انت من تحتاج الى دليل يبيح لك سب ولعن قوم
رضي الله عنهم ورضو عنه واعد لهم جنات تجري تختها الانهار

بسم الله الرحمن الرحيم و الصلاة و السلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
اخي عبد الله
سؤالي لك مع كل الاحترام. لمن قال الرسول الاكرم عليه الصلاة و السلام و على اله لا تسبوا اصحابي
او بصيغة اخرى ما هو سبب قوله صلى الله عليه و اله و سلم

من غير دليل كل من يؤذي الله و رسوله من الصحابه و غيرهم ملعون ..

30-04-2005, 06:05 PM
احمد اشكناني
عضو نشط تاريخ التّسجيل: Jul 2003
الإقامة: قطر
رقم العضوية : 6698

المشاركات: 252

يالزبير

لماذا تفتح موضوع ثاني في هذا المنتدى بعد ان القمت حجرا في منتدى الحوزه


http://alhawza.topshia.com/forum/showthread.php?t=19220
وهدا هو الرابط


http://www.yahosein.com/vb/showthrea...7&page=2&pp=15
اسالك لمادا تبيح شيء وتوءاخدني عليه ام هو حلال علينا وحرام عليكم

***************************
ولكن من يريد ان يعرف الاجابة فهنا الجواب
http://alhawza.topshia.com/forum/showthread.php?t=20581

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته...

اشفيك متوتر؟؟؟ السؤال بسيط...ما هو حكم من يسب أو

يلعن أصحاب النبي صلى الله عليه و آله؟؟؟؟ الرجل ما

أخطأ سأل مجرد سؤال ما في داعي تهجم عليه و تقول "

انت من تحتاج الى دليل يبيح لك سب ولعن قوم رضي الله

عنهم ورضو عنه واعد لهم جنات تجري تحتهاالانهار!!

هو ما شتم أحد بل سأل......بس أنت الله يهداك داش معصب

والاجمل ما في هذا الكلام لأبي نعيم الاصفهاني من كتاب ترتيب الأمامة وتثبيت الخلافة - خلافة أمير المؤمنين علي (عليه السلام )

204 حدثنا محمد بن محمد بن أحمد ، ثنا محمد بن عبد الله الحضرمي ، ثنا عبيد بن يعيش ، ومحمد بن عثمان ، قالا : ثنا محمد بن القاسم ، ثنا عبيدة الخزاعي ، عن عبد الملك بن عبد الرحمن ، عن عياض الأنصاري ، وكانت له صحبة ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " " احفظوني في أصحابي وأصهاري ، فمن حفظني فيهم حفظه الله في الدنيا والآخرة ، ومن لم يحفظني في أصحابي وأصهاري تخلى الله تعالى منه ، ومن تخلى الله منه أوشك أن يأخذه " فإن قال قائل : فقد نازع عليا رضي الله عنه ، ومن تخلى الله عنه أوشك أن يأخذه ، فإن قال قائل : قد نازع عليا رضي الله عنه غير طلحة والزبير وعائشة رضي الله عنهم أجمعين ، فما الذي دعاه إلى منازعته ، ولم يكن له من السوابق ما لطلحة والزبير ، ولم يكن من أهل الشورى والمناقب الشريفة . قيل له : كل من صحب الرسول صلى الله عليه وسلم أو نزل منه منزلة قرب أو سبب ، وإن كان دون أولئك في السابقة والهجرة والمناقب الشريفة ، فالأسلم لنا أن نحفظ فيه وصية رسول الله صلى الله عليه وسلم لقوله : " " أوصيكم في أصحابي خيرا " " . لا سيما إذا كان متأولا ، وإن كان في تأويله غير مصيب ، يقتدي في ذلك بكبار الصحابة الذين شاهدوا حربهم فكفوا وقعدوا لإشكال ذلك عليهم ، فإذا كان لهم في قربهم منهم ومشاهدتهم لهم أن يكفوا ويقعدوا فنحن في تمغفرنا منهم وتغيبنا عنهم أولى أن نسكت عنهم ، ونكن الشبهة التي تعرض لهم . فإن قال : فمن لعنه رسول الله صلى الله عليه وسلم هل يجوز ألا تلحقه لعنة رسول الله صلى الله عليه وسلم ودعوته . قيل له : إنا وإن خفنا عليه للعن الرسول صلى الله عليه وسلم إياه لمعصيته فنرجو له غفر الله بدعاء رسوله صلى الله عليه وسلم ، وليست اللعنة له بأكثر من الدعاء له ، مع أنا نعلم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد بعثه الله يدعو في صلاته لأمته ويستغفر لهم ، لأحيائهم وأمواتهم . فلو كان كل دعوة مجابة لما كان أحد من أمته معذبا أو دخل النار ، وكذلك نوح وإبراهيم عليهما السلام دعوا لمن تبعهما من المؤمنين والمؤمنات : قال الله تعالى مخبرا عن نوح : رب اغفر لي ولوالدي ولمن دخل بيتي مؤمنا الآية ، وقال الله تعالى مخبرا عن إبراهيم : رب اغفر لي ولوالدي وللمؤمنين يوم يقوم الحساب ، فلا نقطع على أن دعوتهم مجابة لكل المؤمنين والمؤمنات ، فلو كان كذلك لكان كل الناس غير معذبين ولا داخلا منهم النار أحد ، لكن نرجو أن كل من كان به أخص وإليه أقرب كانت الدعوة له أخص والرجاء في أمره أقرب وأكثر . فإن قال : فإذا لا يضر من سب الصحابة لعنة رسول الله صلى الله عليه وسلم ؛ إذ كانت له دعوة أيضا . قيل له : اللعن من رسول الله صلى الله عليه وسلم على وجهين : فوجه يلعن قوما في مآثم ارتكبوها كلعنته عليه الصلاة والسلام للواصلة والواشمة فهذا جائز غفر الله تعالى فيه لأنه من حقوقه . وأما لعنته عليه السلام من ظلم مسلما أو سبه أو رماه ببهتان وفرية فهذه حقوق لهم لا يظلم فيه أحد بل ينتقم من الظالم للمظلوم ولا يعفو عنه . من ذلك قوله تعالى في أهل الإفك : إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا الآية ، وقال : وتحسبونه هينا وهو عند الله عظيم ، وقال : إن الذين يرمون المحصنات الغافلات المؤمنات ، الآية ، وقال : والذين يؤذون المؤمنين والمؤمنات بغير ما اكتسبوا الآية . فهذا وما شاكله من حقوق الآدميين ينتقم الله تعالى من الظلمة للمظلومين ويأخذها وما عدا هذا من حقوق الله تعالى فجائز العفو فيه لأنه أهل التقوى وأهل المغفرة . ومع أن لعن الرسول صلى الله عليه وسلم على معنيين : إحداهما : في غير غضب ، يريد بذلك إعلام أمته بعظم ما عظم الله والتحذير مما حذر الله ، كلعنته من أكل الربا ، ومن أحدث حدثا ، أو آوى محدثا ، ومن ادعى إلى غير أبيه ، ومن سب أصحابه إلى غير ذلك . لعن فاعليها في حال الرضا تأكيدا لما أكد الله تعالى وتعظيما لما عظم الله وحرمه . والمعنى الثاني : أن يلعن في حال غضب وموجدة ، فذلك مرفوع عنهم ولا يلحقهم ، لقوله : " " إنما أنا بشر مثلكم ، أغضب كما يغضب البشر ، فأيما عبد لعنته أو ضربته أو دعوت عليه ، فاجعلها له زكاة وقربة " " . فإن قال : فإن الصحابة قد لعن بعضها بعضا ، فهم أيضا ممن عمتهم لعنة رسول الله صلى الله عليه وسلم فيمن سبى أصحابه . قيل له : إنما أراد من لعن أصحابه من غير أصحابه . فأما سب بعضهم بعضا ، فإن ذلك على حد غضب وموجدة قد عفا الله عز وجل عنهم أكثر من ذلك : أخذهم الفداء يوم بدر ، وتوليهم عن الرسول الله صلى الله عليه وسلم يوم أحد ، وأمر الرسول صلى الله عليه وسلم بالعفو والصفح عنهم ، وأمر أبا بكر الصديق رضي الله عنه وأرضاه أن يعفو عن مسطح وينفق عليه بعد أن حلف أن لا ينفعه لما سمعه فقال : ولا يأتل أولو الفضل الآية . فإن اعترض فقال : الصحابة وغيرهم في السب واللعن سواء إذا سب بعضهم بعضا . قيل له : إن ركبت هذا الباب يلزمك أن تلزمهم الأخبار كلها ، وتكفرهم لاقتتالهم ومواجهة بعضهم بعضا بالسيف لقوله صلى الله عليه وسلم : " " لا ترجعوا بعدي كفارا " " ، " " فإذا توجه المسلمان " " . وما في معناه ؛ لأنهم أول من أحدث هذه الأشياء ، وهذا ما لا يقوله مسلم يعظم حرمة الصحابة ويعتقد تفضيلهم وسابقتهم ، والله أعلم *

وعلى هذا الكلام , يجوز أن يلعن الصحابي غيره ولكن لا إثم عليه

أما الانسان العادي ففيه إشكال أنه غير صحابي !!!!

الاخ الجابي

تقول انه يجوز لعن الصحابة
فهل هذا الجواز عام لكل الصحابة ام للبعض فقط

بمعنى هل تبيحون لعن الصحابي الجليل عمار بن ياسر رضي الله عنه [[ حاشاه ان يلعن ]]

نحن نلعن كل من حارب محمدا وآل محمد وأهل البيت ، ما لم يثبت العكس .

فمثلا نحن نلعن معاوية و يزيد و جيشهم و النواصب

و نترضى على شيعة علي الذين جاهدوا و حاربوا معه في جيشه ضد النواصب

و لا نستعمل طريقة أمريكا في الكيل بمكيالين

الحكم : كافر ان لم يتب
الدليل : تكذيب الله في قوله ( السابقون الاولون من المهاجرين والانصار والذين اتبعوهم بأحسن رضي الله عنهم ورضوا عنه..) الايه

أبو سالم أنت كفرت معاوية و جميع من شتم الإمام علي عليه السلام

و السابقون الأولون ليسوا جميع الصحابة ، و الأسبقية ليست بالهجرة حسب التاريخ و رغبة في الدنيا و غنائمها . . . و لكن الهجرة لله و لدين الله .

هل أنت مفتي حتى تكفر؟؟؟

ان كان الجواب لا فهل ممكن أن تأتيني باسم الشيخ الذي قال أن

سب أن لعن صحابي (كفر) ؟؟؟ مع نص الفتوى اذا ممكن

الحمد لله الذي جعل اعدائنا من الحمقى
السؤال كان سب الصحابه
ارجوا ان تفهموا ان الصحابه هنا جمع والالف واللام للستطراق
لاتنس ان علي وعمار والمقداد وابو ذر رضي الله عنهم صحابه
تحياتي..

بسم الله، وبعد
يقول ابو سالم:

السابقون الاولون من المهاجرين والانصار والذين اتبعوهم بأحسن رضي الله عنهم ورضوا عنه

طيب يعني كل من يتبع الصحابة باحسان يدخل بالآية ويشمله قوله (رضي الله عنهم ورضوا عنه) وبناءا على استدلال ابو سالم فكل من يسب او يلعن من يتبع الصحابة باحسان فهو كافر !!!!!!!!!!

استدلال عميـــــــــــــــــــــق

والسلام.
طالب الثار/ . . .

السلام عليكم أيها الأحبة المؤمنون جميعا ورحمة الله وبركاته :


الأخ الفاضل أبوسالم سلمك الله من كل شر ما واليت محمدا وآله الطاهرين :



أما الفتوى التي أتحفتنا بها قائلا في حكم من لعن صحابيا :


الحكم : كافر ان لم يتب
الدليل : تكذيب الله في قوله ( السابقون الاولون من المهاجرين والانصار والذين اتبعوهم بأحسن رضي الله عنهم ورضوا عنه..) الايه

والسؤال :

وما حكم من قتل أو قاتل صحابيا من أصحاب النبي ؟؟


أم أنها سياسة الكيل بمكيالين ؟؟


فكما أعلم أن الله عادل ولايجوز في عدل الله أن يكيل بمكيالين أليس كذلك ؟؟ ..




تحياتي