إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

فقهاء الطائفة يرثون شهداء الكاظمية

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • فقهاء الطائفة يرثون شهداء الكاظمية

    أولا/ السيد الحكيم


    بسم الله الرحمن الرحيم

    إنا لله وإنا إليه راجعون

    الحمد لله على الخطب الفادح والحدث الجلل، والصلاة والسلام على سيدنا ونبينا محمد وآله، الذين قادوا مسيرة الإيمان في طريقه المليء بالتضحيات والأحزان، ولعنة الله على أعدائهم الذين بدلوا نعمة الله كفراً وأحلوا قومهم دار البوار.



    بمزيد من الأسى واللوعة نعزي إمام العصر والزمان (عجل الله فرجه الشريف) بالكارثة التي حلت بشيعته أثناء أدائهم مراسيم الزيارة بذكرى استشهاد الإمام موسى بن جعفر الكاظم(عليه السلام) ، حيث ذهب ضحيتها المئات من الشهداء امتداداً لمصائب متلاحقة في هذه الأيام، كل ذلك بعين الله تعالى وحسن بلائه.



    وإننا إذ ندعو الله سبحانه وتعالى أن يزيد المؤمنين إيماناً وتسليماً، وثباتاً وتصميماً، وأن يجعل عاقبة ذلك خيراً كثيراً، نسأله بمنّه وفضله أن يرفع درجات الشهداء، ويلحقهم بأوليائهم الطاهرين(عليهم السلام)، ويحشرهم في زمرتهم في أعلى عليين، وأن يمنَّ على أهاليهم وعوائلهم بالصبر الجميل، وأن يخلف عليهم بأفضل الخلف في الدنيا والآخرة، كما نسأله أن يمن على الجرحى بالشفاء والعافية.



    وإننا إذ نستنكر استهداف محبي أهل البيت(عليهم السلام) من قبل قوى التكفير والارهاب التي لا زالت على إصرارها الإجرامي في استهداف الأبرياء، والاستهانة بدماء المؤمنين، نؤكد على المسؤولين ضرورة التحقيق في أسباب هذا الحادث، ووضع السبل الكفيلة لمنع وقوع هذه الفجائع في المستقبل، حماية لأرواح المؤمنين وصيانة لشعائرهم الدينية.


    ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.




    مكتب سماحة المرجع الديني الكبير

    السيد محمد سعيد الحكيم " مد ظله"

    25 رجب الحرام 1426هـ

    31 /8/2005م



    المصدر: http://www.alhakeem.com/bayan/index02.htm
    موقع السيد سعيد الحكيم: http://www.alhakeem.com/index.html

  • #2
    ثانيا/ السيد السيستاني

    تعليق


    • #3
      ثالثا/ الشيخ الصافي

      بالفارسي (لم أجد بيان في العربي نرجو المعذرة)


      بسم الله الرحمن الرحیم
      و ما نقموا منهم الا ان یؤمنوا بالله العزیز الحمید

      جنایات وحشت‌بار و کشتار مردم بی‌گناه و ترورهای پی در پی و ستم‌گری‌های بی‌سابقه‌ای که بر شیعیان مظلوم عراق از آغاز اشغال و دور جدید استعمار در این کشور، همه روزه و متأسفانه به دست گروهی مسلمان نما، روی می‌دهد موجب شرمندگی هر مسلمان حقیقی و معتقد به مبانی مقدسه‌ی اسلام است. بی‌شک، واقعه‌ی دردناک 25 رجب در کاظمین و به شهادت رسیدن بیش از یک‌هزار نفر از زنان و مردان و کودکان، از وحشیانه‌ترین این جنایات است.

      این گروه منحرف عقیدتی و خون آشام، جاهل‌ترین طوایفی هستند که تا کنون در عالم اسلام با فتنه و فساد، تاریخ اسلام را مخدوش و چهره‌ی جهان‌آرای آن را تیره نموده‌اند و ضربه‌‌های سنگینی که در این مدّت از سوی آنان به حیثیات اسلامی و شرف مسلمانان از شیعه و سنّی وارد شده کم نظیر است.

      در این میان با دو سکوت شگفت انگیز و تاریخی روبروییم:

      1. سکوت مثبت شیعیان در اجتناب از مقابله به مثل و ثبات آنان بر حفظ مصالح اسلامی، تحصیل استقلال عراق، زمینه‌سازی برای اخراج اشغالگران، پرهیز از خون ریزی و برادرکُشی، خودداری بی‌قید و شرط از انتقام و تحذّر از شعله‌ور شدن آتش تمام عیار جنگ داخلی؛ در حفظ این موقف هر چه آن گروه تروریست بر شقاوت خود افزوده و می‌افزاید عملکرد شیعیان، دعوت به اخوّت و همکاری برای اعتلای اسلام بوده و می‌باشد.

      2. سکوت منفی ـ که مشوّق این کشتارهای وحشیانه است ـ سکوت سران ممالک اسلامی مخصوصا سران دولت‌های عَرَبی و علمای بزرگ و مراکز علمی و دانشگاهی آنان بویژه دانشگاه الازهر است که با خیالی آسوده به تماشای این اوضاع شرر بار نشسته‌اند و به وظایف مهم اسلامی خود، عمل نمی‌کنند و حوادثی این چنین دردناک را که بر اسلام و مسلمین، وارد می‌شود محکوم نمی‌نمایند و برائت اسلام و تعالیم عالیه‌اش را از این جنایات، اعلام نمی‌دارند.

      برای محکوم کردن این شرارت‌ها و قساوت‌ها، کلمه و لفظی را نمی‌‌توان یافت تا عمق خسارت‌هایی که به تاریخ اسلام از اعمال وقیحانه‌ی این فرقه‌ی جاهل، وارد می‌شود حکایت کند. اینجانب ضمن عرض تسلیت به پیشگاه مقدّس حضرت بقیت الله الاعظم امام عصر ارواحنا فداه، ملت مظلوم عراق، خانواده‌های جلیل القدر این حادثه‌ی جانگداز، و حوزه‌ی با عظمت نجف اشرف، از خداوند متعال برای اسلام و مسلمین، مزید عزت و عظمت و شوکت و اعلای کلمه‌ی اسلام و برای بازماندگان، صبر و اجر و برای شهدای عالیقدری که به دست این گروه خارجی به شهادت رسیده‌اند علوّ درجات، مسئلت می‌نمایم. و سیعلم الذین ظلموا ای منقلب ینقلبون

      25 رجب المرجب 1426

      لطف الله صافی



      المصدر: http://www.saafi.net/farsi/news/index.asp?idnews=54
      موقع الشيخ الصافي: http://www.saafi.net/arabic/inedx.htm

      تعليق


      • #4
        رابعا/ الشيخ المنتظري


        بسم الله الرحمن الرحيم ‏
        "و لنبلونكم بشي ء من الخوف والجوع و نقص من الأموال و الأنفس و الثمرات و بشر الصابرين ، الذين إذا‏ ‏اصابتهم مصيبة قالوا إنا لله و إنا اليه راجعون ، أولئك عليهم صلوات من ربهم و رحمة و أولئك هم المهتدون "‏ ‏
        -القرآن الكريم، سورة البقرة-.
        الفاجعة الرهيبة و المؤلمة التي حدثت في يوم إستشهاد الإمام موسى بن جعفر الكاظم عليهما السلام في مدينة الكاظمية في العراق، و ذلك إثر قذائف الأعداء، و نشر الرعب و الذعر بين معزي الإمام مما أدى إلى تخريب سياج الجسر، و سبب في إستشهاد أكثر من ألف من الأبرياء و جرح الكثير منهم، يستنكرها أي إنسان صاحب ضمير من أي دين و مذهب.
        إن نظير هذه الفاجعة قد ارتكبوها في العام الماضي أيضا في الكاظمية و المدن المقدسة كربلاء و النجف.
        إنني اعزي بهذه المصيبة العظمى الإمام ولي العصر عجل الله تعالى فرجه الشريف، و إلى الحوزات العلمية و المراجع العظام و العلماء الأعلام، و الشعب العراقي المظلوم، و جميع ذوي هؤلاء الأعزة، و جميع أحرار العالم.
        و اسأل لجميع هؤلاء الأعزة، الرحمة الإلهية الواسعة و الحشر مع الأئمة الطاهرين سلام الله عليهم أجمعين، و أسأل الله الكريم أن يمن على ذويهم و لجميع محبيهم، بالصبر الجميل و الأجر الجزيل.
        و أذكر الشعب العراقي، من الشيعة و السنة و الأكراد و سائر الأقليات الدينية، إن هدف مرتكبي هذه الأحداث المؤلمة و الغير إنسانية، هو عرقلة الأمن في العراق و إزالة الإتحاد الوطني و التضامن الشعبي لهذا البلد، من هنا فإن على جميع الطبقات، الحذر الكامل لدحض أهداف الأعداء، و عليهم ان يتركوا الحب و البغض الشخصي و القومي من أجل رعاية المصلحة العامة للبلد و الشعب، و تقوية الحكومة و تحكيمها، و التصويت للدستور الذي وضعته النخب من الشعب العراقي، و أن يتضامنوا من أجل ذلك. طبعا ان غير كلام الله و تعاليم الوحي، كل الأفكار الإنسانية قد تحمل بعض النواقص و يمكن إصلاحها في المستقبل.
        إن الأمور الدنيوية تعتبر تدرجية، و التأخير فيها يسبب بعض الآفات، و التفرقة و الإختلاف سيعطي ذريعة للمحتلين الأجانب، ولذلك من اللازم عدم إعطائهم هذه الذريعة، و عليهم ايضا أن يتركوا إدارة العراق إلى العراقيين أنفسهم، و أن يغادروا تراب ذلك البلد بأسرع وقت، وسيكون ذلك بالتأكيد في صالح بلدانهم.
        أسأل الله تعالى إستقلال البلاد الإسلامية، و يقظة شعوب العالم.
        والسلام عليكم و رحمة الله و بركاته

        ‏26 رجب 1426 - 10/6/‏1384‏‏
        ‏قم المقدسة – حسين علي منتظري

        تعليق


        • #5
          خامسا/ الشيخ التبريزي:


          إنا لله وإنا إليه راجعون


          في اليوم الحزين حيث يتذكر الشيعة المتولون لأهل البيت (عليهم السلام) والعاملون بأجر الرسالة ما جرى على إمامهم المظلوم حبيس السجون وظلم المطامير وقرين السلاسل والحديد موسى بن جعفر (عليه السلام) من الشدائد والمصائب يخرج الشيعة بشيوخهم وشبابهم ونسائهم وأطفالهم في مواكب حزينة مشجية تطوف بالضريح المقدس تسلية للنبي وأمير المؤمنين والزهراء وصاحب الزمان (سلام الله عليهم أجميعن) واقامة للشعائر وتوكيداً للولاية إذ يبلغنا مع شديد الحزن والأسي واللوعة والألم ما لا نطيق سماعه وقوع المئات من الزوار المؤمنين ضحية في كارثة تدمى العيون وتحزن القلوب ولا تدع عذراً لأحد في تبرير ما قد وقع للمعزين الزوار والمشتكى إلى الله وهو المستعان والملجا في كل مكروه.

          نسأل الله تعالى أن يتقبل الشهداء منهم قرباناً لوجهه الكريم حيث كانوا زواراً لقبر ولي من أوليائه ومحيين لشعائر الدين ويجعل ما أصاب ذويهم ذخراً ليوم آخرتهم ويلهمنا وإياهم الصبر والتسليم والثبات على الإيمان ولا حول ولا قوة إلاّ بالله العلي العظيم.



          جواد التبريزي
          25 رجب / 1426 هـ



          المصدر: http://www.tabrizi.org/bayan.html

          من موقع الميرزا التبريزي: http://www.tabrizi.org

          تعليق


          • #6
            سادسا/ السيد صادق الشيرازي


            بسم الله الرحمن الرحيم

            إنا لله وإنا إليه راجعون

            إن إستشهاد أكثر من ستمائة من الزائرين المؤمنين الذين جائوا لزيارة الإمام الكاظم عليه السلام يوم استشهاده، أوجع القلوب وأجرى الدموع.

            وحيث ذكرت الأخبار أن الفاجعة كانت نتيجة لسقوط قذائف الهاون وأنباء عن وجود إنتحاريين في مدينة الكاظمية المقدسة وأطرافها فإننا نحمّل الجهات الإرهابية التكفيرية هذا الحادث بشكل مباشر وغير مباشر.

            كما نطالب الجهات المسؤولة للتصدي بحزم ـ وطبقاً للموازين الشرعية ـ للجهات الإرهابية وللذين يؤونهم.

            كما نسأل الله تعالى إن يتغمّد الشهداء بواسع رحمته وإن يحشرهم مع الإمام الكاظم عليه السلام، وإن يلهم ذويهم الصبر ويجزل لهم الأجر، وأن يعجّل شفاء الجرحى، إنه سميع قريب.



            25/رجب/1426

            مكتب المرجع الديني

            سماحة آية الله العظمى السيد صادق الحسيني الشيرازي دام ظله

            قم المقدسة



            المصدر: http://www.s-alshirazi.com/news/1426/07/30.htm
            موقع السيد الشيرازي: http://www.alshirazi.net/index-old.htm

            تعليق


            • #7
              سابعا/ السيد كاظم الحائري


              بـسم الله الـرحمن الـرحيم

              قال عزّ من قائل : (وَمَا نَقَمُوامِنْهُمْ إِلاَّ أَن يُؤْمِنُوا بِاللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالاَْرْضِ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْء شَهِيدٌ ). صدق الله العليّ العظيم

              السلام على أبنائنا الكرام و رحمة الله و بركاته.

              نرفع عزاءنا باستشهاد الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) إلى ملاذنا و إمام زماننا المهدي المنتظر (عجل اللّه فرجه) الذي قرحت عيناه لما يجري على شيعته من مصائب.

              مرّة اُخرى كشّر العدوّ الغادر عن أنيابه ، و نهش أتباع أهل البيت (عليهم السلام) فأراق دماءهم حتى صبغ ماء دجلة و شوارع الكاظميّة، لا لذنب ارتكبوه إلاّ لأنّهم أصرّوا على إبراز حبّهم لعترة نبيّهم (صلى الله عليه وآله) امتثالاً لأمر ربّهم ، حيث يقول : (قُل لاَّ أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً إِلاَّ الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى ) ، فكان ما كان جزاءً لهم من أعداء رسول اللّه .

              إنّ الأعمال الإرهابيّة الجبانة هذه تهدف إلى إخافة شيعة أهل البيت (عليهم السلام) حتى يستسلموا ، و يتركوا المطالبة بحقوقهم ، و يتراجعوا عن رفضهم للنواصب و البعثيين و قوّات الاحتلال ، إلاّ أنّ الدماء الزكيّة التي سالت اليوم لم تثن المؤمنين ، و لم تفتّ من عزيمتهم ، بل زادت في وعيهم و بصيرتهم ، فبان لهم مدى الحقد الأسود الذي ملأ قلوب الأعداء ، فأعمى بصائرهم ، حتى أخذوا يريقون الدم الحرام في الشهر الحرام غير آبهين بحرمة رسول اللّه و لا عترته فضلاً عن شيعتهم ، فإنّا للّه و إنّا إليه راجعون.

              يا أتباع الحقّ ، أيّها الغيارى، لتكن هذه المأساة دافعاً حقيقيّاً لكم لنبذ الخلافات البسيطة فيما بينكم ، و جعل ردّ فعلكم على هذه الجرائم مزيداً من التلاحم و التراصّ ، و زيادةً في المودّة و الإخاء ، و اعلموا أنّ العدوّ يمكر للإيقاع بكم ، فلا تمكّنوه من أنفسكم ، و اتقوا اللّه فيما بينكم ، و كونوا يداً واحدةً ، و كلمةً واحدةً ، و تأكّدوا بأنّ العدوّ لا يخيفه شيء أقوى من وحدتكم ، و ثقوا بوعد ربّنا ، حيث يقول : (إِنَّ اللَّهَ يُدَافِعُ عَنِ الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ اللَّهَ لاَ يُحِبُّ كُلَّ خَوَّان كَفُور أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ ).

              يا أعضاء الحكومة العراقيّة (العلمانيّين منهم) إن لم يكن لكم دين ، و كنتم لا تخافون المعاد فكونوا أحراراً في دنياكم إن كنتم منتخبين من قبل الاُمة كما تزعمون.

              و كلّ من انتخبته الاُمة لم تنتخبه لكي يتفرّج على ما يرتكب بحقّها ، و يدين و يستنكر ، و يعلن الحداد على شهدائها ، و إنّما انتخبته ليتحمّل المسؤوليّة كاملةً ، للدفاع عنها ، و للذود عن حياضها ، و ليوفّر الحماية و الأمن لها ، و ليرجع إليها حقوقها المسلوبة.

              إلى اللّه المشتكى ، و عليه المعوّل في الشدّة و الرخاء.

              نقدّم تعازينا إلى عوائل الشهداء داعين لهم بالصبر و الأجر ، و للجرحى بالصبر و الشفاء العاجل ، و لا حول و لا قوّة إلاّ باللّه العليّ العظيم.

              والسلام عليكم من أب جريح القلب ، قريح العين ، دامي الفؤاد ورحمة الله وبركاته.

              26 / رجب / 1426 هـ. ق
              كـاظم الحسـيني الحـائري


              المصدر: http://www.alhaeri.org/bayanat/bayan46.html
              موقع السيد كاظم الحائري: http://www.alhaeri.org/

              تعليق


              • #8
                ثامنا/ السيد محمد الشاهرودي

                بسم الله الرحمن الرحيم

                انا لله واليه راجعون

                (مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً)


                بمزيد من الحزن والأسى تلقينا نباء استشهاد جمع من المؤمنين والمؤمنات من زوار مرقدي الامامين الجوادين عليهم السلام المشاركون في مواكب العزاء في ذكري استشهاد الامام موسى الكاظم عليه السلام , اثر جريمة أعداء الاسلام وأعداءالرسول الاعظم صلي الله عليه وآله وسلم وأهل بيته المطهرين .



                وبهذه المناسبة الاليمة نعزي صاحب الامر الامام الحجة بن الحسن عجل الله تعالى فر جه الشريف والامة الاسلامية لا سيما الشعب العراقي المظلوم ونتمنى من الله أن يمن على شهدائنا بالمغفرة والرضوان وأن يلهم ذويهم الصبر والسلوان بحق محمد وأله الطيبين الاطهار.

                (وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُونَ)

                قم المقدسة26رجب 1426 -

                مكتب المرجع الديني

                سماحة أية الله العظمى االحاج السيد محمد الحسيني الشاهروىي دام ظله



                المصدر: http://shahroudi.net/shohada.htm
                موقع السيد محمد الشاهرودي: http://www.shahroudi.com/

                تعليق


                • #9
                  أرجو المعذره إن كنت نسيت أحد المراجع، وأنوه أن الترتيب عشوائي

                  تعليق


                  • #10
                    بارك الله بك وبمجهودك

                    تعليق


                    • #11
                      بارك الله بيك

                      تعليق


                      • #12
                        شكرا لمروركم


                        للمزيد من البيانات تجدونها هنا:

                        http://forum.ansaralhusain.net/showthread.php?t=1614517

                        تعليق


                        • #13
                          شكراجزيلا

                          تعليق

                          المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                          حفظ-تلقائي
                          x

                          رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                          صورة التسجيل تحديث الصورة

                          اقرأ في منتديات يا حسين

                          تقليص

                          المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                          أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 07:21 AM
                          ردود 2
                          13 مشاهدات
                          0 معجبون
                          آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                          بواسطة ibrahim aly awaly
                           
                          أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 09:44 PM
                          استجابة 1
                          12 مشاهدات
                          0 معجبون
                          آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                          بواسطة ibrahim aly awaly
                           
                          يعمل...
                          X