: قال رسول الله (ص) تحشرون حفاة عراة ... فاول من يكسى ابراهيم ثم يؤخذ برجال من اصحابي ذات اليمين وذات الشمال فاقول اصحابي فيقال انهم لم يزالوا مرتدين على اعقابهم منذ فارقتهم فاقول كما قال العبد الصالح عيسى بن مريم (و كنت عليهم شهيداً ما دمت فيهم فلما توفيتني كنت انت الرقيب عليهم ...)
X
-
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي على محمد وآل محمد
بسم الله...
الإخوة الأفاضل..
أحببت أن أنوه إلى نقطة مهمة.. و هي:
المقصود بآل محمد هم أتباع محمد سواء من أهله أو من غير أهله...
و الدليل على ذلك الآية الكريمة " و حاق بآل فرعون سوء العذاب"
هل المقصود بآل فرعون هم أهل بيت فرعون؟ بالطبع لا....
من يصيبهم سوء العذاب هم من اتبعوا فرعون في ضلاله سواء كانوا من أهل بيته أم لا...
فهل يعقل أن يقال بأن من يصيبهم سوء العذاب هم أهل فرعون مع أن الله مدح زوجته رضي الله عنها في القرآن؟
بالطبع لا...
إذن آل فرعون هم أتباع فرعون
إذن آل = أتباع
إذن آل محمد = أتباع محمد...
إذن الصحابة رضي الله عنهم مشمولون في القول ( اللهم صل على محمد و آل محمد ) لأنهم أتباعه...
و شكراً
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
مشاركة العضو ( الاحلام الجميله )
لست انت من يفسر الايات على ما يناسب هواه ليمهد الى كلامه حتى لو كان باطل فالقرآن فيه المحكم والمتشابه والباطن والضاهر ولا يفسره الى الراسخون في العلم..
جاء في صحيح الباخاري :تفسير القرآن / قوله ان الله وملائكته يصلون على النبي يا ايها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما:
حدثني سعيد بن يحيى بن سعيد حدثنا أبي حدثنا مسعر عن الحكم عن ابن أبي ليلى عن كعب بن عجرة رضي الله عنه قيل
يا رسول الله أما السلام عليك فقد عرفناه فكيف الصلاة عليك قال قولوا اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على آل إبراهيم إنك حميد مجيد اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على آل إبراهيم إنك حميد مجيد
اولا يا اختي اهلا فيك وبارك الله فيك على الحديث الذي اوردته لنا . . ونحن لا نخالف هذا الحديث كما ذكرت لكم
فنحن نقراه في التشهد الاخير من كل صلاة . .
ولكنك اوردت لنا حديث واحد من البخاري لكن هنالك حديث اخر في البخاري في نفس الموضوع واليكم اياه
حدثنا عبد الله بن يوسف حدثنا الليث قال حدثني ابن الهاد عن عبد الله بن خباب عن أبي سعيد الخدري قال
قلنا يا رسول الله هذا التسليم فكيف نصلي عليك قال قولوا اللهم صل على محمد عبدك ورسولك كما صليت على آل إبراهيم وبارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم
قال أبو صالح عن الليث على محمد وعلى آل محمد كما باركت على آل إبراهيم حدثنا إبراهيم بن حمزة حدثنا ابن أبي حازم والدراوردي عن يزيد وقال كما صليت على إبراهيم وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وآل إبراهيم
واليكم جزء من الشرح للحديث :
قوله : ( عن يزيد )
هو ابن عبد الله بن شداد بن الهاد شيخ الليث فيه , ومراده أنهما روياه بإسناد الليث , فذكر آل إبراهيم كما ذكره أبو صالح عن الليث . واستدل بهذا الحديث على جواز الصلاة على غير النبي صلى الله عليه وسلم من أجل قوله فيه : " وعلى آل محمد " وأجاب من منع بأن الجواز مقيد بما إذا وقع تبعا , والمنع إذا وقع مستقلا , والحجة فيه أنه صار شعارا للنبي صلى الله عليه وسلم فلا يشاركه غيره فيه , فلا يقال قال أبو بكر صلى الله عليه وسلم : وإن كان معناه صحيحا , ويقال : صلى الله على النبي وعلى صديقه أو خليفته ونحو ذلك . وقريب من هذا أنه لا يقال : قال محمد عز وجل وإن كان معناه صحيحا , لأن هذا الثناء صار شعار الله سبحانه لا يشاركه غيره فيه . ولا حجة لمن أجاز ذلك منفردا فيما وقع من قوله تعالى : ( وصل عليهم ) ولا في قوله : " اللهم صل على آل أبي أوفى " ولا في قول امرأة جابر " صل علي وعلى زوجي , فقال : اللهم صل عليهما " فإن ذلك كله وقع من النبي صلى الله عليه وسلم . ولصاحب الحق أن يتفضل من حقه بما شاء , وليس لغيره أن يتصرف إلا بإذنه , ولم يثبت عنه إذن في ذلك . ويقوي المنع بأن الصلاة على غير النبي صلى الله عليه وسلم صار شعارا لأهل الأهواء يصلون على من يعظمونه من أهل البيت وغيرهم . وهل المنع في ذلك حرام أو مكروه أو خلاف الأولى ؟ حكى الأوجه الثلاثة النووي في " الأذكار " وصحح الثاني . وقد روى إسماعيل بن إسحاق في كتاب " أحكام القرآن " له بإسناد حسن عن عمر بن عبد العزيز أنه كتب " أما بعد فإن ناسا من الناس التمسوا عمل الدنيا بعمل الآخرة , وإن ناسا من القصاص أحدثوا في الصلاة على خلفائهم وأمرائهم عدل الصلاة على النبي , فإذا جاءك كتابي هذا فمرهم أن تكون صلاتهم على النبيين , ودعاؤهم للمسلمين , ويدعوا ما سوى ذلك " ثم أخرج عن ابن عباس بإسناد صحيح قال : " لا تصلح الصلاة على أحد إلا على النبي صلى الله عليه وسلم , ولكن للمسلمين والمسلمات الاستغفار " وذكر أبو ذر أن الأمر بالصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم كان في السنة الثانية من الهجرة , وقيل من ليلة الإسراء .
هذا الكلام من موقع الاسلام واليكم الرابط
http://hadith.al-islam.com/Display/D...Doc=0&Rec=7034
اما بالنسبه لكلامك حول الصحابه .. فارجع مرة اخرى الى توضيح فهمكم الخاطيء لدلاله كلمة الصحابه لدينا
فنحن عندما نقول صحابة الرسول نقصد الاتقياء والمؤمنين الذين كانوا مع الرسول وهاجروا معه وبايعوه تحت الشجرة
اما انتم فتقصدون بالصحابه ما لا يزيد عن سبعه فقط . . وهذا يتناقض مع قوله تعالى بل هو كفر بهذه الايه :
( كنتم خير امة اخرجت للناس )
ورجح الطبري أيضا حمل الآية على عموم الأمة , وأيد ذلك بحديث بهز بن حكيم عن أبيه عن جده " سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول في هذه الآية
( كنتم خير أمة أخرجت للناس )
قال : أنتم متمون سبعين أمة أنتم خيرها وأكرمها على الله " وهو حديث حسن صحيح أخرجه الترمذي وابن ماجه والحاكم وصححه , وله شاهد مرسل عن قتادة عند الطبري رجاله ثقات . وفي حديث علي عند أحمد بإسناد حسن أن النبي صلى الله عليه وسلم قال " وجعلت أمتي خير الأمم " .
فهل من الممكن ان تكون هذه الامه التي اشار اليها الله تعالى بانها خير الامم هل من الممكن ان تكون قد ارتدت عن الاسلام الا همل النعم . . . كلام غير مقبول
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
بالنسبه للمدعو معسل . . لا مكان للمدلسين والكذابين والمضلين امثالك في موضوعي . .
كما انه قد اورد لنا حديث وهذه المرة لم يبين لنا مصدره . . فعلا يبدو انه تيقن بفعلته الشنيعه تلك في موضوع ابي حنيفه رحمه الله . . ولكن شر البليه ما يضحك . .التعديل الأخير تم بواسطة اسد بني طالب; الساعة 10-04-2006, 01:22 PM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
مشاركة الاخت ( عاشقة صاحب الزمان )
ولكن بالصيغة عندما تقول اللهم صل على محمد وال محمد "هذه صلاة خاصة بالرسول وعلي وفاطمة والحسن والحسين "
اما عند تكملة الصلاة كما قال يا مهدي وعلى صحبه المنتجبين الى يوم الدين هذه الخاصة بالصحابة البررة
ولكنكم يبدو حتى مفهومك لال البيت خطا فانتم تقصرونها على علي وفاطمه والحسين وهذا غير صحيح اطلاقا . .
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي على محمد وآل محمد
اولا ان الحديث الذي ذكرته من احاديث الاحاد ثم نلاحظ في التفسير انه قال : (واستدل بهذا الحديث على جواز الصلاة على غير النبي صلى الله عليه وسلم من أجل قوله فيه : " وعلى آل محمد ") ولكن الحديث الاقوى والمذكور لدى الفريقين هو اللهم صلي على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وآل ابراهيم ....
ثم نلاحظ ان قوله : اللهم صل على محمد عبدك ورسولك كما صليت ثم قال وعلى آل ابراهيم ثم بعدها وبارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم ..
الا تلاحظ ان الاولى ذكر فيها الصلاة عليه كما صلى على آل ابراهيم ولم يقل على ابراهيم وفي الثانية انه قال بارك على محمد وآل محمد كما باركت على ابراهيم ولم يقل على آل ابراهيم؟؟
هل هو خطأ مطبعي او اراد الله ان يضهر لناس هذا الزيف في القول؟؟
على كل حال الافضل الاخذ بما لدينا ولدى الخصم لانه لايمكن ان يكون باطلا وقد ذكره خصمنا وهو الذي يجب ان يكون مخالفا لنا ولكن لم يقدر ان يرفض مثل هذا الحديث لصحته ..
على كل حال الفريقين متفين على صحة وآله وهذا المهم..
اما بالنسبه لكلامك حول الصحابه .. فارجع مرة اخرى الى توضيح فهمكم الخاطيء لدلاله كلمة الصحابه لدينا
اما انتم فتقصدون بالصحابه ما لا يزيد عن سبعه فقط . . وهذا يتناقض مع قوله تعالى بل هو كفر بهذه الايه :
وهذا يتناقض مع قوله تعالى بل هو كفر بهذه الايه :
لا تكفر كما يفعل الحمقى من التكفيريين ..
فنحن عندما نقول صحابة الرسول نقصد الاتقياء والمؤمنين الذين كانوا مع الرسول وهاجروا معه وبايعوه تحت الشجرة
هنا يوجد شرط في رضى الله وهو الايمان اي ان الله قد رضى فقط عن المؤمنين , فهل عندك دليل على ان كل من كانوا تحت الشجرة مؤمنين؟؟
اما انتم فتقصدون بالصحابه ما لا يزيد عن سبعه فقط . . وهذا يتناقض مع قوله تعالى بل هو كفر بهذه الايه :
اما هذه الاية التي تزعم انها نزلت في الصحابه ( كنتم خير امة اخرجت للناس ) فهو باطل فالله يقصد هنا بالمسلمين بقوله امة وهذا لفظ متفق عليه عند كل الفرق الاسلامية ان لفظ الامة لا ينحصر فقط بالصحابة وانما بكل المسلمين فدع عنك هذه الشبه الواهنة فهذه الايه لا يستدل بها على عدالة الصحابة والا لاصبح كل المسلمين عدول وهذا خلاف ما نراه باعيننا ونسمعه بآذاننا..
فهل من الممكن ان تكون هذه الامه التي اشار اليها الله تعالى بانها خير هل من الممكن ان تكون قد ارتدت عن الاسلام الا همل النعم . . . كلام غير مقبول
الاخ يعتقد ان لفظ الامة مختصة بالصحابة فقط , وهذا ما جعلك تقع في الاخطاء ثم تلقى الخطأ على غيرك..
بالنسبه للمدعو معسل . . لا مكان للمدلسين والكذابين والمضلين في موضوعي . .
الله امرنا ان لا نتهم الفاسقين ونكذبهم وانما طلب منا ان نتبين الحق فربما يكون على حق فما بالك بالمؤمن , ادعائك ان معسل مدلس وكذاب ومضل يحتاج الى دليل واثبات والا لكان عليك وبالا يوم لا ينفع مال ولا بنون الا من اتى الله بقلب سليم..
التعديل الأخير تم بواسطة الاحلام الجميلة; الساعة 10-04-2006, 02:15 PM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
مشاركة الاخت ( الاحلام الجميله )
على كل حال الفريقين متفين على صحة وآله وهذا المهم..
ايعني انني اخطات عندما قلت انكم تقولون بعدالة كل الصحابة , وانهم ليسوا كلهم عدول ولا بأيهم اقتديتم اهتديتم؟؟
وهذا هو الذي اريد ان اصححه لديكم . . فالصحابه عندنا هم الذين صدقوا مع الرسول وجاهدوا وهاجروا معه وبايعوه تحت الشجرة . .
لا تكفر كما يفعل الحمقى من التكفيريين ..
أليست هذه الآية أعظم دليل على فضل الصحابة وثناء الله تعالى عليهم ، حتى جعلهم خير أصحاب الأنبياء وجعلهم خير الأمم جميعها .
هل يعقل أن أمة هذا حالها من الفضل والبر حتى صارت خير الأمم جميعا ، هل يعقل أن هذه الأمة يرتد أهلها جميعهم إلا ثلاثة أو خمسة أو بضعة عشر رجلا على أفضل تقدير ؟
هل يعقل أن أمة تعدادها عند حجة الوداع مائة ألف فيهم ألفان أو أكثر من أكابر الأصحاب والأنصار والمهاجرين والعلماء والمجاهدين ، هل يعقل أن هؤلاء جميعا لا يثبت منهم على الحق إلا نفر قليل يعدون على أصابع اليد الواحدة ، ثم تكون خير الأمم ؟
كيف يصح ذلك ، ولو صح لكانت شر الأمم وأرذلها إذ لم يثبت على الحق فيها إلا أقل القليل ، بل إلا العدم ، فإن النادر يأخذ حكم العدم .
وحيث ذلك فلا مناص من تنزيلها على صحب النبي الكرام البررة حيث كان النبي ص يقرؤها عليهم ، ولذلك فهم ولا شك وبنص القرآن الكريم خير أمة أخرجت للناس ، وكل من جاء بعدهم يدين لهم بالفضل والخير، كما وصفهم الله تعالى بقوله : ( والذين جاءوا من بعدهم يقولون ربنا اغفر لنا ولإخواننا الذين سبقونا بالإيمان ولا تجعل في قلوبنا غلا للذين آمنوا ) .
فهم – أي الأصحاب – السابقون بالخير والعقل والإيمان ، وهم خيار من خيار ، بل هم خير صحب الأنبياء قاطبة عند تدبر الآية ( كنتم خير أمة أخرجت للناس ) ، لأنه إذا كانت الأمة أفضل الأمم قاطبة ، والأصحاب أفضل الأمة قاطبة فالأصحاب هم خير الناس بعد الأنبياء ولا شك ، وهم أئمة الصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا .
فيا اخواني اما ان تؤمنوا بهذه الايه الكريمه واما ان تكفروا بها بزعمكم ان الصحابه قد ارتدوا غالبيتهم الا القله القليله
اكل هولاء الحمقة التكفيريين الذين يذبحون ويقتلون ما حرم الله وتقول الا همل النعم ؟؟
قال تعلى : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا أَن تُصِيبُوا قَوْماً بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ [الحجرات : 6]
الله امرنا ان لا نتهم الفاسقين ونكذبهم وانما طلب منا ان نتبين الحق فربما يكون على حق فما بالك بالمؤمن , ادعائك ان معسل مدلس وكذاب ومضل يحتاج الى دليل واثبات والا لكان عليك وبالا يوم لا ينفع مال ولا بنون الا من اتى الله بقلب سليم..
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
مشاركة الاخت ( الاحلام الجميله )
قال تعالى : ( لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحاً قَرِيباً [الفتح : 18]
هنا يوجد شرط في رضى الله وهو الايمان اي ان الله قد رضى فقط عن المؤمنين , فهل عندك دليل على ان كل من كانوا تحت الشجرة مؤمنين؟؟
اختي فلتنظري الى الايه . . ففي صدر الايه ( لقد رضي الله عن المؤمنين ) عبر الله تعالى عن رضاه عن المؤمنين بتوكيد ( لقد )
ثم ( إذ يبايعونك تحت الشجرة ) هنا ذكر الله السبب وهي مبايعة الرسول تحت الشجرة
ثم (فعلم ما في قلوبهم ) اي علم ما في قلوبهم من حسن نيه وحب للرسول الكريم . .
ثم ( فأنزل السكينة عليهم وأثابهم فتحاً قريبــاً ) ولهذا انزل الله السكينه على قلوبهم واثابهم فتح قريب
وفعلا فقد اثابهم الله فتح خيبر ومن ثم فتح مكه . .
الى هنا انتهت الايه . . اين الاستثناء
لا يوجد في الايه اي استثناء لمن بايع الرسول تحت الشجرة . .بل هنا وصف لمن بايعوا الرسول بالايمان
لو كان القول مثلا ( لقد رضي الله عن المؤمنين من الذين يبايعونك تحت الشجرة )
لكان فيها كلام اخر . .
ولكن الكلمه كانت اذ
واليك ايه اخرى تكذبونها بل تكفرون بها . .
(( والسابقون الأولون من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان رضي الله عنهم ورضوا عنه وأعد لهم جنات تجري تحتها الأنهار خالدين فيها أبدا ذلك الفوز العظيم ))
فمن هم السابقون إن لم يكن منهم أبوبكر وعمر وعثمان وطلحة وأبو عبيدة وسعد بن أبي وقاص وسعيد بن زيد رضي الله عنهم ؟ !
ولكنكم تزعمون كفرهم وتعتقدون بارتدادهم . . البست هذه مخالفات جسيمه لما يذكره الله تعالى . .
لا نسالكم الله الا الهدايه . .
اذكر لي اسماء الصحابة السبعة الذين تزعم اننا نقول بعدالتهم فقط مع ذكر المصدر من كتب الشيعة..لا تقل ما لاتعرف لألا تقع في ما لا تطيق , وكما اخبرتك سابقا اذكر لي اسماء الصحابة السبعة الذين تزعم اننا نقول بعدالتهم فقط مع ذكر المصدر من كتب الشيعة..التعديل الأخير تم بواسطة اسد بني طالب; الساعة 10-04-2006, 05:28 PM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
مشاركة الاخت ( الاحلام الجميله )
قال تعالى : ( لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحاً قَرِيباً [الفتح : 18]
هنا يوجد شرط في رضى الله وهو الايمان اي ان الله قد رضى فقط عن المؤمنين , فهل عندك دليل على ان كل من كانوا تحت الشجرة مؤمنين؟؟
اختي فلتنظري الى الايه . . ففي صدر الايه ( لقد رضي الله عن المؤمنين ) عبر الله تعالى عن رضاه عن المؤمنين بتوكيد ( لقد )
ثم ( إذ يبايعونك تحت الشجرة ) هنا ذكر الله السبب وهي مبايعة الرسول تحت الشجرة
ثم (فعلم ما في قلوبهم ) اي علم ما في قلوبهم من حسن نيه وحب للرسول الكريم . .
ثم ( فأنزل السكينة عليهم وأثابهم فتحاً قريبــاً ) ولهذا انزل الله السكينه على قلوبهم واثابهم فتح قريب
وفعلا فقد اثابهم الله فتح خيبر ومن ثم فتح مكه . .
الى هنا انتهت الايه . . اين الاستثناء
لا يوجد في الايه اي استثناء لمن بايع الرسول تحت الشجرة . .بل هنا وصف لمن بايعوا الرسول بالايمان
لو كان القول مثلا ( لقد رضي الله عن المؤمنين من الذين يبايعونك تحت الشجرة )
لكان فيها كلام اخر . .
ولكن الكلمه كانت اذ
واليكم ايه اخرى
( ( والسابقون الأولون من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان رضي الله عنهم ورضوا عنه وأعد لهم جنات تجري تحتها الأنهار خالدين فيها أبدا ذلك الفوز العظيم ) )
، فمن هم السابقون إن لم يكن منهم أبوبكر وعمر وعثمان وطلحة وأبو عبيدة وسعد بن أبي وقاص وسعيد بن زيد رضي الله عنهم ؟ !
ومن هم السابقون إن لم يكونوا أهل الهجرة الأولى إلى الحبشة والثانية إلى الحبشة ؟ ! ومن هم السابقون إن لم يكونوا أهل الهجرة إلى المدينة ، وأهل بدر المشهود لهم بالإيمان ، وأهل بيعة الرضوان الذين شهد الله لهم بالرضوان ؟ !
ومن هم السابقون إن لم يكونوا أنصار النبي " والذين تبوءوا الدار والإيمان من قبلهم يحبون من هاجر إليهم ولا يجدون في صدورهم حاجة مما أوتوا ويؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة " ؟ !
ومن هم الذين اتبعوهم بإحسان إن لم يكونوا المهاجرين بعد الفتح ، وكلا وعد الله عز وجل الحسنى ؟ !
يا قوم ، إن التدبر في هذه الآية مع التجرد للحق وسلامة الصدر للخلق يؤول بنا إلى أن نفهم أن الآية تشهد لمجمل الصحب الكرام بالإيمان والإحسان والرضوان ، وقد وعدتهم بالجنان وبالفوز العظيم .
يا قوم كيف يعقل مع هذه الآية أن نصدق قول من قال : إن الصحابة ارتدوا جميعا سوى بضعة عشر رجلا أو مثل ذلك ؟
ولكنكم تزعمون بكفرهم وتعتقدون بارتدادهم . . اليست هذه مخالفات جسيمه لما يذكره الله . .
لا تقل ما لاتعرف لألا تقع في ما لا تطيق , وكما اخبرتك سابقا اذكر لي اسماء الصحابة السبعة الذين تزعم اننا نقول بعدالتهم فقط مع ذكر المصدر من كتب الشيعة..التعديل الأخير تم بواسطة اسد بني طالب; الساعة 10-04-2006, 05:37 PM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته . .
اعود لاكمل كلامي حول صحابة الرسول
هل هذا هو جزاء من جاهد في سبيل الله وفتح البلدان ورفع راية الإسلام ؟ أم جزاؤهم التولي والدعاء لهم بأن يغفر الله لنا ولهم ويلحقنا بهم في جنان الرحمن ؟
ويا قوم ، اسمعوا إلى قول الله تعالى وهو يصف المهاجرين بالصدق والأنصار بالفلاح ، ويطالب المسلمين على مر العصور بالاستغفار لهم :
قال عز وجل : (( الذين أخرجوا من ديارهم وأموالهم يبغون فضلا من الله ورضوانا وينصرون الله ورسوله أولئك هم الصادقون * والذين تبوءوا الدار والإيمان من قبلهم يحبون من هاجر إليهم ولا يجدون في صدورهم حاجة مما أوتوا ويؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة ومن يوق شح نفسه فأولئك هم المفلحون * والذين جاءوا من بعدهم يقولون ربنا اغفر لنا ولإخواننا الذين سبقونا بالإيمان ولا تجعل في قلوبنا غلا للذين آمنوا ربنا إنك رءوف رحيم )) .
ففي الآية الأولى : وصف الله عز وجل المهاجرين عامة بالصدق ، فهل الذي يشهد الله تعالى له بالصدق يكذب أو يخون أو يرتد أو يؤثر الدنيا على الآخرة ؟ ! إن ذلك كله نقيض الصدق ، والله الذي يعلم السر وأخفى ، والذي يعلم ما كان وما سيكون شهد لهم بالصدق وهو علام الغيوب .
وفي الآية الثانية وصف الله عز وجل الأنصار بالفلاح ، والفلاح في الإسلام والموت عليه ، فهل الذي يشهد الله تعالى له بالفلاح ويعده به يكفر ويرتد ويموت كافرا ؟ ! فأي فلاح يؤول إليه ؟ !
وفي الآية الثالثة يثني الله عز وجل على أهل السنة الذين يقولون : ربنا اغفر لنا ولإخواننا الذين سبقونا بالإيمان ، ويبرأ من الذين يسبون ويلعنون ويكفرون المهاجرين والأنصار الذين وصفهم الله بالصدق والفلاح ، ووعدهم بالجنة والرضوان .
ويا قوم ، اسمعوا إلى قول الله عز وجل وهو يعد الأصحاب جميعا بالحسنى ، فيقول جل وعلا : (( لا يستوي منكم من أنفق من قبل الفتح وقاتل أولئك أعظم درجة من الذين أنفقوا من بعد وقاتلوا وكلا وعد الله الحسنى )).
فالله عز وجل يعد الأصحاب جميعهم بالحسنى ن سواء من أنفق من قبل الفتح وقاتل ، وسواء من أنفق من بعد الفتح وقاتل . ومعلوم أن الأصحاب جميعا سواء من هاجر قبل الفتح أو بعد الفتح ، كلهم جاهدوا في سبيل الله تعالى بأموالهم وأنفسهم ، وباعوا أنفسهم ابتغاء مرضات الله .
فبالله عليكم ، كيف يعد الله هؤلاء الأصحاب بالحسنى سواء السابقون منهم واللاحقون ، ثم تريدون أنتم أن تجعلوا دينكم سبهم ولعنهم وتكفيرهم ؟ فبالله عليكم أأنتم أعلم أم الله ؟
ويا قوم اسمعوا إلى قول الله تعالى : (( وعد الله الذين آمنوا منكم وعملوا الصالحات ليستخلفنهم في الأرض كما استخلف الذين من قبلهم وليمكنن لهم دينهم الذي ارتضى لهم وليبدلنهم من بعد خوفهم أمنا يعبدونني لا يشركون بي شيئا ))
فالمتدبر لهذه الآية يعلم يقينا أن الله تعالى وعد المؤمنين الصالحين الذين ارتضى الله لهم دينهم بالتمكين في الأرض
والناظر إلى الصحب الكرام يجد أن الله تعالى مكن لهم في الأرض تمكينا عظيما ، حيث فتحوا البلدان شرقا وغربا ، ودانت لهم الأرض كلها ، يعبدونها لله وحدة ، ويرفعون عليها رايات التوحيد ، فدل ذلك على أن الله تعالى ارتضى دينهم فمكن لهم في الأرض بإيمانهم وصالح أعمالهم .
ويا قوم ، انظروا إلى كتاب الله الكريم ، كم آية تصدرت بقول الله تعالى : (( يا أيها الذين آمنوا ))إن هذه الآيات وقت نزولها كانت تخاطب أصحاب النبي الكرام رضي الله عنهم ، وما دامت الآيات تخاطبهم بصفة الإيمان ، فهم بشهادة الله تعالى المؤمنون .
فبالله عليكم ، كيف يخاطبهم الله بصفة الإيمان ، وأنتم تكفرونهم وتسبونهم وتلعنونهم وتستندون في ذلك لروايات مكذوبة وضعها أولئك الذين كذبوا على القرآن بروايات تصل إلى ألفي رواية ملحدة آثمة مكذوبة ؟ !
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
اخي اسد بني طالب اريد ان اسألك سؤال هل تؤمن بحديث الكساء ؟؟؟
اذا كان جوابك نعم فانه ذكر فيها من المقصود بال محمد
واذا كان لا فاعتقد با هذا الحديث موجود عندكم واريد ان اعرف هل تؤمن به اولا
تقول بان ال محمد هم زوجات الرسول ؟؟؟ولكن من هم المذكورون بالحديث هم اهل بيت النبوة ومعدن الرسالة ومهبط الوحي هم فاطمة وابوها وبعلها وبنوها ويذكر نص الاية ويقول انها نزلت في اهل البيت علي وفاطمة والحسن والحسين والرسول فقط ويقول بانهم هم اهل البيت التي نزلت فيهم الاية اخي اطلع على الحديث
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
ا - في حديث عائشة : روى مسلم في صحيحه و الحاكم في مستدركه و البيهقي في سننه الكبرى و كل من الطبري و ابن كثير و السيوطي في تفسير الاية بتفاسيرهم و اللفظ للاول عن عائشة قالت : خـرج رسـول اللّه غـداة و عليه مرط مرحل من شعر اسود, فجاءالحسن بن علي فادخله , ثم جاء الـحـسـين فدخل معه , ثم جاءت فاطمة فادخلها, ثم جاء علي فادخله , ثم قال : (انما يريد اللّه ليذهب عنكم الرجس اءهل البيت و يطهركم تطهيرا) (5) (6) .
ب - في حديث ام سلمة : روى كل من الطبري و القرطبي في تفسير الاية بتفسيريهما عن ام سلمة قالت : لما نزلت هذه الاية (انما يريد...) دعا رسول اللّه عليا وفاطمة وحسنا و حسينا, فجلل عليهم كساء خيبريا... (7) (8) .
و في حديث آخر عنها قالت : و غطى عليهم عباءة ... (9) .
رواه السيوطى في تفسيره و اشار اليه ابن كثير كذلك .
كيفية جلوس اهل البيت تحت الكساء:
ا- في حديث عمر بن ابي سلمة : روى كـل مـن الـطـبري و ابن كثير في تفسيريهما والترمذي في صحيحه و الطحاوي في مشكل الاثار, و اللفظ للاول عن عمر بن ابي سلمة , قال : نزلت هذه الاية على رسول اللّه (ص ) في بيت ام سلمة : (انما يريدليذهب ...), فدعا حسنا و حسينا و فـاطـمـة فـاجـلسهم بين يديه و دعاعليا فاجلسه خلفه فتجلل هو و هم بالكساء ثم قال : هؤلاء اهل بيتي فاذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا (10) (11) .
و فـي رواية ابن عساكر بعده : قالت ام سلمة : اجعلني معهم , قال رسول اللّه (ص ): انت بمكانك و انت على خير .
ب - في حديث واثلة بن الاسقع (12) (13) و ام سلمة (14) : اجلس عليا و فاطمة بين يديه و الحسن و الحسين كل واحد منهماعلى فخذه او في حجره .
كـما رواه عن واثلة الحاكم في مستدركه و قال : صحيح على شرطالشيخين , و الهيثمي في مجمع الزوائد.
و روى ذلـك عن ام سلمة كل من الطبري و ابن كثير والسيوطي في تفاسيرهم و البيهقي في سننه الكبرى و احمد في مسنده .
مكان اجتماع اهل البيت (ع ):
ا - في حديث ابي سعيد الخدري : في تفسير الاية بالدر المنثور للسيوطي عن ابي سعيد قال : كان يوم ام سلمة ام المؤمنين فنزل جبرئيل (ع ) بهذه الاية : (انمايريد اللّه ...) قال : فدعا رسول اللّه (ص ) بـحـسـن و حـسـين وفاطمة وعلي فضمهم و نشر عليهم الثوب , والحجاب على ام سلمة مـضروب , ثم قال : اللهم هؤلاء اهل بيتي اللهم اذهب عنهم الرجس اهل البيت و طهرهم تطهيرا قـالـت ام سـلـمـة (رض ): فـانـا مـعـهـم يـا نـبـي اللّه ؟ قال : انت على مكانك و انت على خير (15) (16) .
ب - في حديث ام سلمة : بـتـفـسـيـر الاية عند ابن كثير و السيوطي و سنن البيهقي وتاريخ بغدادللخطيب و مشكل الاثار للطحاوي و اللفظ للاول عن ام سلمة قالت : فـي بـيتي نزلت (انما يريد اللّه ...), و في البيت فاطمة وعلي والحسن و الحسين , فجللهم رسول اللّه بكساء كان عليه ثم قال :هؤلاء اهل بيتي فاذهب عنهم الرجس و طهرهم تطهيرا (17) .
و في رواية الحاكم بمستدرك الصحيحين - ايضا - قالت (رض ) في بيتي نزلت .
و فـي باب فضل فاطمة من صحيح الترمذي (18) والرياض النضرة وتهذيب التهذيب قال رسول اللّه (ص ): اللهم هؤلاء اهل بيتي وخاصتي اذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا (19) .
و في مسند احمد قالت ام سلمة : فادخلت راسي في البيت فقلت : وانا معكم يا رسول اللّه ؟ قال : انك الى خير, انك الى خير.
و في رواية اءخرى : فرفعت الكساء لادخل معهم فجذبه من يدي وقال : انك على خير (20) .
و فـي روايـة الـحاكم بمستدركه : قالت ام سلمة : يا رسول اللّه ما انا من اهل البيت ؟ قال : انك الى خير و هؤلاء اهل بيتي , اللهم اهل بيتي احق (21) .
اظن واضحة من هم اهل البيت يمكن انت اللي ما تعرف من هم اهل البيت ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
(خذ من اموالهم صدقة تطرهم وتزكيهم بها ، وصل عليهم ان صلاتك سكن لهم والله واسع عليم ) التوبة 103
تفسيرها كما يلي:-
103] الصدقة كل عمل يمارسه الفرد تقربا الى الله و انبعاثا من ايمانه بالله و اليوم الاخر ، و الصدقة المالية هي الانفاق المالي بدافع التقوى و الايمان ، و هناك فريق من الناس لا يعطون الصدقات بل تؤخذ منهم اخذا ، و هؤلاء هم الذين خلطوا عملا صالحا واخرسيئا ، والذين حدثنا القرآن عنهم في الآية السابقة و لذلك امر الله رسوله (ص) ومن ورائه ( القيادة الاسلامية ) باخذ الصدقة من اموالهم حتى ولو وجدوا صعوبة نفسية من دفع الصدقات طوعا و رغبة ، ولكن لا يعني ذلك الاقتصاص منهم او اعتبار ذلك كالجزية التي هدفها القهر و التصغير . لا .. انما هدف اخذ الصدقة :
اولا : تطهير أموالهم و تنظيف سمعتهم الاجتماعية .
وثانيا : تزكية نفوسهم و تربيتها على الكرم ، و الخروج من زنزانة البخل ، و رفعهم الى مستوى العطاء و الاحساس بمسؤوليتهم الاجتماعية .
[ خذ من اموالهم صدقة تطهرهم و تزكيهم بها ]
ولا يعني اخذ الصدقة الاستيلاء على اموالهم ، بل اخذ قدر محدد منها مثل الخمس و الزكاة او سائر الحقوق الاجتماعية التي تحددها الظروف الاجتماعية .
ولكن هذا الاخذ يجب الا يسبب لهم حرجا نفسيا يبعدهم عن طريق الحق ، لذلك يجب الدعاء لهم .
[ وصل عليهم ان صلاتك سكن لهم ]
و الدعاء لهؤلاء بالخير و البركة يعني ايضا السعي وراء خيرهم و رفاههم في مقابل عطائهم كأي دعاء اخرى حيث انه ليس منفصلا عن العمل من اجل ما يدعو لهالفرد .
و الدعاء بالصلاة لهؤلاء يسبب سكون نفوسهم و اطمئنانهم الى الله ، والى المجتمع المسلم الذي تمثله القيادة الرسالية ذات الاهتمام بكل الناس .
[ و الله سميع عليم ]
يسمع الدعاء ، و يعلم باهداف المصلي الذي يبتهل اليه سبحانه بالدعاء ولاخوانه .
ثم ان صلاة الرسول عليهم كانت للذين تصدقوا
فامره الله بالصلاة عليهم
فهل امره بالصلاة عليهم دائما او كانت صلاته عليهم في وقت تصدقهم فقط؟
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
---|---|---|---|---|
أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 07:21 AM
|
ردود 2
13 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة ibrahim aly awaly
02-05-2025, 07:23 AM
|
||
أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 09:44 PM
|
استجابة 1
12 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة ibrahim aly awaly
02-05-2025, 09:48 PM
|
تعليق