اخي اسد بني طالب وما قولك بتفسير الفخر الرازي بوجوب المسح وليس الغسل ام انك سوف تقول بانه اخطأ بتفسيره وحكمه ايضا ؟؟؟؟؟؟

الأخ أسد بني طالب

تحية لك

انا أعطيتك الجملة بدون حرف الواو فلا أدري أي واو تقصد

عموما

الله يهديك بس

رجعنا إلى قولك مفعول به مجرور

ياأخي رؤوسكم اسم مجرور بحرف الجر الباء وليس مفعول به

وشبه الجمله برؤوسكم تكون في محل نصب مفعول به

طيب نعطيك مثال مشابه للآية لتعربها أيضا

وأعذرني إذا اثقلت عليك فأنا أريد أن أضع لك كل الاحتمالات

ولن أضع عليها أي حركات ضعها كما تشاء :


اضربوا خالد وعمر واستعينوا بمحمد وجعفر

فهل يمكنك بأي طريقة أن تعطف جعفر على خالد وعمر مهما وضعت من حركة على آخره ؟؟



وبالمره أيضا راجع هذا ففيه درس عن الوضوء استدلالا بالقران وإعراب الآية ثم الاستدلال بالسنة

http://www.mahooz.com/main/islamic/ahmed/wodoa.htm

مشاركة الاخ ( عاشق محمد )

اخي بما انك لم تضع اي حركه فسيكون الاعراب مشابه لاعرابي لاية الوضوء في حال كون كلمة ( جعفر ) منصوبه . . وهذا هو الحال في اية الوضوء . .

اما اذا كانت مجروررة فستكون معطوفه على محمد . . ولكن ارجع واقول لم لم يعقب احد من الاخوان على مسالة الكعبين . . التي اوردتها في مشاركتي السابقه . . .

بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم صلي على محمد وآل محمد

أسد بني طالب اعرب لي هذه الاية .

قال تعالى : ( بِأَكْوَابٍ وَأَبَارِيقَ ) الواقعة : 18
اليست هذه الاية مشابهة لقوله تعالى : ( بِرُؤُوسِكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ ) المائدة : 6 ؟؟؟

اخي اسد بني طالب.........
انا مع جملة التي قالها اخي عاشق محمد وهي: فهل يمكنك بأي طريقة أن تعطف جعفر على خالد وعمر مهما وضعت من حركة على آخره ؟؟
وبالنسبة للاخوان السنة لم لم يعقبوا على مسألة الكعبين لان الفخر الرازي يقول بالمسح ولكن القلة القليلة تقول بالغسل لذلك لربما اقتنعوا بكلام الاخوان والاخوات بالموضوع

اللهم صلي على محمد وال محمد

انا من المتابعين

ههههههههههههههههههه مع اني ما افهم شي بالغة العربيه وداايم اييب درجاات موحلوه

(معطووف مجرور للفاعل مفعول به شاساااااااااااااااالفه خخخخخخخ)

اتمنى التوفيق للموالين بالرد

يعطيكم العافيه

والله طالت السالفه وانتوا خليتوها قواعد

زين اجيب لكم احاديث احسن

اخواني اهلا فيكم وحياكم
المسألة واضحة نحن نقول بالمسح وهم يقولوا بالغسل فقط هذا هو محور النقاش ونحتاج ادلة من كتب السنة

الواجب في الوضوء هو غسل الرجلين ، ولا يكفي مسحهما

والدليل على أن الواجب هو غسل الرجلين ، ما رواه البخاري (163) ومسلم (241) عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو رضي الله عنهما قَالَ : تَخَلَّفَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنَّا فِي سَفْرَةٍ سَافَرْنَاهَا ، فَأَدْرَكَنَا وَقَدْ أَرْهَقْنَا الْعَصْرَ ( أي أخرنا العصر ) فَجَعَلْنَا نَتَوَضَّأُ وَنَمْسَحُ عَلَى أَرْجُلِنَا ، فَنَادَى بِأَعْلَى صَوْتِهِ : ( وَيْلٌ لِلأَعْقَابِ مِنْ النَّارِ مَرَّتَيْنِ أَوْ ثَلاثًا ) .

وروى مسلم (242) عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَأَى رَجُلًا لَمْ يَغْسِلْ عَقِبَيْهِ ، فَقَالَ : ( وَيْلٌ لِلأَعْقَابِ مِنْ النَّارِ ) .


والعقب هو مؤخر القدم .


قَالَ اِبْن خُزَيْمَةَ : لَوْ كَانَ الْمَاسِح مُؤَدِّيًا لِلْفَرْضِ لَمَا تُوُعِّدَ بِالنَّارِ .



قال الحافظ ابن حجر :

" وَقَدْ تَوَاتَرَتْ الأَخْبَار عَنْ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي صِفَة وُضُوئِهِ أَنَّهُ غَسَلَ رِجْلَيْهِ وَهُوَ الْمُبَيِّن لأَمْرِ اللَّه , وَلَمْ يَثْبُت عَنْ أَحَد مِنْ الصَّحَابَة خِلَاف ذَلِكَ إِلا عَنْ عَلِيّ وَابْن عَبَّاس وَأَنَس , وَقَدْ ثَبَتَ عَنْهُمْ الرُّجُوع عَنْ ذَلِكَ , قَالَ عَبْد الرَّحْمَن بْن أَبِي لَيْلَى : أَجْمَعَ أَصْحَاب رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى غَسْل الْقَدَمَيْنِ , رَوَاهُ سَعِيد بْن مَنْصُور " انتهى .

"فتح الباري" (1/320) .

وأما الآية ، وهي قول الله تعالى : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلاةِ فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى الْمَرَافِقِ وَامْسَحُوا بِرُؤُوسِكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ إِلَى الْكَعْبَيْنِ ) المائدة/6 ، فإنها لا تدل على جواز مسح الرجلين ، وبيان ذلك : أن في الآية قراءتين :

الأولى : (وَأَرْجُلَكُمْ) بنصب اللام ، فتكون الأرجل معطوفة على الوجه ، والوجه مغسول ، فتكون الأرجل مغسولة أيضاً ، فكأن لفظ الآية في الأصل : ( اغسلوا وجوهكم وأيديكم إلى المرافق وأرجلكم إلى الكعبين وامسحوا برؤوسكم ) ولكن أُخِّرَ غسلُ الرجل بعد مسح الرأس للدلالة على أن ترتيب الأعضاء في الوضوء يكون على هذا النحو ، غسل الوجه ، ثم الأيدي ، ثم مسح الرأس ، ثم غسل الأرجل .

انظر : "المجموع" (1/471) .

القراءة الثانية : (وَأَرْجُلِكُمْ) بكسر اللام ، فتكون معطوفة على الرأس ، والرأس ممسوح ، فتكون الأرجل ممسوحة .

غير أن السنة بينت أن المسح إنما هو على الخفين أو الجوربين بشروط معروفة في السنة .

انظر : "المجموع" (1/450) ، "الاختيارات" ( ص 13) .



وبهذا يتبن أن الآية على القراءتين لا تدل على مسح الأرجل ، وإنما تدل على وجوب غسل الأرجل ، أو مسح الخفين لمن يلبس الخفين .

وقد ذهب بعض العلماء – على قراءة الجر – إلى أن الحكمة من ذكر المسح في حق الأرجل مع أنها مغسولة إشارة إلى أنه ينبغي الاقتصاد في استعمال الماء عند غسل الرجلين ، لأن العادة الإسراف عند غسلهما ، فأمرت الآية بالمسح أي بأن يكون الغسل بلا إسراف في الماء .

قال ابن قدامة في "المغني" (1/186) :

" ويحتمل أنه أراد بالمسح الغسل الخفيف . قال أبو علي الفارسي : العرب تسمي خفيف الغسل مسحا , فيقولون : تمسحت للصلاة . أي توضأت " انتهى .

وقال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :

" وفي ذِكر المسح على الرجلين تنبيه على قلة الصب في الرجل فإن السرف يعتاد فيهما كثيراً " انتهى "منهاج السنة" (4/174) .

والله أعلم .

بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم صلي على محمد وآل محمد

اعتقد انا بان الصارم السلفي لايفهم في النقاش والدليل على ذلك استدلاله وحجيته على الشيعة باحاديث من كتبهم وكان الشيعة تعترف بها , ثم يا اخ الم تسال نفسك اذا المسح على الرجل يدخلها في النار فكيف بالمسح على الخفين الذين تفتون بجوازه؟؟

ثم ان الاستدلال لا يحتاج الى اللغة العربية والنحو بقدر ما يحتاج الى عقل متدبر لان الله دائما يطلب منا التفكر بالايات بعقولنا وليست بالنحو..

فأعيد على كل سني هل يجوز ان نصدر حكم بالقتل مثلا على زيد و عمر وبعد ساعة نصدر حكما اخر بالعفو عن سليم وعباس و يكون الحكم على عباس القتل؟؟

أي عاقل يقول بهذا؟؟

ثم نرى ان التيمم اجاز المسح على ماكان بالوضوء غسله ولم يذكر مااتى بالمسح بشيء..

قال تعالى : ( فَتَيَمَّمُواْ صَعِيداً طَيِّباً فَامْسَحُواْ بِوُجُوهِكُمْ وَأَيْدِيكُم مِّنْهُ مَا يُرِيدُ اللّهُ لِيَجْعَلَ عَلَيْكُم مِّنْ حَرَجٍ وَلَـكِن يُرِيدُ لِيُطَهَّرَكُمْ )

ولم يذكر الرجل معهم والذي من المفروض لو انها كانت من المغسولين لكانت ضمنهم..


استنتاج باطل فلا تفتي بما لا طاقة لك عليه يوم الحساب , فلو اراد الله غسل الرجل لجعلها مع الحكم الاول لا مع الحكم الثاني فهذه ليست بلاغة القرآن الذي اعتاد عليها كل من سمعه..

قال تعالى : ( بِأَكْوَابٍ وَأَبَارِيقَ ) الواقعة : 18

فقد نصب الله هنا كلمة أباريق فعلى ما تعود يا مفسر القرآن بما يناسب هواه؟؟

يا احلام جميله مسح الخفين في حالت انك

ادخلتهم طاهرين واذا كان لا اي غير طاهرين

فوجب الغسل

لكن انا اظن ان الموضوع عن الوضوء من الاساس

اي اهية ما طلعت عن الموضوع من الاساس
انتم تقولون بوجوب الغسل ومادري شنو ثم تقولون بجواز المسح على الخفين هل هذا كلام يدخل العقل موقع حلو

بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم صلي على محمد وآل محمد

طيب ولو كانت الرجلين طاهرتين او نجستين الا يجب مخالفة المساله في الخف مثلا , انت قلت اذا كان الخف طاهرا وجب المسح واذا كان نجسا وجب الغسل ماذا لو كانت الرجل طاهرة ربما يجب في هذه الحالة الغسل او نجسه فيجب عندها المسح ,هلا ضوحت لي يا موقع ..... هل يختلف الحكم ايضا من جهة طهارة الرجل او نجاستها؟؟

ثم اين الدليل على ان الخف اذا كان طاهرا وجب المسح واذا كان نجسا وجب الغسل , فانا لم ارى هذا الحكم عندكم في حياتي فهلا دللتني عليه..

مذهب عجيب لم ارى في حياتي مثله لا اذكر ان الله ذكر الخف في القرآن , ثم بين الرسول طريقة التعامل معه في الوضوء..


ثم لم تخبروني لماذا امر الله مسح الاعضاء في التيمم التي اوجب غسلها في الوضوء ولم يذكر معهم الرجل التي تقولون بغسلها؟؟

ثم هل الخف يحل محل الرجل او مستقلا عنها؟؟

ان قلتم يحل محلها وجب ما اوجبه الرسول على حد زعمكم على الخف وهو المسح..

وان كان مستقلا فقد نفيتم عضوا من الوضوء وهو الرجل.

بصراحه وبدون زعل

مره من المرات اضطريت اصلي في مسجد الجامعه لان المكان الي يصلون فيه ربعنه مزحووم ومستعيل لان في محاظره

المهم رحت مسجد الجامعه ودلخ وبنفس الوقت تحسفت تدروووون لييييييييييييييييش ؟

وقت السجوود اشم ريحه حتهاااا كريهاا ؟؟؟؟؟؟

لان الربع يمسحون على (الشراب) او (الدلاق) او (الجوارب)

تخبل جوارب صارلهم اكثر من 6 ساعات داخل الجوتي واخر شي يمسح عليه (تخيل الرييييحه)

ههههههههههه

سمووا مشاركتي نقطة تعقيب لا اكثر

وفقك الله اخت الاحلام الجميله

اللهم صلي على محمد وال محمد

ههههههههههههههههههههههههههههههههه
لا تعليق على القصة التي اوردتها حسينوووه