منذر بعد اذنك تنح جانبا حتى ياتي دورك نحن الان نريد الخروج من موضوع التشبيه بعد ذلك ندخل في موضوع الجسم .....
-----------------------------------------------------------------------------------
في ردي السابق بينت لك ان احاديث خلق الله ادم على صورته لا تدل على ان الله قد خلق البشر مشابهين لله البته ....
حتى حديث صورة الرحمن اللذي تجادلنا في صحته لا يدل على التشبيه حتى لو صح وانا وردت لك سند هذا الحديث وتضعيفه لكني لم اتبرأ من معناه اللذي يبينه شرح ابن منظور صاحب لسان العرب
خـلق الله آدم علـى صورته فـيحتمل أَن تكون الهاء راجعة علـى اسم الله تعالـى، وأَن تكون راجعة علـى آدم، فإِذا كانت عائدة علـى اسم الله تعالـى فمعناه علـى الصورة التـي أَنشأَها الله وقدَّرها، فـيكون الـمصدر حينئذٍ مضافاً إِلـى الفاعل لأَنه سبحانه هو الـمصَوِّر لا أَن له، عز اسمه وجل، صُورَةً ولا تمْثالاً، وينطبق هذا على حديث صورة الرحمن اذا صح.
أي على الصورة اللتي ارادها الرحمن وقدرها
((((((اما المعنى فقد يحتمل ان الله تبارك وتعالى خلق ادم وصوره وخلق له صفات السمع والبصر مثلا دون ان تكون مماثلة له سبحانه ....والله اعلم ))))))
----------------------------------------------------------------------------------
قلت
[
والرد عليه
الثانية: إن هذه العلوم وأمثالها باقية عند اليهود الذين في زمنه صلى الله عليه وسلم، لم ينكرها ولم يتأولوها.
أي صفات الله اللتي تثبت عظمة قدرته ما زالت موجودة عند اليهود في ذلك الزمن
تأمل في قوله: أن هذه العلوم باقية عند اليهود.. لم ينكروها ولم يتأولوها..
فلو تأولوها لأولها الشيخ أيضاً، ولكنهم لم يتأولوها، فأخذها عنهم بدون تأويل!!
سبق وقلت لك في الرد السابق ان التأويل قد يأتي بمعنى التحريف ....فالاسلم ان تقول لو انهم اولوها أي حرفوها لكذبهم ولم يصدقهم
------------------
الثالثة: أن الحبر لما ذكر ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم: صدقه، ونزل القرآن بتقرير ذلك.
سبحان الله يا اشتر هل هذا عناد منك ام ماذا تقصد
ابعد ان اتيت لك نتفسير علماأنا لهذا الحديث واتيت باحاديث تدل على ان الرسول (ص) قال لا تُصدِّقوا أهلَ الكتاب ولا تُكذِّبوهم، وقولوا: {وآمنّا بالله وما أُنزِل إِلَيْنا}
وقد صح عنه ايضا انه قال ولكن قولوا امنا بما انزل الله من كتاب
ابعد هذا كله تريد ان تلزمنا بما لم نلزم به انفسنا ولم يرد من احد من علماأنا
اما مسالة تصديق الرسول كما ورد في كلام الشيخ فهو يقصد ما اخبر به اليهود من الامور اللتي تدل على عظمة الخالق وجلاله وليس تصديقه لهم بما شبهو به الله
----------------------------------
الرابعة: وقوع الضحك منه صلى الله عليه وسلم لما ذكر الحبر هذا العلم العظيم.
لاحظ قوله: وقوع الضحك... و قوله: هذا العلم العظيم.. وهذا العلم الذي يراه ابن تيمية عظيما أيضاً!!
اقول لك عجبا ا وليست قدرة الله امرا عظيما !!!!
-----------------------------------
الخامسة: التصريح بذكر اليدين، وأن السماوات في اليد اليمنى، والأرضين في اليد الأخرى
لقد رددنا على هذا سابقا
وهذا لا صلة له بحديث الحبر يا اشتر فلا داعي لذكره هنا
-----------------------------------
السادسة: التصريح بتسميتها الشمال.
قال ابن باز رحمه الله في في تعليقه عليه بل الرواية في ذلك ضعيفةشاذة انظر في الحاشية هداك الله
وهذا لا صلة له بحديث الحبر يا اشتر فلا داعي لذكره هنا
--------------------------------------
لا يحمل ذكر الإصبع على الجارحة بل يحمل على أنه صفة من صفات الذات لا تكيف ولا تحدد ” وهذا ينسب للأشعري ” وعن ابن فورك يجوز أن يكون الإصبع خلقا يخلقه الله فيحمله الله ما يحمل الإصبع،ويحتمل أن يراد به القدرة والسلطان، كقول القائل ما فلان إلا بين إصبعي إذا أراد الإخبار عن قدرته عليه، وأيد ابن التين الأول بأنه قال على إصبع ولم يقل على إصبعيه، قال ابن بطال: وحاصل الخبر أنه ذكر المخلوقات وأخبر عن قدرة الله على جميعها فضحك النبي صلى الله عليه وسلم تصديقا له وتعجبا من كونه يستعظم ذلك في قدرة الله تعالى، وأن ذلك ليس في جنب ما يقدر عليه بعظيم، ولذلك قرأ قوله تعالى (وما قدروا الله حق قدره) الآية أي ليس قدره في القدرة على ما يخلق على الحد الذي ينتهي إليه الوهم، ويحيط به الحصر لأنه تعالى يقدر على إمساك مخلوقاته على غير شيء كما هي اليوم، قال تعالى (إن الله يمسك السموات والأرض أن تزولا) وقال (رفع السموات بغير عمد ترونها) وقال الخطابي لم يقع ذكر الإصبع في القرآن ولا في حديث مقطوع به، وقد تقرر أن اليد ليست بجارحة حتى يتوهم من ثبوتها ثبوت الأصابع بل هو توقيف أطلقه الشارع فلا يكيف ولا يشبه،
اشتر اسمعني جيدا اهل السنة والجماعة ليسو بمشبهة وليسو بمعطلة ولا تصر على ان تلزمني بشيئ لم يلزمني به عالم من علماأنا ........بانتظار ردك وما سيسفر عنه بعد ذلك سوف انا قشك في ما لديكم من توحيد الاسماء والصفات .....بعدها ننتقل الى الجسم والتجسيم
-----------------------------------------------------------------------------------
في ردي السابق بينت لك ان احاديث خلق الله ادم على صورته لا تدل على ان الله قد خلق البشر مشابهين لله البته ....
حتى حديث صورة الرحمن اللذي تجادلنا في صحته لا يدل على التشبيه حتى لو صح وانا وردت لك سند هذا الحديث وتضعيفه لكني لم اتبرأ من معناه اللذي يبينه شرح ابن منظور صاحب لسان العرب
خـلق الله آدم علـى صورته فـيحتمل أَن تكون الهاء راجعة علـى اسم الله تعالـى، وأَن تكون راجعة علـى آدم، فإِذا كانت عائدة علـى اسم الله تعالـى فمعناه علـى الصورة التـي أَنشأَها الله وقدَّرها، فـيكون الـمصدر حينئذٍ مضافاً إِلـى الفاعل لأَنه سبحانه هو الـمصَوِّر لا أَن له، عز اسمه وجل، صُورَةً ولا تمْثالاً، وينطبق هذا على حديث صورة الرحمن اذا صح.
أي على الصورة اللتي ارادها الرحمن وقدرها
((((((اما المعنى فقد يحتمل ان الله تبارك وتعالى خلق ادم وصوره وخلق له صفات السمع والبصر مثلا دون ان تكون مماثلة له سبحانه ....والله اعلم ))))))
----------------------------------------------------------------------------------
قلت
[
وأما قولك: "3-فيما يخص حديث الأصابع.. إلى قولك: ..والرسول عليه الصلاة والسلام أولى بأن يكون قد استعمله مع هذا الحبر والدليل على ذلك أنه لم ينطق فيه بحرف تصديقا أو تكذيبا.. إلى قولك: .. والآية محتملة الوجهين معا وليس فيها للإصبع ذكر وقول من قال من الرواة "تصديقا لقول الحبر" فهذا ظن و حسبان.."
أقول: إليك المسائل التي استنبطها ابن عبد الوهاب في (66) باب ما جاء في قوله تعالى: "وما قدروا الله حق قدره و الأرض جميعا قبضته يوم القيامة و السماوات مطويات بيمينه سبحانه و تعالى عمّا يشركون"
قال في صفحة 587 الطبعة الرابعة عام 1422 هجرية:
فيه مسائل:
الأولى: تفسير قوله تعالى: "والأرض جميعا قبضته..".
الثانية: إن هذه العلوم وأمثالها باقية عند اليهود الذين في زمنه صلى الله عليه وسلم، لم ينكرها ولم يتأولوها.
الثالثة: أن الحبر لما ذكر ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم: صدقه، ونزل القرآن بتقرير ذلك.
الرابعة: وقوع الضحك منه صلى الله عليه وسلم لما ذكر الحبر هذا العلم العظيم.
الخامسة: التصريح بذكر اليدين، وأن السماوات في اليد اليمنى، والأرضين في اليد الأخرى.
السادسة: التصريح بتسميتها الشمال.
السابعة: ذكر الجبارين و المتكبرين عند ذلك.
الثامنة: قوله: كخردلة في كف أحدكم.
..إلى آخر تلك المسائل التي استنبطها!!
و هنا تأمل فيها لكي تقف على حقيقة الأمر، وليست هذه من ابتكارات الشيخ ابن عبد الوهاب، وإنما هي امتدادٌ لنهج ابن تيمية ، و كلها مأخوذة عنه.. و عن غيره ممن التزم بهذا الخط!!
تأمل في قوله: أن هذه العلوم باقية عند اليهود.. لم ينكروها ولم يتأولوها..
فلو تأولوها لأولها الشيخ أيضاً، ولكنهم لم يتأولوها، فأخذها عنهم بدون تأويل!!
وقوله: أن البحر لما ذكر ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم: صدّقه، ونزل القرآن بتقرير ذلك..
النبي صلى الله عليه وآله وسلم: صدق الحبر، بل ونزل القرآن تقريرا لقول الحبر!!!
وقوله: وقوع الضحك من النبي صلى الله عليه وآله وسلم لما ذكر الحبر هذا العلم العظيم..
لاحظ قوله: وقوع الضحك... و قوله: هذا العلم العظيم.. وهذا العلم الذي يراه ابن تيمية عظيما أيضاً!!
وقوله: التصريح بذكر اليدين.. اليمنى و الأخرى التي قال بعدها في تصريح بعض الأحاديث بأنه الشمال!!!
هذا مضافاً إلى أن السنة في تعريفها كما في علم أصول الفقه: قول الرسول وفعله وتقريره.
فضحكه و سكوته بعد ذلك، دليلٌ على التقرير، وهذا الذي فهمه ابن عبد الوهاب و حفيده، وكذا ابن تيمية قبلهما، لذلك قال في مسائله التي استنبطها: "الثالثة: أن الحبر لما ذكر ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم: صدقه، ونزل القرآن بتقرير ذلك."
فهل يبقى مع هذا مجالٌ للقول: "وقول من قال من الرواة تصديقا لقول الحبر.. فهذا ظن و حسبان؟!!
.."
أقول: إليك المسائل التي استنبطها ابن عبد الوهاب في (66) باب ما جاء في قوله تعالى: "وما قدروا الله حق قدره و الأرض جميعا قبضته يوم القيامة و السماوات مطويات بيمينه سبحانه و تعالى عمّا يشركون"
قال في صفحة 587 الطبعة الرابعة عام 1422 هجرية:
فيه مسائل:
الأولى: تفسير قوله تعالى: "والأرض جميعا قبضته..".
الثانية: إن هذه العلوم وأمثالها باقية عند اليهود الذين في زمنه صلى الله عليه وسلم، لم ينكرها ولم يتأولوها.
الثالثة: أن الحبر لما ذكر ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم: صدقه، ونزل القرآن بتقرير ذلك.
الرابعة: وقوع الضحك منه صلى الله عليه وسلم لما ذكر الحبر هذا العلم العظيم.
الخامسة: التصريح بذكر اليدين، وأن السماوات في اليد اليمنى، والأرضين في اليد الأخرى.
السادسة: التصريح بتسميتها الشمال.
السابعة: ذكر الجبارين و المتكبرين عند ذلك.
الثامنة: قوله: كخردلة في كف أحدكم.
..إلى آخر تلك المسائل التي استنبطها!!
و هنا تأمل فيها لكي تقف على حقيقة الأمر، وليست هذه من ابتكارات الشيخ ابن عبد الوهاب، وإنما هي امتدادٌ لنهج ابن تيمية ، و كلها مأخوذة عنه.. و عن غيره ممن التزم بهذا الخط!!
تأمل في قوله: أن هذه العلوم باقية عند اليهود.. لم ينكروها ولم يتأولوها..
فلو تأولوها لأولها الشيخ أيضاً، ولكنهم لم يتأولوها، فأخذها عنهم بدون تأويل!!
وقوله: أن البحر لما ذكر ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم: صدّقه، ونزل القرآن بتقرير ذلك..
النبي صلى الله عليه وآله وسلم: صدق الحبر، بل ونزل القرآن تقريرا لقول الحبر!!!
وقوله: وقوع الضحك من النبي صلى الله عليه وآله وسلم لما ذكر الحبر هذا العلم العظيم..
لاحظ قوله: وقوع الضحك... و قوله: هذا العلم العظيم.. وهذا العلم الذي يراه ابن تيمية عظيما أيضاً!!
وقوله: التصريح بذكر اليدين.. اليمنى و الأخرى التي قال بعدها في تصريح بعض الأحاديث بأنه الشمال!!!
هذا مضافاً إلى أن السنة في تعريفها كما في علم أصول الفقه: قول الرسول وفعله وتقريره.
فضحكه و سكوته بعد ذلك، دليلٌ على التقرير، وهذا الذي فهمه ابن عبد الوهاب و حفيده، وكذا ابن تيمية قبلهما، لذلك قال في مسائله التي استنبطها: "الثالثة: أن الحبر لما ذكر ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم: صدقه، ونزل القرآن بتقرير ذلك."
فهل يبقى مع هذا مجالٌ للقول: "وقول من قال من الرواة تصديقا لقول الحبر.. فهذا ظن و حسبان؟!!
.."
الثانية: إن هذه العلوم وأمثالها باقية عند اليهود الذين في زمنه صلى الله عليه وسلم، لم ينكرها ولم يتأولوها.
أي صفات الله اللتي تثبت عظمة قدرته ما زالت موجودة عند اليهود في ذلك الزمن
تأمل في قوله: أن هذه العلوم باقية عند اليهود.. لم ينكروها ولم يتأولوها..
فلو تأولوها لأولها الشيخ أيضاً، ولكنهم لم يتأولوها، فأخذها عنهم بدون تأويل!!
سبق وقلت لك في الرد السابق ان التأويل قد يأتي بمعنى التحريف ....فالاسلم ان تقول لو انهم اولوها أي حرفوها لكذبهم ولم يصدقهم
------------------
الثالثة: أن الحبر لما ذكر ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم: صدقه، ونزل القرآن بتقرير ذلك.
سبحان الله يا اشتر هل هذا عناد منك ام ماذا تقصد
ابعد ان اتيت لك نتفسير علماأنا لهذا الحديث واتيت باحاديث تدل على ان الرسول (ص) قال لا تُصدِّقوا أهلَ الكتاب ولا تُكذِّبوهم، وقولوا: {وآمنّا بالله وما أُنزِل إِلَيْنا}
وقد صح عنه ايضا انه قال ولكن قولوا امنا بما انزل الله من كتاب
ابعد هذا كله تريد ان تلزمنا بما لم نلزم به انفسنا ولم يرد من احد من علماأنا
اما مسالة تصديق الرسول كما ورد في كلام الشيخ فهو يقصد ما اخبر به اليهود من الامور اللتي تدل على عظمة الخالق وجلاله وليس تصديقه لهم بما شبهو به الله
----------------------------------
الرابعة: وقوع الضحك منه صلى الله عليه وسلم لما ذكر الحبر هذا العلم العظيم.
لاحظ قوله: وقوع الضحك... و قوله: هذا العلم العظيم.. وهذا العلم الذي يراه ابن تيمية عظيما أيضاً!!
اقول لك عجبا ا وليست قدرة الله امرا عظيما !!!!
-----------------------------------
الخامسة: التصريح بذكر اليدين، وأن السماوات في اليد اليمنى، والأرضين في اليد الأخرى
لقد رددنا على هذا سابقا
وهذا لا صلة له بحديث الحبر يا اشتر فلا داعي لذكره هنا
-----------------------------------
السادسة: التصريح بتسميتها الشمال.
قال ابن باز رحمه الله في في تعليقه عليه بل الرواية في ذلك ضعيفةشاذة انظر في الحاشية هداك الله
وهذا لا صلة له بحديث الحبر يا اشتر فلا داعي لذكره هنا
--------------------------------------
لا يحمل ذكر الإصبع على الجارحة بل يحمل على أنه صفة من صفات الذات لا تكيف ولا تحدد ” وهذا ينسب للأشعري ” وعن ابن فورك يجوز أن يكون الإصبع خلقا يخلقه الله فيحمله الله ما يحمل الإصبع،ويحتمل أن يراد به القدرة والسلطان، كقول القائل ما فلان إلا بين إصبعي إذا أراد الإخبار عن قدرته عليه، وأيد ابن التين الأول بأنه قال على إصبع ولم يقل على إصبعيه، قال ابن بطال: وحاصل الخبر أنه ذكر المخلوقات وأخبر عن قدرة الله على جميعها فضحك النبي صلى الله عليه وسلم تصديقا له وتعجبا من كونه يستعظم ذلك في قدرة الله تعالى، وأن ذلك ليس في جنب ما يقدر عليه بعظيم، ولذلك قرأ قوله تعالى (وما قدروا الله حق قدره) الآية أي ليس قدره في القدرة على ما يخلق على الحد الذي ينتهي إليه الوهم، ويحيط به الحصر لأنه تعالى يقدر على إمساك مخلوقاته على غير شيء كما هي اليوم، قال تعالى (إن الله يمسك السموات والأرض أن تزولا) وقال (رفع السموات بغير عمد ترونها) وقال الخطابي لم يقع ذكر الإصبع في القرآن ولا في حديث مقطوع به، وقد تقرر أن اليد ليست بجارحة حتى يتوهم من ثبوتها ثبوت الأصابع بل هو توقيف أطلقه الشارع فلا يكيف ولا يشبه،
اشتر اسمعني جيدا اهل السنة والجماعة ليسو بمشبهة وليسو بمعطلة ولا تصر على ان تلزمني بشيئ لم يلزمني به عالم من علماأنا ........بانتظار ردك وما سيسفر عنه بعد ذلك سوف انا قشك في ما لديكم من توحيد الاسماء والصفات .....بعدها ننتقل الى الجسم والتجسيم
تعليق