إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

شجاعة الخليفة الثاني ؟؟؟ معقووووووووووولة ؟؟؟ ضرب من الخيال

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #46
    عزيزي الكريم نحن نناقش في اسلام عمر

    انتم تقولون ان الدين قد اعزه الله بعمر بن الخطاب

    طيب كيف ذلك و هو عند إسلامه كان خائفا مستجيراً بالمشركين


    انت تقيس مع فرق العلة يا عزيزي

    تعليق


    • #47
      المشاركة الأصلية بواسطة سليل الرسالة
      عزيزي الكريم نحن نناقش في اسلام عمر

      انتم تقولون ان الدين قد اعزه الله بعمر بن الخطاب

      طيب كيف ذلك و هو عند إسلامه كان خائفا مستجيراً بالمشركين


      انت تقيس مع فرق العلة يا عزيزي
      تدري ماالمشكلة اخي الفاضل سليل الرسالة
      انا ارد بادلة من الكتاب والسنة
      وانتم تردون بالكلام المجرد

      قلتها وسأعيدها،، هل لديك رد على التالي:
      طيب اخي الكريم هل النبي الكريم موسى عليه السلام لم يعز الدين؟
      هو ولى من المدينة عندما قتل نفسا
      وقال تعالى: ((وَجَاءَ رَجُلٌ مِنْ أَقْصَى الْمَدِينَةِ يَسْعَى قَالَ يَا مُوسَى إِنَّ الْمَلَأَ يَأْتَمِرُونَ بِكَ لِيَقْتُلُوكَ فَاخْرُجْ إِنِّي لَكَ مِنَ النَّاصِحِينَ * فَخَرَجَ مِنْهَا خَائِفاً يَتَرَقَّبُ قَالَ رَبِّ نَجِّنِي مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ)
      وايضا خاف كثيرا عندما رأى العصا تتحرك
      قال تعالى: {وَأَلْقِ عَصَاكَ فَلَمَّا رَآهَا تَهْتَزُّ كَأَنَّهَا جَانٌّ وَلَّى مُدْبِراً وَلَمْ يُعَقِّبْ يَا مُوسَى لَا تَخَفْ إِنِّي لَا يَخَافُ لَدَيَّ الْمُرْسَلُونَ }النمل10
      فهل هذا ذل للدين؟؟

      تعليق


      • #48
        عزيزي الكريم كيف بكلام مجرد ؟؟؟ أنت تحاول القياس مع فرق العلة و هنا يبطل القياس

        لأن من شروط القياس إتفاق العلة بين الإثنين

        أنا أقول بأنكم تدعون بأن الله أعز الإسلام بعمر ، و عمر حين إسلامه كان خائفاً من المشركين وقد إستجار بهم

        أنتم تدعون بأنه عندما أسلم عمر إستطاع المسلمون أن يصلوا جهارا

        كيف و عمر حين إسلامه كان خائفاً من المشركين وقد إستجار بهم



        الفرق بين المثال الذي ضربته و بين عمر أن نبي الله موسى لم يخف حينما أعطاه الله الرسالة و لم يتوانى عن نصرة الله


        حاول التركيز

        تعليق


        • #49
          المشاركة الأصلية بواسطة سليل الرسالة
          عزيزي الكريم كيف بكلام مجرد ؟؟؟ أنت تحاول القياس مع فرق العلة و هنا يبطل القياس

          لأن من شروط القياس إتفاق العلة بين الإثنين

          أنا أقول بأنكم تدعون بأن الله أعز الإسلام بعمر ، و عمر حين إسلامه كان خائفاً من المشركين وقد إستجار بهم

          أنتم تدعون بأنه عندما أسلم عمر إستطاع المسلمون أن يصلوا جهارا

          كيف و عمر حين إسلامه كان خائفاً من المشركين وقد إستجار بهم



          الفرق بين المثال الذي ضربته و بين عمر أن نبي الله موسى لم يخف حينما أعطاه الله الرسالة و لم يتوانى عن نصرة الله


          حاول التركيز
          أخي الكريم
          أنت حاول التركيز معي قليلاً

          أي شخص في الكون، بل حتى أقوى رجل في الكون لا يستطيع مواجهة جيش بأكمله
          يعني اخي الكريم تخيل منظر عمر وهو يقاتل الجيش ثم يقتل عشرة وعشرون وخمسون،، ثم (يقتلونه).....!
          أي عز للإسلام؟ صحيح انه سيستشهد ويلاقي ربه.....
          لكن أكثر من سيتضرر المسلمون الذين سيفقدونه وستتسلط قريش على أعناق المسلمين

          مثال بسيط:
          قائد الجيش عندما يكون في معركة، يحاول قدر الإمكان أصحابه ألا يصيبه ضرر، لأنه بقتله سوف ينهزم الجيش اليس كذلك؟؟

          فعندما يقتل عمر سوف يخسر المسلمون بشكل فادح
          مثل ما خسرنا قائداً عظيماً وهو حمزة أسد الله..

          فكيف والموت لا بد حاصل.. فالجيش يحيط به
          هذا إذا ما علمنا أنه ليس في معركة، وقد قال الله تعالى ( ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة)

          المشاركة الأصلية بواسطة سليل الرسالة
          الفرق بين المثال الذي ضربته و بين عمر أن نبي الله موسى لم يخف حينما أعطاه الله الرسالة و لم يتوانى عن نصرة الله
          يعني عمر أعطاه الله الرسالة أو أمره بقتال الجيش ولكنه لم يلاقهم قليلاً من العقل
          عمر خاف من جيش حاول قتله، مثل ما خاف موسى من القتل عندما قتل نفساً .... فالتشبيه منطقي ويقع في نفس النطاق

          تحياتي لك أخي الكريم
          التعديل الأخير تم بواسطة سني من الرياض; الساعة 10-06-2005, 02:39 PM.

          تعليق


          • #50
            عزيزي الفاضل أنت تحاول أن تقيس عمر بموسى عليه السلام و لذلك قلت لك أنت تقيس مع فرق العلة

            لكن أكثر من سيتضرر المسلمون الذين سيفقدونه وستتسلط قريش على أعناق المسلمين

            يا أخي الكريم و هل قريش ستعجز عنه بعد أن يخرج من بيته ؟؟؟ هل ستعييها الحيلة أن تقتله و هو في المسجد ؟؟؟

            أنا أتمنى أن أرى منك تعليقاً على


            أنا أقول بأنكم تدعون بأن الله أعز الإسلام بعمر ، و عمر حين إسلامه كان خائفاً من المشركين وقد إستجار بهم

            أنتم تدعون بأنه عندما أسلم عمر إستطاع المسلمون أن يصلوا جهارا

            كيف و عمر حين إسلامه كان خائفاً من المشركين وقد إستجار بهم

            تعليق


            • #51
              المشاركة الأصلية بواسطة سني من الرياض
              يا عزيزي كلامك هذا يدل على ان الخوف ضد الشجاعة، وليس بصحيح هذا الكلام، بل ان الجبن ضد الشجاعة
              فهناك فرق بين الخوف والجبن،، هل تريد منه ان يخرج لقتال جيش كامل ؟؟ وهو يعلم انهم قاتلوه لا محالة، اذا ماعلمنا انه حديث عهد بالاسلام ؟؟

              ولكن كما قلت فالانبياء خافوا فلم ينقص منهم شيئاً ، بل ان الخوف مما يستدعي الخوف حكمة ، اما الشجاعة في مواطن الخوف قد يكون تهور

              اخي الكريم
              النبي يخاف
              وعمر يخاف

              ما الغريب؟؟
              خوف عمر لا ينتقص منه شيئا ابدا ولا يخالف عزة الاسلام بعمر

              الغريب أن الانبياء عليهم وعلى نبينا واله افضل الصلاة والسلام كان خوفهم على الدين
              اما عمر فخوفه على نفسه
              وانتم تدعون ان الله اعز الاسلام بإسلام عمر
              التعديل الأخير تم بواسطة ملاذي حسين; الساعة 10-06-2005, 07:56 PM.

              تعليق


              • #52
                1

                الفاروق عمر بن الخطاب
                من هو:
                الفاروق أبو حفص ، عمر بن الخطاب بن نُفيل بن عبد العزَّى القرشي العدوي ، ولد بعد عام الفيل بثلاث عشرة سنة ( 40 عام قبل الهجرة ) ، عرف في شبابه بالشـدة والقـوة ، وكانت له مكانة رفيعـة في قومه اذ كانت له السفارة في الجاهلية فتبعثـه قريش رسولا اذا ما وقعت الحرب بينهم أو بينهم و بين غيرهم وأصبح الصحابي العظيم الشجاع الحازم الحكيم العادل صاحب الفتوحات وأول من لقب بأمير المؤمنين0
                اسلامه
                أسلم في السنة السادسة من البعثة النبوية المشرفة ، فقد كان الخباب بن الأرت يعلم القرآن لفاطمة بنت الخطاب وزوجها سعيد بن زيد عندما فاجأهم عمر بن الخطـاب متقلـدا سيفه الذي خـرج به ليصفـي حسابه مع الإسـلام ورسوله ، لكنه لم يكد يتلو القرآن المسطور في الصحيفة حتى قال دلوني على محمد )
                وسمع خباب كلمات عمر ، فخرج من مخبئه وصاح : يا عمـر والله إني لأرجو أن يكون الله قد خصـك بدعـوة نبيه -صلى الله عليه وسلم- ، فإني سمعته بالأمس يقول اللهم أيد الإسلام بأحب الرجلين إليك ، أبي الحكم بن هشام ، وعمر بن الخطاب ) فسأله عمر من فوره وأين أجد الرسول الآن يا خباب ؟) وأجاب خباب عند الصفـا في دار الأرقـم بن أبي الأرقـم )
                ومضى عمر الى دار الأرقم فخرج إليه الرسول -صلى الله عليه وسلم- فأخذ بمجامع ثوبه وحمائل السيف فقال أما أنت منتهيا يا عمر حتى يُنزل الله بك من الخزي والنكال ما أنزل بالوليد بن المغيرة ؟ اللهم هذا عمر بن الخطاب ، اللهم أعزّ الدين بعمر بن الخطاب )
                فقال عمر أشهد أنّك رسول الله )
                وباسلامه ظهر الاسلام في مكة اذ قال للرسول - صلى الله عليه وسلم - والمسلمون في دار الأرقم والذي بعثك بالحق لتخرجن ولنخرجن معك )
                و من هنا بادر سيدنا عمر بن الخطاب بشجاعته و قام و قال لرسول الله : يا رسول الله : ألسنا على الحق ؟ قال الرسول نعم , قال عمر أليسوا على الباطل ؟ قال رسول الله : نعم , فقال عمر بن الخطاب : ففيما الإختفاء ؟ قال رسول الله : فما ترى يا عمر ؟ قال عمر : نخرج فنطوف بالكعبة , فقال له رسول الله : نعم يا عمر , فخرج المسلمون لأول مرة يكبروا و يهللوا فى صفين , صف على رأسة عمر بن الخطاب و صف على رأسة حمزة بن عبد المطلب

                و بينهما رسول الله يقولون: الله أكبر و لله الحمد حتى طافوا بالكعبة فخافت قريش و دخلت بيوتها خوفاً من إسلام عمر و من الرسول و صحابته رضى الله عنهم , و من هنا بدأ نشر الإسلام علناً ثم هاجر جميع المسلمون خفياً إلا عمر بن الخطاب هاجر جهراً امام قريش و قال من يريد ان ييُتم ولدة وترمل زوجته وتفقده أمه فليأتى خلف هذا الوادى , فما تبعه أحد، خوفاًً منه رضي الله عنه وأرضاه ،

                قال فيه عبد الله بن مسعود مازلنا أعزة منذ أسلم عمر

                تعليق


                • #53
                  رغب أبو بكر -رضي الله عنه- في شخصية قوية قادرة على تحمل المسئولية من بعده ، واتجه رأيه نحو عمر بن الخطاب فاستشار في ذلك عدد من الصحابة مهاجرين وأنصارا فأثنوا عليه خيرا ومما قاله عثمان بن عفان اللهم علمي به أن سريرته أفضل من علانيته ، وأنه ليس فينا مثله ) وبناء على تلك المشورة وحرصا على وحدة المسلمين ورعاية مصلحتهم
                  أوصى أبو بكر الصديق بخلافة عمر من بعده ، وأوضح سبب اختياره قائلا اللهم اني لم أرد بذلك الا صلاحهم ، وخفت عليهم الفتنة فعملت فيهم بما أنت أعلم ، واجتهدت لهم رأيا فوليت عليهم خيرهم وأقواهم عليهم ) ثم أخذ البيعة العامة له بالمسجد اذ خاطب المسلمين قائلا أترضون بمن أستخلف عليكم ؟ فوالله ما آليـت من جهـد الرأي ، ولا وليت ذا قربى ، واني قد استخلفـت عمر بن الخطاب فاسمعوا له وأطيعوا ) فرد المسلمون سمعنا وأطعنا) وبايعوه سنة ( 13 هـ )
                  انجازاته
                  استمرت خلافته عشر سنين تم فيها كثير من الانجازات المهمة لهذا وصفه ابن مسعود -رضي الله عنه- فقال كان اسلام عمر فتحا ، وكانت هجرته نصرا ، وكانت إمامته رحمه ، ولقد رأيتنا وما نستطيع أن نصلي الى البيت حتى أسلم عمر ، فلما أسلم عمر قاتلهم حتى تركونا فصلينا) فهو أول من جمع الناس لقيام رمضان في شهر رمضان سنة ( 14 هـ ) ، وأول من كتب التاريخ من الهجرة في شهر ربيع الأول سنة ( 16 هـ ) ، وأول من عسّ في عمله ، يتفقد رعيته في الليل وهو واضع الخراج ، كما أنه مصّـر الأمصار ، واستقضـى القضـاة ، ودون الدواويـن ، وفرض الأعطيـة ، وحج بالناس عشر حِجَـجٍ متواليـة ، وحج بأمهات المؤمنين في آخر حجة حجها
                  وهدم مسجد الرسول -صلى الله عليه وسلم- وزاد فيه ، وأدخل دار العباس بن عبد المطلب فيما زاد ، ووسّعه وبناه لمّا كثر الناس بالمدينة ، وهو أول من ألقى الحصى في المسجد النبوي ، فقد كان الناس إذا رفعوا رؤوسهم من السجود نفضوا أيديهم ، فأمر عمر بالحصى فجيء به من العقيق ، فبُسِط في مسجد الرسول -صلى الله علي وسلم-
                  وعمر -رضي الله عنه- هو أول من أخرج اليهود وأجلاهم من جزيرة العرب الى الشام ، وأخرج أهل نجران وأنزلهم ناحية الكوفة
                  الفتوحات الإسلامية
                  لقد فتح الله عليه في خلافته دمشق ثم القادسية حتى انتهى الفتح الى حمص ، وجلولاء والرقة والرّهاء وحرّان ورأس العين والخابور ونصيبين وعسقلان وطرابلس وما يليها من الساحل وبيت المقدس وبَيْسان واليرموك والجابية والأهواز والبربر والبُرلُسّ وقد ذلّ لوطأته ملوك الفرس والروم وعُتاة العرب حتى قال بعضهم كانت درَّة عمر أهيب من سيف الحجاج )
                  هَيْـبَتِـه و تواضعه
                  وبلغ -رضي الله عنه- من هيبته أن الناس تركوا الجلوس في الأفنية ، وكان الصبيان إذا رأوه وهم يلعبون فرّوا ، مع أنه لم يكن جبّارا ولا متكبّرا ، بل كان حاله بعد الولاية كما كان قبلها بل زاد تواضعه ، وكان يسير منفردا من غير حرس ولا حُجّاب ، ولم يغرّه الأمر ولم تبطره النعمة
                  استشهاده
                  كان عمر -رضي الله عنه- يتمنى الشهادة في سبيل الله ويدعو ربه لينال شرفها اللهم أرزقني شهادة في سبيلك واجعل موتي في بلد رسولك) وفي ذات يوم وبينما كان يؤدي صلاة الفجر بالمسجد طعنه أبو لؤلؤة المجوسي ( غلاما للمغيرة بن شعبة ) عدة طعنات في ظهره أدت الى استشهاده ليلة الأربعاء لثلاث ليال بقين من ذي الحجة سنة ثلاث وعشرين من الهجرة ولما علم قبل وفاته أن الذي طعنه ذلك المجوسي حمد الله تعالى أن لم يقتله رجل سجد لله تعالى سجدة ودفن الى جوار الرسول -صلى الله عليه وسلم- وأبي بكر الصديق -رضي الله عنه- في الحجرة النبوية الشريفة الموجودة الآن في المسجد النبوي في المدينة المنورة

                  تعليق


                  • #54
                    سؤال : من أشجع الصحابة ؟

                    تعليق


                    • #55
                      الصحابة كلهم شجعان .
                      وأما أكثرهم شجاعة فأبو بكر ولا علاقة بالقوة بالشجاعة فقد يكون انسان شجاع القلب ولا يكون جسمه ضخما قويا

                      تعليق


                      • #56
                        هذا الكلام ليس كلامي بل كلام سيدنا علي رضي الله عنه .

                        تعليق


                        • #57
                          المشاركة الأصلية بواسطة مسلم فقط
                          الصحابة كلهم شجعان .
                          وأما أكثرهم شجاعة فأبو بكر ولا علاقة بالقوة بالشجاعة فقد يكون انسان شجاع القلب ولا يكون جسمه ضخما قويا

                          كلام عاطفي 100%....

                          فاذا كانوا كلهم شجعان فلم لم يبرز أحد منهم لعمرو بن عبد ود؟؟؟

                          و لم فروا في أحد؟؟؟

                          و لم هربوا في حنين؟؟؟

                          ثم من أين جئت بهذا الكلام المهلهل؟؟؟

                          من أين عرفت أن قلب أبوبكر هو أشجع قلوب الصحابه؟؟؟

                          انما يعرف الشجاع بمواقفه...فما هو موقف أبوبكر الذي

                          وضح للصحابه مدى شجاعته؟؟؟

                          والله طرطره..بعدين يتهموننا احنا بالغلو!!

                          تعليق


                          • #58
                            نرجع ونقول


                            وينها الشجاعة ؟!




                            علي

                            تعليق


                            • #59
                              المشاركة الأصلية بواسطة مسلم فقط
                              ومضى عمر الى دار الأرقم فخرج إليه الرسول -صلى الله عليه وسلم- فأخذ بمجامع ثوبه وحمائل السيف فقال أما أنت منتهيا يا عمر حتى يُنزل الله بك من الخزي والنكال ما أنزل بالوليد بن المغيرة ؟ اللهم هذا عمر بن الخطاب ، اللهم أعزّ الدين بعمر بن الخطاب )
                              فقال عمر أشهد أنّك رسول الله )
                              وباسلامه ظهر الاسلام في مكة اذ قال للرسول - صلى الله عليه وسلم - والمسلمون في دار الأرقم والذي بعثك بالحق لتخرجن ولنخرجن معك )
                              و من هنا بادر سيدنا عمر بن الخطاب بشجاعته و قام و قال لرسول الله : يا رسول الله : ألسنا على الحق ؟ قال الرسول نعم , قال عمر أليسوا على الباطل ؟ قال رسول الله : نعم , فقال عمر بن الخطاب : ففيما الإختفاء ؟ قال رسول الله : فما ترى يا عمر ؟ قال عمر : نخرج فنطوف بالكعبة , فقال له رسول الله : نعم يا عمر , فخرج المسلمون لأول مرة يكبروا و يهللوا فى صفين , صف على رأسة عمر بن الخطاب و صف على رأسة حمزة بن عبد المطلب

                              و بينهما رسول الله يقولون: الله أكبر و لله الحمد حتى طافوا بالكعبة فخافت قريش و دخلت بيوتها خوفاً من إسلام عمر و من الرسول و صحابته رضى الله عنهم , و من هنا بدأ نشر الإسلام علناً ثم هاجر جميع المسلمون خفياً إلا عمر بن الخطاب هاجر جهراً امام قريش و قال من يريد ان ييُتم ولدة وترمل زوجته وتفقده أمه فليأتى خلف هذا الوادى , فما تبعه أحد، خوفاًً منه رضي الله عنه وأرضاه ،

                              قال فيه عبد الله بن مسعود مازلنا أعزة منذ أسلم عمر


                              هذه النقاط التي أتحدث عنها أين هذه الشجاعة و هو وقت إسلامه كان خائفاً

                              تعليق


                              • #60
                                المشاركة الأصلية بواسطة مسلم فقط
                                سؤال : من أشجع الصحابة ؟

                                علي بن أبي طالب

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X