ما هو يوم عاشوراء ؟ وما مناسبة ذهاب المسلمين له وحزنهم ؟
X
-
بسم الله الرحمن الرحين
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين وحبيب إله العالمين أبي القاسم محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين
الذين من اتبعهم اهتدى ومن لم يتبعهم ضل وغوى
الأخ الكريم تقول:
المشاركة الأصلية بواسطة goodboyما هو يوم عاشوراء ؟ وما مناسبة ذهاب المسلمين له وحزنهم ؟
فحق للمسلم أن يحزن للإسلام ولحاملي الإسلام في هذا اليوم
كربلا لا زلت كربا وبلا **** كم لقي عندك آل المصطفى
كم على تربك لما صرعوا ***** من دم سال ومن دمع جرى
لو رسول الله يحيى بعده ***** جلس اليوم عليه للعزى
ميت تبكي له فاطمة ***** وأبوها وعلي ذو العلى
- اقتباس
- تعليق
-
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي على محمد وآل محمد
ما هو يوم عاشوراء ؟ وما مناسبة ذهاب المسلمين له وحزنهم ؟
والله لا اعرف السر وما الغرض من كل هذه المسرحيات التي يريدون بها تبرأة قاتل ابن رسول الله(ص) واحد سيدا اهل الجنة ,وفي نفس الوقت يدعون حبهم له .التعديل الأخير تم بواسطة الاحلام الجميلة; الساعة 05-07-2006, 02:21 PM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
السلام عليكم
إلى كل من الإخوة مستفيد و الأحلام الجميلة اذا تريدون أن توضحوا لي بأن الناس يتجهون إلى النجف في هذا
اليوم ويقومون بلطم أنفسهم و ضربها كنوع من تعبيرهم عن حزنهم على مقتل سيدنا الحسين رضي الله عنه وكنوع من عدم الرضى عن ما حصل ؟؟
المشاركة الأصلية بواسطة العترة الطاهرةلا اعرف جودبوي من اي كوكب جاي
يعني ما تعرف ما هو يوم عاشوراء إذن لماذا تصومه كل سنة ؟
وإلى الأخ العترة الطاهرة فأذكر لك هذه القصة عندما ذهب الرسول صلى الله عليه وسلم على المدينة وجد اليهود
يصومون يوم عاشوراء فسألهم عن السبب فقالوا له بأنه اليوم الذي أنقذ الله تعالى فيه موسى من فرعون
فقال لهم الرسولنحن أحق بموسى منكم أو كما قال
فأمر بصيام ذلك اليوم ويوم قبله أو بعده وذلك
لمخالفة اليهود .
وإجابة لسؤالك أخي فأنا والله أعلم من كوكب الأرض
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
اخي الكريم عاشوراء هو يوم قام به الرّوافض بالتّخلّي عن الحسين وتركه في المعركة هو ومن معه من اخوته
من ابيه وابناء عمومته وقد قتل معظمهم في تلك المعركة بسبب تولّيهم يوم الزّحف وهو من الكبائر العظمى ...
ثمّ البكاء على الحسين بعد مقتله والنّواح عليه ولطم الخدود وشق الجيوب و مشاهد حمّمات الدّم وكأننا في مسلخ
هذه هي الحقيقة اخي الكريم للمزيد ابحث في القوقل وستعرف اكثر
www. google.com
ألا يذكّرك هذا اليوم بليلة سقوط بغداد وخيانة ووضع يدهم بيد امريكا ومن ثمّ البكاء والنّواح !!!
هذه هي الحقيقة واللّتي يعرفونها الرّوافض ولكن سبحان الله عادات جاهليّة متوارثة إلى الآن
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الكريم
تقول :
المشاركة الأصلية بواسطة goodboyالسلام عليكم
إلى كل من الإخوة مستفيد و الأحلام الجميلة اذا تريدون أن توضحوا لي بأن الناس يتجهون إلى النجف في هذا
اليوم ويقومون بلطم أنفسهم و ضربها كنوع من تعبيرهم عن حزنهم على مقتل سيدنا الحسين رضي الله عنه وكنوع من عدم الرضى عن ما حصل ؟؟ليس من الضروري الذهاب إلى أي مكان ، وليس من الضروري لطم النفس كتعبير عن الحزن
وإنما هو الإنتماء وتجديد الإنتماء للنبي محمد وآل محمد والتبرؤ من أعدائهم في مثل هذه المناسبة الأليمة
والتي كان الأئمة من العترة الطاهرة الذين أمر رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم باتباعهم للهداية وحذر من مخالفتهم لأن في مخالفتهم الضلال والمصير إلى جهنم وبئس القرار
كان الأئمة عليهم السلام يرفعون شعار الحزن في هذا اليوم
و نحن تبعا لهم نفرح لفرحهم ونحزن لحزنهم وارتباطنا بهم دينا ودنيا وآخرة ،
ونسأل الله أن يجعلنا معهم في الدنيا والآخرة
وأما أسلوب التعبير فهذا أمر اجتماعي فلكل مجتمع أسلوبه في التعبير عن فرحه أو حزنه
تحياتي
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
السلام عليكم
أخي مستفيد ولكن ألا يعتبر هذا مناقضا للركن السادس من أركان الأيمان وهو
الإيمان بالقضاء والقدر ؟ فكلنا يعلم أن إستشهاد سبط رسول الله صلى الله عليه وسلم من قضاء
الله وقدره ويجب علينا جميعا أن نرضى به ان كنا مؤمنين لأنه سادس ركن من أركان الإيمان الست
فكيف يفسر الشيعة ما يقومون به كل عام من لطم وضرب أنفسم على خذلانهم للحسين رضي الله عنه
متناسين الركن السادس من أركان الإسلام وهو الإيمان بالقضاء والقدر ؟
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الكريم goodboy
عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
تقول
المشاركة الأصلية بواسطة goodboyأخي مستفيد ولكن ألا يعتبر هذا مناقضا للركن السادس من أركان الأيمان وهو
الإيمان بالقضاء والقدر ؟
وليس في الأمر أي اعتراض على الله سبحاه وتعالى فقد جرى القضاء
ولكن هذا لا يمنع من الحزن على هذا المصاب الجلل الذي ألم بالأمة الإسلامية ، فالعين تدمع والقلب يحزن ولا نقول إلا ما يرضي الرب ؛ كما قال سيدنا وحبينا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
، فلم يأت الإسلام ليكبت العواطف ؛ بل ليوجهها التجيه السليم ، والحزن إحد هذه العواطف .
المشاركة الأصلية بواسطة goodboyفكيف يفسر الشيعة ما يقومون به كل عام من لطم وضرب أنفسم على خذلانهم للحسين رضي الله عنه ؟
2- الشيعة الذين استطاعوا الوصول إلى سيدنا ومولانا أبي عبدالله الحسين صلوات الله وسلامه عليه قد حاربوا تحت رايته واستشهدوا بين يديه على يد رايد البغي والضلال راية الأمويين الذين لم يراعوا حرمة لرسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
3- والحزن الذي يقوم به الشيعة كل عام ليس كما أخبروك بأنه لأجل أن الشيعة خذلوا الإمام عليه السلام فمن أخبرك بهذا فقد غشك ،فقد بينت لك السبب في مشاركتي الماضي بوضوح حيث قلت :
ليس من الضروري الذهاب إلى أي مكان ، وليس من الضروري لطم النفس كتعبير عن الحزن
وإنما هو الإنتماء وتجديد الإنتماء للنبي محمد وآل محمد والتبرؤ من أعدائهم في مثل هذه المناسبة الأليمة
والتي كان الأئمة من العترة الطاهرة الذين أمر رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم باتباعهم للهداية وحذر من مخالفتهم لأن في مخالفتهم الضلال والمصير إلى جهنم وبئس القرار
كان الأئمة عليهم السلام يرفعون شعار الحزن في هذا اليوم
و نحن تبعا لهم نفرح لفرحهم ونحزن لحزنهم وارتباطنا بهم دينا ودنيا وآخرة ،
ونسأل الله أن يجعلنا معهم في الدنيا والآخرة
وأما أسلوب التعبير فهذا أمر اجتماعي فلكل مجتمع أسلوبه في التعبير عن فرحه أو حزنه
تحياتيالتعديل الأخير تم بواسطة مستفيد; الساعة 07-07-2006, 09:37 AM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
إلى كل من يدعي انه يطبق السنة النبوية.. فالبكاء على الأمام الحسين سنة نبوية.. ومن المصادر السنية:
أخرج الطبراني عن عائشة أن النبي (ص) قال: أخبرني جبرئيل، أن ابني الحسين يقتل بعدي بأرض الطف، وجاءني بهذه التربة فأخبرني أن فيها مضجعه.
أخرج أبو داود والحاكم عن أم الفضل بنت الحرث أن النبي (ص) قال: أتاني جبرئيل فأخبرني أن أمتي ستقتل ابني هذا - يعني الحسين - وأتاني بتربة حمراء.
أخرج البغوي في معجمه من حديث أنس أن النبي (ص) قال: استأذن ملك القطر ربه أن يزورني فأذن له، وكان في بوم أم سلمة، فقال رسول الله (ص): يا أم سلمة احفظي علينا الباب لا يدخل أحد، فبينما هي على الباب إذ دخل الحسين، فاقتحم فوثب على رسول الله (ص) فجعل رسول الله (ص) يلثمه ويقبله، فقال له الملك: أتحبه؟ قال: نعم، قال الملك: إن أمتك ستقتله، وإن شئت أريك المكان الذي يقتل فيه، فأراه، فجاء بسهلة أو تراب أحمر فأخذته أم سلمه فجعلته في ثوبها.
قال ثابت: كنا نقول أنها كربلاء.
وأخرجه أيضاً أبو حاتم في صحيحه وروى أحمد نحوه.
وروى عبد الرحمن بن حميد وابن أحمد نحوه أيضاً، لكن الملك فيه جبريل، فإن صح فهما واقعتان. وزاد التاني أيضاً أنه (ص) شمها وقال: ريح كرب وبلاء. والسهلة بكسر أوله رمل خشن ليس بالدقاق الناعم. وفي رواية الملا وابن أحمد زيادة في المسند ما قالت: ناولني كفاً من تراب أحمر، وقال: هذا من تربة الأرض التي يقتل بها، فمتى صارت دماً فاعلمي أنه قد قتل. قالت أم سلمة: فوضعته في قارورة عندي وكنت أقول: إن يوماً يتحول فيه دماً ليوم عظيم. وفي رواية عنها: فأصبته يوم قتل الحسين وقد صار دماً.
وفي أخرى: ثم قال - يعني جبرئيل -: ألا أريك تربة مقتله؟ فجاء بحصيات فجعلهن رسول الله (ص) في قارورة، ثم قالت أم سلمة: فلما كانت ليلة قتل الحسين سمعت قائلاً يقول:
أيها القاتلون جهلاً حسينا أبشروا بالعذاب والتذليل
قد لُعنتم على لسان ابن داو د وموسى وحامل الإنجيل
قال: فبكت وفتحت القارورة فإذا الحصيات قد جرت دماً.
أخرج الترمذي أن أم سلمة رأت النبي (ص) باكياً وبرأسه ولحيته التراب فسألته فقال: قتل الحسين آنفاً.
روي عن أُمّ المؤمنين ام سلمة رضي الله عنها أنـّها قالت: خرج رسولالله صلّي الله علیه وآله من عندنا ذات ليلة فغاب عنّا طويلاً، ثمّ جاءنا وهو أشعث أغبر ويده مضمومة، فقلت له: يا رسول الله، ما لي أراك أشعث مغبراً؟ فقال: أُسري بي في هذا الوقت إلی موضع من العراق يقال له كربلا فرأيت فيه مصرع الحسين ابني وجماعة من ولدي وأهل بيتي، فلمأزل ألقط دماءهم فها هي في يدي، وبسطها إلی فقال: خذيها واحتفظي بها. فأخذتُها فإذا هي شبه تراب أحمر، فوضعته في قارورة وشددت رأسها واحتفظت بها. فلمّا خرج الحسين علیه السلام من مكّة متوجّهاً نحو العراق كنت أُخرج تلك القارورة في كلّ يوم وليلة فأشمّها وأنظر إليها ثمّ أبكي لمصابه، فلمّا كان اليوم العاشر من المحرّم وهو اليوم الذي قُتل فيه الحسين علیه السلام أخرجتها في أوّل النهار وهي بحالها، ثمّ عُدت إليها آخر النهار فإذا هي دمٌ عبيطٌ.
وروي عن محمّد بن سيرين (من مشايخ السنة) قال: لَمْ تُرَ هذه الحُمرة في السماءِ إلاّ بعد قَتْلِ الحسينِ علیه السلام.
وروي سعد الإسكاف، قال: قال أبو جعفر علیه السلام:
كَانَ قَاتِلُ يَحْيَي بْن زَكَرِيَّا وَلَدَ زِناً، وَقَاتِلُ الْحُسَيْنِ بْنِ علی وَلَدُ زِناً وَلَمْ يَحْمَرَّ السَّمَاءُ إِلاَّ لَهُمَا.
وروي سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَة (من محدثي السنة)عَنْ علیّ بْنِ الحُسَيْنِ، قَالَ: خَرَجْنَا مَعَ الْحُسَيْنِ علیهِ السَّلاَمُ فَمَا نَزَلَ مَنْزِلاً وَلاَ ارْتَحَلَ مِنْهُ إِلاَّ ذَكَرَ يَحْيَيبْنَ زَكَرِيَّا وَقَتْلَهُ. وَقَالَ يَوْماً: وَمِنْ هَوَانِ الدُّنْيَا علی اللَهِ أَنَّ رَأْسَ يَحْيَيبْنِ زَكَرِيَّا أُهْدِيَ إلی بَغِيٍّ مِنْ بَغَايَا بَنِي إسْرَائِيلَ.
أما ان صوم عاشوراء ، فهي سنة أموية، وحاشا لرسول الله صلى الله عليه واله أن يأخذ دينه من اليهود.. وهل لليهود يوم عاشوراء أصلا .. أين ذهبت العقول؟
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
السلام عليكم
أخي الراية وين مصادر كل الأحاديث التي أحضرتها فبدون مصادر لا قيمة لكل ما كتبت .
المشاركة الأصلية بواسطة الرايةإلى كل من يدعي انه يطبق السنة النبوية.. فالبكاء على الأمام الحسين سنة نبوية.. ومن المصادر السنية:
وروي عن محمّد بن سيرين (من مشايخ السنة) قال: لَمْ تُرَ هذه الحُمرة في السماءِ إلاّ بعد قَتْلِ الحسينِ علیه السلام.
وروي سعد الإسكاف، قال: قال أبو جعفر علیه السلام:
كَانَ قَاتِلُ يَحْيَي بْن زَكَرِيَّا وَلَدَ زِناً، وَقَاتِلُ الْحُسَيْنِ بْنِ علی وَلَدُ زِناً وَلَمْ يَحْمَرَّ السَّمَاءُ إِلاَّ لَهُمَا.
أما ان صوم عاشوراء ، فهي سنة أموية، وحاشا لرسول الله صلى الله عليه واله أن يأخذ دينه من اليهود.. وهل لليهود يوم عاشوراء أصلا .. أين ذهبت العقول؟
فأذكر لك قصة وفاة ابن رسولنا الكريمابراهيم عندما وافته المنية ووافق يومها كسوف الشمس فقال
الصحابة رضوان الله عليهم بأن الشمس كسفت لموت ابراهيم فقال لهم الرسولأن الشمس لا تكسف
لموت أحد ولا حياته .
أما عن قولك بأن صيام يوم عاشوراء هو من سنة بني أمية وأن الرسول صلى الله عليه وسلم لا يأخذ دينه من
اليهود.
فقد ثبت في صحيح مسلم عن ابن عباس - رضي الله عنهما- أنه قال: " حين صام رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم عاشوراء، وأمر بصيامه، قالوا يا رسول الله: إنه يوم تعظمه اليهود والنصارى! فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( فإذا كان العام المقبل إن شاء الله، صمنا اليوم التاسع. قال: فلم يأت العام المقبل، حتى توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم ) رواه مسلم، وعند الإمام أحمد في المسند، والبيهقي في السنن عن ابن عباس أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( صوموا يوم عاشوراء وخالفوا فيه اليهود: صوموا قبله يوماً، وبعده يوماً ) .وعند الإمام أحمد أيضاً وابن خزيمة ( صوموا يوماً قبله أو يوماً بعده ) كما عزاه ابن القيم في زاد المعاد.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
أخي goodboy
السلام عليكم ورحمة الله..
أرجو أنك اقتنعت بموضوع البكاء على الامام الحسين عليه السلام كونك لم تعقب عليه بل عقبت على موضوع الحمرة التي في السماء وصيام عاشوراء..
أخي أنا ذكرت موضوع الحمرة فقط لأبين لك بأن حتى مشايخ السنة أيضا تحدثوا عن كرامات الامام الحسين عليه السلام .. أما عن المصادر .. فالحمدلله ذكرت لك المصادر من كتب السنة..
أما لو تقصد مصادر الكلام عن الحمرة في السماء (الذي هو ليس موضوع حديثناكما ذكرت) فإنني ذكرت لك بأنه روي عن محمد بن سيرين .. ولكن إن كنت تريد اسم الكتاب فسوف أبحث عنه ان شاء الله..
أما عن الحمرة في السماء (أكرر انه ليس أصل الموضوع فأصل الموضوع هو البكاء على الامام في عاشوراء وحزنهم) فالذي يقصده الشيخ السني محمد بن سيرين (أنا شخصيا أحترم الشيخ بن سيرين ) باحمرة هي الحمرة التي نراها إلى يومنا في السماء.. أنها لم تكن موجودة قبل مقتل الامام الحسين عليه السلام ، ولكن أخي ان اعتقدت بذلك أم لم تعتقد فهذا لا يضر العقيدة.. انها كرامة من الله يخص بها عباده الصالحين .. والامام الحسين ليس شخصا عاديا بل هو سيد شباب أهل الجنة.. يعني أنه سيد على الكل في الجنة وما بالك في الدنيا الفانية؟
أما عن كسوف الشمس عند وفاة ابن رسول الله .. نعم صحيح ما قلت .. ولكن الشمس كسفت مرة ولم تبق مكسوفة إلى يومنا..
أخي goodboy
لا يجوز علميا (في المناظرة العلمية) أن تحتج علي بما ورد في كتبكم ، لأنك جئت برواية من صحيح مسلم وهو كتاب سني.. يعني أنا كمسلم شيعي لا ألتزم بما يقوله مسلم.. ولكن أستطيع أن احتج به على أخواني السنة كونه كتابهم..
وشكرا جزيلا لكم
هدانا الله وإياكم
والسلام عليكم ورحمة الله
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
ذهب الرسول صلى الله عليه وسلم على المدينة وجد اليهود
يصومون يوم عاشوراء فسألهم عن السبب فقالوا له بأنه اليوم الذي أنقذ الله تعالى فيه موسى من فرعون
فقال لهم الرسولنحن أحق بموسى منكم أو كما قال
فأمر بصيام ذلك اليوم ويوم قبله أو بعده وذلك
لمخالفة اليهود .
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
السلام عليكم أخوتي
هاك أخي goodboy المصدر من كتب السنة:
ما رواه الحافظ علي بن الحسن الشافعي الدمشقي ( ابن عساكر ) المتوفى / 571هـ
روي أبن عساكر بسنده ، عن خلاد صاحب السمسم قال : حدثتني أمي قالت : كنا زماناً بعد مقتل الحسين وإن الشمس تطلع محمرة على الحيطان والجدران بالغداة والعشي .
وقالت : وكانوا لا يرفعون جدراً ( الجدر : نبات رملي ) ـ إلا وجدوا تحته دماً
وروي ابن عساكر بسنده ، عن أم شرف العبديه قالت : حدثتني نصرة الأزدية ، قالت : لما قتل الحسين بن علي مطرت السماء دماً ، فأصبحت وكل شئ ملأن دما .
وروي ابن عساكر بسنده ، عن عماد بن زيد ، عن هشام ، عن محمد قال : تعلم هذه الحمرة في الأفق مم هو ؟
فقال : من يوم قتل الحسين بن علي .
وروى ابن عساكر بسنده ، عن ابن عون ، عن محمد بن سيرين قال : لم تكن ترى هذه الحمرة في السماء حتى قتل الحسين بن علي ( عليه السلام )
(أرجو الانتباه بأن أصل الموضوع هو الحزن والبكاء على الامام الحسين عليه السلام ولكن تم التطرق الى هذا الموضوع لبيان عظمة المصيبة التي وقعت على الامام )
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
بارك الله في اخواني الموالين جميعا كفوا ووفوا ولكن اريد ان اعقب بنقطة واحد اخي الكريم قود بوي
لا سمح الله لا سمح الله اذا توفي لك عزيز الله لا يقول هل تصوم يوم وفاته ام تقيم شعائر العزاء
معروف ان الصوم دلالة على الفرح وهذا الحديث الذي اوردته هو من جملة الاحاديث المدسوسة في كتبكم واتي تعتبرونها صحيحة ولكن هذا فعل ال امية عندما علموا بمقتل الحسين صاموا ذلك اليوم فرحا
معروف الحزين يجب ان يقيم شعائر العزاء وذلك اقتدء بسيد المرسلين وامتثالا لوصية رسول الله بعدم نسيان اهل البيت وتذكيره لنا اكثر من مرة وناهيك عن هذه الاية ومن يحي شعائر الله فانها من تقوى لقلوب
واحياء عزاء حفيد رسول الله يعتبر من شعائر الله
ثم اخي معلومة لك اول من اقام مجلس عزاء على الحسين هو الرسول صلى الله عليه واله وسلم وكان لازال الحسين صغيرا
واعتقد اخي الكريم الراية اتى بنص الحديث
هذا واعتذر عن الاطالة
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
تعليق