الأخت الكريمة آمنة الحر
شكراً لك بماتفضلتي به من مجهود وجعله الله في ميزان حسناتك
ولي تعقيب على الموضوع سيأتي فيما بعد لأني في الحقيقة أحس الآن بتعب
لأني أشكو من مرض القلب وخدر كبير في الرجلين (أكرمكم الله) واليدين

أسألكم الدعاء

انت معالج وتشكو من مرض 0000 عجيب ؟؟؟؟؟؟
شافاك وعافاك الله ياأخي
مع تمنياتي لكم بالشفاء

هاي بس من طيبة قلبك تشكو مرض القلب
وثق ان قلبي هدية لكم مني ان احتجتموها واتمنى ان تفي بالغرض فتقبلوها

الاخ الكريم معالج ..

سلامات وما تشوف شر عدوينك ان شاء الله ..

في انتظار اخر ما توصلتم اليه ... مصرة اعرف ههههههه

والسلام عليكم

لا والله ياأخت عبرات الحسين أظن والله أعلم بأن الأخ معالج يتهرب من الأجابه كي لايقع في مصيبة معكن
عمي كول رأيك ولتخاف
بس دير بالك وكون دبلوماسي اذا حدث الهجوم انا بعيد عنك

افا ليش

لا يا سيد حليم عادي احنا نتقبل الامر برحابه صدر مافي لف ودوران كل واحد له رايه عادي


((هجوم)) طبعا احنا في عصر المراة صارت ((تطارح)) الرجل على مركزة وبيني وبينك انا مو مع هالشي بس لا تقول لاحد

((اللهم صلي على محمد وآل محمد وعجل فرجهم))
((اللهم زد وبارك))
الفاضل العزيز سيد حليم السيد حافظ
شكراً لدعائك لنا وقلبك الطيب وهديتك غالية لاتقدر بثمن وإعلم ياعزيزي أن قلبي يألمني وسببه طفلي المعاق المصاب بالشلل الرباعي
وهو الذي كسر ظهري
وأملي بالله ورسوله وسادتي أهل البيت(ع)ووجوهكم الكريمة ونفوسكم الطيبة أن أعلن شفائه في هذا المنتدى المبارك
الأخت الفاضلة الكريمة عبرات الحسين
شكراً لكِ على الدعاء
طبعاً الآن أستنتج من خلال البحث والمشاركات من الموالين والمواليات يحفظهم الله تعالى جميعاً
أصل الى أربع نقاط:
(1)قوم قالوا أن الرجل أثقف من المرأة
(2)قوم قالوا لافرق بينهم ومتساوين
(3)قوم قالوا المرأة أثقف
(4)قوم قالوا أن الثقافة هي من ذات الإنسان نفسه
وبماأن هذه الكلمة الصغيرة التي تأخذ كثير وكثير من المعاني
إذا قلت أن الرجل أثقف من المرأة قد أكون ظلمت المرأة في هذا المفهوم وإذا قلت متساوين أضيف الى هذا القول النقطة الرابعة بمعنى أن الثقافة خارجة من ذات الإنسان نفسه وإذا قلت المرأة أثقف من الرجل قد أكون أظلم الرجل في هذا المفهوم
أستطيع الآن أن أقول بكلمة شاملة لهذا المفهوم هو كما قيل بالنقطة الرابعة أن الثقافة تخرج من ذات الإنسان نفسه بواسطة العقل والتفكير في الأمور لأن العقل هو الذي يهذب الإنسان ويثقفه ولذلك تجدون هذا التفاوت في بني البشر
ومن هذا المنطلق نجد أن الإنسان مكرم من قبل الخالق المبدع وهو أفضل مخلوقات الله عزوجل على الإطلاق بنعمة العقل
ثقافة = عقل
ثقافة + عقل = التفكير الجيد
التفكير الجيد هو الذي يهذب الإنسان ويثقفه من كل من الطرفين
الرجل + المرأة
وفقكم الله جميعاً لما يحب ويرضى
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كل إنسان يمتلك ثقافة ولكن الاختلاف يقع في كيفية إظهار الثقافة

أعجبني تعريف تايلور كثيرا للثقافة

وايضا ذاك الذي قال بانها مخزن بمايشمله هذا المخزن من افكار وعادات وتقاليد

وهذا رابط لموقع ثقافي في الحقيقة لم اتصفحه لحد الآن وسأتصفحه لاحقا

الموقع اسمه جسد الثقافة

http://fm.jsad.net/index.php

لن أخرج عن النطاق الأول

كتاب الإسلام ثقافة الحياة

واخترت لكم هذه النقطة المهمة

المراحل الاربع للثقافة

معروف كيف يموت الحي بيولوجيا : ينقطع عن التنفس فيتوقف عن الحركة .. كذلك تموت الثقافة ؛ يتوقف فيها نبض الحركة فتتقلص ، وتنطوي .. وتموت .
وكما يمر الحي بعدة مراحل قبل ان يلفه الـمـوت ، كذلك الثقافة تمـر بنفـس المراحل فمن مرحلة الصحة و الشباب الى مرحلة الشيخوخـة .. الى المرض .. الى الـموت ، وفيما يلـي نحاول شرح مميزات كل مرحلـة .

1 - دور الشباب :
تتمــيز الثقافة الشابة التي لم تزل تحتفظ بكامل قواها الحركية والدفعية بنقطتين اساسيتين :
الاولى : ان هذه الثقافة تبرر دائما دور " المشيئة " البشرية في تحمل مسؤولياتها الكاملة أمام الحياة .
الثانية : انها تستوضح للفرد أهدافه البعيدة التي يتطلع اليها ، او ينبغي ان يتطلع اليها .
والقرآن الكريم من أبرز واروع الامثلة التي تجسد روح الثقافة الحية ، فهي من جانب تكرس كثيرا من توجيهاته نحو المشيئة الحرة التي يتمتع بها البشر ، وتعطيه جرعات كبيرة من الاحساس بالتحدي ازاء عوامل الحياة الضاغطة .
يقـول اللـه تعالى في القرآن الكريم : { وَأَن لَّيْسَ لِلإِنسَانِ إِلاَّ مَا سَعَــى * وَأَنَّ سَعْيَــهُ سَوْفَ يُــرَى * ثُمَّ يُجْزاهُ الْجَزَآءَ الأَوْفَى } (النجم / 39-41) .
ويقـول أيضاً : { فَيَوْمَئِذٍ لاَّ يُعَذِّبُ عَذَابَهُ أَحَدٌ * وَلاَ يُوثِقُ وَثَاقَهُ أَحَدٌ } (الفجر / 25-26) .
ويقول سبحانــه : { إِنَّ اللـه لا يُغَيِّرُ مَا بِقَــوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِاَنفُسِهِمْ } (الرعد / 11) .
كل هذه الايات تشير الى دور الارادة الانسانية لعله ينتبـه ذاتـياً ، ويقـوم بخلق حياة أفضل .
والقرآن من جانب آخر يقوم بشرح القيم التي ينبغي للانسان ان يتطلع نحو تحقيقها في حياته ، ومنطق القرآن في هذا المجال واضح جداً ، انما هي دنيا وآخرة ، والثانية خير من الاولى ، ولكن ينبغي ألاّ ننسى نصيبنا منها أيضاً ... إن اهداف البشر لدى الثقافــة الاسلاميــة
واضحة جداً ، والدعوة الى تحقيقها مؤكدة جداً .
يقول اللـه تعالى في القرآن الكريم : { تِلْكَ الدَّارُ الاَخِرَةُ نَجْعَلُهَا لِلَّذِينَ لاَ يُرِيدُونَ عُلُوّاً فِي الاَرْضِ وَلاَ فَسَاداً } (القصص /83) .
ويقول اللـه تعالى : { وَإِنَّ الدَّارَ الأَخِرَةَ لَهِيَ الْحَيَوَانُ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ } (العنكبوت / 64) .
ويقول سبحانه : { وَابْتَغِ فِيمَآ ءَاتَاكَ اللـه الدَّارَ الاَخِرَةَ وَلا تَنسَ نَصِيبَكَ مِنَ الدُّنْيَا وَأَحْسِــن كَمَآ أَحْسَنَ اللـه إِلَيْكَ وَلا تَبْغِ الْفَسَادَ فِي الاَرْضِ إِنَّ اللـه لا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ } (القصص / 77) .

2 - دور الشيخوخة :
أيام الشيخوخة في الانسان تزيد صاحبها ضعفا وتشاؤما ، كذلك أيام الشيخوخة في الثقافة تتسم بضعف القيم الدافعة نحو التقدم والحركة والانطلاق .
في هذه الايام تلعب السياسات التوافقية التي تنشأ من الاتحادات السطحية دورا بارزا في تقرير مصير الامم ، وهذه السياسات ناشئة من لون خاص من الثقافة هي :
" ثقافة التوفيق " وهذا النوع من الثقافة خالية من حماس القيم . انها ثقافة تبحث عن حلول وسط لجميع المشاكل ، وتحاول تجنب الاوجــه الحادة من الافكار ، وتكرس نشاطها لمعرفة اوجـه الوفــاق
حتى بين النظريات الشديدة التناقض .
وبالرغم من اتسام هذه المرحلة من عمر الثقافة بطابع " العلمية " إلاّ ان دافعها هو الشعور بالضعف ، والبحث عن الراحة . وفي الامة الاسلامية ترى هــذه الثقافة بين جمهرة كبيرة من مؤلفي القرن الثاني الذين ضعف فيهم الاحساس الديني واخلدوا الى الهدوء ، باحثـين عن الحلـول الوسطـى .
عند هؤلاء المؤلفين ذهبت روعة آيات القرآن الكريم والروح الحركية الدافعة التي تكمن فيها .. من هنا اقتصر تفسير القرآن الكريم على مجموعة بحوث لغوية واعرابية وكلامية عقيمة .
ويكفيك ان تلقي نظرة على أي تفسير من تفاسير القرن الثاني وما بعده حتى تجد فيها الفراغ الروحي والجدل البيزنطي حيث يتبادل المفسرون الاراء والردود ، ويحاربون انفسهم بسيوف من خشب ، والغريب ان الكثير من هذا الجدل كان يستخدم من أجل دعم مركز السلطات الديكتاتورية الحاكمة ، او تأييد بعض المذاهب العتيقة بغرض الحصول على مكاسب سياسية آنية .
وكذلك الأمـر في المؤلفات التي تتناول التأريخ الاسلامي ، حيث يتناول المؤلفون الجانب الجامد من ذلك التأريخ : دفاع مستميت عن بعـض الشخصيات التأريخيــة ، دون البحث في تلك " القيم " التــي صاغت تلك الشخصيات ، وذلك من أجل تكوين شخصيــات
اخـرى مماثلــة .

2 - دور الشيخوخة :
أيام الشيخوخة في الانسان تزيد صاحبها ضعفا وتشاؤما ، كذلك أيام الشيخوخة في الثقافة تتسم بضعف القيم الدافعة نحو التقدم والحركة والانطلاق .
في هذه الايام تلعب السياسات التوافقية التي تنشأ من الاتحادات السطحية دورا بارزا في تقرير مصير الامم ، وهذه السياسات ناشئة من لون خاص من الثقافة هي :
" ثقافة التوفيق " وهذا النوع من الثقافة خالية من حماس القيم . انها ثقافة تبحث عن حلول وسط لجميع المشاكل ، وتحاول تجنب الاوجــه الحادة من الافكار ، وتكرس نشاطها لمعرفة اوجـه الوفــاق
حتى بين النظريات الشديدة التناقض .
وبالرغم من اتسام هذه المرحلة من عمر الثقافة بطابع " العلمية " إلاّ ان دافعها هو الشعور بالضعف ، والبحث عن الراحة . وفي الامة الاسلامية ترى هــذه الثقافة بين جمهرة كبيرة من مؤلفي القرن الثاني الذين ضعف فيهم الاحساس الديني واخلدوا الى الهدوء ، باحثـين عن الحلـول الوسطـى .
عند هؤلاء المؤلفين ذهبت روعة آيات القرآن الكريم والروح الحركية الدافعة التي تكمن فيها .. من هنا اقتصر تفسير القرآن الكريم على مجموعة بحوث لغوية واعرابية وكلامية عقيمة .
ويكفيك ان تلقي نظرة على أي تفسير من تفاسير القرن الثاني وما بعده حتى تجد فيها الفراغ الروحي والجدل البيزنطي حيث يتبادل المفسرون الاراء والردود ، ويحاربون انفسهم بسيوف من خشب ، والغريب ان الكثير من هذا الجدل كان يستخدم من أجل دعم مركز السلطات الديكتاتورية الحاكمة ، او تأييد بعض المذاهب العتيقة بغرض الحصول على مكاسب سياسية آنية .
وكذلك الأمـر في المؤلفات التي تتناول التأريخ الاسلامي ، حيث يتناول المؤلفون الجانب الجامد من ذلك التأريخ : دفاع مستميت عن بعـض الشخصيات التأريخيــة ، دون البحث في تلك " القيم " التــي صاغت تلك الشخصيات ، وذلك من أجل تكوين شخصيــات
اخـرى مماثلــة .

3 - دور المرض الثقافي :
لكي نستطيع تحقيق نهضة متينة شامخة لابد ان نتعرف على جراثيم المرض التي تهدد الثقافة من اجل القضاء عليها الان والتحصن ضد تجددها في المستقبل .
لقد حددنا العنصر المريض في الثقافة بأنه الذي يدعو الى الاسترخاء والتفرقة والخنوع ، ولكن يجب الا تفوتنا هذه الملاحظة وهي ان دعوة الفكرة المريضة لا تأتي صريحة ومكشوفة حتى نستطيع تحديد ابعادها بسهولة ، والصعوبة البالغة تنشأ من اشتراك الالفاظ غالبا بين معنيين ؛ احدهما مريض والثاني صحيح ، ولذلك فان حاجتنا ماسة الى وضع مقاييس ثابتة لكشف العنصر المريض ، وسنأتي على ذكر طائفة منها في نهاية الحديث ، اما الآن فسنعــرض عدة أمثلة من عناصر المرض في الثقافة ، ونستشهد بثقافتنا الاسلامية لانها أقرب إلينا .

الاستسلام للواقع :
من عناصر المرض الاستسلام للواقع اعتقادا بأنه افضل ما كان يمكن حدوثه ذلك لان هذا الاستسلام يميت التحفز البشري نحو التطوير .. وتطلعه نحو حياة أفضل ، وبالرغم من ان الاعتراف بالواقع من مظاهر الصحة في الثقافة ، فان الرضا به من أسباب المرض .
ولكي يكون الاعتراف بالواقع - مظهراً صحياً - في ثقافة الامة ، لابد ان يتم بمساوئه ومحاسنه جميعا . نؤمن بسيئات الواقع لانه الخطوة الاولى لتغييرها ، ونؤمن بحسناته لانه بدون هذا الايمان نسقط في بؤرة اليأس حتى الاذقان ، وكثيرون أولئك الذين تعمى فيهم عين الرضا فلا يبصرون سوى السواد والظلام ، ولا يشعرون بغير القلق واليأس ، هؤلاء الرجال يفقدون القدرة على تطوير الواقع ، لانهم فاقدون للأمل بذلك .

بسمه تعالى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شكرا موضوع حلو
ولقد اختصرها في سطرين ثقافة المرأة أكثر من الرجل بينما علوم ومعرفة الرجل أكثر من المرأة

المرأة تثقف نفسها حتى لا تكون موقع صفر من الجماعة بينما الرجل لايهتم بذلك فبمجرد ان يوضح شيء يكون واعيا فيه


وذلك حسب جغرافية الانسان والبيئة التي يعيشها .

((اللهم صلي على محمد وآل محمد وعجل فرجهم))
الأخت الفاضلة الكريمة ريانة العود
كما تفضلتي كل إنسان يمتلك ثقافة ولكن الإختلاف يقع في كيفية إظهار الثقافة كلام جميل
شكراً لكِ غاليتنا وبارك الله فيج
السيدة الفاضلة الكريمة خادمة بطلة كربلاء
شكراً لكِ وأسعدتني مشاركتك
وأتمنى من الأخوة والأخوات المشاركة في رأي السيدةالفاضلة
بما تفضلت إذا أمكن ذلك
شكراً لكم جميعاً وحفظكم الله تعالى
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اللهم صلى على محمد وآل محمد
برأيي لا يوجد دليل يثبت ان الرجل أكثر ثقافة من المرأه أو العكس ، لان الإنسان يقوم بتثقيف نفسه عن طريق عقله فالعقل كالصفحة البيضاء يملأها الفرد بخبرات الحياة و التجارب و شتى انواع العلوم و المعارف لتكون ثقافته ، لانه لا يوجد فرق بين عقل الرجل و عقل المرأه فكلاهما متشابهان و لكن الإختلاف يكمن في كيفية استخدام هذه النعمة العظيمة (العقل) أي ممكن للإنسان ان ينشأ في بيئة متعلمه و مثقفه تشجعه على على اتباع هذا النهج فينشأ فردمثقف (رجل او امرأه) و العكس صحيح .
و اود شكر الأخ معالج لطرحه لموضوع شيق و مفيد للمناقشه ولكم جزيل الشكر .

لا على قدر دراسته واستيعابه لما يطالعه.وشكرا حبيبي السؤال مايحتاج حيرة
وشكرا

كل واحد على قدر دراسته واستيعابه لما يطالعه.وشكرا حبيبي السؤال مايحتاج حيرة
وشكرا

اخوك

الاقل

سؤال خطر في بالي

هي زيادة عدد المثقفين يطرح مشكلات اجتماعية أكثر وأجدد وأخطر؟؟!!! على اعتبار ان الفكر راح يتطور والأخطاء راح تكون كبيرة

والسؤال الثاني

كيف نروج للثقافة؟!!!!

أخي معالج عفاك الله

حينما قلت لك :
لكل منهما ثقافته ولا أستطيع أن أقدر بشكل عام

قصدت أن ثقافة المرأة تختلف عن ثقافة الرجل وبالطبع أنها تختلف أيضا من رجل لآخر ومن إمرأة لأخرى و ليست محصورة عند جنس معين .. ولا أستطيع أن أقدر و أقول أنها متساوية أو أن ثقافة النساء أوسع من ثقافة الرجال أو العكس


هذا و أرجوا أن تكون فكرتي قد أتضحت لديك

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الثقافة تعتمد على كثرة الاطلاع ودوام القراءة وحتى من الاستماع يمكن ان نتثقف .. بغض النظر عن كون المطلع او القارئ ذكرا او انثى فهو يعتمد على مدى اطلاع احدهما اكثر من الاخر ..

ونظرا لانشغال الشباب اكثر من الاناث فكثيرا ما يحدث ان تكون المرأة اكثر اطلاعا وثقافة والا فهناك الكثير من الشباب المثقف والمطلع لدرجة ان اطلاعهم يفوق اطلاع المرأة واكثر فهما لها لما يمارسونه من الثقافة في حياتهم العادية .

اللهم ابر ذمتي

تحيــــــــــــــــــــ ريحانة الرسول ــــــــــــــاتي