بل نقدف بالحق على الباطل فيدمغه فإدا هو زاهق !!!!



اللهم صلى على محمد وعلى آل محمد .. أما بعد ،،

ورأينا وإعتقادنا .. أيضاً يا سيدى .. سيكون واضح وصريح !!!

** أولاً ) رأينا فى الصحابة ( وبالأخص ) الذين ذكرتهُم : ( أبو بكر وعمر وعثمان ) ؟؟؟
إعتقادنا مما علمنا الله به فى ( كتابه ) الكريم .. ويكون :
1) أغتصبوا ما لا حق لهُم فيه ؟؟ .. وأعظمهُم ( الإمامة ) .. أو ما سُميت ( الخلافة ) !!
فأعطى من لا يملك لمن لا يستحق !!!
وهُنا نضع من ( كتاب الله ) هذا التساؤل والعجب على من يتولى غير ما أمر الله به فى ( كتابه ) .. فتسائل ؟؟
ويا لها هى ( الإجابة ) .. إن صدرت من ( قلب ) مؤمن بالله وكتابه الكريم المُبين .. فقال عز من قائل :
بسم الله الرحمن الرحيم :
(( أفمن أُسس بنيانهُ على تقوى الله خير .. أمن أسس بُنيانهُ على شفا جرف هار فأنهار به )) !!!
أتفقه ( فقه ) هذه الآية العظيمة البليغة !؟؟
هيا سوياً .. نُطبق ( جوهر ) مفهومها على (( الخلافة والإمامة )) .. وأيهُما ( أحق ) ؟؟
والآن هيا معى ، وجبنى :
** من الذى أسس بُنيانهُ على ( تقوى ) من الله !؟؟
* فمن الذى نشأ نشأة إيمانية من يوم ( مولده ) .. وهذا هو المقصود فى ( تأسيس ) البُنيان .. منذ نعومة أظافره !!
فهل ( سجد ) لصنم قط ؟؟؟
وهل كان ( كافراً ) ثُم أصبح ( مُسلماً ) ؟؟؟
وهل لم يقُل لنا الرسول صلى الله عليه وآله فيه ( ص ) :
أنا ( مدينة ) العلم وعلىّ ( بابها .. فمن أراد المدينة .. فليأتى من بابها . !!!
أتفقه أيها الزميل .. معنى أن علىّ ( ص ) .. هو المدخل لم يُريد أن يتبع ويوالى الرسول صلى الله عليه وآله !!!
هو ( الباب ) الذى يجب أن تتولاه .. لكى تدخُل إلى مدينة العلم .. رسولنا العظيم ( ص ) !!!
ومن لم يأتى إلى ( الباب ) .. فأنى لهُ أن يدخُل المدينة !!؟؟
ومن .... ومن .... ومن ... ؟؟؟؟

فخُلاصة .. من كتاب الله وسُنة رسوله .. من تولى (( غير )) علىّ ( ص ) .. فقد تولى غير سبيل المؤمنين ؟؟؟
ومن ( إغتصب ) ما لا حق له .. فقد ظلم ؟؟ ولكن .. لقد ظلم ( نفسه ) ؟؟؟

هذه هى ( عقيدتنا ) .. التى عُقدت داخل القلوب .. من كتاب الله وسُنة رسوله ( ص ) !!!

أما وعلى جانب آخر من ( إستفهاماتك ( حولهُم ) ، والتى كانت فيما بين السطور .. من تسميتهم :
( كافر أو مُرتد أو مُنافق ) ؟؟؟
فهُنا نقول .. وكما قال الحق :
( تلك أمة لها ما كسبت ولكُم ما كسبتم ولا تُسئلون عما كانوا يعملون ) !!!

وعليه فهُم ( خالفوا ) ما أمر الله به !؟؟
وعليه .. لا يجب أن يكونوا قُدوة أو ذو بيان فى الدين !! ولا نأخُذ منهُم الدين أبدا ؟؟
أما تسميتهُم وعقابهُم .. فأمرهُم متروك لأمر الله .. إن شاء يعذبهُم وإن شاء تاب عليهم !!

أما وأخيراً عن ( أُمهات ) المؤمنين .. عائشة وحفصة !!!
فعنهُما نقول :
** السيدة عائشة ( خرجت ) عن أمر الله لها فى أمرين : ( خروجها على علىّ - ص ) ؟؟ وخروجها من بيتها ؟؟

ولكن .. إيانا والخوض فى غير ذلك ، أو فى ذلك فى أكثر مما يحملهُ ؟؟
فلا نخوض فى ( عرض ) رسول الله و ( أهل ) بيته أبداً .. ومن الذى يؤمن بالله واليوم الآخر .. ويؤذى رسول الله
صلى الله عليه وآله .. فى ( أهل ) بيته .. أُمهات المؤمنين !!!

ويا له فى أن يفهم المؤمني ما تحملهُ كلمة (( الخوض )) ؟؟؟ مُجرد ( الخوض ) فيه .. أذاً لله ولرسوله !!!

فأهلاً ومرحباً بك .. فى سؤالك ( الثانى ) .. أو إن أردت أن تستزيد عن شىء فى ( الأول ) ؟؟

ستجدنا دائماً من الذين قال الحق فيهم :
بسم الله الرحمن الرحيم :
(( الذين يُبلغوت رسالات الله ويخشونه ولا يخشون أحداً إلا الله )) الآية !!!

نصرالشاذلى / خادم الإمام

بسم الله الرحمن الرحيم
و به نستعين

الزميل نصر الشاذلى
شكرا لك على إجابة السؤال الأول ... و لن نعلق على شيئ حتى تنتنهى الإجابة على الأسئلة الخمس المفتوح لهم الموضوع .. و لكن لى تعليقات بسيطة خارج متعلقة بالنقاش و هى


أولا
أرجو أن تهتم قليلا بالآيات القرآنية فهى نصوص من الله عز و جل و لا يجب الخطأ فى كتابتها و لو فى حرف واحد ... فنص القرآن له إحترامه الشديد و لا يجب أن يكتب هكذا بطريقة خاطئة
فقد كتبت لنا فى ردك السابق
.
فى حين أن نص الآية الشريفة هو
(( أَفَمَنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَى تَقْوَى ِمنَ اللّهِ وَرِضْوَانٍ خَيْرٌ أَم مَّنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَىَ شَفَا جُرُفٍ هَارٍ فَانْهَارَ بِهِ .... ))


ثانيا
أرجو أن تكون دقيقا فى إجاباتك فكل ما ستكتب سيكون لنا تعليق عليه بعد ذلك فى ردنا على أجاباتك الخمس .
.
هدانا الله جميعا للخير

بسم الله الرحمن الرحيم

بل هو آيات بينات فى صدور الدين أوتوا العلم ؟؟؟

المشاركة الأصلية بواسطة أبو شهاب

بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم صلى على محمد وعلى آل محمد .. أما بعد ،،

الزميل / أبو شهاب ،

بداية نود أو ننوه إلى أمر هام .. تعليقاً منا على ما قُلت أنت فيه كتابة آيات الذكر الحكيم .. فنقول :
** نعم معك كُل الحق فى ( التدقيق ) فى كتابة الآيات !!
ولكن يعلم الله عز وجل وحده .. أننا إن فلت منا حرف أو كلمة .. فهى لا تكون فى شىء إلا .. لان الآيات الكريمة
فى كتاب الله تتزاحم كثيراً فى رأسنا ، وهو ليس إلا نتيجة التسرع بعض الشىء عند الكتابة .. حتى لا ننساها ؟
ونحمد الله عز وجل بعد أن رفع عن أُمة محمد ( ص ) .. السهو والخطأ ، ولكنها تكون نتيجة تدافع الآيات فى الذاكرة وربك المُعين فى ( تلافى ) ذلك فى المُستقبل إن شاء الله .. فشُكراً على ( التذكرة ) !!!

أما عن ما قُلت عنهُ ( تعليقاتك ) على الإجابات .. فنقول :
** من الأحسن والأقوم أن تنهى الأسئلة ، والتعليق عليها ( سؤالاً سؤالا ) حتى ننتهى من ( كُل ) سؤال شاملاً
( التعليق ) منك على ما تُريد فيه التعليق .. وأرُد أنا على أية تعليقات منك ؟؟
فلا ندخُل إلى آخر .. حتى ( نُنهى ) السابق لهُ .. رداً وتعليقاً !!

أما ولأنك قد وضعت السؤال ( الثانى ) .. وحتى لا تفهم خطأ كما يفعل ( المًغرضين ) ؟؟ بأننا ( نتهرب ) من الأسئلة !؟
ويصولون ويجولون فى المُنتديات بأننا ( نتهرب ) .. فأنا سأُجيبك عليه .. ولكن ثق كُل الثقة أننا ما جئنا أبداً إلى
المُنتديات الإسلامية إلا .. لننشُر دين الله ( القويم ) ، ونُصحح ( من الله ) للناس جميعاً .. ما ألفوا آبائهُم وخُطبائهُم
الفتنة ؟ عليه .. وأصبح ديدن ( أكثرهُم ) : إنا وجدنا آبائنا على أُمة وإنا على آثارهم مهتدون ، وفى أُخرى
مُقتدون ؟؟ وهذا هو ما ( أهلك ) الأقوام السابقة ، وكما قص لنا المولى القصص ( لنعتبر ونتدبر ) !!
فقال عز من قائل : بسم الله الرحمن الرحيم :
( ما يأتيهم من ذكر من ربهم [ محدث ] إلا أستمعوه وهُم يلعبون ) !!!
كما قال :
( وما يأتيهم من ذكر من الرحمن [ محدث ] إلا كانوا عنهُ مُعرضين ) !!!

وأخيراً نرُد على سؤالك ( الثانى ) .. فنقول :
إسمح لى أن أبدأ الإجابة على هذا السؤال .. من حيث أنهيتهُ أنت !! وهو : (( هل الإمام هو حُجة الله على الخلق )) !!؟
فنقول : وكيف لا يكون ذلك !!؟ .. فأستمع معى إلى قول الحق جل وعلا .. بسم الله الرحمن الرحيم :
(( يوم ندعو كُل أناس بإمامهم فمن أوتى كتابه بيمينه فأولئك يقرؤون كتابهُم ولا يُظلمون فتيلا )) !!!
أتعلم ( فقه ) هذه الآية الكريمة البليغة المُبينة !!؟؟؟
ويالهُ إذا علم الله فى العباد ( خير ) !! .. فيقول الحق .. بسم الله الرحمن الرحيم :
(( ولو علم الله فيهم خير لأسمعهُم ولو سمعوا لتولوا وهُم معرضين )) !!!
وأعلم أن هُناك هو فارق كبير كبير بين : أن يُسمعك الله !! وأن تسمع أنت سماعاً عادياً .. غير مُسمع من الله !!!
فيقول الحق هُنا ( مُحذراً ) : و لا تكونوا كالذين قالوا سمعنا وهُم لا يسمعون . !!!!!!!
وتتسائل بعد ذلك فتقول :
** هل الإمام هو حُجة الله على الخلق !!؟؟ فأجبناك من ربك العظيم الكريم الذى قال :
( ما فرطنا فى الكتاب من شىء ) !! ومن أصدق من الله قيلا !!؟؟

ونأتى لمعرض سؤالك .. فنقول :

** لماذا لا نستطيع أن نكون مُسلمين بدون ( إمام ) طالما هناك شرع لله فى القرآن والسُنة النبوية ؟؟؟

ويالهُ من عجب فى الرد على هذه ( الجُملة ) !؟
فنقول :
** لكى نكون مُسلمين .. يجب أن نكون ( مُسلّمين ) !! لله ( كُل ) الدين !!
ولكى نكون ( مُسلّمين ) لله كُل الدين .. يجب أن ( نُسلّم ) لهُ فى كًل أمور ديننا بما أوردهُ لنا فى كتابه الكريم !!
وتأتى ( ضرورة وأهمية ) الإمام هُنا !!
فربُك لا يُطلع كُل عباده أو أياً من عباده على ( فقه آياته والمقصد منها ) فى كُل عصر وأوان إلا لمن يشاء هو
ويختار هو !! وليس العباد ؟؟ فيقول جل شأنهُ .. بسم الله الرحمن الرحيم :
(( وَرَبُّكَ يَخْلُقُ مَا يَشَاء وَيَخْتَارُ مَا كَانَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ سُبْحَانَ اللَّهِ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ )) !!!


وعلم الكتاب .. لا يأتيه الله إلا لمن يشاء ويختار !! فيوضح من إختارهُ الله للناس .. يوضح لهُم أمور دينهُم الحق ..
من كتاب الله العزيز الحكيم !!! فما فرط ربك فى الكتاب من شىء !! ولا ولن يُفسر كتاب الله إلا من كتاب الله وبكتابه !

فكيف نستطيع أن نكون مُسلمين ؟؟ ومن يُفسر لنا ( آيات ) الله لكُل عصر وأوان ؟؟
ألا تعلم يا أبو شهاب أن كتاب ربك .. مُتجدد دائماً ، ويُحدث العباد فى كُل عصر وأوان .. بما علموه وبمُستجدات
الحياة ، وكيف نتعامل معها حتى قيام الساعة !!
فأنى لنا وكيف لنا أن نعيش اليوم ونواجه هذه المُستجدات .. بتفسيرات ( السلف ) الذين لا ولم يختارهُم الله لكى
يُبينوا للناس حقائق دينهم ؟؟
ولكن لأن سُنة الله فى خلقه لن تجد لها تبديلا ولن تجد لها تحويلا .. فها هو الإسلام قد عاد غريباً كما بدأ ؟؟
والأمر أنهُ ( صال وجال ) فى كتاب الله وتأويله و ( لىّ ) آياته .. أى عبد يوهم المُغفلين ويُغفلهُم بأنه هو الجهبذ
العليم ، ومن يعطيه هذا الصك هُم عباد أمثالهُ .. فيُعطونهُم الدرجات العلمية فى الدُنيا ، وتجد أطنان من المراكز تحت
إسمهُ ( العلّامة الجهبذ الدكتور ... ال .... وال .... وأل .... ؟؟؟

فتجد الحق جل وعلا .. يُرى هؤلاء أنهُم لا يقدرون على شىء من فضل الله .. فيقول : بسم الله الرحمن الرحيم :
(( لئلا يعلم أهل الكتاب أنهُم لا يقدرون على شىء من فضل الله وأن الفضل بيد الله يؤتيه من يشاء والله ذو الفضل العظيم )) !!!! وأهل الكتاب هُنا بمعنى ( العلم والمعرفة والبيان ) ؟؟؟
ولكنهُ يا لهُ من علم دنيوى .. ما أعطاه إلا عباد لعباد ؟؟
وأستمع هُنا إلى تلك الآيات البليغات من الله التى يقول الحق فيها .. بسم الله الرحمن الرحيم :

(( وما لهم به من علم إن يتبعون إلا الظن وإن الظن لا يُغنى من الحق شيئا .. فأعرض عن من تولى عن ذكرنا ولم يُرد إلا الحياة الدُنيا .. ذلك مبلغُهُم من العلم إن ربك هو أعلم بمن ضل عن سبيله وهو أعلم بمن إهتدى )) !!!

وأخيراً نقول :

** إن ما يقوم به ( الإمام ) لا يستطيع غيرهُ القيام به رغما من أن ( كتاب الله وسُنة نبيه ) بين أيدينا !؟
ولكن .. من الذى يوضح ويُفسر ( كتاب الله ) !؟؟
الأئمة فقط والذين ( يختارهُم ) الله ، وليس العباد !؟ هُم الذين يُطلعهُم الله على علم الكتاب ، وبيانهُ ، وهُم الذين
يُفسرون ويُبينون لباقى العباد .. صحيح دين الله وتأويل كتابه !!!

وأستمع أخيراً إلى تلك الآيات البليغات من الله .. إذ يقول :

** ولا يعلم تأويلهُ إلا الله والراسخون فى العلم . !!!!

وهُنا وأخيراً نقول لك ولمن يُريد أن ينقُض وينقد ، ويُفتى بغير علم .. إلا الظن .. فيقولون :

** لا .. هُناك ( وقفة ) بعد الله .. ثُم الراسخون فى العلم يقولون ؟؟؟
ويا لهُ من أسف وخزى وعار وخذلان .. أن نصول ونجول فى آيات الله لكى نُطوعها على هوى ( الخُطباء الفتنة ) ؟؟
فيقولون .. أين الفاعل فى الجُملة الثانية ( يقولون آمنا ) !؟
فنقول لهُم أيها ( الجُهلاء المُغرضين ) ؟؟؟ هذا حالهُم .. يقولون هذه ( حالهُم ) !!!
فيا أيها الظالمون .. لا تجعلون القرآن ( عضين ) .. لكى يُحقق أهواءكُم ، والمرض الذى فى قلوبكم ؟؟

فيقول الحق .. بسم الله الرحمن الرحيم :

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

طيب الله انفاسك اخي الكريم نصر على هذا البيان والتوضيح
اما الأخ ابو شهاب وبما أنه مراوغ من الطراز الأول فليسمح لي أن ادلي بدلوي ,

يا عزيزي ابو شهاب
هل شريعة الله قابله للتطبيق أم لا ؟ بمعنى 100% قابله لذلك أم لا .

هل كل البشر في التطبيق سواء ام يتباينون ؟

هل هناك بين البشر من بلغ القمه في التطبيق ولا يدانيه احد والناس كلهم يندرجون تحته ,
ستقول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ..... ايضاً نحن نقول ذلك .

ولكن من التالي وهو لاشك ليس برسول
إن هذا التالي موجود في كل عصر ومصر
تحت كل شروق وغروب
موجود في كل ليل ونهار

ففي زمن علي عليه السلام كان هـــــــــــــــــو علي
وفي زمن الحسن عليه السلام كان هـــــــــو الحسن
وفي زمن الحسين عليه السلام كان هـــــــــو الحسين

وهكذا
ومن يتبواء هذه الدرجه يكون هو حجة الله تعالى على خلقه .

والسلام

بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم صلى على محمد وعلى آل محمد .. أما بعد ،،

أخونا الفاضل / مُختصر مُفيد !!
رحمة الله وبركاته عليكم موالى آل البيت .. أنت حقاً سيدى ( مُختصر ومُفيد ) !!! .. فقد وصلتنى رسالتك فيما أوردتهُ
لى من كلمات قليلة .. فيما بين السطور !!!

ونستسمحك ونرجو منك أن تُخلى بينى وبين الزميل أبو شهاب !!
وإن كُنت تخاف علينا من المُراوغة من أبو شهاب ؟؟
فأهدأ بالاً .. فربُك قد دربنا على مواجهة ( أشد وأعتى المُخالفين ) لكتاب الله وشرعه .. فربُك معنا !!!
تابعنا سيدى الكريم .. ولنُثلج قلوبكُم مما قاله الله لنا فى كتابه عن
( آل البيت ومُحبيهم ومواليهم ) .. فأنى يؤفكون ؟؟
وربُك ( مُحسنيكُم ) هُم .. الفرقة الناجية من النار .. هى شيعة علىّ الكرار .. الحقّة المُخلصة المؤمنة !!!

مرحباً بك أبو شهاب .. معك حتى تملّ ؟؟؟

سؤالك الثالث .. وياما لهُ ويا ما فيه !!؟؟
ولكنى سأُجيب .. فهل ستؤمن بأنهُ هو صدق .. أم ستقول كغيرك أنهُ هرب ، وضرب من الخيال !!؟؟
أيها الزميل سأجيبك .. ولك أن تُصدق أو لا .. ولكن ليس عندى كلام سواه .. أنفترى على الله كذباً بعد إذ هدانا !!

ولكن .. عليك أن تفهُم وتفقه ما سنقولهُ لك .. فركز جيداً فهو مطلوب فيه التركيز ، وأسأل حول ما سنقولهُ لك
ما شئت .. ولكن عليك أنت أن تُجيب على إحداها .. ففى إجابتك أنت ستكون إجابتنا تماماً فتابع :

** رأينا فى المذاهب السُنية الأربعة ؟؟
----------------------------------------------------
نقول رأينا فيما نعرفهُ ونحكُم على الأقوام به من ( كتاب الله ) وبه !!
من لا يؤمن بالإمامة ، والأئمة كما جائت فى كتاب الله .. فهو (( كافر )) بآيات من الكتاب .. فيكون قد كفر بالكتاب ؟
فلا خيار ولا تخير فى كتاب الله ؟؟ نؤمن ببعض ونكفُر ببعض .. وربك القائل ما جزاء من يفعل ذلك ؟؟

من يأخُذ دينهُ من غير كتاب الله وآل بيت رسوله .. فقد ضل سواء السبيل ؟؟

من تولى غير علىّ أبن أبى طالب وذُريتهُ .. فقد تولى غير سبيل المؤمنين ؟؟

من جعل مع الله شُركاء فى دينه ممن يقولون عليهم سلف صالح .. فمن الذى أعطاه صك الصلاح !!؟؟
إن جاء بشىء .. يأتى ببُرهانه وحُجتهُ عليه من كتاب الله .. دونما تأويل على الله .. فإن لم يأتى بذلك فكلامهُ
مردود ولا طاعة لهُ ولا صلاح ؟؟

من حرف الكلم عن مواضعه ومن بعد مواضعه فأولئك هُم الظالمون ومن رضى بهم وتولاهم فهُم أولياؤه ؟؟

وما معنى ( مذاهب ) ، ومن الذى أذهبهُم ، وأين ذهبوا ؟؟ ولما ذهبوا ؟؟
تقولون ( إختلافهم ) رحمة .. فعجباً .. فهل إتفاقهم ( نقمة ) !!؟؟
فهل دين الله فيه ( إختلاف ) .. ليختلفوا ؟؟
فاسمع قول ربك العظيم : بسم الله الرحمن الرحيم :
وما أختلفوا إلا من بعد ما جاتهُم البينات ( بغياً ) بينهُم ؟؟؟
أتعرف ما هى البينات .. هى علم الكلام والبيان والفلسفة ؟؟
فكلامهم خاوى ، وبيانهم ضعيف وفلسفتهم بلا أدنى فلسفة ؟؟

وأخيراً نقول .. من يُفرق دين الله ، وكُل بما لديهم فرحون .. برأ الله رسولهُ وبرأنا منهُم !!
الله يقول لنا .. إن الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعاً لست منهم فى شىء ؟؟
وهُم يُفرقون الدين ويذهبوا به كُل مذهب ، ويقولون : إختلاف العُلماء رحمة !!
لا وربك أنها هى عين ( النقمة ) ؟؟؟

ودين ربك ليس فيه مذاهب .. هو مذهب واحد لا ثانى لهُ .. تولى رسول الله وآل بيته الأبرار الأطهار !!!
وكما جاءت فى مفاتيح كتابه الكريم العظيم .. مُعجزة هى من الله تلك المفاتيح .. أتعلمها يا أبو شهاب ؟؟
أربعة عشر ( مُفتاح ) حصراً !!!

أما عن ( المراجع ) .. فنقول :
--------------------------------------

هُم أصدق قولاً وأقوم قيلا !!! لا يتعدون بيان الأئمة !! ولا يطلبون من أحد أن يتخذهُم مع الله شُركاء ؟؟
هُم يُبينون من كتاب الله !! وليس لديهم أحد يعبدونهُ من دون الله .. فإما أن يأتى بكلامه من كتاب الله !!
وإما يُضرب بكلامه عرض الحائط !! ولا يتأولون على الله !! وليست عندهُم ( صحاح ) .. جعلوها كتاب لهُم بدلاً وشريكاً
مع كتاب الله .. فقدسوها .. كقدسية الكتاب .. ونرى أغلبها ما فيها من ( صحاح ) ؟؟
والأعجب .. أنهُم يُشركونها مع ( الكتاب ) .. وحين تقول لهُم كيف ولما الصحاح !!؟؟
أتعرف ماذا كانت حُجتهُم .. حُجة وربك مُخزية .. فجاءوا بمثال لتحريم (( الحمار )) ؟؟؟
وقالوا أنى لنا كُنا سنعرف من كتاب الله أن ( الحمار ) حرام !!!! وربك وعجبى !!
لبئس مُشبه بمُشبه به ؟؟؟

أما وأخيراً عن .. أى ( المراجع ) أتّبع .. فنقول :

** مرجعنا هو الله وكتابه الكريم المُبين .. فبفضل منهُ ورحمة كان هو جل شأنهُ مرجعنا الأول والآخر !!!

نصرالشاذلى / خادم الإمام

بسم الله الرحمن الرحيم



هدانا الله للخير

أخي ومولاي الكريم نصر الشاذلي

متابع وبشغف كبير

حقاً إن من البيان لسحراً
والشمس تعمي العيون
موفقين بحق سيد الكائنات وآله

بل هو آيات بينات فى صدور الدين أوتوا العلم ؟؟؟

المشاركة الأصلية بواسطة أبو شهاب

بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم صلى على محمد وعلى آل محمد .. أما بعد ،،

الزميل / أبو شهاب ؟؟

نرى أن سؤالك ( الرابع ) هذا .. لم يكُن موجود لديك من قبل !؟؟ حين دعوتنا لأسئلتك ( الخمسة ) !؟
ولا تزيد أو تُناور لكى ( توضح ) عكس ذلك ؟؟
ولا نُريد منك أى تعليق أو توضيح حول ما ذكرناهُ لك الآن !؟ فلسنا فى حاجة إليه .. ومن أعلمنا بذلك هو أعلم من
كُل الخلائق !! ولا تُعلق على ذلك .. فلن أُعلق على تعليقك إن فعلت لإثبات عكس هذا القول منا ؟؟ ولكن ..

ردنا على سؤالك هذا وما قُلت فيه .. هو :

** تقول فيها أراء مُختلفة !؟
فنقول :
* وهل فى كتاب الله ( أراء ) ؟؟ وكذلك ( مُختلفة ) !!

ولكن نقول لك أن الله عز وجل .. يضع فى كتابه أرقام وأعداد وأحرُف ( مُبهمة ) !؟ ولكن على من تكون ( مُبهمة ) ؟؟

إستمع معى إلى ( إحداها ) !! ولماذا يفعل الله ذلك (( العلة )) !! .. فأستمع لما يوحى !!
يقول الحق .. بسم الله الرحمن الرحيم :

(( وما جعلنا أصحاب النار إلا ملائكة وما جعلنا عدتهُم إلا فتنة للذين كفروا ليستيقن الذين أوتوا الكتاب ويزداد الذين آمنوا إيمانا ولا يرتاب الذين أوتوا الكتاب والمؤمنون وليقول الذين فى قلوبهم مرض والكافرون ماذا أراد الله بهذا مثلا
كذلك يُضل الله من يشاء ويهدى من يشاء وما يعلم جنود ربك إلا هو وما هى إلا ذكرى للبشر ))

فأسمح لى أيها الزميل .. ما لنا أن نأتى بآية إلا ( بإذن الله ) !!!

وما فى إجابة هذا السؤال من ( تحدى وإعجاز ) .. لا نستطيع أن ( نكشف ) عنهُ هُنا ؟؟
ولكن إعلم تمام العلم أن الله آتانا ( علمهُم ) .. لنُدحض به ( كُل ) الآخر .. من مُكذبين ومُستكبرين ومُعاندين ؟؟؟
ولا نُدحض به ( العامة ) منهُم .. لا يا زميل !؟ بل دحض ( الأكابر ) يجعل العامة ( تُسلّم ) بها !!!
فنُدحض أكثرهُم وأقواهُم إدعاءا : ( للعلم والفقه والمعرفة والبيان ) ؟؟ وأكابر ( الخُطباء الفتنة ) ؟؟؟
فهى وربك العظيم داحضة لهُم .. بالإثبات وليس بالرأى والأراء وإختلافها !! وبكتاب الله ومن كتاب الله !!!
فوربك أنها معنا ولدينا فى بيانها وإثباتها .. (( إحدى الكبر )) !!! من ربك العظيم القوى المتين !!!
يقول الحق .. بسم الله الرحمن الرحيم :

** كلا والقمر .. والليل إذا أدبر والصبح إذا أسفر .. إنها لإحدى ( الكبر ) !!؟؟

وكبر ربك العظيم هى .. ( كثيرة كثيرة ) !!!

فعفواً أيها الزميل .. ضع لنا رابع أسئلتك التى كانت لديك حين دعوتنا ؟؟
ولا تجعل من ردودنا عليك وما فيها .. تجعلهُ سؤال من ضمن أسئلتك التى كانت ( مُبيتة ) عندك ؟؟

نصرالشاذلى / خادم الإمام

إلى الزميل أبو شهاب

يُرفع .. فهُناك ( ثقل ومُشكلة ) فى سيرفر المُنتدى !؟

اللهم صلى على محمد وعلى آل محمد .. أما بعد ،،

يُرفع للزميل أبو شهاب ،

نصرالشاذلى / خادم الإمام

ماشاء الله

ابو شهاب يعرف التسلسل بالاسئلة والاجوبة


ليتك تعرف هذا في موضوعي

نشترك لنرى كيف يلتزم ابو شهاب بالتسلسل في الرد


سبحان الله



متابع