السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
قامت قيامة الوهابية في قناة المستقلة و في غرف البالتوك ، عندما قال الشيخ علي الكوراني حفظه الله أن الإمام علي عليه السلام يتصرف بالسحاب أو ذرات الكون ( بأمر من الله ) و في مصلحة فقط ( ليس عشوائيا ) ، و لكن الوهابية قالوا هذا كفر و شرك و لا يجوز و ترهات ... ألخ ، و نسوا الحديث القدسي : عبدي أطعني تكن مثلي تقول للشيء كن فيكون !
لكن المصيبة الأكبر أنهم يؤمنون بأن الكفار و الدجالين ينزلون الأمطار ( و إخراج الفقع - الكمأة )
و قتل الناس و إحياءهم مرة أخرى ، و عمل العجائب من الأمور ، و لا يوجد قدرة للساحر أن يحيي الموتى أو يمطر السحاب و ينبت الزرع لأنها جميعها بقدرة من الله .
http://www.binbaz.org.sa/Display.asp?f=bz01778.htm
الأعور الدجال
س : الأعور الدجال هل ذكر أنه يكشف عن ساقه ، أو لا يكشف عن ساقه؟
السؤال الآن موجه للوهابية و لقناة المعكرونة ( المستغلة ) :
كيف تؤمنون بكرامات الدجال و لا تؤمنون بكرامات أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام ؟
قامت قيامة الوهابية في قناة المستقلة و في غرف البالتوك ، عندما قال الشيخ علي الكوراني حفظه الله أن الإمام علي عليه السلام يتصرف بالسحاب أو ذرات الكون ( بأمر من الله ) و في مصلحة فقط ( ليس عشوائيا ) ، و لكن الوهابية قالوا هذا كفر و شرك و لا يجوز و ترهات ... ألخ ، و نسوا الحديث القدسي : عبدي أطعني تكن مثلي تقول للشيء كن فيكون !
لكن المصيبة الأكبر أنهم يؤمنون بأن الكفار و الدجالين ينزلون الأمطار ( و إخراج الفقع - الكمأة )

موقع بن باز :
http://www.binbaz.org.sa/Display.asp?f=bz01778.htm
الأعور الدجال
س : الأعور الدجال هل ذكر أنه يكشف عن ساقه ، أو لا يكشف عن ساقه؟
ج : لم يذكر في الحديث شيء من هذا فيما أعلم ، إنما كشف الساق ثابت لله سبحانه وتعالى يوم القيامة كما قال الله سبحانه : يَوْمَ يُكْشَفُ عَنْ سَاقٍ وَيُدْعَوْنَ إِلَى السُّجُودِ فَلَا يَسْتَطِيعُونَ والواجب إثباته لله سبحانه وتعالى على الوجه اللائق به . من غير أن يشبه خلقه في ذلك كما قال جل وعلا : لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ
أما الدجال فإنه يدعي أشياء أخرى ويعمل أشياء أخرى يلبس بها على الناس ولهذا سمي دجالا لكثرة كذبه وغرائب ما يأتي به . مثل أمره السماء أن تمطر ، والأرض أن تنبت ، وقتله بعض الناس ثم يقوم حيا ، ثم ينكشف أمره ، وهو يدعي أولا أنه نبي ، ثم يدعي أنه رب العالمين ، وهذا هو أعظم الدجل والكذب ، ثم ينزل الله عيسى ابن مريم عليه الصلاة والسلام فيقتله بباب لد في فلسطين مع اليهود كما جاءت بذلك الأحاديث المتواترة عن النبي صلى الله عليه وسلم .
أما الدجال فإنه يدعي أشياء أخرى ويعمل أشياء أخرى يلبس بها على الناس ولهذا سمي دجالا لكثرة كذبه وغرائب ما يأتي به . مثل أمره السماء أن تمطر ، والأرض أن تنبت ، وقتله بعض الناس ثم يقوم حيا ، ثم ينكشف أمره ، وهو يدعي أولا أنه نبي ، ثم يدعي أنه رب العالمين ، وهذا هو أعظم الدجل والكذب ، ثم ينزل الله عيسى ابن مريم عليه الصلاة والسلام فيقتله بباب لد في فلسطين مع اليهود كما جاءت بذلك الأحاديث المتواترة عن النبي صلى الله عليه وسلم .
السؤال الآن موجه للوهابية و لقناة المعكرونة ( المستغلة ) :
كيف تؤمنون بكرامات الدجال و لا تؤمنون بكرامات أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام ؟

تعليق