إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

اهل السنة يعترضون على الله ... لماذا يا الله لم تذكر امامة وولاية علي بالقرآن ؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    المشاركة الأصلية بواسطة KHLOOFY
    2)هل علي رضي الله عنه تصدق ام تزكى لأن الزكاة لها اوقات ومواسم معلومه وليس في اوقات الصلاه؟ام كانت الزكاة في وقت الصلاه قديما ؟
    لكي أوضح لك الأمر

    حاول أن تقرأ هذه الآية الشريفة مرة أخرى بوعي أكبر :

    خذ من اموالهم صدقة تطهرهم وتزكيهم بها وصل عليهم ان صلاتك سكن لهم والله سميع عليم

    فالصدقة أيضا نوع من أنواع الزكاة اليس كذلك

    هذه الآية أوردتها لكي تتدبر فيها و ليس للنقاش

    عموما إن أردت يكون لنا وقفات أخرى على إشكالاتك و أجوبتها

    تعليق


    • #17
      أنا لا اريد المناقشه لأن حتى لو ناقشنا من يوم لبكره ماراح نوصل لنتيجه .......لأن الولايه لا اعتقد انها تأتي بمعنى الامامه

      انا اريد ان اقتنع ولو بالقليل

      عموما انا اريد اجابه مقنعه على جميع استشكالاتي .......النقطه الثانيه والثالثه اعتقد انك جاوبت عليهم .....كمل الباقي الله لا يهينك

      1)ليه الاية جت بصيغة الجمع(الذين) مع ان علي رضي الله عنه مفرد؟
      4)بما ان علي رضي الله عنه زكا وهو يصلي على حسب اعتقادكم لماذا النبي صلى الله عليه وسلم لم يفعلها او على الاقل امر بها ......لمذا لا نفعلها نحن الآن ولا يعني هذا الشيء مختص بعلي كرم الله وجهه؟

      5)علي رضي الله عنه معصوم عندكم ....كيف معصوم وما يخشع بصلاته؟بتقولون اكيد كان خاشع ....بقولكم كيف خاشع وهو فصخ الخاتم من يده وعطاه الفقير ؟اليس كثرة الحركة تبطل الصلاة؟

      وازيد عليها

      6)حديث اللهم والي من والاه وعاد من عاداه......نفرض اننا فسرنا الحديث على معتقدكم وهو الامامه ......سيصبح الحديث الله اامم من اامه لا اعتقد انها مناسبه لأن ليس من صفات الله الامامه .....اليس كذالك؟

      ملاحظه :اذا انا غلطت بشي فهذا يعود علي انا شخصيا وليس على مذهبي

      تعليق


      • #18
        المشاركة الأصلية بواسطة عبد المؤمن
        اذن الله ذكر امامة من سبق رسولنا من الانبياء لا ليقول انه اذا اردنا ان نعطى احدا الامامة ان نقوم بذكره وذكر من ياخذ الامامة من ابنائه لا ليس الامر هكذا والدليل ان الرسول محمد لم يذكر القرآن امامته ولكن هل يقول احد ان الرسول صلى الله عليه وآله وسلم لم يصل الى منزلة الامامة ولم يتقلدها؟ طبعالا
        أثبت أن إمامة سيدنا إبراهيم .. منصب إلهي قلدها الله له ؟؟؟ .
        يقول تعالى : ( إني جاعلك للناس إماماً ) .
        ويقول تعالى : ( وجعلناهم أئمة يهدون بأمرنا ) .
        ويقول تعالى : ( وجعلناهم أئمة يدعون إلى النار ) .
        إن كانت الإمامة منصب إلهي بدليل ( جاعلك , جعلناهم ) .. فهي منصب يتقلده الكفار أيضاً .
        فالإمامة التي وردت هنا إنما هي بمعنى ( الإقتداء والتأسـّـي ) .. فالأنبياء يُقتدي بهم في فعل الخير .. والفجار يُقتدى بهم في فعل الشر .


        الأمر الآخر :
        هل الرسول محمد صلى الله عليه وسلم إماماً لنا ( بمنصب إلهي ) .. أم أنه إمامنا وذلك باقتداءنا به والتأسـّـي بسنـّـته ؟؟؟ .
        إذا كان إمامنا بتنصيب وتقليد إلهي فأرجوا كرماً لا أمراً أن تعطينا الدليل على ما تقول .


        أمر أخير :
        عنوان الموضوع فيه تجنـّـي .. فنحن لا نعترض على الله .. نعوذ بالله من الإعتراض على قضاءه .. ولكننا نقول ما نقوله من باب الإلزام وليس من باب الإعتراض .

        تعليق


        • #19
          شكرا للاخ العزيز لواء الحسين على مجهوده الاخوى

          المشاركة الأصلية بواسطة KHLOOFY
          عفوا ياصاحب الموضوع انا عندي بعض الاستشكالات في آية الولاية (باعتقادكم) وياليت توضحها لي بالمنطق
          هذي هي الآية قال تعالى:"(انما وليكم الله ورسوله والذين امنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكوة وهم راكعون )
          1)ليه الاية جت بصيغة الجمع(الذين) مع ان علي رضي الله عنه مفرد؟
          الله تعالى عندما يقول قولا
          لاتجد فى قوله مستمسكات واشكاليات و نقاط ضعف
          يتصيد منها الاعداء فى الماء العكر كما نقول نحن
          فاذا قال قولا ترى ان هذا القول قد احاط بكل التساؤلات المستقبلية
          وهذا يعنى ان الذين آمنوا هم العترة واهل البيت وآل محمد وابراهيم عليهم صلوات الله تعالى
          واذا جاء من انتهج نهجهم وسار على خطاهم وعمل بعملهم واتبعهم واقتدى واهتدى بهداهم فهو ولى من اولياء الله له ماللعترة وعليه ماعلى العترة و هو ولى للمسلمين لكن العترة لهم ولاية من الله .
          وهناك آيات جاءت بالجمع وهى تعنى شخصا بعينه .
          المشاركة الأصلية بواسطة KHLOOFY
          2)هل علي رضي الله عنه تصدق ام تزكى لأن الزكاة لها اوقات ومواسم معلومه وليس في اوقات الصلاه؟ام كانت الزكاة في وقت الصلاه قديما ؟
          تصدق ام تزكى هذا لايهم لان القرآن قال الزكاة
          والزكاة قد تاتى بمعنى التصدق
          المهم هل صحيح ان الإمام تصدق ام لا؟
          روايات كثيرة تقول انه تصدق
          المشاركة الأصلية بواسطة KHLOOFY
          3)نفرض على كلامكم انه تزكا اليس هذا فيه منقصه بكرم علي رضي الله عنه لأنه زكا بخاتم قديم في يده؟
          كيف تكون منقصة فى حقه اذا ثبت انه فعل ذلك؟
          المشاركة الأصلية بواسطة KHLOOFY
          [SIZE=20px]
          4)بما ان علي رضي الله عنه زكا وهو يصلي على حسب اعتقادكم لماذا النبي صلى الله عليه وسلم لم يفعلها او على الاقل امر بها ......لمذا لا نفعلها نحن الآن ولا يعني هذا الشيء مختص بعلي كرم الله وجهه؟
          لان الله لم يامره بذلك ولم يشرع له ذلك
          حادثة التصدق هذه لايمكن ان تحدث انتظارا انما تحدث بدون توقعات ومفاجأة
          لانك ان رتبت لها واتيت بمن يصيح ويطلب العون فانت بذلك فى حال التمثيل ليس الا
          واكيد عندما يعلم الناس الفقراء انك تريد ان تتصدق فى الزكاة سوف ياتونك افواجا
          وهذا لايصح
          المشاركة الأصلية بواسطة KHLOOFY
          5)علي رضي الله عنه معصوم عندكم ....كيف معصوم وما يخشع بصلاته؟بتقولون اكيد كان خاشع ....بقولكم كيف خاشع وهو فصخ الخاتم من يده وعطاه الفقير ؟اليس كثرة الحركة تبطل الصلاة؟
          ـــــــــــــــــــ
          وانت تصلى خاشعا لله بكل جوارحك وصاح صائح فجاة وكرر القول الا تسمعه ؟
          الإمام كان خاشعا لكن اخترق سمعه صوت المنادى فوقع ما وقع والعمل الخفيف لايبطل الصلاة ويؤثر على الخشوع
          المشاركة الأصلية بواسطة KHLOOFY
          اعتقاد السنه بهذي الايه ان (يقيمون الصلاة)صفة مستقلة......(يؤتون الزكاة)صفة مستقلة.......(وهم راكعون)صفة مستقلة ومعناها المداومه على الصلوات
          بدلا من تستشكلوا على حادثة التصدق وتضعوا لها الشبهات
          كان الاولى ان تفندوا الروايات التى تدل على ان التصدق قد وقع فى حق الإمام عليه السلام
          وحتى لو لم تكن هذه الحادثة لها وجود واقعا فإن احاديث الرسول الغدير والثقلين كفيلة بمعرفة الذين آمنوا من هم ؟

          تعليق


          • #20
            شكرا للزميل المحترم ابراهيم على مداخلته القيمة

            المشاركة الأصلية بواسطة ابرااهيم

            أثبت أن إمامة سيدنا إبراهيم .. منصب إلهي قلدها الله له ؟؟؟ .
            قال تعالى :
            " واذ ابتلى ابراهيم ربه بكلمات فاتمهن قال اني جاعلك للناس اماما قال ومن ذريتي قال لا ينال عهدي الظالمين " سورة البقرة آية 124
            لاينال عهدى الظالمين
            اذا الإمامة عهد من الله يعهده الى من يريد
            وهذا العهد هو الامر الإلهى الذى يعطيه الله لمن يحوز رضاه وقبوله
            وعندما يعهد اليك امر ما
            اعتقد ان هذا الامر سوف يكون قد جد عليك شىء جديد
            وإلا اذا كان عهدا لاأثر له ولا تغيير وهو كعدمه ولايغير الحالة من حالة الى حالة اخرى
            فانه يعتبر لغوا وهراء ومنقصة فى من عهد هذا العهد
            تصور انك استاذ وصدر بحقك امرا يقتضى ترفيعك الى استاذ اول
            ومع ذلك بقيت فى منصبك السابق بدون تغيير
            الا تسال نغسك مافائدة القرار السابق ؟
            المشاركة الأصلية بواسطة ابرااهيم

            يقول تعالى : ( إني جاعلك للناس إماماً ) .
            ويقول تعالى : ( وجعلناهم أئمة يهدون بأمرنا ) .
            ويقول تعالى : ( وجعلناهم أئمة يدعون إلى النار ) .
            إن كانت الإمامة منصب إلهي بدليل ( جاعلك , جعلناهم ) .. فهي منصب يتقلده الكفار أيضاً .
            فالإمامة التي وردت هنا إنما هي بمعنى ( الإقتداء والتأسـّـي ) .. فالأنبياء يُقتدي بهم في فعل الخير .. والفجار يُقتدى بهم في فعل الشر .
            بالنسبة الى الآية الاولى والثانية
            وقوله تعالى:
            1- ( إني جاعلك للناس إماماً )
            2- ( وجعلناهم أئمة يهدون بأمرنا ) .
            الجعل هنا هو حصول تغيير للإنسان المجعول له امرا بالجعل
            بحيث انه كان فى حالة قبل الجعل واصبح فى حالة بعد الجعل
            واذا تساوت الحالتان ولم يكن للجعل اثر التغيير وبقى الحال على ماهو عليه
            فان هذا الجعل يعتبر هراءا ونقصا فى حق الجاعل هذا اذا كان انسانا عاديا
            فكيف اذا كان جاعل الجعل هو الله تعالى والنقص لاينطبق على الجعل الإلهى
            الامر الذى يعنى الاثر والتغيير الاكيدين لهذا الجعل .
            عندما يقول الله تعالى: " انى جاعلك للناس إماما "
            فهو يامر امرا فيه الصلاح الانسانى البشرى
            متكرما علي الانسان الذى حباه الله بالجعل
            فهو من قلده منصبا وسيثيبه على مايقوم به من دور ومساهمات
            ويفتخر الله ان هو على كل شىء قدير ويكون مسؤلا عن هذا الجعل
            ناتى الى الآية الثالثة وقوله تعالى :
            3- ( وجعلناهم أئمة يدعون إلى النار ) .
            هل هذا الجعل صادر من الله للمجعول؟
            وهل هذا الجعل هو كالجعل السابق الذى جاء فى الآيتين السابقتين ؟
            لو كان هذا الجعل صادر من الله بمعنى هو من جعل وامر وقام بامر الجعل
            بحيث ان من جعل بحقه اصبح إماما يدعو الى النار ؟
            نطبق هذا الكلام على قانون الثواب والعقاب
            مثال فرعون لعنه الله :
            اذا كان الله من جعله إماما يدعو الى النار فكيف يعاقبه على عمل قد اجبر عليه ؟
            الامر الذى به نقول ان جعل الله ان كان للاصلاح فهو مكرمة من الله وامر امر به الله وصدر عنه
            فيثاب من يمتثل لهذا الامر .
            بالنسبة للجعل الآخر :
            " وجعلناهم ائمة يدعون الى النار "
            هذا بعلم الله ماهو صائر وما هو كائن
            لان الله تعالى لايظلم احدا ولكن الناس هم من يظلمون انفسهم
            لان الله تعالى قبل ان يحكم عليهم بانهم ائمة من اهل النار ويدعون اليها
            برء ساحنه منهم ودعاهم الى الاصلام وارسل الرسل وأيدهم بالمعجزات ومع ذلك اصروا على العناد والاستكبار
            وعندما اصبح معلوما لكل من شاهد هؤلاء الجبابرة وشهد على انهم فى كفر وضلالة تيقن انهم فى خسران
            فمن يطيعهم فهو الى النار ومن عصاهم وتحول عنهم فقد نجا .
            وهم من جعلوا انفسهم تسلك مسالك الضلال والخسران وهذا فى علم الله حيث كنى ذلك بانه هو من جعلهم ائمة يدعون الى النار بعد استنفاذ جميع الوسائل والارشادات .
            الإمامة منصب الهى لايحوزه الكافر بالله وكل طاغية جبار
            الإمامة الالهية عهد الله لايعطى لفرعون وامثال فرعون
            ولايحوزها الا الرسل و او لى العزم منهم
            واوصياء الرسل والائمة والصالحين الذين انعم الله عليهم بهذه النعمة العظمى
            اما عن قولكم :
            فالإمامة التي وردت هنا إنما هي بمعنى ( الإقتداء والتأسـّـي ) .. فالأنبياء يُقتدي بهم في فعل الخير .. والفجار يُقتدى بهم في فعل الشر .
            نرد عليك بالتالى:
            قال تعالى :
            " ان كنتم تحبون الله فاتبعونى يحببكم الله "
            نعم الإمامة هى التاسى والاقتداء
            وهذا لايتم الا بالإتباع والطاعة فى كلتا الحالتين
            وبينت لك ان الإمامة امر الهى وجعل الهى الله مسؤول عنه امام المجعول له
            لكن الإمامة التى للكافر هذه ليست جعلا مباشرا انما هى نتيجة مسبقة لعلم الله بعد ان نصح وارشد ووجه
            ولو كانت جعلا مبا شرا لاحتج بها الطغاة ولبطل العقاب بسببها ولقالوا لادنب لنا انت من جعلنا على هذه الحال
            وهذا الجعل نقمة من الكافر لنفسه
            اما الجعل الإلهى فهذا نعمة من الله يفتخر بها الله تعالى .
            المشاركة الأصلية بواسطة ابرااهيم

            الأمر الآخر :
            هل الرسول محمد صلى الله عليه وسلم إماماً لنا ( بمنصب إلهي ) .. أم أنه إمامنا وذلك باقتداءنا به والتأسـّـي بسنـّـته ؟؟؟ .
            إذا كان إمامنا بتنصيب وتقليد إلهي فأرجوا كرماً لا أمراً أن تعطينا الدليل على ما تقول
            قلت سابقا ان الله تعالى قال لاينال عهدى الظالمين
            وعهد الله اكيد قد اعطى لخاتم الرسل صلى الله عليه وآله وسلم
            ومن احق بها ويليق بها وتليق به من رسولنا سيد الخلق محمد صلى الله عليه وآله وسلم
            اكيد ان الامامة منصب الهى حازه رسولنا منذ ان بعث رسولا
            فهو إماما وقدوة نتاسى به ونقتدى به ونسير على خطاه
            وهذا لايتم الا بالإتباع والطاعة
            المشاركة الأصلية بواسطة ابرااهيم

            أمر أخير :
            عنوان الموضوع فيه تجنـّـي .. فنحن لا نعترض على الله .. نعوذ بالله من الإعتراض على قضاءه .. ولكننا نقول ما نقوله من باب الإلزام وليس من باب الإعتراض .
            عنوان الموضوع ليس فيه تجنى وانما هو نتيجة بحثكم المتواصل وانكاركم المستمر لولاية اهل البيت وإمامتهم
            و عندكم مواضيع تتطرق الى هذا الاستنكار و باستهزاء وازدراء وسخرية .

            تعليق


            • #21
              السلام عليكم و رحمة الله:


              السؤال الذي يطرح نفسه:

              هل يجوز الإعتراض على حكم أو أمر من أوامر الله تعالى؟؟!!!


              الإجابة قطعا لا، و هذا ما يتفق عليه اي مسلم مهما كان مذهبه..

              و لكن السؤال الذي يطرح نفسه كذلك:


              هل يجوز تأويل الآيات على غير موضعها؟؟؟؟

              هنا حدث الإختلاف و الخلاف.


              فالموضوع هو تأويل آيات القرآن بما لا تحمل من مقصود و تفسيرها على غير مواضعها و هذا الذي رفضه السنة وليس الموضوع هو الإعتراض على حكم أو أمر من أوامر الله جل و علا الذي يستنكره كل مسلم.

              براء

              تعليق


              • #22
                قال عليه السلام : (إن الإمامة أجل قدراً، وأعظم شأناً، وأعلا مكاناً ، وأمنع جانباً ، وأبعد غوراً ، من أن يبلغها الناس بعقولهم ، أو ينالوها بآرائهم ، أو يقيموا إماماً باختيارهم) !

                تعليق


                • #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة bara
                  السلام عليكم و رحمة الله:
                  السؤال الذي يطرح نفسه:
                  هل يجوز الإعتراض على حكم أو أمر من أوامر الله تعالى؟؟!!!
                  الإجابة قطعا لا، و هذا ما يتفق عليه اي مسلم مهما كان مذهبه..
                  قولكم :

                  الإجابة قطعا لا، و هذا ما يتفق عليه اي مسلم مهما كان مذهبه..

                  لكننى اردعليك قائلا لك ايها الزميل المحترم :
                  انك لم تكن صادقا فى إجابتك
                  او ان إجابتك فيها تهرب
                  وان قلت لا سالناك:
                  مارايك بحديث الغدير وحديث الثقلين ؟
                  ان من يقرأ حديث الغدير
                  يفهم منه ان أمير المؤمنين الإمام علي عليه السلام اصبح وأمسى مولى كل مؤمن ومؤمنة
                  مايدل على انه تبوأ مكانة لم يتبواها اى صحابى
                  لو قلنا ان القرآن قال :
                  " المؤمنون والمؤمنات بعضهم اولياء بعض "
                  مالفرق بين هذه الآية وبين حديث الغدير ؟
                  الفرق ان الآية تشمل الولاية بين جميع المؤمنين ومنهم علي بن ابى طالب عليه السلام
                  لكن حديث الغدير منزلته ومكانته خاصة بالإمام علي عليه السلام
                  ولو ان فحوى حديث الغدير يماثل فحوى الآية " المؤمنون والمؤمنات بعضهم اولياء بعض "
                  لماكان له اى فائدة لان القرآن قد سبق الغدير فى توضيح الولاية بين المؤمنين
                  ولكان كلام الرسول صلى الله عليه وآله وسلم كلام لاطائل منه وليس بجديد
                  ولكن حديث الغدير يبين ويوضح ان الإمام علي عليه السلام قد تبوأ مكانة وهى انه ولى كل مؤمن ومؤمنة
                  كما ان الرسول صلى الله عليه وآله وسلم ولى كل مؤمن ومؤمنة والقرآن يقول :
                  " النبى اولى بالمؤمنين من انفسهم "
                  وايضا القرآن يقول:
                  " انما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا"
                  والآيتين تبينان ولاية الرسول صلى الله عليه وآله وسلم
                  اما ولاية الذين آمنوا فقد بينها الرسول صلى الله عليه وآله وسلم فى الغدير
                  وفى حديث الثقلين ايضا بينت ولاية الذين آمنوا ومن هم المعنيون
                  هذا اذا تم تجاهل حادثة التصدق .
                  ارجو من الزميل ان يدقق فى حديث الغدير وحديث الثقلين بكل تجرد ويبحث فسيجد الحق ان شاء الله .
                  المشاركة الأصلية بواسطة bara
                  و لكن السؤال الذي يطرح نفسه كذلك:
                  هل يجوز تأويل الآيات على غير موضعها؟؟؟؟
                  هنا حدث الإختلاف و الخلاف.
                  فالموضوع هو تأويل آيات القرآن بما لا تحمل من مقصود و تفسيرها على غير مواضعها و هذا الذي رفضه السنة وليس الموضوع هو الإعتراض على حكم أو أمر من أوامر الله جل و علا الذي يستنكره كل مسلم.
                  براء
                  قولكم :

                  هل يجوز تأويل الآيات على غير موضعها؟؟؟؟

                  وللرد عليك :
                  هذا اذا كان التاويل بدون قرائن وبدون ادلة
                  لكن ان كان التاويل مدعوما بالقرائن والادلة فلا باس به

                  تعليق


                  • #24
                    [quote=عبد المؤمن]
                    قولكم :

                    الإجابة قطعا لا، و هذا ما يتفق عليه اي مسلم مهما كان مذهبه..

                    لكننى اردعليك قائلا لك ايها الزميل المحترم :
                    انك لم تكن صادقا فى إجابتك
                    او ان إجابتك فيها تهرب
                    وان قلت لا سالناك:
                    مارايك بحديث الغدير وحديث الثقلين ؟
                    ان من يقرأ حديث الغدير
                    يفهم منه ان أمير المؤمنين الإمام علي عليه السلام اصبح وأمسى مولى كل مؤمن ومؤمنة
                    مايدل على انه تبوأ مكانة لم يتبواها اى صحابى
                    لو قلنا ان القرآن قال :
                    " المؤمنون والمؤمنات بعضهم اولياء بعض "
                    مالفرق بين هذه الآية وبين حديث الغدير ؟
                    الفرق ان الآية تشمل الولاية بين جميع المؤمنين ومنهم علي بن ابى طالب عليه السلام
                    لكن حديث الغدير منزلته ومكانته خاصة بالإمام علي عليه السلام
                    ولو ان فحوى حديث الغدير يماثل فحوى الآية " المؤمنون والمؤمنات بعضهم اولياء بعض "
                    لماكان له اى فائدة لان القرآن قد سبق الغدير فى توضيح الولاية بين المؤمنين
                    ولكان كلام الرسول صلى الله عليه وآله وسلم كلام لاطائل منه وليس بجديد
                    ولكن حديث الغدير يبين ويوضح ان الإمام علي عليه السلام قد تبوأ مكانة وهى انه ولى كل مؤمن ومؤمنة
                    كما ان الرسول صلى الله عليه وآله وسلم ولى كل مؤمن ومؤمنة والقرآن يقول :
                    " النبى اولى بالمؤمنين من انفسهم "
                    وايضا القرآن يقول:
                    " انما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا"
                    والآيتين تبينان ولاية الرسول صلى الله عليه وآله وسلم
                    اما ولاية الذين آمنوا فقد بينها الرسول صلى الله عليه وآله وسلم فى الغدير
                    وفى حديث الثقلين ايضا بينت ولاية الذين آمنوا ومن هم المعنيون
                    هذا اذا تم تجاهل حادثة التصدق .
                    ارجو من الزميل ان يدقق فى حديث الغدير وحديث الثقلين بكل تجرد ويبحث فسيجد الحق ان شاء الله .




                    قلنا أن الخلاف حدث حين تم تأويل آيات الله و كلامه بشكل يغاير ما تقصد الآيات فما بالك بالأحاديث وما حدث لها من زيادة و نقصان و تحريف، فما صح عند السنة لا يشمل ولا يمت بصلة لما جاء عند الشيعة بما يتعلق بالولاية بمعناها الذي تقصدونه.

                    و كما تذكر أنت حديث الغدير و الثقلين كما فهمته أنت و لم يفهمه المسلمون الأولون بهذا المعنى فلو فرضنا أن ثلة من المسلمين قد تأمروا في السقيفة كما تذكرون فأين بقية المسلمين الذين سمعوا حديث الثقلين و الغدير و هم كما تعلم بالألآف، هل تآمروا كلهم لمحوا الحق الذي تعتقدونه. ألم يكن منهم من حاول الثورة على الباطل الذي تعتقدونه، هل كانوا كلهم جبناء، يقاتلون الأعداء و يستشهدون في سبيل الباطل و لا يقاتلون و يستشهدون في سبيل الحق الذي تعتقدونه....!!!!!!
                    ثم لماذا يتنازل الإمام علي كرم الله وجهه عن ذلك الحق الإلهي الذي منحه الله له و بعد ثلاثة خلفاء حكموا قبله - باطلا كما تعتقدون- يقبل الخلافة ...!!!!

                    هنا نحن نسأل ونعترض على الولاية بمفهومها عندكم و لا نعترض على القرآن كما تقول.






                    قولكم :

                    هل يجوز تأويل الآيات على غير موضعها؟؟؟؟

                    وللرد عليك :
                    هذا اذا كان التاويل بدون قرائن وبدون ادلة
                    لكن ان كان التاويل مدعوما بالقرائن والادلة فلا باس به


                    و إذا كانت هذه القرائن و الأدلة يشوبها الكثير من الشكوك و الإرتياب فكيف يصلح التأويل هنا، و الإمامة و الولاية أمر يحكم عليه على المرئ بالإيمان أو الكفر، فهل سيدع الله الناس ليأولوا على هواهم ليحكم على الناس بالكفر أو الإيمان.
                    أنا على يقين أن الله لن يترك الناس ليفعلوا ذلك فهو سبحانه يقيم عليهم الحجة ليحاسبهم على أعمالهم كما أمر و ليس كما يؤول الناس.....

                    براء

                    تعليق


                    • #25
                      كما تذكر أنت حديث الغدير و الثقلين كما فهمته أنت و لم يفهمه المسلمون الأولون بهذا المعنى فلو فرضنا أن ثلة من المسلمين قد تأمروا في السقيفة كما تذكرون فأين بقية المسلمين الذين سمعوا حديث الثقلين و الغدير و هم كما تعلم بالألآف، هل تآمروا كلهم لمحوا الحق الذي تعتقدونه. ألم يكن منهم من حاول الثورة على الباطل الذي تعتقدونه، هل كانوا كلهم جبناء، يقاتلون الأعداء و يستشهدون في سبيل الباطل و لا يقاتلون و يستشهدون في سبيل الحق الذي تعتقدونه....!!!!!!
                      ومن قال لك هذه العبارة

                      الشيعة موجودون ومنذ زمن رسول الله (ص) ومن تمسك بالولاية موجودون فهذه المنطقة الشرقية في السعودية هي شيعية منذ زمن رسول الله (ص) وإلى يومنا هذا وهي اتبعت رسول الله (ص) ولم تخادل .

                      كما أن هناك الكثير الكثير من الصحابة الذين اتبعوا أمير المؤمنين سلام الله عليه ولم يهادنوا كسلمان والمقداد وابو ذر وغيرهم .

                      تعليق


                      • #26
                        ثم لماذا يتنازل الإمام علي كرم الله وجهه عن ذلك الحق الإلهي الذي منحه الله له و بعد ثلاثة خلفاء حكموا قبله - باطلا كما تعتقدون- يقبل الخلافة ...!!!!
                        العيب في الأمة وليس فيه فهي التي تخلت عن الإمام الذي نصبه رسول الله (ص) لهم وجعله الله إماماً لهم .

                        فموقفه (س) كموقف أنبياء الله في زمن الملوك والسلاطين إذ أن النبي هو المنصب من الله تعالى بالقيادة ولكن الأمة تختار ناساً لاصلة لهم بالدين .

                        تعليق


                        • #27
                          و إذا كانت هذه القرائن و الأدلة يشوبها الكثير من الشكوك و الإرتياب فكيف يصلح التأويل هنا، و الإمامة و الولاية أمر يحكم عليه على المرئ بالإيمان أو الكفر، فهل سيدع الله الناس ليأولوا على هواهم ليحكم على الناس بالكفر أو الإيمان.
                          أنا على يقين أن الله لن يترك الناس ليفعلوا ذلك فهو سبحانه يقيم عليهم الحجة ليحاسبهم على أعمالهم كما أمر و ليس كما يؤول الناس.....
                          الآيات مذكورة في القرآن والنبي (ص) وضح ذلك وبين إني مخلف فيكم الثقلين كتاب الله وعترتي أهل بيتي
                          وقال : ( إنما مثل أهل بيتي فيكم كسفينة نوح من ركبها نجا ومن تخلف عنها غرق وهوى

                          والقرآن واضح : وقد فرض علينا طاعة اولي الأمر في آية طاعة اولي الأمر

                          تعليق


                          • #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة عبد المؤمن
                            قال تعالى :
                            واذ ابتلى ابراهيم ربه بكلمات فاتمهن قال اني جاعلك للناس اماما قال ومن ذريتي قال لا ينال عهدي الظالمين
                            سورة البقرة آية 124
                            لاينال عهدى الظالمين
                            اذا الإمامة عهد من الله يعهده الى من يريد
                            وهذا العهد هو الامر الإلهى الذى يعطيه الله لمن يحوز رضاه وقبوله
                            هل الإمامة فقط هي التي تكون عهداً من الله لا يناله الظالمون ؟؟؟ .
                            أم أن مقام النبوة والرسالة أيضاً عهداً لا ينالها الظالمون ؟؟؟ .



                            المشاركة الأصلية بواسطة عبد المؤمن
                            الجعل هنا هو حصول تغيير للإنسان المجعول له امرا بالجعل
                            بحيث انه كان فى حالة قبل الجعل واصبح فى حالة بعد الجعل
                            واذا تساوت الحالتان ولم يكن للجعل اثر التغيير وبقى الحال على ماهو عليه
                            فان هذا الجعل يعتبر هراءا ونقصا
                            بتأويلك الخاطىء - وسامحني على اللفظ - تـُـلزم نفسك بإلزامات أخرى لم تحسب حسابها .. وساُثبت لك ذلك :

                            أنت تقول : ( أن الجعل الإلهي هو تغيير الإنسان من حالة قبل الجعل .. فيصبح في حالة مختلفة بعد الجعل ) .
                            باختصار : ( الجعل ) هو تغيير حالة الإنسان من حالة إلى أخرى .. هذا تأويلك .

                            وبناءً عليه .. وحسب تأويلك لكلمة ( الجعل ) .. هناك سؤال يطرح نفسه :
                            يقول تعالى على لسان سيدنا إبراهيم : ( ربِّ اجعلني مقيم الصلاة ) .
                            هل سيدنا إبراهيم يدعوا ربه ليجعله مقيماً للصلاة .. لكي يُحوله الله من حالة ( عدم الصلاة ) .. إلى حالة ( إقامة الصلاة ) ؟؟؟ .
                            فهو يدعوا الله ( بالجعل لإقامة الصلاة ) .. والجعل حسب تأويلك هو تغيير الإنسان من حالة إلى حالة .. فكأنه يقول حسب تأويلك وتفسيرك الخاطىء : ( رب اجعلني من حالة عدم إقامة الصلاة إلى حالة إقامة الصلاة ) .. حاشاه سيدنا ونبينا خليل الله / إبراهيم عليه الصلاة والسلام عن هذا التأويل .



                            المشاركة الأصلية بواسطة عبد المؤمن
                            وعهد الله اكيد قد اعطى لخاتم الرسل صلى الله عليه وآله وسلم
                            ومن احق بها ويليق بها وتليق به من رسولنا سيد الخلق محمد صلى الله عليه وآله وسلم
                            اكيد ان الامامة منصب الهى حازه رسولنا منذ ان بعث رسولا
                            فهو إماما وقدوة نتاسى به ونقتدى به ونسير على خطاه
                            إذاً :
                            دليلك على أن سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام قد تقلــّـد ( منصب الإمامة ) .. الدليل : ( أنه نال عهد الله ) .
                            طيب يا عزيزي :
                            الأنبياء والرسل جميعاً وعباد الله الصالحين .. ألم ينالوا عهد الله ؟؟؟ .
                            الجواب : ( نعم ) .
                            إذاً : هم تحصـّـلوا على منصب الإمامة .. أليس كذلك ؟؟؟ .

                            أم أن لديك دليل آخر على تقلــّـد نبينا محمد ( منصب الإمامة ) ؟؟؟ .
                            إذا كان لديك دليل آخر .. أرجوا أن تقدمه لنا .
                            التعديل الأخير تم بواسطة ابرااهيم; الساعة 22-08-2007, 07:54 PM.

                            تعليق


                            • #29
                              بسم الله الرحمن الرحيم
                              اولا/اسجل شكرى وتقديرى للاخوان اهل السنه الاخ خلوفى وابراهيم الذين اجادوا وافادوا وأسأل الله ان يجعل ماقالوا وما يقولون فى موازين حسناتهم ،،،،
                              ثانيا/اقول لصاحب الموضوع ان اهل السنه لا يعترضون على كلام الله سبحانه ولا على حكمه وأنما يلزمونكم بدليل على هذه الامامه المزعومه والتى لم تستطيعوا ان تأتوا بدليل عليها وبتالى انتم تكذبون على الله ورسوله ولائمه ولم تجد من مخرج سوى اتهام اهل السنه بهذا الاتهام المردود من اصله ،،،،
                              ثالثا /الحديث الذى تستدلون به وهوحديث غدير خم وخصوصاً ما تنسبوه الى الرسول من القول (من كنت مولاه فلعلى مولاه) فهذه الزياده لا تصح هذا اولاً ثانياً هذه الزياده ليس فيه دليل على الولايه بمعنى الحكم وانما هى ولاية المحبه والنصره كما قال تعالى فى ايات عديده مثل قوله تعالى (الله ولى المؤمنين ....)وقوله تعالى (انما وليكم الله ورسوله....)وغيرها من الايات وهى ولاية المحبه والنصره والرسول الكريم لم يقل(من كنت واليه فعلى واليه ) من الواليه يعنى الحكم،،،
                              رابعا/يبدوا انكم لاتتورعون عن اختلاق الاحاديث التى تناسب هواكم فأنت قلت وهناك احاديث اخرى مثل (من كنت واليه فعلى واليه ) وهذا الحديث المختلق لم تذكر مصدره ولا من اين جأت به ،،،
                              خامسا/هذه الاحاديث مردوده فى الجمله لانه ليس لديكم كتاب صحيح كما يقول علمائكم ولست انا من قال ذلك ويستثنى علمائكم القران الكريم وهم يقصدون القران الذى مع الامام الغائب لانهم يقولون ان القران الذى فى ايدى المسلمين قد حرف بعد وفات الرسول الاعظم وبتالى عليك الانتظار حتى يظهر الامام الغائب فربما تجد الحقيقه فى مصحفه ،،،،

                              تعليق


                              • #30
                                المشاركة الأصلية بواسطة bara

                                قلنا أن الخلاف حدث حين تم تأويل آيات الله و كلامه بشكل يغاير ما تقصد الآيات فما بالك بالأحاديث وما حدث لها من زيادة و نقصان و تحريف، فما صح عند السنة لا يشمل ولا يمت بصلة لما جاء عند الشيعة بما يتعلق بالولاية بمعناها الذي تقصدونه..
                                اعطنى امثلة لمناقشتها ودراستها وبيان التاويل الذى حصل والذى ادى الى الخلاف الموجود الآن

                                المشاركة الأصلية بواسطة bara

                                و كما تذكر أنت حديث الغدير و الثقلين كما فهمته أنت و لم يفهمه المسلمون الأولون بهذا المعنى فلو فرضنا أن ثلة من المسلمين قد تأمروا في السقيفة كما تذكرون فأين بقية المسلمين الذين سمعوا حديث الثقلين و الغدير و هم كما تعلم بالألآف، هل تآمروا كلهم لمحوا الحق الذي تعتقدونه. ألم يكن منهم من حاول الثورة على الباطل الذي تعتقدونه، هل كانوا كلهم جبناء، يقاتلون الأعداء و يستشهدون في سبيل الباطل و لا يقاتلون و يستشهدون في سبيل الحق الذي تعتقدونه....!!!!!
                                اطلب منك قراءة احداث ماقبل السقيفة ومابعدها لكى تتضح لك الرؤية عفوا لان ضباب الجهل بالأحداث ومجرياتها اعمى بصيرتك قبل بصرك
                                اقرأ جيدا ومن مصادر عدة لكى ترى الواقع الفعلى لما حدث .

                                المشاركة الأصلية بواسطة bara
                                ثم لماذا يتنازل الإمام علي كرم الله وجهه عن ذلك الحق الإلهي الذي منحه الله له و بعد ثلاثة خلفاء حكموا قبله - باطلا كما تعتقدون- يقبل الخلافة ...!!!!
                                هنا نحن نسأل ونعترض على الولاية بمفهومها عندكم و لا نعترض على القرآن كما تقول
                                ايضا اطلب منك قراءة التاريخ جيدا ومن مصادر مختلفة لكى تعرف الجواب على تساؤلاتك وقبل ذلك ابحث عن ولاية الإمام وفتش عن الحق لانه ان ثبت ان للإمام ولاية وإمامة فان ذلك يغنيك عن التساؤلات والشبهات التى وضعت نفسك داخلها ومنعت نفسك من الانطلاق لمعرفة الحق

                                المشاركة الأصلية بواسطة bara
                                و إذا كانت هذه القرائن و الأدلة يشوبها الكثير من الشكوك و الإرتياب فكيف يصلح التأويل هنا، و الإمامة و الولاية أمر يحكم عليه على المرئ بالإيمان أو الكفر، فهل سيدع الله الناس ليأولوا على هواهم ليحكم على الناس بالكفر أو الإيمان.
                                أنا على يقين أن الله لن يترك الناس ليفعلوا ذلك فهو سبحانه يقيم عليهم الحجة ليحاسبهم على أعمالهم كما أمر و ليس كما يؤول الناس.....
                                براء
                                القرائن واضحة ولايشوبها اى شك وتاويل الاحداث ياتى من جانبكم انتم لامن جانبنا
                                نقول لكم ان حديث الغدير يتكلم عن الولاية والإمامة تقولون انه يتكلم عن المحبة والنصرة
                                نقول لكم المحبة والنصرة اساسها الاتباع والطاعة تقولون ليس كذلك بل المحبة والنصرة بين المؤمنين
                                نقول لكم ان على بن ابى طالب مولى ابو بكر وعمر وكل الصحابة تقولون لا ليس كذلك انما هى ولاية المحبة والنصرة
                                انتم من يريد الإبتعاد عن الحق الذى تخشونه والذى يؤدى الى كشف الضلال الذى انتم فيه وهو جحود ما امر الله به ان يوصل .

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X