اخي يا ابو خنجر يا حبيبي (اللهم ان يجعلك خنجر في نحور الوهابية الكلاب)
انهم لا يستطيعون الاجابة كما كان اسلافهم وخلفائهم
حيث ان في يوم من الايام سأل عمر بن الخطاب عن الاية الشريفة (( ......وفاكهة وأباً....)) فلم يعرف كلمة (أبا) لو في اللحظة الاخيرة جاء أمير المؤمنين عليه السلام فأنقذ الموقف
فتصور خليفتهم هذا فهمه فكيف تريدهم ان يجيبوا عن هذا السؤال الصعب
واخيراً تحياتي الى اخواني شيعة امير المؤمنين (ع)............

تسجيل متابعه

سؤال الى الاخ mooner_79
اين مراجعاتك؟(من اين اتيت بالتفسير)

ثانيا هل تعتقد بان هذا هو التفسير الشامل للقران؟

__________________________
توضيحي للايات التالية ستكون بالدلائل المنطقية
و ماخوذة من احد المحاضرات

يرفع الى ان احصد الجواب

السلام عليكم
قبل أ ن تسأل يجب و ترفعه إلى اليوم الدين اعلم يا أخي بانك مخطي أخي الكريم عبد العزيز الحكيم
قبل أن تكتب يا ريت تكون أجوبه على الأقل مقرؤة لان يا أخي الخليفة أمير المؤمنين أعلم بكل شئ و هو عمر بن الخطاب رضي الله عنه و الخليفة علي بن أبي طالب كرم الله وجه ليس بحكيم و لا بيعارف كغيره لان كل فوق ذو علم عليم
كنت أريد أن أجيب لانك عندما قرات صدقا أنا أرفعه شكوى بكم إلى اليوم الدين و ليست أنت أخي الخنجر
أختكم في الله
رحاب

انا مخطىء في ماذا يا اخية

ارجو توضيح اخطائي و تصحيحها لي اذا تكرمتم؟!!!

السلام عليكم
أخي أبو خنجر عندما تضع آية و تطلب التفسير و تطلب من السنة تفسيرها هذا الخطا لانه القرآن الكريم واحد تفسير واحد لا تقول انك لا تدري أكيد مع احترامي الشديد لك فلا أصدق ثم تقول و ترفع إلى يوم الدين هذا الكبير أخي اذا أردت أن تعرف شئ و آخر لم يرد عليك هذا لا ضعف منه بل الحكمة صدقني لو رد عليك بدك تغلط فيه
أختك في الله
رحاب

اولا:- القران الكريم واحد نحن متفقين
ثانيا:- التفسير واحد نعم لكن هل التفسير شامل للقران(موضوع اخر)مع العلم بان القران يحمل الخبار من الاولين الى قيام يوم الدين
و ما الغلط الذا رفعت الموضوع بكلمات كهذه؟(بالاسلوب المجازي)
مثال:- انه بحر من العلوم؟(فهل يعقل ان الانسان بحر ام انه وحي من المجاز

اللهم صل على محمد و ال محمد
السؤال قائم الى ان يجاب عليه

السلام عليكم
أخي أقول لك نصيحة أسلوب المجازي أو غير مجازي لا مجيب رفعته أو لم ترفعه أصحبت معناد مو أكتر
أختك في الله
رحاب

انا اعناد في سرد الافكار والحقائق
للفائدة العامة(حقيقة)

كما اني سابدا بالجواب حتى لو لم يجبني احد
فاكون بلغت الفكرة

بعون الله تعالى نبدء الجواب على سؤال انا بنفسي سالته

ان لآيات القرآن الحكيم ابعاداً مختلفة، وحسب تعبير تراجمة الوحي وأئمة الهدى عليهم السلام، ان له تخوماً وبطوناً تصل الى السبعين. ويكاد لا يستطيع شخص مثلي ان يطلع على بعد واحد منها، فكيف بسائرها؟ لذلك فحين اكتب معنى الآية، فلا أدعي انه كل معانيها وأبعادها، بل لا ادعي انه بالتأكيد المعنى الاقرب، انما اسجل فقط وفقط ما فهمته من الآيات، مع اعترافي بقصور فهمي. والواقع ان كل التفاسير القرآنية ليست الا بياناً لبعض الموضوعات التي تصدق عليها الآيات كما تصدق على غيرها، وان القرآن سيظل فوق التفاسير لا يحيط بكنه معانيه الا الله ومن ارتضاه الله لغيبه.







وَالسَّمَاء رَفَعَهَا وَوَضَعَ الْمِيزَانَ 7 أَلَّا تَطْغَوْا فِي الْمِيزَانِ 8 وَأَقِيمُوا الْوَزْنَ بِالْقِسْطِ وَلَا تُخْسِرُوا الْمِيزَانَ 9


كلمة " الميزان " واسعة تشتمل على كثير من المضامين ، فالعقل ميزان ، و القرآن ميزان ، و العهد ميزان ، وما تتفق عليه التنظيمات في اجتماعها إلى بعضها ميزان ، ولا يصح لأحد أن يخرج عليه مهما كان مخالفا لمصالحه الشخصية ، و لكن أظهر معاني الميزان هو القيادة الرسالية ، بأقوالها و أفعالها و آرائها باعتبار قربها من القيم فهما وتطبيقا ، قال الإمام الرضا (ع) : " و الميزان أمير المؤمنين ( صلوات الله عليه ) نصبه لخلقه ، قال الراوي : قلت : الا تطغوا في الميزان ؟ قال : لا تعصوا الإمام ، قلت :
و أقيموا الوزن بالقسط ؟ قال : و أقيموا الإمام بالعدل ، قلت : ولا تخسروا الميزان ؟ قال : لا تبخسوا الإمام حقه ولا تظلموه " (1) و القرآن يضرب لنا مثلا لإخسار الميزان في الحقل الإجتماعي و الإٌقتصادي فيقول متوعدا : " و يل للمطففين * الذين إذا اكتالوا علىالناس يستوفون * و إذا كالوهم أو وزنوهم يخسرون " (2) و التطفيف كما يظهر من الآية يناقض بالضبط إقامة الوزن بالقسط .

استنتاج:-
(بما ان امير المؤمنين على كرم الله وجهه هو الميزان فالمراد بالسماء هو النبي (صلى) فيكون التفسير كالتالي:-
بعد ان يتوفى الرسول و ينتقل الى السماء عند ربه يضع الخليفة بعده هو الامام علي وهو من لقب بميزان العدل)
سؤال:-
(هل خسرتم الميزان؟)

(1) نور الثقلين / ج 5 / ص 188 .

(2) المطففين / 1 - 3 .




مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيَانِ 19 بَيْنَهُمَا بَرْزَخٌ لَّا يَبْغِيَانِ 20

وفي الآية إشارة الى عدة ظواهر طبيعية ، الاولى إلتقاء مياه البحار المالحة بالمياه الاخرى العذبة ، كمياه الشط و الانهار ، فانها وان كانت تلتقي مع بعضها و لكنها تبقى على طبيعتها لا تتغير لفترة من الوقت . و صورة أخرى من حكمة الرب انه جعل الأنهار في كلالعالم مرتفعة عن البحار ، قال تعالى : " وهو الذي مرج البحرين هذا عذاب فرات و هذا ملح أجاج و جعل بينهما برزخا و حجرا محجورا " (1) و الظاهرة الثانية هي التقاء البحار حتى المالحة مع بعضها . إن ثلاثة أرباع كوكبنا يتكون من ماء البحار و المحيطات ،و هي متصلة مع بعضها ، و الأرض في حركة دائمة حول نفسها و حول الشمس إلا ان منسوب المياه فيها كلها يبقى ثابتا ، و لم نجد يوما انها انسكبت في بحر واحد ليطغى ماؤه مثلا .

و حينما نبحث في الطبيعة من حولنا نجد شواهد اخرى لهذه الآية الكريمة ، فان شطري البيضة ( الصفار و البياض ) مهما رججتها لا يمتزجان ، و كذلك بحار النور و الظلمة في حركة الليل و النهار فانهما يتحركان حركة ذاتية و بينهما نقطة التقاء دائمة و لكنهما لا يختلطان " يولج الليل في النهار و يولج النهار في الليل " (2) و حينما نعود من رحلة التفكر في الآفاق الى شوط آخر من التفكر في أنفسنا نجد مظهرا لهذه الحقيقة في حياة الانسان ، حيث يلتقي ماء الرجل بماء المرأة و يكونان النطفة التي تنمو حتى تصير خلقا سويا ذكرا أو أنثى ، و تظل خصائص المرأة و خصائص الرجل هي هي لا تتغير ، بل أن المياء العذبة التي نستخرجها من باطن الأرض لشربنا تلتقي أحواضها مع مياه البحر التي تتشبع بها الأرض حتى الأعماق و لكن " هذا عذب فرات سائغ شرابه و هذا ملح أجاج " (3) وفي الواقع الاجتماعي يلتفي المؤمنون بالكافرين و تبقى بينهما الفواصل .

اما البرزخ الذي يقف حائلا بين البحرين فقد يكون جسما ماديا كاليابسة تفصل بين بحر و آخر ، و لو طغت البحار عليها لانعدمت حياة الانسان فوقها ، أو الغشاء الذي يمنع صفار البيض من الاختلاط ببياضها لو كانا يختلطان لما صلحت البيضة ان تكون فرخا و لانقرضت الطيور بانواعها . وقد يكون البرزخ هو السنن و القوانين الطبيعية كالجاذبية و الكثافة و الخصائص المختلفة للخليطين ، و قد يكون القيم و الثقافة التي يؤمن بها كلا التجمعين الكافر و المؤمن ، و كلها لا شك من صنع الله ، و مظهر لهيمنته على الحياة ، و رحمته بالانسان اذ جعل التنوع و الحدود قائمين في ذات الوقت ، أليس ذلك يدل على حسن النظم ، و دقة التدبير ، و متانة الصنع ، و عزة الخالق و حكمته ؟

و حينما ندقق النظر و نركز الفكر في هاتين الآيتين نجدهما بكل كلمة و ردت فيهما تعبير عن رحمة الله و إشارة اليها ، اترى لو طغت البحار على اليابسة أو على بعضها و انعدمت الفوارق هل ذلك في صلاح الانسان ؟ كلا .. ثم ان القرآن يقول " مرج " و هو الحركة الذاتية في كلا البحرين بفعل التموجات كما يقول " يلتقيان " إشارة الى الحركة الثنائية ، و هما معا رحمة إلهية ظاهرة ، فلو جعل الله البحار راكدة لأسن ماؤها و تعفن و بالتالي استحال عيش الاسماك و الكثير من الاحياء الاخرى فيها ، و ما كان الانسان يستخرج منها حلية و لا لحما طريا . ثم انه جعل البحار متصلة تلتقي ببعضها ليسهل على الاحياء البحرية الانتقال مهاجرة عبرها ، و يسهل السفر الى أكثر نقاط العالم . ولو لم تكن الانهار - و بالذات الكبيرة منها - تلتقي بالبحار لتصب فيها فائض مياهها لكانت تطغى و تهلك الحرث و النسل .

استنتاج:-
(و اذا استدللنا بالايات السبقة فنربطها فنرى ان البحرين هما رسول الله و امير المؤمنين يجتمع نسلهما في مصب واحدلكن يفصله برزخ واحد وهي فاطمة الزهراء(بنت النبي و زوجة الامام علي)اي ان الله ربط نسل علي ابن ابي طالب و نسل الرسول في فاطمة الزهراء).
سؤال:-
هل من معترض على ان الله زوج علي بفاطمة؟
(1) الفرقان / 53 .
(2) فاطر / 13 .
(3) المصدر .




يَخْرُجُ مِنْهُمَا اللُّؤْلُؤُ وَالْمَرْجَانُ 22

إن الله لم يودع في البحار حاجاتنا الضرورية و حسب ، بل الكمالية أيضا ، " وهو الذي سخر البحر لتأكلوا منه لحما طريا ، و تسخرجوا منه حلية تلبسونها ، و ترى الفلك مواخر فيه و لتبتغوا من فضله و لعلكم تشكرون " (1) و القرآن بهذه الآية من سورة الرحمن يفند المزاعم القديمة بأن الأنهار لا تربي اللؤلؤ و المرجان ، و قد جاء العلم الحديث فأثبت خلاف ذلك ، و هكذا يبقى كتاب الله سابقا للحضارة .

و لعل الآية تشير الى إباحة استخراج الزينة و التحلي بها أو لم يقل ربنا سبحانه : " قل من حرم زينة الله التي أخرج لعباده و الطيبات من الرزق ، قل هي للذين آمنوا .." كما قال : " خذوا زينتكم عند كل مسجد " .

[ 23 - 25] تلك كانت مظهر من آلاء الله التي تتجلى للانسان كلما ركب البحر ، و كلما غاص في أعماقه ، و هكذا كلما دار البصر في آفاق الخليقة و نظر الى الشمس و القمر و النجوم و الارض و البحار و الانهار ، ثم غار في أعماق النفس وما فيها من أبعاد و آماد ، كلما وجد آلاء ربه تنهمر عليه من كل حدب و صوب أولا تكفيه دليلا الى ربه ، و هاديا الى معرفته ، و باعثا له الى شكره ؟ لكنك ترى اكثر الناس يكذبون بالنعم و يقصرون في الشكر بل يشكرون ابدا ، وحتى أولئك الذين يقضون سحابة اعمارهم في خوض لجج العلم او متابعة قوانين الطبيعة عبر البحوث الميدانية ، و الاكتشافات الجديدة ، لا ينطلقون من اكتشافاتهم الى خلفياتها ، حيث الايمان برب العزة و الرحمة ، بل تراهم ينظرون الى الحياة نظرة سطحية فلا يزدادون إلا ضلالا و تكذيبا بالحق ، انهم يقفون عند ذلك الحد و يظنون انها التي تحرك الحياة و لا يتساءلون من الذي وضع القوانين و الانظمة و السنن ؟! ومن الذي يسيرها و يهيمن عليها ؟! بلى . ان العلم الذي لا يتأسس بالايمان و المعرفة بالله ، قد يضر الانسان اكثر مما ينفعه ، لانه قد يصبح و سيلة للكفر و التكذيب بالرب و إرادته .

استنتاج:-
(اللؤلؤ هو عبارة عن ذرة رمل يدخل داخل المحار فاما ان يقتل المحار او اما يصب عليه عصارة فيعزل عنها فلاتسبب له الضرر(بمثابت السم ), و المرجان شكله و تحوله الى شكل الشريان و غالبا ما يكون المرجان مائل للاحمرار فشكله شكل مجرى الدم و لونه(الاكثرية) بلون الدم)

سؤال:-
الم يقتل الامام حسن ابن علي بالسم؟ الم يقتل الامام الحسين ابن علي بالدم(بالسيف)؟
(1) الكهف / 107 .

اترك الاسئلة الناتجة من البحث لكم لجوابه بينكم و بين انفسكم

وصلى الله على نبيك المصطفى ابي القاسم محمد
وعلى اهل بيته الطيبين الطاهرين
ومن سار معهم بايمان الى يوم الدين

السلام عليكم
أخي أبو خنجر لقد فسرته كما تعرفه أنت من كتب الصفراء مع الاسف من حيث الاستنتاج
أختك
رحاب

ممكن توضيح يا اخت رهاب؟

كما سبق فتفسيري من مرجع ديني و استدلالي بخطبة لشيخ ديني
وليس من وحي خيالي

أخية ,
إن وجدت خطآء , فلما لا تناقشينا حتى نكون على بينة منها , و لا تنسي أن للقرآن سبعة بطون .