حسنا يا مالك
انت وضحت نقطة الخلاف : هل رضي الله عن كل ام عن بعض المبايعين ؟
وقد سألت انا سؤال من قبل فلم اجد له إجابة
هل يوجد استثناء في الاية ؟
هل ذكر الله شيء عن المنافقين من قريب او بعيد عند التحدث عن أهل البيعة ؟
[line]
ثم الان توجد نقطة خلاف أخرى
انتم ( حسب ما قد تكرر أكثر من مره ) تظنون ان الله من الممكن ان يعود ويسخط على من قد رضي عنه مسبقا
وبعضكم رمى كلام عن سابق رضى الله عن إبليس وفر و لم يعد حتى الان ، وقد آثار هذا بالغ إعجابكم كما هو واضح ؟!!!!!!!!!!!!!!!
وانتم تتعاملون مع الله على اساس ان الفعل منكم ، ورد الفعل من الله !!
إنظر :
مثلك مثل من قال
آمنوا .. رضي
كفروا ... سخط
ثم آمنوا ... فرضي
ثم كفروا ... فسخط السخط الاكبر
وهكذا
الله " ينتظر " ماذا ستقوم به حتى يتحدد ما الذي سيفعله الله ؟!!! أستغفر الله العظيم
[line]
السؤال : من أين أتيت ان الله قد رضي عنك من الاول ؟
[line]
سؤالك :
يعني لو أنا كنت ملتزما و مؤمنا طوال حياتي هل أكون في رضى الله أم لا؟؟؟
قد تكون في رضى الله او لا تكون
الله أعلم
ما الذي يلزم الله بالرضا عنك حالة إيمانك ؟!
من أين انت متأكد ان إيمانك وفعلك يصل لدرجة ترضى الله عنك ؟
الخلاصة :
ولا يلزم لكل صاحب إيمان او عمل صالح ان يكون وصل لدرجة ترضي الله عنه
فقد يموت على كفر ، من يعلم ذلك غير الله ؟ ، فكيف يرضى الله عنه وهو يعلم انه سيموت على كفر ؟!!
بالطبع الله لا يفاجأ
ولذلك ، فرضى الله لا تفرضه انت
بل هو عطاء وهبه وميزة وفضل منه سبحانه
من يطع الله لا يلزم ان يرضي الله عنه
قد يرضي وقد لا يرضي
اما من يكفر مثلا ، فإن الله ابلغنا انه سبحانه " لا يرضي عن القوم الكافرين "
حسنا : اتفق معك حتى هذه الجزئية ، فرضى الله قديم ، وليس شيء طاريء ، ولذلك
فمن يرضى الله عنه لا يمكن بحال ان يفعل بعد ذلك ما يستوجب غضبه سبحانه
أقرائها بعناية ، وقل لي ان كنت تتفق معي في ذلك ( بغض النظر عن حكاية " الرشد في خلافهم "! )
---------------
فرضاه سبحانه من صفات الفعل لا من صفات الذات.
---------------
لا اوافق على ذلك
فمن الذي يرضي الله ام فعل الله ؟
---------------
و لما كان الرضا المنسوب إليه تعالى صفة فعل له بمعنى الإثابة و الجزاء، و الجزاء إنما يكون بإزاء العمل دون الذات
----------------
الاثابة والجزاء نتيجة للرضى ، وليس هم الرضى نفسه
--------------
ففيما نسب من رضاه تعالى إلى الذات و عدي بعن كما في الآية «لقد رضي الله عن المؤمنين» نوع
عناية استدعى عد الرضا و هو متعلق بالعمل متعلقا بالذات و هو أخذ بيعتهم
التي هي متعلقة الرضا ظرفا للرضى فلم يسع إلا أن يكون الرضا متعلقا بهم أنفسهم." انتهى الاقتباس
--------------
مش فاهم حاجه ؟!!!
ارجوا التوضيح ممن فهم ذلك الكلام
بل رضي الله يمنع المبايعين مما يستوجب سخطه ، لذلك قلت لك ان عندنا 1500 ممن عصموا من سخط الله عليهم
الان نحن قريبين من إجابة السؤال الثالث ، ببساطة شديدة الاثابة عائدة على المؤمنين كما تقر انت الان
والمؤمنون ليس كل من بايع كما تظن انت
لكن المشكلة ان الله قد أثاب فعلا كل من بايع ، وليس بعضهم ! ... وصلت ؟
نعم هذا ما فهمناه بكل تحديد
لقد رضى الله عن كل من بايع وشهد على ما في قلوب كل من بايع وأثاب الله كل من بايع
ولذلك لم يذكرهم الله مجردين عن الصفه فقال " عن كل من بايعك "
بل وصفهم بالايمان وحددهم وميزهم عن الباقين بـ " إذ يبايعونك "
فكان من بايع متميز جدا عن بقية المؤمنين وكانت منقبة عظيمة له ، حتى انكم تأتون بالدليل على هذه المنقبة دون ان تدروا ، فتقولون : قال انه ممن بايع تحت الشجرة
[line]
ارجو ان تقترب أكثر من إجابة السؤال الرابع ، حتى يتبين لنا هل انتم طرف محايد في تفسير آية الرضوان ؟!
انت وضحت نقطة الخلاف : هل رضي الله عن كل ام عن بعض المبايعين ؟
وقد سألت انا سؤال من قبل فلم اجد له إجابة
هل يوجد استثناء في الاية ؟
هل ذكر الله شيء عن المنافقين من قريب او بعيد عند التحدث عن أهل البيعة ؟
[line]
ثم الان توجد نقطة خلاف أخرى
انتم ( حسب ما قد تكرر أكثر من مره ) تظنون ان الله من الممكن ان يعود ويسخط على من قد رضي عنه مسبقا
وبعضكم رمى كلام عن سابق رضى الله عن إبليس وفر و لم يعد حتى الان ، وقد آثار هذا بالغ إعجابكم كما هو واضح ؟!!!!!!!!!!!!!!!
وانتم تتعاملون مع الله على اساس ان الفعل منكم ، ورد الفعل من الله !!
إنظر :
المشاركة الأصلية بواسطة Malik13
آمنوا .. رضي
كفروا ... سخط
ثم آمنوا ... فرضي
ثم كفروا ... فسخط السخط الاكبر
وهكذا
الله " ينتظر " ماذا ستقوم به حتى يتحدد ما الذي سيفعله الله ؟!!! أستغفر الله العظيم
[line]
السؤال : من أين أتيت ان الله قد رضي عنك من الاول ؟
[line]
سؤالك :
يعني لو أنا كنت ملتزما و مؤمنا طوال حياتي هل أكون في رضى الله أم لا؟؟؟
قد تكون في رضى الله او لا تكون
الله أعلم
ما الذي يلزم الله بالرضا عنك حالة إيمانك ؟!
من أين انت متأكد ان إيمانك وفعلك يصل لدرجة ترضى الله عنك ؟
الخلاصة :
ولا يلزم لكل صاحب إيمان او عمل صالح ان يكون وصل لدرجة ترضي الله عنه
فقد يموت على كفر ، من يعلم ذلك غير الله ؟ ، فكيف يرضى الله عنه وهو يعلم انه سيموت على كفر ؟!!
المشاركة الأصلية بواسطة Malik13
ولذلك ، فرضى الله لا تفرضه انت
بل هو عطاء وهبه وميزة وفضل منه سبحانه
المشاركة الأصلية بواسطة Malik13
قد يرضي وقد لا يرضي
اما من يكفر مثلا ، فإن الله ابلغنا انه سبحانه " لا يرضي عن القوم الكافرين "
المشاركة الأصلية بواسطة Malik13
فمن يرضى الله عنه لا يمكن بحال ان يفعل بعد ذلك ما يستوجب غضبه سبحانه
أقرائها بعناية ، وقل لي ان كنت تتفق معي في ذلك ( بغض النظر عن حكاية " الرشد في خلافهم "! )
---------------
فرضاه سبحانه من صفات الفعل لا من صفات الذات.
---------------
لا اوافق على ذلك
فمن الذي يرضي الله ام فعل الله ؟
---------------
و لما كان الرضا المنسوب إليه تعالى صفة فعل له بمعنى الإثابة و الجزاء، و الجزاء إنما يكون بإزاء العمل دون الذات
----------------
الاثابة والجزاء نتيجة للرضى ، وليس هم الرضى نفسه
--------------
ففيما نسب من رضاه تعالى إلى الذات و عدي بعن كما في الآية «لقد رضي الله عن المؤمنين» نوع
عناية استدعى عد الرضا و هو متعلق بالعمل متعلقا بالذات و هو أخذ بيعتهم
التي هي متعلقة الرضا ظرفا للرضى فلم يسع إلا أن يكون الرضا متعلقا بهم أنفسهم." انتهى الاقتباس
--------------
مش فاهم حاجه ؟!!!
ارجوا التوضيح ممن فهم ذلك الكلام
المشاركة الأصلية بواسطة Malik13
المشاركة الأصلية بواسطة Malik13
والمؤمنون ليس كل من بايع كما تظن انت
لكن المشكلة ان الله قد أثاب فعلا كل من بايع ، وليس بعضهم ! ... وصلت ؟
المشاركة الأصلية بواسطة Malik13
لقد رضى الله عن كل من بايع وشهد على ما في قلوب كل من بايع وأثاب الله كل من بايع
ولذلك لم يذكرهم الله مجردين عن الصفه فقال " عن كل من بايعك "
بل وصفهم بالايمان وحددهم وميزهم عن الباقين بـ " إذ يبايعونك "
فكان من بايع متميز جدا عن بقية المؤمنين وكانت منقبة عظيمة له ، حتى انكم تأتون بالدليل على هذه المنقبة دون ان تدروا ، فتقولون : قال انه ممن بايع تحت الشجرة
[line]
ارجو ان تقترب أكثر من إجابة السؤال الرابع ، حتى يتبين لنا هل انتم طرف محايد في تفسير آية الرضوان ؟!
تعليق