لا تكذب الله فتكفر...أعوذ بالله من ذلك...لكن حاول أن تفهم لتغنم...
الكلام و المديح للمؤمنين فقط....و لا يشمل المنافقين الذي
بايعوا رسول الله.....هل عندك دليل على أن الذي بايعوا كلهم مؤمنين؟؟
هل تعر عدد الذين بايعوا ؟؟؟ و هل عندك صك بأسماءهم؟؟؟
المشاركة الأصلية بواسطة المحب للسنَه
هل تعني أن الله العليم الخبير قد علم مافي قلوبهم وقت هذا الفعل فقط فلم يعلم ما سوف يعملوه بعد ذلك ؟
إذ كان الرضى غير سرمدي بدليل " إذ " فالعلم غير سرمدي إيضا !
ما علاقة علم الله بالموضوع يا رجل اتقي الله و لا تكابر...
"اذ" فيها تخصيص لوقت فعل القوم...و ليس فيها تخصيص لعلم الله!!
المشاركة الأصلية بواسطة المحب للسنَه
قال القرآن (( لا تحزن إن الله معنا ))
إي ان الله ورسوله مع ابي بكر
فما ظنك بإثنين الله ثالثهما
وانت تساويه بكلب
الا تخاف الله ؟
يا رجل على عقلك العفى....
أنت تقول ان الله مع رسول الله و أبي بكر....فأسألك : هل هذه مختص بها
رسول الله و أبي بكر ؟؟؟ الآن أنا جالس في بيتي...هل الله غائب عني ؟؟؟
و أنت في بيتك تكابر و تعاند...هل الله غائب عنك ؟؟؟ أم أن الله مع
الجميع؟؟؟ المؤمن و المنافق و الصالح و الطالح و الانسان و الحيوان ؟
أما أنا فلم أساوي أبوبكر بكلب بل أنت من ساواه بالكلب عندما زعمت
أن العدد يدل على أفضليه...والله عدّ الكلب مع أصحاب الكلب...فصار الكلب
و أبوبكر من أصحاب هذه الفضيله..
المشاركة الأصلية بواسطة المحب للسنَه
ثانيا : في أي صحيح وردت هذه الجمله "عن الطبري و ابن الأثير و ابن
قتيبة " - هل هم من أصحاب الحديث ؟ ، إن كان لديك " صحيح
الطبري " أو " مسند ابن الاثير ، أو " سنن ابن قتيبية " فأرجوا منك رقم " الحديث "[/size]
يبدو أن الدليل صفعك على عينك فقمت تستهزأ...الاستهزاء ليس جوابا
بسم الله الرحمن الرحيم.
اللهم صل على محمد وال محمد.
بارك الله الله بكم ايها الاخوة والاخوات وجعله في ميزان اعمالكم.
لقد قام ابا بكر بمنع سيدة نساء العالمين فاطمة الزهراء من ارثها بحديث تفرد بروايته, وهو مخالف تماما للقران الكريم, فقالت له روحي فداها(أفي كتاب الله ترث أباك ولا أرث أبي لقد جئتم شيئاً إدّا...)وان صح ما رواه ابو بكر يكون النبي صلى الله عليه وعلى اله قد قصر في تبليغ الرسالة حيث لم ينذر الا ابا بكر فقط, ولم ينذر اهل بيته وعشيرته كالعباس وولده عبد الله, وعلي وفاطمة عليهما السلام وهما اولى بالانذار لقوله تعالى ( وَأَنذِر عَشِيرَتَكَ الاََقرَبينَ ), ومنعها فدك التي انحلها اياها رسول الله(ص) وتصرفت فيها في حياته, وشهد لها علي والحسن والحسين(عليهم السلام) وام ايمن, فرد شهادتهم, وهم مطهرون بنص القران, فماتت غاضبة عليه وعلى عمر, وهكذا كان, واوصت ان لا يصليا عليها , وان تدفن ليلا... وهكذا ناتي الى حديث رسول الله(ص) (فاطمة بضعة مني, من اذاها فقد اذاني...)ومن اذى رسول الله(ص) فقد اذى الله ومن اذى الله(الَّذِينَ يُؤذُونَ اللهَ وَرَسولَهُ لَعَنهُمُ اللهُ في الدُّنيَا وَالآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُم عَذَاباً مُّهِيناً ).....
واما بالنسبة للموضوع المضحك المبكي ان ناتي لكي نبرهن افضلية امير المؤمنين علي بن ابي طالب عليه السلام(هذا من هوان الدنبا على الله...) على ابو بكر ........فاني اضع امامكم رسلة لاحد اساطين المعتزلة الا وهو الجاحظ:
قال: هذا كتاب من أعتزل الشك والظن، والدعوى والأهواء، وأخذ باليقين والثقة من طاعة الله ورسوله صلى الله عليه وآله وبإجماع الأمة بعد نبيها عليه السلام مما يتضمنه الكتاب والسنة وترك القول بالآراء، فإنها تخطئ وتصيب، لأن الأمة أجمعت أن النبي صلى الله عليه وآله شاور أصحابه في الأسرى ببدر، واتفق على قبول الفداء منهم فأنزل الله تعالى:
(ما كان لنبي أن يكون له).
فقد بان لك أن الرأي يخطئ ويصيب ولا يعطي اليقين، وإنما الحجة لله ورسوله وما أجمعت عليه الأمة من كتاب الله وسنة نبيها، ونحن لم ندرك النبي صلى الله عليه وآله ولا أحدا من أصحابه الذين اختلفت الأمة في أحقهم، فنعلم أيهم أولى ونكون معهم كما قال تعالى: (وكونوا مع الصادقين) ونعلم أيهم على الباطل فنجتنبهم؟
وكما قال تعالى: (والله أخرجكم من بطون أمهاتكم لا تعلمون شيئا).
حتى أدركنا العلم فطلبنا معرفة الدين وأهله. وأهل الصدق والحق، فوجدنا الناس مختلفين يبرأ بعضهم من بعض، ويجمعهم في حال اختلافهم فريقان:
أحدهما، قالوا: إن النبي صلى الله عليه وآله مات ولم يستخلف أحدا، وجعل ذلك إلى المسلمين يختارونه، فاختاروا أبا بكر.
والآخرون، قالوا: إن النبي صلى الله عليه وآله استخلف عليا، فجعله إماما للمسلمين بعده وادعى كل فريق منهم الحق. فلما رأينا ذلك وقفنا الفريقين لنبحث ونعلم المحق من المبطل؟
فسألناهم جميعا: هل للناس؟؟ من وال يقيم أعيادهم، ويحيي زكاتهم، ويفرقها على مستحقيها، ويقضي بينهم، ويأخذ لضعيفهم من قويهم ويقيم حدودهم؟
فقالوا: لا بد من ذلك.
فقلنا: هل لأحد يختار أحدا فيوليه، بغير نظر من كتاب الله وسنة نبيه؟
فقالوا: لا يجوز ذلك إلا بالنظر.
فسألناهم جميعا عن الإسلام الذي أمر الله به؟
فقالوا: إنه الشهادتان، والإقرار بما جاء من عند الله، والصلاة، والصوم، والحج - بشرط الاستطاعة - والعمل بالقرآن يحل حلاله ويحرم حرامه.
فقبلنا ذلك منهم لإجماعهم.
ثم سألناهم جميعا:
هل لله خيرة من خلقه، اصطفاهم واختارهم؟
فقالوا: نعم.
فقلنا: ما برهانكم؟
فقالوا: قوله تعالى: (وربك يخلق ما يشاء ويختار ما كان لهم الخيرة من أمرهم).
فسألناهم: من الخيرة؟
فقالوا: هم المتقون.
فقلنا: ما برهانكم؟
فقالوا: قوله تعالى: (إن أكرمكم عند الله أتقاكم).
فقلنا: هل لله خيرة من المتقين؟
قالوا: نعم، المجاهدون بأموالهم بدليل قوله تعالى: (فضل الله المجاهدين بأموالهم وأنفسهم على القاعدين درجة).
فقلنا: هل لله خيرة من المجاهدين؟
قالوا جميعا: نعم - السابقون من المهاجرين إلى الجهاد بدليل قوله تعالى:
(لا يستوي منكم من أنفق من قبل الفتح وقاتل).
فقبلنا ذلك منهم لإجماعهم عليه، وعلمنا أن خيرة الله من خلقه المجاهدون السابقون إلى الجهاد. ثم قلنا:
هل لله منهم خيرة؟
قالوا: نعم. قلنا: من هم؟
قالوا: أكثرهم عناء في الجهاد. وطعنا وحربا وقتلا في سبيل الله، بدليل قوله تعالى: (من يعمل مثقال ذرة خيرا يره).
(وما تقدموا لأنفسكم من خير تجدوه عند الله).
فقبلنا منهم ذلك، وعلمنا وعرفنا: أن خيرة الخيرة أكثرهم في الجهاد عناء، وأبذلهم لنفسه في طاعة الله، وأقتلهم لعدوه.
فسألناهم عن هذين الرجلين - علي بن أبي طالب وأبي بكر - أيهما كان أكثر عناء في الحرب، وأحسن بلاء في سبيل الله؟
فأجمع الفريقان على أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام أنه كان أكثر طعنا وحربا وأشد قتالا، وأذب عن دين الله ورسوله.
فثبت بما ذكرنا من إجماع الفريقين، ودلالة الكتاب والسنة أن عليا أفضل.
وسألناهم - ثانيا - عن خيرته من المتقين؟
فقالوا: هم الخاشعون، بدليل قوله تعالى: (وأزلفت الجنة للمتقين غير بعيد، هذا ما توعدون لكل أواب حفيظ، من خشي الرحمن بالغيب وجاء بقلب منيب). وقال تعالى: (وأعدت للمتقين الذين يخشون ربهم).
ثم سألناهم: من الخاشعون؟
فقالوا: هم العلماء، لقوله تعالى: (إنما يخشى الله من عباده العلماء).
ثم سألناهم جميعا: من أعلم الناس؟
قالوا أعلمهم بالقول، وأهداهم إلى الحق، وأحقهم أن يكون متبوعا ولا يكون تابعا بدليل قوله تعالى: (يحكم به ذوا عدل منكم) فجعل الحكومة لأهل العدل. فقبلنا ذلك منهم، وسألناهم عن أعلم الناس بالعدل من هو؟
قالوا: أدلهم عليه.
قلنا: فمن أدل الناس عليه؟
قالوا: أهداهم إلى الحق. وأحقهم أن يكون متبوعا ولا يكون تابعا بدليل قوله تعالى: (أفمن يهدي إلى الحق أحق أن يتبع أم من لا يهدي إلا أن يهدى).
فدل كتاب الله وسنة نبيه عليه السلام والإجماع: أن أفضل الأمة بعد نبيها أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام، لأنه إذا كان أكثرهم جهادا كان أتقاهم، وإذا كان أتقاهم كان أخشاهم. وإذا كان أخشاهم كان أعلمهم، وإذا كان أعلمهم كان أدل على العدل، وإذا كان أدل على العدل كان أهدى الأمة إلى الحق، وإذا كان أهدى كان أولى أن يكون متبوعا، وأن يكون حاكما لا تابعا ولا محكوما.
وأجمعت الأمة - بعد نبيها صلى الله عليه وآله - أنه خلف كتاب الله تعالى ذكره وأمرهم بالرجوع إليه إذا نابهم أمر، وإلى سنة نبيه صلى الله عليه وآله فيتدبرونهما ويستنبطوا منهما ما يزول به الاشتباه فإذا أقرأ قارؤكم: (وربك يخلق ما يشاء ويختار). فيقال له:
أثبتها، ثم يقرأ (إن أكرمكم عند الله أتقاكم) وفي قراءة ابن مسعود - إن خيركم عند الله أتقاكم - (وأزلفت الجنة للمتقين غير بعيد، هذا ما توعدون لكل أواب حفيظ، من خشي الرحمن بالغيب).
فدلت هذه الآية على أن المتقين هم الخاشعون.
ثم يقرأ فإذا بلغ قوله: (إنما يخشى الله من عباده العلماء).
فيقال له: اقرأ حتى ننظر هل العلماء أفضل من غيرهم أم لا؟
فإذا بلغ قوله تعالى: (هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون) علم أن العلماء أفضل من غيرهم.
ثم يقال: اقرأ، فإذا بلغ إلى قوله:
(يرفع الله الذين آمنوا منكم والذين أوتوا العلم درجات).
قيل: قد دلت هذه الآية على أن الله قد اختار العلماء وفضلهم ورفعهم درجات، وقد أجمعت الأمة على أن العلماء من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله.
الذين يؤخذ عنهم العلم كانوا أربعة: علي بن أبي طالب، وعبد الله بن العباس وابن مسعود، وزيد بن ثابت.
وقالت طائفة: عمر، فسألنا الأمة:
من أولى الناس بالتقديم إذا حضرت الصلاة؟
فقالوا: إن النبي صلى الله عليه وآله قال: يؤم القوم أقرؤهم. ثم أجمعوا على أن الأربعة كانوا أقرأ من عمر فسقط عمر، ثم سألنا الأمة: أي هؤلاء الأربعة أقرأ لكتاب الله، وأفقه لدينه فاختلفوا، فأوقفناهم حتى نعلم. ثم سألناهم:
أيهم أولى بالإمامة؟
فأجمعوا على أن النبي صلى الله عليه وآله قال: إذا كان عالمان فقيهان من قريش فأكبرهما سنا وأقدمهما هجرة. فسقط عبد الله بن العباس.
وبقي علي بن أبي طالب صلوات الله عليه، فيكون أحق بالإمامة لما أجمعت عليه الأمة ولدلالة الكتاب والسنة عليه.
أخي لا داعي للتهجم كل ما نطلبه منك وهو منطقي جدا" هو أن تفتش على مصدر موثوق من عندنا لتبين لنا رأيك وتستند به لأننا لا نثق بمصادركم وكتبكم فكيف تفسيركم لأننا لو كنا كذلك لما كنا من شيعة على .
فنحن بانتظار ما ستجده من دلائل وبراهين على ما تزعم وبالتوفيق.
أخرج البخاري في صحيحه في باب مناقب عمر بن الخطاب قال: لما طعن عمر جعل يألم فقال له ابن عباس وكأنه يجزعه: ياأمير المؤمنين ولئن كان ذاك لقد صحبت رسول الله فأحسنت صحبته ثم فارقته وهو عنك راض ثم صحبت أبا بكر فأحسنت صحبته ثم فارقته وهو عنك راض ثم صحبت صحابتهم فأحسنت صحبتهم ولئن فارقتهم لتفارقنهم وهم عنك راضون.
قال: أما ما ذكرت من صحبة رسول الله ورضاه فإنما ذاك من من الله تعالى من به علي، وأما ما ذكرت من صحبة أبي بكر ورضاه فإنما ذاك من من الله جل ذكره من به علي، وأما ما ترى من جزعي فهو من أجلك وأجل أصحابك والله لو أن لي طلاع الارض ذهبا لافتديت به من عذاب الله عزوجل قبل أن أراه(1) .
وقد سجل التاريخ له أيضا قوله: ليتني كنت كبش أهلي يسمنونني مابدا لهم حتى إذا كنت أسمن ما أكون زارهم بعض من يحبون فجعلوا بعضي شواء وقطعوني قديدا ثم أكلوني وأخرجوني عذرة ولم أكن بشرا(2) .
كما سجل التاريخ لابي بكر مثل هذا، قال لما نظر أبوبكر إلى طائر على شجرة: طوبى لك ياطائر تأكل الثمر وتقع على الشجر وما من حساب ولا عقاب عليك، لوددت أني شجرة على جانب الطريق مر علي جمل فأكلني وأخرجني في بعره ولم أكن من البشر(3) .
____________
(1) صحيح البخاري ج 2 ص 201.
(2) منهاج السنة لابن تيمية ج 3 ص 131. حلية الاولياء لابي نعيم ج 1 ص 52.
(3) تاريخ الطبري ص 41. الرياض النضرة ج 1 ص 134. كنز العمال ص 361. منهاج السنة لابن تيمية، ج 3 ص 120.
وقال مرة أخرى: «ليت أمي لم تلدني، ليتني كنت تبنة في لبنة»(1) ... تلك بعض النصوص أوردتها على نحو المثال لا الحصر.
وهذا كتاب الله يبشر عباده المؤمنين بقوله:
( ألا إن أولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنون، الذين آمنوا وكانوا يتقون، لهم البشرى في الحياة الدنيا وفي الآخرة لا تبديل لكلمات الله ذلك هو الفوز العظيم )(2) .
ويقول أيضا: ( إن الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا تتنزل عليهم الملائكة ألا تخافوا ولا تحزنوا وابشروا بالجنة التي كنتم توعدون نحن أولياؤكم في الحياة الدنيا وفي الآخرة ولكم فيها ما تشتهي أنفسكم ولكم فيها ما تدعون نزلا من غفور رحيم )(3) . صدق الله العلي العظيم.
فكيف يتمنى الشيخان أبوبكر وعمر أن لا يكونا من البشر الذي كرمه الله على سائر مخلوقاته.
وإذا كان المؤمن العادي الذي يستقيم في حياته تتنزل عليه الملائكة وتبشره بمقامه في الجنة فلا يخاف من عذاب الله ولا يحزن على ما خلف وراءه في الدنيا وله البشرى في الحياة الدنيا قبل أن يصل إلى الآخرة، فما بال عظماء الصحابة الذين هم خير الخلق بعد رسول الله - كما تعلمنا ذلك - يتمنون أن يكونوا عذرة، وبعرة، وشعرة، وتبنة، ولو أن الملائكة بشرتهم بالجنة ما كانوا ليتمنوا أن لهم مثل طلاع الارض ذهبا ليفتدوا به من عذاب الله قبل لقاه.
قال تعالى: ( ولو أن لكل نفس ظلمت ما في الارض لافتدت به وأسروا الندامة لما رأوا العذاب وقضي بينهم بالقسط وهم لا يظلمون )(4) .
____________
(1) تاريخ الطبري ص 41 الرياض النضرة ج 1 ص 134. كنز العمال ص 361. منهاج السنة النبوية لابن تيمية ج 3 ص 120.
(2) سورة يونس: آية 62 و 63 و 64.
(3) سورة فصلت: آية 30، 31، 32.
(4) سورة يونس: آية 54.
وقال أيضا: ( ولو أن للذين ظلموا ما في الارض جميعا ومثله معه لافتدوا به من سوء العذاب يوم القيامة وبدا لهم من الله ما لم يكونوا يحتسبون، وبدا لهم سيئات ما كسبوا وحاق بهم ما كانوا به يستهزؤون )(
محمد التيجاني السماوي
محب السنة ماعلاقه اسماء ابناء الائمه بالموضوع وعندما كان الخليفة ابي قحافة جبان ومخلاف الى الرسول يعني هل تريد من لا احد يسمي بأسمه الان انت يامن يقول انكم تحبون الصحابة
هل تسمون بأسم حسين
او صادق او عباس
او باقر
فأين حبكم الى اهل البيت
ثم يا محب السنة هل لك ان تقول لي من هو الذي كتبه السنة النوبية
اذا كنت لا تعرف ما يصح الاحتجاج به و ما لا يصح فماذا تصنع هنا ؟؟
المشاركة الأصلية بواسطة المحب للسنَه
هل تريد ان ترى الدليل حقا ؟ ، برجاء راجع نفسك .
[line]
" أتأمرون الناس بالبر و تنسون أنفسكم" ؟؟؟؟
و لا تزال لم تأتي بدليل أني سببت أبوبكر أو غيره...فأنت كذاب اذا
المشاركة الأصلية بواسطة المحب للسنَه
هل هذا ما طالبته يا Malik13
أولا اللعن غير السب....ثانيا أنت ادعيت أني أنا شتمت أبابكر فمالي أراك
تقص و تلزق أقوال غيري و تدعي أنها الدليل ؟؟؟؟ أراك تهجر...ما لك أغلبك الوجع؟؟
المشاركة الأصلية بواسطة المحب للسنَه
ابو بكر وصل اليها مع رسول الله ... عبارة جميلة جدا
هذا دليل على ان ابا بكر رضى الله عنه لم يفارق الرسول الكريم وهو
في مكه في اشد المحن ، بينما بقية المهاجرين رضى الله عنهم قد سبقوا
بالهجره ( هل سبقوا الرسول ايضا بالهجره ؟) ... سبحان الله
ما بك تحاول تشتيت النقطه ؟؟؟ أنت اتهمتني بالجهل و بأن أبوبكر من
السابقين....ادعائك بأنه كان بمكه تحت وطئة العذاب فهو ادعاء فارغ من غير دليل...
أما سؤالك هل السابقون سبقوا رسول الله بالهجره صلى الله عليه و آله ؟؟؟
هل تظن أنك تحرجني بهذا السؤال ؟؟؟
و هل تظن أن رسول الله صلى الله عليه و آله تزيد من شرفه و علو مكانته الهجره ؟؟؟
الهجره هي شرف لعامة المسلمين لما فيها من دليل على الانصياع لأمر الله و رسوله...
أما رسول الله فموضوع الهجره فلا يزيده مكانة و لا ينقصه....و الجواب على سؤالك
واضح طبعا الذين هاجروا الى المدينه قطعا سبقوا رسول الله صلى الله عليه و آله بالهجره
أم أنك تقول أن رسول الله سبقهم بالهجره رغم أنه وصل الى الهجره بعد هجرتهم جميعا ؟؟؟
أبوبكر من السابقين الأولين..................نكته ؟
المشاركة الأصلية بواسطة المحب للسنَه
وهل يبايع المنافق على الموت ؟
أسهل ما على المنافق المبايعه على الموت فالكلام عنده بالمجّان...
لكن الفعل هو الصعب......هذا الذي بايع على الموت...هل كان عند كلمته و بيعته ؟؟؟
ألم يفر في حنين ؟؟؟؟ فأين كانت بيعته ؟؟؟؟
المشاركة الأصلية بواسطة المحب للسنَه
وهل الرسول لا يعلم المنافق من غير المنافق ؟
لا أرى معنى لهذا السؤال....هل كان المطلوب من رسول الله صلى الله عليه و آله
أن يعامل الناس بما في باطنهم ؟؟؟؟ أم أن يعاملهم بظاهرهم ؟؟؟؟
المشاركة الأصلية بواسطة المحب للسنَه
الم ينزل الله سورة في القران تسمى " المنافقون " ؟
فكيف فلم يعرف الرسول ان ابا بكر منهم ؟
نعم أنزل الله سورة المنافقون....فهل سماهم الله بأساميهم في السوره ؟؟؟؟
و من قال لك أن رسول الله صلى الله عليه و آله لم يعلمهم ؟؟
اسأل حذيفه بن اليمان رضوان الله عليه عنهم ليجيبك
المشاركة الأصلية بواسطة المحب للسنَه
لم يقل الله : لقد رضى الله عن المؤمنين الذين بايعوك
بل قال:
" لقد رضى الله عن المؤمنين إذ يبايعونك " إذ يبايعونك
من الذي يبايعك يا رسول الله ؟ ...
ماذا سماهم الله ؟
لا لم يقل أنه رضي عن المؤمنين الذين يبايعونه تحت الشجره...
لأنه هناك مؤمنون لم يكونوا هناك و لم تتسنى لهم المبايعه فلو قال سبحانه
أنه رضي عن "الذين" بايعوا فكأنما يعرض بالذين لم يبايعوا....
الا أنه قال عن المؤمنين لا لتعميم الصفه على كافة المبايعين بل ليحجز الرضى للمؤمنين
الذين بايعوا و يعزل عنهم المنافقين.....فالمنافق يعرف نفسه و بذلك يعرف أنه غير مشمول
برضى الله.....ثم حدد الله الرضى بوقت المبايعه تحت الشجره فقال: " اذ يبايعونك تحت الشجره "...
أي أن الرضى سيزول في حال ما غيّروا و بدّلوا و نقضوا العهد و البيعه....
الا اذا كنت أنت تقول أن الذين بايعوا معصومين ؟؟؟
المشاركة الأصلية بواسطة المحب للسنَه
تسأل عن عددهم : أكثر من ألف وثلاثمئه
طيب هل عندك عددهم : اربعه على اكثر تقدير ، أليس كذلك ؟
أولا: دع عنك الاستهزاء فهو سبيل العاجز....و المسخره لا تليق الا بصاحبها...
ثانيا: أنت تقول عددهم أكثر من 1300 أليس كذلك.....ممكن تأتيني باسماءهم ؟؟؟
المشاركة الأصلية بواسطة المحب للسنَه
ما معنى قوله تعالى : فعلم ما في قلوبهم
هل علم الله محدود بوقت او مكان
؟
لا طبعا أستغفر الله....
لكن الكلام كله على المؤمنين....و لا يشمل المنافقين...عدم فهمك للمراد و ظنك بأن
الكلام يشمل جميع من حضر البيعه أدخل عليك هذه الشبهه
المشاركة الأصلية بواسطة المحب للسنَه
الله مع الجميع ... نعم
لكن ارجو الا يجرفك النقاش لسوء اختيار الالفاظ عند التحدث غن الله
تعالى ، لا يقل احد ذا فطره سليمه ان الله مع ... ال ح ي و ا ن
حسنا
الله معنا ... بعلمه ؟ --- نـعـــم
لا يوجد كلام فيه قلة أدب مع الله !!!! نعم الله لا يخلو منه مكان و لا يحويه مكان...
فمقتضى الحال أن يكون مع الحيوان كما يكون مع الانسان ووجوده لا يعني اختلاطه
بالكائنات و الا لكان الكلام عن وحدة الوجود...على العموم هذه ليست نقطة الحوار...
المشاركة الأصلية بواسطة المحب للسنَه
لكن
الله معنا ... بنصره ؟
الله معنا ... بعزته ؟
هذا هو السؤال ؟
ماذا كان يقصد الرسول بقوله " إن الله معنا
؟
أولا الله مع الكل بعزته و هو عزيز دائما...الا ان كنت تقول أن الله (والعياذ بالله) يكون عزيزا
في موضع و لا يكون كذلك في موضع آخر و هذا لا يقوله الا كافر!!!
ثانيا: يقصد ان الله معنا و نحن بعينه التي لا تنام و سيوف يمنع عنا الأذى...
أين الاشكال ؟؟؟
أما قولك أن الله نصر أبوبكر...الرجاء الدليل ؟؟
المشاركة الأصلية بواسطة المحب للسنَه
اريد صفعه قويه في هذا :
ابو بكر ابن الامام على رضى الله عنه
ابو بكر ابن الحسن ابن على
ابو بكر ابن الحسين ابن علي
طبعا هذا خروج فاضح عن الموضوع...و لكن:
أولا: كلامك ملقى على عواهنه من غير دليل...
ثانيا: لا يوجد أحد أسمه أبوبكر بن علي....و انما اسمه محمد الأصغر بن علي (ع)....
و كان يكنى بأبي بكر...(طبقات بن سعد: ترجمة أمير المؤمنين (ع))
أما أبوبكر بن الحسن و أبوبكر بن الحسين...ممكن أن تثبت أنه اسم و ليس كنيه ؟؟؟
و حتى لو ثبت أنه اسم فأين الاشكال ؟؟؟ الاسامي ليست حكرا على أحد....
خذ أسماء علماء شيعه تسموا أو تكنوا بأبي بكر و هم يتبرؤون من أبي بكر:
ابو بكر الوراق ( احمد بن عبد الله بن احمد بن جلين الدوري)
ابو بكر الجعابي (محمد بن عمر بن سلم بن البراء بن سبرة) ولاحظ اسم ابيه عمر
ابو بكر(احمد بن كامل بن خلف بن شجرة)
ابو بكر التميمي اليربوعي (عباد بن صهيب)
ابو بكر الضرير (محمد بن عيسى بن هارون)
ابو بكر الرازي (محمد بن خلف)
ابو بكر الرازي (محمد بن يوسف)
ابو بكر (محمد بن القاسم)
ابو بكر الكاتب المعروف بابن ابي الثلج البغدادي (محمد بن احمد بن محمد)
ابو بكر النحوي المؤدب (محمد بن جعفر بن محدم بن عبد الله)
ابو بكر (محمد بن احمد بن يعقوب بن شيبة)
ابو بكر (عيسى بن عبد الله القمي)
ابو بكر الحضرمي (عبد الله بن محمد)
ابو بكر الفهفكي ابن ابي طيفور المتطبب
ابو بكر العنابي
ابو بكر (احمد بن منصور)
ابو بكر السنسني (احمد بن ابراهيم)
ابو بكر كومان المدني (محمد بن اسحاق بن يسار)
فأين الاشكال ؟؟؟؟
و هل هذا دليلك على تفضيل أبوبكر على الامام أمير المؤمنين (ع) ؟؟؟
التعديل الأخير تم بواسطة Malik13; الساعة 30-07-2005, 10:39 AM.
فهذ الاسماء " عبد الحسين - كربلائية حسينية - طبيب على - وغيرها.. "
ماذا تدل ؟
تدل على حب الحسين
تدل على حب كربلاء
تدل على حب علي
فلا احد يتمسمى بإسم عدوه .
لا أحد يتسمى بإسم من قتل أمه .
حسين
او صادق
او عباس
او غيرها
نحن نتسمى بها ، الحسن والحسين أسماء اخوالي ، عباس و صادق كثيرة جدا ، هذا لا يخفى
ثم
ماذا يمنعنا ان نتسمى بها ؟
هل ظلمنا اصحابها في شيء ؟ ...بالطبع لا لا لا
هل قتل اصحابها احد عزيز علينا ؟ ...بالطبع لا لا لا
إذا لا مانع من ان نتسمى بها.
لكن حبنا لآل البيت لا يكون على حساب حبنا لله عز وجل ، فلله صفات الكمال لا يشركه فيها احد من خلقه مثل علم الغيب والتصرف في الكون ، لا احد ينازعه في تلك الصفات .
[line]
المشاركة الأصلية بواسطة صادق الوعد
ثم يا محب السنة هل لك ان تقول لي من هو الذي كتبه السنة النوبية
الذي " نقل " السنة النبوية هم الذين " نقلوا " القرآن الكريم
تعليق