إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

والسابقون الأولون من المهاجرين والأنصار

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    الإشكال الذي ستحله هو التالي:
    1- والسابقون الأولون من المهاجرين والانصار داخل فيها المهاجرون والأنصار كلهم عندكم
    2- لقد تاب الله على المهاجرين والأنصار
    علي من المهاجرين والأنصار فهل التوبة لاحقة به أم ليس له دخل بها؟؟؟

    تعليق


    • #17
      المشاركة الأصلية بواسطة القرطاجي
      لا يستوي منكم من أنفق من قبل الفتح وقاتل أولئك أعظم درجة من الذين أنفقوا من بعد وقاتلوا وكلا وعد الله الحسنى والله بما تعملون خبير
      الحسنى أي الجنة فكيف لايعتبر هذا مدحا ؟

      بعض الكتابات هنا عجيبة فعلا
      البرمكي هو صاحبكم ومن جماعتكم
      والأية فيها مدح وتفضيل....(بوجه عام)

      تعليق


      • #18
        المشاركة الأصلية بواسطة البرمكي

        و الآية تخص أشخاص وليست عامة (( لان السابقون الأولون يدخل فيها كل من ثبت له السبق للهجرة و النصرة))
        تحيرنا معكم
        هل الأية تقصد
        الذين لهم السبق في الهجرة والنصرة من المهاجرين والأنصار
        أم
        كل المهاجرين وكل الأنصار حتى زمن فتح مكة؟؟؟

        عليك ان تحدد وتفصح

        تعليق


        • #19
          المشاركة الأصلية بواسطة القرطاجي

          سأقول ما قال الله عز وجل
          لقد تاب الله على النبي

          عجيب
          ظننك ستقول لي وما المشكلة في التوبة على المهاجرين والأنصار فقد تاب الله عز وجل على نبيه.......
          ويبدو أني استبقت الاحداث لأقطع الطريق عليك حتى لا تستخدم هذه الحجة.

          تعليق


          • #20
            المشاركة الأصلية بواسطة القرطاجي
            لا يستوي منكم من أنفق من قبل الفتح وقاتل أولئك أعظم درجة من الذين أنفقوا من بعد وقاتلوا وكلا وعد الله الحسنى والله بما تعملون خبير
            الحسنى أي الجنة فكيف لايعتبر هذا مدحا ؟
            بعض الكتابات هنا عجيبة فعلا
            لا عجب
            عزيزي الآية لا تنقص من فضل الصحبة و مواعدهم بيه ربهم
            ولكنها تفضل بعضهم عن بعض في الدرجات (( أية اعجازية في القران تضع حد للمتقولين))
            الحمد لله أللذي يسر القران للفهم

            تعليق


            • #21
              المشاركة الأصلية بواسطة المعتمد في التاريخ
              تحيرنا معكم
              هل الأية تقصد
              الذين لهم السبق في الهجرة والنصرة من المهاجرين والأنصار
              أم
              كل المهاجرين وكل الأنصار حتى زمن فتح مكة؟؟؟
              عليك ان تحدد وتفصح

              لا تتحير
              انت افقه و اعلم مني في مجاء في الاية
              الله فضل بعض الصحابة عن بعض (( في الإنفاق قبل الفتح)) ويدخل فيها كل من انفق قبل الفتح من المهاجرين و الأنصا
              ر

              تعليق


              • #22
                المشاركة الأصلية بواسطة البرمكي
                لا تتحير
                انت افقه و اعلم مني في مجاء في الاية
                الله فضل بعض الصحابة عن بعض (( في الإنفاق قبل الفتح)) ويدخل فيها كل من انفق قبل الفتح من المهاجرين و الأنصا
                ر

                سبحان الله
                كل يوم يثبت لنا صلابيخ أل ابي سفيان انهم لا عقول لهم..
                عندما تفهم ما اقصد تعال وتفلسف

                تعليق


                • #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة المعتمد في التاريخ
                  ألم أقل أنك غبي ومن اغبى خلق الله.....
                  هل خالف النبي صلى الله عليه واله وسلم امر الله حتى يتوب عليه؟؟


                  الذي فعله المهاجرون والأنصار هو التالي
                  هو ان نبيهم امرهم بالتهيؤ للقتال والذهاب إلى تبوك فلم يتهيؤوا للقتال....
                  .

                  يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ مَا لَكُمْ إِذَا قِيلَ لَكُمُ انفِرُواْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ اثَّاقَلْتُمْ إِلَى الأَرْضِ أَرَضِيتُم بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا مِنَ الآخِرَةِ فَمَا مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فِي الآخِرَةِ إِلاَّ قَلِيلٌ

                  إِلاَّ تَنفِرُواْ يُعَذِّبْكُمْ عَذَابًا أَلِيمًا وَيَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ وَلاَ تَضُرُّوهُ شَيْئًا وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ

                  إِلاَّ تَنصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُواْ ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لاَ تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا فَأَنزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَّمْ تَرَوْهَا وَجَعَلَ كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُواْ السُّفْلَى وَكَلِمَةُ اللَّهِ هِيَ الْعُلْيَا وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ

                  انفِرُواْ خِفَافًا وَثِقَالاً وَجَاهِدُواْ بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنفُسِكُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ

                  لَوْ كَانَ عَرَضًا قَرِيبًا وَسَفَرًا قَاصِدًا لاَّتَّبَعُوكَ وَلَكِن بَعُدَتْ عَلَيْهِمُ الشُّقَّةُ وَسَيَحْلِفُونَ بِاللَّهِ لَوِ اسْتَطَعْنَا لَخَرَجْنَا مَعَكُمْ يُهْلِكُونَ أَنفُسَهُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ إِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ

                  عَفَا اللَّهُ عَنكَ لِمَ أَذِنتَ لَهُمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكَ الَّذِينَ صَدَقُواْ وَتَعْلَمَ الْكَاذِبِينَ

                  لاَ يَسْتَأْذِنُكَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ أَن يُجَاهِدُواْ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِالْمُتَّقِينَ

                  إِنَّمَا يَسْتَأْذِنُكَ الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَارْتَابَتْ قُلُوبُهُمْ فَهُمْ فِي رَيْبِهِمْ يَتَرَدَّدُونَ

                  وَلَوْ أَرَادُواْ الْخُرُوجَ لأَعَدُّواْ لَهُ عُدَّةً وَلَكِن كَرِهَ اللَّهُ انبِعَاثَهُمْ فَثَبَّطَهُمْ وَقِيلَ اقْعُدُواْ مَعَ الْقَاعِدِينَ

                  لَوْ خَرَجُواْ فِيكُم مَّا زَادُوكُمْ إِلاَّ خَبَالاً ولأَوْضَعُواْ خِلالَكُمْ يَبْغُونَكُمُ الْفِتْنَةَ وَفِيكُمْ سَمَّاعُونَ لَهُمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ

                  لَقَدِ ابْتَغَوُاْ الْفِتْنَةَ مِن قَبْلُ وَقَلَّبُواْ لَكَ الأُمُورَ حَتَّى جَاءَ الْحَقُّ وَظَهَرَ أَمْرُ اللَّهِ وَهُمْ كَارِهُونَ

                  وَمِنْهُم مَّن يَقُولُ ائْذَن لِّي وَلاَ تَفْتِنِّي أَلاَ فِي الْفِتْنَةِ سَقَطُواْ وَإِنَّ جَهَنَّمَ لَمُحِيطَةٌ بِالْكَافِرِينَ

                  إِن تُصِبْكَ حَسَنَةٌ تَسُؤْهُمْ وَإِن تُصِبْكَ مُصِيبَةٌ يَقُولُواْ قَدْ أَخَذْنَا أَمْرَنَا مِن قَبْلُ وَيَتَوَلَّواْ وَّهُمْ فَرِحُونَ

                  .
                  .

                  وَمَا مَنَعَهُمْ أَن تُقْبَلَ مِنْهُمْ نَفَقَاتُهُمْ إِلاَّ أَنَّهُمْ كَفَرُواْ بِاللَّهِ وَبِرَسُولِهِ وَلاَ يَأْتُونَ الصَّلاةَ إِلاَّ وَهُمْ كُسَالَى وَلاَ يُنفِقُونَ إِلاَّ وَهُمْ كَارِهُونَ

                  فَلاَ تُعْجِبْكَ أَمْوَالُهُمْ وَلاَ أَوْلادُهُمْ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُم بِهَا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَتَزْهَقَ أَنفُسُهُمْ وَهُمْ كَافِرُونَ

                  وَيَحْلِفُونَ بِاللَّهِ إِنَّهُمْ لَمِنكُمْ وَمَا هُم مِّنكُمْ وَلَكِنَّهُمْ قَوْمٌ يَفْرَقُونَ

                  لَوْ يَجِدُونَ مَلْجَأً أَوْ مَغَارَاتٍ أَوْ مُدَّخَلاً لَّوَلَّوْا إِلَيْهِ وَهُمْ يَجْمَحُونَ

                  وَمِنْهُم مَّن يَلْمِزُكَ فِي الصَّدَقَاتِ فَإِنْ أُعْطُواْ مِنْهَا رَضُواْ وَإِن لَّمْ يُعْطَوْا مِنْهَا إِذَا هُمْ يَسْخَطُونَ

                  وَلَوْ أَنَّهُمْ رَضُواْ مَا آتَاهُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَقَالُواْ حَسْبُنَا اللَّهُ سَيُؤْتِينَا اللَّهُ مِن فَضْلِهِ وَرَسُولُهُ إِنَّا إِلَى اللَّهِ رَاغِبُونَ
                  .
                  فَرِحَ الْمُخَلَّفُونَ بِمَقْعَدِهِمْ خِلافَ رَسُولِ اللَّهِ وَكَرِهُواْ أَن يُجَاهِدُواْ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَقَالُواْ لاَ تَنفِرُواْ فِي الْحَرِّ قُلْ نَارُ جَهَنَّمَ أَشَدُّ حَرًّا لَّوْ كَانُوا يَفْقَهُونَ..
                  .
                  وَمِنَ الأَعْرَابِ مَن يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَيَتَّخِذُ مَا يُنفِقُ قُرُبَاتٍ عِندَ اللَّهِ وَصَلَوَاتِ الرَّسُولِ أَلا إِنَّهَا قُرْبَةٌ لَّهُمْ سَيُدْخِلُهُمُ اللَّهُ فِي رَحْمَتِهِ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ

                  وَالسَّابِقُونَ الأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُم بِإِحْسَانٍ رَّضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُواْ عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ
                  .
                  إِنَّ اللَّهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُم بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ وَعْدًا عَلَيْهِ حَقًّا فِي التَّوْرَاةِ وَالإِنجِيلِ وَالْقُرْآنِ وَمَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ مِنَ اللَّهِ فَاسْتَبْشِرُواْ بِبَيْعِكُمُ الَّذِي بَايَعْتُم بِهِ وَذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ
                  .
                  .

                  .وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُضِلَّ قَوْمًا بَعْدَ إِذْ هَدَاهُمْ حَتَّى يُبَيِّنَ لَهُم مَّا يَتَّقُونَ إِنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ

                  إِنَّ اللَّهَ لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ يُحْيِي وَيُمِيتُ وَمَا لَكُم مِّن دُونِ اللَّهِ مِن وَلِيٍّ وَلاَ نَصِيرٍ

                  لَقَد تَّابَ اللَّه عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ فِي سَاعَةِ الْعُسْرَةِ مِن بَعْدِ مَا كَادَ يَزِيغُ قُلُوبُ فَرِيقٍ مِّنْهُمْ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ إِنَّهُ بِهِمْ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ
                  .
                  .
                  .
                  هذه مقاطع من سورة التوبة
                  هات اخبرنا لمن التهديد والوعيد والإستبدال في أول الأية الشريفة؟؟
                  يا أيها الذين أمنوا ما لكم إذا قيل لكم انفرو إثاقلتم إلى الأرض؟؟
                  وإلا تنفروا يعذبكم
                  إلا تنصروه فقد نصره الله
                  هذا الخطاب موجه لمن؟؟
                  أليس للمؤمنين ولكل اهل المدينة المنورة بمن فيهم المهاجرون والأنصار بإستثناء علي..
                  ثم هل الأية السورة الشريفة في مقام المدح أم الذم
                  بكل تأكيد هي في مقام الذم وليس ا لمدح؟؟
                  .
                  .
                  الله عز وجل يقول أنه لن يضل قوما بعد إذ هداهم حتى يبين لهم ما يتقون وما يحترزون منه؟؟
                  ثم اخبرنا من هم 12 الذين حاولوا قتل رسول الله صلى الله عليه واله وسلم في العقبة بعد تبوك؟؟؟
                  .
                  .
                  هذا ما فعله الصحابة ولهذا نزلت الأيات الشريفه
                  فهات اخبرنا من هو جرم النبي صلى الله عليه واله وسلم كي يتوب الله عليه؟؟؟
                  من يقول قال الله عز وجل ولا يزيد ولا ينقص ويقال عنه غبي فالقائل هو الأولى بهذا الوصف
                  أقول قال الله لقد تاب الله على النبي ثم يقول غبي
                  نعوذ بالله من ضلالكم

                  تفسير المنار :
                  وقد فسر ابن عباس التوبة على النبي - صلى الله عليه وسلم - هنا بقوله تعالى في سياق هذه الغزوة : ( عفا الله عنك لم أذنت لهم ) ؟ الآية وحققنا في تفسيرها مسألة ذنوب الأنبياء وكونها من الاجتهاد الذي لم يقرهم الله عليه لأن غيره خير منه وأما المهاجرون والأنصار - رضي الله عنهم - وهم خلص المؤمنين ( الذين اتبعوه في ساعة العسرة ) فمنهم من كان ذنبه التثاقل في الخروج حتى ورد الأمر الحتم فيه والتوبيخ على التثاقل إلى الأرض....

                  شرق وغرب وسب واشتم وأول وحرف فقط لأنك تعتقد ان النبي لا يمكن أن يتوب عنه الله عز وجل ... حتى ان قال القرآن لقد تاب الله على النبي !!!!!!

                  تعليق


                  • #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة المعتمد في التاريخ
                    الإشكال الذي ستحله هو التالي:
                    1- والسابقون الأولون من المهاجرين والانصار داخل فيها المهاجرون والأنصار كلهم عندكم
                    2- لقد تاب الله على المهاجرين والأنصار
                    علي من المهاجرين والأنصار فهل التوبة لاحقة به أم ليس له دخل بها؟؟؟
                    1- داخل فيها جميع السابقون منهم والبقية الذين هاجروا بعد ذلك تبع لهم
                    يكفيني ابو بكر وعمر من السابقين الاولين من المهاجرين
                    2-علي من السابقين الاولين يعني تشمله اية السابقون لكن لا تشمله التوبة في اية العسرة لأنه أصلا لم يأتي بذنب ليتوب عنه

                    تعليق


                    • #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة المعتمد في التاريخ
                      البرمكي هو صاحبكم ومن جماعتكم
                      والأية فيها مدح وتفضيل....(بوجه عام)
                      وان كان من جماعتي فهو أخطأ خطأ كبير

                      تعليق


                      • #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة القرطاجي
                        وان كان من جماعتي فهو أخطأ خطأ كبير

                        وأين الخطأ الكبير

                        الآية محكمة ولا تقبل التاويل
                        النص فيها بين
                        الله عز وجل فضل من انفق قبل الفتح علا غيرهم وعضم لهم الدرجات
                        أين وجه الخطأ في ذالك
                        المعتمد في التاريخ فاهم الآية أحسن منك ومني
                        ويعرف أنها لا تخدم المذهب
                        سلام.

                        تعليق


                        • #27
                          اخي البرمكي


                          الاول على الصف

                          معناها شخص واحد
                          كيف يكون هناك اكثر من اول

                          السابق ..من يفوز بالسباق ايضا واحد


                          فهناك سابق واحد واول واحد
                          وهو نفسه سبق الكل من المهاجرين
                          وسبق الكل من الانصار

                          وهو علي بن ابي طالب

                          فهو اسبق المهاجرين واسبق الانصار واول الجميع


                          والتاريخ يشهد

                          والله داءما يستخدم التعضبم حين يكون الكلا م عن علي



                          فهل تذكر حين وصف الله ولي المسلمين

                          انما وليكم الله ورسوله والذين امنوا الذين يؤتون الزكوة وهم راكعون

                          هو فقط علي اتى بهذا الفعل ولم ياتي هذا الفعل احد غيره حينما تصدق بخاتمه الشريف
                          في صلاته


                          ...هكذا

                          ا

                          تعليق


                          • #28
                            الله لم يمدح كل المهاجرين والانصار بل فقط السابقون الاولون

                            اما باقي الايات في القران التي تاتي في ذكر الصحابة فكلها ايات لا تتمنى انت ان تكون المخاطب

                            كلها زجر ووعيد وتهديد ونهي عن ماكانو يقومون به من اعمال ..
                            كرفع اصواتهم فوق صوت النبي او الهروب من القتال او او القران حافل


                            ولو يذكر علي الا بكل تمجيد وتعظيم

                            ..وهناك اكثر من 300 اية عن علي من خلال تفاسير اهل السنة لكنكم لا تقرؤؤن ..

                            وان قرءاتم ووجدتم فستجدون كل عذر لصرف الايات عن موضعها

                            كما في اية التصدق بالخاتم

                            وايات الابرار في نعيم
                            حينما اطعم اهل البيت مسكينا ويتيما واسيرا
                            التعديل الأخير تم بواسطة سالي الراوي; الساعة 23-07-2015, 12:30 AM.

                            تعليق


                            • #29
                              المشاركة الأصلية بواسطة البرمكي
                              وأين الخطأ الكبير

                              الآية محكمة ولا تقبل التاويل
                              النص فيها بين
                              الله عز وجل فضل من انفق قبل الفتح علا غيرهم وعضم لهم الدرجات
                              أين وجه الخطأ في ذالك
                              المعتمد في التاريخ فاهم الآية أحسن منك ومني
                              ويعرف أنها لا تخدم المذهب
                              سلام.
                              أخطأت بقولك أنه لا يوجد فضيلة مع أن الله تعالى وعد بالجنة للطرفين

                              تعليق


                              • #30
                                [
                                سالي الراوي اخي البرمكي
                                الاول على الصف
                                معناها شخص واحد
                                كيف يكون هناك اكثر من اول
                                السابق ..من يفوز بالسباق ايضا واحد
                                فهناك سابق واحد واول واحد
                                وهو نفسه سبق الكل من المهاجرين
                                وسبق الكل من الانصار
                                وهو علي بن ابي طالب
                                فهو اسبق المهاجرين واسبق الانصار واول الجميع
                                اختي المحترمة
                                هنا افردتي السبق كله للامام علي
                                السابق=الاول على الصف
                                نزن بنفس المزان
                                اول من هاجر للحبشة = حاطب بن عمرو
                                اول من هاجر للمدينة= مصعب بن عمير بن هاشم بن عبد مناف بن عبد الدار أحد السابقين إلى الإسلام،
                                راح السبق بنسبة للهجرة
                                بقي لدينا الانصار

                                الامام علي ليس من الانصار
                                اما ان تشمله الاية او يخرج من السابقون

                                QUOTE=سالي الراوي]الله لم يمدح كل المهاجرين والانصار بل فقط السابقون الاولون
                                اما باقي الايات في القران التي تاتي في ذكر الصحابة فكلها ايات لا تتمنى انت ان تكون المخاطب
                                كلها زجر ووعيد وتهديد ونهي عن ماكانو يقومون به من اعمال ..
                                كرفع اصواتهم فوق صوت النبي او الهروب من القتال او او القران حافل
                                ولو يذكر علي الا بكل تمجيد وتعظيم
                                ..وهناك اكثر من 300 اية عن علي من خلال تفاسير اهل السنة لكنكم لا تقرؤؤن ..
                                وان قرءاتم ووجدتم فستجدون كل عذر لصرف الايات عن موضعها
                                كما في اية التصدق بالخاتم
                                وايات الابرار في نعيم
                                حينما اطعم اهل البيت مسكينا ويتيما واسيرا[/QUOTE]
                                [SIZE=20px]بينا لكي أن الإمام علي لم يكن من السباقين للهجرة بل بقي في مكة بعد هجرة رسول الله إلى المدين
                                وهذا اثر تاريخي ينفي كل ما قلتي
                                كيف يكون سباق وهو أخر من هاجر بعد الرسول.
                                اما في ما يخص الآيات فهذا من مفهومكم ولا غير

                                [/SIZE]
                                التعديل الأخير تم بواسطة البرمكي; الساعة 23-07-2015, 01:21 AM.

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X