ياهداك الله ابن ابي مليكه لم يسمع من عمر رضي الله عنه ( الاسناد منقطع)

ترجمة ابن ابي مليكة :

ابن أبي مليكة ابن أبي مليكة (ع)
عبد الله بن عبيد الله بن أبي مليكة ، زهير بن عبد الله بن جدعان بن عمرو بن كعب بن سعد بن تيم بن مرة بن كعب بن لؤي . الإمام الحجة الحافظ أبو بكر وأبو محمد القرشي التيمي المكي القاضي الأحول المؤذن ، ولد في خلافة علي أو قبلها .
وحدث عن عائشة أم المؤمنين ، وأختها أسماء ، وأبي محذورة ، وابن عباس ، وعبد الله بن عمرو السهمي ، وابن عمر ، وابن الزبير ، وعقبة بن الحارث ، والمسور بن مخرمة ، وأم سلمة ، وعبد الله بن جعفر ، وعن عثمان بن عفان ، وهو مرسل ، وعن جده أبي مليكة ، وحميد بن عبد الرحمن الزهري ، وذكوان مولى عائشة ، وعباد بن عبد الله بن الزبير ، وعبد الله بن السائب ، وعبد الله بن مولة ، وعبيد بن أبي مريم ، وعلقمة بن وقاص ، والقاسم بن محمد ، ويعلى بن مملك ، ويحيى بن حكيم بن صفوان بن أمية ، وطائفة .
وكان عالما مفتيا صاحب حديث وإتقان ، معدود في طبقة عطاء ، وقد ولي القضاء لابن الزبير ، والأذان أيضا .
حدث عنه رفيقه عطاء بن أبي رباح ، وذلك في "صحيح مسلم" وعمرو بن دينار ...ألخ .

فهو من الثقات لا محالة فإذا أتى بشيئ فهو ثقة في النقل وإنقطاع الحديث لا يبرر ضعفه المطلق إذا كان صادرا عن مثل هؤلاء , فتدبر هداك الله بهداه .

كيف؟؟ يعني الثقه لا يروي عن ضعيف او مجهول؟؟ انا اول مره اسمع هذا الكلام !

هذا الحديث , أستاذي , هو من مراسيل الثقة وليس هو يروي عن ضعيف لذلك العلماء لا يعاملونه معاملة المرسل من ضعيف .

وإليك فما في كنز العمال للمتقي الهندي حيث قال :

الحديث المرسل: هو ما سقط منه الصحابي، وفيه ثلاثة مذاهب:
1- إنه ضعيف مطلقا: وهو المشهور.
قال النووي: المرسل حديث ضعيف عند جماهير المحدثين وكثير من الفقهاء وأصحاب الأصول.
وقال الإمام مسلم في صحيحه (1/30) في مقدمته:
والمرسل من الروايات في أصل قولنا وقول أهل العلم بالأخبار ليس بحجة.
2- المرسل حجة مطلقا:
وقد نقل عن مالك وأبي حنيفة وأحمد في رواية حكاها النووي وابن القيم وابن كثير وغيرهم.
وعن ابن جرير قال: أجمع التابعون بأسرهم على قبول المرسل.
3- الاعتدال:
ذهب كثير من الأئمة إلى الاحتجاج بالمرسل منهم الإمام الشافعي فقال: وأحتج بمرسل كبار التابعين إذا أسند من جهة أخرى أو أرسله من أخذ عن غير رجال الأول أو وافق قول الصحابي أو أفتى أكثر العلماء بمقتضاه.

ياحبيبي من قال ان هذا ارسال ؟؟ الحديث منقطع وليس مرسل ياهداك الله

أنظر, مجموع فتاوى ابن تيمية(ج18) » الحديث » كتاب الحديث » مسألة معنى قولهم حديث حسن أو مرسل أو غريب »

حيث قال :

أَمَّا الْمُرْسَلُ مِنْ الْحَدِيثِ : أَنْ يَرْوِيَهُ مِنْ دُونِ الصَّحَابَةِ وَلَا يَذْكُرُ عَمَّنْ أَخَذَهُ مِنْ الصَّحَابَةِ وَيُحْتَمَلُ أَنَّهُ أَخَذَهُ مِنْ غَيْرِهِمْ .

ثُمَّ مِنْ النَّاسِ مَنْ لَا يُسَمِّي مُرْسَلًا إلَّا مَا أَرْسَلَهُ التَّابِعِيَّ وَمِنْهُمْ مَنْ يَعُدُّ مَا أَرْسَلَهُ غَيْرُ التَّابِعِيِّ مُرْسَلًا .

وَكَذَلِكَ مَا يَسْقُطُ مِنْ إسْنَادِهِ رَجُلٌ فَمِنْهُمْ مَنْ يَخُصُّهُ بِاسْمِ الْمُنْقَطِعِ وَمِنْهُمْ مَنْ يُدْرِجُهُ فِي اسْمِ الْمُرْسَلِ كَمَا أَنَّ فِيهِمْ مَنْ يُسَمِّي كُلَّ مُرْسَلٍ مُنْقَطِعًا وَهَذَا كُلُّهُ سَائِغٌ فِي اللُّغَةِ .


فلولا اطلعت لكان أحجى وأقرب هداك الله .

لاحول ولا قوه الا بالله العظيم يااخي انت تنقل كلام حجه عليك ابن ابي مليكه ينقل عن عمر رضي الله عنه وليس عن النبي عليه السلام وهذا انقطاع وليس ارسال انظر معي كلام شيخ الاسلام ( أَمَّا الْمُرْسَلُ مِنْ الْحَدِيثِ : أَنْ يَرْوِيَهُ مِنْ دُونِ الصَّحَابَةِ وَلَا يَذْكُرُ عَمَّنْ أَخَذَهُ مِنْ الصَّحَابَةِ وَيُحْتَمَلُ أَنَّهُ أَخَذَهُ مِنْ غَيْرِهِمْ .) يعني روايه عن النبي عليه السلام ثم قال ( وَكَذَلِكَ مَا يَسْقُطُ مِنْ إسْنَادِهِ رَجُلٌ فَمِنْهُمْ مَنْ يَخُصُّهُ بِاسْمِ الْمُنْقَطِعِ وَمِنْهُمْ مَنْ يُدْرِجُهُ فِي اسْمِ الْمُرْسَلِ كَمَا أَنَّ فِيهِمْ مَنْ يُسَمِّي كُلَّ مُرْسَلٍ مُنْقَطِعًا وَهَذَا كُلُّهُ سَائِغٌ فِي اللُّغَةِ .) هذا اذا كان لم يروي عن النبي عليه السلام
والحديث اعلاه في عمن لا يتهم واقرئ معي كلام ابن الصلاح (الثالثة: إذا قيل في الإسناد: فلان عن رجل، أو عن شيخ، عن فلان، أو نحو ذلك، فالذي ذكره الحاكم في معرفة علوم الحديث: أنه لا يسمى مرسلا بل منقطعا، وهو في بعض المصنفات المعتبرة في أصول الفقه معدود من أنواع المرسل. والله أعلم) مقدمه ابن الصلاح شرح الحديث المرسل

لعلك قد نسيت الحديث فانظر إليه في الاعلا , فهل ما فعله عمر في هذا الحديث هو فعل معتبر ولكنك أنكرت الحديث لأن ابن ابي مليكة قد أرسله والآن قلت لم يقل عن النبي بل عن عمر لهذا فهو منقطع ,

أقول بل مرسل لأنه قد نقل عن الصحابي من دون واسطة وهو من معاني المرسل فأنظر معناه كله وليس قسماً منه :
أَمَّا الْمُرْسَلُ مِنْ الْحَدِيثِ : أَنْ يَرْوِيَهُ مِنْ دُونِ الصَّحَابَةِ وَلَا يَذْكُرُ عَمَّنْ أَخَذَهُ مِنْ الصَّحَابَةِ وَيُحْتَمَلُ أَنَّهُ أَخَذَهُ مِنْ غَيْرِهِمْ . ثُمَّ مِنْ النَّاسِ مَنْ لَا يُسَمِّي مُرْسَلًا إلَّا مَا أَرْسَلَهُ التَّابِعِيَّ وَمِنْهُمْ مَنْ يَعُدُّ مَا أَرْسَلَهُ غَيْرُ التَّابِعِيِّ مُرْسَلًا . وَكَذَلِكَ مَا يَسْقُطُ مِنْ إسْنَادِهِ رَجُلٌ فَمِنْهُمْ مَنْ يَخُصُّهُ بِاسْمِ الْمُنْقَطِعِ وَمِنْهُمْ مَنْ يُدْرِجُهُ فِي اسْمِ الْمُرْسَلِ كَمَا أَنَّ فِيهِمْ مَنْ يُسَمِّي كُلَّ مُرْسَلٍ مُنْقَطِعًا وَهَذَا كُلُّهُ سَائِغٌ فِي اللُّغَةِ .

فهل رأيت هذا الكلام أم ماذا ؟

وأزيدك :

شرح الكوكب المنير > باب في الإجماع > فصل في المرسل :

( وَيَشْمَلُ ) اسْمُ الْمُرْسَلِ مَا سَمَّوْهُ ( مُعْضَلًا وَ ) مَا سَمَّوْهُ ( مُنْقَطِعًا ) .

فهل تنكر بعد هذا من أنه مرسل كذلك .

تابعي عن النبي عليه السلام من دون صحابي ( مرسل) هذا لم يسمع من النبي عليه السلام
رجل لم يسمع من صحابي ويحدث عنه ( منقطع) هذا لم يسمع من الصحابي
وانا اتنازل معك واقول لك
الارسال نوعان ارسال معضل وارسال منقطع
وعموما المرسل ليس حجه بعمومه الا ارسال الصحابي وارسال كبار التابعين ( ركز عن النبي عليه السلام )
فالمرسل حكمه حكم الضعيف

هذا كلام ليس عليه دليل ,

أنظر الكلام الذي نقلته لك سابقاً وكذلك أنظر هذا الكلام من الموسوعة الفقهية :
الْإِرْسَالُ فِي الْحَدِيثِ : 2 - يُطْلَقُ لَفْظُ الْإِرْسَالِ عِنْدَ جُمْهُورِ الْمُحَدِّثِينَ عَلَى تَرْكِ التَّابِعِيِّ الْوَاسِطَةَ الَّتِي بَيْنَهُ وَبَيْنَ الرَّسُولِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِأَنْ رَفَعَ التَّابِعِيُّ الْحَدِيثَ لِلرَّسُولِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَوَاءٌ أَكَانَ كَبِيرًا أَمْ صَغِيرًا ، بِأَنْ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَذَا ، أَوْ فَعَلَ كَذَا ، أَوْ فُعِلَ بِحَضْرَتِهِ كَذَا ، أَوْ نَحْوَ ذَلِكَ . وَبَعْضُهُمْ خَصَّهُ بِرَفْعِ التَّابِعِيِّ الْكَبِيرِ ، وَهُوَ الَّذِي رَأَى جَمَاعَةً مِنْ الصَّحَابَةِ وَجَالَسَهُمْ كَعَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَدِيٍّ ، وَسَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ ، وَأَمْثَالِهِمَا . أَمَّا إذَا انْقَطَعَ الْإِسْنَادُ قَبْلَ الْوُصُولِ إلَى التَّابِعِيِّ ، بِأَنْ كَانَ فِيهِ رَاوٍ لَمْ يَسْمَعْ مِنْ الْمَذْكُورِينَ فَوْقَهُ ، فَلَيْسَ بِمُرْسَلٍ عِنْدَ الْحَاكِمِ وَغَيْرِهِ مِنْ أَهْلِ الْحَدِيثِ ، بَلْ يُسَمَّى مُنْقَطِعًا ، إنْ كَانَ السَّاقِطُ وَاحِدًا فَحَسْبُ ، وَإِنْ كَانَ أَكْثَرَ سُمِّيَ مُعْضَلًا ، وَأَمَّا عِنْدَ أَهْلِ الْأُصُولِ فَكُلُّ ذَلِكَ يُسَمَّى مُرْسَلًا . وَذَهَبَ إلَيْهِ مِنْ الْمُحَدِّثِينَ الْخَطِيبُ وَقَطَعَ بِهِ . وَجَاءَ فِي مُسْلِم الثُّبُوت : الْأَوْلَى أَنْ يُقَالَ : مَا رَوَاهُ الْعَدْلُ مِنْ غَيْرِ إسْنَادٍ مُتَّصِلٍ لِيَشْمَلَ الْمُنْقَطِعَ . وَأَمَّا عِنْدَ أَهْلِ الْحَدِيثِ فَالْمُرْسَلُ قَوْلُ التَّابِعِيِّ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَسَلَّمَ كَذَا ، وَالْمُعْضَلُ مَا سَقَطَ مِنْ إسْنَادِهِ اثْنَانِ مِنْ الرُّوَاةِ ، وَالْمُنْقَطِعُ مَا سَقَطَ وَاحِدٌ مِنْهَا ، وَالْمُعَلَّقُ مَا رَوَاهُ مَنْ دُونَ التَّابِعِيِّ مِنْ غَيْرِ سَنَدٍ ، وَالْكُلُّ دَاخِلٌ فِي الْمُرْسَلِ عِنْدَ أَهْلِ الْأُصُولِ ، وَلَمْ يَظْهَرْ لِكَثِيرِ الِاصْطِلَاحِ وَالْأَسَامِي فَائِدَةٌ .

أقول : فأين من ما تدعيه .

أما أنه لا يؤخذ به فهو قول بلا دليل أيضاُ وأنظر ما نقلته لك آنفاً جيداً.

الله اكبرررررررررررررررررررررررررررررررررررر يااخي اتق الله عيب عليك يااخي والله حرام عليك الا تقرأ مانقلته انت
والله كله ضدك لكن يبدوا ان العمى بك عمى البصيره وليس البصر
انظر (- يُطْلَقُ لَفْظُ الْإِرْسَالِ عِنْدَ جُمْهُورِ الْمُحَدِّثِينَ عَلَى تَرْكِ التَّابِعِيِّ الْوَاسِطَةَ الَّتِي بَيْنَهُ وَبَيْنَ الرَّسُولِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِأَنْ رَفَعَ التَّابِعِيُّ الْحَدِيثَ لِلرَّسُولِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَوَاءٌ أَكَانَ كَبِيرًا أَمْ صَغِيرًا ، بِأَنْ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَذَا ، أَوْ فَعَلَ كَذَا ، أَوْ فُعِلَ بِحَضْرَتِهِ كَذَا ، أَوْ نَحْوَ ذَلِكَ . وَبَعْضُهُمْ خَصَّهُ بِرَفْعِ التَّابِعِيِّ الْكَبِيرِ ، وَهُوَ الَّذِي رَأَى جَمَاعَةً مِنْ الصَّحَابَةِ وَجَالَسَهُمْ كَعَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَدِيٍّ ، وَسَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ ، وَأَمْثَالِهِمَا ) انتهى

بالله عليك هل قرات مانقلته !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

هذا الكلام هو مثل ماقلت لك ( تابعي عن النبي عليه السلام ) اسقط صحابي يعني مرسل

وانظر ( أَمَّا إذَا انْقَطَعَ الْإِسْنَادُ قَبْلَ الْوُصُولِ إلَى التَّابِعِيِّ ، بِأَنْ كَانَ فِيهِ رَاوٍ لَمْ يَسْمَعْ مِنْ الْمَذْكُورِينَ فَوْقَهُ ، فَلَيْسَ بِمُرْسَلٍ عِنْدَ الْحَاكِمِ وَغَيْرِهِ مِنْ أَهْلِ الْحَدِيثِ ، بَلْ يُسَمَّى مُنْقَطِعًا ، إنْ كَانَ السَّاقِطُ وَاحِدًا فَحَسْبُ ، وَإِنْ كَانَ أَكْثَرَ سُمِّيَ مُعْضَلًا ، وَأَمَّا عِنْدَ أَهْلِ الْأُصُولِ فَكُلُّ ذَلِكَ يُسَمَّى مُرْسَلًا . وَذَهَبَ إلَيْهِ مِنْ الْمُحَدِّثِينَ الْخَطِيبُ وَقَطَعَ بِهِ . وَجَاءَ فِي مُسْلِم الثُّبُوت : الْأَوْلَى أَنْ يُقَالَ : مَا رَوَاهُ الْعَدْلُ مِنْ غَيْرِ إسْنَادٍ مُتَّصِلٍ لِيَشْمَلَ الْمُنْقَطِعَ . وَأَمَّا عِنْدَ أَهْلِ الْحَدِيثِ فَالْمُرْسَلُ قَوْلُ التَّابِعِيِّ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَسَلَّمَ كَذَا ، وَالْمُعْضَلُ مَا سَقَطَ مِنْ إسْنَادِهِ اثْنَانِ مِنْ الرُّوَاةِ ، وَالْمُنْقَطِعُ مَا سَقَطَ وَاحِدٌ مِنْهَا ، وَالْمُعَلَّقُ مَا رَوَاهُ مَنْ دُونَ التَّابِعِيِّ مِنْ غَيْرِ سَنَدٍ ، وَالْكُلُّ دَاخِلٌ فِي الْمُرْسَلِ عِنْدَ أَهْلِ الْأُصُولِ ، وَلَمْ يَظْهَرْ لِكَثِيرِ الِاصْطِلَاحِ وَالْأَسَامِي فَائِدَةٌ ) انتهى

اقرأ ياهداك الله هنا الانقطاع قبل الوصول الى التابعي ( يعني ابن ابي مليكه لم يسمع من عمر وبينهم تابعي لم يسمه ) منقطع

اقرأ ولا تكن حامل اسفار

يا هداك الله ,

نقلت لك مختلف الاقوال من غير قطع حتى تعيي ما أقول ولكن , لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم .

يا هذا نعم هو كذلك فمن خالفك في هذا فهل فهمت ما رددته عليك ونقلته لك أم انك من الذين يقتطعون الكلام فما وافقهم أخذوا به وما خالفهم نبذوه .


فهلا نظرت إليه كاملاً بصرك الله :

أَمَّا إذَا انْقَطَعَ الْإِسْنَادُ قَبْلَ الْوُصُولِ إلَى التَّابِعِيِّ ، بِأَنْ كَانَ فِيهِ رَاوٍ لَمْ يَسْمَعْ مِنْ الْمَذْكُورِينَ فَوْقَهُ ، فَلَيْسَ بِمُرْسَلٍ عِنْدَ الْحَاكِمِ وَغَيْرِهِ مِنْ أَهْلِ الْحَدِيثِ ، بَلْ يُسَمَّى مُنْقَطِعًا ، إنْ كَانَ السَّاقِطُ وَاحِدًا فَحَسْبُ ، وَإِنْ كَانَ أَكْثَرَ سُمِّيَ مُعْضَلًا ، وَأَمَّا عِنْدَ أَهْلِ الْأُصُولِ فَكُلُّ ذَلِكَ يُسَمَّى مُرْسَلًا . وَذَهَبَ إلَيْهِ مِنْ الْمُحَدِّثِينَ الْخَطِيبُ وَقَطَعَ بِهِ . وَجَاءَ فِي مُسْلِم الثُّبُوت : الْأَوْلَى أَنْ يُقَالَ : مَا رَوَاهُ الْعَدْلُ مِنْ غَيْرِ إسْنَادٍ مُتَّصِلٍ لِيَشْمَلَ الْمُنْقَطِعَ . وَأَمَّا عِنْدَ أَهْلِ الْحَدِيثِ فَالْمُرْسَلُ قَوْلُ التَّابِعِيِّ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَسَلَّمَ كَذَا ، وَالْمُعْضَلُ مَا سَقَطَ مِنْ إسْنَادِهِ اثْنَانِ مِنْ الرُّوَاةِ ، وَالْمُنْقَطِعُ مَا سَقَطَ وَاحِدٌ مِنْهَا ، وَالْمُعَلَّقُ مَا رَوَاهُ مَنْ دُونَ التَّابِعِيِّ مِنْ غَيْرِ سَنَدٍ ، وَالْكُلُّ دَاخِلٌ فِي الْمُرْسَلِ عِنْدَ أَهْلِ الْأُصُولِ ، وَلَمْ يَظْهَرْ لِكَثِيرِ الِاصْطِلَاحِ وَالْأَسَامِي فَائِدَةٌ .

فهل رأيت هذا الكلام إم أنك من الممارين بما وافق هواه , أرجو أنك ليس كذلك .

لا حول ولا قوه الا بالله العظيم

قلت انت مرسل : قلت لك مرسل ياعمي ولا يهمك واتنازل لك انه مرسل

اقرئ معي ( وما ذكرناه من سقوط الاحتجاج بالمرسل، والحكم بضعفه، هو المذهب الذي استقر عليه آراء جماهير حفاظ الحديث، ونقاد الأثر، وتداولوه في تصانيفهم. )

مقدمه ابن الصلاح باب الحديث المرسل

فروايتكم ساقطه ساقطه ساقطه ياسيدي

ماشاء عليك ,

ماهذا العلم الغزير وقد نقلت لك آنفاً ما هو تعريف رواية الحديث من الموسوعة الاسلامية المعاصرة فإن كنت قد نسيت فقد نقلت لك :

علم يشتمل على أقوال النبي صلى الله عليه وسلم أو الصحابي، أو التابعي وهو الذي عليه الأكثر وأفعاله، وتقريراته، وصفاته، وروايتها، وضبطها، وتحرير ألفاظها.

فما باك تولول على غير علم ولا هدى فلولا قرأت ما نتقلته لك لكان أجدى بدل أن تقع في المذموم من الاخلاق والسقطات .

لا الومك اخي لانك لا تعرف تعريف الحديث الصحيح
هل علم الروايه يعني ( صحيح حسن ضعيف)
وانت تريد ان تنزل هذا الكلام على انه صحيح
اقرئ ماتيت به جيدا ( علم يشتمل على أقوال النبي صلى الله عليه وسلم أو الصحابي، أو التابعي وهو الذي عليه الأكثر وأفعاله، وتقريراته، وصفاته، وروايتها، وضبطها، وتحرير ألفاظها.) انتهى
يعني ممكن الروايه صحيحه حسنه ضعيف وممكن الضبط يكون الراوي ضابط للحديث او مضطرب ( لاتفهم الكلام )
حبيبي الغالي الجابي اسمح لي اقول لك
المرسل ضعيف ضعيف ضعيف