إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

إلى أهل السنة : لماذا تتمسكون بهذا الحديث

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • كل المصادر كانت على ان الحديث هو القران والعترة لكن مصدر واحد فقط كان يقول هو القران والسنة

    والسنة دونت في عهد ال امية وتعرفون بغض ال امية الى ابناء رسول وابن عمه

    تعليق


    • الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله و على آله و صحبه و من والاه...
      أقول حديث كتاب الله وسنتي

      فيأتي متبع تبعي السلفي ليتحدث عن حديث آخر


      بالله عليك هل تفقه يا متبع متبعي

      جد إنك مصختها وفضحت متبعين متبعي بقلة إدراكهم

      ويبدو أن إستدلالك من موقع أهل الحديث حتى لم تقرأه

      فعلاً إنك متبع متبعي من الدرجة الأولى

      هل من فارس عُمري غير السلفي

      أختي زهر الشوق حياكم الله وأبقي معنا لترين تخبط متبعيني


      و الله لا أدري،أضحك أم أبكي من ردك هذا!

      تتحدث عن قوله كتاب الله و سنتي..

      فنقول و بالله التوفيق:حديث ضعيف الاسناد،هذا ما اتفق عليه أغلب محدثينا و لكنك تسأل:

      فنقول و بالله التوفيق:نحن في فقهنا يا لا يلزم من ضعف السند ضعف المتن، كما أنه لا يلزم من صحة السند صحة المتن.
      فقد يضعف السند و يصح المتن لوروده من طريق آخر، كما أنه قد يصح السند ولا يصح المتن لشذوذ أو علة.

      و حديث :كتاب الله و سنتي من الأحاديث التي يضعف سندها و لكنها قوية بمتنها لأنه حديث يتوافق مع ما جاء في كتاب الله:

      قال تعالى: ( و ما أتاكم الرسول فخذوه و ما نهاه عنكم فانتهوا )

      و قال تعالى : ( يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر ذلك خير وأحسن تأويلا )

      و اتفق المفسرون أن:

      قوله تعالى : (أطيعوا الله ) : أي اتبعوا كتابه
      و قوله تعالى: ( وأطيعوا الرسول ) : أي خذوا بسنته

      وأولي الأمر منكم: أي فيما أمروكم به من طاعة الله لا في معصية الله؛ فإنه لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق، قال ابن عباس: يعني أهل الفقه والدين، وقال أبو العالية: العلماء، قال ابن كثير: والظاهر والله أعلم أنها عامة في كل أولي الأمر من الأمراء والعلماء كما تقدم قال تعالى ((لولا ينهاهم الربانيون والأحبار عن قولهم الإثم وأكلهم السحت)) وقال تعالى ((فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون)) وفي الحديث الصحيح المتفق عليه عن أبي هريرة رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: {من أطاعني فقد أطاع الله، ومن عصاني فقد عصى الله، ومن أطاع أميري فقد أطاعني، ومن عصى أميري فقد عصاني} فهذه أوامر بطاعة العلماء والأمراء.
      فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول: أي إلى الكتاب والسنة، قاله مجاهد وغير واحد من السلف، كما قال تعالى ((وما اختلفتم فيه من شيء فحكمه إلى الله))، فإن فيهما الفصل في جميع المسائل الخلافية، إما بصريحهما، أو عمومهما، أو إيماء أو تنبيه أو مفهوم أو عموم معنى يقاس عليه ما أشبهه؛ لأن كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم عليهما بناء الدين، حكي أن مسلمة بن عبد الملك بن مروان قال لأبي حازم: ألستم قد أمرتم بطاعتنا بقوله ((وأولي الأمر منكم))؟ فقال أبو حازم: أليس قد نزعت الطاعة عنكم إذا خالفتم الحق بقوله ((فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله ـ أي إلى القرآن ـ والرسول ـ في حياته وإلى أحاديثه بعد وفاته))؟
      فإن تنازعتم: فإن اختلفتم أنتم وأولو الأمر في شيء من أمور الدين
      فردوه إلى الله والرسول: أي ارجعوا فيه إلى الكتاب والسنة
      إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر: أي إن الإيمان يوجب الطاعة دون العصيان[4]
      ذلك: أي التحاكم إلى الكتاب والسنة
      خير: عاجلا
      وأحسن تأويلا: وأحسن عاقبة ومآلا


      فهذا يتوافق مع ما جاء في الحديث و ان ضعف اسناده فلا يضعف عندنا متنه و بالتالي يجوز لنا الاستشهاد به في خطبنا و دروسنا و مقالاتنا و مواضيعنا....الخ


      ماذا لديك أيضا؟

      تعليق


      • المشاركة الأصلية بواسطة al_salafi
        الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله و على آله و صحبه و من والاه...




        و الله لا أدري،أضحك أم أبكي من ردك هذا!

        تتحدث عن قوله كتاب الله و سنتي..

        فنقول و بالله التوفيق:حديث ضعيف الاسناد،هذا ما اتفق عليه أغلب محدثينا و لكنك تسأل:



        فنقول و بالله التوفيق:نحن في فقهنا يا لا يلزم من ضعف السند ضعف المتن، كما أنه لا يلزم من صحة السند صحة المتن.
        فقد يضعف السند و يصح المتن لوروده من طريق آخر، كما أنه قد يصح السند ولا يصح المتن لشذوذ أو علة.

        و حديث :كتاب الله و سنتي من الأحاديث التي يضعف سندها و لكنها قوية بمتنها لأنه حديث يتوافق مع ما جاء في كتاب الله:

        قال تعالى: ( و ما أتاكم الرسول فخذوه و ما نهاه عنكم فانتهوا )

        و قال تعالى : ( يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر ذلك خير وأحسن تأويلا )

        و اتفق المفسرون أن:

        قوله تعالى : (أطيعوا الله ) : أي اتبعوا كتابه
        و قوله تعالى: ( وأطيعوا الرسول ) : أي خذوا بسنته

        وأولي الأمر منكم: أي فيما أمروكم به من طاعة الله لا في معصية الله؛ فإنه لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق، قال ابن عباس: يعني أهل الفقه والدين، وقال أبو العالية: العلماء، قال ابن كثير: والظاهر والله أعلم أنها عامة في كل أولي الأمر من الأمراء والعلماء كما تقدم قال تعالى ((لولا ينهاهم الربانيون والأحبار عن قولهم الإثم وأكلهم السحت)) وقال تعالى ((فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون)) وفي الحديث الصحيح المتفق عليه عن أبي هريرة رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: {من أطاعني فقد أطاع الله، ومن عصاني فقد عصى الله، ومن أطاع أميري فقد أطاعني، ومن عصى أميري فقد عصاني} فهذه أوامر بطاعة العلماء والأمراء.
        فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول: أي إلى الكتاب والسنة، قاله مجاهد وغير واحد من السلف، كما قال تعالى ((وما اختلفتم فيه من شيء فحكمه إلى الله))، فإن فيهما الفصل في جميع المسائل الخلافية، إما بصريحهما، أو عمومهما، أو إيماء أو تنبيه أو مفهوم أو عموم معنى يقاس عليه ما أشبهه؛ لأن كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم عليهما بناء الدين، حكي أن مسلمة بن عبد الملك بن مروان قال لأبي حازم: ألستم قد أمرتم بطاعتنا بقوله ((وأولي الأمر منكم))؟ فقال أبو حازم: أليس قد نزعت الطاعة عنكم إذا خالفتم الحق بقوله ((فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله ـ أي إلى القرآن ـ والرسول ـ في حياته وإلى أحاديثه بعد وفاته))؟
        فإن تنازعتم: فإن اختلفتم أنتم وأولو الأمر في شيء من أمور الدين
        فردوه إلى الله والرسول: أي ارجعوا فيه إلى الكتاب والسنة
        إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر: أي إن الإيمان يوجب الطاعة دون العصيان[4]
        ذلك: أي التحاكم إلى الكتاب والسنة
        خير: عاجلا
        وأحسن تأويلا: وأحسن عاقبة ومآلا




        فهذا يتوافق مع ما جاء في الحديث و ان ضعف اسناده فلا يضعف عندنا متنه و بالتالي يجوز لنا الاستشهاد به في خطبنا و دروسنا و مقالاتنا و مواضيعنا....الخ


        ماذا لديك أيضا؟





        أخي الكريم : أنا متابع للموضوع وما وجدت من خلال الردود يشفي العليل مثل هذا الرد فجزاك الله خير .

        تعليق

        المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
        حفظ-تلقائي
        x

        رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

        صورة التسجيل تحديث الصورة

        اقرأ في منتديات يا حسين

        تقليص

        المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
        أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 07:21 AM
        ردود 2
        17 مشاهدات
        0 معجبون
        آخر مشاركة ibrahim aly awaly
        بواسطة ibrahim aly awaly
         
        أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 09:44 PM
        استجابة 1
        12 مشاهدات
        0 معجبون
        آخر مشاركة ibrahim aly awaly
        بواسطة ibrahim aly awaly
         
        يعمل...
        X