إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

تدوين السنة حرام . . والأحوط شرعاً إحراق السنة (( فمن أين تأخذون سُنتُكم إذاً ))

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #46
    المشاركة الأصلية بواسطة نسيم الكويت
    السلام عليكم أيها الأحبة المؤمنون جميعاورحمة الله وبركاته :

    نظرا لإمتناع الجماعة وفرار أسودهم فألقوا بالألف وراءهم وولوا الأدبار من

    هذا الموضوع فإني

    أجد نفسي مضطرا للقيام بمهمة الرد بالطريقة التي يفكر بها مخالفونا


    وسيكون ردي محل قبولهم إن لم يتم الإعتراض عليه مدة أسبوع .. يمكن ما

    يكفيهم .. تمدد المدة إلى شهر .. يمكن ما يكفيهم .. تمدد مدة الإعتراض

    إلى سنة كاملة .. لربما كانت الفترة تكفي عاقلا منهم ليعترض فأقول كما

    أفهمه من طرق تفكيرهم :


    إحراق السنة إنما كان من شدة ورع الشيخين وحرصهما على كتاب الله لئلا تختلط
    به الأحاديث النبوية .. وقد تم إحراق ما كتبه الصحابة تيقنا من الشيخين بأن

    الأمة قد إستوعبت السنة وبالتالي فهم لايحتاجون لتدوينها .. وعلى الأمة أن

    تهتم بكتاب الله وحده حتى لاتشغل بغيره وإن كان من حديث النبي إنطلاقا من

    إيمانهم بالمقولة الصريحة والتي أسمعها الفاروق عمر لنبي الأمة دون خوف

    أو وجل قائلا له والنبي على فراش الموت يطلب ممن حوله أن يأتوا له بكتف

    ودواة ليكتب لهم كتابا لن يضلوا بعده أبدا .. فأجابه مطمئنا مخاوفه :

    حسبنا كتاب الله

    وعليه فإن الأمة ليست بحاجة لكتاب النبي وحديثه فحسبها كتاب الله ولن تضل

    أبدا .. ولذا فقد خشي الشيخان أن تنشغل الأمة عن كتاب الله بأحاديث النبي

    وجمعها ودراستها من جهة ومن جهة أخرى فقد خشيا أن يختلط بكتاب الله ما ليس

    منه .. فمنعا تدوين السنة وأحرقا ما كان متواجدا في أيدي البعض من الصحابة

    هذا والله أعلم .


    أكرر دعوتي إلى الزملاء المخالفين لا أشبع الله بطونهم :


    بأن مدة الإعتراض على ما كتبته تم تمديدها من أسبوع إلى سنة .. وإلا

    فالسكوت علامة الرضا .



    عاطر تحياتي
    خطأ
    فقد قال تعلى 16/44
    وأنزلنا إليك الذكر لتبين للناس ما نزل إليهم ولعلهم يتفكرون
    ادن السنة
    2/151
    كما أرسلنا فيكم رسولا منكم يتلو عليكم آياتنا ويزكيكم ويعلمكم الكتاب والحكمة ويعلمكم ما لم تكونوا تعلمون
    ادن السنة
    42/17
    الله الذي أنزل الكتاب بالحق والميزان وما يدريك لعل الساعة قريب
    أي السنة .ادن فهي من القرآن .أي بمعنى ما كان تفسيرا للقرأن و شرحا له و له علاقةبشريعة الاسلام هدا لم ينكره أحد ..و النبي صلى الله عليه و سلم لما أمر بمحو شيء غير القران هو فقط أمر بتجريد الأحاديت من المصاحف حتى لا يختلط الأمر على العوام و فعلا كان مصيبا حيت نرى أن بعض الصحابة اعتقد أن القنوت هو من القرآن لنه لم يقم بالتجريد لدا نفس الأمر طبقه عثمان عند جمعه للمصاحف قام بعملية تجريد الأحاديت من المصاحف حتى لا يلتبس على العوام بين السنة و الأيلت القرانية ..أما ما قيل عن نهي عمر عن كتابة الأحاديت فالأمر يتعلق فقط بروايات عن سيرة النبي لا علاقة لها بالشرع أما ما يعمل به بالشريعة فلم ينهى عن هدا الأمر احد
    +

    صفاته تعالى في القرآن] فَانْظُرْ أَيُّهَا السَّائِلُ: فَمَا دَلَّكَ الْقُرْآنُ عَلَيْهِ مِنْ صِفَتِهِ فَائْتَمَّ بِهِ (13) وَاسْتَضِىءْ بِنُورِ هِدَايَتِهِ، وَمَا كَلَّفَكَ الشَّيْطَانُ عِلْمَهُ مِمَّا لَيْسَ فِي الْكِتَابِ عَلَيْكَ فَرْضُهُ، وَلاَ فِي سُنَّةِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وآله وَأَئِمَّةِ الْهُدَى أَثَرُهُ، فَكِلْ عِلْمَهُ (14) إِلَى اللهِ سُبْحَانَهُ، فَإِنَّ ذلِكَ مُنْتَهَى حَقِّ اللهِ عَلَيْكَ
    http://www.imamreza.net/arb/imamreza.php?id=382

    +
    القرآن والاَحكام الشرعية]

    كِتَابَ رَبِّكُمْ [فِيكُمْ:] مُبَيِّناً حَلاَلَهُ وَحَرامَهُ، وَفَرَائِضَهُ وَفَضَائِلَهُ، وَنَاسِخَهُ وَمَنْسُوخَهُ (60) وَرُخَصَهُ وَعَزَائِمَهُ (61) وَخَاصَّهُ وَعَامَّهُ، وَعِبَرَهُ وَأَمْثَالَهُ، وَمُرْسَلَهُ وَمَحْدُودَهُ (62) وَمُحْكَمَهُ وَمُتَشَابِهَهُ(63) مُفَسِّراً جُمَلَهُ، وَمُبَيِّناً غَوَامِضَهُ.
    بَيْنَ مَأْخُوذٍ مِيثَاقُ عِلْمِهِ، وَمُوَسَّعٍ عَلَى العِبَادِ في جَهْلِهِ (64) وَبَيْنَ مُثْبَتٍ في الكِتابِ فَرْضُهُ، وَمَعْلُومٍ في السُّنَّهِ نَسْخُهُ، وَوَاجبٍ في السُّنَّةِ أَخْذُهُ، وَمُرَخَّصٍ في الكِتابِ تَرْكُهُ، وَبَيْنَ وَاجِبٍ بِوَقْتِهِ، وَزَائِلٍ في مُسْتَقْبَلِهِ، وَمُبَايَنٌ بَيْنَ مَحَارِمِهِ، مِنْ كَبيرٍ أَوْعَدَ عَلَيْهِ نِيرَانَهُ، أَوْ صَغِيرٍ أَرْصَدَ لَهُ غُفْرَانَهُ، وَبَيْنَ مَقْبُولٍ في أَدْنَاهُ، ومُوَسَّعٍ في أَقْصَاهُ.
    http://www.imamreza.net/arb/imamreza.php?id=292
    +

    وقال(عليه السلام):] طُوبَى لِمَنْ ذَلَّ فِي نَفْسِهِ، وَطَابَ كَسْبُهُ، وَصَلَحَتْ سَرِيرَتُهُ، وَحَسُنَتْ خَلِيقَتُهُ(11)،أَنْفَقَ الْفَضْلَ مِنْ مَالِهِ، وَأَمْسَكَ الْفَضْلَ مِنْ لِسَانِهِ، وَعَزَلَ عَنِ النَّاسِ شَرَّهُ، وَوَسِعَتْهُ السُّنَّةُ، وَلَمْ يُنْسَبْ إِلَى الْبِدْعَةِ.
    http://www.imamreza.net/arb/imamreza.php?id=525


    فهل أصبحتم أفضل و أحكم من علي أم ارتدتتم على أعقابكم تدعون أنفسكم شيعة علي و لما نحكمكم لأقواله نرى العكس+ ان رفضتم السنة يجب أن ترفضوا ايضا أحاديت التقلين و أهل البيت و .....

    تعليق


    • #47
      المشاركة الأصلية بواسطة مشتاق للحسين
      لا حول ولا قوة إلا بالله

      أشك إنك قرأت الموضوع من أوله إلى آخره أو إنك بحاجة لعويناااات


      عزيزي هل لك ان تثبت ما تدعيه


      اللهم صلي على محمد وآل محمد
      نعم أنت أردت خلط الأوراق فعمر نهى فقط عن الروايات التي لا تسمن و لا تغني من جوع مثلا و سقطت تمرة من يد النبي في الأرض و كان حداء النبي و كان أنف النبي ......هاته الرويات لا تنفع الناس ما ينفعهم هو ما له علاقة بدينهم
      و سوف اتيك بدليل -ربما قد قراته في بخاري أو مسلم-أن عمر لم يكن ينهى عن الأحاديت التي ليس بها باس اي لها علاقة بالدين

      تعليق


      • #48
        يبدو أن الأخ واصل يحب المراغة واللف والدوران

        فلنلف معه مع كل لفة يلفها وأقول له تعالى إقرأ معي

        قال الله تعالى:

        أم تَقُولُونَ إِنَّ إبراهيم وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالأَسْبَاطَ كَانُوا هُوداً أَوْ نَصَارَى قُلْ أَأَنْتُمْ أعلم أم اللهُ وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ كَتَمَ شَهَادَةً عِنْدَهُ مِنَ اللهِ وَمَا اللهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ . ( سورة البقرة:140 )

        وقال تعالى:

        إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنْزَلْنَا مِنَ الْبَيِّنَاتِ وَالْهُدَى مِنْ بَعْدِ مَا بَيَّنَّاهُ لِلنَّاسِ فِي الْكِتَابِ أُولَئِكَ يَلْعَنُهُمُ اللهُ وَيَلْعَنُهُمُ اللاعِنُونَ . إِلا الَّذِينَ تَابُوا وَأَصْلَحُوا وَبَيَّنُوا فَأُولَئِكَ أَتُوبُ عَلَيْهِمْ وأنا التَّوَّابُ الرَّحِيمُ . (سورة البقرة:159 ـ 160)

        وروى البخاري:1/38 ونحوه في:3/74

        (عن أبي هريرة قال: إن الناس يقولون أكثر أبوهريرة ، ولولا آيتان في كتاب الله ما حدثت حديثاً ، ثم يتلو: إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنْزَلْنَا مِنَ الْبَيِّنَاتِ وَالْهُدَى..الى قوله الرحيم . إن إخواننا من المهاجرين كان يشغلهم الصفق بالأسواق ، وإن إخواننا من الأنصار كان يشغلهم العمل في أموالهم ، وإن أبا هريرة كان يلزم رسول الله(ص)بشبع بطنه ، ويحضر ما لا يحضرون ، ويحفظ ما لايحفظون ) .

        وروى في:1/48:

        (قال ابن شهاب: كان عروة يحدث عن حمران ، فلما توضأ عثمان قال: ألا أحدثكم حديثاً، لولا آية ما حدثتكموه: سمعت النبي (ص) يقول: لا يتوضأ رجل يحسن وضوءه ويصلي الصلاة إلا غفر له ما بينه وبين الصلاة حتى يصليها . قال عروة الآية: إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنْزَلْنَا...).

        (ونحوه في مسلم:1/142 و:7/167 وابن ماجه:1/97 وأحمد:2/240 و247 والحاكم:2/271 والسيوطي في الدر المنثور:1/163 )

        وقال السيوطي في:2/162:

        (وأخرج ابن جرير عن سعيد بن جبير في قوله: الذين يبخلون.. الآية.. قال: هؤلاء يهود يبخلون بما آتاهم الله من الرزق ، ويكتمون ما آتاهم الله من الكتب إذا سئلوا عن الشئ !

        وأخرج ابن أبي حاتم عن سعيد بن جبير قال: كان علماء بني إسرائيل يبخلون بما عندهم من العلم ، وينهون العلماء أن يعلموا الناس شيئاً ، فعيَّرهم الله بذلك ، فأنزل الله: الذين يبخلون .. الآية !!

        وأخرج ابن أبي حاتم ، عن سعيد بن جبير: الذين يبخلون ويأمرون الناس بالبخل قال: هذا في العلم ، ليس للدنيا منه شئ) !

        وعقد الترمذي:4/138 ، باباً باسم (باب ما جاء في كتمان العلم) وروى فيه

        (عن أبي هريرة قال: قال رسول الله(ص): من سئل عن علم ثم كتمه ألجم يوم القيامة بلجام من نار . ثم قال: وفي الباب عن جابر، وعبد الله بن عمر . قال أبو عيسى (أي الترمذي) :هذا حديث حسن ) .

        وفي سنن ابن ماجة:1/97:

        (عن أبي سعيد الخدري قال: قال رسول الله(ص): من كتم علماً مما ينفع الله به في أمر الناس وأمر الدين ، ألجمه الله يوم القيامة بلجام من النار ) .

        وروى ابن أبي الحديد في شرح نهج البلاغة:20/267

        عن علي(ع) : ليس كل ذي عين يبصر ، ولا كل ذي أذن يسمع ، فتصدقوا على أولي العقول الزَّمِنَة والألباب الحائرة ، بالعلوم التي هي أفضل صدقاتكم . ثم تلا: إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنْزَلْنَا مِنَ الْبَيِّنَاتِ وَالْهُدَى مِنْ بَعْدِ مَابَيَّنَّاهُ لِلنَّاسِ فِي الْكِتَابِ أُولَئِكَ يَلْعَنُهُمُ اللهُ وَيَلْعَنُهُمُ اللاعِنُونَ.

        إذا لم يكن نهي عمر أمراً بالكتمان، فهل هو أمر ببذل العلم والحديث ؟!

        وإذا لم يكن امتناع قرظة وأمثاله عن التحديث كتماناً ، فما هو الكتمان الذي تنهى عنه الآيات والأحاديث؟!


        وأليس من الكتمان امتناع أكثر الصحابة من التحديث عن النبي صلوات ربي عليه وعلى آله الطيبين الطاهرين رغم إلحاح المسلمين عليهم ، خاصة المسلمين الجدد الذين لم يروا نبيهم صلى الله عليه وآله وسلم ، وكانوا في شغف لأن يسمعوا أحاديثه ، ويتعرفوا على أخباره؟!

        قال الحاكم في المستدرك:1/102:

        (فلما قدم قرظة قالوا حدثنا ، قال: نهانا ابن الخطاب ! هذا حديث صحيح الإسناد له طرق تجمع ويذاكر بها ) .

        وفي مصنف عبد الرزاق:3/584:

        (أتى رجل أبا الدرداء فسأله عن آية فلم يخبره فولى الرجل وهو يقول: إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنْزَلْنَا مِنَ الْبَيِّنَاتِ وَالْهُدَى..!!).

        فهل تقدم نهي أبي بكر وعمر عن التحديث وأمرهما بالكتمان ، على نهي الله تعالى ورسوله صلوات ربي عليه وآله عن الكتمان ، وأمرهما ببذل العلم ؟!

        وماذا تقول في فتاوي أئمتك كالجصاص والآمدي والمناوي وغيرهم:

        ففي الأحكام للآمدي:2/59:

        (ومنها قوله تعالى: إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنْزَلْنَا مِنَ الْبَيِّنَاتِ وَالْهُدَى.. الآية. ووجه الحجة بها أن الله تعالى توعد على كتمان الهدى، وذلك يدل على إيجاب إظهار الهدى، وما يسمعه الواحد من النبي(ص) فهو من الهدى فيجب عليه إظهاره ) .

        وفي أحكام القرآن للجصاص:1/122:

        (ولذلك قال أبو هريرة: لولا آية في كتاب الله عز وجل ما حدثتكم ، ثم تلا: الذين يكتمون ما أنزلنا من البينات والهدى، فأخبر أن الحديث عن رسول الله(ص)من البينات والهدى الذي أنزله الله تعالى ... وقد روى حجاج ، عن عطاء ، عن أبي هريرة ، عن النبي(ص) قال: من كتم علماً يعلمه ، جاء يوم القيامة ملجماً بلجام من نار .
        فإن قيل: روي عن ابن عباس أن الآية نزلت في شأن اليهود حين كتموا ما في كتبهم من صفة رسول الله(ص)؟
        قيل له: نزول الآية على سبب غير مانع من اعتبار عمومها في سائر ما انتظمته ، لأن الحكم عندنا للفظ لا للسبب ، إلا أن تقوم الدلالة عندنا على وجوب الإقتصار به على سببه ) .

        وفي فيض القدير للمناوي:4/707:

        (وقد تظافرت النصوص القرآنية على ذم كاتم العلم: إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنْزَلَ اللهُ مِنَ الْكِتَابِ وَيَشْتَرُونَ بِهِ ثَمَناً قَلِيلاً أُولَئِكَ مَايَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ إلا النَّارَ وَلايُكَلِّمُهُمُ اللهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَلايُزَكِّيهِمْ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ . وإذا خَلا بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ قَالُوا أَتُحَدِّثُونَهُمْ بِمَا فَتَحَ اللهُ عَلَيْكُمْ لِيُحَاجُّوكُمْ بِهِ عِنْدَ رَبِّكُمْ ! فوصف المغضوب عليهم بأنهم يكتمون العلم ، تارةً بخلاً به ، وتارة اعتياضاً عن إظهاره بالدنيا ، وتارة خوفاً أن يُحتجَّ عليهم بما أظهروه منه ! وهذا قد يبتلى به طوائف من المنتسبين للعلم ، فإنهم تارةً يكتمونه بخلاً به ، وتارة كراهة أن ينال غيرهم من الفضل والتقدم والوجاهة ما نالوه ، وتارة اعتياضاً برئاسة أو مال فيخاف من إظهاره انتقاص رتبته ، وتارة يكون قد خالف غيره في مسألة أو اعتزى إلى طائفة قد خولفت في مسألة ، فيكتم من العلم مافيه حجة لمخالفه، وإن لم يتيقن أن مخالفه مبطل! وذلك كله مذمومٌ ، وفاعله مطرودٌ من منازل الأبرار ومقامات الأخيار، مستوجب للَّعنة في هذه الدار ودار القرار).

        فهل ينطبق ذلك على أبي بكر وعمر ومن أطاعهما في كتمان السنة ؟!

        تعليق


        • #49
          أنت الدي تراوغ
          قلت لك السنة أنواع
          قولية و فعلية-عملية- و تقريرية===============- يؤخد بها ما لم تخالف القرآن و لا المعقول
          هناك شيء ابتدعه الناس و الى يومنا هدا أيضا في كتب الصحاح -و كان من المفروض أن تجردمنهالأن لا حجة شرعية و لا فائدة منها-
          متال تجد في بخاري اومسلم او ...و كانت جبهة النبي كدا و كدا ...و منكبيه كدا و كاد ...و ادا ضحك كان يبدوا كدا و كدا ...و كانت زوجته تحب أن تلبس كدا و كدا ......هاته المسائل ليست سنة بمعنى لا تنفع الناس معرفتهاو لا يضرهم جهلها و هدا ما نهى عنه عمر .لأنها تشغل الناس على ما فيه فائدة في الدين ..و كان أبو هريرة بالاضافةلأحاديت السنة الضرورية كالمتعلقة بفعل الطاعات و اجتناب المحرمات و تبيين القرآن ....كان يضيف اليها تلك الرويات التي قلت سابقا و التي لا تغني ولا تسمن من جوع وهدا هو الدي أخد عليه و للأسف ما زالت هاته الروايات موجودة
          هل فهمت ياسيد يا محترم,,?

          تعليق


          • #50
            الأخ عطاء

            لقد أتيت لك بآيات وأحاديث تثبت وجوب تدوين السنة فما لي أراك تلتوي وتفسر على ذوقك

            تعال إقرأ التالي كذلك

            روى أبو داود:2/176

            (عن عبد الله بن عمرو قال: كنت أكتب كل شئ أسمعه من رسول الله(ص)أريد حفظه فنهتني قريش ، وقالوا أتكتب كل شئ تسمعه ورسول الله(ص)بشر يتكلم في الغضب والرضا؟! فأمسكت عن الكتاب ، فذكرت ذلك لرسول الله(ص)فأومأ بإصبعه الى فيه فقال: أكتب ، فوالذي نفسي بيده ما يخرج منه إلا حق ! ) . (ورواه أحمد:2/192 ، بتفاوت يسير ).

            وروى أحمد:2/ 215

            عن(عبدالله بن عمرو بن العاص قال قلت: يا رسول الله إني أسمع منك أشياء أفاكتبها ؟ قال: نعم . قلت: في الغضب والرضا؟ قال: نعم ، فإني لا أقول فيهما إلا حقاً !) .

            وروى الحاكم:1/105 حديث النسائي هذا وفيه (ما خرج منه إلا حق) ثم قال: فليعلم طالب هذا العلم أن أحداً لم يتكلم قط في عمرو بن شعيب ، وإنما تكلم مسلم في سماع شعيب من عبدالله بن عمرو ، فإذا جاء الحديث عن عمرو بن شعيب عن مجاهد عن عبدالله بن عمرو ، فإنه صحيح ) .


            وقال في ص106:

            (نعم فإنه لاينبغي لي أن أقول إلاحقاً) وقالرواة هذا الحديث قد احتجَّا بهم(يقصد البخاري ومسلماً)عن آخرهم غير الوليد ، وأظنه الوليد بن أبي الوليد الشامي ، فإنه الوليد بن عبدالله ، وقد عُلِّمتْ على أبيه الكتَبة ، فإن كان كذلك فقد احتج مسلم به ).

            وروى الحاكم أيضاً:3/528

            (عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده قال: قلت يا رسول الله أتأذن لي فأكتب ما أسمع منك؟ قال نعم . قلت في الرضاء والغضب؟ قال: نعم فإنه لاينبغي لي أن أقول عند الرضاء والغضب إلا حقاً ! ثم قال (صحيح الإسناد ولم يخرجاه ) .

            وكلنا نعلم يا أخي أن الدين الإلهي قام على إرسال الأنبياء(ع) وتنزيل الكتب والصحف الإلهية ، فالكتاب والكتابة من أولى خصائصه وبدهياته ، فما هو السبب في أن الجيل الأول من صحابة نبيناصلوات ربي عليه وعلى آله حرَّموا تدوين أحاديثه فضيعوا حقيقتها على أجيال الأمة ، ولم يسمحوا بكتابتها إلا بعد قرن أو قرنين ، حتى وصلت الينا في حالتها الفعلية ، ومشاكلها الكثيرة التي تضج منها مصادر السنة النبوية !
            بل فتحوا بذلك الباب للأعداء لاتهام الإسلام بالتخلف عن الكتابة ، التي هي من أول شروط المدنية والوعي الثقافي ؟!

            وألست ترى أن رواية الشاب عبد الله العاص ، تكشف لنا حقيقة خطيرة هي أن القرشيين الذين دخل الإسلام قليلٌ منهم باختيارهم ، ودخل فيه أكثرهم مجبرين تحت السيف بعد هزيمتهم على يد النبي صلى الله عليه وعلى آله في فتح مكة ، كانوا يخافون أن يكرِّس النبي(ص) الخلافة من بعده لعترته ، فكوَّنوا في حياة النبي صلى الله عليه وعلى آله حركة عملت داخل الصحابة لمنع تدوين كلامه الشريف ، وكانت تصل بالشباب الذين يدونون أحاديثه الشريفة مثل عبد الله العاص وتنهاهم عن ذلك ، بحجة أن النبي بشر يغضب ويتكلم على أشخاص ويحذر منهم ويلعنهم بغير حق ، فإذا كُتب ذلك صار جزءً من الدين ، وأضرَّ بمصلحة هؤلاء القرشيين !
            وقد جاء موقف النبي صلوات ربي عليه وعلى آله حاسماً ، حيث أمر بمواصلة كتابة حديثه لأن منطقه مصون بعصمة الله تعالى في الرضا والغضب: (وما ينطق عن الهوى) . فماذا تقول في هذا التفسير ؟

            و ما رأيك في الرواية التالية عن عبدالله العاص ، التي تدل على أن الذين نهوه عن كتابة الحديث كانوا يتعمدون الكذب على النبي صلى الله عليه وعلى آله في حياته ويسخرون من كتابة أحاديثه؟!

            فقد روى الهيثمي في مجمع الزوائد:1/151:

            (عن عبدالله بن عمرو قال كان عند رسول الله(ص)ناس من أصحابه وأنا معهم وأنا أصغر القوم فقال النبي(ص): من كذب على متعمداً فليتبوأ مقعده من النار . فلما خرج القوم قلت:كيف تحدثون عن رسول الله(ص)وقد سمعتم ما قال ! وأنتم تنهمكون في الحديث عن رسول الله(ص)؟! فضحكوا فقالوا: يا ابن أخينا إن كل ما سمعنا منه عندنا في كتاب ! ).

            فالرواية تشير الى أنهم قرشيون ( فقالوا يا ابن أخينا ) ، وأنهم كانوا يكذبون عمداً على النبي صلى الله عليه وعلى آله ، وأن ابن العاص انتقدهم بأنكم سمعتم لتوِّكم تحذير النبي صلى الله عليه وعلى آله لمَن يكذب عليه ووعيده له بنار جهنم ، وها أنا أراكم تتحدثون عن لسانه بما لم يقل؟! فضحكوا منه وقالوا له: أيها الولد إننا نكتب حديثه مثلك فنحن نتحدث عنه مما هو مكتوب عندنا !!

            وقال الذهبي في تذكرة الحفاظ:1/5:

            ( قالت عائشة: جمع أبي الحديث عن رسول الله(ص)وكانت خمسمائة حديث ، فبات ليلته يتقلب كثيراً ! قالت فغمني فقلت: أتتقلب لشكوى أو لشئ بلغك؟ فلما أصبح قال: أي بنية هلمي الأحاديث التي عندك فجئته بها فدعا بنار فحرقها، فقلت لمَ أحرقتها؟ قال خشيت أن أموت وهي عندي فيكون فيها أحاديث عن رجل قد ائتمنته ووثقت ولم يكن كما حدثني ، فأكون قد نقلت ذاك ! ).

            وغرض عائشة تبرير فعل أبيها ، وكفّ ألسنة الناس عنه ! ولذلك لم تذكر في هذه الرواية أن أباها ناشد الناس أن يأتوه بما كتبوه من حديث النبي(ص) ، فتصور الناس أنه يريد تدوين السنة ، فأتوه به بطيب نية فجمعه عنده ثم أحرقه !

            أما عمر فأحرق السنة ولم يتأرق أبداً !

            قال ابن سعد في الطبقات:5/140:

            (عبد الله بن العلاء قال سألت القاسم يملي عليَّ أحاديث فقال: إن الأحاديث كثرت على عهد عمر بن الخطاب ، فأنشد الناس أن يأتوه بها ، فلما أتوه بها أمر بتحريقها ! ).

            وضغط الصحابة على عمر فطلب المهلة شهراً !

            روى في كنز العمال:10/291

            عن ابن عبد البر في كتاب العلم: ( عن الزهري ، عن عروة أن عمر بن الخطاب أراد أن يكتب السنن فاستفتى أصحاب رسول الله (ص) في ذلك فأشاروا عليه أن يكتبها ، فظل عمر يستخير الله فيها شهراً!
            ثم أصبح يوماً وقد عزم الله له فقال: إني كنت أريد أن أكتب السنن ، وإني ذكرت قوماً كانوا قبلكم كتبوا كتاباً فأكبوا عليها وتركوا كتاب الله ، وإني والله لا أشوب كتاب الله بشئ أبداً ) ! .

            وروى عن ابن سعد في الطبقات ، عن الزهري قال: أراد عمر بن الخطاب أن يكتب السنن فاستخار الله شهراً ، ثم أصبح وقد عُزم له (يقصد عزم له الله) فقال: ذكرت قوماً كتبوا كتاباً فأقبلوا عليه وتركوا كتاب الله ) ! .

            ثم أصدر مرسوماً خلافياً بمحو السنة المدونة !

            روى في كنز العمال:10/291

            عن ابن عبد البر في العلم وأبي خثيمةعن ابن وهب قال: سمعت مالكاً يحدث أن عمر بن الخطاب أراد أن يكتب هذه الأحاديث أو كتبها ثم قال: لا كتاب مع كتاب الله .
            عن يحيى بن جعدة قال: أراد عمر أن يكتب السنة ، ثم بدا له أن لا يكتبها ، ثم كتب في الأمصار: من كان عنده شئ من ذلك فليمحه) !! .

            فكيف تفسر تحريم عمر تدوين السنة ، مع أنه كان يرى أن العلم الذي له قيمة يجب أن يُدَوَّن ، فهو الذي طلب من النبي صلى الله عليه وعلى آله أن يسمح له ولرفقائه أن يكتبوا أحاديث اليهود ، لأنها أخذت بمجامع قلوبهم حسب تعبيره !

            قال السيوطي في الدر المنثور:5/148:

            (عن الحسن ، أن عمر بن الخطاب قال: يارسول الله إن أهل الكتاب يحدثونا بأحاديث قد أخذت بقلوبنا، وقد هممنا أن نكتبها! فقال:يا ابن الخطاب أمتهوكون أنتم كما تهوكت اليهود والنصارى؟!) .

            وقال الحاكم في المستدرك:1/106:

            (وقد صحت الرواية عن أميرالمؤمنين عمر بن الخطاب أنه قال: قيدوا العلم بالكتاب...عن عبد الملك بن عبد الله بن أبي سفيان أنه سمع عمر بن الخطاب يقول: قيدوا العلم بالكتاب).

            و لماذا اعتذر أبو بكر وابنته عائشة بأن السبب في تحريمه تدوين السنة وإحراق المكتوب منها ، هو الخوف من كذب رواتها قال: (خشيت أن أموت وهي عندي فيكون فيها أحاديث عن رجل قد ائتمنته ووثقت، ولم يكن كما حدثني)! ولم يعتذر بذلك عمر ؟!

            وإذا صح عذر أبي بكر ، فلماذا خالفوه ودونوا السنة بعد أكثر من مئة سنة وبعد أن كثرت وسائط الرواة ، وزاد الكذب على رسول الله(ص) ؟!!

            ومن هم هؤلاء القوم الذين قال عنهم عمر إنهم كتبوا كتاباً فيه سنة نبيهم فتركوا كتاب ربهم ، ولماذا لم يسمهم ! (فقال: إني كنت أريد أن أكتب السنن ، وإني ذكرت قوماً كانوا قبلكم كتبوا كتاباً فأكبوا عليها وتركوا كتاب الله ، وإني والله لا أشوب كتاب الله بشئ أبداً ) ؟!

            لقد كان أذكى من صاحبه أبي موسى حيث أوهم أنه يريد اليهود ولم يسمِّهم ، بينما سماهم أبو موسى!

            ففي مجمع الزوائد: 1/150

            عن أبي موسى قال: قال رسول الله(ص): إن بني إسرائيل كتبوا كتاباً واتبعوه وتركوا التوراة ) .

            لكنه كلام لاينطبق على تاريخ اليهود ولا النصارى أبداً ! فالذي حدث بعد نبي الله موسى(ع) أن أكثر قومه أطاعوا وصيه يوشع(ع) مدة قليلة ثم انقلبوا على أعقابهم بعد يوشع ولم يقبلوا الأوصياء(ع) ، بل شكلوا دولة القضاة التي هي أشبه بدولة الخلفاء القرشية . وفي هذه المدة لم يكتبوا أحاديث موسى ولا يوشع‘ ، بل قاموا بتحريف التوراة .

            والأمر بعد داود وسليمان‘أوضح ، فقد انقلبوا على أعقابهم أيضاً ولم يقبلوا آصف بن برخيا الذي كان وصي سليمان‘، والذي ذكره الله تعالى في القرآن بقوله: قَالَ الَّذِي عِنْدَهُ عِلْمٌ مِنَ الْكِتَابِ أنا آتِيكَ بِهِ قَبْلَ أَنْ يَرْتَدَّ إِلَيْكَ طَرْفُكَ ! وبعد ذلك بزمان طويل كتبوا كتباً في تشريعات موسى(ع) !ولكنهم لم يُكِبُّوا عليها ولم يتركوا التوراة ، لأنها شروح للتوراة المحرفة ، متجانسة معها .

            أما النصارى فبعد تضييعهم الإنجيل كتبوا الأناجيل الموجودة وأكبوا عليها !

            فالذين عناهم أبو موسى وعمر لاوجود لهم !!

            وكما تشير النصوص الى أن تدوين السنة كان مطلباً مُلِحّاً لعامة الصحابة ، وأنهم ضغطوا على عمر فاستمهلهم ليفكر في الأمر ، وفكر شهراً حتى هدأ جَوُّهم ، ثم صعد المنبر وأعلن للمسلمين ما عزمه الله له ! (فأشاروا عليه أن يكتبها ، فظل عمر يستخير الله فيها شهراً ! ثم أصبح يوماً وقد عزم الله له فقال...)؟! فهل نزل الوحي على عمر بأن رأيه وعزمه بمنع كتابة السنة هو عزم الله تعالى، وأن أمره الولاة بمحو المكتوب منها وإحراقه ، قرارٌ من الله تعالى ؟!

            هل إفتهمت الآن عزيزي

            أم أريد أن أفهمك أكثر

            تعليق


            • #51
              بسم الله، وبعد
              الحمد لله قاصم الجبارين مبيـر الظالمين مدرك الهاربين نكال الظالمين صريـخ المستصرخيـن موضع حاجات الطالبيـن معتمد المؤمنيـن

              .
              .
              السلام عليكم.

              بعد اذن اخي وحبيبي مشتاق للحسين او ان اسأل الاخ واصل عن هذا:

              أما ما قيل عن نهي عمر عن كتابة الأحاديت فالأمر يتعلق فقط بروايات عن سيرة النبي لا علاقة لها بالشرع أما ما يعمل به بالشريعة فلم ينهى عن هدا الأمر احد
              فهلا افحمتنا بدليل على هذا الادعاء لا يقبل التأويل ؟؟!!

              ننتظر

              والسلام.
              طالب الثار/ . . .

              تعليق


              • #52
                عزيزي ونور عيني أخي طالب الثار

                الموضوع موضوعك فلا تستأذن

                كما أن سؤالك هو ما حاولت أن أبينه له

                لأنني لم أرى منه إلا اللف والدوران

                فبعد سرد كل الآيات والأحاديث

                أسأله بدوري كذلك ما تفضلتم وتكرمتم بسؤاله

                اللهم صلي على محمد وآل محمد

                تعليق


                • #53
                  كل الأحاديت التي سردتموها و التي تؤكد على أن النبي صلى الله عليه و سلم أمر بكتابة الحديث هدا أمر صحيح و غير قابل للجدال بل أكثر من هدا

                  4607 - حَدَّثَنَا اَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ حَنْبَلٍ، وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ النُّفَيْلِيُّ، قَالاَ حَدَّثَنَا سُفْيَانُ، عَنْ اَبِي النَّضْرِ، عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ اَبِي رَافِعٍ، عَنْ اَبِيهِ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ ‏"‏ لاَ اُلْفِيَنَّ اَحَدَكُمْ مُتَّكِئًا عَلَى اَرِيكَتِهِ يَاْتِيهِ الاَمْرُ مِنْ اَمْرِي مِمَّا اَمَرْتُ بِهِ اَوْ نَهَيْتُ عَنْهُ فَيَقُولُ لاَ نَدْرِي مَا وَجَدْنَا فِي كِتَابِ اللَّهِ اتَّبَعْنَاهُ ‏"-أحمد في باب لزوم السنة-
                  يعني أن النبي حدر من أن يعمل بالقرآن و حده بعده بل لا بد من السنة و الأخد بها الى يوم القيامة .لكن أرجوا أن تلاحظوا معي مسألة مهمة و هي

                  روى مسلم في صحيحه عن أبي سعيد الخدري أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( لا تكتبوا عني ، ومن كتب عني غير القرآن فليمحه )
                  وعن أبي سعيد قال : " جهدنا بالنبي صلى الله عليه وسلم أن يأذن لنا في الكتابة فأبى " ، وفي رواية عنه قال : " استأذنَّا النبي صلى الله عليه وسلم في الكتابة فلم يأذن لنا " .

                  ادن هناك أمر و هناك نهي لكن الأمر هو مهيمن على النهي حيت أن السنة هي شارحة للقرآن و الأحكام التشريعية و حسب حديت الأريكة فالأخد بها الى يوم القيامة.ادن كبف سندمج بين هاته الرويات التي في ظاهرها اما التناقض و اما النسخ
                  في الحقيقة لا تناقض و لا نسخ و انما يجب معرفة ما معنى السنة .فهناك السنة القولية و الفعلية و التقريرية و السنة المتعلقةبأو صاف النبي صلى الله عليه و سلم ...فما هي السنة التي الأخد بها و اجب و عدم الأخد بها اثم عظيم ?? بطبيعة الحال هي المتعلقة و المرتبطة بالأحكام القرانية و الشارحة و المبينة للقرآن و بالتالي لا ينفعنا معرفة السنة المتعلقة بأوصاف النبي و السنة القولية أيضا لا ينفعنا الا ما تعلق بالأحكام الشرعية و ما كان من أقوال النبي عن الفضائل او المغيبات و المستقبل هدا لا يضرنا جهله .أيضا السنة التقريرية ليست كلها حجة شرعية و أفعال النبي ليست كل ما روي عنه من أفعال أو سيرة واجب معرفتها أو القول أنها حجة ..بحيت أن النبي أتى ليبين للناس .


                  ادن في عهد النبي صلى الله عليه و سلم كان الصحابة يكتبون القرآن أي أحسن الحديت و في الهامش أحاديت مرتبطة ارتباطا و تيقا بالايات القرآنية و هدا ما كان يصطلح على تسميته بالمصحف أو القرآن بتعريفه اللغوي لا الشرعي ....فقد يكون عند صحابي مصحف غير المصحف الدي عند صحابي آخر لكن في حقيقة ألأمر عندهم نفس القرىن ألا أن الصحابي الاخر دون بالهامش أحاديت مرتبطة بالقرآن و الآخر اكتفى بتدوين بعضها و حفظ بعظها في الصدر و الأخر دون أكثر من صاحبه لكثرة لزومه مجلس النبي و هكدا....ادن عدد من المصاحف لكن القرآن داخل هاته المصاحف شيء و احد ...
                  المهم نهي النبي صلى الله عليه و سلم عن كتابة الحديت هو نهي فقط عن كتابة الحديت الدي لا يستفاد منه حكم شرعي مثلا الايمان 70 شعبة ..لا تزال طائفة من أمتي ........فهاته الأحاديت لا يستفاد منها أحكام شرعية و ليس لها ارتباط بالقرآن و ان كان الكل و حي .اما الأحاديت التي لها علاقة بالقرآن فهي ضرورية بحيت كيف سيفهم القرآن و أحكامه و النبي أرسل ليبن للناس ما نزل اليهم من ربهم ..لهدا هدا النوع من الأحاديت التي يستفاد منه أحكام شرعية كان البعض يسميه أيضا قرآنا بتعريفه اللغوي و كدا لأنه من جنس القرآن .أي توأم القرأن

                  لو فهمتم هدا الأمر ستفهمون لمادا كان عند الصحابة عدة مصاحف و لفهمتم لمادا الأمر بالكتابة و النهي للحديت من طرف النبي صلى الله عليه و سلم و لفهمتم ما هي نوع السنن التي منع من تدوينها عمر و أبو بكر .....مع العلم أن أبو بكر احتتج بالسنة يوم السقيفة على الأنصار و كدا على فاطمة في أرض فدك و كدا اصحاب الردة لما حاربهم و استشهد بأحاديت ..و أيضا عمر كان يرجع للصحابة و يتبع مشورتهم عندما يحتجون عليه بالسنة .. وهكدا
                  2*/سنن الدارمي من رخص في كتابة العلم
                  497
                  ‏أخبرنا ‏ ‏أبو عاصم ‏ ‏أخبرني ‏ ‏ابن جريج ‏ ‏عن ‏ ‏عبد الملك بن عبد الله بن أبي سفيان ‏ ‏عن ‏ ‏عمه ‏ ‏عمرو بن أبي سفيان ‏ ‏أنه سمع ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏يقول ‏
                  قيدوا العلم بالكتاب

                  فهل عمر يناقض نفسه..بالطبع لا
                  و للأسف لضيق الوقت و صعوبة البحت الشاق لم أتدكر أين
                  قرأت الرواية التي تقول أن عمر لما سمع بكثرة رواية أبا هريرة أمر بالمجيء اليه و لم ينكر عليه بعض السنن العملية بحيت لم يرى فيها بأسا ,و سأكون متشكرا لأحد المشاركين من أهل السنة و الجماعة ادا ساعدني في البحت على هاته الرواية و التي أقسم بالله اني قراتها لكن لم أتدكر أين بالظبط
                  3*/و نحن نلزمكم بسؤال بسيط .قولوا لنا ما هي السنن او الأحاديت التي منع عمر و غيره من تدوينها .و لمادا علي لم يأتي على دكرها أو ينكر ان كنتم مصيبن في فهمكم يا شيعة ,,,,?

                  تعليق


                  • #54
                    قال الأخ واصل

                    روى مسلم في صحيحه عن أبي سعيد الخدري أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( لا تكتبوا عني ، ومن كتب عني غير القرآن فليمحه )
                    أقول للأخ واصل هـذا هو الحديث بالكامل

                    صحيح مسلم /// الزهد والرقائق /// التثبت في الحديث وحكم كتابة العلم

                    رقم الحديث : 5326

                    ‏حدثنا ‏ ‏هداب بن خالد الأزدي ‏ ‏حدثنا ‏ ‏همام ‏ ‏عن ‏ ‏زيد بن أسلم ‏ ‏عن ‏ ‏عطاء بن يسار ‏ ‏عن ‏ ‏أبي سعيد الخدري
                    ‏أن رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال ‏ ‏لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه وحدثوا عني ولا حرج ومن كذب علي ‏ ‏قال ‏ ‏همام ‏ ‏أحسبه قال متعمدا ‏ ‏فليتبوأ ‏ ‏مقعده من النار

                    وهـذا رابطه

                    http://hadith.al-islam.com/Display/D...num=5326&doc=1

                    ولكن عزيزي لماذا لم تكمل شرح الحديث وإكتفيت بذكر الحديث وحده

                    أتمنى أن تكون قد سقطت سهواً منك ولم تكن عن قصد تضييع القراء الكرام فأرجو أن لا تستخف بعقلهم ( أحسن ما يأخذ على خاطرهم منك )

                    فتعال معي نقرأ وليقرأ القراء الكرام ما لم تأتي به من شرح الحديث

                    صحيح مسلم بشرح النووي


                    ‏قوله صلى الله عليه وسلم : ( لا تكتبوا عني غير القرآن , ومن كتب عني غير القرآن فليمحه ) ‏

                    ‏قال القاضي : كان بين السلف من الصحابة والتابعين اختلاف كثير في كتابة العلم , فكرهها كثيرون منهم , وأجازها أكثرهم , ثم أجمع المسلمون على جوازها , وزال ذلك الخلاف . واختلفوا في المراد بهذا الحديث الوارد في النهي , فقيل : هو في حق من يوثق بحفظه , ويخاف اتكاله على الكتابة إذا كتب . وتحمل الأحاديث الواردة بالإباحة على من لا يوثق بحفظه كحديث : " اكتبوا لأبي شاه " وحديث صحيفة علي رضي الله عنه , وحديث كتاب عمرو بن حزم الذي فيه الفرائض والسنن والديات . وحديث كتاب الصدقة ونصب الزكاة الذي بعث به أبو بكر رضي الله عنه أنسا رضي الله عنه حين وجهه إلى البحرين , وحديث أبي هريرة أن ابن عمرو بن العاص كان يكتب ولا أكتب , وغير ذلك من الأحاديث . ‏

                    ‏وقيل : إن حديث النهي منسوخ بهذه الأحاديث , وكان النهي حين خيف اختلاطه بالقرآن فلما أمن ذلك أذن في الكتابة

                    وقيل : إنما نهى عن كتابة الحديث مع القرآن في صحيفة واحدة ; لئلا يختلط , فيشتبه على القارئ في صحيفة واحدة . والله أعلم . ‏
                    ‏وأما حديث : ( من كذب علي فليتبوأ مقعده من النار ) فسبق شرحه في أول الكتاب . والله أعلم . ‏


                    إنتهى شرح النووي

                    إفتهمت الآن ما هو تم تلوينه لك

                    وقلت

                    نحن نلزمكم بسؤال بسيط .قولوا لنا ما هي السنن او الأحاديت التي منع عمر و غيره من تدوينها .و لمادا علي لم يأتي على دكرها أو ينكر ان كنتم مصيبن في فهمكم يا شيعة ,,,,?
                    وهل تنكر لجوء صحابتكم إلى أمير المؤمنين علي بن أبي طالب سلام الله عليه يستسقوا منه الأحكام الشرعية

                    حتى قال عمر :لولا علي لهلك عمر

                    ويبقى سؤال أخي الغالي طالب الثار دون جواب

                    أما ما قيل عن نهي عمر عن كتابة الأحاديت فالأمر يتعلق فقط بروايات عن سيرة النبي لا علاقة لها بالشرع أما ما يعمل به بالشريعة فلم ينهى عن هدا الأمر احد

                    فهلا افحمتنا بدليل على هذا الادعاء لا يقبل التأويل ؟؟!!


                    واللهم صلي على محمد وآل محمد

                    تعليق


                    • #55
                      1*/و الله ما أستخف بعقل أحد .و أنت أكدت في حديت رقم الحديث : 5326
                      أن هناك اختلاف في ما هية هاته الأحاديت التي نهي عن كتابتها و ثم قال النبي حدتوا عني و لا حرج بل على العكس أنت لما أتممت الحديت ساعدتني كثيرا مما يجل أن النبي فقط نهى عن نوع من الأحاديت و هاته التي نها عنها لم ينه عنها أن تروى مشافة دون تدوين ..و هدا يدعم موقفي أن الأحاديت التي نهى عنها هي التي لا علاقة لها بالتشريع أي مرتبطة ارتبطا و تيقا بالأيات القرآنية أي شارحة و مبينة لها ..أما الأحاديت ألخرىى المتعلقة بفضائل ألعمال و التربية و التزكية فلا باس لكن بعد النبي زاد الناس كثرة القيل و القال متل و كان و جه النبي كدا و كدا و كان حماره كدا و كدا ..و زوجته لخا أنف كدا و كدا ....هدا ليس سنة بل كلام فارغ فلن يسألني الله مادا كان لون اللباس الدي يلبس محمد أو ما نوع الطعام الدي كان يأكل...و لا ما اسك سيف علي و .....
                      2*/قلت
                      وهل تنكر لجوء صحابتكم إلى أمير المؤمنين علي بن أبي طالب سلام الله عليه يستسقوا منه الأحكام الشرعية

                      حتى قال عمر :لولا علي لهلك عمر

                      ويبقى سؤال أخي الغالي طالب الثار دون جواب

                      -هدا يناقض قولك أن عمر كان عدوا للأحاديت و هدا ما قلته سابقا فأبي بكركان يرجع للأحاديت و يستشهد بها و عمر رغم بضاعته القليلة في الحديت كان يرجع ليس الى علي فقط بل الى ابن عباس و غيرهم
                      بخاري
                      ‏حدثنا ‏ ‏علي بن عبد الله ‏ ‏حدثنا ‏ ‏سفيان ‏ ‏حدثنا ‏ ‏يزيد بن خصيفة ‏ ‏عن ‏ ‏بسر بن سعيد ‏ ‏عن ‏ ‏أبي سعيد الخدري ‏ ‏قال ‏
                      ‏كنت في مجلس من مجالس ‏ ‏الأنصار ‏ ‏إذ جاء ‏ ‏أبو موسى ‏ ‏كأنه مذعور فقال استأذنت على ‏ ‏عمر ‏ ‏ثلاثا فلم يؤذن لي فرجعت فقال ما منعك قلت استأذنت ثلاثا فلم يؤذن لي فرجعت وقال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏إذا استأذن أحدكم ثلاثا فلم يؤذن له فليرجع فقال والله لتقيمن عليه ببينة أمنكم أحد سمعه من النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فقال ‏ ‏أبي بن كعب ‏ ‏والله لا يقوم معك إلا أصغر القوم فكنت أصغر القوم فقمت معه فأخبرت ‏ ‏عمر ‏ ‏أن النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال ذلك ‏
                      ‏وقال ‏ ‏ابن المبارك ‏ ‏أخبرني ‏ ‏ابن عيينة ‏ ‏حدثني ‏ ‏يزيد بن خصيفة ‏ ‏عن ‏ ‏بسر بن سعيد ‏ ‏سمعت ‏ ‏أبا سعيد ‏ ‏بهذا
                      http://hadith.al-islam.com/Display/D...earchLevel=QBE
                      اي عمر كان لحرصه و خشيته كان يخاف من أن يتقول أحد عن الله و رسوله لكن لما كان يحتج عليه يقبل خصوصا في المسائل الشرعية
                      أما قولك أو قوله لولا علي لهلك عمر .. فعمر كان يخشى أقل من دلك لو تعثرت دابة في الطريق و كان يخشى أن يساءل يوم القيامة فمابالك ادن بالحدود و الدماء ..هدا معنى قوله لولا فلان لهلك عمر أي لولا الحديت-مما يدل على حرصه على اتباع الحديت -لهلك عمر بفعله أمر لم يأمر به الله و لا رسوله .ادن فمن فضلكم قليلا من التعقل و لا يجرمنكم شنئان قوم غن الآ تعدلوا
                      3*/قلت
                      فهلا افحمتنا بدليل على هذا الادعاء لا يقبل التأويل ؟؟!!
                      لآ أعتقد أن أجوبتي قد كانت منصفة عندكم و عند عقولكم لكن أقسم باالله أني قرات رواية أن عمر عرض عليه بعض روايات ابو هريرة لكن لما راى فيها أنها سنة عملية لم ير بأسا .لدا و كما قلت بما أني لست مختصا في الحديت و لم أتدكر في اي من كتب الحديت أو كتب التاريخ كالطبري أو سيرة ابن هشام أو ...قد قرات هاته الرواية و على كل حال أدع الأمرللوقت أو أحد الوهابيون لأنهم مختصون في هدا الميدان ....أنا كل ما يهمني هو القراءة الجيدة للنصوص و ألأخبار

                      و أنأ أطلب منكم طلبا بسيطا مادا تقول كتبكم متل الكافي أو غيره هل قالت أن النبي قال بكتابة كل ما يقول و يفعل و الويل لمن محى عنه شيء ,,?? ان لم يكن عندكم أي جواب فهل ادن كان محمدا أخرص لا يتكلم ,,?
                      التعديل الأخير تم بواسطة واصل بن عطاء; الساعة 17-07-2005, 01:40 AM.

                      تعليق


                      • #56
                        ‏وقيل : إن حديث النهي منسوخ بهذه الأحاديث , وكان النهي حين خيف اختلاطه بالقرآن فلما أمن ذلك أذن في الكتابة

                        وقيل : إنما نهى عن كتابة الحديث مع القرآن
                        في صحيفة واحدة
                        ; لئلا يختلط , فيشتبه على القارئ في صحيفة واحدة . والله أعلم .

                        تمعن جيداً لترى ما لم تتمعن به


                        ولا تقولني شيئاً لم أقله

                        اللهم صلي على محمد وآل محمد

                        تعليق


                        • #57
                          اجتهادات ليس الا و أنا أعطيتك و جهة نظري
                          الكافي

                          بَابُ الْأَخْذِ بِالسُّنَّةِ وَ شَوَاهِدِ الْكِتَابِ-
                          12- عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنِ النَّوْفَلِيِّ عَنِ السَّكُونِيِّ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ عَنْ آبَائِهِ ( عليهم السلام ) قَالَ قَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ( عليه السلام ) السُّنَّةُ سُنَّتَانِ سُنَّةٌ فِي فَرِيضَةٍ الْأَخْذُ بِهَا هُدًى وَ تَرْكُهَا ضَلَالَةٌ وَ سُنَّةٌ فِي غَيْرِ فَرِيضَةٍ الْأَخْذُ بِهَا فَضِيلَةٌ وَ تَرْكُهَا إِلَى غَيْرِ خَطِيئَةٍ
                          ما أمر بكتابته هو السنة في فريضة و مانهى عن كتابته ما كان يرى باس بالتحدت به هو سنة في غير فريضةأو زخرف السنة و هو الشيء الدي أنكره عمر على أبو هريرة حتى لا يشغل الناس عن القرآن والسنة في فريظة -التي غالب يستنبط منها أحكام شرعية-
                          تمعن جيداً لترى ما لم تتمعن به
                          التعديل الأخير تم بواسطة واصل بن عطاء; الساعة 17-07-2005, 03:33 PM.

                          تعليق


                          • #58
                            نقلك ممتاز جدا بالنقاط لا اين فقه السنة من وفاه السؤال الى ظهور المذاهب الاربعة في عصر المنصور العباسي

                            تعليق


                            • #59
                              بالنسبة لي في العقل.أو الفطرة ...بما أني لست متخصصا في علم الحديت و لست من أهل السنة و الجماعة ربما تجد جوابك عندهم لأن المسالة مسألة تاريخية

                              تعليق


                              • #60
                                اذا انت لييس من اهل السنه والجماعة ماذا تكون اذا فهم لا يعترفون بأحد

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                9 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X