تويت
حياك الله مولاي مشتاق
عجبي عندما يحشر الجاهل أنفه فيما لا يفقه !!!
المشكلة مولاي ان شيخهم ابن قدامة في كتابه المغني/ كتاب النكاح، يستدل بهذه الرواية فيقول:
فصل:
فأما الرجل مع الرجل, فلكل واحد منهما النظر من صاحبه إلى ما ليسبعورة وفي حدها روايتان إحداهما: ما بين السرة والركبة والأخرى: الفرجان وقدذكرناهما في كتاب الصلاة ولا فرق بين الأمرد وذى اللحية إلا أن الأمرد إن كان جميلايخاف الفتنة بالنظر إليه لم يجز تعمد النظر إليه وقد روي عن الشعبي قال: ((قدم وفد عبد القيس على النبي -صلى الله عليه وسلم- وفيهم غلام أمرد, ظاهر الوضاءةفأجلسه النبي -صلى الله عليه وسلم- وراء ظهره )) رواه أبو حفص قال المروذي:سمعت أبا بكر الأعين يقول: قدم علينا إنسان من خراسان صديق لأبي عبد الله, ومعهغلام ابن أخت له وكان جميلا فمضى إلى أبي عبد الله فحدثه, فلما قمنا خلا بالرجلوقال له: من هذا الغلام منك؟ قال: ابن أختى قال: إذا جئتني لا يكون معكوالذي أرى لك أن لا يمشى معك في طريق فأما الغلام الذي لم يبلغ سبعا فلا عورة لهيحرم النظر إليها وقد روي عن ابن أبي ليلى عن أبيه قال: (( كنا جلوسا عندالنبي -صلى الله عليه وسلم- قال: فجاء الحسن فجعل يتمرغ عليه فوقع مقدم قميصه,أراه قال: فقبل زبيبته )) رواه أبو حفص.
فما ترى يا مولاي ؟؟
هل هم حمقى لهذه الدرجة بحيث يستشهدون برواية قد حكم عليها الإمام الحافظ الحاكم العلامة شيخ الاسلام رعد للأسف الشديد الوهابي بالضعف ؟؟؟؟
شوقتنا لمعرفة قصة المفتري مهتّك الاعراض هذا !!
والسلام/..
كل ما تقومون وتعصرون أنفسكم به هو تحسين السند من دون تحسين الرواية
عجبي عندما يحشر الجاهل أنفه فيما لا يفقه !!!
المشكلة مولاي ان شيخهم ابن قدامة في كتابه المغني/ كتاب النكاح، يستدل بهذه الرواية فيقول:
فصل:
فأما الرجل مع الرجل, فلكل واحد منهما النظر من صاحبه إلى ما ليسبعورة وفي حدها روايتان إحداهما: ما بين السرة والركبة والأخرى: الفرجان وقدذكرناهما في كتاب الصلاة ولا فرق بين الأمرد وذى اللحية إلا أن الأمرد إن كان جميلايخاف الفتنة بالنظر إليه لم يجز تعمد النظر إليه وقد روي عن الشعبي قال: ((قدم وفد عبد القيس على النبي -صلى الله عليه وسلم- وفيهم غلام أمرد, ظاهر الوضاءةفأجلسه النبي -صلى الله عليه وسلم- وراء ظهره )) رواه أبو حفص قال المروذي:سمعت أبا بكر الأعين يقول: قدم علينا إنسان من خراسان صديق لأبي عبد الله, ومعهغلام ابن أخت له وكان جميلا فمضى إلى أبي عبد الله فحدثه, فلما قمنا خلا بالرجلوقال له: من هذا الغلام منك؟ قال: ابن أختى قال: إذا جئتني لا يكون معكوالذي أرى لك أن لا يمشى معك في طريق فأما الغلام الذي لم يبلغ سبعا فلا عورة لهيحرم النظر إليها وقد روي عن ابن أبي ليلى عن أبيه قال: (( كنا جلوسا عندالنبي -صلى الله عليه وسلم- قال: فجاء الحسن فجعل يتمرغ عليه فوقع مقدم قميصه,أراه قال: فقبل زبيبته )) رواه أبو حفص.
فما ترى يا مولاي ؟؟
هل هم حمقى لهذه الدرجة بحيث يستشهدون برواية قد حكم عليها الإمام الحافظ الحاكم العلامة شيخ الاسلام رعد للأسف الشديد الوهابي بالضعف ؟؟؟؟
هـذا ولنا عودة لمهتك الأعراض
شوقتنا لمعرفة قصة المفتري مهتّك الاعراض هذا !!
والسلام/..
تعليق