تويت
محمد عبده ...انت مثلما قلت ان هذه الاعمال لم يفعلوها حتى في الجاهلية ...اتمنى ان تعرف بنفسك الى اي مستوى وصل باسيادك ان يعملوا حتى انهم فعلوا ما لم يفعله الجاهليون من قبل...فانت تنفي الاسلام عن من يفعل هذه الاعمال
بقولك:-
حتى في الجاهلية ـ لم يكونو يضربون النساء أويؤذونهم فذالك كان منافيا لأخلاق العرب ـ هذا في الجاهلية فكيف به في الإسلام .
فقط اود ان تجيب على نفسك....هل من يفعل ذلك عربيا ؟؟؟ والاهم منه ، هل من يفعل ذلك مسلما؟؟؟؟
واشكرك اذا عرفت تجاوب نفسك!!!.
بقولك:-
حتى في الجاهلية ـ لم يكونو يضربون النساء أويؤذونهم فذالك كان منافيا لأخلاق العرب ـ هذا في الجاهلية فكيف به في الإسلام .
فقط اود ان تجيب على نفسك....هل من يفعل ذلك عربيا ؟؟؟ والاهم منه ، هل من يفعل ذلك مسلما؟؟؟؟
واشكرك اذا عرفت تجاوب نفسك!!!.
يبدو أنك غفلتي عن كل الأدلة طرحتها ـ فأريد أن أسألك سؤالا .... فأرجو أن تجيبيني عليه
هل لو كنت موجودة حين ضربت فاطمة ـ بضعة الرسول عليه الصلاة والسلام ـ رضي الله عنها ... كنت دافعتي عنها ؟
أرجو أن تجيبيني على هذا السؤال في المرة القادمة
بأي حق عُين عمر خليفة على المسلمين؟؟بالشورى ام بالنص.
والله عيب عليكم يا من تدعون انكم امة المليار ........الا يوجد فيكم من يرد على هذا السؤال؟؟؟
الا يوجد عندكم دليل على خلافة صاحبكم هل هي بالنص ام بالشورى؟؟
والله عيب عليكم يا من تدعون انكم امة المليار ........الا يوجد فيكم من يرد على هذا السؤال؟؟؟
الا يوجد عندكم دليل على خلافة صاحبكم هل هي بالنص ام بالشورى؟؟
ليس أكبر دليلا من إتفاق الصحابة والأمة كلها عليه
الحمــــــد للـــــه الـــــذي جعــــــل اعدائنــــــا مــــن الحمقـــــى
أما مسألة العقل الذي يبدو أنك دائما تحتج به وكأنك حكيم زمانك
فالعقل أخي هو مجال من التفكير ورؤية للأشياء وفق مسلمات
وهو ما أتفق عليه السواد الأعظم البشر ـ وله حدود ـ ومن شذ عنها هو المجنون
مع أن المجنون يظن كل عاقل مجنونا ...
فالعقل ليس فواتير توزعها على من تشاء وفق فهمك أنت وتصورك وتتهم كل من خالفك بعدم العقل ـ وأريد أن أقول لك أنني أشفق عليك وعلى عقلك الذي تفتخر به بين الفينة والأخرى فأنا لم أجد له دليلا له حتى في مواضيعك التي تعطيها عناوين عقلية ـ
أختي ـ أختكم في الإيمان أرجو أن تجيبني على سؤالي في الأعلى ـ
وأخيــــــــــــــــــــــــــــــــرا أعتذر منك أخي عيسى
(المعتبرة لدينا) ومن آله 
ومن أئمتنا 
تعليق