السلام عليكم ورحم الله وبركاته
اعترض الاخ ايجابي في موضوع سابق على قولي ان الكثير من علماء اهل السنة والجماعة بين مفسق ومكفر لابن تيمية
ووعدته بفتح موضوع جديد لاثبات مااعترض عليه الزميل الكريم
وهنا اوفي بو عدي ان شاء الله
ابداها برسالة للذهبي لابن تيمية
وهذه الرسالة مطبوعة في تكملة السيف الصقيل للكوثري ص 190. كتبه من خط قاضي القضاة برهان الدين ابن جماعة، وكتبه هو من خطّ الشيخ الحافظ أبي سعيد ابن العلائي وكتبه هو من خطّ الذهبي وفي آخر الرسالة جاء:
«أما آن لك أن تَرعَوي؟ أما حانَ لك أن تتوب وتُنيب، أمّا أنت في عمر سبعين وقد قرب الرحيل، واللّه ما أدَّكِر أنّك تذكر الموت، بل تزدري بمن يذكر الموتَ، فما أظنكَ تُقبل على قولي ولا تُصغي إلى وعظي، بل لك همَّة كبيرة في نقض هذه الورقة بمجلدات!... فإذا كان هذا حالُكَعنديوأنا الشفوق المحبُّ الوادُّ فكيفَ حالُكَ عند أعدائك، وأعداوَك واللّه فيهم صلحاء وعقلاء وفضلاء كما أنَّ أولياءَك فيهم فَجَرَةٌ كَذَبةٌ جَهَلَةٌ...»
واليك صورتها مع بعض الاقوال الاخرى
يتبع
اعترض الاخ ايجابي في موضوع سابق على قولي ان الكثير من علماء اهل السنة والجماعة بين مفسق ومكفر لابن تيمية
ووعدته بفتح موضوع جديد لاثبات مااعترض عليه الزميل الكريم
وهنا اوفي بو عدي ان شاء الله
ابداها برسالة للذهبي لابن تيمية
وهذه الرسالة مطبوعة في تكملة السيف الصقيل للكوثري ص 190. كتبه من خط قاضي القضاة برهان الدين ابن جماعة، وكتبه هو من خطّ الشيخ الحافظ أبي سعيد ابن العلائي وكتبه هو من خطّ الذهبي وفي آخر الرسالة جاء:
«أما آن لك أن تَرعَوي؟ أما حانَ لك أن تتوب وتُنيب، أمّا أنت في عمر سبعين وقد قرب الرحيل، واللّه ما أدَّكِر أنّك تذكر الموت، بل تزدري بمن يذكر الموتَ، فما أظنكَ تُقبل على قولي ولا تُصغي إلى وعظي، بل لك همَّة كبيرة في نقض هذه الورقة بمجلدات!... فإذا كان هذا حالُكَعنديوأنا الشفوق المحبُّ الوادُّ فكيفَ حالُكَ عند أعدائك، وأعداوَك واللّه فيهم صلحاء وعقلاء وفضلاء كما أنَّ أولياءَك فيهم فَجَرَةٌ كَذَبةٌ جَهَلَةٌ...»
واليك صورتها مع بعض الاقوال الاخرى
يتبع
تعليق