بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي على البشير النذير والسراج المنيرسيد العالمين محمد وآله الطيبين الطاهرين .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الشكر العميق لكل الإخوه اللذين تفاعلوا مع الموضوع
أعود وأذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إني قد تركت فيكم ما إن أخذتم به لن تضلوابعدي الثقلين أحدهما أكبر من الآخر كتاب الله حبل ممدود من السماء إلى الأرض وعترتي أهل بيتي ألا وإنهما لن يفترقا حتى يردا علي
إن هذا الحديث
هناك من هو آخذ به كله جملة وتفصيلاً .
وهناك من هو آخذ ببعضه وكافر ببعض .
الحديث واضح الدلاله واضح المعنى من ظاهره دون باطنه
في غنى عن التأويل والتفكير.
(( لن تضلوا)) (=) عصمة من الضلالة والضلال ,
فإذا العصمة هنا نسبت لنا نحن المتبعين ..... فكيف هو حال المتبوعين
وهم اهل بيت النبوة هاهنا.
إن الإقرار هنا بعصمة القرآن ( = ) الإقرار بعصمة الإنسان وليس كل إنسان
إنهم اهل بيت النبوه سلام الله عليهم .
فمن الضامن لنا هاهنا من الضلال ؟ ... إن الضامن لنا هو رسولنا صلى الله عليه وآله وسلم .
وما هي هذه الضمانات المقدمه ؟ ... إنها الكتاب والعتره .
الآن .... دور .... السؤال .... الكبير .
هل كان الرسول صلى الله عليه وآله وسلم سيقدم لنا ضمانات مختله ,متناقظه ,
مضطربه , قد تصيب و قد تخطي , متظاربه , تصطدم مع بعظها البعظ , متعارضه,
مختلفه , متباينه ؟
أم هو العكس من ذلك بأن يدلنا على خيار معصوم ... ومعصوم هنا تنقض كل التناقضات اعلاه .
إذاً التجانس هنا جامع للقرآن والعتره .
فهل القرآن يهدي للضلال ؟؟
فهل القرآن يهدي للضلال ؟؟
فهل القرآن يهدي للضلال ؟؟
القرآن والعتره (=) وجهان لعملة واحده
وبما أن المولى تبارك في علاه قد علمنا ضرب الأمثال فلسوف نضرب هنا مثلاً
عل من لم تتضح له الصورة أن يستفيد .
لو ذهبت بعمله ..اي عمله لتشتري شيئاً .. وكان لهذه العملة وجه واحد !
ماذا سيكون رد فعل البائع ؟!
اكيد سيرد بالقول : لانقبل هذه العمله ..او هذه مزوره ..او هذه عمله ليست حقيقيه ... الخ الخ
(((المثل اعلاه اوردته لخدمة الموضوع )))
قاتل الله الكبر والمتكبرين
اللهم صلي على البشير النذير والسراج المنيرسيد العالمين محمد وآله الطيبين الطاهرين .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الشكر العميق لكل الإخوه اللذين تفاعلوا مع الموضوع
أعود وأذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إني قد تركت فيكم ما إن أخذتم به لن تضلوابعدي الثقلين أحدهما أكبر من الآخر كتاب الله حبل ممدود من السماء إلى الأرض وعترتي أهل بيتي ألا وإنهما لن يفترقا حتى يردا علي
إن هذا الحديث
هناك من هو آخذ به كله جملة وتفصيلاً .
وهناك من هو آخذ ببعضه وكافر ببعض .
الحديث واضح الدلاله واضح المعنى من ظاهره دون باطنه
في غنى عن التأويل والتفكير.
(( لن تضلوا)) (=) عصمة من الضلالة والضلال ,
فإذا العصمة هنا نسبت لنا نحن المتبعين ..... فكيف هو حال المتبوعين
وهم اهل بيت النبوة هاهنا.
إن الإقرار هنا بعصمة القرآن ( = ) الإقرار بعصمة الإنسان وليس كل إنسان
إنهم اهل بيت النبوه سلام الله عليهم .
فمن الضامن لنا هاهنا من الضلال ؟ ... إن الضامن لنا هو رسولنا صلى الله عليه وآله وسلم .
وما هي هذه الضمانات المقدمه ؟ ... إنها الكتاب والعتره .
الآن .... دور .... السؤال .... الكبير .
هل كان الرسول صلى الله عليه وآله وسلم سيقدم لنا ضمانات مختله ,متناقظه ,
مضطربه , قد تصيب و قد تخطي , متظاربه , تصطدم مع بعظها البعظ , متعارضه,
مختلفه , متباينه ؟
أم هو العكس من ذلك بأن يدلنا على خيار معصوم ... ومعصوم هنا تنقض كل التناقضات اعلاه .
إذاً التجانس هنا جامع للقرآن والعتره .
فهل القرآن يهدي للضلال ؟؟
فهل القرآن يهدي للضلال ؟؟
فهل القرآن يهدي للضلال ؟؟
القرآن والعتره (=) وجهان لعملة واحده
وبما أن المولى تبارك في علاه قد علمنا ضرب الأمثال فلسوف نضرب هنا مثلاً
عل من لم تتضح له الصورة أن يستفيد .
لو ذهبت بعمله ..اي عمله لتشتري شيئاً .. وكان لهذه العملة وجه واحد !
ماذا سيكون رد فعل البائع ؟!
اكيد سيرد بالقول : لانقبل هذه العمله ..او هذه مزوره ..او هذه عمله ليست حقيقيه ... الخ الخ
(((المثل اعلاه اوردته لخدمة الموضوع )))
قاتل الله الكبر والمتكبرين
تعليق