اللهمَّ العنْ صَنَمَيْ قُرَيْشٍ وجِبْتَيْها، وطاغوتَيْها، وإِفْكَيْها، وابْنَتَيْهِما، اللَّذَيْنِ خالفا أمْرَك، وأَنْكرا وَحْيَك، وجَحَدا إِنْعامَك، وعَصَيا رسولك، وقَلَبا دينَك، وحَرَّفا كتابَك، وعَطَّلا أحكامَك، وأَبْطَلا فرائِضَك، وأَلْحَدا في آياتِك، وعادَيا أَوْلياءك، ووَاليا أَعْداءك، وخَرَّبا بلادَك، وأَفْسَدا عبادك. اللهمَّ العَنْهُما وأَنصارَهُما فقدْ أَخْرَبا بيتَ النُّبُوَّة، ورَدَما بابه، ونَقَضا سقْفَه، وأَلحَقا سَماءهُ بِأَرْضِه، وعاليَهُ بسافِلِه، وظاهِرَهُ بباطِنِه، واسْتَأْصَلا أَهْلَه، وأَبادا أَنْصارَه، وقَتَلا أَطْفالَه، وأَخْلَيا مِنْبَرَهُ من وَصِيِّهِ ووارِثِه، وجَحَدا إمامَتَه، وأَشْرَكا بِرَبِّهِما فعَظَّمَ ذَنْبَهُما وخَلَّدَهُما في سَقَرْ، وما أَدْراكَ ما سَقَر، لا تُبْقِي ولا تَذَر. اللّهمَّ العَنْهُما بِعَدَدِ كُلِّ مُنْكَرٍ أَتَياه، وحَقٍ أَخْفَياه، ومِنْبَرٍ عَلواه، ومُنافقٍ وَلَّياه، ومُؤْمِنٍ أَرْجَياه، وَوَليٍّ آذَياه، وطَريدٍ آوَياه، وصادِقٍ طَرَداه، وكافرٍ نَصَراه، وإِمامٍ قَهَراه، وفَرْضٍ غَيَّراه، وأَثَرٍ أَنْكَراه، وشَرٍّ أَضْمَراه، ودَمٍ أراقاه، وخَبَرٍ بَدَّلاه، وحُكْمٍ قَلَباه، وكُفْرٍ أَبْدَعاه، وَكَذِبٍ دَلَّساه، وإِرْثٍ غَصَباه، وَفَيْءٍ اقْتَطَعاه، وسُحْتٍ أَكلاه، وخُمْسٍ اسْتَحَلاّه، وباطِلٍ أَسَّساه، وجَوْرٍ بَسَطاه، وظُلْمٍ نَشَراه، ووَعْدٍ أَخْلَفاه، وعَهْدٍ نَقَضاه، وحَلالٍ حَرَّماه، وحَرامٍ حَلَّلاه، ونِفاقٍ أَسَرّاه، وغَدْرٍ أَضْمَراه، وبَطْنٍ فَتَقاه، وضِلْعٍ كَسَراه، وَصَكٍّ مَزَّقاه، وشَمْلٍ بَدَّداه، وذَليلٍ أَعَزّاه، وعَزيزٍ أَذَلاّه، وحَقٍّ مَنَعاه، وإِمامٍ خالفاه. اللهمَّ الْعَنْهُما بكلِّ آيةٍ حَرَّفاها، وفَريضَةٍ تَركاها، وسُنَّةٍ غَيَّراها، وأَحكامٍ عَطَّلاها، وأَرْحامٍ قَطَعاها، وشَهاداتٍ كَتَماها، ووَصَيَّةٍ ضَيَّعاها، وأَيْمانٍ نَكَثاها، ودَعْوىً أَبطَلاها، وبَيِّنَةٍ أَنْكراها، وحِيلَةٍ أَحْدَثاها، وخِيانَةٍ أَوْرَداها، وَعقَبَةٍ ارْتَقَياها، ودِبابٍ دَحْرَجاها، وأَزْيافٍ لَزِماها، وأَمانَةٍ خاناها. اللّهمَّ الْعَنْهُما في مَكنونِ السِرِّ وظاهِرِ العَلانِيَةْ، لَعْناً كثيراً دائِباً أَبدا، دائِماً سَرْمَدا، لا انْقِطاعَ لأَمَدِه، ولا نَفَادَ لعَدَدِه، يَغْدو أَوَّلُه، ولا يَروحُ آخِرُه، لهما ولأَعْوانِهِما وأَنْصارِهِما، ومُحبِّيهِما ومَواليهِما، والمسَلِّمينَ لَهُما، والمائِلينَ إِلَيْهِما، والنَّاهِضينَ بَأَجْنِحَتِهِما، والمُقْتَدينَ بِكَلامِهِما والمُصَدِّقينَ بَأَحْكامِهِما. اللهمَّ عَذِّبْهُمْ عَذاباً يَسْتَغيثُ مِنهُ أَهْلُ النَّار. آمينَ رَبَّ العالمين.
X
-
بسم الله العزيز ذو إنتقام شديد العقاب
اللهمَّ العنْ صَنَمَيْ قُرَيْشٍ وجِبْتَيْها، وطاغوتَيْها، وإِفْكَيْها، وابْنَتَيْهِما، اللَّذَيْنِ خالفا أمْرَك، وأَنْكرا وَحْيَك، وجَحَدا إِنْعامَك، وعَصَيا رسولك، وقَلَبا دينَك، وحَرَّفا كتابَك، وعَطَّلا أحكامَك، وأَبْطَلا فرائِضَك، وأَلْحَدا في آياتِك، وعادَيا أَوْلياءك، ووَاليا أَعْداءك، وخَرَّبا بلادَك، وأَفْسَدا عبادك. اللهمَّ العَنْهُما وأَنصارَهُما فقدْ أَخْرَبا بيتَ النُّبُوَّة، ورَدَما بابه، ونَقَضا سقْفَه، وأَلحَقا سَماءهُ بِأَرْضِه، وعاليَهُ بسافِلِه، وظاهِرَهُ بباطِنِه، واسْتَأْصَلا أَهْلَه، وأَبادا أَنْصارَه، وقَتَلا أَطْفالَه، وأَخْلَيا مِنْبَرَهُ من وَصِيِّهِ ووارِثِه، وجَحَدا إمامَتَه، وأَشْرَكا بِرَبِّهِما فعَظَّمَ ذَنْبَهُما وخَلَّدَهُما في سَقَرْ، وما أَدْراكَ ما سَقَر، لا تُبْقِي ولا تَذَر. اللّهمَّ العَنْهُما بِعَدَدِ كُلِّ مُنْكَرٍ أَتَياه، وحَقٍ أَخْفَياه، ومِنْبَرٍ عَلواه، ومُنافقٍ وَلَّياه، ومُؤْمِنٍ أَرْجَياه، وَوَليٍّ آذَياه، وطَريدٍ آوَياه، وصادِقٍ طَرَداه، وكافرٍ نَصَراه، وإِمامٍ قَهَراه، وفَرْضٍ غَيَّراه، وأَثَرٍ أَنْكَراه، وشَرٍّ أَضْمَراه، ودَمٍ أراقاه، وخَبَرٍ بَدَّلاه، وحُكْمٍ قَلَباه، وكُفْرٍ أَبْدَعاه، وَكَذِبٍ دَلَّساه، وإِرْثٍ غَصَباه، وَفَيْءٍ اقْتَطَعاه، وسُحْتٍ أَكلاه، وخُمْسٍ اسْتَحَلاّه، وباطِلٍ أَسَّساه، وجَوْرٍ بَسَطاه، وظُلْمٍ نَشَراه، ووَعْدٍ أَخْلَفاه، وعَهْدٍ نَقَضاه، وحَلالٍ حَرَّماه، وحَرامٍ حَلَّلاه، ونِفاقٍ أَسَرّاه، وغَدْرٍ أَضْمَراه، وبَطْنٍ فَتَقاه، وضِلْعٍ كَسَراه، وَصَكٍّ مَزَّقاه، وشَمْلٍ بَدَّداه، وذَليلٍ أَعَزّاه، وعَزيزٍ أَذَلاّه، وحَقٍّ مَنَعاه، وإِمامٍ خالفاه. اللهمَّ الْعَنْهُما بكلِّ آيةٍ حَرَّفاها، وفَريضَةٍ تَركاها، وسُنَّةٍ غَيَّراها، وأَحكامٍ عَطَّلاها، وأَرْحامٍ قَطَعاها، وشَهاداتٍ كَتَماها، ووَصَيَّةٍ ضَيَّعاها، وأَيْمانٍ نَكَثاها، ودَعْوىً أَبطَلاها، وبَيِّنَةٍ أَنْكراها، وحِيلَةٍ أَحْدَثاها، وخِيانَةٍ أَوْرَداها، وَعقَبَةٍ ارْتَقَياها، ودِبابٍ دَحْرَجاها، وأَزْيافٍ لَزِماها، وأَمانَةٍ خاناها. اللّهمَّ الْعَنْهُما في مَكنونِ السِرِّ وظاهِرِ العَلانِيَةْ، لَعْناً كثيراً دائِباً أَبدا، دائِماً سَرْمَدا، لا انْقِطاعَ لأَمَدِه، ولا نَفَادَ لعَدَدِه، يَغْدو أَوَّلُه، ولا يَروحُ آخِرُه، لهما ولأَعْوانِهِما وأَنْصارِهِما، ومُحبِّيهِما ومَواليهِما، والمسَلِّمينَ لَهُما، والمائِلينَ إِلَيْهِما، والنَّاهِضينَ بَأَجْنِحَتِهِما، والمُقْتَدينَ بِكَلامِهِما والمُصَدِّقينَ بَأَحْكامِهِما. اللهمَّ عَذِّبْهُمْ عَذاباً يَسْتَغيثُ مِنهُ أَهْلُ النَّار. آمينَ رَبَّ العالمين.
اللهم العن أبو بكر الزنديق
اللهم العن عمر الفاجرالتعديل الأخير تم بواسطة التراكمي; الساعة 01-08-2005, 01:20 PM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة التراكميبسم الله الرحمن الرحيم
اللهمَّ العنْ صَنَمَيْ قُرَيْشٍ وجِبْتَيْها، وطاغوتَيْها، وإِفْكَيْها، وابْنَتَيْهِما، اللَّذَيْنِ خالفا أمْرَك، وأَنْكرا وَحْيَك، وجَحَدا إِنْعامَك، وعَصَيا رسولك، وقَلَبا دينَك، وحَرَّفا كتابَك، وعَطَّلا أحكامَك، وأَبْطَلا فرائِضَك، وأَلْحَدا في آياتِك، وعادَيا أَوْلياءك، ووَاليا أَعْداءك، وخَرَّبا بلادَك، وأَفْسَدا عبادك. اللهمَّ العَنْهُما وأَنصارَهُما فقدْ أَخْرَبا بيتَ النُّبُوَّة، ورَدَما بابه، ونَقَضا سقْفَه، وأَلحَقا سَماءهُ بِأَرْضِه، وعاليَهُ بسافِلِه، وظاهِرَهُ بباطِنِه، واسْتَأْصَلا أَهْلَه، وأَبادا أَنْصارَه، وقَتَلا أَطْفالَه، وأَخْلَيا مِنْبَرَهُ من وَصِيِّهِ ووارِثِه، وجَحَدا إمامَتَه، وأَشْرَكا بِرَبِّهِما فعَظَّمَ ذَنْبَهُما وخَلَّدَهُما في سَقَرْ، وما أَدْراكَ ما سَقَر، لا تُبْقِي ولا تَذَر. اللّهمَّ العَنْهُما بِعَدَدِ كُلِّ مُنْكَرٍ أَتَياه، وحَقٍ أَخْفَياه، ومِنْبَرٍ عَلواه، ومُنافقٍ وَلَّياه، ومُؤْمِنٍ أَرْجَياه، وَوَليٍّ آذَياه، وطَريدٍ آوَياه، وصادِقٍ طَرَداه، وكافرٍ نَصَراه، وإِمامٍ قَهَراه، وفَرْضٍ غَيَّراه، وأَثَرٍ أَنْكَراه، وشَرٍّ أَضْمَراه، ودَمٍ أراقاه، وخَبَرٍ بَدَّلاه، وحُكْمٍ قَلَباه، وكُفْرٍ أَبْدَعاه، وَكَذِبٍ دَلَّساه، وإِرْثٍ غَصَباه، وَفَيْءٍ اقْتَطَعاه، وسُحْتٍ أَكلاه، وخُمْسٍ اسْتَحَلاّه، وباطِلٍ أَسَّساه، وجَوْرٍ بَسَطاه، وظُلْمٍ نَشَراه، ووَعْدٍ أَخْلَفاه، وعَهْدٍ نَقَضاه، وحَلالٍ حَرَّماه، وحَرامٍ حَلَّلاه، ونِفاقٍ أَسَرّاه، وغَدْرٍ أَضْمَراه، وبَطْنٍ فَتَقاه، وضِلْعٍ كَسَراه، وَصَكٍّ مَزَّقاه، وشَمْلٍ بَدَّداه، وذَليلٍ أَعَزّاه، وعَزيزٍ أَذَلاّه، وحَقٍّ مَنَعاه، وإِمامٍ خالفاه. اللهمَّ الْعَنْهُما بكلِّ آيةٍ حَرَّفاها، وفَريضَةٍ تَركاها، وسُنَّةٍ غَيَّراها، وأَحكامٍ عَطَّلاها، وأَرْحامٍ قَطَعاها، وشَهاداتٍ كَتَماها، ووَصَيَّةٍ ضَيَّعاها، وأَيْمانٍ نَكَثاها، ودَعْوىً أَبطَلاها، وبَيِّنَةٍ أَنْكراها، وحِيلَةٍ أَحْدَثاها، وخِيانَةٍ أَوْرَداها، وَعقَبَةٍ ارْتَقَياها، ودِبابٍ دَحْرَجاها، وأَزْيافٍ لَزِماها، وأَمانَةٍ خاناها. اللّهمَّ الْعَنْهُما في مَكنونِ السِرِّ وظاهِرِ العَلانِيَةْ، لَعْناً كثيراً دائِباً أَبدا، دائِماً سَرْمَدا، لا انْقِطاعَ لأَمَدِه، ولا نَفَادَ لعَدَدِه، يَغْدو أَوَّلُه، ولا يَروحُ آخِرُه، لهما ولأَعْوانِهِما وأَنْصارِهِما، ومُحبِّيهِما ومَواليهِما، والمسَلِّمينَ لَهُما، والمائِلينَ إِلَيْهِما، والنَّاهِضينَ بَأَجْنِحَتِهِما، والمُقْتَدينَ بِكَلامِهِما والمُصَدِّقينَ بَأَحْكامِهِما. اللهمَّ عَذِّبْهُمْ عَذاباً يَسْتَغيثُ مِنهُ أَهْلُ النَّار. آمينَ رَبَّ العالمين.
اللهم العن أبو بكر الزنديق
اللهم العن عمر الفاجر
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
تم حذف المشاركة و تجميد العضو charfo دائميا
النبأ العظيمالتعديل الأخير تم بواسطة النبأ العظيم; الساعة 01-08-2005, 01:35 PM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
اللهمَّ العنْ صَنَمَيْ قُرَيْشٍ وجِبْتَيْها، وطاغوتَيْها، وإِفْكَيْها، وابْنَتَيْهِما، اللَّذَيْنِ خالفا أمْرَك، وأَنْكرا وَحْيَك، وجَحَدا إِنْعامَك، وعَصَيا رسولك، وقَلَبا دينَك، وحَرَّفا كتابَك، وعَطَّلا أحكامَك، وأَبْطَلا فرائِضَك، وأَلْحَدا في آياتِك، وعادَيا أَوْلياءك، ووَاليا أَعْداءك، وخَرَّبا بلادَك، وأَفْسَدا عبادك. اللهمَّ العَنْهُما وأَنصارَهُما فقدْ أَخْرَبا بيتَ النُّبُوَّة، ورَدَما بابه، ونَقَضا سقْفَه، وأَلحَقا سَماءهُ بِأَرْضِه، وعاليَهُ بسافِلِه، وظاهِرَهُ بباطِنِه، واسْتَأْصَلا أَهْلَه، وأَبادا أَنْصارَه، وقَتَلا أَطْفالَه، وأَخْلَيا مِنْبَرَهُ من وَصِيِّهِ ووارِثِه، وجَحَدا إمامَتَه، وأَشْرَكا بِرَبِّهِما فعَظَّمَ ذَنْبَهُما وخَلَّدَهُما في سَقَرْ، وما أَدْراكَ ما سَقَر، لا تُبْقِي ولا تَذَر. اللّهمَّ العَنْهُما بِعَدَدِ كُلِّ مُنْكَرٍ أَتَياه، وحَقٍ أَخْفَياه، ومِنْبَرٍ عَلواه، ومُنافقٍ وَلَّياه، ومُؤْمِنٍ أَرْجَياه، وَوَليٍّ آذَياه، وطَريدٍ آوَياه، وصادِقٍ طَرَداه، وكافرٍ نَصَراه، وإِمامٍ قَهَراه، وفَرْضٍ غَيَّراه، وأَثَرٍ أَنْكَراه، وشَرٍّ أَضْمَراه، ودَمٍ أراقاه، وخَبَرٍ بَدَّلاه، وحُكْمٍ قَلَباه، وكُفْرٍ أَبْدَعاه، وَكَذِبٍ دَلَّساه، وإِرْثٍ غَصَباه، وَفَيْءٍ اقْتَطَعاه، وسُحْتٍ أَكلاه، وخُمْسٍ اسْتَحَلاّه، وباطِلٍ أَسَّساه، وجَوْرٍ بَسَطاه، وظُلْمٍ نَشَراه، ووَعْدٍ أَخْلَفاه، وعَهْدٍ نَقَضاه، وحَلالٍ حَرَّماه، وحَرامٍ حَلَّلاه، ونِفاقٍ أَسَرّاه، وغَدْرٍ أَضْمَراه، وبَطْنٍ فَتَقاه، وضِلْعٍ كَسَراه، وَصَكٍّ مَزَّقاه، وشَمْلٍ بَدَّداه، وذَليلٍ أَعَزّاه، وعَزيزٍ أَذَلاّه، وحَقٍّ مَنَعاه، وإِمامٍ خالفاه. اللهمَّ الْعَنْهُما بكلِّ آيةٍ حَرَّفاها، وفَريضَةٍ تَركاها، وسُنَّةٍ غَيَّراها، وأَحكامٍ عَطَّلاها، وأَرْحامٍ قَطَعاها، وشَهاداتٍ كَتَماها، ووَصَيَّةٍ ضَيَّعاها، وأَيْمانٍ نَكَثاها، ودَعْوىً أَبطَلاها، وبَيِّنَةٍ أَنْكراها، وحِيلَةٍ أَحْدَثاها، وخِيانَةٍ أَوْرَداها، وَعقَبَةٍ ارْتَقَياها، ودِبابٍ دَحْرَجاها، وأَزْيافٍ لَزِماها، وأَمانَةٍ خاناها. اللّهمَّ الْعَنْهُما في مَكنونِ السِرِّ وظاهِرِ العَلانِيَةْ، لَعْناً كثيراً دائِباً أَبدا، دائِماً سَرْمَدا، لا انْقِطاعَ لأَمَدِه، ولا نَفَادَ لعَدَدِه، يَغْدو أَوَّلُه، ولا يَروحُ آخِرُه، لهما ولأَعْوانِهِما وأَنْصارِهِما، ومُحبِّيهِما ومَواليهِما، والمسَلِّمينَ لَهُما، والمائِلينَ إِلَيْهِما، والنَّاهِضينَ بَأَجْنِحَتِهِما، والمُقْتَدينَ بِكَلامِهِما والمُصَدِّقينَ بَأَحْكامِهِما. اللهمَّ عَذِّبْهُمْ عَذاباً يَسْتَغيثُ مِنهُ أَهْلُ النَّار. آمينَ رَبَّ العالمين.
__________________
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
اللهمَّ العنْ صَنَمَيْ قُرَيْشٍ وجِبْتَيْها، وطاغوتَيْها، وإِفْكَيْها، وابْنَتَيْهِما، اللَّذَيْنِ خالفا أمْرَك، وأَنْكرا وَحْيَك، وجَحَدا إِنْعامَك، وعَصَيا رسولك، وقَلَبا دينَك، وحَرَّفا كتابَك، وعَطَّلا أحكامَك، وأَبْطَلا فرائِضَك، وأَلْحَدا في آياتِك، وعادَيا أَوْلياءك، ووَاليا أَعْداءك، وخَرَّبا بلادَك، وأَفْسَدا عبادك. اللهمَّ العَنْهُما وأَنصارَهُما فقدْ أَخْرَبا بيتَ النُّبُوَّة، ورَدَما بابه، ونَقَضا سقْفَه، وأَلحَقا سَماءهُ بِأَرْضِه، وعاليَهُ بسافِلِه، وظاهِرَهُ بباطِنِه، واسْتَأْصَلا أَهْلَه، وأَبادا أَنْصارَه، وقَتَلا أَطْفالَه، وأَخْلَيا مِنْبَرَهُ من وَصِيِّهِ ووارِثِه، وجَحَدا إمامَتَه، وأَشْرَكا بِرَبِّهِما فعَظَّمَ ذَنْبَهُما وخَلَّدَهُما في سَقَرْ، وما أَدْراكَ ما سَقَر، لا تُبْقِي ولا تَذَر. اللّهمَّ العَنْهُما بِعَدَدِ كُلِّ مُنْكَرٍ أَتَياه، وحَقٍ أَخْفَياه، ومِنْبَرٍ عَلواه، ومُنافقٍ وَلَّياه، ومُؤْمِنٍ أَرْجَياه، وَوَليٍّ آذَياه، وطَريدٍ آوَياه، وصادِقٍ طَرَداه، وكافرٍ نَصَراه، وإِمامٍ قَهَراه، وفَرْضٍ غَيَّراه، وأَثَرٍ أَنْكَراه، وشَرٍّ أَضْمَراه، ودَمٍ أراقاه، وخَبَرٍ بَدَّلاه، وحُكْمٍ قَلَباه، وكُفْرٍ أَبْدَعاه، وَكَذِبٍ دَلَّساه، وإِرْثٍ غَصَباه، وَفَيْءٍ اقْتَطَعاه، وسُحْتٍ أَكلاه، وخُمْسٍ اسْتَحَلاّه، وباطِلٍ أَسَّساه، وجَوْرٍ بَسَطاه، وظُلْمٍ نَشَراه، ووَعْدٍ أَخْلَفاه، وعَهْدٍ نَقَضاه، وحَلالٍ حَرَّماه، وحَرامٍ حَلَّلاه، ونِفاقٍ أَسَرّاه، وغَدْرٍ أَضْمَراه، وبَطْنٍ فَتَقاه، وضِلْعٍ كَسَراه، وَصَكٍّ مَزَّقاه، وشَمْلٍ بَدَّداه، وذَليلٍ أَعَزّاه، وعَزيزٍ أَذَلاّه، وحَقٍّ مَنَعاه، وإِمامٍ خالفاه. اللهمَّ الْعَنْهُما بكلِّ آيةٍ حَرَّفاها، وفَريضَةٍ تَركاها، وسُنَّةٍ غَيَّراها، وأَحكامٍ عَطَّلاها، وأَرْحامٍ قَطَعاها، وشَهاداتٍ كَتَماها، ووَصَيَّةٍ ضَيَّعاها، وأَيْمانٍ نَكَثاها، ودَعْوىً أَبطَلاها، وبَيِّنَةٍ أَنْكراها، وحِيلَةٍ أَحْدَثاها، وخِيانَةٍ أَوْرَداها، وَعقَبَةٍ ارْتَقَياها، ودِبابٍ دَحْرَجاها، وأَزْيافٍ لَزِماها، وأَمانَةٍ خاناها. اللّهمَّ الْعَنْهُما في مَكنونِ السِرِّ وظاهِرِ العَلانِيَةْ، لَعْناً كثيراً دائِباً أَبدا، دائِماً سَرْمَدا، لا انْقِطاعَ لأَمَدِه، ولا نَفَادَ لعَدَدِه، يَغْدو أَوَّلُه، ولا يَروحُ آخِرُه، لهما ولأَعْوانِهِما وأَنْصارِهِما، ومُحبِّيهِما ومَواليهِما، والمسَلِّمينَ لَهُما، والمائِلينَ إِلَيْهِما، والنَّاهِضينَ بَأَجْنِحَتِهِما، والمُقْتَدينَ بِكَلامِهِما والمُصَدِّقينَ بَأَحْكامِهِما. اللهمَّ عَذِّبْهُمْ عَذاباً يَسْتَغيثُ مِنهُ أَهْلُ النَّار. آمينَ رَبَّ العالمين.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
للهمَّ العنْ صَنَمَيْ قُرَيْشٍ وجِبْتَيْها، وطاغوتَيْها، وإِفْكَيْها، وابْنَتَيْهِما، اللَّذَيْنِ خالفا أمْرَك، وأَنْكرا وَحْيَك، وجَحَدا إِنْعامَك، وعَصَيا رسولك، وقَلَبا دينَك، وحَرَّفا كتابَك، وعَطَّلا أحكامَك، وأَبْطَلا فرائِضَك، وأَلْحَدا في آياتِك، وعادَيا أَوْلياءك، ووَاليا أَعْداءك، وخَرَّبا بلادَك، وأَفْسَدا عبادك. اللهمَّ العَنْهُما وأَنصارَهُما فقدْ أَخْرَبا بيتَ النُّبُوَّة، ورَدَما بابه، ونَقَضا سقْفَه، وأَلحَقا سَماءهُ بِأَرْضِه، وعاليَهُ بسافِلِه، وظاهِرَهُ بباطِنِه، واسْتَأْصَلا أَهْلَه، وأَبادا أَنْصارَه، وقَتَلا أَطْفالَه، وأَخْلَيا مِنْبَرَهُ من وَصِيِّهِ ووارِثِه، وجَحَدا إمامَتَه، وأَشْرَكا بِرَبِّهِما فعَظَّمَ ذَنْبَهُما وخَلَّدَهُما في سَقَرْ، وما أَدْراكَ ما سَقَر، لا تُبْقِي ولا تَذَر. اللّهمَّ العَنْهُما بِعَدَدِ كُلِّ مُنْكَرٍ أَتَياه، وحَقٍ أَخْفَياه، ومِنْبَرٍ عَلواه، ومُنافقٍ وَلَّياه، ومُؤْمِنٍ أَرْجَياه، وَوَليٍّ آذَياه، وطَريدٍ آوَياه، وصادِقٍ طَرَداه، وكافرٍ نَصَراه، وإِمامٍ قَهَراه، وفَرْضٍ غَيَّراه، وأَثَرٍ أَنْكَراه، وشَرٍّ أَضْمَراه، ودَمٍ أراقاه، وخَبَرٍ بَدَّلاه، وحُكْمٍ قَلَباه، وكُفْرٍ أَبْدَعاه، وَكَذِبٍ دَلَّساه، وإِرْثٍ غَصَباه، وَفَيْءٍ اقْتَطَعاه، وسُحْتٍ أَكلاه، وخُمْسٍ اسْتَحَلاّه، وباطِلٍ أَسَّساه، وجَوْرٍ بَسَطاه، وظُلْمٍ نَشَراه، ووَعْدٍ أَخْلَفاه، وعَهْدٍ نَقَضاه، وحَلالٍ حَرَّماه، وحَرامٍ حَلَّلاه، ونِفاقٍ أَسَرّاه، وغَدْرٍ أَضْمَراه، وبَطْنٍ فَتَقاه، وضِلْعٍ كَسَراه، وَصَكٍّ مَزَّقاه، وشَمْلٍ بَدَّداه، وذَليلٍ أَعَزّاه، وعَزيزٍ أَذَلاّه، وحَقٍّ مَنَعاه، وإِمامٍ خالفاه. اللهمَّ الْعَنْهُما بكلِّ آيةٍ حَرَّفاها، وفَريضَةٍ تَركاها، وسُنَّةٍ غَيَّراها، وأَحكامٍ عَطَّلاها، وأَرْحامٍ قَطَعاها، وشَهاداتٍ كَتَماها، ووَصَيَّةٍ ضَيَّعاها، وأَيْمانٍ نَكَثاها، ودَعْوىً أَبطَلاها، وبَيِّنَةٍ أَنْكراها، وحِيلَةٍ أَحْدَثاها، وخِيانَةٍ أَوْرَداها، وَعقَبَةٍ ارْتَقَياها، ودِبابٍ دَحْرَجاها، وأَزْيافٍ لَزِماها، وأَمانَةٍ خاناها. اللّهمَّ الْعَنْهُما في مَكنونِ السِرِّ وظاهِرِ العَلانِيَةْ، لَعْناً كثيراً دائِباً أَبدا، دائِماً سَرْمَدا، لا انْقِطاعَ لأَمَدِه، ولا نَفَادَ لعَدَدِه، يَغْدو أَوَّلُه، ولا يَروحُ آخِرُه، لهما ولأَعْوانِهِما وأَنْصارِهِما، ومُحبِّيهِما ومَواليهِما، والمسَلِّمينَ لَهُما، والمائِلينَ إِلَيْهِما، والنَّاهِضينَ بَأَجْنِحَتِهِما، والمُقْتَدينَ بِكَلامِهِما والمُصَدِّقينَ بَأَحْكامِهِما. اللهمَّ عَذِّبْهُمْ عَذاباً يَسْتَغيثُ مِنهُ أَهْلُ النَّار. آمينَ رَبَّ العالمين.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
اللهمَّ العنْ صَنَمَيْ قُرَيْشٍ وجِبْتَيْها، وطاغوتَيْها، وإِفْكَيْها، وابْنَتَيْهِما، اللَّذَيْنِ خالفا أمْرَك، وأَنْكرا وَحْيَك، وجَحَدا إِنْعامَك، وعَصَيا رسولك، وقَلَبا دينَك، وحَرَّفا كتابَك، وعَطَّلا أحكامَك، وأَبْطَلا فرائِضَك، وأَلْحَدا في آياتِك، وعادَيا أَوْلياءك، ووَاليا أَعْداءك، وخَرَّبا بلادَك، وأَفْسَدا عبادك. اللهمَّ العَنْهُما وأَنصارَهُما فقدْ أَخْرَبا بيتَ النُّبُوَّة، ورَدَما بابه، ونَقَضا سقْفَه، وأَلحَقا سَماءهُ بِأَرْضِه، وعاليَهُ بسافِلِه، وظاهِرَهُ بباطِنِه، واسْتَأْصَلا أَهْلَه، وأَبادا أَنْصارَه، وقَتَلا أَطْفالَه، وأَخْلَيا مِنْبَرَهُ من وَصِيِّهِ ووارِثِه، وجَحَدا إمامَتَه، وأَشْرَكا بِرَبِّهِما فعَظَّمَ ذَنْبَهُما وخَلَّدَهُما في سَقَرْ، وما أَدْراكَ ما سَقَر، لا تُبْقِي ولا تَذَر. اللّهمَّ العَنْهُما بِعَدَدِ كُلِّ مُنْكَرٍ أَتَياه، وحَقٍ أَخْفَياه، ومِنْبَرٍ عَلواه، ومُنافقٍ وَلَّياه، ومُؤْمِنٍ أَرْجَياه، وَوَليٍّ آذَياه، وطَريدٍ آوَياه، وصادِقٍ طَرَداه، وكافرٍ نَصَراه، وإِمامٍ قَهَراه، وفَرْضٍ غَيَّراه، وأَثَرٍ أَنْكَراه، وشَرٍّ أَضْمَراه، ودَمٍ أراقاه، وخَبَرٍ بَدَّلاه، وحُكْمٍ قَلَباه، وكُفْرٍ أَبْدَعاه، وَكَذِبٍ دَلَّساه، وإِرْثٍ غَصَباه، وَفَيْءٍ اقْتَطَعاه، وسُحْتٍ أَكلاه، وخُمْسٍ اسْتَحَلاّه، وباطِلٍ أَسَّساه، وجَوْرٍ بَسَطاه، وظُلْمٍ نَشَراه، ووَعْدٍ أَخْلَفاه، وعَهْدٍ نَقَضاه، وحَلالٍ حَرَّماه، وحَرامٍ حَلَّلاه، ونِفاقٍ أَسَرّاه، وغَدْرٍ أَضْمَراه، وبَطْنٍ فَتَقاه، وضِلْعٍ كَسَراه، وَصَكٍّ مَزَّقاه، وشَمْلٍ بَدَّداه، وذَليلٍ أَعَزّاه، وعَزيزٍ أَذَلاّه، وحَقٍّ مَنَعاه، وإِمامٍ خالفاه. اللهمَّ الْعَنْهُما بكلِّ آيةٍ حَرَّفاها، وفَريضَةٍ تَركاها، وسُنَّةٍ غَيَّراها، وأَحكامٍ عَطَّلاها، وأَرْحامٍ قَطَعاها، وشَهاداتٍ كَتَماها، ووَصَيَّةٍ ضَيَّعاها، وأَيْمانٍ نَكَثاها، ودَعْوىً أَبطَلاها، وبَيِّنَةٍ أَنْكراها، وحِيلَةٍ أَحْدَثاها، وخِيانَةٍ أَوْرَداها، وَعقَبَةٍ ارْتَقَياها، ودِبابٍ دَحْرَجاها، وأَزْيافٍ لَزِماها، وأَمانَةٍ خاناها. اللّهمَّ الْعَنْهُما في مَكنونِ السِرِّ وظاهِرِ العَلانِيَةْ، لَعْناً كثيراً دائِباً أَبدا، دائِماً سَرْمَدا، لا انْقِطاعَ لأَمَدِه، ولا نَفَادَ لعَدَدِه، يَغْدو أَوَّلُه، ولا يَروحُ آخِرُه، لهما ولأَعْوانِهِما وأَنْصارِهِما، ومُحبِّيهِما ومَواليهِما، والمسَلِّمينَ لَهُما، والمائِلينَ إِلَيْهِما، والنَّاهِضينَ بَأَجْنِحَتِهِما، والمُقْتَدينَ بِكَلامِهِما والمُصَدِّقينَ بَأَحْكامِهِما. اللهمَّ عَذِّبْهُمْ عَذاباً يَسْتَغيثُ مِنهُ أَهْلُ النَّار. آمينَ رَبَّ العالمين.
الله يلعن ابو بكر و عمر و عثمان و معاوية و يزيد و كل طواغيت العالم.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
للهمَّ العنْ صَنَمَيْ قُرَيْشٍ وجِبْتَيْها، وطاغوتَيْها، وإِفْكَيْها، وابْنَتَيْهِما، اللَّذَيْنِ خالفا أمْرَك، وأَنْكرا وَحْيَك، وجَحَدا إِنْعامَك، وعَصَيا رسولك، وقَلَبا دينَك، وحَرَّفا كتابَك، وعَطَّلا أحكامَك، وأَبْطَلا فرائِضَك، وأَلْحَدا في آياتِك، وعادَيا أَوْلياءك، ووَاليا أَعْداءك، وخَرَّبا بلادَك، وأَفْسَدا عبادك. اللهمَّ العَنْهُما وأَنصارَهُما فقدْ أَخْرَبا بيتَ النُّبُوَّة، ورَدَما بابه، ونَقَضا سقْفَه، وأَلحَقا سَماءهُ بِأَرْضِه، وعاليَهُ بسافِلِه، وظاهِرَهُ بباطِنِه، واسْتَأْصَلا أَهْلَه، وأَبادا أَنْصارَه، وقَتَلا أَطْفالَه، وأَخْلَيا مِنْبَرَهُ من وَصِيِّهِ ووارِثِه، وجَحَدا إمامَتَه، وأَشْرَكا بِرَبِّهِما فعَظَّمَ ذَنْبَهُما وخَلَّدَهُما في سَقَرْ، وما أَدْراكَ ما سَقَر، لا تُبْقِي ولا تَذَر. اللّهمَّ العَنْهُما بِعَدَدِ كُلِّ مُنْكَرٍ أَتَياه، وحَقٍ أَخْفَياه، ومِنْبَرٍ عَلواه، ومُنافقٍ وَلَّياه، ومُؤْمِنٍ أَرْجَياه، وَوَليٍّ آذَياه، وطَريدٍ آوَياه، وصادِقٍ طَرَداه، وكافرٍ نَصَراه، وإِمامٍ قَهَراه، وفَرْضٍ غَيَّراه، وأَثَرٍ أَنْكَراه، وشَرٍّ أَضْمَراه، ودَمٍ أراقاه، وخَبَرٍ بَدَّلاه، وحُكْمٍ قَلَباه، وكُفْرٍ أَبْدَعاه، وَكَذِبٍ دَلَّساه، وإِرْثٍ غَصَباه، وَفَيْءٍ اقْتَطَعاه، وسُحْتٍ أَكلاه، وخُمْسٍ اسْتَحَلاّه، وباطِلٍ أَسَّساه، وجَوْرٍ بَسَطاه، وظُلْمٍ نَشَراه، ووَعْدٍ أَخْلَفاه، وعَهْدٍ نَقَضاه، وحَلالٍ حَرَّماه، وحَرامٍ حَلَّلاه، ونِفاقٍ أَسَرّاه، وغَدْرٍ أَضْمَراه، وبَطْنٍ فَتَقاه، وضِلْعٍ كَسَراه، وَصَكٍّ مَزَّقاه، وشَمْلٍ بَدَّداه، وذَليلٍ أَعَزّاه، وعَزيزٍ أَذَلاّه، وحَقٍّ مَنَعاه، وإِمامٍ خالفاه. اللهمَّ الْعَنْهُما بكلِّ آيةٍ حَرَّفاها، وفَريضَةٍ تَركاها، وسُنَّةٍ غَيَّراها، وأَحكامٍ عَطَّلاها، وأَرْحامٍ قَطَعاها، وشَهاداتٍ كَتَماها، ووَصَيَّةٍ ضَيَّعاها، وأَيْمانٍ نَكَثاها، ودَعْوىً أَبطَلاها، وبَيِّنَةٍ أَنْكراها، وحِيلَةٍ أَحْدَثاها، وخِيانَةٍ أَوْرَداها، وَعقَبَةٍ ارْتَقَياها، ودِبابٍ دَحْرَجاها، وأَزْيافٍ لَزِماها، وأَمانَةٍ خاناها. اللّهمَّ الْعَنْهُما في مَكنونِ السِرِّ وظاهِرِ العَلانِيَةْ، لَعْناً كثيراً دائِباً أَبدا، دائِماً سَرْمَدا، لا انْقِطاعَ لأَمَدِه، ولا نَفَادَ لعَدَدِه، يَغْدو أَوَّلُه، ولا يَروحُ آخِرُه، لهما ولأَعْوانِهِما وأَنْصارِهِما، ومُحبِّيهِما ومَواليهِما، والمسَلِّمينَ لَهُما، والمائِلينَ إِلَيْهِما، والنَّاهِضينَ بَأَجْنِحَتِهِما، والمُقْتَدينَ بِكَلامِهِما والمُصَدِّقينَ بَأَحْكامِهِما. اللهمَّ عَذِّبْهُمْ عَذاباً يَسْتَغيثُ مِنهُ أَهْلُ النَّار. آمينَ رَبَّ العالمين.
__________________
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
اللهمَّ العنْ صَنَمَيْ قُرَيْشٍ وجِبْتَيْها، وطاغوتَيْها، وإِفْكَيْها، وابْنَتَيْهِما، اللَّذَيْنِ خالفا أمْرَك، وأَنْكرا وَحْيَك، وجَحَدا إِنْعامَك، وعَصَيا رسولك، وقَلَبا دينَك، وحَرَّفا كتابَك، وعَطَّلا أحكامَك، وأَبْطَلا فرائِضَك، وأَلْحَدا في آياتِك، وعادَيا أَوْلياءك، ووَاليا أَعْداءك، وخَرَّبا بلادَك، وأَفْسَدا عبادك. اللهمَّ العَنْهُما وأَنصارَهُما فقدْ أَخْرَبا بيتَ النُّبُوَّة، ورَدَما بابه، ونَقَضا سقْفَه، وأَلحَقا سَماءهُ بِأَرْضِه، وعاليَهُ بسافِلِه، وظاهِرَهُ بباطِنِه، واسْتَأْصَلا أَهْلَه، وأَبادا أَنْصارَه، وقَتَلا أَطْفالَه، وأَخْلَيا مِنْبَرَهُ من وَصِيِّهِ ووارِثِه، وجَحَدا إمامَتَه، وأَشْرَكا بِرَبِّهِما فعَظَّمَ ذَنْبَهُما وخَلَّدَهُما في سَقَرْ، وما أَدْراكَ ما سَقَر، لا تُبْقِي ولا تَذَر. اللّهمَّ العَنْهُما بِعَدَدِ كُلِّ مُنْكَرٍ أَتَياه، وحَقٍ أَخْفَياه، ومِنْبَرٍ عَلواه، ومُنافقٍ وَلَّياه، ومُؤْمِنٍ أَرْجَياه، وَوَليٍّ آذَياه، وطَريدٍ آوَياه، وصادِقٍ طَرَداه، وكافرٍ نَصَراه، وإِمامٍ قَهَراه، وفَرْضٍ غَيَّراه، وأَثَرٍ أَنْكَراه، وشَرٍّ أَضْمَراه، ودَمٍ أراقاه، وخَبَرٍ بَدَّلاه، وحُكْمٍ قَلَباه، وكُفْرٍ أَبْدَعاه، وَكَذِبٍ دَلَّساه، وإِرْثٍ غَصَباه، وَفَيْءٍ اقْتَطَعاه، وسُحْتٍ أَكلاه، وخُمْسٍ اسْتَحَلاّه، وباطِلٍ أَسَّساه، وجَوْرٍ بَسَطاه، وظُلْمٍ نَشَراه، ووَعْدٍ أَخْلَفاه، وعَهْدٍ نَقَضاه، وحَلالٍ حَرَّماه، وحَرامٍ حَلَّلاه، ونِفاقٍ أَسَرّاه، وغَدْرٍ أَضْمَراه، وبَطْنٍ فَتَقاه، وضِلْعٍ كَسَراه، وَصَكٍّ مَزَّقاه، وشَمْلٍ بَدَّداه، وذَليلٍ أَعَزّاه، وعَزيزٍ أَذَلاّه، وحَقٍّ مَنَعاه، وإِمامٍ خالفاه. اللهمَّ الْعَنْهُما بكلِّ آيةٍ حَرَّفاها، وفَريضَةٍ تَركاها، وسُنَّةٍ غَيَّراها، وأَحكامٍ عَطَّلاها، وأَرْحامٍ قَطَعاها، وشَهاداتٍ كَتَماها، ووَصَيَّةٍ ضَيَّعاها، وأَيْمانٍ نَكَثاها، ودَعْوىً أَبطَلاها، وبَيِّنَةٍ أَنْكراها، وحِيلَةٍ أَحْدَثاها، وخِيانَةٍ أَوْرَداها، وَعقَبَةٍ ارْتَقَياها، ودِبابٍ دَحْرَجاها، وأَزْيافٍ لَزِماها، وأَمانَةٍ خاناها. اللّهمَّ الْعَنْهُما في مَكنونِ السِرِّ وظاهِرِ العَلانِيَةْ، لَعْناً كثيراً دائِباً أَبدا، دائِماً سَرْمَدا، لا انْقِطاعَ لأَمَدِه، ولا نَفَادَ لعَدَدِه، يَغْدو أَوَّلُه، ولا يَروحُ آخِرُه، لهما ولأَعْوانِهِما وأَنْصارِهِما، ومُحبِّيهِما ومَواليهِما، والمسَلِّمينَ لَهُما، والمائِلينَ إِلَيْهِما، والنَّاهِضينَ بَأَجْنِحَتِهِما، والمُقْتَدينَ بِكَلامِهِما والمُصَدِّقينَ بَأَحْكامِهِما. اللهمَّ عَذِّبْهُمْ عَذاباً يَسْتَغيثُ مِنهُ أَهْلُ النَّار. آمينَ رَبَّ العالمين.
اللهم العن أبو بكر و عمر و عثمان و معاوية و عايشة و حفصة و هند و أم الحكمالتعديل الأخير تم بواسطة التراكمي; الساعة 03-08-2005, 12:57 AM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
---|---|---|---|---|
أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
|
استجابة 1
10 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة ibrahim aly awaly
يوم أمس, 09:48 PM
|
||
أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
|
ردود 2
12 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة ibrahim aly awaly
يوم أمس, 07:23 AM
|
تعليق