يعني أنت بالضبط كالحمار الذين يحمل الأسفار .. هل تعرف هذه الكذبه من الذي نشرها في عقولكم
؟؟

عثمان الخسيس ابن الشؤون .. فأنت جئت تكررها علينا كالبغبغاء .


حتى شخصيه محترمه مو حاط حق نفسك يا وهابي بس تسمع و تكتب مثل الأهبل .


و كأن الله لم يرزقك بالعقل .

ابو سالم . ماذا تقول فيمن يسب امامك و امام ابو بكر و عمر علي ابن ابي طالب عليه السلام ؟


تترضى عنه ؟؟

بسم الله، وبعد

مازلنا نطالب ابو سالم7 بسند الرواية

والسلام.
طالب الثار/ . . .

سلام على الاساتذة الافاضل

اخوتي واخواتي ينبغي علينا ان نكون ارفع من ذلك فنترك الكلمات التي لا تليق بالانسان المسلم الذي تتلمذ على القرآن والنبي الكريم فعلينا ان نجعل من البحث مبحثا علميا لا تهاتري

ولاجل ذلك السؤال هو وباختصار هل يجوزلعن بعض الصحابة ام لا

ومن قال لا يجوز ماهو دليله من القرآن أو السنة وان قال أتوقف وأطالب بدليل الجواز فسوف نقدمه له ان شاء الله

انتظر الرد بعيدا عن المهاترات

المشاركة الاصلية بواسطة ابو حسام:

سلام على الاساتذة الافاضل

اخوتي واخواتي ينبغي علينا ان نكون ارفع من ذلك فنترك الكلمات التي لا تليق بالانسان المسلم الذي تتلمذ على القرآن والنبي الكريم فعلينا ان نجعل من البحث مبحثا علميا لا تهاتري

ولاجل ذلك السؤال هو وباختصار هل يجوزلعن بعض الصحابة ام لا

ومن قال لا يجوز ماهو دليله من القرآن أو السنة وان قال أتوقف وأطالب بدليل الجواز فسوف نقدمه له ان شاء الله

انتظر الرد بعيدا عن المهاترات

ارجو من الاخوة الالتزام باخلاق الحوار بارك الله بهم جميعا.

الاسناد هههههههههههههههههه
ومن من؟؟
من الشيعه الاثنى عشريه
والله امر مضحك جداً جداً جداً
انظر معي ماذا يروي كلينيكم في الكافي ج1 ص53
عن محمد بن الحسن قال : قلت لابي جعفر الثاني (ع) جعلت فداك ان مشايخنا رووا عن ابي جعفر وابي عبدالله (ع) وكانت التقيه شديده فكتموا كتبهم ولم ترو عنهم فلما ماتوا صارت الكتب الينا فقال : حدثوا بها فاانها حق


حدثوا بها فاانها حق ( دون اسناد ولا دون تحقيق)

تحياتي للدين الاثنى عشري..

اولا الروايه بسندها الكامل:

الكافي - الشيخ الكليني ج 1 ص 53 :
عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد ، عن محمد بن الحسن بن أبي خالد شينولة قال : قلت لأبي جعفر الثاني عليه السلام : جعلت فداك إن مشايخنا رووا عن أبي جعفر وأبي عبد الله عليهما السلام وكانت التقية شديدة فكتموا كتبهم ولم ترو ( 1 ) عنهم فلما ماتوا صارت الكتب إلينا فقال : حدثوا بها فإنها حق .


عدة من اصحابنا


ثانيا ما الذي لم يعجبك في الروايه فانا متأكد جدا انك لم تفهما فليس في الروايه اي اشكال البته
هههههههه

اذا كنت انت شيعي فهناك من علماء الشيعه من يقولون بصحه الكافي كما تقول عن حديث كتاب الله وعترتي

ابو سالم ..



الجهل داء ليس له دواء الا الرفس .

سلام عليكم اساتذتي الكرام

الفاضل العزيزابو سالم انت ضيف عندنا وفي بيتنا وامنيتي عليك ان تحترم اهل البيت ومع ذلك اقول للاخوة الاعضاء لا تردوا السيئة بالسيئة على الاطلاق

واقول لكاخي الفاضل ابو سالم الكلام حول موضوع آخر لا علاقة له بالتقية على الاطلاق فلما تغير الكلام الى موضوع آخر

السؤال واضح هل يجوز شرعا لعن بعضا من صحابة الرسول ام لا

فان كان لا يجوزفلماذا وما هو الدليل

ولكم الف شكر وتقدير

لماذا يااخوان عندما لا تملكون حجه تتهمون الطرف المقابل اما بالجهل او بقلة الادب

اخطأت اخي الكريم ولم يحالفك الحظ

فالموضوع هو : ماحكم من لعن او سب الصحابه وليس بعضهم

وانت اتهمتني بااني اسيئ اليكم

فااقول لك سوف اقتص منك يوم لا ينفع مال ولا بنون

سلام عليكم
اقول اذا سلمانه يجوز الكلام عن بعض الصحابة ولعنهم فانا ايضا اسلم واقول لا يجوز لعن كل الصحابة

هذا هو ردي وهذا كان الموضوع انه لا يجوز لعن الصحابه ولم يكتب صاحب الموضوع بعضهم
تعرف لماذا ياابو حسام؟؟؟
لو فكرت وتأملت لعرفت لماذا قال لعن الصحابه ولم يقل بعضهم
انما اللبيب بالاشارة يفهم
تحياتي..

السلام
توجد ايت في القراءن الكريم
سوف ندكرها لكم ان شاء الله
ولكن
مادا تقولون في ما جاء في كتبكم المعتبرة

سوف اذكر هنا إن شاء الله تعالى الكثير من أقوال ونقولات الرافضة من كتبهم عن أئمة أهل البيت رضي الله عنه ، فيها المدح الجميل ، والثناء الجليل على الصحابة الكرام، عموما وخصوصا، وما هذه النقولات إلا دليل على إستحكام الهوى عندهم ، ومخالفة الحق ، وإتباع أئمة الضلال فيهم :


يقول الإمام الحسن العسكري مبيناً منزلة الصحابة الكرام عندما سأل موسى عليه السلام الله بضع أسئلة منها قوله : " هل في صحابة الأنبياء أكرم عندك من صحابتي؟ قال الله عز وجل: يا موسى أما علمت أن فضل صحابة محمد على جميع صحابة المرسلين كفضل آل محمد على جميع آل النبيين وكفضل محمد على جميع المرسلين " . ( تفسير الحسن العسكري ص 11)

ويقول أيضاً : " وإن رجلاً من خيار أصحاب محمد لو وزن به جميع صحابة المرسلين لرجح بهم " . ( المصدر السابق ص 157 )


وهذا رأي علي بن أبي طالب رضي الله عنه في أصحـاب النبي صلى الله عليه وسلم من أوثق كتب الإمامية ليستيقن طالب الحق، ويزداد الذين آمنـوا إيمانا؛ً فيصفهم لشيعته المتخـاذلون عن نصرته، فيقول : " لقد رأيت أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم ، فما أرى أحداً يشبههم منكم، لقد كانوا يصبحون شعثاً غبراً، وقد باتوا سجّداً وقياماً، يراوحون بين جباهِهِم وخـدودهم، ويقفون على مثل الجمر من ذكر معـادهم، كأن بين أعينهم رُكب المعزى من طول سجودهم، إذا ذُكر الله هملت أعينهم حتى تبُلَّ جيوبهم، ومـادوا كمـا يميـد الشجـر يوم الريح العاصف، خـوفاً من العقاب ورجـاءً للثواب " . ( نهج البلاغة ص 225 )


وقال: " وفي المهاجرين خير كثير تعرفه جزاهم الله خير الجزاء " . ( نهج البلاغة ص 377 ) .

وروى إمـامهم ـ الصدوق ـ عن أبي عبد الله عليه السلام قال : " كان أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم إثنى عشرة ألفاً، ثمانية آلاف من المدينة، وألفـان من مكة وألفان من الطلقاء، ولم ير فيهم قدري ولا مرجئ ولا حروري ( خوارج ) ولا معتزلي ولا صاحب رأي، كانوا يبكون الليل والنهار، ويقولون : اقبض أرواحنا من قبل أن نأكل خبز الخمير " . ( الخصال ص 640 )



وقال علي بن أبي طالب رضي الله عنه في إحدى رسائله إلى معاوية رضي الله عنه التي يحتج بها على أحقيته بالخلافة والبيعة : " إنه بايَعني القومُ الذين بايعوا أبا بكر، وعمر، وعثمان، على ما بايعوهم عليه، فلم يكن لشاهد أن يختار، ولا للغائب أن يرد، وإنَّما الشورى للمهاجرين والأنصار، فإنِ اجتمعوا على رجُلٍ، وسموه إماماً، كانَ ذلك لله رِضي، فإن خرج من أمرِهِم خارج بطعن، أو بدعة، ردوه إلى ما خرج منه " . نهج البلاغة ( 530 )


وقد ذكر الكليني عن محمـد بن يحيى قال سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول : " اختلاف بني العباس من المحتوم والنداء من المحتوم وخروج القائم من المحتوم، قلت: وكيف النداء؟ قال: ينادي مناد من السماء أول النهار: ألا إن علياً وشيعته هم الفائزون، وقال: وينادي مناد في آخر النهار: ألا إن عثمان وشيعته هم الفائزون " . ( الكافي 8/177 )

وعن معاوية رضي الله عنه ومن معه ؛ قال علي : " وكان بدء أمرنا أن إلتقينا والقوم من أهل الشام، والظاهر أن ربنا واحـد ونبينا واحـد، ودعوتنا في الإسلام واحدة، ولا نستزيدهم في الإيمان بالله والتصديق برسوله ولا يستزيدوننا، الأمر واحد إلا ما اختلفنا فيه من دم عثمان ونحن منه براء " . ( نهج البلاغة )

واستفاضت الآثار أنه كان يقول عن قتلى معاوية أنهم جميعاً مسلمون، فقد جاء " عن جعفر عن أبيه أن عليا – عليه السلام – لم يكن ينسب أحدا من أهل حربه إلى الشرك ولا إلى النفاق ، ولكنه يقول : هم بغوا علينا " . ( ذكره في وسائل الشيعة 11/62 )