إِنَّ الأَبْرَارَ يَشْرَبُونَ مِن كَأْسٍ كَانَ مِزَاجُهَا كَافُورًا
عَيْنًا يَشْرَبُ بِهَا عِبَادُ اللَّهِ يُفَجِّرُونَهَا تَفْجِيرًا
يُوفُونَ بِالنَّذْرِ وَيَخَافُونَ يَوْمًا كَانَ شَرُّهُ مُسْتَطِيرًا
وَيُطْعِمُونَ الطَّعَامَ عَلَى حُبِّهِ مِسْكِينًا وَيَتِيمًا وَأَسِيرًا
إِنَّمَا نُطْعِمُكُمْ لِوَجْهِ اللَّهِ لا نُرِيدُ مِنكُمْ جَزَاء وَلا شُكُورًا
إِنَّا نَخَافُ مِن رَّبِّنَا يَوْمًا عَبُوسًا قَمْطَرِيرًا
فَوَقَاهُمُ اللَّهُ شَرَّ ذَلِكَ الْيَوْمِ وَلَقَّاهُمْ نَضْرَةً وَسُرُورًا
وَجَزَاهُم بِمَا صَبَرُوا جَنَّةً وَحَرِيرًا
مُتَّكِئِينَ فِيهَا عَلَى الأَرَائِكِ لا يَرَوْنَ فِيهَا شَمْسًا وَلا زَمْهَرِيرًا
وَدَانِيَةً عَلَيْهِمْ ظِلالُهَا وَذُلِّلَتْ قُطُوفُهَا تَذْلِيلا
وَيُطَافُ عَلَيْهِم بِآنِيَةٍ مِّن فِضَّةٍ وَأَكْوَابٍ كَانَتْ قَوَارِيرَا
قَوَارِيرَ مِن فِضَّةٍ قَدَّرُوهَا تَقْدِيرًا
وَيُسْقَوْنَ فِيهَا كَأْسًا كَانَ مِزَاجُهَا زَنجَبِيلا
عَيْنًا فِيهَا تُسَمَّى سَلْسَبِيلا
وَيَطُوفُ عَلَيْهِمْ وِلْدَانٌ مُّخَلَّدُونَ إِذَا رَأَيْتَهُمْ حَسِبْتَهُمْ لُؤْلُؤًا مَّنثُورًا
اسءلك بالله ان تتدبر في هذه الايات
الابرار من هم الابرار الذين سرد الله قصتهم
وبين حالهم في الجنة
وبين كيف يوفون بالنذر
وكيف اطعموا مسكينا ويتيما واسيرا ثلاثة اشخاص
من بريك يطعم اسير
ولماذا لم يذكر الله عابر سبيل او طفل او فقير
بل ذكر اسير
هذه قصة الله يقصها عن اشخاص سماهم الابرار
اوفو بنذر وبعدها اطعموا الطعام لثلاثة اشخاص بينهم اسير
وحين اطعموا الطعام بينو لماذا فعلوا ذلك
هذه القصة احد المفسرين يقول انها احاديث سجون فقط
لان الروايات تذكر ان من غعل هذا الفعل او ابطال هذه القصة هم اهل علي
قصة عجيبة لان اشخاص يطعمون اسيرا
قصة شبيهة لها
شخص يؤتي الزكاة وهو راكع
الله ذكرها بالقران ولم يحدث التاريخ عن شخص غير علي فعلها
ولكن ما العمل
ارجع الى التفاسير ابن كثير والطبري والقرطبي حول الايات المتقدمة لتعرف القصة ولتعرف ايا منهم تجرا وذكر بان القصة هي احاديث سجون
عَيْنًا يَشْرَبُ بِهَا عِبَادُ اللَّهِ يُفَجِّرُونَهَا تَفْجِيرًا
يُوفُونَ بِالنَّذْرِ وَيَخَافُونَ يَوْمًا كَانَ شَرُّهُ مُسْتَطِيرًا
وَيُطْعِمُونَ الطَّعَامَ عَلَى حُبِّهِ مِسْكِينًا وَيَتِيمًا وَأَسِيرًا
إِنَّمَا نُطْعِمُكُمْ لِوَجْهِ اللَّهِ لا نُرِيدُ مِنكُمْ جَزَاء وَلا شُكُورًا
إِنَّا نَخَافُ مِن رَّبِّنَا يَوْمًا عَبُوسًا قَمْطَرِيرًا
فَوَقَاهُمُ اللَّهُ شَرَّ ذَلِكَ الْيَوْمِ وَلَقَّاهُمْ نَضْرَةً وَسُرُورًا
وَجَزَاهُم بِمَا صَبَرُوا جَنَّةً وَحَرِيرًا
مُتَّكِئِينَ فِيهَا عَلَى الأَرَائِكِ لا يَرَوْنَ فِيهَا شَمْسًا وَلا زَمْهَرِيرًا
وَدَانِيَةً عَلَيْهِمْ ظِلالُهَا وَذُلِّلَتْ قُطُوفُهَا تَذْلِيلا
وَيُطَافُ عَلَيْهِم بِآنِيَةٍ مِّن فِضَّةٍ وَأَكْوَابٍ كَانَتْ قَوَارِيرَا
قَوَارِيرَ مِن فِضَّةٍ قَدَّرُوهَا تَقْدِيرًا
وَيُسْقَوْنَ فِيهَا كَأْسًا كَانَ مِزَاجُهَا زَنجَبِيلا
عَيْنًا فِيهَا تُسَمَّى سَلْسَبِيلا
وَيَطُوفُ عَلَيْهِمْ وِلْدَانٌ مُّخَلَّدُونَ إِذَا رَأَيْتَهُمْ حَسِبْتَهُمْ لُؤْلُؤًا مَّنثُورًا
اسءلك بالله ان تتدبر في هذه الايات
الابرار من هم الابرار الذين سرد الله قصتهم
وبين حالهم في الجنة
وبين كيف يوفون بالنذر
وكيف اطعموا مسكينا ويتيما واسيرا ثلاثة اشخاص
من بريك يطعم اسير
ولماذا لم يذكر الله عابر سبيل او طفل او فقير
بل ذكر اسير
هذه قصة الله يقصها عن اشخاص سماهم الابرار
اوفو بنذر وبعدها اطعموا الطعام لثلاثة اشخاص بينهم اسير
وحين اطعموا الطعام بينو لماذا فعلوا ذلك
هذه القصة احد المفسرين يقول انها احاديث سجون فقط
لان الروايات تذكر ان من غعل هذا الفعل او ابطال هذه القصة هم اهل علي
قصة عجيبة لان اشخاص يطعمون اسيرا
قصة شبيهة لها
شخص يؤتي الزكاة وهو راكع
الله ذكرها بالقران ولم يحدث التاريخ عن شخص غير علي فعلها
ولكن ما العمل
ارجع الى التفاسير ابن كثير والطبري والقرطبي حول الايات المتقدمة لتعرف القصة ولتعرف ايا منهم تجرا وذكر بان القصة هي احاديث سجون
تعليق