نفاق عائشه مسند احمد - الامام احمد بن حنبل ج 6 ص 228 :




عبيدالله بن عبد الله بن عتبة أن عائشة أخبرته قالت أول ما اشتكى رسول الله صلى الله عليه وسلم في بيت ميمونة فاستأذن أزواجه ان يمرض في بيتها فاذن له قالت فخرج ويد له على الفضل بن عباس ويد له على رجل آخر وهو يخط برجليه في الارض قال عبيدالله فحدثت به ابن عباس فقال أتدرون من الرجل الآخر الذى لم تسم عائشة هو على ولكن عائشة لا تطيب له نفسا

قال الالباني في ارواء الغليل ج 1 ص 178
هذا حديث صحيح



يا علي لا يبغضك مؤمن ولا يحبك منافق



بسم الله الرحمن الرحيم
* وإذا قيل لهم تعالوا إلى ما أنزل الله وإلى الرسول قالوا حسبنا ما وجدنا عليه آباءنا أولو كان آباؤهم لا يعلمون شيئا ولا يهتدون [ مائدة 104 ]

1- الله تعالي يختارهاأما للمؤمنين وبنص قرآني يعني فهي أما لعلي والحسن والحسين .

2- لم يختر الرسول سواها في مرضه الأخير ولم يدفن إلا في بيتها.

3- يرجعها سيدنا علي معززة مكرمة بعد حادثة الجمل ويعيش في خدمتها.

وأقول: وماذا فعل لها أمير المؤمنين علي ابن أبي طالب بعد أن حاربته - كما تقول- وتسببت قتل آلاف المؤمنين؟ هل أقام عليها عقوبة من شق عصا المسلمين ؟ أليس هو ولي أمر المؤمنين فلماذا لم يقم عليها الحد نتيجة فعلتها النكراء بدلا من أن يأتي حفيده ويسمي ابنه عائشة علي اسمها ؟

نعم الرسول أخبر عليا بما سيحدث بينه وبين أمه عائشة.

4- يسمي سيدنا زين العابدين ابنته علي اسمها عائشة.

6- عائشة بنت الإمام الكاظم.

7- عائشة بنت الإمام الهادي

8- عائشة بنت الإمام موسي بن جعفر.

هل نكذب الله تعالي ورسوله والأئمة ونصدقكم ... طبعا لا .

إن اليهود يبغضون السيدة مريم ( وطبعا أنا لا أشبه أخواني الشيعة باليهود حاشا لله تعالي ) وكنت في أميريكا أدافع عن السيدة مريم لأميريكي لمح بتلميحات سيئة عن السيدة مريم - والعياذ بالله تعالي- فسخر وضحك وكذبني ... فماذا نفعل ؟ هل نكذب الله تعالي ونصدق الأميريكان ... طبعا لا.

هذا دليس من صاحب الموضوع فالمخاطب في هذه الآية ثلاثه :

1-قُلْ لأَزْوَاجِكَ
2-وَبَنَاتِكَ
3-وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ

هههههه

وزوجات النبي اليس فيهن عائشه

[color=#FF0000]
سوف نريحك ألأن

((النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ وَأُوْلُوا الأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَى بِبَعْضٍ فِي كِتَابِ اللَّهِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُهَاجِرِينَ إِلا أَنْ تَفْعَلُوا إِلَى أَوْلِيَائِكُمْ مَعْرُوفًا كَانَ ذَلِكَ فِي الْكِتَابِ مَسْطُورًا)

فكيف تكون منافقه وقد ذكرت في القرآن من المؤمنين

اخوتي الموالين..السلام عليكم و رحمة الله و بركاته...

الاستاذ مشاري...عندي مداخله بسيطه...

بالنسبه للآيه الكريمه الأولى التي ذكرتها:

{يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ يُعْرَفْنَ فَلا يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا{

ليس فيها دليل على ايمان عائشه...أرني هداك الله وصف رب العالمين

لعائشه بالايمان؟؟ انما قال الله سبحانه "و نساء المؤمنين"....

ولم يقل (نساءك المؤمنات)....فما رأيك؟؟؟

أما الآيه الكريمه الثانيه:

{لَئِنْ لَمْ يَنْتَهِ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ وَالْمُرْجِفُونَ فِي الْمَدِينَةِ لَنُغْرِيَنَّكَ بِهِمْ ثُمَّ لا يُجَاوِرُونَكَ فِيهَا إِلا قَلِيلا{

فهل انتهى عبدالله بن أبي سلول عن النفاق؟؟؟ أم مات عليه؟؟؟

و هل تهديد الله في الآيه موجه للمنافقين بأن يكفوا عن أفعالهم أم نياتهم؟؟؟؟

تفسير الآيه من كتاب الميزان:

(قوله تعالى: «لئن لم ينته المنافقون و الذين في قلوبهم مرض و المرجفون في المدينة لنغرينك بهم» إلخ، الانتهاء عن الشيء الامتناع و الكف عنه، و الإرجاف إشاعة الباطل للاغتمام به و إلقاء الاضطراب بسببه، و الإغراء بالفعل التحريض عليه.
و المعنى: أقسم لئن لم يكف المنافقون و الذين في قلوبهم مرض عن الإفساد و الذين يشيعون الأخبار الكاذبة في المدينة لإلقاء الاضطراب بين المسلمين لنحرضنك عليهم ثم يجاورونك في المدينة بسبب نفيهم عنها إلا زمانا قليلا و هو ما بين صدور الأمر و فعلية إجرائه.) انتهى الاقتباس

الرابط لتفسير الميزان


أما تفسير ابن كثير فيذكر سببا للنزول :

ثُمَّ قَالَ تَعَالَى مُتَوَعِّدًا لِلْمُنَافِقِينَ وَهُمْ الَّذِينَ يُظْهِرُونَ الْإِيمَان وَيُبْطِنُونَ الْكُفْر " وَاَلَّذِينَ فِي قُلُوبهمْ مَرَض " قَالَ عِكْرِمَة وَغَيْره هُمْ الزُّنَاة هَهُنَا " وَالْمُرْجِفُونَ فِي الْمَدِينَة " يَعْنِي الَّذِينَ يَقُولُونَ جَاءَ الْأَعْدَاء وَجَاءَتْ الْحُرُوب وَهُوَ كَذِب وَافْتِرَاء لَئِنْ لَمْ يَنْتَهُوا عَنْ ذَلِكَ وَيَرْجِعُوا إِلَى الْحَقّ " لَنُغْرِيَنَّك بِهِمْ " قَالَ عَلِيّ بْن أَبِي طَلْحَة عَنْ اِبْن عَبَّاس أَيْ لَنُسَلِّطَنَّك عَلَيْهِمْ وَقَالَ قَتَادَة لَنُحَرِّشَنَّك بِهِمْ وَقَالَ السُّدِّيّ لَنُعْلِمَنَّك بِهِمْ " ثُمَّ لَا يُجَاوِرُونَك فِيهَا " أَيْ فِي الْمَدِينَة . انتهى الاقتباس.

رابط تفسير ابن كثير



ما رأيك بالكلام استاذ مشاري؟؟؟

و شكرا