إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

والله لو منعوني عقال بعير .... ! البقيه بالداخل .

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • والله لو منعوني عقال بعير .... ! البقيه بالداخل .


    بسم الله الرحمن الرحيم
    اللهم صلي على سيد الخلق البشير النذير والسراج المنير
    سيدنا محمد وآله الطيبين الطاهرين صفوة الخلق اجمعين .

    شر البلايا ورزية الرزايا أن يكون صاحب الحق متهماً ومنسوباً للباطل,
    ليس هذا فحسب وإنما صاحب الباطل بريئاً محقاً ومنسوباً للحق .
    لعمري إن هذا لهو دليل على هوان الدنيا على الله تبارك في علاه .

    إن المتصفح لكتاب نهج البلاغه..... بلاغة أمير المؤمنين عليه السلام
    يكفيه أن يقف عند أول خطبة لإمام المتقين في أول صفحة من الكتاب
    وأقول وأكرر أن يقف متجرداً لله وفي الله ثم ليحكم من هم اهل الحق
    ومن هم اهل الباطل هل هم المتبعون أم المعرضون . .

    إن من حكم إمامنا عليه السلام المنثورة في طيات امهات الكتب
    وفي هذا الكتاب الذي يعد سفراً خالداً تخرس امامه الألسن وتتكسردونه الأقلام وتجف المحابر ويتيه الفكرفيه ثم يتيه ويخنع ثم يقنع أن هذه الأقوال هي من معدن النبوة وأصل الرساله ومصداق لقول الهادي صلى الله عليه وآله وسلم (( أنا مدينة العلم وعلي بابها)) .

    كانت تلك مقدمه لما هو آت ,

    من الحكم البليغة له عليه السلام والتي فيها مزج عجيب بين علم النفس
    وعلم الكلام ..... الحكمة التاليه والتي هي مدخل لموضوعنا .


    ملخص الحكمه معناً لا نقلاً .(( ما أخفى و اضمر احد شيئاً إلا وظهر من فلتات لسانه وعلى صفحات وجهه))


    إن المقولة التي قالها ابو بكر وبلغت الآفاق (( والله لو منعوني عقال بعير كانوا يؤدونه لرسول الله لقاتلتهم دونه )).

    بما أنا لسنا في ذلك الزمان حتى نحكم على صفحات الوجه إذا ليس أمامنا إلا فلتات اللسان .
    فسلام الله عليك ياسيدي يا سيد المؤمنين سيد البلاغه والحلم والشجاعه . .

    يقول ابو بكر (( لو منعوني )) لقد ظهرت ((الأنا)) هاهنا .

    فلماذا يا ترى ... الجواب سهل وذلك أن سبب المنع (( هو))

    فالمسلمين لم يمنعوا اداء الزكاة إرتداداً وكفراً وإنما امتنعوا من ادائها لشخصه لشخص ابو بكر... فكل القبائل المحيطة بالمدينه تعلم علم اليقين وأخذت البيعه من رسول رب العالمين على ولاية امير المؤمنين .

    من هنا نطرح الإشكالات التاليه والتي سوف يقف امامها الخصوم حيارى .

    أولاً : إن كنتم تقولون بعدالة الصحابه..... فقد نقضتم غزلكم وأتهمتموهم
    بالردة والكفر (( وهذا من اعجب المتناقضات)) . .

    ثانياً : إن لم تقولوا بعدالتهم..... فأنتم والشيعة سواء (( وهذا مذهب جديد لم يسبقكم اليه السلف )) ولكنه المخرج الوحيد لكم من أولاً .
    ثالثاً : ليس امامكم خيار ثالث إما أولاً وإما ثانياً وأحلاهما مــــــــــــــر فأي الأمرَين تختارون .

  • #2
    السلام عليكم :

    أخي العزيز مختصر مفيد :


    بارك الله فيك على طرح هذه المسألة الهامة والتي باركها كاتبوا التاريخ

    وورثوا أقوالهم لأمم تأتي من بعدهم قدست ماكتبه آباءهم وإقتدوا على

    آثارهم دون تفكير .

    طالما كنت أفكر في حقيقة تلك الحروب والتي باركها التاريخ رغم إختلاط

    أوراقها وإستوقفتني مواقف الممتنعين عن أداء الزكاة فقط والحريصين مع ذلك

    على بقية فروض الدين وأهمها الصلاة فهل يمكن أن نسميهم حقا مرتدين ؟؟

    كيف يمكن أن نعتبرهم مرتدين وهم يؤدون الصلاة ويقرؤون القرآن ؟؟

    فإن كانوا قد رفضوا الإسلام بإعتباره دينا أتى به محمدا من عند نفسه فعلام

    يحرصون على الصلاة ؟؟ ألم يكن من الأولى تركهم كل ما يتعلق بذلك الدين الذي

    رأوا نفسهم مجبرين بإتباعه خوفا من سطوة المسلمين فيعهد النبي ؟؟

    أم أن المسألة تثير الشك والريبة فيما ورثه لنا السابقون ممن زيفوا

    التاريخ لدفن حقيقة تلك الثورة السلمية البيضاء والعصيان المدني والذي

    قامت به تلك

    القبائل الممتنعة عن أداء الزكاة لأبي بكر ؟؟

    وأن تلك الحروب إنما هي سحق دموي لتلك الثورة البيضاء والتمرد السلمي

    على من تقلدوا خلافة النبي بغير حق ؟؟ كمانرى في قصة خالد وقتله مالك ابن

    النويرة وإغتصابه لزوجته بتلك الليلة التي قتله فيها .. لدرجة أن ضمير عمر

    يهتز من هول ما أتاه خالدا ويدعو أبابكر لإقامة الحد عليه ..


    آه يا أيها التاريخ ما أخفت رمالك من حقائق دفنتها في صحراء الزمان الغابر

    وأقمت عليها من مدن الأوهام كسراب بقيعة يحسبه الظمآن ماءا ..


    ختاما :


    أتساءل هل يجب قتل من يمتنع عن أداء الزكاة إجتهادا أو عصيانا ؟؟










    تحياتي

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة مختصر مفيد

      فالمسلمين لم يمنعوا اداء الزكاة إرتداداً وكفراً وإنما امتنعوا من ادائها لشخصه لشخص ابو بكر... فكل القبائل المحيطة بالمدينه تعلم علم اليقين وأخذت البيعه من رسول رب العالمين على ولاية امير المؤمنين .


      لدي استفسار هنا لو سمحت

      هل تقصد هنا.. ان هذه القبائل منعوا الزكاة رفضاً لشخص أبي بكر؟

      وبالتالي لو أن الامام علي تولى الخلافة بعد الرسول لما منعوها عنه ؟؟

      ممكن تخبرني عن اسناد هذا القول وأكون لك شاكر
      التعديل الأخير تم بواسطة ايجابي; الساعة 05-05-2005, 04:59 PM.

      تعليق


      • #4
        بسم الله، وبعد

        السلام عليكم.

        الاخ ايجابي:
        وبالتالي لو أن الامام علي تولى الخلافة بعد الرسول لما منعوها عنه ؟؟
        اخي جواب سؤالك عند الصحابي مالك بن نويرة فارجع لكتب التاريخ واقرأ قصة مالك تعرف سبب امتناعه وتعرف الجواب.

        والسلام.
        طالب الثار/ . . .

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة طالب الثار


          اخي جواب سؤالك عند الصحابي مالك بن نويرة فارجع لكتب التاريخ واقرأ قصة مالك تعرف سبب امتناعه وتعرف الجواب.



          الأخ طالب الثأر

          مالك بن نويرة ؟؟ هو مرتد وليس صحابي !!!

          عندما قالوا له لماذا منعت الزكاة وهي قرينة للصلاة قال : ان صاحبكم كان يزعم ذلك ( يعني النبي عليه الصلاة والسلام )

          ولا ادري لماذا اخترته تحديداً ؟

          تعليق


          • #6
            بسم الله، وبعد

            الاخ الفاضل ايجابي:

            اختياري لمالك بن نويرة ليس اعتباطا بل انه يكشف فعلا حقيقة الأمر فراجع يا اخي كتب التاريخ جيدا.

            أما انك تقول عنه مرتدا، فهذا ليس بغريب، ولكن اسألك هل يجوز دفع الدية لقتل المرتد ؟؟؟؟

            راجع التاريخ تعرف بأن ابو بكر قد دفع دية قتل مالك، وأن عمر قد ألح على ابو بكر بان يقيم الحد على قاتل مالك بن نويرة. ولا ادري هل يعاقب المسلم على قتل المرتد وهل تدفع له الدية ؟؟؟؟

            اما قولك:
            ان صاحبكم كان يزعم ذلك ( يعني النبي عليه الصلاة والسلام )
            فهو مبني على الظن بانه يقصد الرسول وحاشى ان يكون بل هو قصد ابو بكر بهذا الكلام. ولكن لما كان قاتله هو من رموز اهل السنة والجماعة اذن لابد ان ينزلوا مالكا بالحضيض حتى يبرروا لقاتله.

            والسلام.
            طالب الثار/ . . .

            تعليق


            • #7
              النفسُ تبكي على الدنيا وقد علمت ***** أن السعادة فيها ترك ما فيها
              لا دارٌ للمرءِ بعد الموت يسكُنها ***** إلا التي كانَ قبل الموتِ بانيها
              فإن بناها بخير طاب مسكنُه ***** وإن بناها بشـــر خاب بانيها
              أموالنا لذوي الميراث نجمعُها ***** ودورنا لخراب الدهـــر نبنيها
              أين الملوك التي كانت مسلطنةً ***** حتى سقاها بكأس الموت ساقيها
              فكم مدائنٍ في الآفاق قد بنيت ***** أمست خرابا وأفنى الموتُ أهليها
              لا تركِنَنَّ إلى الدنيا وما فيها ***** فالموت لا شـــك يُفنينا ويُفنيها
              لكل نفس وان كانت على وجلٍ ***** من المَنِيَّةِ آمــــالٌ تقويها
              المرء يبسطها والدهر يقبضُها ***** والنفس تنشرها والموت يطويها
              إنما المكارم أخلاقٌ مطهرةٌ ***** الدين أولهــا والعــقل ثانيها
              والعلم ثالثها والحلم رابعها ***** والجود خامسها والفضل سادسها
              والبر سابعها والشكر ثامنها ***** والصبر تاسعها واللين باقيها
              والنفس تعلم أنى لا أصادقها***** ولست ارشدُ إلا حين اعصيها
              واعمل لدار ٍغداً رضوانُ خازنها ***** والجار احمد والرحمن ناشيها
              قصورها ذهب والمسك طينتها ***** والزعفران حشيشٌ نابتٌ فيها
              أنهارها لبنٌ محضٌ ومن عسل ***** والخمر يجري رحيقاً في مجاريها
              والطير تجري على الأغصان عاكفةً ***** تسبحُ الله جهراً في مغانيها
              من يشتري الدار في الفردوس يعمرها ***** بركعةٍ في ظلام الليل يحييها


              طبعاً إني في غنى عن التعريف بقائلها عليه السلام ..
              اللهم صلي على محمد وآل محمد

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة نسيم الكويت
                السلام عليكم :

                أخي العزيز مختصر مفيد :


                بارك الله فيك على طرح هذه المسألة الهامة والتي باركها كاتبوا التاريخ

                وورثوا أقوالهم لأمم تأتي من بعدهم قدست ماكتبه آباءهم وإقتدوا على

                آثارهم دون تفكير .

                طالما كنت أفكر في حقيقة تلك الحروب والتي باركها التاريخ رغم إختلاط

                أوراقها وإستوقفتني مواقف الممتنعين عن أداء الزكاة فقط والحريصين مع ذلك

                على بقية فروض الدين وأهمها الصلاة فهل يمكن أن نسميهم حقا مرتدين ؟؟

                كيف يمكن أن نعتبرهم مرتدين وهم يؤدون الصلاة ويقرؤون القرآن ؟؟

                فإن كانوا قد رفضوا الإسلام بإعتباره دينا أتى به محمدا من عند نفسه فعلام

                يحرصون على الصلاة ؟؟ ألم يكن من الأولى تركهم كل ما يتعلق بذلك الدين الذي

                رأوا نفسهم مجبرين بإتباعه خوفا من سطوة المسلمين فيعهد النبي ؟؟

                أم أن المسألة تثير الشك والريبة فيما ورثه لنا السابقون ممن زيفوا

                التاريخ لدفن حقيقة تلك الثورة السلمية البيضاء والعصيان المدني والذي

                قامت به تلك

                القبائل الممتنعة عن أداء الزكاة لأبي بكر ؟؟

                وأن تلك الحروب إنما هي سحق دموي لتلك الثورة البيضاء والتمرد السلمي

                على من تقلدوا خلافة النبي بغير حق ؟؟ كمانرى في قصة خالد وقتله مالك ابن

                النويرة وإغتصابه لزوجته بتلك الليلة التي قتله فيها .. لدرجة أن ضمير عمر

                يهتز من هول ما أتاه خالدا ويدعو أبابكر لإقامة الحد عليه ..


                آه يا أيها التاريخ ما أخفت رمالك من حقائق دفنتها في صحراء الزمان الغابر

                وأقمت عليها من مدن الأوهام كسراب بقيعة يحسبه الظمآن ماءا ..


                ختاما :


                أتساءل هل يجب قتل من يمتنع عن أداء الزكاة إجتهادا أو عصيانا ؟؟










                تحياتي





                أخي الحبيب نسيم الكويت
                لقد هببت كالنسمه على نفسي ... وكالنقمه على خصومنا ... لقد جذرت للموضوع بمختصرات واحطت به من كل الجهات نعم يا اخي انا معك في كل ما ذهبت اليه فهي كما يسمونها حــــــروب الرده وليست حرب واحده
                وتخيل أن كل هؤلاء المرتدين حسب زعمهم مستباحين الدم والعرض والمال على أن كل الصحابه العدول منهم وغير العدول قد عارضوا هذا التوجه وهذه الحروب ولم ينفرد بالرأي في قتالهم ويستبد به إلا أبو بكر
                فأين الشورى يا اهل الشورى ((فأين الشورى يا اهل الشورى)) وهذه نكته نظيفها للموضوع ..
                من هنا من اللحظة التي لم يجتمعوا فيها على رأي يتضح أن المسألة اهون من إرتداد عن الدين وكما قلت أنت فقد كانت ثورة سلمية بيضاء وعصيان مدني كما نسميها في حاضرنا .


                ((على الهامش))
                يفترض أن يؤيدنا المخالفون فيما ذهبنا اليه فنحن ندافع عنهم وننئا بهم عن النيل من النظريه الأزليه
                التي غزلوها بنسيج العنكبوت ...(( نظرية العداله))... فهل من العدل أن تكونوا متناقظين وتطلبون منا أن نؤيدكم في هذا التناقظ .

                يبقى الخيار أولاً وثانياً مطروح ومفتوح

                تعليق


                • #9
                  الأخوة الأحبة مختصر مفيد وطالب الثأر :


                  أجد في طرحكم الهاديء نقاطا موضوعية للبحث المتجرد للوصول إلى الحقيقة


                  التي تصرخ من أعماق الحقيقة الموؤدة ودماءها النازفة تحت رمال التأريخ ..


                  أتمنى أن أجد في المقابل متعقلا من مخالفينايواصل النقاش ويثري

                  البحث لتوضيح هذه الملابسات فإما أن بفندها بهدوء وإما أن يقررها بهدوء أيضا


                  وأجد حتى الآن في الأخ إيجابي تلك المواصفات التي أتمنى أن يحافظ عليها

                  ويواصل الحوار مشكورا ..

                  فهمنا هو الدفاع عن الحقيقة وليس الدفاع عن أشخاص بعينهم .. وإسمحوا لي

                  هنا بالتأكيد على إضافاتكم الموضوعية الجديدة :


                  الاخ الفاضل ايجابي:

                  اختياري لمالك بن نويرة ليس اعتباطا بل انه يكشف فعلا حقيقة الأمر فراجع يا اخي كتب التاريخ جيدا.

                  أما انك تقول عنه مرتدا، فهذا ليس بغريب، ولكن اسألك هل يجوز دفع الدية لقتل المرتد ؟؟؟؟

                  راجع التاريخ تعرف بأن ابو بكر قد دفع دية قتل مالك، وأن عمر قد ألح على ابو بكر بان يقيم الحد على قاتل مالك بن نويرة. ولا ادري هل يعاقب المسلم على قتل المرتد وهل تدفع له الدية ؟؟؟؟

                  اما قولك:

                  إقتباس:
                  ان صاحبكم كان يزعم ذلك ( يعني النبي عليه الصلاة والسلام )


                  فهو مبني على الظن بانه يقصد الرسول وحاشى ان يكون بل هو قصد ابو بكر بهذا الكلام. ولكن لما كان قاتله هو من رموز اهل السنة والجماعة اذن لابد ان ينزلوا مالكا بالحضيض حتى يبرروا لقاتله.

                  والسلام.
                  طالب الثار/ . . .


                  وإضافتك عزيزي مختصر مفيد كانت بحق مختصرا مفيدا :


                  وتخيل أن كل هؤلاء المرتدين حسب زعمهم مستباحين الدم والعرض والمال على أن كل الصحابه العدول منهم وغير العدول قد عارضوا هذا التوجه وهذه الحروب ولم ينفرد بالرأي في قتالهم ويستبد به إلا أبو بكر
                  فأين الشورى يا اهل الشورى ((فأين الشورى يا اهل الشورى)) وهذه نكته نظيفها للموضوع ..
                  من هنا من اللحظة التي لم يجتمعوا فيها على رأي يتضح أن المسألة اهون من إرتداد عن الدين وكما قلت أنت فقد كانت ثورة سلمية بيضاء وعصيان مدني كما نسميها في حاضرنا .


                  ((على الهامش))
                  يفترض أن يؤيدنا المخالفون فيما ذهبنا اليه فنحن ندافع عنهم وننئا بهم عن النيل من النظريه الأزليه
                  التي غزلوها بنسيج العنكبوت ...(( نظرية العداله))... فهل من العدل أن تكونوا متناقضين وتطلبون منا أن نؤيدكم في هذا التناقض.


                  ختاما :

                  أخي الفاضل إيجابي أنتظر أن تواصل النقاش معنا بروح أريحية إيجابية

                  موضوعية هادئةفهمنا هو الدفاع عن الحقيقة وليس الدفاع عن أشخاص

                  بعينهم ..



                  تحياتي

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة ايجابي
                    لدي استفسار هنا لو سمحت

                    هل تقصد هنا.. ان هذه القبائل منعوا الزكاة رفضاً لشخص أبي بكر؟

                    وبالتالي لو أن الامام علي تولى الخلافة بعد الرسول لما منعوها عنه ؟؟

                    ممكن تخبرني عن اسناد هذا القول وأكون لك شاكر

                    عزيزي ايجابي

                    أتمنى أن تكون إسماً على مسمى وغير محابي
                    الخيارات مطروحه امامك ولم تعرج عليها ورحت تطرح فرضيات وتركت المسلمات


                    نحن نبحث فيما كان وليس فيما لم يكن لوكان كيف كان يكون .

                    هل كل هؤلاء اللذين شنت عليهم الحروب هم مرتدين عن الدين ؟

                    هل أجمع الصحابه على قتالهم أم انفرد ابو بكر وحده بالرأي ؟

                    هل كل هؤلاء اللذين شنت عليهم الحروب هم صحابه ام ننتزع منهم صفة الصحبه ؟


                    الرجاء دعنا ندور في هذا الفلك ولا تخرج بنا لإفلاك اخرى

                    تعليق


                    • #11
                      ان صاحبكم كان يزعم ذلك ( يعني النبي عليه الصلاة والسلام )


                      فهو مبني على الظن بانه يقصد الرسول وحاشى ان يكون بل هو قصد ابو بكر بهذا الكلام. ولكن لما كان قاتله هو من رموز اهل السنة والجماعة اذن لابد ان ينزلوا مالكا بالحضيض حتى يبرروا لقاتله.
                      السلام عليكم جميعا ورحمة الله

                      الاخ الفاضل طالب الثار

                      ابن نويرة قال ان صاحبكم ( كان) يزعم وهذه دلالة الارتداد....وهو بذلك يريد الزمن الماضي ولا يريد زمن ابو بكر فلو ارد ابو بكر لقال " ان صاحبكم يزعم ذلك"


                      أما قضية دفع الدية فأرجو أن تخبرني بمصادرك لأني لا أعرفها و سأتحرى عنها وأجيبك قريبا ان شاء الله


                      بالنسبة للأخوان الذين أثاروا الشورى و "الأنا"

                      قول ابي بكر "منعوني" بصفته حاكم الدولة الاسلامية وليس الصفة الشخصية

                      ثم لاحظوا معي ان الزكاة احد أركان الاسلام

                      ومنعها يهدم ركن من الاسلام في وقت خطير جدا

                      والامر يحتاج لحسم ...فهو ليس انتخاب لحاكم يستدعي الانتظار والتشاور

                      حتى لو خالفه بعض الصحابة في ذلك

                      يا أخوان قدروا خطورة الموقف ثم احكموا

                      يمنعون الزكاة

                      ثم الصلاة

                      ثم الحج.........وهكذا ....ينتهي الاسلام

                      والسلام عليكم

                      تعليق


                      • #12
                        بسم الله، وبعد

                        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

                        الاخ ايجابي وإن كنت افضّل بأن تبحث أنت عن هذه المسألة في كتب التاريخ ولم ارغب بوضع مثل هذه الروايات ولكنك طلبت مني فإن امتنعت انا لربما شككت انت.

                        على اية حال، هذه بعض الروايات ذات الصلة:

                        1ـ قال عنه ابن حجر في الاصابة (ج5 / 561): قال المرزباني: وكان من أرداف الملوك وكان النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) إستعمله على صدقات قومه فلما بلغته وفاة النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) أمسك الصدقة وفرقها في قومه.

                        فهو لا يرى الارتداد

                        2ـ روى عبدالرزاق في مصنفه (ج10 / 175) / (18722): عن معمر عن الزهري أن أبا قتادة قال: خرجنا في الردة حتى إذا انتهينا إلى أهل أبيات حتى طلعت (طفقت) الشمس للغروب فأرشفنا اليهم الرماح فقالوا: من أنتم؟ قلنا: نحن عباد الله، فقالوا: ونحن عباد الله، فأسرهم خالد بن الوليد، حتى إذا أصبح أمر أن يضرب أعناقهم، قال أبو قتادة: فقلت: إتقِ الله يا خالد! فإن هذا لا يحل لك ، قال: اجلس، فإن هذا ليس منك في شيء. قال: فكان أبو قتادة يحلف لا يغزو مع خالدٍ أبداً. قال: وكان الاعراب هم الذين شجعوه على قتلهم من أجل الغنائم، وكان ذلك في مالك بن نويرة (رضي الله عنه).


                        3ـ وروى المتقي الهندي في كنز العمال (ج5 / 619): (14091): عن أبي عون وغيره:
                        أن خالد بن الوليد ادعى أن مالك بن نويرة إرتد بكلام بلغه عنه فأنكر مالك ذلك وقال: أنا على الاسلام ما غيَّرت ولا بدَّلت وشهد له بذلك أبو قتادة وعبدالله بن عمر فقدمه خالد وأمر ضرار بن الازور الاسدي فضرب عنقه وقبض خالد امرأته ، فقال (عمر) لأبي بكر: إنه قد زنى فارجمه ، فقال أبو بكر: ما كنت لأرجمه تأول فأخطأ، قال: فإنه قد قتل مسلماً فاقتله. قال: ما كنت لأقتله تأول فأخطأ. قال: فاعزله، قال: ما كنت لأشيم (لأغمد) سيفاً سلَّه الله عليهم أبداً.

                        4ـ وروى الذهبي في سير أعلام النبلاء (ج1 / 376) وخليفة بن خياط في تاريخه ببعض الاختلاف، قال الذهبي: عن المدائني بسنده عن ابن عمر قال: قدم أبو قتادة على أبي بكر فأخبره بقتل مالك بن نويرة وأصحابه فجزع وكتب الى خالد فقدم عليه (وفي رواية ابن خياط: فجزع من ذلك جزعاً شديداً) فقال أبو بكر: هل تزيدون على أن يكون تأول فأخطأ؟ (وعند ابن خياط: هل يزيد خالد على أن يكون تأول فأخطأ) ثم ردَّه وودى مالكاً وردَّ السبي والمال.

                        فلاحظ لو انه مرتد فلماذا يودى ولماذا ترد سباياهم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

                        5ـ أقر ابن حجر في الاصابة (ج2 / 218) بأسلوب خالد وتصرفاته فقال: وكان سبب عزل عمر خالداً ما ذكره الزبير بن بكار، قال: كان خالد إذا صار إليه المال قسمه في أهل الغنائم ولم يرفع الى أبي بكر حساباً وكان فيه تقدمٌ على أبي بكر، يفعل أشياء لا يراها أبو بكر، أقدم على قتل مالك بن نويرة ونكح امرأة مالك ولم يرَ أن يعزله وكان عمر ينكر هذا وشبههُ على خالد وكان أميراً عند أبي بكر... .

                        6ـ أما ابن كثير فقد روى قصة مالك مع خالد في البداية والنهاية (ج6 / 354) كما يلي: قال: في خبر مالك بن نويرة اليربوعي التميمي: كان قد صانع سجاح حين قدمت من أرض الجزيرة فلما إتصلت بمسيلمة ـ لعنهما الله ـ ثم ترحلت الى بلادها ـ فلما كان ذلك ـ ندم مالك بن نويرة على ما كان من أمره وتلوَّم في شأنه وهو نازل بمكان يقال له: البطاح. فقصدها خالد بجنوده وتأخرت عنه الانصار وقالوا: إنا قد قضينا ما أمرنا به الصديق، فقال لهم خالد: إن هذا أمر لابد من فعله، وفرصة لابد من انتهازها، وإنه لم يأتني فيها كتاب، وأنا الامير وإلي ترد الاخبار، ولست بالذي أجبركم على المسير، وأنا قاصد البطاح!!!

                        فسار يومين ثم لحقه رسول الانصار يطلبون منه الانتظار فلحقوا به، فلما وصل البطاح وعليها مالك بن نويرة، فبث خالد السرايا في البطاح... فجاءته السرايا فأسروه وأسروا معه أصحابه، واختلفت السرية فيهم، فشهد أبو قتادة (الانصاري) أنهم أقاموا الصلاة، وقال آخرون (الاعراب الذين ذكرهم أبو قتادة كما في الرواية الاولى انهم شجعوا خالداً من أجل الغنائم): أنهم لم يؤذنوا ولا صَلُّوا...

                        وقتل ضرار بن الازور مالك بن نويرة فلما سمع الداعية خرج وقد فرغوا منهم!!! فقال: إذا أراد الله أمراً أصابه. واصطفى خالدٌ إمرأة مالك بن نويرة!!! وهي أم تميم ابنة المنهال وكانت جميلة !! فلما حلت بنى بها (وهذا ترده الروايات الاخرى الاصح منه)!! وأمر برأسه فجعله مع حجرين وطبخ على الثلاثة قدراً... ويقال: إن شعر مالك جعلت النار تعمل فيه إلى أن نضج لحم القدر ولم تفرغ الشعر لكثرته!!
                        (لكثرته ام لكرامته)! وقد تكلم أبو قتادة مع خالد فيما صنع وتقاولا في ذلك حتى ذهب أبو قتادة وشكاه إلى الصديق وتكلم عمر مع أبي قتادة في خالد... وجاء متمم بن نويرة فجعل يشكو الى الصديق خالداً وعمر يساعده وينشد الصديق ما قال في أخيه من المراثي فوداه الصديق من ماله.

                        ثم قال ابن كثير: واستمر أبو بكر بخالد على الأمرة وإن كان قد اجتهد في قتل مالك بن نويرة وأخطأ في قتله!

                        7ـ ونختم برواية ابن الاثير ونكتفي بقوله وتعليقه، كما في أسد الغابة (ج4 / 296): مالك بن نويرة التميمي اليربوعي... قدم على النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) واستعمله رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) على بعض صدقات بني تميم فلما توفي النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) وارتدت العرب وظهرت سجاح وادعت النبوة صالحها إلا إنه لم تظهر عنه ردة وأقام بالبطاح فلما فرغ خالد من بني أسد وغطفان سار إلى مالك وقدم البطاح فلم يجد به أحد وكان مالك قد فرقهم ونهاهم عن الاجتماع فلما قدم خالد البطاح بث سراياه فأتى بمالك بن نويرة ونفرٍ من قومه فاختلفت السرية فيهم وكان فيهم أبو قتادة وكان فيمن شهد أنهم أذنوا واقاموا وصلّوا فحبسهم في ليلة باردة وأمر خالد فنادى ادفئوا أسراكم...!! فخرج وقد قُتِلوا فتزوج خالد امرأته!! فقال عمر لابي بكر سيف خالد فيه رهقٌ وأكثرَ عليه فقال أبو بكر: تأول فأخطأ ولا أشيم سيفاً سله الله على المشركين وودى مالكاً وقدم خالدٌ على أبي بكر فقال له عمر: يا عدو الله قتلت امرأً مسلماً ثم نزوت على امرأته، لأرجمنك . وقيل: إن المسلمين لما غشوا مالكاً وأصحابه ليلاً أخذوا السلاح فقالوا نحن المسلمون فقال أصحاب مالك ونحن المسلمون فقالوا لهم ضعوا السلاح وصلُّوا (وفي الطبري: فوضعوها ثم صلينا وصلُّوا) ... فقدم متمم على أبي بكر يطلب بدم أخيه وان يردَّ عليهم سبيهم. فأمر أبو بكر بردِّ السبي وودى مالكاً من بيت المال . قال: فهذا جميعه ذكره الطبري وغيره من الائمة ويدل على أنه لم يرتَدَّ.

                        وقد ذكروا في الصحابة أبعد من هذا فتركهم هذا عجبٌ وقد اختلف في ردّته، وعمر يقول لخالدٍ: قتلت امرأً مسلماً وأبو قتادة يشهد أنهم أذنوا وصلوا وأبو بكر يرد السبي ويعطي دية مالك من بيت المال فهذا جميعه يدل على أنه مسلم ... إلى أن قال ابن الاثير: رحمه الله ورضي عنه.

                        ونختم برواية تشهد لما قدمناه من سبب قتل خالدٍ مالكاً كما يرويها الذهبي (وهو المتشدد وتلميذ ابن تيمية) في سير أعلام النبلاء (ج1 / 377): أنَّ خالداً بث السرايا، فأتي بمالك. فاختلف قول الناس فيهم وفي إسلامهم، وجاءت أم تميم كاشفة وجهها فأكبت على مالك، وكانت أجمل الناس، فقال لها: إليك عني، فقد والله قتلتني. فأمر بهم خالد، فضُربت أعناقهم. فقام أبو قتادة فناشده فيهم فلم يلتفت إليه. فركب أبو قتادة فرسه ولحق بأبي بكر وحلف: لا أسير في جيش وهو تحت لواء خالد. وقال: ترك قولي وأخذ بشهادة الأعراب الذين فتنتهم الغنائم.

                        ورواه أيضاً ابن عساكر في تاريخ دمشق (ج16 / 258).

                        وقال ابن حجر في الاصابة (ج5 / 561): وروى ثابت بن قاسم في الدلائل: أن خالداً رأى امرأة خالد وكانت فائقة في الجمال فقال مالكٌ بعد ذلك لامرأته قتلتيني، يعني ساُقتل من أجلك.

                        فقد ثبت من كل ذلك أنه ليس هناك ردة لمالك ولا سبي صحيح بل أرجع لهم سبيهم وبقي مالك مسلماً صحابياً جليلاً : (قل فلله الحجة البالغة فلو شاء لهداكم أجمعين).


                        والسلام.
                        طالب الثار/ . . .

                        تعليق


                        • #13
                          عزيزي الفاضل إيجابي :



                          لم تجبني على ما سألتك عنه من قبل :


                          أتساءل هل يجب قتل من يمتنع عن أداء الزكاة إجتهادا أو عصيانا ؟؟


                          فهل ترى أن سنة النبي قتل من إمتنع عن الزكاة ؟؟


                          أما ماتفضلت به بقولك :

                          يا أخوان قدروا خطورة الموقف ثم احكموا

                          يمنعون الزكاة

                          ثم الصلاة

                          ثم الحج.........وهكذا ....ينتهي الاسلام


                          فأقول لك :

                          ما هكذا يكون التسلسل أخي الفاضل .. إلا إن كان توجه القوم ممن إمتنعوا

                          عن الزكاة ليبراليا .. فإن كان كما تفضلت بأن مالكا كفر بإرتداده ونفى

                          نبوة النبي فهل ترى أي معنى لذلك التدرج الذي تفضلت به .. فما معنى الصلاة

                          وما بعدها إن كان المصلي كافرا بالنبي الذي أتى بها ؟؟


                          أبدا لا يستقيم لك التدرج إلا كما قلت لك من إفتراض كون صاحبه لايجرؤ صراحة

                          على إنكار نبوة النبي وإنما يحاول الإدعاء بأنه مسلم بها ولكنه يعمل

                          تدريجيا على هدم شعائر الدين ..


                          ختاما :

                          أذكرك بعدم نسيان الإجابة على السؤال الذي طرحته في صدر الرد .



                          تحياتي

                          تعليق


                          • #14
                            أخي الحبيب طالب الثار
                            لقد اثريت الموضوع بالحجج والبراهين فجزاك الله خير الجزاء .

                            فلنقف أخي الحبيب عند التاريخ قليلآ ونسأله هل أنت يا تاريخ شمس مشرقة على
                            العالمين ؟

                            سوف يرد بالقول ((لا)) .

                            حسناً ياتاريخ كيف يمكن أن نستوضح بعض الحقائق خاصة وأنك لم تذكر لنا بعض الأحداث بتفصيل دقيق .

                            يجيب التاريخ بالقول... لقد حاولت جهدي ولكن هناك من حاول إغتيالي في مهدي ,
                            وهناك من كذب علي وهناك من غير اقوالي .

                            فما الحل يا تاريخ ؟ يجيب التاريخ : الحل بسيط انظروا للآحداث بعين واحده
                            فالآحداث سلسلة مترابطه .

                            لقد فهمت ايها التاريخ لقد وصلت الرساله لقد اتضحت الصوره .

                            هل انت معي أخي طالب هل كنت حاضراً لهذا الحوار الذي دار بيني وبين التاريخ
                            هل انتبهت لشكواه مسكين هو التاريخ لقد كذبوا عليه .

                            ولكن سوف آخذ بنصيحته واربط الأحداث ولسوف يظهر السبب جلياً واضحاً وراء هذه الحروب (( حروب المرتدين )) بالمناسبه.... لقد اخبرني التاريخ أن هذا إسم مكذوب لتلك الحروب .

                            الرجاء يا تاريخ كن معنا ولا تذهب بعيداً فنحن في امس الحاجة اليك ولسوف نبحث في جعبتك علنا نجد حلقة مفقوده نربط بها الأحداث كما قلت ,

                            حــــــــــــاضر وممنون .
                            شكراً شكراً لك يا تاريخ وثق تماماُ أن لن نرهقك ولسوف نقطف منك مقتطفات فحسب .

                            اخي الحبيب طالب الثار الآن بدأت ساعة الجد .

                            لو رجعنا بالتاريخ للوراء لواجهنا عمر بن الخطاب ومقولته الصريحة المشهوره
                            ((بفلته)) كما اوردها كتاب الحديث والسير .

                            فما هي المقوله : هي كما قالها عمر (( لقد كانت بيعة ابو بكر فلته وقى الله المسلمين شرها))

                            اهـــــا.... شرها .....وقى الله المسلمين شرها ((شرها))

                            يعني البيعه فيها شر...شر ...شر


                            عمر بن الخطاب يعلم علم اليقين بأن هناك(( شر)) كاد أن يحدث

                            فما هو الشر الذي كان متوقعاً وكاد أن يحدث .... إنه نفسه الذي حدث خارج المدينه فبدل أن يحدث في المدينه حدث في خارجها لإن القيم والصاحب لهذ الحق
                            الذي اغتصب هو في المدينه وسلم وسالم محافظة ومداراة من وقوع هذا الشر.

                            تعليق


                            • #15
                              بالمناسبة ايضاً فهذه المقوله التي قالها عمر هي فلته من فلتات لسانه
                              فأرجعوا للتاريخ يخبركم بهذه القصة كامله وكيف أن عمر كاد أن يخفيها


                              سلام الله عليك ياسيدي يبن عم رسول الله سيدنا وسيد العالمين صلى الله عليه وآله وسلم

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                              ردود 2
                              9 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                              بواسطة ibrahim aly awaly
                               
                              يعمل...
                              X