الأخ سني من الرياض

لتعرف هل أمر معاوية بسب أمير المؤمنين سلام الله عليه تابع هـذا

أوامر معاوية لعنة الله عليه بشتم علي بن أبي طالب عليه السلام

كل الشكر والتقدير للاخوة والاخوات الموالين على مشاركاتهم

ولا سيما حبيبي ونور عيني مشتاق للحسين عليه السلام



ولا زال السؤال قائما

هل من يشتم علي بن ابي طالب عليه السلام يكون كافرا؟؟!!

ونضيف

وايهما اشد عند الله تعالى القتل ام الشتم؟؟؟!!

السلام عليكم ورحمة الله
لعنة الله على اعدائك يارسول الله واعداء اهل بيتك
بارك الله هذه الأيادي التي خطت لنا هذا الموضوع والأيادي التي ردت بشكل ملحوظ اخص بالذكر الأخ طالب الثأر الذي اتلج صدري عند قرائتي لردوده التي حطم بها هذا الناصبي .
سني من الرياض الى متى ننتظر الرد؟.؟.؟.؟.؟.؟

للرفع



مشكورين شباب .

سلمت اناملك مولاي الكريم طالب الثار

الله يرزقنا واياكم شفاعة الزهراء المظلومة

اعتذر عن التأخر لظروف خارجة عن ارادتي وسأقوم بالرد غدا ان شاء الله

ننتظر ونشوف
الى بكرة

تسجيل متابعة

بالانتظار....

الأخ الفاضل طالب الثأر

أولاً جميع أدلتك التي ذكرتها لم تورد فيها بأن معاوية يأمر بسب علياً في المنابر ، لذا فهذا الموضوع منتهى منه..

بخصوص الأحاديث التي ذكرتها.....

أولا حديث ابن سابط هو رواية أخرى لحديث عامر بن سعد، وابن سابط لم يسمع من سعد بن أبي وقاص كما نص يحيى بن معين. وكذلك لم يصرح في الحديث بسب علي، فقد ذكر (فنال منه)،، وتابع ردي التالي:

هناك ثلاث شبهات في هذا الحديث..
أولاً .. المدة التي بين وفاة بكير ووفاة سعد هي 98 سنة، أي قرابة قرن كامل، فلا شك في عدم سماع بكير من سعد. كلمة "أمر معاوية سعد" هي من كلام بكير لا من كلام سعد، إذ لو كانت من كلام سعد لقال "أمرني معاوية". فيكون قد روى بالمعنى وتصرف بالألفاظ. وما يؤيد ذلك أنه في رواية الحاكم لم نجد لفظ " أمر " بل رأينا أستفسار عن سبب عدم السب .

ثانياً .. بكير بن مسمار لا يحتج به في مثل هذا. قال عنه ابن حجر في التقريب: «صدوق». وقال الذهبي في الكاشف: «فيه شيء». و قال العجلي (متساهل): «ثقة». و قال النسائي: «ليس به بأس» (وهذا دون التوثيق). و قال أبو أحمد بن عدي: «مستقيم الحديث». وقال البخاري: «فيه نظر» كما في تهذيب الكمال. وذكر له هذا الحديث في التاريخ الكبير (2|115) وقال: «فيه بعض النظر»، وما روى له شيئاً. وذكره العقيلي في ضعفاءه (#191). وقال ابن حزم في المحلى (9|47): «بكير بن مسمار ضعيف». وقال عنه الذهبي في "المغني في الضعفاء" (1|180): «صدوق، لينه ابن حبان البستي وابن حزم وقال البخاري: فيه نظر».

ثالثاً.. لو قلنا بصحة كلمة (أمر) فسهل لكل ذي بيان باللغة العربية ان يفهم المقصود.... فالحديث يقول (( قَالَ أَمَرَ مُعَاوِيَةُ بْنُ أَبِى سُفْيَانَ سَعْداً فَقَالَ مَا مَنَعَكَ أَنْ تَسُبَّ أَبَا التُّرَاب )) فالأمر هنا هو القول .. وليس الأمر بالسب
فلو كان يريد ان يأمره بالسب أن يقول (أمر معاوية سعداً أن يسب أبا التراب)،، بمعنى أنه استفسار عن عدم سبه لعلي ،، ولك أن تلاحظ كلمة (((( فقال ))))،، يعني أن الأمر هو وصف من قائل الحديث وليس من معاوية، فهو تفسير قائل الحديث عن الحادثة، لأنه أتبعها بكلمة (فقال) ،، فما يلي كلمة (فقال) هو نص كلام معاوية، أما ماخلفها فهو وصف وتفسير من قائل الحديث أو ناقله..

أما بخصوص المغيرة فهو ليس بحديثنا، فنحن نتحدث عن معاوية، ولكن عموما فالمغيرة لم يعرف عنه أنه قال في علي ما ينقص منه بعد تلك الحادثة.. حين نهاه زيد بن أرقم فانتهى

بسم الله، وبعد

يقول السني الرياضي:

أولاً جميع أدلتك التي ذكرتها لم تورد فيها بأن معاوية يأمر ب سب علياً في المنابر

اقول: ان موضوعنا ليس عن امره بسب عليا عليه السلام على المنابر وانما مجرد سب معاوية له، ولو شئت لجئناك بآوامره لعماله بسب الامام على المنابر، فلا تهرب هروب شيخك يوم خيبر.

تقول:

حديث ابن سابط هو رواية أخرى لحديث عامر بن سعد، وابن سابط لم يسمع من سعد بن أبي وقاص كما نص يحيى بن معين

اقول: ومتى اصبح ابن معين حجة عندكم يا مدلسين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فهل تقبل بكل ما صححه ابن معين أم تراك تأخذ بالانتقائية .؟؟؟؟؟.

ثم هل غاب هذا الامر على شيخك وتاج راسك الالباني، فهو صحح الحديث رغم انفك.

اما قولك:

وكذلك لم يصرح في الحديث بسب علي، فقد ذكر (فنال منه)،

فسبحان الذي خلق الجهل،
فاذا سكتنا عن تحريفكم لـ(أمر معاوية سعدا) بأنه أمره ان يجيب على سؤاله.

فلن نسكت عن هذه الجهالة يا رياضي.

فبالله عليكم يا ناس ماذا تفهمون من كلمة (فنال منه) ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

هل نفهم انه مدحه او ذكر فضائله

ثم هلا فسرت لنا المقصود بـ (فنال منه)


اما قولك:

المدة التي بين وفاة بكير ووفاة سعد هي 98 سنة، أي قرابة قرن كامل، فلا شك في عدم سماع بكير من سعد. كلمة "أمر معاوية سعد" هي من كلام بكير لا من كلام سعد، إذ لو كانت من كلام سعد لقال "أمرني معاوية". فيكون قد روى بالمعنى وتصرف بالألفاظ.

فهذا لا يقنع عجائز العجم، رووووووح بابا العب غيرهه.

تقول:

بكير بن مسمار لا يحتج به في مثل هذا

اقول لك: ههههههههههههه خخخخخخخخخخخ ككككككككككككككك

فالحديث في صحيح مسلم رغم انوفكم وصحيح وحجة على رقابكم ورقاب اللي خلفوكم. ولا يستطيع جدك رد الحديث يا ابو رياض.


اما قولك:

أما بخصوص المغيرة فهو ليس بحديثنا، فنحن نتحدث عن معاوية،

فهو هروووووووووووووووووووووووب عمري بكري عثماني

فنحن نتكلم عن كل من سب عليا وما معاوية او غيره الا امثلة.

فالحديث رغم انفك صحيح عندكم واللفظ لا يقبل التأويل:

أن المغيرة بن شعبة سب علي بن أبي طالب


اذن لا تنسى تطبيق قاعدتك عليه يا حباب:

من يشتم علي بن ابي طالب زنديق وقد يكفر
من يشتم علي بن ابي طالب ويبغضه ويستحل ذلك فهو كافر

اذن فالمغيرة بن شعبة كافر زندييييييييييييييييييييييييييييييييييييق



فهنيئا لكم بالزنادقة والكفرة في صحاحكم يا رياضي

بــــــــــــــــــــــــــــــــاي

والسلام.
طالب الثار/ . . .

إلى سني من الرياض
كحل عيونك بالتالي :

بعد استقرار الاَمر لمعاوية، أمر ولاته بلعن وشتم الاِمام عليّ بن أبي طالب عليه السلام من على منابر المسلمين.
وأوصى معاوية المغيرة بن شعبة (لا تترك شتم علي وذمّه)، فقال له المغيرة: (قد جَرّبتُ وجُرّبتُ، وعملت قبلك لغيرك فلم يذممني، وستبلو فتحمد أو تذم)، فكان المغيرة (لا يدع شتم علي والوقوع فيه) (الكامل في التاريخ 3: 472).

http://www.alwaraq.com/index2.htm?i=32&page=630

وفى جزء الحميري لعلى بن محمد الحميري ص28:

عبد الله القسرى لما كان أمير العراق فى خلافة هشام ، كان يلعن علياً علي المنبر ، فيقول : اللهم العن على بن أبى طالب بن عبد المطلب بن هاشم ، صهر رسول الله صلي الله عليه وآله علي ابنته ، وأبا الحسن والحسين ! ثم يقبل علي الناس ، فيقول هل كنيت ! وروي أبو عثمان أيضا أن قوما من بنى أمية قالوا لمعاوية : يا أمير المؤمنين ، إنك قد بلغت ما أملت ، فلو كففت عن لعن هذا الرجل ! فقال : لا والله حتى يربو عليه الصغير، ويهرم عليه الكبير ، ولا يذكر له ذاكر فضلا !


وفى النصائح الكافية ـ محمد بن عقيل ص96 :

(قال) ابن عبد ربه فى العقد لما مات الحسن ابن على حج معاوية فدخل المدينة واراد أن يلعن علياً علي منبر رسول الله صلي الله عليه واله وسلم فقيل له ان هاهنا سعد بن أبي وقاص ولا نراه يرضي بهذا فابعث إليه وخذ رأيه فأرسل إليه وذكر له ذلك فقال إن فعلت ذلك لأخرجن من المسجد ثم لا أعود إليه فامسك معاوية عن لعنه حتى مات سعد فلما مات لعنه علي المنبر وكتب إلى عماله أن يلعنوه علي المنابر ففعلوا فكتبت أم سلمة زوج النبي صلي الله عليه وآله إلى معاوية انكم تلعنون الله ورسوله علي منابركم وذلك أنكم تلعنون على بن أبي طالب ومن أحبه وأنا اشهد أن الله احبه ورسوله فلم يلتفت أحد إلى كلامها مع علمهم بصحة روايتها وشرف .

إن كان سب الصحابة موجبا للكفر فلا ملجأ لكم من تكفير من سب علياًعليه السلام منهم ، علما أن منهم آل آمية وعلي رأسهم معاوية بن أبي سفيان وآل مروان ومن اقتدي بهم إلى يومنا هذا . وهذا ما لاترتضونه البتة فى حين تكفّرون من سب الشيخين وهما بلاشك ليسا فى الفضل والمنزلة بمقام على عليه السلام مع ارتكابهما ما لا يخفى فى حق أهل البيت عليهم السلام.

احسنتم والله جزاكم الله الف خير

لقد فضحتم مشايخهم ومعاويهم الزنديق الكافر لعنهم الله

بارك الله فيكم لقد افحمتموه
والأن معروف السالفة الروايات الا ذكرتونها كلها غير صحيحة
ياناصبي الى متى الكر والفر؟
ولو انكم لم تعرفوا الا الفر
وهذه طبيعتكم

الروايات من كتبكم ياناصبي
كيف ترد

سني من الرياض...

كنت أحترمك قبل هذا و أحسبك من أصحاب الخلق الرفيع...ماذا حدث بك؟؟

لم أتصور أن تكون على هذه الدرجه من التعصب الأعمى...

لعن الله كل ظالم ظلم أهل البيت (ع) ولو بحرف من كلمه

بل انت في يوم القيامة حاكم في العالمين وشافع ومشفع

ولقد جهلت وكنت احذق عالم اغرار عزمك ام حسامك اقطع

وفقدت معرفتي فلست بعارف هل فضل علمك ام جنابك اوسع

لي فيك معتقد ساكشف سره فليصغ ارباب النهى وليسمعوا

هي نفثة المصدر يطفىءبردها حر الصبابة فاعذلوني اودعوا

والله لولا حيدر ماكانت الدنيا ولا جمع البريه مجمع