ماذا عساي أن أقول بقضية أسميتها(اليتيمة)؟
ماذا عساي أن أقول بقضية أصبحت كالكرة في وسط الملعب؟؟!!
ماذا عساي أن أقول بقضية أصبحت كالسرطان والآيدز؟؟!!!!!
ماذا عساي أن أقول في أعضاء مجلس الأمة الذين أقاموا الدنيا وأقعدوها قبل دخولهم المجلس وليس عندهم غير قضية البدون وكانت هذه القضية مسجلة عندهم بقلم من رصاص وسرعان مانسيت وكانت النتيجة أن الرصاص في قلوب أبناء هذه الفئة؟؟!!!!!!!!
أقول كما قال الرسول الكريم(ص)(الساكت عن الحق شيطان أخرس)أقول أن هذه الفئة ظُلمت كثيراً وتحملوا الأذى وتحلوا بالصبر وأقصد بهم فئة معينة تعرفهم الدولة جيداً !!!!!
هل نحن في دولة تعمل على نهج دستور أم في غابة؟؟إذا قالوا نعم تعمل على نهج دستور أقول إذن لماذا لايطبق هذا الدستور ؟؟لماذا هذا الإهمال الطويل في حل هذه القضية؟؟هل عجز القانون عن حلها؟؟القانون لايعجز عن حلول القضاياوإذا عجز فهو ليس قانوناً!!!!
إذا لم يعمل بالمواد القانونية فهذا يعني أنه الظلم وإن إستمرار الحصار عليهم وسياسة الضغط وعدم معاملتهم بالقضية الإنسانية قد تسقط الفرد ضحية لمركب الظلم ويسلك خطاً معوجاً فيمسي متبلد الحس موتوراً محباً للإنتقام يفضل أخذ حقه بيده متجاهلا وجود السلطة وهكذا يتحول ذلك الشخص الشريف المستقيم الى شرير يتنقل من غي الى غي متخبطاً في عمى متواصل لاحد له ولانهاية وهكذا يستمرئ الشر ويهوى السباحة في برك الدم والغوص في مستنقع الإجرام ويظل إجرامه متسلسلاً متبلوراً متعاظماً بشكل مخيف ومرعب ورهيب (من المسؤول عن ذلك هل من مجيب)؟؟
ومع هذا الضغط كله والحصار والظلم الذي شاهدوه بأم أعينهم لم نجد منهم واحداً مجرماًبل صبروا وصبروا وصبروا بكل ماتحمل الكلمة من معنى
بل البعض فضل الإنتحار ولايرتكب الجريمة وهذا ماحصل :
لنقف على جثمان الضحية المنتحر الصابر الأعزب الشاب المرحوم (فيصل عويد)رحمه الله لم يصبح مجرماً رغم هذا الضغط والظلم الذي يعيشه رغم أنه أصبح بلا روح فقرر أن يحل مشكلته بيده (إنتحر ومات) ومات همه ومشكلته معه نعم مات من غير أن يعمل أي مشاكل من غير أن يرتكب جريمة مات وماتت حسرته معه وكتب رسالة يوجهها الى أهل الضمائر الحرة رسالة يوجهها الى العالم بكلمته المختصرة الصغيرة والتي تعبر عن جميع المعاني((الى متى نحن بدون لازواج لاشغل لاإحترام))إنها لمأساة عظيمة وفاجعة كبرى نادراً ما منهم أن يفكر بالإنتحار ولو يجوز الإنتحار في الشرع لإنتحروا كلهم وتخلصوا من هذا الظلم من المسؤول عن هذه المآسي التي تحصل والتي تقشعر منهاالأجساد وتخجل منها الروح الإنسانية خيرات الكويت التي وصلت الى الشرق والغرب والمواطنون هنا يموتون جوعاً ويأكلون من الحاوية(الله أكبر) عائلات تنام في المساجد والحدائق (الله أكبر) هذا مارأته عيني ليس من الخيال0
وبعد ماعجز الرجال فسوف تأتي النساء يكون بهن خيراً إنشاء الله تعالى لحلول هذه القضية وإني متفاءل بجلوسها في مجلس الأمة لأن المرأة الكويتية في الحقيقة تطالب في حلول هذه القضية أكثر من الرجال ووقفن وقفات مشرفة خصوصاً من الأسرة الحاكمة0
شكر خاص للأخت سيناء على هذا الطرح0
[poem font="Simplified Arabic,4,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
لاتظلمن إذا ماكنت مقتدراً=فالظلم آخره يأتي إليك بالندم
تنام عيناك والمظلوم منتبه=يدعو عليك وعين الله لم تنم [/poem]
ماذا عساي أن أقول بقضية أصبحت كالكرة في وسط الملعب؟؟!!
ماذا عساي أن أقول بقضية أصبحت كالسرطان والآيدز؟؟!!!!!
ماذا عساي أن أقول في أعضاء مجلس الأمة الذين أقاموا الدنيا وأقعدوها قبل دخولهم المجلس وليس عندهم غير قضية البدون وكانت هذه القضية مسجلة عندهم بقلم من رصاص وسرعان مانسيت وكانت النتيجة أن الرصاص في قلوب أبناء هذه الفئة؟؟!!!!!!!!
أقول كما قال الرسول الكريم(ص)(الساكت عن الحق شيطان أخرس)أقول أن هذه الفئة ظُلمت كثيراً وتحملوا الأذى وتحلوا بالصبر وأقصد بهم فئة معينة تعرفهم الدولة جيداً !!!!!
هل نحن في دولة تعمل على نهج دستور أم في غابة؟؟إذا قالوا نعم تعمل على نهج دستور أقول إذن لماذا لايطبق هذا الدستور ؟؟لماذا هذا الإهمال الطويل في حل هذه القضية؟؟هل عجز القانون عن حلها؟؟القانون لايعجز عن حلول القضاياوإذا عجز فهو ليس قانوناً!!!!
إذا لم يعمل بالمواد القانونية فهذا يعني أنه الظلم وإن إستمرار الحصار عليهم وسياسة الضغط وعدم معاملتهم بالقضية الإنسانية قد تسقط الفرد ضحية لمركب الظلم ويسلك خطاً معوجاً فيمسي متبلد الحس موتوراً محباً للإنتقام يفضل أخذ حقه بيده متجاهلا وجود السلطة وهكذا يتحول ذلك الشخص الشريف المستقيم الى شرير يتنقل من غي الى غي متخبطاً في عمى متواصل لاحد له ولانهاية وهكذا يستمرئ الشر ويهوى السباحة في برك الدم والغوص في مستنقع الإجرام ويظل إجرامه متسلسلاً متبلوراً متعاظماً بشكل مخيف ومرعب ورهيب (من المسؤول عن ذلك هل من مجيب)؟؟
ومع هذا الضغط كله والحصار والظلم الذي شاهدوه بأم أعينهم لم نجد منهم واحداً مجرماًبل صبروا وصبروا وصبروا بكل ماتحمل الكلمة من معنى
بل البعض فضل الإنتحار ولايرتكب الجريمة وهذا ماحصل :
لنقف على جثمان الضحية المنتحر الصابر الأعزب الشاب المرحوم (فيصل عويد)رحمه الله لم يصبح مجرماً رغم هذا الضغط والظلم الذي يعيشه رغم أنه أصبح بلا روح فقرر أن يحل مشكلته بيده (إنتحر ومات) ومات همه ومشكلته معه نعم مات من غير أن يعمل أي مشاكل من غير أن يرتكب جريمة مات وماتت حسرته معه وكتب رسالة يوجهها الى أهل الضمائر الحرة رسالة يوجهها الى العالم بكلمته المختصرة الصغيرة والتي تعبر عن جميع المعاني((الى متى نحن بدون لازواج لاشغل لاإحترام))إنها لمأساة عظيمة وفاجعة كبرى نادراً ما منهم أن يفكر بالإنتحار ولو يجوز الإنتحار في الشرع لإنتحروا كلهم وتخلصوا من هذا الظلم من المسؤول عن هذه المآسي التي تحصل والتي تقشعر منهاالأجساد وتخجل منها الروح الإنسانية خيرات الكويت التي وصلت الى الشرق والغرب والمواطنون هنا يموتون جوعاً ويأكلون من الحاوية(الله أكبر) عائلات تنام في المساجد والحدائق (الله أكبر) هذا مارأته عيني ليس من الخيال0
وبعد ماعجز الرجال فسوف تأتي النساء يكون بهن خيراً إنشاء الله تعالى لحلول هذه القضية وإني متفاءل بجلوسها في مجلس الأمة لأن المرأة الكويتية في الحقيقة تطالب في حلول هذه القضية أكثر من الرجال ووقفن وقفات مشرفة خصوصاً من الأسرة الحاكمة0
شكر خاص للأخت سيناء على هذا الطرح0
[poem font="Simplified Arabic,4,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
لاتظلمن إذا ماكنت مقتدراً=فالظلم آخره يأتي إليك بالندم
تنام عيناك والمظلوم منتبه=يدعو عليك وعين الله لم تنم [/poem]
تعليق