قال : وفي البيت رجال فذكر مثله بطوله.

    مستخرج أبي عوانه - مبتدأ كتاب الوصايا - بيان الخبر الدال
    4659 - حدثنا يونس بن عبد الأعلى ، قثنا سفيان بن عيينة ، عن سليمان بن أبي مسلم الأحول ، خال إبن أبي نجيح ، سمع سعيد بن جبير ، قال : قال إبن عباس : يوم الخميس وما يوم الخميس ؟ ثم بكى حتى بل دمعه الحصى ، قلت : وما يوم الخميس ؟ قال : اشتد برسول الله (ص) وجعه فقال : ائتوني أكتب لكم كتابا ، لا تضلوا بعده أبدا ، فتنازعوا ولا ينبغي عند نبي تنازع ، قالوا : ما شأنه ؟ أهجر ؟ استفهموه فذهبوا يعيدون عليه ، قال : دعوني فالذي أنا فيه خير مما تدعوني إليه وأوصى بثلاث فقال : أخرجوا المشركين من جزيرة العرب ، وأجيزوا الوفد بنحو مما كنت أجيزهم ، وسكت عن الثالثة فما أدري قالها ، فنسيتها أو سكت عنها ؟ ، حدثنا شعيب بن عمرو الدمشقي ، قثنا سفيان بن عيينة ، عن سليمان بن أبي مسلم ، خال إبن أبي نجيح ، سمع سعيد بن جبير ، يقول : سمع إبن عباس ، يقول : يوم الخميس ، وما يوم الخميس ؟ فبكى حتى بل دمعه الحصى فقلت : يا أبا عباس ، وما يوم الخميس ؟ بمثله ، إلا أنه قال : بعدي أبدا قال : فتنازعوا وقال : استفهموه أهجر ؟ أو قال : فإن الذي وقال : وأوصاهم عند الموت قال : وذكر الثالثة فنسيتها أو سكت عنها.

    مستخرج أبي عوانه - مبتدأ كتاب الوصايا - بيان الخبر الدال
    4660 - حدثنا بكار بن قتيبة البكراوي ، قثنا يعقوب بن إسحاق الحضرمي ، قثنا مالك بن مغول ، عن طلحة بن مصرف ، عن سعيد بن جبير ، عن إبن عباس ، أنه قال : يوم الخميس وما يوم الخميس ؟ قال : ثم نظرت إلى دموعه على خده كأنه نظام اللؤلؤ ، قال : قال رسول الله (ص) : ائتوني بكتف أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده أبدا . فقالوا : إنما رسول الله (ص) يهجر ، حدثنا أبو قلابة ، قثنا أبو عاصم ، قثنا مالك بن مغول ، بإسناده مثله.

    تعليق


    • ( رزية يوم الخميس )

      عدد الروايات : (
      4 )

      إبن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 54 )
      [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
      - وفي الصحيحين أيضا خرجاه معا عن إبن عباس أنه كان يقول : يوم الخميس وما يوم الخميس ! ثم بكى حتى بل دمعه الحصى فقلنا : يا بن عباس وما يوم الخميس ؟ قال : إشتد برسول الله ص وجعه فقال : إئتوني بكتاب أكتبه لكم لا تضلوا بعدى أبدا . فتنازعوا فقال : إنه لا ينبغي عندي تنازع فقال قائل : ما شأنه ؟ أهجر ؟ إستفهموه . فذهبوا يعيدون عليه فقال : دعوني والذى إنا فيه خير من الذى أنتم فيه ثم أمر بثلاثة أشياء فقال : أخرجوا المشركين من جزيرة العرب وأجيزوا الوفد بنحو ما كنت أجيزهم . وسئل إبن عباس عن الثالثة فقال : إما ألا يكون تكلم بها وإما أن يكون قالها فنسيت .

      إبن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 55 )
      - وفي الصحيحين أيضا خرجاه معا عن إبن عباس رحمه الله تعالى قال : لما إحتضر رسول الله ص وفي البيت رجال منهم عمر بن الخطاب قال النبي ص : هلم أكتب لكم كتابا لا تضلون بعده فقال عمر : إن رسول الله ص : قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله . فاختلف القوم وإختصموا فمنهم من يقول : قربوا إليه يكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده ومنهم من يقول : القول ما قاله عمر فلما أكثروا اللغو والاختلاف عنده ع قال لهم : قوموا فقاموا فكان إبن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله ص وبين أن يكتب لكم ذلك الكتاب .

      إبن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 51 )
      - قال أبو بكر : وحدثنا الحسن بن الربيع ، عن عبد الرزاق ، عن معمر ، عن الزهري ، عن على عبد الله بن العباس عن أبيه ، قال : لما حضرت رسول الله (ص) الوفاة ، وفى البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب ، قال رسول الله (ص) : ائتونى بدواة وصحيفة ، أكتب لكم كتابا لا تضلون بعدى ، فقال عمر كلمة معناها أن الوجع قد غلب على رسول الله (ص) ، ثم قال : عندنا القرآن حسبنا كتاب الله ، فاختلف من في البيت واختصموا ، فمن قائل يقول : القول ما قال رسول الله (ص) ، ومن قائل يقول : القول ما قال عمر ، فلما أكثروا اللغط واللغو والاختلاف غضب رسول الله ، فقال : ( قوموا أنه لا ينبغى لنبى أن يختلف عنده هكذا ) ، فقاموا ، فمات رسول الله (ص) في ذلك اليوم ، فكان إبن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بيننا وبين كتاب رسول الله (ص) يعنى الاختلاف واللغط . قلت : هذا الحديث قد خرجه الشيخان محمد بن إسماعيل البخاري ، ومسلم بن الحجاج القشيرى في صحيحيهما ، واتفق المحدثون كافة على روايته .

      إبن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 12 ) - رقم الصفحة : ( 87 )
      [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
      - من أمور كثيرة تشتمل عليها كتب الحديث ولو لم يكن الا إنكاره قول رسول الله (ص) في مرضه : أئتونى بدواة وكتف أكتب لكم ما لا تضلون بعدى وقوله ما قال ، وسكوت رسول الله (ص) عنه . وأعجب الاشياء أنه قال ذلك اليوم : حسبنا كتاب الله ، فافترق الحاضرون من المسلمين في الدار فبعضهم ، يقول القول ما قال رسول الله (ص) وبعضهم يقول : القول ما قال عمر ، فقال رسول الله : وقد كثر اللغط ، وعلت الاصوات قوموا عنى فما ينبغى لنبى أن يكون عنده هذا التنازع فهل بقى للنبوة مزية أو فضل إذا كان الاختلاف قد وقع بين القولين وميل المسلمون بينهما ، فرجح قوم هذا وقوم هذا فليس ذلك دالا على أن القوم سووا بينه وبين عمر وجعلوا القولين مسألة خلاف ، ذهب كل فريق إلى نصرة واحد منهما ، كما يختلف اثنان من عرض المسلمين في بعض الاحكام فينصر قوم هذا وينصر ذاك آخرون.

      تعليق


      • ( رزية يوم الخميس )


        عدد الروايات : ( 1 )

        إبن تيمية- منهاج السنة النبوية - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 24 )

        [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
        - وسئلت من كان رسول الله (ص) مستخلفا لو استخلف قالت أبو بكر فقيل لها ثم من بعد أبي بكر قالت عمر قيل لها ثم من بعد عمر قالت أبو عبيدة عامر بن الجراح ثم انتهت إلى هذا ، وأما عمر فاشتبه عليه هل كان قول النبي (ص) من شدة المرض أو كان من أقواله المعروفة والمرض جائز على الأنبياء ولهذا قال ماله أهجر فشك في ذلك ولم يجزم بأنه هجر والشك جائز على عمر فإنه لا معصوم إلا النبي (ص) لا سيما وقد شك بشبهة فإن النبي (ص) كان مريضا فلم يدر أكلامه كان من وهج المرض كما يعرض للمريض أو كان من كلامه المعروف الذي يجب قبوله وكذلك ظن أنه لم يمت حتى تبين أنه قد مات والنبي (ص) قد عزم على أن يكتب الكتاب الذي ........


        الرابط :

        تعليق


        • ( رزية يوم الخميس )

          عدد الروايات : (
          9 )

          إبن حجر - فتح الباري - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 102 )
          [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
          - وقال النووي ‏:‏ اتفق قول العلماء على أن قول عمر ‏‏ حسبنا كتاب الله ‏‏من قوة فقهه ودقيق نظره، لأنه خشي أن يكتب أمورا ربما عجزوا عنها فاستحقوا العقوبة لكونها منصوصة، وأراد أن لا ينسد باب الاجتهاد على العلماء‏.

          إبن حبان - صحيح إبن حبان - الجزء : ( 14 ) - رقم الصفحة : ( 562 )
          6717 - أخبرنا إبن قتيبة ، حدثنا إبن أبي السري ، حدثنا عبد الرزاق ، أخبرنا معمر ، عن الزهري ، عن عبيد الله بن عبد الله ، عن إبن عباس ، قال : لما حضر النبي (ص) وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب ، فقال (ص) : أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده أبدا ، قال عمر : إن رسول الله (ص) قد غلب عليه الوجع ، وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله ، قال : فاختلف أهل البيت ، واختصموا لما أكثروا اللغط والأحاديث عند رسول الله (ص) ، قال رسول الله (ص) : قوموا ، فكان إبن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله (ص) وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم.
          مسند الحميدي - في الحج - إيتوني أكتب..
          511 - حدثنا الحميدي قال : ثنا سفيان قال : ثنا سليمان بن أبي مسلم الأحول وكان ثقة قال : سمعت سعيد بن جبير يقول : سمعت إبن عباس يقول : يوم الخميس وما يوم الخميس ؟ ثم بكى حتى بل دمعه الحصى فقيل له : يا إبن عباس وما يوم الخميس ؟ قال اشتد برسول الله (ص) وجعه يوم الخميس فقال : ايتوني أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا فتنازعوا ولا ينبغي عند نبي تنازع ، فقال ما شأنه ؟ أهجر ؟ استفهموه فردوا عليه فقال : دعوني فالذي أنا فيه خير مما تدعوني إليه قال : وأوصاهم بثلاث فقال أخرجوا المشركين من جزيرة العرب ، وأجيزوا الوفد بنحو ما كنت أجيزهم قال سفيان : قال سليمان لا أدري أذكر سعيد الثالثة فنسيتها أو سكت عنها.

          أبي بكر الخلال - السنة - جامع أمر الخلافة
          337 - أخبرنا محمد بن إسماعيل ، قال : أنبأ وكيع ، عن مالك بن مغول ، عن طلحة بن مصرف ، عن سعيد بن جبير ، عن إبن عباس ، قال : يوم الخميس ، وما يوم الخميس ؟ ثم نظر إلى دموع عينيه تحدر على خده ، كأنها نظام اللؤلؤ ، قال : قال رسول الله (ص) : ائتوني باللوح والدواة ، أو الكتف والدواة أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده أبدا فقالوا : رسول الله (ص) يهجر.

          الطبراني - المعجم الكبير - من إسمه عبدالله
          12097 - حدثنا عمر بن حفص السدوسي ، ثنا عاصم بن علي ، ثنا قيس بن الربيع ، عن الأعمش ، عن عبد الله بن عبيد الله ، عن سعيد بن جبير ، عن إبن عباس ( ر ) ، لما كان يوم الخميس وما يوم الخميس ثم بكى فقال : قال رسول الله (ص) : ائتوني بصحيفة ودواة أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده أبدا فقالوا : يهجر رسول الله (ص) ، ثم سكتوا وسكت قالوا : يا رسول الله ألا نأتيك بعد ، قال : بعدما .

          الفاكهي - أخبار مكة - ذكر دخول أهل الذمة
          1690 - حدثنا عبد الجبار بن العلاء ، ومحمد بن أبي عمر ، قالا : ثنا سفيان ، عن سليمان الأحول ، عن سعيد بن جبير ، قال : قال إبن عباس ( ر ) : يوم الخميس وما يوم الخميس ؟ ثم بكى حتى بل دمعه الحصى ، فقيل له : يا أبا عباس ، وما يوم الخميس ؟ قال : ذلك يوم اشتد برسول الله (ص) فيه وجعه ، فقال : ائتوني أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده أبدا ، فتنازعوا ، ولا ينبغي عند نبي تنازع ، فقالوا : ما له استفهموه ، أهجر ؟ قال : دعوني فالذي أنا فيه خير من الذي تدعوني إليه ، قال : وأوصاهم (ص) عند موته بثلاث ، فقال : أجيزوا الوفد بنحو ما كنت أجيزهم ، وأخرجوا اليهود والنصارى من جزيرة العرب قال سليمان : ولا أدري أسكت سعيد عن الثالثة ، أو قالها فنسيتها ، ويقال : إنما سميت بلاد العرب الجزيرة ؛ لإحاطة البحار والأنهار بها من أقطارها وأطرارها ، فصاروا منها في مثل الجزيرة من جزائر البحر.
          شرح أصول الإعتقاد - باب جماع الكلام في إيمان - باب جماع فضائل الصحابة
          1990 - خبرنا أحمد بن عمر بن محمد الأصبهاني ، قال : أنا عبد الله بن محمد بن زياد ، قال : نا أحمد بن عبد الرحمن الوهبي ، قال : نا إبن وهب ، عن أويس ، عن الزهري ، أخبرني عبيد الله بن عبد الله ، عن إبن عباس ، قال : لما حضرت رسول الله (ص) الوفاة وفي البيت رجال منهم عمر فقال : هلموا لكتاب أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده . فقال عمر : إن رسول الله (ص) قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن ، حسبنا كتاب الله . فاختلف أهل البيت واختصموا ، فمنهم من يقول : قربوا له يكتب لكم رسول الله (ص) ، ومنهم من يقول ما قال عمر ، فلما أكثروا اللغط والاختلاف عند رسول الله (ص) ، قال : قوموا عني . قال عبيد الله : فكان إبن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله (ص) وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب باختلافهم ولغطهم أخرجه البخاري عن يحيى بن سليمان ، عن إبن وهب.

          الصالحي الشامي - سبل الهدى والرشاد - الجزء : ( 12 ) - رقم الحديث : ( 247 )
          - روى الشيخان عن سعيد بن جبير قال : قال إبن عباس يوم الخميس وما يوم الخميس ثم بكى حتى بل دمعه الحصى ، قلت يا إبن عباس يوما الخميس وما يوم الخميس ؟ قال : اشتد برسول الله (ص) وجعه فقال : ائتوني أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا ، فقال عمر : إن رسول الله (ص) مد عليه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله فاختلف أهل البيت ، فاختصموا ، فمنهم من يقول : قربوا يكتب لكم ومنهم من يقول ما قال عمر . فتنازعوا ولا ينبغي عند النبي التنازع ، فقالوا : ما شأنه أهجر ؟ استفهموه ! فذهبوا يعيدون عليه فقال رسول الله (ص) : قوموا لما أكثروا اللغو والاختلاف عنده ، دعوني فالذي أنا فيه خير مما تدعونني إليه . فقال : وأوصاهم عند موته بثلاث فقال : أخرجوا المشركين من جزيرة العرب ، وأجيزوا الوفد بنحو مما كنت أجيزهم قال : وسكت عن الثلاثة ، أو قال : فنسيها فقال إبن عباس إن الرزيئة سحل الرزيئة ما حال بين رسول الله (ص) وبين أن يكتب لهم هذا الكتاب لا ختلافهم ولغطهم .

          - وروى أبو يعلى بسند صحيح عن جابر ( ر ) أن رسول الله (ص) دعا عند موته بصحيفة ليكتب فيها كتابا لا يضلون بعده وفي رواية : يكتب فيهما كتابا لأمته لا يظلمون ولا يظلمون وكان في البيت لغط فنكل عمر فرفضها رسول الله (ص) .

          تعليق


          • بارك الله بك أخي العزيز


            يرفع ............

            تعليق


            • بسم الله الرحمن الرحيم
              اللهم صل على محمد و ال محمد

              من شاء فليؤمن...................

              تحياتي و احترامي


              ابراهيم علي عوالي العاملي

              تعليق


              • وبعد كل هذا ما تبون احد يلعنه !!

                يا عالم ... اللي يسىء ويقلل من شأن الرسول الاعظم واشرف الخلق وسيد البشر ..
                مو بس العنه .. ادوسه بالنعال بعد

                فداك يا رسول الله . . .

                وتبا لهذه الفئه الظالمه اللذين ظلموك واهل بيتك الطاهرين

                تعليق


                • الموضوع في الصفحة الثامنة

                  ولم يات صاحبه برواية صحيحة مفادها ان القائل هو عمر رضي الله عنه !!!!!

                  عجييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييب

                  تعليق


                  • المشاركة الأصلية بواسطة ابو تقي الدين
                    الموضوع في الصفحة الثامنة

                    ولم يات صاحبه برواية صحيحة مفادها ان القائل هو عمر رضي الله عنه !!!!!

                    عجييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييب
                    أما هذا التهريج لا ينفع معنا هنا شيخك أبن تيمية أعترف بأن عمر هو قائلها

                    تعليق


                    • المشاركة الأصلية بواسطة ابو تقي الدين
                      الموضوع في الصفحة الثامنة

                      ولم يات صاحبه برواية صحيحة مفادها ان القائل هو عمر رضي الله عنه !!!!!

                      عجييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييب
                      ------------------------

                      ( رزية يوم الخميس )


                      عدد الروايات : ( 1 )

                      إبن تيمية- منهاج السنة النبوية - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 24 )

                      [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
                      - وسئلت من كان رسول الله (ص) مستخلفا لو استخلف قالت أبو بكر فقيل لها ثم من بعد أبي بكر قالت عمر قيل لها ثم من بعد عمر قالت أبو عبيدة عامر بن الجراح ثم انتهت إلى هذا ، وأما عمر فاشتبه عليه هل كان قول النبي (ص) من شدة المرض أو كان من أقواله المعروفة والمرض جائز على الأنبياء ولهذا قال ماله أهجر فشك في ذلك ولم يجزم بأنه هجر والشك جائز على عمر فإنه لا معصوم إلا النبي (ص) لا سيما وقد شك بشبهة فإن النبي (ص) كان مريضا فلم يدر أكلامه كان من وهج المرض كما يعرض للمريض أو كان من كلامه المعروف الذي يجب قبوله وكذلك ظن أنه لم يمت حتى تبين أنه قد مات والنبي (ص) قد عزم على أن يكتب الكتاب الذي ........


                      الرابط :

                      تعليق


                      • بارك الله بك أخي العزيز يرفع ............

                        تعليق


                        • وفي ديوان المتنبي ج1/ص9

                          الهجر القبيح من الكلام والفحش وهجر إذا هذى وهو ما يفر له المحموم عند الحمى ومنه قول عمر بن الخطاب رضى الله

                          عنه مرض رسول الله إن الرجل ليهجر

                          تعليق


                          • في يوم ذكراك يا رسول الله .. بأبي أنتَ وأمّي ونفسي

                            ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
                            أوصى النبي فقال قائلهم...... قد ظلّ يهجرُ سيدُ البَشَر
                            ولكن أبا بكر أصاب ولم ....... يهجر وقد أوصى إلى عُمَر!!



                            !!



                            28 / صفر 1429 هـ .

                            --

                            تعليق


                            • يرفع


                              فجر السبت 19 / جمادى أولى 1429 هـ

                              عدد القراء = 7,456



                              اللهم صل على محمد وآل محمد

                              والعن أعدائهم
                              التعديل الأخير تم بواسطة مرآة التواريخ; الساعة 24-05-2008, 02:14 AM.

                              تعليق


                              • المشاركة الأصلية بواسطة مرآة التواريخ
                                يرفع


                                فجر السبت 19 / جمادى أولى 1429 هـ

                                عدد القراء = 7,456



                                اللهم صل على محمد وآل محمد

                                والعن أعدائهم

                                اللهم صلي على محمد و آل محمد و دمت موفقا لفضح الظالمين يا مرآة التواريخ

                                أرفعوا و إني معكم من الرافعين

                                و لعمر ابن صهاك و ابن قحافة و بني أمية لمن اللاعنين

                                أولئك يلعنهم الله و يلعنهم اللاعنون

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X