المستدرك على الصحيحين للإمام محمد بن عبد الله الحاكم النيسابوري.
المجلد الثالث >> -31- كتاب معرفة الصحابة رضي الله تعالى عنهم >> ذكر مناقب: فاطمة بنت رسول الله -صلَّى الله عليه وسلم-
حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب، حدثنا الحسن بن علي بن عفان العامري.
وأخبرنا محمد بن علي بن دحيم بالكوفة، حدثنا أحمد بن حاتم بن أبي غرزة قالا:
حدثنا عبد الله محمد بن سالم، حدثنا حسين بن زيد بن علي، عن عمر بن علي، عن جعفر بن محمد، عن أبيه، عن علي بن الحسين، عن أبيه، عن علي -رضي الله تعالى عنه- قال:
قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- لفاطمة :
(إن الله يغضب لغضبك، ويرضى لرضاك).
هذا حديث صحيح الإسناد، ولم يخرجاه.
وقد ثبت أن أبابكر قد أغضب فاطمة ( عليها الصلاة والسلام ) فهذا معناه أن أبابكر من المغضوب عليهم لا محالة .
فهل بعدها يكون أفضل الخلق بعد النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) ؟
المجلد الثالث >> -31- كتاب معرفة الصحابة رضي الله تعالى عنهم >> ذكر مناقب: فاطمة بنت رسول الله -صلَّى الله عليه وسلم-
حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب، حدثنا الحسن بن علي بن عفان العامري.
وأخبرنا محمد بن علي بن دحيم بالكوفة، حدثنا أحمد بن حاتم بن أبي غرزة قالا:
حدثنا عبد الله محمد بن سالم، حدثنا حسين بن زيد بن علي، عن عمر بن علي، عن جعفر بن محمد، عن أبيه، عن علي بن الحسين، عن أبيه، عن علي -رضي الله تعالى عنه- قال:
قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- لفاطمة :
(إن الله يغضب لغضبك، ويرضى لرضاك).
هذا حديث صحيح الإسناد، ولم يخرجاه.
وقد ثبت أن أبابكر قد أغضب فاطمة ( عليها الصلاة والسلام ) فهذا معناه أن أبابكر من المغضوب عليهم لا محالة .
فهل بعدها يكون أفضل الخلق بعد النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) ؟
تعليق