طيب شو رايكم بالدعوه الحلوه هذه وياليت تأمون عليها
اللهم اري كل من يؤذي النبي عليه السلام في عرضه الطاهر ويكذب ماانزلت من ايات تتلى اناء الليل واطراف النهار
في براءتها مما رميت به من بهتان اره في عرضه مايكره وابتليه فيما رمى به زوجه النبي عليه السلام
واظن انه اذا كانت السيده عائشه رضي الله عنها كما رميتموها واتهمتوها
لن يصيبكم شيء ان كنتم صادقين في مقالتكم
ولا اظن انه انسانه كما تصفونها ستكون زوجه للنبي عليه السلام
الا لو كان النبي عندكم عليه السلام يوجه المسلمين للزوجه الصالحه
والله سبحانه وتعالى كذلك قال " الزَّانِي لَا يَنكِحُ إلَّا زَانِيَةً أَوْ مُشْرِكَةً وَالزَّانِيَةُ لَا يَنكِحُهَا إِلَّا زَانٍ أَوْ مُشْرِكٌ وَحُرِّمَ ذَلِكَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ (3) "
ثم ياتي القدوه فيخالف ذلك بنظركم
وهيا زوجه النبي عليه السلام والنبي عليه السلام اولى بالمؤمنين
النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ وَأُوْلُو الْأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَى بِبَعْضٍ فِي كِتَابِ اللَّهِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُهَاجِرِينَ إِلَّا أَن تَفْعَلُوا إِلَى أَوْلِيَائِكُم مَّعْرُوفًا كَانَ ذَلِكَ فِي الْكِتَابِ مَسْطُورًا (6)
اظنها دعوه منصفه ولم اجانب الصواب
فزوجه الرجل عرضه والطعن بها طعن به
ولستم باعقل وافضل او اعلم بالنبي عليه السلام بمن ارتضاها زوجه له
الا لو كنتم ايضا لا تؤمنون بما نزل به القران
وتعتقدون انكم تحسنون اختيار زوجاتكم
وفق وصيه النبي عليه السلام
فعندها على الدنيا السلام
اللهم اري كل من يؤذي النبي عليه السلام في عرضه الطاهر ويكذب ماانزلت من ايات تتلى اناء الليل واطراف النهار
في براءتها مما رميت به من بهتان اره في عرضه مايكره وابتليه فيما رمى به زوجه النبي عليه السلام
واظن انه اذا كانت السيده عائشه رضي الله عنها كما رميتموها واتهمتوها
لن يصيبكم شيء ان كنتم صادقين في مقالتكم
ولا اظن انه انسانه كما تصفونها ستكون زوجه للنبي عليه السلام
الا لو كان النبي عندكم عليه السلام يوجه المسلمين للزوجه الصالحه
والله سبحانه وتعالى كذلك قال " الزَّانِي لَا يَنكِحُ إلَّا زَانِيَةً أَوْ مُشْرِكَةً وَالزَّانِيَةُ لَا يَنكِحُهَا إِلَّا زَانٍ أَوْ مُشْرِكٌ وَحُرِّمَ ذَلِكَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ (3) "
ثم ياتي القدوه فيخالف ذلك بنظركم
وهيا زوجه النبي عليه السلام والنبي عليه السلام اولى بالمؤمنين
النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ وَأُوْلُو الْأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَى بِبَعْضٍ فِي كِتَابِ اللَّهِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُهَاجِرِينَ إِلَّا أَن تَفْعَلُوا إِلَى أَوْلِيَائِكُم مَّعْرُوفًا كَانَ ذَلِكَ فِي الْكِتَابِ مَسْطُورًا (6)
اظنها دعوه منصفه ولم اجانب الصواب
فزوجه الرجل عرضه والطعن بها طعن به
ولستم باعقل وافضل او اعلم بالنبي عليه السلام بمن ارتضاها زوجه له
الا لو كنتم ايضا لا تؤمنون بما نزل به القران
وتعتقدون انكم تحسنون اختيار زوجاتكم
وفق وصيه النبي عليه السلام
فعندها على الدنيا السلام
تعليق